تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 17-11-2007
taten
GUST
 
المشاركات: n/a
star نص كتاب علماء الدين السعوديين الذى أثار أزمة بين السعودية و أمريكا لأنة أفتى بتكفير ا

نص كتاب علماء الدين السعوديين الذى أثار أزمة بين السعودية و أمريكا لأنة أفتى بتكفير المسيحيين و دعا الى هدم كنائسهم
يبدو ان زيارة الملك عبد اللة للفاتيكان لن تنجح وحدها فى تحسين صورة المملكة فى الغرب ولا يزال الأمر يحتاج الى جهود كثيرة خاصة مع تغلغل التشدد الدينى فى المجتمع السعودى و صبغتة الوهابية .
فبعد أشتداد صيحات الانتقادات الغربية تجاة الخطاب الدينى فى السعودية و أعتبارها مصنعآ لأنتاج الأرهابيين و المتعصبين و تصديرهم الى العالم و تفانى النظام السعودى فى إثبات العكس طوال السنوات التى أعقبت كابوس الحادى عشر من سبتمبر ..
الآن تعود أجواء الغضب الغربى تجاة السعودية من جديد بسبب ثلاث فتاوى جديدة أصدرتها دار الأفتاء السعودية أشعلت غضب المنظمات الحقوقية الغربية و الأمريكية و معها بعض المواقع القبطية على شبكة الأنترنت وطالبت هذة المواقع و المنظمات الحقوقية بفرض عقوبات أقتصادية على السعودية بعد وضعها على قائمة البلاد المثيرة للقلق فى تقرير الحريات الدينية الذى يصدر عن الكونجرس الأمريكى سنويآ.
الفتاوى الثلاث التى أثارت الأزمة وردت فى كتاب يحمل عنوان " ثلاث فتاوى مهمة " صادر عن رئاسة أدارة البحوث العلمية و الأفتاء بالمملكة العربية السعودية و تقول الفتوى الأولى ببطلان الدعوة الى وحدة الأديان و تحريم بناء المعابد الكفرية " الكنائس " و التحذير من وسائل التنصير بالجنس و التحذير من القوافل الطبية الغربية التى يتم إرسالها الى دول العالم الثالث
وكان تقرير الحالة الدينية قد وصف السعودية بتمويل التعصب الدينى حول العالم و طالبها بإتخاذ إجبارية لتغيير مناهج التعليم الدينى و انتهى التقرير بتوجية أنتقادات حادة للرئيس الأمريكى بوش و أدارتة لفشلهم فى معاقبة السعودية على الأنتهاكات التى وردت فى تقرير العام الماضى.
ترجع وقائع الصدام الأمريكى السعودى حول كتب الفتاوى الى العام الماضى , بعد ان حصلت منظمة " فريدم هاوس" الحقوقية الأمريكية على نسخ من كتاب " الفتاوى " بأكثر من ( 12) مسجدآ بالولايات المتحدة الأمريكية , مما دفع " جيمس ويبسلى " رئيس المنظمة الى إتهام السعودية بنشر الحقد و الكراهية فى العالم عبر تبنيها لنشر كتب تؤكد ان كرة المسيحيين و اليهود واجب دينى على المسلمين, حيث أنهم يعتبرون كل مسلم يعيش فى المجتمعات الغربية كأنة فى مهمة وراء خطوط العدو.

