|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
محاولات جديدة لاختراق الكنيسة من الدولة
تعيش الكنيسة المصرية حالة من القلق الشديد هذه الأيام، بعد إعلان مجموعة من الإصلاحيين والعلمانيين الأقباط تنظيم مؤتمر لمناقشة ما وصفوه بالسياسات الكنسية الخاطئة، فضلاً عن القضايا الشائكة المتعلقة بالأقباط. وتشير الكنيسة بأصابع الاتهام إلى جهات أمنية وحكومية بالوقوف وراء هذا المؤتمر، بهدف تعميق حالة الانشقاق التي تعيشها الكنيسة، بعد إعلان ماكس ميشيل الشهير بالأنبا ماكسيموس الأول انشقاقه على البابا شنودة وتنصيبه أسقفًا للأقباط الأرثوذكس في مصر والشرق الأوسط. وأرجعت مصادر كنسية حالة القلق هذه إلى تخوف الكنيسة من حدوث انشقاقات جديدة داخل الصف القبطي على ضوء مناقشات المؤتمر الذي سيتناول بالطبع مصادر تمويل الكنيسة، وأوجه إنفاق هذا التمويل وأموال الكنيسة في مصر، ومسألة عقد محاكمات للقيادات الدينية المختلفة في الرأي مع الكنيسة، إضافة إلى سيطرة رجال الدين على المجلس المللي القبطي للكنيسة المنوط بها إدارة الكنيسة المصرية ماليًا وإداريًا. وأوضحت المصادر أن قيادات الكنيسة طلبت من الشخصيات القبطية التي ستنظم المؤتمر نهاية الشهر الحالي بإلغائه، بزعم الحفاظ على وحدة الصف القبطي، لكن القائمين عليه رفضوا الاستجابة لذلك. وتوقعت أن تكثف الكنيسة من ضغوطها خلال الأيام القادمة لإجهاض إقامة المؤتمر، الذي رجحت المصادر أن يكشف عن العديد من الممارسات الكنسية الخاطئة، عبر اللجوء إلى العديد من قيادات وزعماء أقباط المهجر وبعض الجهات الكنسية لعرقلة تقديم الدعم للقائمين على تنظيمه، وذلك في محاولة لإلغائه. جدير بالذكر أن عددًا من الشخصيات القبطية الإصلاحية والعلمانية وعلى رأسها المفكرين جمال أسعد عبد الملاك وكمال زاخر موسي تقوم حاليًا بإعداد العديد من الأوراق البحثية لعرضها في المؤتمر الذي يناقش دور العلمانيين بالكنيسة المصرية http://www.almesryoon.com/ShowDetail...D=25208&Page=1 أنا شخصيا لا أستبعد صحة هذا الخبر رغم مصدره المشكوك فيه. طالما كان وراءه اليهوذات جمال أسعد و كمال زاخر. انهم أناس خائنين يسعون الى الشهرة على حساب كل شىء و يلهثون وراء المصالح و المناصب و لن ينالوها بل سيظلوا مجرد أداة فى يد السلطة ستخدموا كمخلب قط للآخرين. أما عن الانشقاق المزعوم انه لن يحدث. ان الكنيسة مؤسسة على الصخر لا تؤثر فيها هذه الزوابع و الرياح. |
#2
|
|||
|
|||
هذا الخبر صحيح 100%
لأن لجنة السياسات السريه الأرهابيه تخطط لتمزيق الشعب المصرى بكل طوائفه واحزابه المختلفه آخر تعديل بواسطة الاصلاح ، 12-10-2006 الساعة 05:44 AM |
#3
|
|||
|
|||
فى الوقت الذى تسعى فيه الكنيسة القبطية الأرثوذكسية للوحدة مع الكنائس الأؤثوذكسية الشرقية وعمل حوارات مع باقى الكنائس للوصول لوحدة الإيمان نجد احرب تشتد لوقف نمو الإيمان وحينما تنجح الكثير من هذه الحوارات ونصل للإتحاد مع الكناثس الأرثوذكسية الشرقية الثلاثه والكنيسة الأثيوبية فلا عجب أن نجد الشيطان موجها سهامه بعشوائية ضد الكنيسة محاولا تفكيكها هى حتى لا ينتشر الأيمان المستقيم مستخدما فى ذلك صغار النفوس أو خادعا من يريدوا خدمة الله ولا يعرفون طريق الخدمة الصحيح
فلتحذروا يا كمال زاخر وكل من معك لئلا تجدوا أنفسكم لئلا توجدوا محاربين لله ايضا (اع 5 : 39) فلتحذروا .. ولتتعلموا ممن وقفوا ضد الكنيسة وماذا كانت نهايتهم أمثال طلعت يونان ومن معه أيام السادات بل والسادات نفسه.. وممدوح مهران وكل من وقف ضد الكنيسة كانت نهايتة مؤسفة وبقيت الكنيسة شامخة لأنها فى حما من قال للبطاركة الأولين و انا اقول لك ايضا انت بطرس و على هذه الصخرة ابني كنيستي و ابواب الجحيم لن تقوى عليها (مت 16 : 18) أما إن كنتم حقا لستم مأجورين وتريدون سلاما وبنيانا لكنيسة الله وتريدون حقا تخليصها من أخطاء وتصرفات البعض وما يسببونه من عثرات وخسائر .. فلتعلموا ان كان احد يجاهد لا يكلل ان لم يجاهد قانونيا (2تي 2 : 5) فالتعلموا أن الله مازال فاتحا لكم باب التوبه فالنتوب جميعا والا... اقول لكم بل ان لم تتوبوا فجميعكم كذلك تهلكون (لو 13 : 3) |
#4
|
|||
|
|||
لست اعلم ما هو الصالح للكنيسة ، لكني اطلب واصلي إلي الله جل اسمه أن يقدم كل ما فيه الخير لنمو الكنيسة و اذدهارها .
