|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
الهوس الجنسي في الاسلام - منقول -
ملف سري يُنشر لأول مرة بهذه الصورة ، هناك خبايا لا يعرفها الكثيرون عن هؤلاء الذين ادعوا زوراً وبهتاناً أنهم حملة لواء أهل البيت والمتكلمين عنهم ، بالأمس تبرأ منهم أهل البيت لكن روايات التبري والنبز بالرفض باتت بعيدة عن عباد الله وصار الغلاة يتكلمون اليوم بإسم أهل البيت ، فإنا لله وإنا إليه راجعون. وفيما يلي قليل من كثير في هذا الملف الخطير: 1. الخميني يبيح التمتع بالبنت الرضيعة : يقول الخميني في كتابه تحرير الوسيلة ص241 مسالة رقم 12 ( وأما سائر الاستمتاعات كاللمس بشهوة والضم والتفخيذ فلا بأس بها حتى في الرضيعة ) ! 2. الخميني يبيح وطء الزوجة في الدبر: يقول الخميني في تحرير الوسيلة ص241 مسألة رقم 11 ( المشهور الأقوى جواز وطء الزوجة دبراً على كراهية شديدة ) ! قلت: نشكر الخميني على قوله ( على كراهية شديدة ) ، ولا نملك إلا ذكر قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( ملعون من أتى امرأة في دبرها ) 3. فضل الله يبيح النظر إلى النساء وهن عاريات ! يقول فضل الله في كتابه النكاح ج1 ص66 ( فلو أنّ النساء قد اعتادت الخروج بلباس البحر جاز النظر إليهن بهذا اللحاظ. ) إلى أن قال ( وفي ضوء ذلك قد يشمل الموضوع النظر إلى العورة عندما تكشفها صاحبتها ، كما في نوادي العراة أو السابحات في البحر في بعض البلدان أو نحو ذلك ) 4. الخوئي يبيح لعب الرجل بعورة الرجل والمرأة بعورة المرأة من باب المزاح ! سؤال 784: هل يجوز لمس العورة من وراء الثياب من الرجل لعورة رجل آخر، ومن المرأة لعورة أخرى، لمجرد اللعب والمزاح، مع فرض عدم إثارة الشهوة؟ الخوئي: لا يحرم في الفرض، والله العالم. المصدر: صراط النجاة في أجوبة الاستفتاءات ج3 (مسائل في الستر والنظر والعلاقات ). *محمد الحكيم يجوّز إعطاء فيلم يحتوي على صور نساء محجبات في حالة تكشف لرجل غريب أجنبي عن النساء لتحميض الفلم ولكن لا يجوز النظر بشهوة ! ذكرنا في المقالة السابقة بعضاً من فتاوى مرجعيات شيعية يقلدها الملايين من شيعة ايران ولبنان والكويت والسعودية والهند وباكستان وغيرها ، واليوم تأتي بقية باقية من هذه الفتاوى ، ليعرف القارئ كم يفتري هؤلاء على الله وعلى أهل البيت ، عاشوا للشهوة وللمتعة وأحلوا لقومهم كل باطل ، باسم الاسلام هم يتكلمون ، هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتا ويقذفون من يخدعونه في نار جهنم مرة بالشهوة وانتهاك الحرمات والأجساد التي حرمها الله ، ومرة بالعقائد الفاسدة التي ما أنزل الله بها من سلطان. هذه هي الحقيقة … ولا مجال لتعميتها أو للخداع والمراوغة … بين طيات هذا الملف حقائق دامغة تأجج الغيرة في قلب كل مؤمن … الغيرة على المحارم والغيرة على هذا الدين الذي بات ألعوبة بأيدي هؤلاء يقذفون به يميناً وشمالاً … بإسم أهل البيت هم يتكلمون وأهل البيت يلعنونهم … لولا القبور التي وراتهم عن الحياة الدنيا وضمتهم إلى حياة البرزخ … لرأيتهم اليوم يتبرأون منهم ومن عقائدهم ومذهبهم كما تبرأوا بالأمس منهم. رحم الله جعفر الصادق المبتلى بهم ، وزيد بن علي وعبد الله بن الحسن بن الحسن الذين سموهم رافضة وتبرأوا منهم ومن طريقتم … لكنه الموت المقدّر { إنك ميت وإنهم ميتون } هوس الجنس وانتهاك حرمات المسلمات: 2. الخميني يجيز التمتع بالزانية ! يقول في كتابه تحرير الوسيلة ( مسألة 18 : يجوز التمتع بالزانية على كراهية خصوصا لو كانت من العواهر والمشهورات بالزنا ، وإن فعل فليمنعها من الفجور ) ! قلت: يا لكرم أخلاق الخميني ، يقول رب العزة والجلال { والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرّم ذلك على المؤمنين } ، فهنيئا للخميني تحديده للصنف الذي يليق به وهو ( مشرك ) ، إذ هو وأمثاله يدعون غير الله ويستغيثون بهم ( يا علي ) ( يا مهدي أدركني ) والله عز وجل يقول له ولأمثاله { أمّن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض ، أإله مع الله } ، الله يقيم الحجة عليهم وتأتي صيغة الاستفهام استنكارية ، لكن يأتي الخميني وأمثاله ليقولوا ( نعم ) ويقولون ( ناد علياً مظهر العجائب ، تجده عوناً لك في النوائب ) ! 3. أحسن طريقة لمعرفة عفة امرأة مسلمة ما هي؟! يجيب الرضوي على هذا السؤال الذي افترضناه قائلاً: ( وجدت في مخطوطات للمرحوم جدّي العالم الرباني السيد مرتضى الرضوي الشهير بالكشميري طاب ثراه : إذا أردت أن تعلم أن المرأة عفيفة أم فاسدة ، فاحسب اسمها واسم أمها بالجُمل الكبير أولاً ، وأسقط من الجميع ثلاثة ثلاثة ، فإن بقي واحد فهي فاسدة وإن بقي إثنان فهي عفيفة ، وإن بقي ثلاثة فهي متهمة ، صحيح مجرب ) ! قلت: عفة نساء المسلمين معلومة بأخلاقهن وإيمانهن ، فمن عُرف عنها الخير والصلاح والعفة فهي العفيفة المصون ومن عرف عنها الفساد فهي الفاسدة ، أما أن يأتي هذا وأمثاله كجده أحرق الله ثراه ليفتري على الله الكذب ويشكك في عفة نساء المسلمين ويجعلن عرضة للطعن من أجل حساب جملة فهذا ما لا نرضاه ! ولا أدري هل جرّب الرضوي حساب الجمل مع أمه وأخته وأقاربه أم أنه خاف أن لا يصيب حساب الجمل الواقع ، فيطعن في أهله من حيث لا يدري ! قليل من العقل يا بشر http://www.fosta.net/malafaljens/khomeini.htm
__________________
جاوب الجاهل حسب حماقته لئلا يكون حكيما في عيني نفسه ( أم 26 : 4 ) |
#2
|
|||
|
|||
الهوس الجنسي في الفقه الإسلامي
|
#3
|
|||
|
|||
دكتوراة في أسلمة الممارسة الجنسية!
http://www.ahdath.info/article.php3?id_article=38
الهوس الجنسي وصل لأبعد مدي عند المسلمين وموضوع هذه الرسالة ليس عيب لا لأنه لا حياء في الدين كما يقر المسلمون عكس المسيحيين (لان الامور الحادثة منهم سرا ذكرها ايضا قبيح (اف 5 : 12) ) أو لأنه لا حياء في العلم وطبعاً العلم النافع الكامل وليس العلم الكاذب الأسم والناقص الذي هو مرفوض في المسيحية يا تيموثاوس احفظ الوديعة معرضا عن الكلام الباطل الدنس و مخالفات العلم الكاذب الاسم (1تي 6 : 20) ولكن لأن هذا هو عربون حياة الدهر المنتظر عند المسلمين إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا {النبأ/31} حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا {النبأ/32} وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا {النبأ/33} وَكَأْسًا دِهَاقًا {النبأ/34} مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَّصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ {الطور/20} وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ {الطور/21} وَأَمْدَدْنَاهُم بِفَاكِهَةٍ وَلَحْمٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ {الطور/22} يَتَنَازَعُونَ فِيهَا كَأْسًا لَّا لَغْوٌ فِيهَا وَلَا تَأْثِيمٌ {الطور/23} وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَّكْنُونٌ {الطور/24} حُورٌ مَّقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ {الرحمن/72} أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ {الواقعة/11} فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ {الواقعة/12} ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ {الواقعة/13} وَقَلِيلٌ مِّنَ الْآخِرِينَ {الواقعة/14} عَلَى سُرُرٍ مَّوْضُونَةٍ {الواقعة/15} مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ {الواقعة/16} ا يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ {الواقعة/17} بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ {الواقعة/18} لَا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَ {الواقعة/19} وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ {الواقعة/20} وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ {الواقعة/21} وَحُورٌ عِينٌ {الواقعة/22} كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ {الواقعة/23} جَزَاء بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ {الواقعة/24} لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا {الواقعة/25} إِلَّا قِيلًا سَلَامًا سَلَامًا {الواقعة/26} وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ {الواقعة/27} فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ {الواقعة/28} وَطَلْحٍ مَّنضُودٍ {الواقعة/29} وَظِلٍّ مَّمْدُودٍ {الواقعة/30} وَمَاء مَّسْكُوبٍ {الواقعة/31} وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ {الواقعة/32} لَّا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ {الواقعة/33} وَفُرُشٍ مَّرْفُوعَةٍ {الواقعة/34} إِنَّا أَنشَأْنَاهُنَّ إِنشَاء {الواقعة/35} فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا {الواقعة/36} عُرُبًا أَتْرَابًا {الواقعة/37} لِّأَصْحَابِ الْيَمِينِ {الواقعة/38} ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ {الواقعة/39} تابع |
#4
|
|||
|
|||
دكتوراه في أسلمة الممارسة الجنسية
http://www.ahdath.info/article.php3?id_article=38
منذ سنوات اخترقت المجمتع المصري »مصطلحات« جديدة لم نكن معتادين عليها، وهي مصطلحات ليست مجرد عناوين، وأسماء وتعريفات لكنها كانت الترجمة الواقعية للتعبيرعن التيار الإسلامي المتعصب، المتطرف والذي بدأ ينتعش منذ منتصف سبعينيات القرن الماضي (القرن العشرين). بدأ يدرس بدقة كل الوسائل التي تتيح له التواجد الفعال في المواقع المؤثرة على عقول الرجال والنساء. أخذ يلم شمل أفراده المتشرذمين، يتغاضى عن الاختلافات الجزئية، ويرسل المندوبين عنه، في كل الأماكن والتجمعات. جزء من هذا التيار تخصص في إصدار الفتاوى الدينية مع التركيز الخاص، المتعمد على المرأة، والتركيز الأكثر خصوصية على جسدها. من شأن هذه الفتاوى الدينية أن تعود بالمجتمع المصري إلى زمن ركوب الجمل والناقة والقيم الصحراوية الجافة المتعصبة، وحيث الناس إما كفار أو مشركون أو ضالون، وحيث الإرهاب والتهديد وسفك الدماء، هو الحل.. وحيث النساء، عورات.. جوارى وخلقن من ضلع أعوج وهن فاسدات في حاجة إلى التغطية والتقويم والتأديب والرقابة والوصاية. أيضا من شأن تلك الفتاوى الدينية المتعصبة، أن تشيع في قلوب الرجال والنساء الخوف والشعور بالذنب وأنهم يرتكبون الرذائل ويقترفون الخطايا كل لحظة من حياتهم، وأن كل »المصائب« التي تحل بهم هي نتيجة البعد عن الدين، وعدم تنشئة الأطفال على الصلاة وحفظ القرآن وعدم ارتداء النساء للحجاب أو الخمار والاستماع إلى الأغاني وقراءة الكتب والمجلات وعدم التفرغ التام للعبادة، وعدم إطالة الدقون واللحي وخروج المرأة للعمل.. لست أريد أن أطيل عليكم، فالأمر يحتاج عشرات الصفحات التي