تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 07-03-2010
My Lord Jesus My Lord Jesus غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2009
المشاركات: 65
My Lord Jesus is on a distinguished road
من المكترثون بدموع المسيحيين العراقيين ودمائهم؟!!

كتب: عزيز الحاج - ايلاف

هل الحكومة التي تزج بربع مليون عسكري وأمني وشرطي لحماية مناسبة دينية في النجف أو كربلاء، ثم "تعجز" عن حماية الأقلية المسيحية، وهي أهل البلد الأصليون؟!هل هذه الائتلافات الانتخابية المختلفة، بشعاراتها الصاخبة والمبهرجة، والتي يقال أن ليس بينها ما يخص حماية المسيحيين؟! هل مجلس محافظة الموصل، ومجالس بقية المحافظات؟!دم يسل، ودموع تنهمر، منذ اليوم الأول لتحرير العراق، ولم نر مجرما واحدا قتل مسيحيا أو أحرق كنيسة يقف أمام القضاء لينال العقاب، ولا سمعنا أن ما يدعي بهيئة العدالة، المدارة "قدسيا!!"، "اجتثت" واحدا من أفراد التيار الصدري، الذي كان جيشه الإرهابي أول من ولغت يداه بدماء العراقيين، من الشهيد عبد المجيد الخوئي وإلى شهداء المسيحيين في بغداد والبصرة.



دم يواصل المسيل، وكنائس تحرق، ونساء يجبرن على لبس الحجاب- فيما كل هؤلاء منهكمون بتقصي السبل التي تتيح لهم استمرار الاستحواذ على المناصب ونهب المغانم، حتى ولو كانت بطرق العنف والمتاجرة الانتخابية بالمذهب الاعتقالات ومهازل "الاجتثاثات"، وتوزيع الهدايا الانتخابية الدسمة، من مسدسات "خاصة"، فساعات، فدولارات، فزيادة كهرباء، ألخ. ألخ.

المسيحيون وحدهم يتظاهرون في بغداد، بغداد التي كانت في عهد الملكية وعبد الكريم رمز التآخي الديني والمذهبي والعرقي. يتظاهرون وحدهم، وكأن قضيتهم ليست قضية العراق كله. فهل كان بين المتظاهرين مرشحون من القوائم العراقية العلمانية؟ لا ندري. فإن كان، فمرحى، وإن غابوا، فبئس الموقف.

لقد كتبنا عن الموضوع مرارا، وبعنوان "عار اضطهاد المسيحيين"، وهذا العار يواصل ملاحقة القتلة وحماتهم وجميع الساسة والمؤسسات التي لا تبدي اكتراثا بما يجري. ألم يكن ممكنا مثلا لو أن البرلمان كان قد خصص جلسات خاصة للموضوع وحاسب الحكومة وحاصرها لتقوم بالتدابير الناجعة؟؟ ورجال الدين هؤلاء، الذين يفتون ب"حاكمية الأكثرية"، ويتدخلون في الانتخابات كل لحظة - وهو موضوع خارج نطاق واجبهم وصلاحياتهم -: أينهم يا ترى من هذه الدموع والدماء الزكية لمواطنين هم أبناء العراق الأوفياء؟! ألم تكف عمليات التهجير خارجا وداخلا؟! هل يحاسب المسئولون والبرلمانيون أنفسهم عما يجري أمام أبصارهم؟!

لكن هيهات! فالقوم منشغلون بمصالحهم الحزبية والسياسية والانتخابية. فمن يكترث لأطفال العراق وأرامله؟! ومن يكترث للدم المسيحي الطاهر وهو دم "كافر ذمي"؟!!!! ومن يبالي بتعطيش دول الجوار لوادي الرافدين وأهله؟!

يا ترى بماذا يتباهون؟! - بماذا؟! بالأمن الذي يتصدع؟ بالخدمات شبه العاطلة؟ بحقوق المرأة، المستباحة في جميع أنحاء العراق؟ بالمحاصصة السياسية الطائفية؟! بالسماح للتدخل الإيراني في الشأن العراقي وفي كل الميادين؟!

