‏أقبــاط كنــدا

[ELSHIEKH]

‏أقبــاط كنــدا




Canadian Coptic Association – P.O. Box 302 Cote St. Luc, Post Office Branch, Montreal, P.Q, H4V 2Y5, Canada

"هوذا العذراء تحبل وتلد ابنا ويدعون اسمه عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا"مت23:1

نشرة تصدرها الهيئة القبطية الكندية رئيس الهيئة د. سليم نجيب تحرر بواسطة اللجنة الإعلامية يناير 2004


الهيئة القبطية الكندية تقدم التهنئة لكل الأمة القبطية بالعام الميلادي الجديد وعيد الميلاد المجيد راجيين أن تكون هذه الأيام أيام مباركة وسعيدة لكل الأقباط ولكل المضطهدين في العالم. نرجو أن يكون العام 2004 عاما سعيدا على اخوتنا الأقباط في مصر فيه يستريحون من أتعابهم ومن ضيقاتهم.

نطلب ونصلي إلى الرب أن يكون مع كل المضطهدين المسيحيين في كل العالم. كما نصلي أيضا من أجل وحدة كل الكنائس المسيحية.



أيضا مع مطلع كل عام جديد نتذكر شهدائنا في الكشح حيث استشهدوا مع مطلع العام 2000 وبعد سلسلة محاكمات هزيلة وعجيبة برأت المحاكم المصرية جميع المتهمين (عدا 2 فقط حيث حكم عليهما بأحكام نتيجة حيازة أسلحة أو التجمهر) أما كل القتلة فهم مطلقي السراح حتى الآن.

حي هو اسم الرب لن نقبل هذه الأحكام أبدا ولن نقبل السكوت على اضطهاد الأقباط وسنواصل العمل ليلا ونهارا من أجل اخوتنا المضطهدين.


يتبع

[ELSHIEKH]

وحدة عسكرية بالجيش تعتدي لتاسع مرة على مركز بطمس

استشهاد أحد العاملين بالمركز و7 مصابين أحدهم في حالة خطرة

الجنود يعتدون على إحدى الراهبات بالضرب


ذكر Barnabas Fund تفاصيل الاعتداء الذي حدث يوم 5/1/2004 حيث قامت وحدة عسكرية بالجيش المصري بالاعتداء لتاسع مرة على مركز بطمس التابع لدير راهبات مار يوحنا الحبيب. الذي يبعد عن القاهرة 30كم بطريق السويس . قام بالاعتداء حوالي 500 من جنود الجيش مصحوبين بالبلدوزرات لهدم سور الدير. وقد هدموا بالفعل حوالي 7 م من السور. وعندما هرع العاملين بالمركز والزوار لمنع الاعتداء اعتدى عليهم الجنود بالحجارة وركام الهدم. ونتج عن هذا الاعتداء استشهاد الشهيد كيرلس داود وتم نقل 7 مصابين إلى المستشفى أحدهم في حالة خطرة. ومن بين المصابين إحدى الراهبات حيث اعتدى عليها الجنود بالضرب. يذكر أنه تم بناء السور منذ 10 سنوات بعد أخذ جميع الموافقات المطلوبة. ولكن صدر قرار حديث بأن تبعد جميع المباني أكثر من 100 متر عن طريق القاهرة-السويس. ورغم أن السور بني قبل صدور القرار كما أن الوحدة العسكرية نفسها تبعد عن الطريق 50 متر فقط كما أن هناك الكثير من المباني أقرب إلى الطريق إضافة إلي 15 مسجدا تبعد فقط عن الطريق من 5-10 متر ولكن معروف الروح التي تتعامل بها الحكومة المصرية مع الأقباط.

وتردد أن وزير الدفاع هو الذي يريد هدم السور وأن هذه الرغبة لاقت القبول لدى ضباط متعصبين.

نذكر أيضا أن مركز بطمس للخدمات الاجتماعية يخدم الأطفال المعوقين منذ حوالي 15 سنة وهو مسجل رسميا لدى السلطات. ويزور المركز من 500-1000 زائر يوميا.

ونظرا لقرب وقوع حادث الاعتداء هذا فالهيئة القبطية الكندية تتابع الموقف وسنتخذ كافة الإجراءات المناسبة بعد توفر المزيد من التفاصيل.