ترصد كيفية اختراق التيار الإسلامي المتعصب المتطرف، لكل المجتمع المصري بجميع شرائحه وفئاته وطبقاته وأجياله.. هذا التيار الذي يأخذ الإسلام والغيرة على الدين ستارا للحكم والسيطرة السياسية لإنشاء الدولة الدينية الإرهابية في مجتمعاتنا وعلى المدى الطويل، إنشاء امبراطورية إسلامية عالمية، ولذك نجد لهم البؤر المنتشرة في جميع أنحاء العالم، والتي تثير الشغب والفتن من حين لآخر وفقا للتخطيط الموضوع وحسب المتغيرات. ما كنت أريد الحديث عنه، هو »المصطلحات« التي لم نكن نعرفها.. ولكنها مع تنامي وازدهار هذا التيار السياسي الاقتصادي المتأسلم، كاره الحياة والنساء والمتع والفرح والسلام والتطور أصبحت ظاهرة عادية ومنطقية. طلعت علينا مصطلحات البنوك الإسلامية.. شركات توظيف الأموال الإسلامية.. الاستثمار الإسلامي.. الجرائد الإسلامية. الأزياء الإسلامية.. القنوات الإسلامية.. الكوافير الإسلامي (الذي يخدم المحجبات فقط).. المايوهات الإسلامية (الشرعية) للنساء، والرجال، والمستشفيات ومراكز العلاج الإسلامية.. البيرة الإسلامية.. الطب الإسلامي.. المفكر الإسلامي.. الكاتبة الإسلامية.. الأدب الإسلامي.. النقد الإسلامي.. التنشئة الإسلامية.. المذيع الإسلامي.. المطربة الإسلامية.. السياحة الإسلامية.. الرد الإسلامي على الهاتف.. وغيرها، كذلك أسماء المحلات وأسماء العمارات والمباني والمنتجعات، حتى أسماء الأولاد والبنات أخذت أسماء إسلامية إسلام، آية، شيماء، آيات. حتى هذه اللحظة أنا لا أعرف يعني إيه الطب الإسلامي مثلا، أو الاستثمار الإسلامي، أنا أعرف فقط أن الطب طب.. ومثل أي علم له دراسته وبحوثه ومستلزمات ممارسته في كل التخصصات، وخبرته المتجددة مع الاكتشافات الحديثة.. كل الذي أعرفه أن الطب، ليس له ديانة معينة.. في كل الدنيا الطب طب لا يوجد طب إسلامي أو طب مسيحي أو طب متدين وطب آخر كافر، وأي مرض له علاج واحد في كتب الطب كلها ومعترف به في جميع الأوساط العالمية، سواء كنا في مصر أو ساحل العاج أو كوريا أو السويد أو المكسيك أو جزر القمر، لا يوجد فيتامين ج إسلامي.. ولا توجد حقنة مخدر مسيحية.. وليس هنا كترقيع القرنية بالطريقة اليهودية. إن الديانة تكون فقط للبشر لا للأعمال أو المهن أو الاستثمارات التي يقوم بها البشر. لا أدري هل المقصود من الطب الإسلامي أن الطبيب إذا كان مسلما ويحمل إسم مصطفى أو أحمد يكون الطب الذي يمارسه هو الطب الإسلامي؟ أما إذا كان الطبيب مسيحيا، ويحمل مرقص أو حنا يكون الطب الذي يمارسه الطب المسيحي، وهو فرع مغاير من فروع العلم؟ أم المقصود من الطب الإسلامي أنه لا يعالج ولا يقدم الخدمة الطبية، ولا يسعف ولا ينقذ إلا حاملي الديانة الإسلامية؟ في جميع الحالات الأمر مرفوض، والتصاق نوع الديانة، أيا كانت بأسماء المهن والأنشطة التجارية والاستثمارية أيضا أمر مرفوض لأنه يصنع التفرقة الدينية، ويمهد الطريق لقيام دولة دينية، بالطبع أنا أدرك أن الموضوع مجرد شكل أو ديكور ولكنه يخدم غاية أو هدف التيار الإسلامي وهو أن »يوهم« الناس أنهم في »الجنة الموعودة«، وأنهم أكثر فضيلة في التعامل التجاري الاستثماري وفي الوقت نفسه يزرع بذور »الأسلمة الكاملة« للمجتمع، وتنامي رغبة الناس في سيادة »المرجعية الدينية« في جميع تفاصيل الحياة و»سيادة المرجعية الدينة«، وهو المرادف لمعنى الدولة الدينية، وهذا هو بيت القصيد. منذ أيام وفي إحدى جرائد الصباح في صفحة الفكر الديني، هل علينا »مصطلح« فريد من نوعه، ينتمي إلى المصطلحات سابقة الذكر لكنه أكثر غرابة ويخترق شيئا شديد الخصوصية والحميمية إن لم يكن أكثر الأشياء خصوصية، وحميمية بين الرجل والمرأة.. وهو العلاقة الجنسية بين الزوج وزوجته. المصطلح هو »النموذج الإسلامي في الممارسة الجنسية«، ويوضح المقال المنشور أن طبيبة تعمل مدرسة بكلية طب قصر العيني، هي صاحبة »أول دكتوراه في مصر« عن »النموذج الإسلامي في الممارسة الجنسية«. النموذج الإسلامي في الممارسة الجنسية؟! يعني إيه الكلام ده؟ أنا أفهم شيئا إسمه النموذج الإسلامي في المعمار مثلا. لكنني لا أفهم ما المقصود »بالنموذج الإسلامي في الممارسة الجنسية« حتى الممارسة الجنسية بين الزوج، وزوجته صنفوها دينيا وألبوسها العباءة الإسلامية. أعتقد أن الممارسة الجنسية بين الزوج، وزوجته تتم وفقا للتوافق العاطفي والحب والتفاهم الإنساني والاحترام ورقة المشاعر وصدق الأحاسيس وهذه أشياء »أو مشاعر إنسانية« عامة، لجميع البشر، بصرف النظر عن الديانة، كما أن الممارسة الجنسية بين الزوج وزوجته ليس لها »نموذج« محدد مسبقا، وليس لها »كتالوج، معد سلفا« وليس لها »ديسك« يبرمج المتعة ويعطي معلومات الحصول على الارتواء الجنسي والسعادة الجنسية وليس لها »خريطة« مجهزة بالخطوط والأسهم التي تقول تعال هنا.. اذهب هنا.. استمر.. توقف.. وتحذره خذ بالك، أمامك مزلقان على يمينك حفرة على يسارك مطب. إن الممارسة الجنسية بين الرجل والمرأة هي ثمرة العلاقة كلها.. وهي تتجدد وتتغير حسب تغير العلاقة وحسب المرحلة العمرية، وهي »ممتعة« إذا كانت العلاقة الإنسانية بين الرجل والمرأة في كل تفاصيلها الأخرى »ممتعة« والعكس صحيح.. وتكون الممارسة الجنسية عبئا نفسيا وجسديا وإنسانيا ولا تسبب متعة ولا تحقق سعادة إذا كانت العلاقة في جوهرها مختلفة، فاسدة، كاذبة، غير عادلة، والنتيجة هي الخيانات الزوجية والاكتئاب والمرض والتوتر المستمر وخيبة الأمل والندم، والكبت المزمن والحرمان الشديد، رغم وجود الإثنين على فراش واحد.. وكل هذه السلبيات هي أمور إنسانية، أيضا عامة بصرف النظر عن »الديانة«. لست أدري حقيقة المعنى وراء »النموذج الإسلامي في الممارسة الجنسية« وكيف تكون الممارسة إذا كان الزوج مسلما وزوجته مسيحية، ما هذا الخلط في الأوراق؟ وما هذا التعسف القوي المستمر لإلصاق كلمة »إسلامي« على كل شيء في الحياة والذي هو في غير محله؟ وهو لا يفيد الإسلام ولا يفيد الحياة. إلى متى اللعب بعقول الناس.. والآن وحسب هذا المصطلح الجديد، اللعب بأجسامهم أيضا؟ وبأخص علاقتهم؟ إن أهم وأجمل ما في الممارسة الجنسية أنها دهشة الاكتشاف المستمر وعفوية التصرف وتلقائية الحركة وحرية التعبير، وليس أداء واجب مقرر، له بنود مكتوبة وموصى عليها في رسالة دكتوراة الأولى من نوعها في مصر. إن الدكتورة صاحبة هذه الرسالة عن »النموذج الإسلامي في الممارسة الجنسية« أقول لها، إن الجنس »حالة عاطفية إنسانية« المايسترو الأوحد فيها هو »الحب« وليس الجنس حالة دينية أو هوية دينية التي لا فضل لنا فيها، لكننا نرثها من الآباء الذين ورثوها هم الآخرون من الأجداد. النموذج الإسلامي في الممارسة الجنسية!! أهو ده اللي كان ناقصنا. الاحداث المغربية منقول |
#5
|
|||
|
|||
الاسلام هو الخل
شعار قرفنا منه ولكن اى حل؟ لانشك لحظة ان الاسلام يدور حول محور واحد الاهو القتل والجنس .. فالجنس هو اساس السيرة المحمدية بكل مافيها من ارضاء للشهوات والشذوذ فلا نندهش اذا جاء احد شيوخ الاسلام ليفتى فى التمتع بأى طريقة بالاطفال حتى وان كانت لاتعى ماذا يفعل بها فالغاية هو التمتع الشخصى. صحيح ... لكم فى رسول الله اسوة... |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|