ها هم يتحدثون عن "حكومة الأكثرية الفائزة انتخابيا"، ومن قبل، كانت حكومات "توافقية" " محاصصية". حكومة أكثرية طائفية، وحكومة محاصصة طائفية عرقية. والنتيجة واحدة. ففي دولة ديمقراطية، فإن الأكثرية التي تفوز بالانتخابات هي التي تشكل الحكومة والخاسرون يشكلون معارضة. وهذا من مستلزمات الديمقراطية ومبادئها. أما في دولة شبه دينية ومذهبية كالدولة العراقية، فالأكثرية الفائزة – ويقصدون إتلافي المالكي والحكيم- هي أكثرية طائفية برغم تغير بعض اللافتات، وحكومة من هذه الأكثرية يسهل عليها الاستحواذ المطلق على كل مفاصل الدولة ومؤسساتها، وهي تكون تحت إغراء تحويل الدولة إلى دكتاتورية مذهبية مطيعة لنظام الفقه وسليماني باشا. إذن: فالنتيجة في الحالين: "سخونة أم موت"؟؟؟ وما بين البديلين يستمر المسيحيون بالتلاشي تدريجيا ما لم يهاجروا هجرة جماعية.

إنه لعار، بل، هو أشنع من العار. وإنها لكارثة حقا.

-----------------

إن ما يحدث لمسيحيي العراق لا يقل سوءاً عما يحدث لأقباط مصر ولكن بصورة مختلفة .... إنما الألم واحد ... والعزاء واحد
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 07-03-2010
samozin samozin غير متصل
Silver User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 627
samozin is on a distinguished road
مشاركة: من المكترثون بدموع المسيحيين العراقيين ودمائهم؟!!


البابا شنودة يدين الاعتداءات على المسيحيين فى العراق



(أ.ش.أ)


أدان البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الاعتداءات والأحداث المؤسفة التى شهدتها مدينة الموصل العراقية والتى أدت بحسب تقارير الأمم المتحدة إلى تهجير 720 عائلة مسيحية أو حوالى 4300 شخص عقب الاعتداءات التى أدت إلى مصرع 12 قتيلا.

وقال البابا شنودة، بصفته الرئيس الفخرى لمجلس كنائس الشرق الأوسط، فى بيان صدر اليوم السبت إن المجلس يدين كل هذه الانتهاكات ويعلن تضامنه مع مسيحى العراق ويشدد على أن الحديث عن مسيحى العراق يذكرنا بتجذر المسيحية فى هذا البلد الحبيب والتى تمتد إلى القرن الأول.

وأشار بيان المجلس الذى يرأسه إلى جانب البابا شنودة أربعة رؤساء يمثلون الطوائف المسيحية العربية المختلفة إلى أن تكرار الأحداث الأليمة التى تعصف بمسيحى الموصل والتى سبقها تعديات على المسيحيين ودور العبادة بالعراق منذ عام 2004 وحتى الآن يبعث فى النفس القلق، مؤكدا وجود مخطط لتفريغ العراق من مسيحييه الذين هم مكون أساسى من مكونات النسيج الوطنى العراقى.

وناشد البيان الحكومة العراقية إقرار العدل إزاء ما يتعرض له المسيحيون فى الموصل باعتباره محنة إنسانية وإنزال أشد العقاب على المتسببين فى ذلك والحفاظ على العيش المشترك بين أبناء الوطن الواحد.

يذكر أن اعتداءات طالت شخصيات وعائلات مسيحية فى الموصل فى الفترة الأخيرة، مما أدى إلى نزوح عدد من العائلات إلى مناطق سهل نينوى، ويبلغ عدد المسيحيين الذين يعيشون فى الموصل ما بين 15 إلى 20 ألف مسيحى.


__________________
samozin
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 12-03-2010
princepino princepino غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2005
المشاركات: 174
princepino is on a distinguished road
مشاركة: من المكترثون بدموع المسيحيين العراقيين ودمائهم؟!!

صليب اخوتنا فى المسيح بالعراق

"جَمِيعُ الَّذِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَعِيشُوا بِالتَّقْوَى فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ يُضْطَهَدُونَ"

"كَثِيرُونَ مُضْطَهِدِيَّ وَمُضَايِقِيَّ. أَمَّا شَهَادَاتُكَ فَلَمْ أَمِلْ عَنْهَا"


نحن نحبكم ونتعاطف مهكم بكل الحب والحزن ونصلى من اجلكم ونهتم لدمكم الزكى الثمين الطاهر رساله حب ومشاركه من شباب اقباط مصر


"أَصْغِ إِلَى صُرَاخِي، لأَنِّي قَدْ تَذَلَّلْتُ جِدًّا. نَجِّنِي مِنْ مُضْطَهِدِيَّ، لأَنَّهُمْ أَشَدُّ مِنِّي"


"اُذْكُرُوا الْكَلاَمَ الَّذِي قُلْتُهُ لَكُمْ: لَيْسَ عَبْدٌ أَعْظَمَ مِنْ سَيِّدِهِ. إِنْ كَانُوا قَدِ اضْطَهَدُونِي فَسَيَضْطَهِدُونَكُمْ "

"نُشْتَمُ فَنُبَارِكُ. نُضْطَهَدُ فَنَحْتَمِلُ"

يتعاطف جميع المسيحيين بمصر على اختلاف طوائفكم معكم ونهتم بدمكم الغالى فى اسم يسوع المسيح والعذراء تحرسكم وتحرس اولادكم بالعاق وتصلى لاجلكم امين

لقد ان الاوان لكل انسان يؤمن بالحق والانسانيه وبالحياه ان يتضامن مع مسيحي العراق ..ان نتضامن مع الضحيه في وجه كل جلاد
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 14-03-2010
أبرهة العصبي أبرهة العصبي غير متصل
Silver User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2008
المشاركات: 713
أبرهة العصبي is on a distinguished road
مشاركة: من المكترثون بدموع المسيحيين العراقيين ودمائهم؟!!





14 Mar. 2010
نظمت "اللجنة الاسقفية لوسائل الاعلام" امس يوما تضامنيا مع مسيحيي العراق شعاره: "صليب العراق ينزف، فمتى القيامة؟" في معبد سيدة لبنان في حريصا، بمؤازرة جهازها التنفيذي في المركز الكاثوليكي للاعلام واذاعة "صوت المحبة" وتلفزيون "تيلي لوميار" وفضائية "نورسات" والاتحاد العالمي للصحافة الكاثوليكية - فرع لبنان، وبالتعاون مع فضائيتي "سات 7" و"عشتار" العراقية.
وشارك فيه الوزير السابق ابرهيم شمس الدين وراعي ابرشية جبيل المارونية رئيس اللجنة الاسقفية المطران بشارة الراعي وراعي ابرشية صربا المارونية المطران غي بولس نجيم، وحشد من الآباء والراهبات.

الرقيم البطريركي
ورأس المطران الراعي قداسا القى خلاله مدير المركز الكاثوليكي للاعلام الاب عبده ابو كسم رقيما بطريركيا اصدره البطريرك الماروني الكاردينال مار نصر الله بطرس صفير جاء فيه: "ها انتم تلتقون الى الصلاة الى الله بشفاعة سيدتنا مريم العذراء، سيدة لبنان، من اجل السلام في العراق والضحايا البريئة ولاسيما من اخوتنا المسيحيين الذين يُعتَدى عليهم من دون وجه حق ومبرر. ان مسيحيي العراق متجذرون في ارضهم منذ اوائل المسيحية، وقد طبعوا ثقافته بقيم الانجيل، وسطروا في تاريخه صفحات مجيدة على المستوى الروحي الكنسي والاجتماعي، واخلصوا لوطنهم بالولاء الكامل والمواطنية الصافية، وساهموا في شكل مرموق في نموه الاقتصادي وترقيه الثقافي والانساني، وكانوا فيه دائما عنصر أمن وسلام واستقرار.
ونطالب مع المطالبين السلطات العراقية بحماية المسيحيين وبسط جناح الامن والسلام على المواطنين جميعا، والعمل على بناء الوحدة الداخلية، وشدّ أواصر الاخوة والتعاون بين ابناء الوطن الواحد، ومواجهة المصير المشترك بروح المسؤولية والتضامن".

الراعي
والقى المطران الراعي عظة قال فيها: "نلتمس اليوم السلام للعراق ولشعبه ولاخوتنا المسيحيين، ونطلب منهم الصمود في ايمانهم وعيش هذا الانجيل. وفي الذكرى الثانية لاغتيال المطران بولس رحو في العراق، نصلي من اجل شعب العراق ومسيحييه وبلدان الشرق، كي تبقى ارض سلام تشع منها تعاليم الرب يسوع عبر كل انسان، مهما اختلف دينه وثقافته. ونصلي من اجل المسيحيين كي يلتزموا هذه الهوية والرسالة والموقف".
وتوجه الى "العنفيين"، داعيا اياهم الى "اتقاء الله ومخافته". وشدد على "ضرورة ان نكون صانعي سلام. فالسلام هو من الله، والمسيح هو سلامنا"، طالبا من مسيحيي العراق "الصمود في ارضهم والثبات فيها والتشبه بالسيد المسيح، فنغفر لاعدائنا، "لانهم لا يدرون ماذا يفعلون"، وضمّ آلامهم الى آلام السيد المسيح الذي قال "طوبى للحزانى فانا عزاؤهم".
ودعا ايضا الى "نبذ الاضطهاد، لان يسوع المسيح هو اول المضطَهدين.. والى تقبل الاعتداء والشتم، كي تكتمل فينا رسالة الانبياء الذين يجاهدون في مواجهة هذا الظلم وهذا الكذب، فيشهدون للحق والحقيقة، ويجاهدون ضد الحرب، فيشهدون للسلام".

بازيليك سيدة لبنان
وفي الخامسة مساء، رأس بطريرك السريان الكاثوليك اغناطيوس يوسف الثالث يونان قداساً احتفالياً في بازيليك سيدة لبنان، شارك فيه السفير البابوي غبريالي كاتشا، يعاونه المطارنة الراعي وغي نجيم ورئيس الطائفة الكلدانية في لبنان المطران ميشال قصارجي وجوزف ملكي، وجمع من الآباء يتقدمهم رئيس "كاريتاس لبنان" سيمون فضول وعبده ابو كسم.
تقدم الحضور السفير العراقي عمر البرزنجي، ووزير السياحة الكردستاني السابق نمرود لينو، ممثل السيد علي الأمين السيد حسن الأمين، رئيس الرابطة السريانية حبيب افرام، رئيس "جبهة الحرية" فؤاد ابو ناضر، ولفيف من المطارنة والاكليروس.

يونان
وبعدما تلا ابو كسم مجدداً الرقيم البطريركي. القى البطريرك يونان عظة حيا فيها المشاركين في "درب الصليب التي يجتازها اخوتنا واخواتنا في العراق"، وقال: "الحوادث الرهيبة التي ألّمت بأخوتنا المسيحيين، وخصوصاً اننا نذكر في هذه الأيام الذكرى الثانية لاستشهاد المثلث الرحمة مطران الموصل للكلدان بولس فرج رحو.
اليوم نجتمع في هذا الصرح المخصص لتكريم امنا العذراء مريم الكي نؤكد تضامننا مع اخوتنا واخواتنا في العراق الجريح. صلينا اليوم وسنستمر في الصلاة، دون ملل او كلل. راجين دوماً فوق كل رجاء، ان يشفق الرب على شعبه ويوقف عذاب هؤلاء الأخوة الأبرياء. فالعراق بلد محبوب ليس من اعضاء الجالية العراقية المشاركين معنا اليوم مسلمين ومسيحيين، فحسب، بل نحبّه جميعاً، نحب اهلنا فيه ونقدّر فيهم الايمان الذي لن تزعزعه قوى الشر. كما على جميعنا ان نشاركهم في فصل الرجاء فوق كل رجاء. وهم يسعون الى تجديده في أزمنة المعاناة والحقد هذه.
ان ما قاسوه ويقاسونه، هو الامثولة الرائعة لنا كي لا يضعف ايماننا مهما اشتدت العواصف، لأنهم بدورهم تعلموا من يسوع الفادي ألاّ يخافوا، اذ لا بد لنفق الظلم والظلمة من ان يتلاشى مع اشعاعة نور القيامة. وكما يقول ترتليانوس: ان دم الشهداء بذار للكنيسة. جئنا في هذا اليوم لنؤكد لأخواتنا واخوتنا في العراق تضامننا الصريح والفاعل الذي لا يكتفي بالأقوال ولا يترجم فقط بالأحاسيس، اولاً لأن الوجود المسيحي في أرض ما بين النهرين، كما في سائر بلاد الشرق الاوسط قضية، بل وقضية انسانية، والدفاع عن هذا الوجود ليس فضلاً او تفضلاً من اكثرية في هذا المشرق. وقد خفتت فيه ويا للاسف، الأصوات الفاعلة للتنديد بما يلحق بالمسيحيين من جرائم، ولمعاقبة مرتكبيها.
ان الدفاع عن وجود المسيحيين في العراق، واجب انساني. فعلى المجتمع الدولي ان يوليه ما يستحق. فلا يغيّبه في الادراج، او يوكله الى جمعيات شبه خيرية تسعى الى المحافظة على اجناس معرّضة لخطر الزوال. ولأننا نؤمن بالحقوق الانسانية لجميع المواطنين في الوطن الواحد، فمن العار على عالم اليوم ان يظل صامتاً وهو يشهد استهداف الأشخاص والجماعات بسبب اختلافهم في الدين او الطائفة او العرق، اكثرية كانوا ام أقلية.
جئنا لنؤكد لهم ايضاً اننا، ابناء وبنات متجذرين معاً في تربة شرقنا الخيّرة التي ارتوت بعرق اجدادنا، والتي لا تزال تروي اروع الشهادات عن حياة قديسينا وقديساتنا. لسنا مستوردين من الخارج، ولا طلاب تبعية لقوى اجنبية، نحن نتقاسم معهم ليس المعاناة والآمال فحسب، بل نشاركهم ايضاً في المصير. وكم كنا نتمنى ان تضم المرجعيات الاسلامية الكريمة صوتها الى ما اكده اليوم معالي الوزير ابرهيم شمس الدين، من تضامن صادق وفعّال، مع معاناة المسيحيين في العراق، والتنديد بكل من يدعي القتل والارهاب والتكفير باسم الله.
نحن المسيحيين في هذا الشرق، صمدنا عبر القرون الطويلة، وسنبقى صامدين بعونه تعالى، أننا منه ولأننا له، وهو لن يبقى شرقاً من دوننا مهما قلّ عددنا. فلا العراق ولا لبنان ولا اي من بلدان هذا المشرق، يبقى هو هو ان فرغ من مسيحييه.
اجل، آن الأوان كي يلتقي المسلمون والمسيحيون المؤتمنون على مستقبل حضارة الشرق، على "كلمة سواء" ليتعلَّموا قبل ان يعلّموا، ليفصلوا قبل ان يردّدوا، وليتفاعلوا متنافسين في درب الفضيلة وفي عيش الرحمة، متوخين بناء عالم السلام، صاغرين الى اله المحبة وحده.
وجئنا نؤكد لهم تضامننا لأننا نشترك معهم في الايمان الواحد الذي تفجّر من جنب الفادي المصلوب، وهو الذي خطّ لنا وللبشرية جمعاء، طريق الخلاص بدرب آلامه. وهو وحده المعنى الحقيقي والكامل لمعضلة الآلام وعبثية الشر على أرضنا.
ومن لبنان بالذات، حيث المواطنون عموماً والمسيحيون خصوصاً يحنّون الى وحدة المحبة الخلاقة، نتوجه اليكم يا اخوتنا المسيحيين في العراق ان تعملوا بشجاعة على تجاوز خصوصياتكم ومصالحكم وامتيازاتكم، وهي الوسيلة الوحيدة كي تبنوا معاً ومع ابناء وطنكم، الى اي دين او طائفة او قومية انتموا، وحدة القلوب والنفوس. اجل، لا يخفى على احد ان المؤمنين العلمانيين بينكم وبيننا قد حقّقوا خطوات رائعة نحو التلاقي والتلاحم والتفاعل. وهم متّحدون قلبياً على اختلاف طقوسهم وتقاليدهم، اذ يشتركون في النظرة الواحدة نحو وجودهم المستقبلي والتحدي الذي يجبهكم اليوم، هو ان تسعوا الى هذا الهدف الواحد بعيش حضارة التعددية، مسبقين الخير العام على اي مصلحة ضيّقة، لأن قضيتكم واحدة ومستقبلكم ملقى بين ايديكم المتشابكة وحدها.
كما علينا نحن الرعاة الكنسيين المؤتمنين على خلاص النفوس، ومستقبل المسيحية في الشرق، ان نعيش الشراكة الكنسية الحقّة، قبل ان يظل البحث فيها، والعظات عنها.
لقد حان الوقت لكي ندرك ان ما نظنه او يدفعنا البعض الى الظن، انه المستقبل الأفضل لطائفتنا، سيعمل دون شك على تفتيت القضية المسيحية ويهدّد مصيرها كلاً".

السفير البابوي
ثم القى السفير البابوي كلمة نقل فيها مباركة البابا بينيديكتوس السادس عشر وصلواته للمشاركين في هذا القداس التضامني، وتعاطفه مع المسيحيين في العراق.

البرزنجي
وفي ختام القداس، القى السفير البرزنجي كلمة قال فيها: "المسيحيون في العراق مسالمون الى النهاية، لم يرتكبوا اي شيء، ولم يقتلوا احدا ولم يؤذوا ايا كان، ولا يستحقون إلاّ التقدير والاحترام. وابرىء الشعب العراقي مما يحصل من احداث مؤلمة ومأسوية. ومن يقوم بكل هذا اناس متطرفون، متعصبون، يعملون باسم الدين، لأسباب اخرى فوضوية، كي يفقد العراق الأمن والأمان، ولا يكون الشعب العراقي في وضع جيد، ونحن نتبرأ من هؤلاء القتلة المتعصبين المتشددين".
واضاف: "اذا كان احد في اي مكان في الأرض يؤذي المسيحيين او غير المسلمين باسم الاسلام، أقول له انت لم تسمع قول الله تعالى: "لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم… اي انه ليس لك الحق الا ان تكون بارا حيال غير المسلم الذي لم يفعل شيئاً حيالك ولم يطردك من ارضك او يقتلك. والبر كلمة تستعمل للوالدين. وبر المسيحيين واجب في العراق. وتكملة البر القسط، اي العدل".
وطمأن الى ان "الايام المقبلة ستكون اجمل من سابقاتها، وسيكون هناك تضامن بين كل العراقيين، بحيث يكونون اخوة متحابين، ومواطنين على درجة واحدة، ونجعل من المواطنة المسألة الاساسية الحقيقة، من دون النظر الى دين احدهم او طائفته او فئته".


النهار
http://www.annahar.com


القداس كان على قناة نور وكان حاجة عظمة بجد
قناة نور النهاردة من اوله عن العراق


يا ريت يا جماعة بليز ليا طلب من الادمن نحط بنر للسايت عن مسيحيين العراق مساندة زي البنر اللي في سايت القوات اللبنانية

آخر تعديل بواسطة أبرهة العصبي ، 14-03-2010 الساعة 06:05 AM
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 17-03-2010
moheb.awad_allh moheb.awad_allh غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2008
المشاركات: 86
moheb.awad_allh is on a distinguished road
مشاركة: من المكترثون بدموع المسيحيين العراقيين ودمائهم؟!!

ss ssssssss11 انا سهرت اليل كلة ودموعي علي خدي وانا بتابع صليب العراق ينزف فمتي القيامة وازداد بكائي حين تكلم مدير تلي لوميير وقال العدد مش مهم نحن كلملح قليل ولن بدونة فلا طعم وان كان العدد مهم فنحن جزء من ٢ مليار اي اكبر عدد علي وجة الارض وتلي لوميير لن يسكت بعد الان بل سنرد بقوة كم شعرت بقيمة زالك الانسان غيرة بيتك اكلتني فلم استطيع النظر بعد زلك لشعوري بقلة الحيلة والضعف والهوان سامحني يا من تعرف ضعفي
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 06-05-2010
الصورة الرمزية لـ ABDELMESSIH67
ABDELMESSIH67 ABDELMESSIH67 غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 3,949
ABDELMESSIH67 is on a distinguished road
مشاركة: من المكترثون بدموع المسيحيين العراقيين ودمائهم؟!!

http://www.elaph.com/Web/news/2010/5/558728.html

عادل برواري عضو لجنة الأمن والدفاع البرلمانيّة العراقيّة:
لا علاقة للأكراد بتهجير المسيحيّين والبيشمركة مشكلة بغداد وأربيل
سعاد راشد من بغداد
GMT 7:25:18 2010 الخميس 6 مايو


قال عادل برواري، عضو لجنة الأمن والدفاع البرلمانية العراقية عضو التحالف الكردستاني، إنّ حكومتا بغداد واربيل تتنازعان حول السيطرة على قوات البيشمركة الكردية، ونفى بشدة أن يكون الأكراد وراء عمليات تهجير المسيحيين من كركوك ونينوى، موضحًا انه على العكس من ذلك فإن المسيحيين يجدون لهم ملاذات آمنة في إقليم كردستان.

لندن: أشار برواري في مقابلة مع "ايلاف" إلى ان جهود القوات الأمنية وعملها المشترك والتنسيق بين أجهزتها الذي حصل مؤخرًا قد أديا الى تقدم الجهد الإستخباري في إتجاه تتبع نشاط الإرهابيين والقضاء عليهم، وإستبعد عودة العنف الطائفي الى البلاد.. وفي ما يلي نص المقابلة مع السياسي العراقي الكردي:

*بعد بدء إعادة عملية العد والفرز والتجاذبات السياسية بين الكتل السياسية كيف تقيّيمون الوضع الأمني على مستوى المستقبل القريب؟

بالتأكيد أن هذه التجاذبات السياسية تؤثر كلها في الشارع العراقي وتحديدًا قبل الانتخابات، وربما حدثت بعض الثغرات من الناحية الامنية وإستطاع الارهاب ان ينفذ من خلالها، ولكن رغم ذلك فإن القوات الامنية هي الان في تطور غير عادي وخصوصًا من ناحية الجهد الاستخباراتي والامني.. ولدينا ثقة تامة بالقوات العراقية وبناء على ما لديها من المعلومات المتوفرة والتي لدينا في لجنة الأمن والدفاع في مجلس النواب، فإن الأجهزة الامنية اثبتت وجودها حينها واستطاعت قطع رؤوس الارهاب، وما العمليات الاخيرة ومقتل زعيمي القاعدة في العراق إلا دليل على ذلك، ولكن على الرغم من ذلك ربما تحدث بعض الثغرات التي تؤدي الى عمليات ارهابية جديدة يقف وراءها البعثيون بالدرجة الاولى، ولكن مع الاسف بعض الاعلاميين يحاولون تهويل الامر وخصوصًا بعض القنوات الفضائية المغرضة.

*هناك من يعتقد أن ضعف الجانب الاستخباراتي هو وراء التفجيرات الاخيرة التي حدثت في العاصمة بغداد؟

ممكن، حصل هذا في بداية الأمر لأن الاجهزة الامنية متنوعة من أمن واستخبارات ومخابرات، حيث كان هناك عدم تنسيق فيما بينها. فالمخابرات لها معلوماتها الداخلية والخارجية والاستخبارت لها توجهاتها الخاصة، لكن ونتيجة للظروف الامنية في البلد لا بد من جمع المؤسسات الامنية بهيئة مشتركة للحصول على المعلومة ورصد تحركات الارهاب ومن ثم التنسيق فيما بينها مع المحافظة على سرية المعلومة..

وبعد التفجيرات الاخيرة لمقرات وزارة الخارجية والعدل والمالية حصلت اجتماعات سرية مع لجنة الامن والدفاع ومع القيادات العليا للقوات المسلحة ومنذ ذلك الحين حصل تطور كبير في اداء الاجهزة الامنية وعلى مستوى نقل المعلومة وقد تم تشكيل هيئة برئاسة القائد العام للقوات المسلحة وعضوية القادة الامنيين حيث انهم يعقدون الان اجتماعات أسبوعية من اجل تطوير عملية الحصول على المعلومة الاستخبارية وتوحيدها ووضع خطط المواجهة ومن خلال ذلك تم فعلاً الوصول الى قيادات الارهاب في منطقة الثرثار والقضاء عليها.

* الى اين وصل موضوع الاجهزة الامنية الكاشفة التي مررت عبر قنوات الفساد الاداري ؟

القصة ليست بهذا الحجم الذي ذكر... نعم هناك حالات فساد في شراء هذه الاجهزة ولكن ليس بالصورة التي يهولها الاعلام.. ولو لاحظنا مستوى التحسن الامني في بغداد لوجدنا انه قد بلغ مستويات عالية جدا.. ولا أحد ينكر انه منذ بداية عام 2007 والى نهاية عام 2008 كان الوضع الامني مأساوي وكانت الاجهزة الكاشفة أغلبها فاسدة، ولكن الآن الكثير من العقود التي يبرمها العراق تتم مع دول كبرى متطورة في صنع الاجهزة الامنية مثل الولايات المتحدة وبريطانيا لشراء هذه الاجهزة.. وأنا ارى أن الاجهزة الامنية تتطور يوما بعد آخر من خلال المعلومات التي نحصل عليه في إجتماعاتنا الدورية مع وزارات الامن الدفاع والداخلية حيث تم تشكيل لجان فرعية من داخل وزارة الدفاع لمتابعة ومراقبة الاسلحة وباقي القضايا الامنية.

*هناك من يعتقد ان البلد سوف يشهد عنفًا طائفيًا يعيد بالعراق الى المربع الاول ؟

لا أتصور ذلك.. الخلافات السياسية ليست بجديدة على العرا ق حيث أن الاحزاب والكتل المتصارعة على السلطة موجودة منذ عام 2003.. صحيح هناك الكثير من التصريحات النارية التي يطلقها رجال السياسة وفيها الكثير من المبالغة ولهم فيها مأرب سياسية ولكن المواطن العراقي بات واعيًا لمثل هذا الامور ولا أتصور عودة الطائفية الى البلاد مرة أخرى.

*بإعتباركم عضوًا في لجنة الامن والدفاع كيف سيتم حل قضية قوات البيشمركة الكردية ودمجها بالقوات العراقية وهو احد مطالب الاكراد؟

هذه القضية معلقة بين رئاسة إقليم كردستان والحكومة المركزية في بغداد.. ووجود البيشمركة منصوص عليه في الدستور العراقي وهي جزء من المنظومة العسكرية العراقية حيث أن أول تشكيل للجيش العراقي بعد سقوط النظام السابق تم على أمن خلال البيشمركة وثلاثة الوية للجيش العراقي.. ويقوم عناصر من البيشمركة حاليًا بمهمات للحماية منذ أربعة اعوام داخل مجلس النواب العراقي.. ولكن هناك خلافًا حول عائدية البيشمركة فرئاسة اقليم كردستان تريد أن تكون هذه القوات بأمرة وزارة شؤون بيشمركة في حكومة الاقليم أما الحكومة الاتحادية في بغداد، فتؤكد ان هذه القوات يجب ان تكون تابعة لوزارة الدفاع، وهذه هي أحد أهم النقاط الخلافية، في حين ان القائد العام للقوات المسلحة وافق على تشكيل فرقتين من البيشمركة في اقليم كردستان إحداها في اربيل والاخرى في السليمانية، أما الامور الادارية الاخرى مثل صرف المرتبات فإنّها لم تحلّ حتّى الان.

*ما هو ردّكم على الاتهمات الموجهة الى البيشمركة بالمسؤولية عن تهجير المسيحيين وباقي الاقليات من كركوك والموصل ؟

الكثير من الحقائق ظهرت حيث أن أغلبية المسيحين المهجرين من كركوك والموصل لجأت الى اقليم كردستان، في السابق البيشمركة كانوا هم المسؤولين عن حماية الموصل وخصوصًا الساحل الايسر ولم نلمس اي خرق بعد أن استئثرت قائمة الحدباء في السلطة كرئاسة مجلس محافظات طلبوا من رئيس الوزراء استبدال قوات البيشمركة بالشرطة المحلية وقادة من الاخوة العرب، بعد ذلك حصل الكثير من الخروقات من قتل وتهجير وغيرها وإعتداءات على الكنائس والجوامع والكثير الاساقفة والرهبان قتلوا وفي نفس الوقت يتهمون البيشمركة، في حين المسيحيون يجب من يصرح بذلك لم يفلحوا في السيطرة على الوضع الامني ويلقون التهم على اقليم كردستان وهذا إدعاء عار من الصحة تمامًا يذكر أن القيادة الكردستانية ماضية في تقديم الموارد اللازمة للبدء في تشكيل الالوية الاربعة المقترحة من قبل البيشمركة والتي سيليها تشكيل أربعة الوية أخرى، وهناك الكثير من الاستعدادت لتجهيز وتدريب أفراد هذه الالوية وفق المعايير المعتمدة في الجيش العراقي من ناحية التجهيز بأحدث المعدات وتلقي أفضل التدريبات.
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
صدام حسين .. نكتة مريرة فى افواه العراقيين جورج شكرى المنتدى العام 1 05-01-2007 12:52 PM
إله العراقيين يأكل أبناءه makakola المنتدى العام 1 27-02-2006 06:47 AM
قناة الجزيرة بين الطاغية العاري ودماء العراقيين just_jo المنتدى العام 2 23-05-2005 03:07 AM
التليفزيون الألماني بالصوت والصورة:الجنود الأمريكيون يلعبون كرة قدم.. برءوس العراقيين عبدالمسيح أبونقطة المنتدى العام 4 22-03-2005 08:17 PM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 06:53 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط