شيخ الأزهر يحرض مبارك علي معاقبة الصحفيين بـ « ٨٠ جلدة »

[AleXawy]

[wEB]http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=78843[/wEB]

[ريجان]

لازم يوجد المبررات الدينية لافعال آل مبارك علية السلام المخزية والمشينة ضد الصحافة والصوت الحر والا فقد منصبة لانة عين فقط لمثل هذة المواقف الدنيئة .
كما كان يفعل جبريل ليبرر افعال رسول اللات وافعالة المخزية مع النساء والقتل
والسلب والارهاب وغيرها . فلا عجب اذا اتخذ سيدة جيريل وابن آمنة قدوة حسنة

[وطنى مخلص]

و اللات و العزى و منات يا ريجان يا اخويا انت و اخونا الكساوى
أنا لاول مرة اتفق مع مع مولانا شيخ الازعر
و ليس ادل على اتفاقى مع فضيلته من اننى سبقته الى هذا الراى الشرعى السديد بأيام طويلة عديدة فقد سبق ان افتيت بنفسى فتوى شرعية واجبة النفاذ من اولى بقطع ارب وائل الابراشى و دقه فى خازوق و جعله يعمل عجين الفلاحة ليس فقط لاطلاقه الشائعات الكاذبة و لكن لخيانته و عمالته و تشويهه سمعة مصرؤ و استعداء الاجنبى على الوطن المفدى و العمل على قطع المعونة الامريكية الكافرة عن الوطن المنكح

[الحمامة الحسنة]

واصل الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر، تحريض رئيس الجمهورية ضد الصحافة المستقلة والحزبية، مستغلا الأحداث الجارية وبعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تدعو للقصاص من مثيري الفتنة ومروجي الشائعات.

ليه كده ياعم طنطاوى ..وإحنا إللى بنقول عليك طيب..؟ يبقى على كده هنجلد الشعب المصرى كله ياعم سيد ..! وأولهم هنجلد رجال الحكومة إللى بيطلعوا الإشاعات .. بس مش عايزين نظام الكوسة فى الجلد.. بص بقى إحنا عايزين نستورد جلادين من الخارج مثل حُكّام الكرة..علشان الجلد يتم بأمانة وضمير.. ليه كده ياحاج طنطاوى ..؟ ده أنا بحبك والله ..حتى أنت يابروتس ..! شوف ياأخى إللى تحسبه موسى يطلع فرعون إزاى ..!

مبارك شعبى مصر
مصر للمسيح

[نعناع]

يا جماعة حقه يقول كدة على راى المثل ال*****ه وقعت تكتر سكاكينه
مش الصحافة دى ظبطت الازعر و شيوخه فى موضوع رضعة الكبير قبل الصغير و هفوات المفتى فى موضوع بول الرسول المكسور دى ياجماعه بيسمى تخليص حق وحدة بوحدة
دى نقطة والنقطة الثانية واللهى لا شماته وهى انهم ياما وجعوا دماغنه و فقعوا فينا اسفين فى كل مجال مرة يقولوا ان نحن بنستقوى بالخارج مرة بيلعبوا بينا مع الاخوان الاخراب و يقولوا ان نسبتنا 6%
بس كان نفسى تيجى اكتر فاللى بيقولى علية البقرى بس ياخسارة اكيد هتيجى المرة الجاية

[AleXawy]

[wEB]http://www.alarabiya.net/articles/2007/10/14/40344.html[/wEB]

[الحمامة الحسنة]

د. طنطاوي دافع عن موقفه ودعا لمقاطعة الصحف التي تنشر الشائعات
فتوى "جلد الصحفيين" تتفاعل في مصر ومطالبات بعزل شيخ الأزهر

دبور زنّ على خراب عِشّه

مبارك شعبى مصر

[Zagal]

هذا ما احله الله ورسوله .. شرع الله فى الاسلام.

فلماذا تغضبون منه ؟؟ ...

واذا سقط هذا الحد فى الاسلام فلماذا تتمسكون بحد الرده ؟؟

ولا هونظام "هاننتقى الحدود التى تذل غيرنا فقط "

اليست الصحافه هى من ساندت وجود الماده الثانيه فى الدستور وبضرورة وجود الشريعه وتطبيقها ... اشـــربوابقى

[الخواجه]

ما يحدث في مصر شيئ طبيعي وهو الصراع بين دعاة الدوله الدينيه و انصار الدولة المدنيه . لاننا بلد

بين البنين . لا هي مدنيه ولا هي دينيه .. فالماده الاولي في الدستور تؤكد و توضح ان مصر جمهوريه و بلد مدني

و الماده الثانيه بكل وضوح تعلن اننا في دولة دينيه .. فهذه قمة التخلف و التخبط و التدهور

ورغم تعاظم سطوة و صوت و تحكم العمائم الازهريه و اخوان الخراب الفكر الاسلامي الظلامي الوهابي