يتبع

[ELSHIEKH]

الأمة القبطية لن تنسى القائد البطل المناضل د. شوقي كراس


شاركت الهيئة القبطية الكندية في وداع القائد البطل د. شوقي كراس رئيس الهيئة القبطية الأمريكية الذي رقد في الرب في 24 أكتوبر 2003 وقد أرسل نيافة الأنبا ويصا أسقف البلينا رسالة تعزية جاء فيها: "لست أستطيع أن أصف مشاعري لخبر انتقال طيب الذكر الدكتور شوقى كراس فقط يحضرني قول الكتاب "وسمعت صوتا من السماء قائلا لي اكتب طوبى للأموات الذين يموتون في الرب منذ الآن نعم يقول الروح لكي يستريحوا من أتعابهم وأعمالهم تتبعهم"رؤ13:14. وإذ نحن جميعا نعرف أعماله وجهاده وتفانيه.. لذلك أطلب لروحه البارة نياحا في أحضان القديسين الذين أكملوا جهادهم بالصلاح والبر والتقوى، ولنا تعزيات السماء راجيا أن يعيننا الرب الذي أعانه حتى نكمل أيام غربتنا بسلام ،أنبا ويصـا.

وقد نشرت الهيئة القبطية نعيا جاء فيه: "فقدت الهيئات القبطية بالمهجر أهم أعمدتها الشجاعة من الرعيل الأول الذي كرس كل حياته من أجل الأقباط المضطهدين في مصر ودافع عن إيمانه المسيحي في غيرة حسنة.. ونحن لن ننساه و نعاهده أن نكمل المسيرة كما كان قدوة و مثالاً لنا".

هذا وقد سافر إلى الولايات المتحدة وفد رفيع المستوى من قيادات الهيئة القبطية الكندية من تورنتو ومونتريال برئاسة د. سليم نجيب للمشاركة في الجنازة وقد وافقت ذكرى الأربعين يوم 6 ديسمبر 2003 كما شارك في توديعه كل الهيئات القبطية في العالم كله وكل القوى القبطية في مصر والمهجر.

د. شوقي كراس يعد أحد أهم رواد أقباط المهجر في العصر الحديث هذا وتاريخ الأقباط سيظل يذكر د. شوقي كراس بكل ما يليق به من كرامة وتقدير.




يتبع

[ELSHIEKH]

أقباط مصر في عام 2003



شهد العام 2003 أحداث اضطهاد وعنف كثيرة ضد الأقباط. وبعض أهم هذه الأحداث هي:

1- خطف الفتيات القبطيات القصر:

ازدادت حالات خطف الفتيات القبطيات القصر للدرجة أن البعض أطلق على العام 2003 "عام خطف الفتيات القبطيات" والحقيقة أن هذه الظاهرة موجودة منذ الغزو العربي لمصر إلا أنها تزيد في بعض الفترات. وقد تم تتبع بعض الحالات وقد أرسل د. سليم نجيب رئيس الهيئة القبطية الكندية خطابات بخصوص بعض هذه الحالات للأقباط للجهات المعنية. ولأهمية هذا الموضوع نستعرض بعض الحالات:

- الآنسة/ مريم سرجيوس بسادة: حيث قام المدعو علاء الدين عبد الله من قرية القارة مركز أبو تشت محافظة قنا بخطفها يوم 29/6/2003 هذا وقد أعيدت الفتاة بعد ذلك لأهلها إلا أنه لم يتم تقديم الجناة للمحاكمة

- الآنسة/ نيفين ملاك كامل (17 سنة) من مركز سمالوط. وقد اعترف الخاطف بجريمته إلا أن الشرطة هددت أهل المخطوفة وأخبروهم أن ابنتهم لن تعود.

- الآنسة هبة سمير وهبة (19 سنة) المقيمة بسمالوط محافظة المنيا حيث خرجت يوم 20/10/2003 من منزلها ولم تعد ورغم تحرير المحاضر إلا أنه تم إشهار إسلامها بالزقازيق

- الآنسة/ انجي إدوارد ناجي (19 سنة)مقيمة شارع عبده الثروي بالعمرانية محافظة الجيزة. تم التغرير بها من قبل المدعو/ عبد الجابر عبد المطلب محمد قنديل ويعمل بمشيخة الأزهر. وقد خرجت من منزلها يوم 27/9/2003. وتم تحرير محضر رقم 16289 لسنة 2003 إداري العمرانية وتم إشهار إسلامها في 1/11/2003.

- الآنسة نرمين بخيت خلبوص (16 سنة) مقيمة 12 شارع مسجد مكة بالإسكندرية تم التغرير بها من قبل المدعو/ محمد أحمد وتم تزوير تاريخ ميلادها بالتواطؤ مع مأمور قسم الرمل بالإسكندرية.

