|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
الأستشهاد ...
الأستشهاد أتطلع بكل فخر و بكل عزة مرفوع الرأس الى الأستشهاد و أن أذوق حلاوة الموت بشرف و كرامة ... لا اريد أن أموت و أنا جبان و خائف ... لا أريد أن أموت و أنا عبد لأى مخلوق ... لا أريد أن أموت و أنا خانع و خاضع بدون إرادة ... أنا حر و سأعيش حر و سأموت حر ... مرحبا بالموت بشرف ... مرحبا بالموت و أنا أناضل من أجل حرية شعبى و كرامة أولادى ... مرحبا بالموت و أنا مؤمن بالمسيح ... مرحبا بالموت و أنا أشهد له ... مرحبا بالموت و أنا أدافع عن أهل بيتى و شعبى ... مرحبا بالموت و أنا مرفوع الراس يحترمنى العدو قبل الصديق ... مرحبا بالموت و أنا أطالب بالحقوق المغتصبة ... مرحبا بالموت و أنا أفدى أحبائى ... مرحبا بالموت و أنا أحب الحياة و أموت من أجل الحياة و لأنتصار الحياة ... مرحبا بالموت لأجل أولادى أن يعيشوا حياة كريمة أحرار ... ما هو افضل الحياة و أنا ذليل أم الموت ... الحياة و أنا خائف و جبان أم الموت ... الحياة و أنا بدون أى حقوق أم الموت ... الحياة و أنا أدفع الجزية أم الموت ... الحياة و أنا أسب و أهان كل يوم أم الموت ... الحياة و أنا لا أستطيع أن أعبر عن نفسى و طموحاتى أم الموت ... نحن جميعا نموت كل يوم ... و نموت عشرات المرات فى اليوم الواحد بدون أى حقوق ... الموت و الحياة ... قد أكون حى ميت ... ميت بأفكارى ... ميت بأفعالى ... ميت بأنانيتى ... ميت فى ذاتى ... و أن أكون ميت حى ... حى بتاريخى ... حى بالذكرة الطيبة ... حى بجهادى فى حياتى ... حى بالشرف و الكرامة التى أتركها لأولادى ... حى بدمى المبذول من أجل الحرية ... مهما أشتد الظلم و القهر و الظلام ... مهما حاولوا أن يكسروا إيرادتى ... مهما حاولوا أن يقتلوا روحى ... مهما حاولوا أن يأكلوا لحمى و أنا حى ... مهما حاولوا أن يفجروا جسدى ليتناثر أشلاء ... مهما حاولوا أن يفصلوا رأسى عن جسدى ... لن أحيد و لن أستكين و لن أخضع و لن أرضخ فانور الأمل و الرجاء و المحبة قادرة أن تقشع كل الظلم و الظلام و البقاء للحق و الحرية و الحياة ... الحب و المحبة ... ما معنى الحب بدون عطاء ... ما معنى الحب بدون بذل ... ما معنى الحب بدون عمل ... ما معنى الحب بدون حق ... ما معنى الحب بدون تضحية ... سيدى المسيح و لا سيد على الا هو ... سيد الكون و الحياة هو الألف و الياء ... هو البداية و النهاية ... هو سيدى و حبيبى ... هو البذل و العطاء ... هو الأمل و الرجاء ... هو الحق و الحرية ... ما أحلى المسيح فهو أشهى من العسل و ما أحلى الموت معه أشهد له و أستشهد من أجله و من أجل المؤمنيين به و من أجل أحبائه لكى لا يضعف إيمانهم و لكى لا يعيشوا أولادى فى ظلام الأرهاب و العنصرية و الفاشية... فمرحبا بالموت و الأستشهاد ... فالحياة مع المسيح أفضل جدا ... حيث هناك معه لا تعب و لا ألم ... حيث مالا رأته عين و لا سمعت به أذن و لا خطر على قلب بشر أعده الله للذين يحبونه . أمين |
#2
|
||||
|
||||
|
#3
|
|||
|
|||
لايكلل أحد إن لم يجاهد قانونياً