الا ان مصر دولة كبيره و لا يستطيعون احتوائها . ولازال هناك اناس معتدلة شريفه حره واعيه

لا تبغي و تعرف مدي خطورة هؤلاء علي مصر بحاضرها و مستقبلها . و شيئ جيد ان يحدث هذا بين الصحفيين

و شيخ الازهر . لانهم سوف يدركون اكثر مدي خطورة و فظاعة ترك البلد يسير في اتجاه الاسلمه الوهابيه

و ليت الصحافه و الصحفيين و نقابتهم تتخذ موقف و خطوات حقيقيه و عمليه اعلاميا ضد المد الوهابي

الديني بشقيه الازهري الحكومي و الارهابي الاصولي الاخواني

[paolo]

سلام ونعمة على الجميع,انا بصراحة لا يوجد تعليق لاقولة الا ان شيخ الازهر هذا يجب ان يعزل من منصبة هذا لان الصحفيون هم من يكشفون الاعيب الوزراء والحزب والاخوان.
فأذا كانوا سيطبقون الجلد على الصحفيون لانهم على حد قولهم يقولون اخبار غير صحيحة, فأنا اقترح ايضا بأن يتم معاقبة الوزراء واعضاء الحزب الحاكم اذا قالوا كلام ليس له اساس من الصحة وكله كذب فى كذب.
وانا ارى لو طبقنا ذلك سيقضون طوال حياتهم فى الجلد.

(كراهة الرب شفتا كذب.اما العاملون بالصدق فرضاه)
امثال 12:22

[abomeret]

طنطاوي يصر علي فتواه بجلد مروجي الشائعات.. وينفي إساءته للصحفيين

كتب مني ياسين ٢٠/١٠/٢٠٠٧
أكد الدكتور سيد طنطاوي، شيخ الأزهر، أنه عندما ذكر عقوبة جريمة «القذف» التي وردت في الدين الإسلامي وهي ثمانون جلدة، والتي ذكرها في الاحتفال بليلة القدر أمام الرئيس حسني مبارك، لم يكن يقصد الصحفيين بالتحديد، وإنما يقصد كل البالغين العقلاء من الرجال والنساء سواء صحفيين أو أطباء أو حكماء أو محكومين الذين يرتكبون هذه الجريمة المحرمة.

أكد طنطاوي خلال حواره مع الإعلامية راندا أبوالعزم علي قناة العربية الفضائية أنه تحدث في خطابه عن الدعاء ومستجاب الدعاء، وقال إن الدعاء يستبعد منه قوم تلوثت أياديهم بالمال الحرام، وقوم ضاع بينهم العدل والحق، يستبعد من الدعاء كذلك قوم مغرورون ومتكبرون يقذفون غيرهم بأقبح ألوان الرذائل وأشن التهم الباطلة.

وأضاف طنطاوي: أنه لا أحد يستطيع أن يمنعه من قول رأي الدين في هذا الأمر، لافتاً إلي أن القرآن عندما تحدث عن الذين يرمون المحصنات من دون أن يأت بأربعة شهود، كان يقصد كل الرجال والنساء والحقوقيين، ولا تشمل العقوبة الزنا فقط، والتي عقوبتها ١٠٠ جلدة، وإنما شريعة الإسلام جرمت كذلك جريمة القذف التي فيها عدوان أثيم أليم علي الأطهار وقذفهم بالشتائم وعقوبتهم ٨٠ جلدة، وقال القرآن لا تقبلوا لهم شهادة.

وأضاف طنطاوي أن هذا حكم الله وليس حكم شيخ الأزهر، وأنه ليس ذنبه أنه يبين حكم الله فيما يخص القذف، وأن هذا الكلام صادق وإن انطبق علي أشخاص، وقال طنطاوي إن حديثه شمل كل العقوبات الأخري وليس عقوبة القذف فقط، خاصة عندما ذكر مستبعدي الدعاء المستجاب وهم من استحلوا لأنفسهم ما حرمه الله كالرشوة والغش.

ووصف كل من قال عليه إنه كان يقصد الصحفيين في خطابه هم قوم أفسدوا بالجهل وسوء النية، بسبب أنهم فسروا كلامه خطأ.

وأضاف: أقول لمن قال ذلك أنت كذاب لأنه لا يعلم ضميري.. ويشهد الله أنه لا يقصد أحداً بعينه، ولكنه أظهر حكم الله فيمن يقذف غيره.

وقال طنطاوي فيما يخص خطبته التي ألقاها أمام رئيس الوزراء في مسجد النور إنه تحدث عن محاربة الشائعات وأنه مصر علي التحدث عن هذا الموضوع خلال الأسابيع القادمة، بأن ترويج الشائعات الكاذبة حرام، وهو ما حدث في خطبة الجمعة أمس بمحافظة السويس، ونقلتها الفضائيات، وقال إن كل من ينشر هذه الشائعات هو كذاب، ولفت إلي أنه عندما تحدث عن هذا الموضوع في أول مرة لم يكن يقصد الشائعات التي تناقلها الإعلام عن مرض الرئيس مبارك، لكنه تحدث بوجه عام وهو ما أكده قول الله عز وجل «إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون».