كتاب الأزمة " ثلاث فتاوى " فهو صادر عن رئاسة إدارة البحوث العلمية و الفتاوى السعودية وتم فهرستة بمكتبة الملك فهد تحت عنوان الحوار بين الأديان – الأسلام و المسيحية برقم إيداع 5414/1423 , و اللجنة التى أقرتة تتضمن عددآ من كبار العلماء بالسعودية وهم عبد العزيز بن عبد اللة آل الشيخ و عبد العزيز بن باز و عضوية عبد اللة بن عبد الرحمن الغديان و بكر أبو زيد و صالح الفوزان , وتم توزيع الملايين من هذا الكتاب مجانآ على زوار السعودية , مما أحدث ضجة أوروبية فور وصول الكتاب للجاليات المسلمة بتلك الدول , وهنا سارعت أحزاب سياسية متطرفة بالنمسا فى تنظيم حملة لأزالة المساجد من أراضيها , وقام وزير أيطالى سابق بإرتداء قميص علية رسوم مسيئة للرسول صلى اللة علية و سلم , و دعا الحكومة الأيطالية لعدم الموافقة على بناء مسجد للمسلمين بشمال أيطاليا , وطالب بتربية الخنازير فى مكان المسجد , أما فى الولايات المتحدة الأمريكية فقد أطلق القس " بات روبرتسون" تصريحات أعلامية مفادها ان الأسلام دين شرير , و أن الرسول محمد علية الصلاة و السلام كان قاطع طريق , فقامت الحكومة الأمريكية بتخصيص مبلغ " 500 ألف دولار سنويآ منحة لهذا القس ورغم ذلك لم تشر تقارير لجنة الحريات الدينية الى هذا التطرف , مما دفع السلطات الدينية بالسعودية لأعادة أصدار عدة طبعات من كتاب " ثلاث فتاوى" و توزيعة مجانآ , ويحتوى الكتاب على 44 صفحة و يتناول فى صدر الصفحة السابعة حكم ما ينشر بوسائل الأعلام حول الدعوة لوحدة و حوار الأديان وما يعقد لها من مؤتمرات و ندوات و جمعيات فى الشرق و الغرب , و يأتى دور لجنة الفتوى للرد على التساؤل على النحو التالى , انة لا يوجد على وجة الأرض دين يتعبد للة بة سوى الأسلام , و أسترشدت اللجنة بقولة تعالى " من يبتغ غير الأسلام دينآ فلن يقبل منة و هو فى الآخرة من الخاسرين "
و أضاف أعضاء لجنة الفتوى أنة يجب الأيمان بأن التوراة و الأنجيل قد نسخا بالقرآن الكريم .. وقد لحقهما التحريف و التبديل بالزيادة و النقصان , ويسترشدون بقولة تعالى " فويل للذين يكتبون الكتاب بإيديهم ثم يقولون هذا من عند اللة ليشتروا بة ثمنآ قليلآ فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون "
و أكدت لجنة الفتوى أن الرسول علية الصلاة و السلام غضب حين رأى مع عمر بن الخطاب صحيفة فيها شىء من التوراة وقال " أفى شك أنت يا ابن الخطاب ؟! ألم آت بها بيضاء نقية ؟ لو كان أخى موسى حيآ ما وسعة إلا أتباعى".
و أشارت لجنة الفتوى الى انة ثبت فى صحيح مسلم أن النبى صلى اللة علية و سلم قال " و الذى نفس محمد بيدة لايسمع بى أحد من هذة الأمة يهودى ولا ****** ثم يموت ولم يؤمن بالذى أرسلت بة ألا كان من أصحاب النار "
وأضافت الفتوى أن من لم يكفر اليهود و ال***** فهو كافر طردآ لقاعدة الشريعة " من لم يكفر الكافر فهو كافر " و أنة لا أصل فى الأعتقاد و الحقائق الشرعية فى الدعوة لحوار الأديان و التقارب بينهم فهى دعوة خبيثة ماكرة الغرض منها خلط الحق بالباطل و هدم الأسلام و جر المسلمين الى ردة شاملة كما تطرقت اللجنة فى الصفحتين رقم 16 و 17 الى عدم جواز الدعوة لمؤتمرات و ندوات حوار الأديان و الأنتماء الى محافلها ولا يجوز طبع القرآن و الآنجيل و التوراة فى غلاف واحد فلا يجوز الجمع بين الحق و المحرف,
و الفتوى الثانية التى تناولها الكتاب فى الرد على عدم جواز تسمية الكنائس بيوت اللة , بل هى بيوت يكفر فيها باللة , و أستندت تلك الفتوى لقول شيخ الأسلام ابن تيمية فى مجموع الفتاوى ( 16222) ليست البيع و الكنائس بيوت اللة و إنما بيوت اللة المساجد , بل هى بيوت يكفر فيها باللة و أهلها كفار و هى بيوت عبادة الكفار"
أما عن فتوى تحريم بناء المعابد الكفرية مثل ( الكنائس ) فقد أجمعت لجنة الفتوى على أن كل دين غير دين الأسلام فهو كفر و ضلال , و كل مكان يعد للعبادة على غير دين الأسلام فهو بيت كفر و ضلال , و كل من زعم ان اليهود و ال***** على حق فهو مكذب لكتاب اللة و مرتد , وقد أجمع العلماء على تحريم بناء المعابد الكفرية مثل : الكنائس فى بلاد المسلمين , وأنة لا يجوز أجتماع قبلتين فى بلد واحد من بلاد الأسلام لا كنائس ولا غيرها , كما أجتمع العلماء على وجوب هدم الكنائس من المعابد الكفرية أذا أحدثت فى أرض الأسلام , ولا يجوز معارضة ولى الآمر فى هدمها , ويتناول كتاب " ثلاث فتاوى" أن وجود الكنائس فى بلاد العرب أشد أثمآ و أعظم جرمآ.
و ينتهى أعضاء لجنة الفتوى بقولهم الى اللة المشتكى مما جلبة أعداء الأسلام من المعابد الكفرية من الكنائس و غيرها فى بلاد المسلمين مستشهدين بقول شيخ الأسلام ابن تيمية من أعتقد ان زيارة أهل الذمة كنائسهم قربة الى اللة فهو مرتد , وان جهل أن ذلك محرم عرف ذلك وأن أصر صار مرتدآ.
أما الفتوى الثالثة التى وردت فى الكتاب فجاءت تحت عنوان التحذير من وسائل التنصير المتخفية على سبيل المثال معهد أهل الكتاب بجنوب أفريقيا الذى يراسل المسلمين بكتب عن التوراة و الزبور و الآنجيل بدون مقابل عن طريق نشرات و هذا من حملات التبشير و التنصير لمقاومة المد الأسلامى فى العالم وفى الحقيقة هى دعوة الى الوثنية فى النصرانية المحرفة و يضيف علماء الفتوى أن ال***** أنفقوا أموالآ طائلة و جهودآ كبيرة فى سبيل تحقيق أحلامهم فى تنصير العالم عمومآ و المسلمين خاصة و أستدلت لجنة الأفتاء بقولة تعالى" ان الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل اللة فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون و الذين كفروا الى جهنم يحشرون"
محمد الغزالى صوت الأمة السبت 17 نوفمبر 2007

