|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
أختطاف المسيحيات..الأزمة والحل!!
كل يوم أو للمصداقية كل شهر نسمع عن حالة أختطاف أو أثنين لفتيات قاصرات مسيحيات وإن كانت قد طالت فى الفترة الأخيرة السيدات المتزوجات وحتى الفتيان القصر والقصة معروفة و تتكرر شخص يختفى أسرة يمزق قلوبها الحزن ويمزق البحث أرجلها حتى تكتشف بالصدفة أن المختفى أو المختفية قرر له جلسة أشهار أسلام (عن أقتناع طبعا) و يبدأ مشوار اللا عودة و سكة اللى يروح ميرجعشى و يتكرر السيناريو المعروف جلسة نصح بعد طلوع الروح أنسان محطم نفسيا مزهولا لا يعى ما يقول أب أعتراف مصدوم أسرة تتدمر الكنيسة تسحب يدها من الموضوع وتقيد الحادث ضد معلوم المختطف يختفى فى أحراش الدلتا عادة ويتم ترحيله الى بلد متأسلم من بلاد الدلتا العديدة التى تكاد تخلوا من ال***** ............................. وتتسارع الأحداث فى بطئ (شخص غير دينه دون وعيه-أسرة تحترق حزنا حتى الموت-صمت كنسى كئيب-بيانات هزيلة على الأنترنت-تجاهل شعبى وصحفى واسع) و تتكرر العملية كثيرا بمعدل ثلاث أشخاص كل شهرين بمعدل من 18الى 20 شخص ثنويا نزيف وإن لم تكمن خطورته فى عدده فإن خطورته تكمن فى : 1-تدمير حياة الضحية من النعيم الأبدى مع المسيح الى الجحيم الأبدى مع المسيخ 2-تدمير أسرة بكاملها يتم تصوير صحيتها على أنه خارج عن العرف و الأيمان فيتم عزل الأسره من جانب المجتمع القبطى بسؤ فهم والكل يعرف أنه معظم الأقباط يرفضون تزويج أبناءهم من عائلات ظهرت فيها حالة أسلمة 3-تدمير معنويات مجتمع بل بالحرى أمة عن طريق أزلالها فى كرامتها 4- تسوئ سمعة الفتيات القبطيات و السيدات و تصوريهم على انهم لعوبات يقمن علاقات مع مسلمين تنتهى باشهار الاسلام كما حاولوا تلفيق هذة لتهمة للسيدة وفاء قسطنتين 5- تشويه صورة الكنيسة أمام الرعية وتصوير مدى ضعفها امام هذة الحملة وعدم قدرتها على حماية ابناءها و بناتها فما هو الحل و كيف نوقف هذة الظاهرة أريد منكم الجواب قبل ان اجيب انا |
#2
|
|||
|
|||
إحنا ممكن نتكلم لكن الكلام لن يغير مثقال ذرة فى أرض الواقع
تغيير الواقع عاوز إمكانيات كبيرة ( على مستوى العالم ) وتدخل إلهى أولاً الوحدة المسيحية الإسلامية والتداخل الخطير الحياتى والإقتصادى بين العنصرين هو السبب الأول فى تغيير هوية المسيحيين وروحياتهم إذا كان الشعب والكنيسة إرتضوا وحدة بنسبة 80 % وإذا كان فيه ناس بتطالب بوحدة 90 % كأمثال بباوى وغيره فالبعض ( القليل جداً ) بيعمل وحدة 100 % وبيأسلموا الحقيقة إننا كلنا مخطوفين وموافقين على الإختطاف بشرط تمويلنا بالمال والمحافظة على حياتنا وهذه الحالة هى ملخص ماحدث فى القرن العشرين أما قبولنا بالوحدة 80 % وبالخطف العقلى والإجتماعى والحياتى إلخ ، ورفضنا وحدة ال 100 % فأعتقد انها مرحلة مؤقتة ومقاومة حلاوة الروح آخر تعديل بواسطة iwcab ، 21-07-2005 الساعة 06:32 PM |
#3
|
||||
|
||||
وضح كلامك أكتر يا يوساب
و ياريت تفكر فى حل |
#4
|
|||
|
|||
ما أخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة
يعنى فيه ناس ما تفهمش غير لغة السلاح اما لطم الخدود فقابلونى لو جاب نتيجة انا افضل الحل بالرصاص من سلاح آلى يطيح بالمجرم وبمن يقف خلفه |
#5
|
|||
|
|||
يوجد حلول
الإخوة الأحباء ، أخي العزيز para`o
يوجد الكثير و الكثير من الحلول ، و لكن يجب أن يكون لدينا إرادة فولاذية و عزيمة لا تلين لجعل تلك الحلول واقعا مُعاشا ، و لنأخذ من عزرا مثلا أعلى نحتذي به عندما صمم على ترميم أسوار أورشليم برغم مضايقات مضايقيه و محاولاتهم المستميتة لمنعه من الترميم ، تارة بتأليب الملك ضده و أخرى بالإيعاز لجيرانه لمحاربته ، و من تلك الحلول : 1. تثقيف أبنائنا و بناتنا على وضع حدود فاصلة في تعاملاتهم مع أبناء العالم ، وتعليمهم بأنه لا يمكن إجتماع النور و الظلمة ، و القضاء على الفكر الساذج الذي فسر تعاليم الكتاب المقدس بالخطأ في غير موضعه بمحبة الأعداء ،(فمحبة من يعادينا شيء و الإختلاط به حتى النخاع شيء آخر) و إعتبار بنو الظلمة إخوة في الوطن (و بعض تلك المقولات تعلمها أبنائنا - للأسف - من الكنيسة) ، إلى آخر تلك المقولات السخيفة التي جعلت أبنائنا يتركون الحبل على الغارب للمحمديين في تعديهم لحدودهم في تعاملاتهم معهم ، فظنوا بأن أبنائنا بلهاء و بناتنا سهل الإيقاع بهن و التغرير بهن. للحديث بقية |
#6
|
||||
|
||||
الحل هو تربيه عيالنا علي ان حقنا ناخده...و مانتنازلش عنه
مهما حصل.....و لازم عيالنا تعرف ان الهنا ليس الههم و مانعبده غير مايعبدوه....
__________________
مسيحي من الارض المصريه القبطيه المحتله الي الابد قويه يامصر بالمسيح |
#7
|
|||
|
|||
الحلول (2)
أخي الحبيب فانوس
لقد سبقتني فيما كنت أود أن أكمل من نقاط ، ليبارك الرب حياتك و حياة جميع الإخوة بني النور ، و لتوسعوا لي صدوركم لكي أكمل باقي النقاط: 2. فبجانب ما ذكرت في النقطة الأولى ، يجب أن نعلم أبنائنا الإيجابية في التعامل و الحديث ، بمعنى أن نعلمهم حقهم في الإعتراض عما يلاقونه من إهانات و سب في المسيح و المسيحية من أقرانهم و أصدقائهم المسلمين ، و أن يكونوا شجعانا في رد الإهانات و المسبات التي يتلقونها (بحكمة ووداعة)، وذلك بتثقيفهم و تحصينهم بالثقافة المسيحية اللازمة ، و كذلك بتعريفهم بحقيقة إجرام و تعصب وهمجية وتوحش دين الشيطان المحمدي ، و نترك عنا ذلك الإرث الهزيل المخزي الذي ورثناه عن آبائنا و أجدادنا من سلبية و لعق الإهانات دون رد ، بسبب الإعتقادالسلبي الذي يدعي بأن من لطمنا على خدنا الأيمن ، يجب أن ندير له الخد الأيسر، بينما نحن ننسى أو نتناسى إعتراض رب المجد على الجندي الروماني الذي لطمه ، و عن شجاعته في قلب موائد الصيارفة داخل الهيكل . 3. العمل على تشكيل هيئة مستقلة عن سلطة الدولة و الكنيسة يكون مهمتها (حماية المعتقد و الفكر) مكونة من الأشراف المسيحيين و الليبراليين المسلمين تكون مهمتها إعمال لمواد الدستور التي تنص على حرية المعتقد و الفكر و التي عطلتها الدولة و من ورائها إخوان الخراب (مع سبق إصرار و ترصد) فإستقلالية تلك الهيئة عن الدولة يعطيها التحرك بحرية دون التأثر بالفكر الوهابي الذي توغل حتى داخل نفوس صناع القرار في مصر. و تنحصر مهمة تلك الهيئة في متابعة كل من يريد أن يترك المسيحية ، و التأكد بأنه سيذهب بكامل إرادته لدين الإجرام دون إكراه أو تهديد ، و من ناحية أخرى العمل على حماية كل من أراد أن يترك دين الإرهاب بشتى الوسائل الممكنة و المُتاحة من بطش المحمديين ، فحرية المعتقد - حسب الدستور المصري المعطل - يجب أن يكون ذو إتجاهين وليس إتجاه واحد الذي هو إتجاه التأسلم فقط ، وإلا ما فائدة تلك المادة في الدستور إذا؟؟؟؟؟ كما أن إستقلالية تلك الهيئة عن الكنيسة يعفي الكنيسة من الحرج الذي تتعرض له بشكل شبه يومي بسبب وقوع تلك الحالات المؤسفة ، والتي تنهك الكنيسة و تشتت جهودها عما هو مناط بها أساسا من واجبات في رعاية أبنائها روحيا. الموضوع بالأساس يحتاج إلى شجاعة و إرادة ، فهل من مُجيب؟؟؟؟؟ |
#8
|
|||
|
|||
لازم الشعب القبطى يفهم إن الدنيا إتغيرت و التعداد أصبح أقل أهمية و كوننا أقلية لا يفسر تهميشنا. النهارة فى سلاح إسمة الرأى العام العالمي لازم نستغلة و نفضح كل صغيرة و كبيرة لحد ما ناخد حقنا كاملا.
لازم نفهم إن المساواة ليست فضل و إنما حق و طول ما هذا الحق مغتصب إحنا بنشجع على إغتصاب باقى حقوقنا، لا فصال و لا تنازل و لا محاباة أو مجاملة بالحقوق المدنية. الأفباط قوة إقصادية جبارة لكن لا تزال جهودنا مشتتة محتاجين قيادة مدنية يتوحد تحتها الجميع و يبقى ليها الفدرة على إستغلال قدراتنا لتحقيق مطالبنا، الإتحاد و تشجيع الليبراليين المسلمين برضة ضرورى للتغلب على قوى التعصب. و أهم حاجة كفاية خوف و التضحية فى سبيل مستقبل أفضل لأولادنا أفصل بكثير من عار تعليمهم على العيش جبناء و لو كان الشهداء بيعملوا زى ما بنعمل النهاردة كان زماننا كلنا إتولدنا فى الظلمة. |
#9
|
|||
|
|||
إقتباس:
كلامك جميل اوي يا وييييكا ....... لكن على ارض الواقع مايساويش مليم للاسف ... العنف يا عزيزي بيولد العنف .. ومتنتظرش انك تشيل سلاح واللى قدامك ايا كان هيقف يتفرج عليك وان كنت هتشتال سلاح الي اللى قدامك هيجيب أر بي جي ... بلاش الكلام الخايب في التوقيت الاخيب ... وحاولوا تشوفوا حلول عقلية ممكن تتنفذ بجد وتلاقوا نتيجة منها في الاخر ..... بلا خيبة |
#10
|
|||
|
|||
إقتباس:
اتفرج عليه؟؟؟ ما انت عارف كام جماعة ارهابية شايلة سلاح ، وكام متطرف معاهم سلاح ، وكله غير مرخص ومع ذلك الحكومة متهاونة جدا في موضوع السلاح ده كأن فيه تعاون مشترك ، شيلني وأشيلك بين المتطرفين والحكومة والدليل هو الافراج عن الافات منهم ، عشان يرجعوا لنشاطهم السابق |
#11
|
|||
|
|||
التغيير العملى مستحيل فى ضوء الموازين الموجودة حالياً
لكن ممكن نتكلم عن الموضوع نظرياً تيار الأسلمة موجود منذ الغزو الإسلامى ، وطالما الوضع قائم على حاله من ضغوط وإغراءات فالأسلمة هتستمر ودائماً فيه إنسان ممكن يحب العالم أكتر من المسيح ، أو واحدة أو واحد يفضلوا المحبة البشرية أكتر من محبة ربنا لكن المهم هو تحذير الناس من الإنغماس فى العلاقات مع المسلمين والإستسلام لهم على أساس أنهم ( أبناء الوطن ) ، وهم أبناء الوطن لكنهم ليسوا أولاد الله فإذا كان ليس من حقنا إقامة تنظيم مدنى نحذر فيه الناس من الوحدة ، أو نملك مؤسسات بديلة عن مؤسسات الوحدة ، وإذا كان التنظيم الدينى ( الكنيسة ) لايعارض الوحدة فالتحذير من الوحدة ممكن يقوم به أفراد لإنقاذ مايمكن إتقاذه ، والتنبيه على الذئاب الخاطفة آخر تعديل بواسطة iwcab ، 22-07-2005 الساعة 11:13 AM |
#12
|
||||
|
||||
أعزائى و اخوانى فى المسيح أذكر لكم هذة القصة التى وصلتنى حديثا من أرض النيل و آسف لتأخرى فى الرد عليكم: جاءتنى الأخبار عبر البريد الالكترونى من أحد اصدقائى يحكى لى الحكاية دى واسيب الحكم ليكم: كلكم طبعا عارفين أسيوط مدينة أسيوط ليها مطران أسمه ميخائيل الراجل دة أقدم مطران فى مصر و يمكن العالم كلة ليه 59 سنة مطران من ايام الانبا يوساب بس الراجل ده صعب شوية و مش متعود يطاطى وعلشان زى ناس تانى علشان كده هو مش محبوب من الناس الحلوين بتوع مصر اللى كلاهم بينزل شهد ------------------------ الراجل الصعب ده عمل عملة واعرة قوى مع الحكومة وعبد المحسن اليومين اللى فاتوا على أول نوفمبر و طلع قسيس اسمه ابانوب و خرب الدنيا فى الجرايد ومن شهرين تلاتة قالوا أنهم اتصالحوا و أن المطرانده خلى الراجل الأمير عبد المحسن بتاع الحزب يعتذر و يقدم له حاجات منها تصاريح بنى كنايس و كده ------------------------------- طب وبعدين محنا عارفين كل دة؟ -------------------------------- من قيمة يومين سمعنا أن فى وحدة بنت مسيحية عمرها يجى كدة 17 سنة البعيدة بتحب واحد مسلم ضحك عليها بالسحلبة والدحلبة و قالها تعالى نهرب و نتجوز بعد ما تسلمى ........المنيل أبوها سمع راح مانعها من الخروج وحابسها فى البيت البنت شافت كدة راحت مبلغة عن أبوها البوليس انه بيبيع مخدرات جاء البوليس وقبض على أبوها و امها وسحبهم على القسم و منه على النيابة و البنت راحت طارت على الواد المسلم خدها على أمن الدولة علشان تسلم و بعدت ماراحت قالولها انت عمرك كام سنة يا حلوه. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قالت 17 سنة ++++++++++ قالولها لا يا ماما أنت سنك صغير ما ينفعش روحى بيتك دلوقت ولما تكبرى وتكملى واحد و عشرين سنة ابقى تعالى اسلمى احنا مش عايزين مشاكل ------------------------------- ملحوظة لم يذهب اى كاهن الى امن الدولة ليعيد الفتاه ولا حتى جلسة نصح وفعلا عادت الفتاه الى اهلها وتم الافراج عن امها و تحويل ابوها الى النيابة لتباشر التحقيق -------------------------------------------- ونحن نشكر رجال الأمن الذين ارتدعوا من الحادث الأخير و فضلوا مهادنة الأقباط فى أسيوط نتيجة تصرفات ذلك المطران المكروه من جميع الأبرشيات و المحبوب جدا داخل أبرشيته الذى قاطع المجمع المقدس منذ أكثر من عشرين عاما ---------------------------------- س: ماذا فعل أخوة دينا بنت يعقوب عندما أعتدى عليها شكيم ؟؟؟ |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|