وقال إن من أثار أزمة الـ ٨٠ جلدة للصحفيين هم أعداد قليلة وليس جموع الصحفيين وأنه مستعد استعداداً كاملاً للجلوس والنقاش معهم.

وأضاف أنه مستعد للذهاب إلي مجلس الشعب ألف مرة ولا يخاف من أحد تقدم بطلب إحاطة ضده، وقال إن الطلب لم يحرك في رأسه شعرة.

وأكمل طنطاوي: ليس من حق أي فرد أن يطالب بعزلي وإذا أراد ذلك فلابد أن يوجه لي خطاباً وليس إعلانه علي الملأ فهذا ليس من الأخلاق، وأضاف لا يملك أحد عزلي إلا عن طريق الهيئة القضائية، لافتا إلي أنه لا يجرؤ علي عزل العامل الذي يعمل لديه.

ووصف طنطاوي كل الذين ادعوا بأن الحديث عن عقوبة جريمة القذف هو «سياسة» بأنه إنسان جاهل، مؤكداً أنه لا يخلط بين الدين والسياسة، وأن خطبه كلها دينية بحتة، ووصف علاقته بالصحافة إنها علي أحسن ما تكون، والدليل علي ذلك مقالات أسامة سرايا في الأهرام ومحمد علي إبراهيم في الجمهورية.

وأضاف أن التفرقة بين الصحف إذا كانت قومية أو مستقلة تلك هي السياسة.

وقال إن دور الأزهر هو الرد علي أي أحاديث خاطئة تذكر في الإعلام أو غيره، وأن يقول لكل من تحدث كلاماً صحيحاً أحسنت.

وأضاف أنه لا يستطيع منع الفضائيات أو الإذاعات من نقل الكلام الخاطئ.

وأكد أن كل ما ورد من أخطاء داخل الأزهر يحوله إلي مجلس التأديب مثلما حدث مع الشيخ الذي أصدر فتوي إرضاع الكبير وتم فصله.

أما بالنسبة لفتوي فضيلة المفتي عن «شرب البول» فهو عضو في مجمع البحوث الإسلامية وقلنا له أننا لا نوافق علي ذلك، وقام هو بتقديم الاعتذار المناسب.

واتهم طنطاوي الإعلام بأنه فتح الباب أمام القنوات الفضائية.

وقال إن دوره في مسألة الشيعي المسلم والسني المسلم وكل من يشهد أن لا إله إلا الله ويحافظ علي فضائل الإسلام فهو مسلم، وأضاف أنه حتي الآن أصدر ١٥ بياناً خلاصتها أن العراقيين أولي الناس بحل مشكلاتهم، وقال إن هذه البيانات بمثابة المؤتمر، وأنه مستعد لعقد مؤتمر يناقش فيه هذه الأزمة.

وأوضح أن تغيير الخطاب الديني بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر شمل إيضاح أن الدين الإسلامي هو دين محاربة الظلم والاستعمار والمنكرات.

وأشار إلي أن الهدف بعد تغيير الخطاب الديني لم يتحقق بنسبة ١٠٠% لكنه حقق نجاحاً بنسبة جيدة.

وعن خطبة البابا بنديكت التي أساءت للإسلام في العام الماضي رد عليه الأزهر بالشكل المناسب، وعن التجمع الإسلامي الكبير الذي شارك فيه مائة عالم من الدول الإسلامية ولم يشارك فيه الأزهر قال، إن أي مؤتمر لا يحضره بنفسه يرسل إليه وكيلاً أو عالماً.

وقال طنطاوي إن التجديد في الدين وارد، ولا أنكر حدوثه بشرط ألا يمس الأصول الإسلامية بأي شيء أو مكروه يتنافي معه.

وأضاف أن آيات الجهاد لم تذكر في الإسلام إلا من أجل الدفاع عن النفس والعرض و الوطن، ولكن مستحيل أن يتم حذف قول الله عز وجل «جاهدوا في سبيل الله».

وعن الفتاوي الخاصة بفوائد البنوك قال طنطاوي إن كلمة فوائد هي كلمة عامة علي حسب تعامل الفرد مع البنك، ولفت إلي أن شهادات الاستثمار علي سبيل المثال حلال، وأن البنوك التي تحدد الأرباح وكذلك البنوك التي لاتحددها حلال، وكل معاملة تخلو من الغش والربا والاستغلال، أما إذا كانت معاملات البنوك تحمل هذا فهي حرام. وتوقع طنطاوي انتهاء هذه الضجة التي أثيرت مؤخرا.

http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=79982