السيد المسيح دفع الجزية ، وكذلك أجدادنا قبل عهد الذوبان والتذويب إن كنا نتألم معه نتمجد معه إن حررنا الإبن فبالحقيقة نكون أحراراً محاربتنا ليست مع لحم ودم لكن مع قوات الشر الروحية إننا من أجلك نمات كل النهار قد حسبنا كغنم للذبح |
#4
|
|||
|
|||
|
#5
|
||||
|
||||
حمدا لله علي السلامه
نورت المنتدي يا استاذنا كان مضلم من غيرك موضوعك اكثر من رائع كلنا نتمني الشهاده لو في سبيل المسيح |
#6
|
||||
|
||||
يبدو ان كاتب الموضوع نسي الصلاة التي تقول
لا تدخلنا في تجربة لكن نجنا من الشرير ايضا قول المسيح يا ابتاه ان شئت ان تجيز عني هذه الكأس ايضا هناك خلط للامور فالموت دفاع عن الكرامة غير الاستشهاد للمسيح السيد المسيح ذاته اخلي نفسه مع انه الاله ولم يرد اي اهانات ولم يدافع يوما عن كرامته كانسان الاستشهاد حالات استثنائية و اكليل ليس من السهل الحصول عليه |
#7
|
||||
|
||||
إقتباس:
جديدة دية يا يوساب. اوعي يكون قال الشهادة كمان و المسيحين الكفرة مش عارفين. |
#8
|
|||
|
|||
إقتباس:
24- و لما جاءوا الى كفرناحوم تقدم الذين ياخذون الدرهمين الى بطرس و قالوا اما يوفي معلمكم الدرهمين. 25- قال بلى فلما دخل البيت سبقه يسوع قائلا ماذا تظن يا سمعان ممن ياخذ ملوك الارض الجباية او الجزية امن بنيهم ام من الاجانب. 26- قال له بطرس من الاجانب قال له يسوع فاذا البنون احرار. 27- و لكن لئلا نعثرهم اذهب الى البحر و الق صنارة و السمكة التي تطلع اولا خذها و متى فتحت فاها تجد استارا فخذه و اعطهم عني و عنك --- فاعطوا الجميع حقوقهم الجزية لمن له الجزية الجباية لمن له الجباية و الخوف لمن له الخوف و الاكرام لمن له الاكرام (رو 13 : 7) |
#9
|
|||
|
|||
سلام
إقرأ متى 17 من عدد 24 حتى آخر الأصحاح وإجابة السيد المسيح عن سؤال إعطاء الجزية فى متى 22 من عدد 17 حتى 21 ورسالة رومية 13 عدد 6 و 7 ------------------- من وجهة نظرى إن الجزية كانت أحسن من دلوقتى .. لأن البديل المطلوب عوض الجزية هو قلوبنا وضمائرنا وعقولنا وان نشارك المسلمين فى جميع الشرور ، والا يستحل دمنا |
#10
|
||||
|
||||
إقتباس:
مش واسعة دية شوية؟! يوساب انا بحب الدبلوماسية برده بس لما توصل للجزية يبقي الواحديفجر نفسه و يخش النار. |
#11
|
|||
|
|||
إقتباس:
|
#12
|
||||
|
||||
إقتباس:
خدنى معاك يا بلبل ربنا يرحمنا من اللى مننا قبل ما يرحمنا من اعدائنا بجد |
#13
|
||||||
|
||||||
إقتباس:
نحن نصلى دائما ... لكن ما يحدث حولنا لا مفر منه ... يجب أن أكون مستعد و أموت بكرامة و أنا أشهد للمسيح له كل المجد و ليس أنا خائف جبان ناكره ... إقتباس:
إقتباس:
أنا أنسان مسيحى و أعتز بمسيحيتى و لى كل الفخر و أضطهد من أجل أيمانى و بالتالى المسيح هو كرامتى ... إقتباس:
لا تنسى أن المسيح ضحى بنفسه من أجلنا ... فأن أردت أن تكون مثله فعليك أيضا أن تكون مثله مضحى ... و تبذل نفسك من أجل أحبائك ... و تحمل صليبك و تتبعه ... إقتباس:
