تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 10-01-2008
2ana 7or 2ana 7or غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 745
2ana 7or is on a distinguished road
تحديات الحضور المسيحي في الشرق: إلى أين؟

تحديات الحضور المسيحي في الشرق: إلى أين؟ - 2/1
بقلم الأب الدكتور يوسف مونس - النهار


الأعداد والاحصاءات


- في العراق تُفجّر الكنائس ويُختطَف ويُقتَل المسيحيون. وحدها، في سنة 2004 فُجرت 6 كنائس، فترك العراق حوالى 80000 مسيحي. هناك حوالى 20000 عراقي كلداني في فرنسا، و200000 في شمالي أميركا، 35000 في سان دياغو. اما الكنيسة الاشورية فأصبحت بمعظمها بين السويد وأميركا ولبنان. اليوم، يقتل الكهنة والاكليريكيون في العراق، ولا من يرفع الصوت ويحمي ويعاقب. الترويع هو الشريعة الاسلامية المسيطرة.
- في لبنان هناك ما لا يقل عن 20 عملية ارهابية، ضربت معظمها المسيحيين، وقسم منها المسلمين والدروز.
- الاقباط في مصر يتلقون، من فترة الى اخرى، هجمة قاتلة على كنائسهم وعلى الناس. عدد الاقباط عشرة ملايين، منهم أربعة ملايين خارج البلاد. الى الآن، تبقى شريعة الاحوال الشخصية شريعة جائرة ضد حقوق المسيحيين في مصر، بالرغم من انفتاح ومساعدة الرئيس حسني مبارك وشيخ الازهر والحضور القوي للبابا شنوده. هناك تهميش سياسي واداري ظالم.
- أما السريان الكاثوليك، فقد فرغت قراهم ومناطقهم في ماردين والجزيرة، وهاجر منهم أكثر من 150000 نسمة.
- أما الارثوذكس، في تلك المناطق فهاجر منهم 250000. والارمن الكاثوليك، أكثر من 300000.
- عدد الارمن الارثوذكس، في الانتشار يفوق الستة ملايين، والملكيون الكاثوليك أكثر من مليون ونصف، واللاتين أكثر من 20000.
- أما الموارنة، فهناك ما لا يقل عن ستة ملايين. وحدها فرنسا تضم منهم 60000، وكندا 200000، واوستراليا 400000 وأميركا الشمالية والجنوبية أكثر من خمسة ملايين.
- البروتستانت والانجيليون، فعددهم قليل لكن هجرتهم كبقية الهجرات
سنة 1890 كانت نسبة المسيحيين في فلسطين نحو 13 في المئة.
سنة 1917 هبطت النسبة الى 96 في المئة.
سنة 1931 صارت 88 في المئة.
سنة 1948 صارت 8 في المئة
سنة 2000 صارت 16 في المئة.
عددهم اليوم لا يتجاوز 165 الفاً، بينهم 114 الفاً في اسرائيل، وواحد وخمسون ألفاً في الضفة والقطاع.
عدد المسيحيين كان في الضفة الغربية وحدها 110 آلاف نسمة، لو بقي هؤلاء في أراضيهم لبلغ عددهم المليون نسمة عام 2002. لكنهم اليوم لا يتجاوزون الخمسين الفاً فقط.
سنة 1947، كان عدد المسيحيين في القدس 27000، ولو ظلّوا في ديارهم لكان بلغ عددهم سنة 2002 أكثر من 150000 ألف، بينما لا يتجاوز عددهم اليوم ثمانية آلاف.
سنة 1922 كان عدد المسيحيين في القدس 14700 والمسلمين 13400. أما إحصاء سنة 1945 فقد أظهر العدد 29350 مسيحياً. سنة 1947. هبط عدد المسيحيين الى 27000. هؤلاء كان يمكن أن يصبح عددهم مئة الف سنة 2000. لكن عددهم الفعلي لم يتجاوز 12000 في تلك السنة وهم اليوم قرابة عشرة آلاف.
سنة 636 أي مع مجيء الاسلام كان المسيحيون يشكلون 95 في المئة من سكان العراق وسوريا. 9 ملايين في العراق، 4 ملايين في سوريا، 25 في مصر.
سنة 1904، أصبحوا يشكلون 25 في المئة من سكان الاردن وفلسطين وسوريا ولبنان.
عشية الحرب العالمية الاولى، كانت نسبة المسيحيين في سوريا والعراق 20 في المئة من السكان، 8 في المئة في مصر.


الكارثة الماضية والآتية
اليوم، هناك مدن اندثرت مثل الرها ونصيبين؛ وأخرى تفرغ من سكانها مثل الحسكة والقامشلي وجماعات مثل السريان والصابئة تندثر ايضاً.
هناك كارثة انسانية وحضارية وسياسية مقبلة بلا ريب... فهل يسمع النداء؟
"أن بلد المسيح وأرض المسيحية الاولى... ستصبح خلال أربعة عقود بلا مسيحيين" (مجلة الوطن، العدد السابع، نيسان 2007، بلاد المسيح بلا مسيحيين، صقر أبو فخر، ص 22-27).
إنها كارثة حقاً فقرية "برقة" المسيحية التي كان يسكنها 4 آلاف، لم يبقَ فيها بيت واحد. مدن أزيلت أسماؤها، وأزيل حضورها.
هل سيكون هذا نصيب الناصرة وبيت لحم وبيت ساحور؟ كما هو الحال في قرية سبسطية المسيحية التي يسكنها اليوم 4 مسيحيين فقط (صقر أبو فخر، ص26). هناك هجرة وهناك تغيير لاسماء الامكنة: "ساحة المهد" في بيت لحم أصبحت "ساحة عمر".
هناك أسلمة للحياة والثقافة والسلوكيات والكلام والثياب واللغة.
- أما في تركيا سنة 1920، فكان عدد المسيحيين مليون نسمة. أما اليوم، فهو بضعة آلاف، ومُحيت أسماء العديد من القرى.
- أما في سوريا، فقد تناقص عدد المسيحيين الى 10 في المئة من مجمل الشعب السوري بعد أن كان في بداية القرن يقارب ثلث السكان. في عام 1932، كان المسيحيون يشكلون ما يقارب 55 في المئة من السكان، اصبح الآن عددهم 30 في المئة.
__________________

انا ساكن فى حصون الصخر و ليا جناح النسر ... انا مصنوع من صخر يسوع الغير قابل للكسر
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 10-01-2008
2ana 7or 2ana 7or غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 745
2ana 7or is on a distinguished road
تحديات الحضور المسيحي في الشرق: إلى أين؟ - 2/2
بقلم الأب الدكتور يوسف مونس - النهار


الاقباط تضاءل عددهم واصبح لا يزيد على 6 في المئة بالرغم من تضارب بعض المعلومات القائلة أن عددهم ما بين 12 في المئة الى 15 في المئة من السكان.
- في الناصرة، كان المسيحيون 60 في المئة سنة 1946، تناقص الى 40 في المئة سنة 1983 وهو يتناقص اليوم.
- في العراق في ظل حكم صدام حسين، كان عدد المسيحيين ثمانمئة ألف نسمة من مجمل السكان الذين يعدون 36 مليون. اليوم، اصبحوا بضعة آلاف، والكنائس خالية. "الحضور المسيحي بالغ الاهمية للاسلام والمسيحية... ويهدر قروناً من التعايش الديني... والعيش المشترك".
هناك سلفيات وأصوليات وعدم مساواة وكبت للحريات تدفع الى الرحيل، وهناك إغراءات الهجرة والعلم والثروة والمكانة وحلم الحرية والغنى.


الواقع المرير اليوم
الواقع المرير كما أوردته جريدة "الاخبار"، نهار 30 أيار 2007، بقلم سامح فوزي بعنوان "الحضور المسيحي ضروري للاسلام والمسلمين".
"إن عدد المسيحيين في المنطقة العربية هو ما بين 12 مليوناً الى 15 مليون نسمة، غالبيتهم يعيشون في مصر. ويتوقع بعض المراقبين أن يهبط الرقم الى ستة ملايين نسمة فقط...". ويضيف الكاتب قائلاً: "سوف يظهر (الاسلام) بصورة ما لا يستطيع العيش مع الآخر الديني... ويصبح المسلمون أحاديي النظرة ولا يقبلون التعددية الدينية".
وكما ورد في خطاب السيد محمد حسين فضل الله في (جريدة "الديار" 12 حزيران 2007): "إن الحركات الاسلامية باتت أمام تحديات كبيرة وإن ذلك يفرض عليها أن تطوّر أساليب عملها... من خلال الانفتاح على الآخر المذهبي أو الاخر الديني". "البطريرك خائف على الموارنة من مصير مسيحيي العراق" ("الوطن العربي" 20/6/2007). وقداسة البابا خائف على مسيحيي الشرق ("النهار" 22/6/2007) ونداء عمان لمنتدى الكنائس العالمي قلق ايضاً ("النهار" 22/6/2007).
لماذا وكيف يجب أن نبقى هنا؟
لنشهد للمسيح وللانجيل شهادة المحبة والخدمة والشراكة بالعيش معاً. لنشهد لحوار الحضارات والاديان والآلهة والناس. لنشهد للتعدد والتنوع واحترام حق الآخرين بأن يكونوا كما يريدون، ويؤمنون بما يريدون. لنشهد للديموقراطية والعدل والمساواة والاخوّة بين الناس، و"نحن مسؤولون بعضنا عن بعض أمام الله والتاريخ. كما قالت (رسالة البطاركة "عن الحضور المسيحي في الشرق"، في الصفحة 44). ولقراءة جديدة للنص المقدس وليس العودة الى ما لا يقبله العقل والعلم والذوق السليم (محمد علي الأتاسي، يا أمة ضحكت من جهلها الأمم: ارضاع الكبير والتبرك بـ"بول" الرسول، ("ملحق النهار"، الاحد 10 حزيران 2007، ص12).
لتبقى جذورنا غارقة بالتصوف والصلاة والاصغاء الصافي الى كلمة الله، إله ابرهيم واسحق ويعقوب ويسوع المسيح، أي في لقاء معاً على كوننا تراثاً ابرهيمياً مسيحانياً واحداً، وتراثاً آبائياً حاملاً كل رائحة تراب آسيا الصغرى وبلاد الشام ولبنان وشمال افريقيا وشمال البحر المتوسط، من الصحراء الى الجبال الى الرمال والوديان والبحار. (نجاة نعيمه ناصيف، مزمور الى العراق، 30/3/2003).


الافتتان بوجه المسيح
لا دعوة، الى الارتداد بل للانبهار والافتتان بسحر وجه يسوع المسيح الذي هو انتظار العهد القديم وتجلّي العهد الجديد وانجذاب القرآن الكريم الى جمال هذا الصبي الذي سلام عليه يوم وُلد ويوم مات ويوم قام حياً. إنه البعد الجمالي (Philocalie) وليس البعد الجدلي حول المضامين اللاهوتية المتعلقة بشخص المسيح يسوع. إنه انجذاب المتصوفين الى جمال الله المتجسد في يسوع المسيح. (الشيخة غنوة حمود، المسيح في حضن الاسلام، "الشراع" 2/1/2006)، ونسأل أين الجهاد المجنون المهلوس لأجل الله؟
إنه الوقوف مع قضايا الحق والعدل والانسان المظلوم، في العراق وفلسطين ولبنان، ودارفور، والسودان، والصومال وفي أي بقعة من الارض.
إنه، حمل رسالة انجيل المحبة باللغة العربية للعالم العربي، باحترام وتقبّل جمالات هذا العالم، من مفكريه الى متصوفيه، الى فنانيه، الى علمائه ومبدعيه، والمساهمة معهم ببناء حضارة المحبة والسلام والعيش المشترك لبناء مجتمع "المعيّة".
في هذا الشرق المجنون، المهووس بالدم والموت والكراهية، نحن هنا نداء شفاء، أي كلام يشفي بكلمة الحب من أمراض الوجود والعقل والقلب، من البغض والحقد ورذل الآخر. لن نُشفى الا بمحبة الآخر ودعوته الى وليمة فرح الوجود معنا، لنعيش سوية رحمة الله!
هذا ما ندعو اليه بخاصة في إعلامنا، وفي حياتنا، وفي عيشنا المسيح. فهلاّ ساعدتمونا لنبقى شهود القيامة؟! "ونحن شهود على ذلك"!


خاتمة الرجاء والفرح
في النهاية نحن البقية الباقية قلوبنا ممتلئة رجاء وعزاء وثقة وايماناً بالذي قال انه ابقى له بقية عضدها بقوة الروح القدس، وهو قال لها لا تخافوا أنا معكم الى نهاية الايام ثقوا أنا غلبت العالم. نحن البقية الباقية وبالرغم من الأفق الاسود المرسوم أمامنا سنبقى هنا نصلي ونحب ونرجو، متمسكين بأرضنا وتراث آبائنا وبالشهادة لانجيل يسوع حاملين شهادة عمادنا ننتظر فجر القيامة حيث ننشد أناشيد الفجر نقول هلّم ايها الرب يسوع سرجنا ما زالت مضاءة بالحب والفرح والرجاء ننتظر وصولك ايها العروس السماوي الذي أتى الى أرضنا وعاش ومات وقام عليها. نصلي موران اتا: ماران اثا :تعال يا سيد. آمين
__________________

انا ساكن فى حصون الصخر و ليا جناح النسر ... انا مصنوع من صخر يسوع الغير قابل للكسر
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 10-01-2008
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road
رائع الموضوع ولكن الحل ليس الهجره الحل في دوله مسيحيه في الشرق الاوسط علي غرار الدوله اليهودييه

لبنان ليست قادره علي هذا
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 11-01-2008
2ana 7or 2ana 7or غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 745
2ana 7or is on a distinguished road
هذا هو واقع مسيحى الشرق فى الدول العربية و منطقة الشرق الاوسط مع الاسف الشديد ... لذلك احببت ان انقل لكم هذا المقال لكى نتدبر امرنا و نفكر فى احوالنا و احوال بلادنا جيدا .
اخذين فى اعتبارنا صعوبة ما نصبوا اليه من مواطنة حقة و مساوة فى الحقوق التى فى النهاية تصب فى مصلحة الوطن الذى نحبه و لا نريد ان نتركه فريصة للجهل و التعصب الدينى الاعمى ؟؟؟
المحزن المبكى ايضا ان الاخوة المسلمين عندما يهاجر المسيحيين من اوطانهم يعتبرون ان هذا انتصارا لهم لا اعرف بماذا اعبر عن هذا الموقف من العامة من المسلمين ؟!
هل هذا عدم ادراك منهم؟ ام هذا سوء تقدير ا؟ اى مكاسب سوف تعود عليهم من تفريغ الشرق من مسيحييه اصحاب البلاد الاصليين ؟؟؟
هل يريدون من بلادهم ان تصبح مثل افغانستان و تدخل فى شبح الحروب الاهلية بدعوة فرض الدين الصحيح و تطبيق الشريعة الاسلامية التى لا تدعو الى المساوة ما بين البشر بل تفرق اكثر ما توحد ؟!
هل عندما يترك اصحاب البلاد وطنهم الام بعد التضييق عليهم و اضطهادهم هذا سوف يخدم تلك الاوطان و يخدم الاسلام نفسه و هل هذا العمل يرضى الله الذى يعبدونه ؟؟؟ اشك ؟!
هنا علينا ان لا نلقى اللوم فقط على الاخوة المسلمين بل علينا ايضا نحن مسيحى الشرق ؟! بخاص الاقباط لانه هانت علينا نفوسنا او ديننا و مقدساتنا بل و اوطاننا !!!
فنحن نخاف المواجهة ؟! نخاف ان نقر بالحقيقة ... و هى ان الاخوة المسلمين يضطهدوننا و انهم لا يريدوننا ان نستمر على ديننا و على عقيدتنا ؟! بل قول اصبحنا دون ذنب اعدأ لهم ؟؟؟ و اضعف الايمان ان لم نصبح اعدأ لهم فهم لا يريدون ان تكون لنا نفس ما لهم من حقوق و هذا هو مربط الفرس!!!
هذه هى الحقيقة التى لابد ان نعييها جيدا و لابد ان نفكر جميعا كيفية حلها و ان لا نهملها او نتركها للظروف و الاقدار او نقول فى انفسنا مصير الزمن ان يداوى الجراح ... لان الامور تتدهور بسرعة و كل يوم الاوضاع التى سبق ذكرها فى المقال تتعاظم و تكبر و لا امل فى ان تنحصر او تزول فى القريب المنظور!!!
بعد ان اصبحت بلادنا و بخاص مصر دولة طاردة لأولادها و جاذبة لكل من يملك المال بحجة الاستثمار و بخاص الخليجى منها او السعودى او الوهابى الذى بطبيعة الحال يفرض هيمنته بامواله و يفرض شروطه بحسب خلفيته الثقافية التى نعلمها كلنا جيدا فى نشر افكاره و اسلوب حياتية غريبة علينا نحن ابناء الوادى الاخضر الذى لا يتفق ابدا مع اخلاق ابناء الصحراء و البوادى ؟!
خلاصة القول نحن جميعا و بخاص الشباب القبطى عليه دور و امانة فى اعناقهم ان يقوموا بوجابتهم فى حماية اهاليهم و مقدساتهم و كنيستهم و شعبهم و عليهم قبل كل شيىء التخلى عن الهروب من تحمل المسئولية و الاستعداد الى المواجهة و تقديم التضحيات مهما كان ثمن تلك التضحيات حتى نسترد و لو جزؤ بسيط من كرامتنا المهدورة ... محاولين ان نحافظ على اولادنا و بناتنا من أستضعافهم و النيل منهم و افترسهم ... من قبل قلوب انتزعت منها الرحمة بل الادهى انهم يؤمنون بانهم يفعلون ذلك ارضاء لله عز وجل ...
فى نهاية تعليقى لا يسعنى ان قول سوى ويل لنا جميعا ...

ويل لشعب صامت ... ويل لشعب خاضع ... ويل لشعب مستسلم ... ويل لشعب خانع ... ويل لشعب متجاهل ... ويل لنا جميعا ان لم نتحرك و نطالب بحقوقنا السياسية ... لا تخافوا لانه شعب يولد من رحم الاضطهاد سيكون شعب قوى فى مواجهة التحديات.
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
8.5 سنوات سجنا لقس استرالي عاشر ابنتيه10 سنوات لـ"تثقيفهما" الأستاذ المنتدى العام 63 11-06-2008 02:56 PM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 05:26 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط