|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
تم تأجيل مظاهرة نيويورك
============ إقتباس:
آخر تعديل بواسطة admin1 ، 12-12-2004 الساعة 08:23 PM |
#2
|
|||
|
|||
ارجو هذا يااخي
فالاعلام يهاجم المسيحية ويدلل الاسلام ويعامله كطفل مدلل يدعمه بكافة الوسائل
ومسلسلات تروج لزواج القبطية من المسلم ومنع بناء كنائس فى القرى والنجوع والمدن الجديدة ، ومنع بناء ما يتهدم من كنائس ، كل هذا حتى يصبح المسيحى فريسة سهلة امام الاسلام واساطينه الاعلامية التى تقدمه وكأنه خلاص للبشرية من مآسيها - ثم تهميش الاقباط على المستوى السياسى حتى لا يوجد من يطالب بحقهم ، بل على العكس يتم تعيين لاعقى الاحذية من امثال بباوى فى مجلسى الشعب والشورى لمدح النظام ونفى اية شائبه ضده - ثم تحديد نسبة لا تزيد عن 1% للالتحاق بكليات الشرطة للاقباط ، وعند تخرجهم تجدهم يعملون فى اى مكان ادارى بعيدا عن اى ممارسة حقيقية للسلطة - ثم عدم وصول الاقباط الى مراكز كبيرة فى الجيش .....الخ الخ undefinedundefined |
#3
|
|||
|
|||
إقتباس:
|
#4
|
||||||
|
||||||
إقتباس:
إقتباس:
shameful unmoral coverage of the news in egyptian newspapers إقتباس:
before u can declare her as a muslim she must go to a trial of adultery she and the other animal then she can join islam from down to above , i hope u get what i mean . إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
te3meloha bardo !!! |
#5
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام على من اتبع الهدى اولا انت مسكين يا zwolnl *****لا عتب عليك. ثانيا الأسلام الحق لا يسمح لي بشتم المسيح والمسيحية كما فعلت وشتمت الأسلام. ثالثا كيف لنا ان نزور الأسلام والحضارة في الأندلس تدل على ذلك. انت لم تذهب الى اسبانيا اذهب وتعلم لأن أكثر المسيحين جهله ، وجهلهم هذا سيؤدي بهم الى التهلكة.. اما المسيحيون الذين يعلمون ، يعلمون بان الأسلام هو الحق ولكن لا يريدون طريق الله. رابعا اما عن الكنائس في البلاد الأسلامية...سأشرحها لك بقليل من الكلمات لأنك جاهل: عندما كان المسلمين بقوتهم كان هناك مسيحيين، ولو كان صحيح ما تدعونه بان الأسلام اتى بالسيف والقتل لكانوا في ذاك الزمان قد قتلوا كل المسيحيين واخذوا كنائسهو وحولوها الى مساجد...فهمت قليلا يا zwolnl يا ****** يا مسكين. آخر تعديل بواسطة ABDELMESSIH67 ، 13-12-2004 الساعة 09:07 AM |
#6
|
|||
|
|||
law 2ana gahel ta3ala 2e2ra ma3yah kalam el nas el
3alamah dool we rod 3aleeh http://www.alkalema.us/erhap.htm |
#7
|
|||
|
|||
العنف في الاسلام
من كتاب ابن قيم الجوزية عن عبد الرحمن بن غنم : كتبتُ لعمر بن الخطاب رضي الله عنه حين صالح ***** الشام، وشرَط عليهم فيه ألّا يُحدِثوا في مدينتهم ولا فيما حولها ديراً ولا كنيسة ولا قلّاية ولا صومعة راهب، ولا يجدِّدوا ما خُرِّب، ولا يمنعوا كنائسهم من أن ينزلها أحدٌ من المسلمين ثلاث ليالٍ يطعمونهم، ولا يؤووا جاسوساً، ولا يكتموا غشاً للمسلمين، ولا يعلّموا أولادهم القرآن، ولا يُظهِروا شِركاً، ولا يمنعوا ذوي قرابتهم من الإسلام إن أرادوا، وأن يوقّروا المسلمين، وأن يقوموا لهم من مجالسهم إذا أرادوا الجلوس، ولا يتشبّهوا بالمسلمين في شيء من لباسهم، ولا يتكنّوا بكناهم، ولا يركبوا سرجاً، ولا يتقلّدوا سيفاً، ولا يبيعوا الخمور، وأن يجُزُّوا مقادم رؤوسهم، وأن يلزموا زيَّهم حيثما كانوا، وأن يشدّوا الزنانير على أوساطهم، ولا يُظهِروا صليباً ولا شيئاً من كتبهم في شيءٍ من طرق المسلمين، ولا يجاوروا المسلمين بموتاهم، ولا يضربوا بالناقوس إلا ضرباً خفيفاً، ولا يرفعوا أصواتهم بالقراءة في كنائسهم في شيء من حضرة المسلمين، ولا يخرجوا شعانين، ولا يرفعوا أصواتهم مع موتاهم، ولا يَظهِروا النيران معهم، ولا يشتروا من الرقيق ما جَرَتْ عليه سهام المسلمين. فإن خالفوا شيئاً مما شرطوه فلا ذمّة لهم، وقد حلّ للمسلمين منهم ما يحل من أهل المعاندة والشقاق, وأجاب المسيحيين المذلين , الذين أحتلت أراضيهم بقوة سيف المستعمر العربي المسلم الغاصب ... بسم الله الرحمن الرحيم. هذا كتاب بعثنا به نحن مسيحيوا الشام إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب لما أتيتم بلدنا? استأمنا منكم لأنفسنا ولذوينا ولأموالنا ولإخواننا في الدين? وتعهدنا بألا نبني كنائس ولا صوامع ولا بيعاً? ولن نعمر ما أشرف على الانهدام منها? ولن نصلح ما يقع منها في أحياء المسلمين. نؤوي المارة والمسافرين من المسلمين في بيوتنا? ونضيف المسلمين أجمعين ثلاثة أيام? ولن نقبل جاسوساً ولا عيناً في كنائسنا ولا في دورنا? ولن نخفي على المسلمين ما من شأنه الإضرار بمصالحهم. لن نعلّم أولادنا القرآن? ولن نحتفل بقداديسنا على مرأى الناس? ولن ننصح بذلك في عظاتنا? ولن نمنع أحداً من أهل ديننا من اعتناق الإسلام إن أراد. نعامل المسلمين بالبر والإحسان? ونقوم إذا جلسوا? ولن نتشبه بهم في الملبس? ولن نأخذ بلسانهم? ولن نكني أنفسنا ولا أولادنا? ولن نسرج ولا نحمل سلاحاً? ولن نضرب في خواتيمنا حروفاً عربية? ولن نتاجر بالمسكرات? ونحلق مقادم رؤوسنا? ولن نعرض كتبنا ولا صلباننا في أماكن المسلمين . فإن كان هذا ما حدث في عهد عُمَر الخليفة العادل!؟ فما الذي كان يحدث في عهد الخلفاء الظالمين وما أكثرهم في التاريخ الإسلامي الدموي. هذا هو جزء بسيط من الأستعمار الإسلامي العنصري, وكان على مؤتمر ديربان في جنوب أفريقيا أن يعالجه ويدينه ويطالب العرب بالإعتذار من المسيحيين لما ألحقوه من ظلم وإغتصاب لبلدهم وسكانها في بلاد الشام ومصر وباقي البلاد التي تعرضت لإحتلالهم المقيت. فعنصرية وقساوة وشراسة خير أمة أخرجت للناس ظاهرة كالشمس, ومظلمة كالغراب, وحمراء كالدماء النقية التي سالت على سيوفهم القذرة. وهل هناك عنصرية أكثر من عنصرية: خير أمة أخرجت للناس... rod ya 3am el 3alamah ! |
#8
|
|||
|
|||
ولكن كمسيحيين حقيقيين لن نقاوم الظالم بل إننا نقول: الله يسامح المسلمين ويرحمهم برحمته العظيمة قبل أن يهلكوا في خطاياهم وظلمهم في جهنم النار
قال الله العادل من يظلم... فليظلم بعد... ها أنا آتي وأجرتي معي لأجازي كل واحد كما يكون عمله الذي يزرعه الإنسان إياه يحصد ايضاً. فهلم يا معشر المسلمين هلموا إلى التوبة قبل أن يأتيكم الهلاك في بحيرة النار |
#9
|
|||
|
|||
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ،ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون " [iii] "
يقول القرطبي في الجامع وابن كثير في تفسيره والزمخشري في الكشاف أن معنى أو تفسير هذه الآية أن الله لما حرم على الكفار أن يدخلوا المسجد ،وجد المسلمون في أنفسهم بما قُطع عنهم من التجارة التي كان أهل الكتاب يوافون بها فقد أحل الجزية وكانت لم تؤخذ من قبل فجعلها عوضاً عما منعهم من موافاة أهل الكتاب بتجارتهم وأمر سبحانه وتعالى بمقاتلة أهل الكتاب ،ويقول ابن كثير أن محمد بعد ما فرغ من قريش وأمكنه الله من المدينة فرغ لأهل الكتاب من اليهود وال***** ولا بد أن يكون من يدفع الجزية من ال***** ذليل وحقير مهان ،ولهذا لا يجوز إعزاز أهل الكتاب بل هم أذلاء صغرة أشقياء . والجزية هي الخراج المفروض على الكفار من أهل الكتاب إذلالاً وإصغاراً واختلف في اشتقاقها فقال القاضي في الأحكام السلطانية اسمها مشتق من الجزاء إما جزاءاً على كفرهم أو جزاءاً لأمان المسلمين لهم ،وقال صاحب المغني هي عقوبة أو أجرة . وقوله عن يدِ أي يعطوها أذلاء صاغرين مقهورين [iv] وهذا هو الصحيح في الآية . وقوله "وهم صاغرون" أي يدفعها وهو صاغر ذليل ،واختلف الناس في تفسير الصغار الذي يكونون عليه حال دفع الجزية فقال عكرمة يدفعها وهو قائم ويكون الآخذ جالساً ،وقالت طائفة أن يأتي بها بنفسه ماشياً لا راكباً ويطال وقوفه عند إتيانه بها ويجر إلى الموضع الذي تؤخذ منه بالعنف ثم تجر يده ويمتهن ،ويقول الإمام أحمد بن حنبل أن الصغار هو أن يجروا في أيديهم ويختمون في أعناقهم ،وقال القاضي عياض أن صاغرون أن يتم الاستخفاف بهم وإذلالهم وضربهم ،وزاد القاضي أبو يعلى أن الجزية إن لم تدفع بالصغار فالذي لا يدفع لا ذمة له ولا عصمة لدمه وماله |
#10
|
|||
|
|||
منع الاستعانة باليهود وال***** في شيء من أمور المسلمين
كذلك فإنه لا يجوز أن يتم الاستعانة بال***** في إدارة شئون المسلمين ولا يجوز تشغيلهم لدى المسلمين مهما كانت خبرتهم ويقول أبو طالب : سألت أبا عبد الله : يستعمل النصراني في أعمال المسلمين مثل الخراج وغيره ؟ قال : لا يستعان بهم في شيء وقال أحمد حدثنا وكيع عن عائشة قال : قال النبي أنا لا نستعين بمشرك وحتى في أمور القتال فإن حاول اليهودي أو النصراني القتال في صفوف المسلمين فهذا حرام بدليل حديث عائشة الذي ترويه : أن محمداً خرج إلى بدر فتبعه رجل من اليهود فلحقه عند الحرة فقال : إني أردت أن أتبعك وأصيب معك ، قال النبي : تؤمن بالله ورسوله؟ قال : لا قال له محمد : فارجع فلن استعين بمشرك ، وفي المسند عن انس ابن مالك أن النبي قال : لا تستضيئوا بنار المشركين ، ولا تنقشوا خواتيمكم عربياً " وفسر قوله فقال : لا تستضيئوا بنار المشركين أي لا تستنصحوهم ولا تستضيئوا برأيهم ومعناه الصحيح مباعدتهم وعدم مساكنتهم كما في الحديث الصحيح الذي فيه : أنا بريء من كل مسلم يقيم بين ظهراني المشركين لا تراآي نارهما . وقال عبد الله بن أحمد عن أبي موسى قال : قلت لعمر لدي كاتباً نصرانياً قال : قاتلك الله أما سمعت الله يقول " يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود وال***** أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فهو منهم " ألا اتخذت حنيفاً قال : قلت : يا أمير المؤمنين لي كتابته ولي ديني قال : لا أكرمهم إذ أهانهم الله ، ولا أعزهم وقد أذلهم الله ،أدنيهم إذ أقصاهم الله . وكتب إليه بعض عماله يستشيره في استعمال ال***** فقال : إن المال قد كثر ولا يحصيه إلا هم ، فاكتب إلينا بما ترى فكتب إليه " لا تدخلوهم في دينكم ولا تسلموهم ما منعهم الله منه ، ولا تأمنوهم على أموالكم ، وتعلموا الكتابة فإنما هي الرجال [vii] وكتب إلى عماله : أما بعد فإنه من كان قبله كاتب نصراني فلا يعاشره ولا يوازره ولا يجالسه ولا يعتضد برأيه فإن النبي لم يأمر باستعمالهم ولا خليفته من بعده وورد على عمر كتاب معاوية بن أبي سفيان : أما بعد ، يا أمير المؤمنين فإن في عملي كاتباً نصرانياً لا يتم أمر الخراج إلا به فكرهت أن أقلده إلا بأمرك . فكتب يرد عليه عافانا الله وإياك قرأت كتابك في أمر النصراني أما بعد فإن النصراني قد مات ، والسلام ، ويعني بذلك أنه لو أن النصراني قد مات ماذا كنت تفعل ؟ وكان لعمر عبد نصراني فقال له : أسلم حتى نستعين بك على بعض أمور المسلمين ، فإنه لا ينبغي لنا أن نستعين على أمرنا بمن ليس منا ، فأبي فطرده عمر . وكتب إلى أبي هريرة يقول : أما بعد فإن للناس نفرة عن سلطانهم فأعوذ بالله أن تدركني وإياك ؛ أقم الحدود ولو ساعة من النهار وإذا حضرك أمران أحدهما لله والآخر للدنيا فآثر نصيبك من الله فإن الدنيا تنفذ والآخرة تبقى . عد مرضى المسلمين واشهد جنائزهم وافتح بابك وباشرهم وابعد ال***** وانكر أفعالهم ولا تستعن في أمر من أمور المسلمين بهم . |
#11
|
|||
|
|||
وقد سار باقي الخلفاء الراشدين على نفس خط عمر بن الخطاب فها هو عمر بن عبد العزيز يكتب إلى جميع عماله في الآفاق : أما بعد فإن عمر بن عبد العزيز يقرأ عليكم من كتاب الله " يا أيها الذين آمنوا إنما المشركون نجس " فقد جعلهم حزبا للشيطان وجعلهم " الأخسرين أعمالاً الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً "، واعلموا أنه لم يهلك من هلك من قبلكم إلا بمنعه للحق وبسط يده للظلم وقد بلغني عن قوم من المسلمين فيما مضى أنهم إذا قدموا بلداً أتاهم أهل الشرك من اليهود وال***** فاستعانوا بهم في أعمالهم وكتاباتهم لعلمهم بالكتابة والجباية والتدبير ، ولا خيرة ولا تدبير فيما يغضب الله ورسوله وقد كان لهم في ذلك مدة وقد قضاها الله فلا اعلم أن أحداً من العمال أبقى نصرانياً متصرفاً على غير دين الإسلام إلا نكلت به .
وكتب إلى حيان عامله في مصر باعتماد ذلك ، فكتب إليه : أما بعد يا أمير المؤمنين فإنه إن دام هذا الأمر في مصر أسلمت الذمة وبطل ما يؤخذ منهم . فأرسل إليه رسولاً وقال له : اضرب حيان على رأسه ثلاثين سوطاً أدباً على قوله ، وقل له : من دخل دين الإسلام فضع عنه الجزية فوددت لو أسلموا كلهم فإن الله بعث محمد داعياً لا جابياً . وأمر أن تهدم بيع ال***** المستجدة ، فيقال أنهم توصلوا إلى ملوك الروم وسألوه في مكاتبة عمر بن عبد العزيز فكتب إليه : أما بعد يا عمر فإن هؤلاء الشعب سألوا في مكاتبتك لتجري أمورهم على ما وجدتها عليه وتبقي كنائسهم وتمكنهم في عمارة ما خرب منها ، فإنهم زعموا أن من تقدمك فعل في أمر كنائسهم ما منعتهم منه فإن كانوا مصيبين في اجتهادهم فاسلك سنتهم ،وإن يكونوا مخالفين لها فافعل ما أردت فكتب إليه عمر : أما بعد فإن مثلي ومثل من تقدمني كما قال الله في قصة داوود وسليمان " إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين . ففهمناها سليمان " وكتب إلى بعض عماله أما بعد فإنه بلغني أن في عملك كاتباً نصرانياً يتصرف في مصالح الإسلام فإذا أتاك كتابي هذا فادع حسان بن زيد يعني ذلك الكاتب إلى الإسلام فإن أسلم فهو منا ونحن منه وإن أبى فلا تستعن به ولا تتخذ أحداً على غير دين الإسلام في شيء من مصالح المسلمين . وجاء المتوكل فصرف أهل الذمة الذين كانوا قد استقوا في زمن المهدي وغير زيهم في مراكبهم وملابسهم [viii] وذلك أن المباشرين منهم للأعمال كثروا في زمانه وزادوا على الحد ،وغلبوا على المسلمين لخدمة أمه وأهله وأقاربه ،وذلك في سنة 235 فكانت الأعمال الكبار كلها أو عامتها إليهم في جميع النواحي وكانوا قد أوقعوا في نفس المتوكل شيئاً من مباشري المسلمين وأنهم بين مفرط وخائن وعملوا عملاً بأسماء المسلمين وأسماء بعض الذميين لينفوا التهمة وبكى المتوكل إلى أن غشي عليه وطلب الرجل فلم يوجد فخرج أمره بلبس ال***** واليهود الثياب العسلية وألا يمكنوا من لبس ثاب تشبه ثياب المسلمين ولتكن ركبهم خشبا ،وأن تهد بيعهم المستجدة وأن تطبق عليهم الجزية ،ولا يفسح لهم في دخول حمامات المسلمين وأن يفرد لهم حمامات خدمها أهل ذمة ولا يستخدموا مسلماً في حوائجهم لنفسهم وأفرد لهم من يحتسب عليهم وكتب كتاباً نسخته : " أما بعد فإن الله اصطفى الإسلام ديناً فشرفه وكرمه وأناره ونصره وأظهره وفضله وأكمله ، فهو الدين الذي لا يقبل غيره ، بعث به النبي الخاتم ، وسيد المرسلين وأهان الشرك وأهله ووضعهم وصغرهم وقمعهم وخذلهم وتبرأ منهم وضرب عليهم الذلة والمسكنة ونهى عن ائتمانهم والثقة بهم . وقد انتهى إلى أمير المؤمنين أن أناساً لا رأي لهم ولا رؤية يستعينون بال***** في أفعالهم ويتخذونهم بطانة من دون المسلمين فأعظم أمير المؤمنين ذلك وأنكره وأكبره وتبرأ إلى الله منه . وفي زمان المقتدر بالله فقد عزل الكتاب من ال***** وعمالهم وأمر ألا يستعان بأحد منهم حتى قتل أبي ياسر النصراني عامل مؤنس الحاجب وكتب إلى نوابه بما نسخته عوائد الله عند أمير المؤمنين توفي على غاية رضاه ونهاية أمانيه ، وليس أحد يظهر عصيانه إلا جعله الله عظة للأنام والله عزيز ذو انتقام فمن نكث وطغى وبغى وخالف أمير المؤمنين وسعى في إفساد دولة أمير المؤمنين عاجله أمير المؤمنين بسطوته . وفي وقت الآمر بالله كان جماعة من كتاب مصر قبطها في مجلسه فقال الراهب رئيس القبط للأمير : نحن أصح ملاك هذه الديار حرباً وخراجاً ملكها منا المسلمون وتغلبوا عليها واغتصبوها واستملكوها من أيدينا . ثم انتبه الآمر بالله من رقدته وأفاق من سكرته وأدركته الحمية الإسلامية والغيرة المحمدية فغضب لله غضب ناصر الدين وبار بالمسلمين فألبس أهل الذمة من ال***** الغيار " الزي " وأنزلهم بالمنزلة التي أمر اله تعالى أن ينزلوا بها من الذل والصغار وأمر ألا يؤلوا شيئاً من أعمال الإسلام وأن ينشئوا في ذلك كتاباً يقف عليه العام والخاص ،فكتب عنه ما نسخته : الحمد لله المعبود في أرضه وسمائه والمجيب دعاء من يدعوه ، وأبى أن يقبل ديناً سواه من الأولين والآخرين فقال تعالى " ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه ، وصل الله على محمد صاحب الدين الحنيف الذي اعترف به الجاحدون ،وذل به المشركون . المعروف أن ال***** موسومون بغضب الله ولعنه الله والشرك به والجحد لوحدانيته ، وفي الصلاة يسأل المسلمون الله أن يجعلهم من الذين أنعم الله عليهم وليس كمن غضب الله عليه من اليهود ولا من الضالين من ال***** ، وقال فيهم الله " ضربت عليهم الذلة والمسكنة ولذلك يكب أن نجعل ال***** أذلاء صاغرون ، وقد حكم الله عليهم حكماً مستوراً في الذراري على مر السنين فقال : " وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب " [ix] وهم أمة الخيانة لله ورسوله وكتابه والمؤمنين كما في قوله " ولا تزال تطلع على خائنة منهم " ويقول عنهم القرآن أيضاً " سما عون للكذب أكالون للسحت " وحرم الله الموالاة لل***** واليهود فقال : " يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود وال***** أولياء " وال***** واليهود هم أعداء لله وللمؤمنين كما في قوله : " يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق " ومن ضروب الطاعات إهانة ال***** في الدنيا ومن حقوق الله الواجبة أخذ جزية رؤوسهم التي يجب عليهم عند دفعها أن يكونوا صاغرون أذلاء إعزازاً للإسلام ،وإمعاناً في مذلتهم ،كان عليهم أن يميزوا عن المسلمين في ملابسهم وفي الأسماء وصبغ أبوابهم وعمائمهم باللون الأغبر الرصاصي وليؤخذ كل منهم بأن يكون زناره ( ضفيرة شعر ) فوق ثيابه ، ومنع لابسه من أن يستره برداء ولا يمكنون من ركوب شيء من الخيل والبغال ولا سلوك مدافن المسلمين ولا مقابرهم في نهار أو ليل ولا يفسح لأحد منهم في المراكب المحلاة ولتكن توابيت موتاهم مشدودة بحبال الليف ، مكشوفة غير مغشاة . وحقيقة الأمر أن ال***** ممنوعون من الاستيلاء على ما بيد المسلمين لأن مقصود الدعوة هو أن تكون كلمة الله هي العليا وليست لهم حق شفعة على مسلم ، وعن حماد بن زيد عن مجاهد قال : ليس لنصراني شفعة " [x] وروى إسحاق بن منصور قال : ليس لنصراني شفعة " قيل لماذا ؟ قال : لأن النبي قال : لا يجتمع دينان في جزيرة العرب "، كما أنهم ليس لهم حق في الطريق المشترك الذي يسير فيه المسلمون . كذلك لا تصح شهادة ال***** على زواج المسلم من النصرانية . |
#12
|
|||
|
|||
I wish loop that u can use a loop for ur brain and mind so that u can avoid conceiving the
truth specially that you still belive in ( khayr omma okhregat lel nas we andalos we kalam fady ) who burned the great library of alexandria ? who made a bridge in dagal we el forat of bablian books ? who is still thinking with which leg should he step into toilet ? |
#13
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام على من اتبع الهدى الم اقل لك بانك *****. من كتب لك هذا ، اليس قبطي مسيحي او انه مستشرق!!!؟؟؟!! تفكر بما تقول ... لو كان هذا الكلام صحيح لما امر الرسول الكريم صلى الله عليه وآله واصحابه اجمعين اصحابه بان يحتموا بملك الحبشة المسيحي..تفكر قبل ان تجيب...وقبل ان تبعث لي بخرافات ما انزل الله بها بسلطان...نحن نعلم ما يكتبه المستشرقون والمسيحيون واليهود على حد سواء. انتم تكذبون كثيرا.... هل تقدر ان تقرأ شيء ما وتعلم ان فيه امور غير حقيقة؟؟؟ طبعا لا تفكر وتفكر كثيرا... آخر تعديل بواسطة ABDELMESSIH67 ، 13-12-2004 الساعة 09:09 AM |
#14
|
|||
|
|||
the freedom permission of a presedent to renew a WC funny isnt it ?
احكام أهل الذمة
في أحكام الكنائس والبيع والصوامع والعمارة قرار جمهوري بتجديد دورة المياه القرار الجمهوري رقم 157 لسنة 1991 نشر بالعدد 18 من الجريدة الرسمية الصادرة بتاريخ 2 مايو 1991 صفحة 889 قرار جمهوري رقم 157 لسنة 1991 ونصه كالآتي : رئيس الجمهورية بعد الإطلاع على الدستور وعلى القانون رقم 15 لسنة 1927 بتنظيم السلطة فيما يختص بالمعاهد الدينية وتعيين الرؤساء الدينيين وبالمسائل الخاصة بالأديان المسموح بها في البلاد : وعلى الأمر الملكي رقم 30 لسنة 1928 بالترخيص بإنشاء كنيسة لطائفة الأقباط الأرثوذكس بناحية مبت برة - مركز قوسنا محافظة المنوفية قرر : المادة الأولى : يرخص لطائفة الأقباط الأرثوذكس بتجديد دورة المياه والمخبز التابعين لكنيسة ميت برة التابعة لطائفة الأقباط الأرثوذكس مركز قويسنا - محافظة المنوفية وذلك طبقا للرسم المرافق . المادة الثانية : ينشر هذا القرار في الجريدة الرسمية ويعمل به من تاريخ نشره صدر برئاسة الجمهورية في 6 شوال سنة 1411 الموافق 21 إبريل سنة 1991. محمد حسني مبارك |
#15
|
|||
|
|||
كيف يرد عليهم إذا سلموا
احكام أهل الذمة
كيف يرد عليهم إذا سلموا عن أبو هريرة أن رسول الله قال : " لا تبدءوا اليهود وال***** بالسلام , وإذا لقيتم أحدهم في الطريق , فاضطروهم إلى أضيقها . أخرجه الترمذي , وقال : حديث حسن صحيح . وروي عن النبي أنه قال : " إنا غادون غدا , فلا تبدءوهم بالسلام , وإن سلموا عليكم , فقولوا : وعليكم " . أخرجه الإمام أحمد . بإسناده وبإسناده عن أنس , أنه قال : نهينا , أو أمرنا , أن لا نزيد أهل الكتاب على " وعليكم " . قال أبو داود : قلت لأبي عبد الله : تكره أن يقول الرجل للذمي : كيف أصبحت ؟ أو كيف حالك ؟ أو كيف أنت ؟ أو نحو هذا ؟ قال : نعم , هذا عندي أكثر من السلام . وقال أبو عبد الله : إذا لقيته في الطريق , فلا توسع له . وذلك لما تقدم من حديث أبي هريرة . وروي عن ابن عمر , أنه مر على رجل , فسلم عليه , فقيل إنه كافر . فقال : رد على ما سلمت عليك . فرد عليه فقال : أكثر الله مالك وولدك . ثم التفت إلى أصحابه , فقال : أكثر للجزية . وقال يعقوب بن بختان : سألت أبا عبد الله , فقلت نعامل اليهود وال***** , فنأتيهم في منازلهم , وعندهم قوم مسلمون , أسلم عليهم ؟ قال : نعم , تنوي السلام على المسلمين . وسئل عن مصافحة أهل الذمة , فكرهه . رواه مسلم. ولهذا كانت كتب النبي إلى ملوك الكفار ( سلام على من اتبع الهدى) ولم يكتب لكافر ( سلام عليكم) أصلا، فلهذا قال في اهل الكتاب: ( لا تبدؤوهم بالسلام) كما جاء في الحديث الصحيح. وعن انس بن مالك قال: ان رسول الله قال: إذا سلم عليكم اهل الكتاب فقولوا (وعليكم) رواه احمد. راجع: أحكام اهل الذمة للجوزي 1/157. وقد مذهب عامة العلماء ألا يبدأ أهل الذمة بالسلام ولا يجوز بداءة أهل الذمة بالسلام هذا هو الذي عليه عامة العلماء سلفا وخلفا لأنه نهى عن بداءتهم بالسلام وذلك في الصحيحين وغيرهما قال أحمد في رواية أبي داود وسئل عمن يبتدئ الذمي بالسلام إذا كانت حاجة إليه قال لا يعجبني وقال في رواية أبي الحارث وسأله قال : مررت بقوم جلوس وفيهم نصراني أسلم عليهم ؟ قال سلم عليهم ولا تنوه . وروى أحمد والبخاري ومسلم والترمذي من حديث أسامة بن زيد أن النبي مر بمجلس فيه أخلاط من اليهود فسلم عليهم وقال أحمد بن الحسين سئل أبو عبد الله عن رجل له قرابة ذمي أيسلم عليه ؟ قال لا يبدأه بالسلام. لقيتموهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقها " وهذا السياق يقتضي النهي وقد خالف ابن عبد البر مالكا في هذه المسألة والله وكذلك نهى الله تعالى عن موالاتهم ومودتهم كما يأتي الكلام عليه في آخر الكتاب ومن ذلك مواكلتهم . قال ابن عبد البر وروى ابن المبارك عن شريك عن أبي إسحاق كان يقال : من الجفاء أن تواكل غير أهل دينك , فأما من خاف من ذلك على نفس أو مال فإنه يجوز أن يستحب أو يجب نظرا إلى ارتكاب أدنى المفسدتين لدفع أعلاهما . راجع الآداب الشرعية لابن مفلح المقدسي |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
رئيس منظمة «أقباط إيطاليا» يعلن عن مظاهرة ضد الحكومة المصرية في نيويورك | john mark | المنتدى العام | 0 | 23-09-2008 08:04 AM |