لم يطلب ما لنفسه ... لكنه كان ثائرا فى طلب الحق و لم يكن يسكت أبدا ... كان مدافعا مجهارا بالحق مدافعا عن المساكين و المضطهدين ... لم يسكت أمام الفريسيين و الكتبة و كان ينتهرهم ... و قلب موائد البائعين لكى لا يدنسوا الأماكن المقدسة ... إقتباس:
ما أعظم من يبذل نفسه من أجل أحبائه ... آخر تعديل بواسطة 2ana 7or ، 16-12-2005 الساعة 01:38 PM |
#14
|
|||
|
|||
إنى إذ كنت حراً من الجميع إستعبدت نفسى للجميع لأربح الأكثرين - 1 كور 9 : 19
كذلك أيضاً الحر المدعو هو عبد للمسيح - 1 كور 7 : 21 إنكم لستم لأنفسكم لأنكم قد إشتريتم بثمن - 1 كور 6 : 19 ، 20 من حقك أن تكون حراً فكراً وروحاً وترفض أن يستعبدك أحد فكرياً أو روحياً لكن يجب أن تكون عبداً لمن حررك وإشتراك لاتستطيع أن تتحرر من إلتزامات المحبة وووصايا السيد المسيح فيجب أن تساعد الناس وتدفع الجزية وتعطى على قدر الطاقة وتطيع أوامر السيد المسيح الخاصة بالمحبة والتسامح والغفران |
#15
|
|||
|
|||
المسيح جاء في زمن الاحتلال الروماني لليهود... و لم تكن رسالته لتحرير اليهود فقط بل كانت رسالته لتحرير العالم كله من الخطيئة... و أذا كان أوصاهم بعدم دفع الجزية كانت رسالته سوف تقلب إلى رسالة سياسية خاصة باليهود فقط حيث كانت تنبؤات العهد القديم بان المخلص سوف يأتى ... و أعتقد اليهود بأن مخلصا سوف يأتى لهم فقط لتحريرهم ... و عليه المخلص جاء ليخلص البشرية من عبودية الشر للإنسان و ليس لتحرير اليهود من عبوديتهم لأى أحتلال ... و لذلك هم مازالوا ينتظرون هذا المخلص!!!!!
و من ناحية أخرى الله خلق الإنسان على صورته و مثاله و الله له كل الكرامة و المجد ... لم يكن أبدا ذليلا حاشا ... و خلق أيضا الأنسان ليتسلط على كل ما في الأرض و ليس لكي يتسلط عليه احد لكي يزله و يظلمه... و المسيحية أيضا تؤكد هذا المعنى بالنسبة إلى الحكام من أرادة منكم أن يكون كبيرا فليكن لكم خادما و ليسه متسلطا ... و هكذا خلقنا الله كصورته و مثاله له كل الكرامة و المجد و لم يخلقنا أذلاء عبيد لأي مخلوق... (التكوين 1) 26وقالَ اللهُ: «لِنَصنَعِ الإنسانَ على صُورَتِنا كَمِثالِنا، وليَتَسَلَّطْ على سمَكِ البحرِ وطَيرِ السَّماءِ والبهائمِ وجميعِ وُحوشِ الأرضِ وكُلِّ ما يَدِبُّ على الأرضِ». 27فخلَقَ اللهُ الإنسانَ على صورَتِه، على صورةِ اللهِ خلَقَ البشَرَ، ذَكَرًا وأُنثى خلَقَهُم. 28وبارَكَهُمُ اللهُ، فقالَ لهُم: «أُنْمُوا واَكْثُروا واَمْلأوا الأرضَ، وأَخضِعوها وتَسلَّطوا على سمَكِ البحرِ وطَيرِ السَّماءِ وجميعِ الحيوانِ الذي يَدِبُّ على الأرضِ». 29وقالَ اللهُ: «ها أنا أعطيتُكُم كلَ عُشْبٍ يُبزِرُ بِزرًا على وجهِ الأرضِ كُلِّها، وكُلَ شجرٍ يحمِلُ ثَمَرًا فيهِ بِزرٌ، هذا يكونُ لكُم طَعامًا. 30أمَّا جميعُ وُحوشِ الأرضِ، وجميعُ طَيرِ السَّماءِ، وجميعُ ما يَدِبُّ على الأرضِ مِنَ الخلائِقِ الحَيَّةِ، فأُعطيها كُلَ عُشْبٍ أخضرَ طَعامًا». فكانَ كذلِكَ. 31ونظرَ اللهُ إلى كُلِّ ما صنَعَهُ، فرأَى أنَّهُ حَسَنٌ جدُا. وكانَ مساءٌ وكان صباحٌ: يومٌ سادسٌ. |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|