- الآنسة جاكلين فايز فارس (16 سنة) مركز ملوي محافظة المنيا. تم التغرير بها من قبل المدعو/ خالد توفيق حسين وتم إشهار إسلامها في قسم الدرب الأحمر بالقاهرة.

- الآنسة/ نادية جريس منهري (17 سنة) مقيمة 28 شارع نجم الدين محرم بك الإسكندرية. تم التغرير بها من قبل المدعو/ الضبغجلي فايز فضل رسلان.

- الآنسة/ نجلاء فتحي شحات (18 سنة) المقيمة قرية طليا مركز أشمون محافظة المنوفية. تم اختطافها من قبل بعض الجماعات المتطرفة وذلك لإشهار إسلامها ورفضت الشرطة تحرير أي محضر.

- الآنسة/ مريم لبيب إبراهيم إسكندر (16 سنة) المقيمة ببولاق الدكرور محافظة الجيزة وقد تم خطفها من قبل المدعو/ محمد رمضان عبد الواحد بتاريخ 27/10/2002.

سؤال لك عزيزنا القبطي واعذرنا في هذا السؤال: ماذا تفعل لو كانت إحدى الفتيات القبطيات هي أختك أو ابنتك؟ هل الصمت هو الحل؟ هل هناك أي دين أو ضمير أو عقل يقول لك التزم الصمت؟ عزيزنا القبطي إن كنت تؤمن بالإيمان المسيحي فكل الأقباط هم اخوتك. جميعنا جسد واحد. أنت تقف وحدك ولكن تصلي قائلا "أبانا الذي في السموات.." الرب هو أبوك وأبو من أيضا؟ من هم اخوتك الذين ينادون الرب الإله بنفس هذه التسمية "أبانا" من الذين يصلون من أجلك وأنت تصلي من أجلهم؟ اسمح لنا أن نقدم الإجابة. أخواتك عزيزنا القبطي هن الفتيات المخطوفات واخوتك هم أهالي هؤلاء الفتيات. هل تلتزم الصمت؟ قم يا أخي القبطي وافتقد سلامة اخوتك.

يتبع

[ELSHIEKH]

2-القبض على المتنصرين:


في الوقت الذي تنحاز فيه الشرطة للجناة الذين يقومون بأسلمة فتياتنا القبطيات وتهين أهالي الفتيات القبطيات نجد الشرطة نفسها تأخذ موقفا عكسيا في حالات المتنصرين فتقوم باعتقال وتعذيب كل من يعتنق المسيحية. فقد ألقت الشرطة المصرية القبض على 22 معتنق للمسيحية من الإسلام في شهر أكتوبر 2003. هذا وقد بدأت الاعتداءات بالقبض على يوسف صموئيل مكاري سليمان واسمه السابق محمد أحمد إمام الكردي كما تم القبض أيضا على زوجته مريم جرجس مقار واسمها السابق هو ساهر السيد عبد القاني وكانوا قد تحولوا سرا من الإسلام إلى المسيحية. وقد ألقت الشرطة المصرية القبض على 20 آخرين ثم بدأت عمليات إطلاق سراحهم ثم اعتقالهم ثم إطلاق سراحهم ثانية ولكن التعذيب الذي تلقوه في المعتقلات والصعوبات التي يواجهونها من أجل تغيير أوراقهم بأسمائهم الجديدة ستظل بدون حل لدى الحكومة.




3-اعتداءات الحكومة على المقدسات:



لا تكتفي الحكومة المصرية بالقيود على بناء وترميم الكنائس والأديرة بل كثيرا ما تظهر الحكومة وجهها الحقيقي في اعتداءات على الكنائس والأديرة. وقد شهد العام 2003 اعتداءات من الحكومة المصرية على الكنائس:

- دير القديس العظيم الأنبا أنطونيوس، حيث حاول محافظ البحر الأحمر هدم السور بالقوة في أغسطس 2003 بواسطة سيارات مصفحة وبلدوزرات وقوات أمن مركزي ولكن نجح آباؤنا الرهبان في صد هذا الهجوم.

- كنيسة الأنبا جورج بأسيوط: حيث فوجئ المصلين الأقباط يوم 19 سبتمبر 2003 بقوات الأمن المركزي وأمن الدولة تقتحم كنيسة الشهيد الأنبا جورج بمنطقة البيسري بمدينة أسيوط وقد قاموا بترويع المصلين وطلبوا من القس الكاهن الأب أبانوب خروج المصلين وغلق الكنيسة. ومع رفض الأب الكاهن قام رجال الشرطة بإلقاء القربان على الأرض وداسوه بأقدامهم.