آخر تعديل بواسطة taten ، 17-11-2007 الساعة 10:29 PM
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 17-11-2007
taten
GUST
 
المشاركات: n/a
star كمالة

و أضاف العلماء أن هناك خططآ و برامج معدة من خلال إرسال البعثات التنصيرية الى بلدان العالم الأسلامى للدعوة للنصرانية بتورزيع كتب و نشرات و مطبوعات للتشكيك فى الأسلام ثم تطور الأمر فى أسلوب خطير وهى القوافل الطبية و ساهم فى هذا الأسلوب الحاجة الى العلاج و أنتشار الأوبئة و الأمراض الفتاكة فى المجتمعات الأسلامية و ندرة الأطباء فى بعض بلاد الأسلام و أضافت لجنة الفتوى أن من الأساليب التنصيرية ما يتم من أنشاء المدارس و الجامعات النصرانية صراحة لرغبة فئات من المسلمين فى تعليم أولادهم اللغات الأجنبية أو مواد خاصة وهم لا يدرون أنهم يهدون إليهم فلذات أكبادهم فى سن الطفولة و المراهقة حيث الفراغ العقلى و القابلية للتلقى أيآ كان " الملقى" و أيضآ عبر وسائل الأعلام من خلال بث بعض الفضائيات و الأذاعات الموجهة للعالم الأسلامى بأعداد هائلة لدفع عجلة التنصير باستعراض و أظهار مزايا التنصير كالرحمة و الشفقة بالشعوب الفقيرة و يؤكد العلماء ان الهدف هو تشكيك المسلمين فى عقيدتهم و شعائرهم و علاقاتهم الدينية و نشر العرى و الخلاعة و اللعب على الغرائز و الشهوات للوصول الى إنحلال المشاهد و هدم أخلاقة و تحويلة الى عابد للشهوات و طالب للمتع الرخيصة و تسهل دعوتهم بعد ذلك الى الردة و الكفر و أنتهى الكتاب " القنبلة " الى ثمانى توصيات لبلاد المسلمين من أهمها
بث الوعى الدينى و شحن النفوس بالغيرة على الدين و حرماتة و تأصيل العقيدة من خلال مناهج التعليم و برامج التربية و شرح وسائل التنصير و عدم السماح لها بالدخول و معاقبة من يخالف ذلك بالعقوبات الرادعة و تبصير الناس من الجانب الصحى و التعليمى لأنهما أخطر منفذين عبر من خلالهما ال***** لقلوب و عقول الناس وكذلك الحذر من السفر الى بلاد الكفار الا لحاجة كعلاج غير متوافر و تنشيط التكافل الأجتماعى بين المسلمين و أن يراعى الأثرياء حقوق الفقراء و انشاء المشاريع لسد حاجة المسلمين و التى تعود عليهم بالخيرات حتى لا تمتد اليهم ايدى ال***** الملوثة مستغلة حاجتهم و فقرهم.
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 20-11-2007
الصورة الرمزية لـ عاطف المصرى
عاطف المصرى عاطف المصرى غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2007
الإقامة: جمهوريه تشاد البلد
المشاركات: 1,317
عاطف المصرى is on a distinguished road
سلمت يداك اخينا الحبيب تاتن


إقتباس:
و أضاف أعضاء لجنة الفتوى أنة يجب الأيمان بأن التوراة و الأنجيل قد نسخا بالقرآن الكريم .. وقد لحقهما التحريف و التبديل بالزيادة و النقصان , ويسترشدون بقولة تعالى " فويل للذين يكتبون الكتاب بإيديهم ثم يقولون هذا من عند اللة ليشتروا بة ثمنآ قليلآ فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون "
و أكدت لجنة الفتوى أن الرسول علية الصلاة و السلام غضب حين رأى مع عمر بن الخطاب صحيفة فيها شىء من التوراة وقال " أفى شك أنت يا ابن الخطاب ؟! ألم آت بها بيضاء نقية ؟ لو كان أخى موسى حيآ ما وسعة إلا أتباعى".
و أشارت لجنة الفتوى الى انة ثبت فى صحيح مسلم أن النبى صلى اللة علية و سلم قال " و الذى نفس محمد بيدة لايسمع بى أحد من هذة الأمة يهودى ولا ****** ثم يموت ولم يؤمن بالذى أرسلت بة ألا كان من أصحاب النار "
وأضافت الفتوى أن من لم يكفر اليهود و ال***** فهو كافر طردآ لقاعدة الشريعة " من لم يكفر الكافر فهو كافر " و أنة لا أصل فى الأعتقاد و الحقائق الشرعية فى الدعوة لحوار الأديان و التقارب بينهم فهى دعوة خبيثة ماكرة الغرض منها خلط الحق بالباطل و هدم الأسلام و جر المسلمين الى ردة شاملة كما تطرقت اللجنة فى الصفحتين رقم 16 و 17 الى عدم جواز الدعوة لمؤتمرات و ندوات حوار الأديان و الأنتماء الى محافلها ولا يجوز طبع القرآن و الآنجيل و التوراة فى غلاف واحد فلا يجوز الجمع بين الحق و المحرف,
هذا ياصديقى ما يجعل من هذا الدين مقبره له .

فلقد اعلن الاسلام الحرب على كافه الشعوب والاديان . اولا ابتدأ بكراهيه اليهود .

ولم يكن بأستطاعتهم محاربه كل الاديان مره واحده فهادنوا المسيحيه ..ولضعفهم خرجت كل الايات التى تقول منهم رهبانا وقسيسين " وناس كويسين " .

وهاجت الدنيا تدعوا " اللهم شتت اليهود .. وفض شملهم .. واجعل مثواهم جهنم يارب العالمين .
ولقد تعلمنا من طفولتنا ان الدعاء لا يصدر الا من النساء ( البيئه ) .

وبعد أن احسوا ان اموال البترول قد جعلت منهم كيان . وان شيوخ المجاهدين بالقاعده والعديد من التشكيلات الارهابيه قد جاءت لاحياء الاسلام - وبعثه من مهده - لينالو حظوه الغنائم بالمعارك وخصوصا السبايا .. وياليتهم يكونوا الشقراوات لتحسين الجين ( المعفن ) الموروث بمعرفه قطاع الطرق والعصابات المحمديه الاسلاميه . ولانشاء الاماره الاسلاميه المحمديه الفسكونيه .

والعوده مره اخرى للمنابر والمآذن الاسلاميه التى أضيفت بجوار اليهود كلمه ال***** (اى المسيحيين لعلمى انها ستحذف ) -حتى يكون الدعاء شاملا .

وانا اقول لك لاتنزعج فكلمات ربنا هى المعزى :


قال الله العادل
من يظلم... فليظلم بعد... ها أنا آتي وأجرتي معي لأجازي كل واحد كما يكون عمله
الذي يزرعه الإنسان إياه يحصد ايضاً.

هذه هى الدينونه .
ان النور قد جاء الى العالم واحب الناس الظلمه أكثر من النور ( يو 3 : 19 )

-----------------------------


من سيفصلنى عن محبه المسيح
عاطف المصرى

آخر تعديل بواسطة عاطف المصرى ، 20-11-2007 الساعة 10:35 AM
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 03:06 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط