|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
العلاقة بين الأقباط والمسلمين
|
#2
|
||||
|
||||
وضع الأقباط بالنسبة للمسلمين فى مصر يتوقف على أصل المسلم نفسه.
فهناك المسلم الإسماعيلى العربى الأصل الذى ينظر إلى باقى الأجناس حتى المسلمون منهم من منطلق كنتم خير أمة أخرجت للناس لذلك فهو ينظر للآخرين ومنهم أهل الذمة نظرة السيد إلى العبد. وهناك المسلم المصري البسيط (من نسل أجدادنا الأقباط الذين أجبروا على الإسلام بالسيف) الذى ينظرإلى الأقباط من خلال اننا اقلية لها خصوصيتها الدينية. والمسلم العلمانى هو الذى ينادى ان الأقباط نسيج واحد من المجتمع المصرى. ولكنى لا أعتقد أن هناك مسلما يعتقد اننا اصحاب الأرض الاصليين لنا ديننا ولغتنا ودولتنا التى يجب ان تسترد.
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 12-07-2003 الساعة 12:31 AM |
#3
|
|||
|
|||
لقد قلت كلمه مهمة جدا الا وهى اننا اصحاب الأرض الاصليين لنا ديننا ولغتنا ودولتنا التى يجب ان تسترد.
لكن كيف نسترد دولتنا وأين هى لغتنا؟ اين هى لغتنا ؟=آستون تى تين آسبى؟ لماذا لا نتكلم بها الأن وما هى الطرق التى نستعيد بها دولتنا وعلى أى اساس على أساس أقلية لها حقوق أم شعب محتل من الغزو الأسلامى أم مجرد صراع دينى بين عنصرى الامة ؟؟؟؟ أوجاااااااااااااااااااااااااى |
#4
|
||||
|
||||
أنت الذى قال........وهناك أخرون يعتقدون اننا اصحاب الأرض الاصليين لنا ديننا ولغتنا ودولتنا التى يجب ان تسترد.
أما أنا فأجبت.....ولكنى لا أعتقد أن هناك مسلما يعتقد اننا اصحاب الأرض الاصليين لنا ديننا ولغتنا ودولتنا التى يجب ان تسترد. لكن كيف نسترد دولتنا وأين هى لغتنا؟ الإجابة هى أن نعمل على كشف وهدم الفكر الشيطانى الإسلامى وتعريته وبالتالى سقوط هذه العقيدة الفاسدة كما سقطت الشيوعية فى الإتحاد السوفيتى والعالم كله وبالتالى كسب إخوتنا المسلمين إلى المسيح. أما دعاة الثورة والمقاومة المسلحة فهم لايفهمون أن الكلمة لها قوة أمضى من السيف. أعتقد أن قناة تليفزيونية موجهة ومخصصة لكشف الإسلام على غرار مايحدث فى غرف البالتوك لكفيل بهدم الإسلام بأسرع مايمكن. وبهذا تسترد كل شعوب الشرق الأوسط بلادها ولغاتها وليس الأقباط فقط . فهل من سميع؟
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#5
|
|||
|
|||
Please read the following
http://www.tahrir.net/www/phpBB2/viewtopic.php?t=27
Please read the following |
#6
|
||||
|
||||
كاتب هذا المقال هو خير مثال على نوعية المسلم،
فالمتحدث هنا هو المسلم الإسماعيلى العربى الذى يستخدم وصف ال***** للإشارة إلى المسيحيين و الذى ينظر للآخرين ومنهم أهل الذمة نظرة السيد إلى العبد.. هذا الكاتب يأخذ من الدستور مايؤيد وجهة نظره ولكنه يتجاهل أن الدستور ليس مقدسا وأنه من السهل تغييره كما غيره السادات بين يوم وليلة ليضع فقرة الشريعة الإسلاميه هى المصدر الرئيسى للتشريع . هذا المسلم الذى يقول أنه كدليل على حرية العقيدة فى مصر فإن منطقة الكاتدرائية المرقسيه نظيفة بيننا يتجاهل تفجيرات القنابل فى الكنائس وقتل الأقباط فى باقى أنحاء مصر. هذا المسلم الذى يتجاهل تعاليم القتل فى الإسلام ويدعى أن هذه هى تعاليم الإله والتى يجب قبولها بالقوة والسيف وبدون نقاش.
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#7
|
||||
|
||||
و هذا مثال على المسلم العلمانى الذى ينادى ان الأقباط نسيج واحد من المجتمع المصرى.
http://www.elaph.com.:9090/elaph/ara...ndProcess.jsp? أحمد الخميسي توجه د. سليم نجيب – على صفحات إيلاف الإلكترونية – باسمه ونيابة عن الهيئة القبطية الكندية بنداء إلي ضمائر الكتاب والصحفيين والمثقفين في مصر ليرفعوا أقلامهم في مواجهة حوادث اختطاف فتيات مسيحيات في صعيد مصر وإجبارهن على الزواج من مسلمين وإشهار إسلامهن. ويتساءل د. سليم نجيب في ندائه ذاك: "أين أنتم يا مثقفي مصر؟ لماذا هذا الصمت المطبق؟ هل هذا الصمت التام لإخفاء جريمة شنعاء يعاقب عليها القانون؟". وهكذا وضع د. سليم من دون مناسبة ولا أساس الكتاب المصريين في دائرة التآمر مع الحكومة "لإخفاء جريمة شنعاء" ؟! ويقول د. سليم إن: "الصحفي الوحيد الذي انبرى للكتابة في هذا الموضوع هو الأستاذ عبد الله كمال نائب رئيس تحرير مجلة روز اليوسف القاهرية. ويا ليته لاذ بالصمت". وبداية أقول للدكتور سليم إن وضع الكتاب المصريين في قفص الاتهام الذي وضعهم فيه أمر غير منصف. ولعل د. سليم يعلم أن موقف الكتاب المستنيرين والمثقفين كان دوما قوة في مواجهة التمييز الديني، والأحداث البربرية، وطاقة للتنوير وللتآخي. ثانيا غير صحيح ما يقوله د. سليم من أن الأستاذ عبد الله كمال هو الصحفي الوحيد الذي انبرى للكتابة في هذا الموضوع. فقد كتبت أنا شخصيا في جريدة "أخبار الأدب" القاهرية مقالا تعرضت فيه لظاهرة اختطاف الفتيات المسيحيات. بملاحظة أن ما كتبته كان منشورا داخل مصر وليس على صفحات الانترنت التي تتمتع بحرية لا تحظى بها الصحف المطبوعة. ولعل هذا المثال الأخير وحده يثبت للدكتور سليم أنه لا يتابع ما يدور وأن أحكامه قد لا تكون بهذه الدقة التي يتصورها. ولعل الأمر الجدير بالمراعاة أن قضية الأقباط ليست قضية قبطية فحسب كما يتخيلها د. سليم، وأن حقوق الأقباط الدينية والقومية والسياسية هم لكل كاتب مصري معني بقضية الحرية. وتلك ليست تلك عبارات إنشائية، لكن كل كاتب حقيقي يدرك تماما أن " الحرية والكرامة " قضية لا تتجزأ، وأنها إذا انتهكت في نقطة ما، تصبح إمكانية انتهاكها في أية نقطة أخرى إمكانية قائمة تهدد الآخرين. ولذلك فإن حرصنا على أن يتمتع أخوتنا الأقباط بكافة حقوقهم على قدم المساواة مع إخوانهم المسلمين أمر بديهي. وتاريخ ذلك الدفاع الثقافي والسياسي طويل ومشرف، وكانت نقطة انطلاقه دوما أن أخوتنا الأقباط هم نصف عقولنا ونصف قلوبنا ونصف تاريخنا ونصف مستقبلنا أيضا. والآن – عزيزي الدكتور سليم - أرجو أن تقرأ هذا الجزء من مقالي المنشور تحت عنوان "الأقباط والأدب " بتاريخ 6 يوليو هذا العام بصحيفة أخبار الأدب الأسبوعية التي يرأس تحريرها الروائي جمال الغيطاني، ربما يوضح لك ذلك أن ضمير الكتاب المصريين غير غاف: الأقـباط والأدب "استوقفني موضوع الأقباط والأدب مبكرا، منذ أن قرأت لي – عام 1965- صديقة عزيزة قصة قصيرة من تأليفها بعنوان "الوشم". بطل القصة عامل مسيحي بسيط في مصنع يجتهد طول الوقت أثناء عمله في مداراة " وشم " صغير على رسغه برسم الصليب. كان ذلك أيام عبد الناصر التي لم تشهد تقريبا الفتن الطائفية أو تمييز المسلمين على المسيحيين بأشكاله الفظة. لكن تغذية السلطة للجماعات الدينية في عصر الانفتاح بهدف مقاومة الناصريين واليساريين أدت إلي استبدال شعار "الإسلام هو الحل" بشعار تاريخي عزيز هو "وحدة الهلال مع الصليب"، وإلي إدخال تعديل شهير على المادة الثانية من دستور 1971 في نفس الاتجاه. وراحت الجماعات الدينية تنشر ثقافة التعصب والتكفير والكراهية في كل ركن. وتوالت من نوفمبر 1972 بعد حادثة حرق الكنيسة في الخانكة أعمال العنف في مواقع عديدة آخرها كانت حادثة كنيسة العبور في يناير العام الماضي. وكان من البديهي أن تظهر في الأدب الآثار النفسية والاجتماعية لمثل هذا التاريخ الطويل، والخاص، وأن يخلق هذا التاريخ الطويل أيضا أبطاله ومشكلاته الروائية والفنية المختلفة عما نعرفه. لكن ذلك لم يحدث. والغريب أن ذلك التاريخ المعنوي لمواطن يعشق وطنه ويحس بأنه يكافح فيه في مواجهة التمييز ومن أجل حقوقه البسيطة ظل حبيس الظلمة والهواجس الذاتية. الأغرب أن ذلك قد تم في الأدب وهو المجال الذي يتمتع بحرية خاصة. والأغرب أن الذين عرضوا للنماذج والشخصيات القبطية هم الكتاب الآخرون، مثل نجيب محفوظ وإحسان عبد القدوس وغيرهما. وحتى عندما قام إدوار الخراط أحيانا بطرق ذلك الجانب فإنه لم يفتح بابه إلي النهاية. وظل المواطن القبطي يداري الوشم الذي لم يخرج رسمه إلي النور صراحة أبدا. والتعبير عن الهموم القبطية في الأدب لا يعني – ولا يمكن أن يعني – أن ثمة أدبا قبطيا. فالأدب يعرف بلغته، وانتمائه القومي. لكن للمواطن القبطي همومه الخاصة في إطار الهموم العامة، وهي هموم لا يمكن أن يعبر عنها سواه. إنني – ولي أخوة أقباط أعزاء – ما زلت أجهل إلي الآن الأدعية التي تقفز إلي ألسنة الأقباط ساعة الكارثة، أو الفرحة المفاجئة، ولا زلت أجهل الكثير من تقاليدهم، وأشعر بالخجل إذا جلست معهم في بعض أعيادهم، لأنني لا أدري شيئا عنها. لن يكون هناك أدب قبطي، كما أنه ليس هناك أدب نوبي. لكن ينبغي أن تتنفس وتزدهر كل ألوان التعبير عن كل القضايا بشكلها وحالتها الخاصة. وعندما أسمع عن حوادث اختطاف البنات المسيحيات في الصعيد وإجبارهن على الزواج من شبان مسلمين، أسال نفسي : ألا يصلح هذا ليكون موضوعا لرواية ؟ لماذا لا يكتب أخوتنا من الأدباء الأقباط عن ذلك ؟ ومن أين يتولد لديهم هذا الشعور بالرهبة أو ربما الرغبة في تفادي إثارة المسألة فيمنعهم من الكتابة بصراحة عن قضاياهم ؟. إن للتعبير الأدبي عن القضايا القبطية الخاصة أهمية بالغة، لأنه يجعل من الموضوع المجهول موضوعا معروفا مألوفا، ومن ثم يمكن ليس فقط اعتياده بل والقبول به. أما أن تظل قضايا الأقباط وعوالمهم المعنوية والفكرية الفردية والجماعية أسيرة للظلمة والصمت، فإن ذلك يجعلها شيئا أقرب إلي " أمنا الغولة " في الأساطير، شيئا مجهولا، قابلا لإضافات الخيال بالسلب والإيجاب. إن الحديث عن التواجد المشترك أمر مستحيل ما لم نصنع ذلك التواجد المشترك بتعبير كل طرف عن ذاته ووجوده المعلن. وما عدا ذلك يصبح الأمر تواجدا لطرف واحد ذي سطوة يستضيف طرفا آخر مهذبا لا دور له سوى الإنصات لحكايات الأول المملة أو الممتعة! . وتقع مسئولية التعبير الأدبي عن عالم الأقباط على أخوتنا وأخواتنا الأدباء وحدهم. وهم وحدهم أيضا المسئولون عن غياب أو حضور ذلك التعبير. أقول ذلك كله، لأنني لاحظت – للمرة الأولى - انتشار باعة الشرائط الكاسيت الدينية المسيحية على الأرصفة. وبداهة فإنه إذا لم يشق الفكر المستنير طريقه إلي العقل، فلابد أن نجد أنفسنا بعد فترة نهبا للجماعات الدينية من هنا، ومن هناك، وأن نجد في مواجهة "الإسلام هو الحل" شعارا آخر هو "المسيحية هي الحل". إننا أحوج ما نكون إلي أدب مستنير يتناول كل جوانب حياتنا، ولا يجتهد طيلة الوقت في مداراة "الوشم" الصغير، لأن مدارة النفس والروح قاتلة، وخطر على الجميع". عزيزي الدكتور سليم.. لا تتهم ضمير الكتاب. وإلا فما الذي يبقى لنا ؟.. لك دوما التقدير والاحترام. أحمد الخميسي كاتب مصري
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 23-07-2003 الساعة 08:14 PM |
#8
|
|||
|
|||
Just speaking
شيخ الازهر عقب استقباله وفداً برلمانيا أوروبياً:
الإكراه في العقيدة لا يأتي بمؤمنين بل بمنافقين الجمعة 25 يوليو 2003 08:38 القاهرة- ايلاف: قال الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الازهر إن حرية العبادة مكفولة في مصر، وان مبدأ عدم الاكراه في العقائد هو مبدأ دعا اليه القرآن الكريم والشريعة الإسلامية، موضحا ان الاكراه في العقائد لا يأتي بمؤمنين صادقين وانما يأتي بمنافقين كذابين. واشار شيخ الازهر الي ان الاختلاف في العقائد لا يمنع من التعاون، مؤكدا ان الحوار لا يكون في العقائد وانما من اجل تقديم المساعدة لمن يحتاجها. والمح الدكتور طنطاوي الي ان الشعب المصري بمسلميه ومسيحييه يعيش تحت مظلة واحدة وقانون واحد يتساوى فيه الكل في الحقوق والواجبات مشيرا الي ان المسلم والمسيحي كلاهما يدفع الضرائب ويدخل الجيش ويعين في المناصب المختلفة . جاء ذلك خلال لقاء شيخ الازهر مع وفد يضم مجموعة الاحزاب الشعبية بالبرلمان الاوروبي برئاسة هانز بوترينغ يرافقه كلاوس ديل امين عام مجموعة الاحزاب الشعبية بالبرلمان الاوروبي وماركوس ارينز المستشار السياسي لرئيس المجموعة. من جانبه قال رئيس الوفد ان البرلمان الاوروبي الذي يتكون من 626 عضوا يشتمل في تكوينه علي المسيحيين والمسلمين واليهود مشيرا الي ان الدين الاسلامي هو دين تسامح واعتدال وانه يتقبل الفهم والتعايش مع الديانات الاخرى وهو اساس للتعاون من اجل خير البشرية. نبيل شرف الدين elaph |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
بعد دفاع الأقباط عن أنفسهم .إحتواء ازمات طائفية في كفر الشيخ ومطاي المنيا | john mark | المنتدى العام | 5 | 22-10-2008 01:37 PM |