- قام الجيش المصري بهدم أسوار مركز بطمس لخدمة المعوقين مرتان في هذا العام ليصبح إجمالي مرات هدم السور 8 مرات. (تم نشر تفاصيل المرة التاسعة بصفحة 2) وكانت المرة السابعة في 5/4/2003 أما المرة الثامنة التي تقوم فيها وحدة الجيش بهدم السور فكانت في18/11



4-اعتداءات على الأقباط:


أيضا لم يمر عام 2003 دون أن يشهد اعتداءات من المسلمين على الأقباط في مصر وذلك كما يحدث في مصر "من آن لآخر" مثل أحداث الزاوية الحمراء، الكشح، كفر دميان، بني واللمس.. الخ. فقد قام الآلاف من المسلمين في قرية جرزا – مركز العياط – محافظة الجيزة بمهاجمة أقباط القرية. وكانت الأحداث قد بدأت مساء 7/11/2003 بانقطاع التيار الكهربي عن القرية والقرى المجاورة في حوالي الساعة الثامنة مساء وتجمع آلاف المسلمين مسلحين بأدوات حادة ومواد مشتعلة ويهتفون "حي على الجهاد". أما الجهاد الذي نادوا به فكان سرقة ونهب 15 منزل وحرق وتدمير عشرات المنازل والمحال إضافة إلى إصابة أحد عشر مسيحيا.

كان هذا ملخصا سريعا لأهم الأحداث التي حدثت في النصف الأخير من العام الماضي. نحن أيضا لا ولن ننسى كيف برأت المحاكم المصرية كل القتلة المجرمون الذين قتلوا شهداؤنا في الكشح. والحكومة المصرية التي تعتدي (على الكنائس والأديرة والمراكز المسيحية) وتعتدي على كل من يعتنق المسيحية في مصر بالاعتقال والتعذيب وتبرئ المتهمين بقتل الأقباط نجدها ترسل مندوبيها "لتهنئتنا" بالأعياد. ما هذا الموقف العجيب. أي قبطي هذا الذي يستطيع "قبول" التهنئة؟

إن المسئولين يأتون إلى الكنائس للقيام بعملية مصافحة ليس لها أي معنى على الإطلاق. نحن نثق أن آباؤنا الكهنة والأساقفة مضطرون من باب "الذوق" والعرف الاجتماعي فقط للمصافحة. ولكننا نؤكد كل مرة وكل عيد أن هذه المصافحة ليس لها أي معنى على الإطلاق. يجب على الحكومة المصرية أن تتعامل مع الأقباط بالعدالة أولا وبعد ذلك يمكن أن نقبل التهنئة.

أما أنت عزيزنا القارئ القبطي فنطلب منك أن تشترك معنا في العمل. نحن نعرف حجم المشكلة وندرك مدى صعوبة حلها ولكن لنا رجاء وثقة في رب المجد أننا به سننتصر على كل شئ. تعال عزيزنا القبطي وشاركنا هذه الثقة في الرب وكل عام وأنتم بخير وسلام.




يتبع

[ELSHIEKH]

The Canadian Coptic Association


News Release

A report on recent inhumane assault on a center for handicapped children and orphans in Egypt, Muslim converts’ torture and Christian villagers’ attacked.

1- A Center for Handicapped Children and Orphans (Charity Isle of Patmos) was attacked on November 18th 2003 for the eighth time by Egyptian Army unit.

The Center is run by nuns from St. John the Beloved Coptic Monastery outside Cairo. The Center was also attacked recently on April 5th 2003 by armored vehicles, a bulldozer and tear gas bombs. It is also reported that the Minister of Defense has a personal “vendetta” against the Center since 1997 and he is behind the eight attacks executed by his officers and the promotion of a high rank army officer Mohammed El Tohamy who attacked the Center in 1997. It was reported that Mohammed El Tohamy was promoted to director of the Army Intelligence as a reward after his attacks!!

- Last August a similar attack targeted St. Antonious historic Coptic Monastery in the Red Sea desert, when the Red Sea governor ordered the local Central Security Guards unit to tack down a huge fence which was built to protect the monks from Islamic extremists after a previous attack on another Christian monastery and the murder of some monks.

- A month later in September 2003, a unit from the Central Security Guards in Assiut has attacked a historic small church during morning service, in an attempt to seize the church and turn it to a mosque. Members of the Security Guards were seen stepping on the Holy Sacrament, some deacons were arrested.

2- In a dispirit plea to International Human Rights defenders:

From a declaration by Muslim converts after the arrest of 22 converts and their aids including Christian priests in the city of Alexandria late October 2003. They reported of being severely beaten, tortured or raped. One is reported dead as a result of police brutality, “For many years, we have been struggling for the simplest of our human rights, the freedom of belief and the freedom of worship. We have been imprisoned, tortured, followed by the security police and subjected to all forms of abuse for our faith.. Many among us were terrorists, Islamist fundamentalists. We were burning churches, killing, treating our hole society as apostates”

3- Attack Leaves Christians Injured; Property Destroyed

On November 7th a Muslim mob attacked a number of Christians in the town of Gerza south of Cairo. Christian homes, crops and businesses were destroyed and several people were injured. At least five were hospitalized. Islamic militants were angrily protesting plans for a church building in the town, which is sadly a common reaction today that faces a new church construction in most places in Egypt.

However it was not a surprise that the police arrived after few hours These continuous assaults will never seize unless international Human Rights organizations pay more attention and request direct investigation into the violations.

[faraway5050]

I heared about a lady converted from Islam to Chistainty and speak about her experience in one of Canadian Church , can any body who attended her speach tell us about her experience

Many thanks

[ELSHIEKH]

March 30, 2004

Canadian Coptic Association

News Release
What happens when Islamic extremism goes unnoticed!!!
Does a heavenly religion dominate by raping youngsters??
Recently a (Fatwa) was issued by Egyptian Islamic University Al Azhar, indicating that the law will change to facilitate the conversion of Coptic girls under the age of 16th. This announcement has started a new trend of forced conversion and rape targeting younger Coptic girls, endorsed by store owners.
1-In a very rare statement by Pope Shenouda of The Coptic Orthodox Church in Egypt, he confirmed such incidents in a public speech on March 16th, 2004, (can be found at coptslink.com)
“I have received so many letters related to the story of young girls who shop at certain supermarkets, the girls are told that they have won a prize and they have to claim it by going to the upper floor… much was said about what happen there…, I see that this issue is going to cause a religious clash in the country. I wish that the police take it seriously. We should not be brushed off by police; it (police) should not take this issue carelessly. We don't know where they took the girls? They could be anywhere. I know how serious this issue is, I do not want any more disasters to happen to us. We’ve had enough”

2
2-Also he stated in his speech “We have seen some young men being arrested during a recreation trip to the Red Sea, jailed and interrogated by police for carrying Bibles!!!”
1) It has come to our attention that the following supermarket chains and stores owned by well known Islamic extremists, to name a few, 1-Awlad-Ragab (Ragab Brothers), 2-Almohmel, 3- Elnour and El Tawheed (Light and Islamic Unity), 4- Abu Shagara 5- Pizza Hut in Cairo, and 6-Moamen (The Believer) in Alexandria (which posted that Christians need not to apply for job vacancies). These stores give their customers numbers to enter a fake draw, if the cashier notices a young Coptic customer (by wearing a cross which is very common among Coptic females), he congratulates her and tells her that she won the draw and has to go upstairs to claim her award. Upstairs the victim is asked to sign some papers before receiving her prize. These papers are statement to convert to Islam. If the young prey realizes the ploy and show resistance, she gets immediately accused of shoplifting and forced to strip off her clothes for a body search. Then she gets raped….
Although under what is called Egyptian law, a person can’t be legally responsible till the age of 21. This criminal and barbarian way, assaulting and terrorizing naïve young girls is accepted and welcomed among authority, police, politicians and the media by a total code of complacency and silence.
It is common that a (forged statement) stands as a legal document of a minor’s conversion in a corrupted government’s legal system that is shamefully considered a friend to the West in the war against global terrorism!!!
3
2) The four Coptic male students from two universities, were arrested on January 26th 04 in their hotel rooms in Naweeba-Red Sea, a hot spot for tourists visiting Sharm El Shakh. Their Bibles and Hymns tapes were confiscated. Their detention was extended for the second time by a judge until May 5th, hoping that the investigation of their case would be available by then!!!!
The Chief prosecutor of South Sinai is accusing the 19 and 20 years old students of being “a gang that is posing a threat to national unity, community stability and disdains religions”!!!!
Does it make any sense that the Egyptian government condemns global terrorism, while it fosters it locally?
When Western states that believe in “true” democracy and Human Rights, will notice and acknowledges the severe hypocrisy that prevail in Egypt?
For more information please contact president;
Dr. Selim Naguib, PhD in Political Science and Law
ssnaguib@sympatico.ca or ssnaguib@hotmail.com
Fax: 514 485 1533