|
#5
|
||||
|
||||
العلمانية هى : حياد سلطات الدولة تشريعية و تنفيذية و قضائية و عسكرية امام الاديان بحيث لا تتخذ دين جماعة من المواطنين مصدرا او مرجعية لقراراتها و فعالياتها و لا تتخذ دين جماعة من المواطنين قلوا او كثروا دينا رسميا لها من اهداف تلك السلطات دعمه و نشره و فرضه و إظهاره بمظهر الدين المتفوق على اديان بقية المواطنين اذا العلمانية هى :حياد سلطات الدولة الحاكمة من تشريعية و تنفيذية و قضائية و عسكرية أمام الاديان اذا سألت احد جواسيس جهاز المخابرات المصرية العامة الذين اطلقت عليهم المخابرات المصرية العامة لقب العلمانيين القبط (و القُبط منهم براء بقدر ما ان العلمانية منهم براء) ما هو موقفك يا مدعى العلمانية من إتخاذ السلطات المصرية الحاكمة تنفيذية و تشريعية و قضائية و عسكرية دين المحمدية مصدرا للتشريعات و القوانين و معيارا لدستورية و شرعية الفعاليات و القرارات و محددا للعداوات و الصداقات و العلاقات الاستراتيجية و أساسا لخوض الحروب و الصراعات المسلحة ؟؟؟؟؟؟ فأن مدعى العلمانية من جواسيس جهاز المخابرات المصرية العامة أولئك يصمتون ؟ هل تعلمون لماذا يصمتون ؟؟؟ لانهم لو قالوا نعم نحن نقر السلطات المصرية الحاكمة فى الدولة تشريعية و تنفيذية و قضائية و عسكرية مسلحة على اتخاذ دين المحمدية مصدرا للتشريعات و القوانين و معيارا لدستورية و شرعية الفعاليات و القرارات و محددا للعداوات و الصداقات و العلاقات الاستراتيجية و أساسا لخوض الحروب و الصراعات المسلحة فإن هؤلاء الجواسيس المخابراتيين يظهرون انفسهم على حقيقتهم كثيوقراطيين محمديين ارهابيين اعداء للعلمانية التى يتمحكون فيها اما اذا قالوا لا نحن نندد بإتخاذ سلطات الدولة المصرية الحاكمة التنفيذية و التشريعية و القضائية و العسكرية المسلحة لدين المحمدية مصدرا للتشريعات و القوانين و معيارا لدستورية و شرعية الفعاليات و القرارات و محددا للعداوات و الصداقات و العلاقات الاستراتيجية و أساسا لخوض الحروب و الصراعات المسلحة فأن مدعى العلمانية هؤلاء ساعتها و ان كانوا سيثبتون علمانيتهم فعلا و لكن اسيادهم المحمديين الارهابيين فى المخابرات المصرية العامة سيغلقون فى وجوههم وسائل اعلام المخابرات المصرية العامة المفتوحة لهم الآن و جرائد المخابرات المصرية العامة المفتوحة أبوابهعا فى وجوههم الآن و فضائيات المخابرات المصرية العامة المفتوحة ابوابها فى وجوههم الآن و الاهم انهم سيغلقون صنابير اموال دعم الارهاب الموجهة لأفتعال الشقاق داخل الصف القبطى و ساعتها سيعود هؤلاء القفاوات كما كانوا قبل ان تجندهم المخابرات لهدم كنيسة الرب سيعودون شحاتين مغمورين فاشلين يلعقون الاحذية من اجل وجبة كما كانوا دائما أنا شخصيا كإنسان علمانى اربأ بالعلمانية عن ان تكون صفة لعضو حزب العمل و التحالف المحمدى الارهابى المجرم او ان تكون صفة لمن دخل الانتخابات ثلاثة مرات على لوائح تنظيم الاخوان الارهابيين المحمدى المتطرف و زملاؤه فى لائحة التنظيم الارهابى ايديهم لازالت تقطر بالدم القبطى البرئ الذى سفكوه من مذبحة الخانكة الى مذبحة الدخيلة و المقصود طبعا العنصر الارهابى المحمدى جمال اسعد عبد الكــلــب |
#6
|
|||
|
|||
ربنا موجود يختار الصالح للكنيسة .
هو الوحيد القادر علي حفظ الكنيسة وعدم هدمها . |
#7
|
||||
|
||||
مشكلة أولئك القفاوات جواسيس المخابرات أنهم لا يمثلون تيار شعبى داخل الامة القبطية بل لا يكاد البسطاء من القُبط يسمعون عنهم شيئا و لا يعنيهم ما تضعه المخابرات على السنة هؤلاء القفاوات
أما عن المثقفين القُبط فأن هؤلاء القفاوات مكشوفين لهم تماما و آثار تقبيل ايدى و ارجل قيادات المخابرات لا تزال واضحة على شفاه هؤلاء القفاوات و علامات تقبيل ايدى و ارجل قيادات المخابرات المصرية العامة معروفة لنا جميعا و نعرف من اعتاد ان ياكل الفتات تحت اقدام قيادات المخابرات جيدا جيد ان المخابرات اصبحت تتخبط لهذا الحد و اصبحت لا تهتم بإخفاء اصابعها فى كل تلك الاعمال القذرة التى تهدف للنيل من وحدة الصف المسيحى جيد ان المخابرات قررت ان تعلن حربها التى كانت مخفية ضد كنيسة المسيح حتى ينقطع تماما ما بين الكنيسة و سلطات دولة الطلبان القائمة على ارض مصر فتوحد المخابرات بذلك الصف المسيحى و هى تظن انها تفرقه |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|