نيكولاس رايلى ,نطق الشهادتين فتحول الى ارهابى

[وطنى مخلص]

اٌمى , انا لم اتعرض لأى غسيل مخ
لقد اخترت ان أعتنق ديانة محمد بإرادتى لانها الديانة التى توفر للمحمدى الفرصة لأن يحصل على كل متع الدنيا فى الجنة كمكافاة له على قتله اكبر عدد امكنه من الكُفار
لم يجبرنى احد على ان اكون مجاهدا فى سبيل اللات و لكنى اخترت ان اكون مجاهدا فى سبيل اللات و اٌفجر هذا الحزام الناسف فى نفسى فى وسط زحام المطعم حتى أقتل أكبر عدد ممكن من الكافرين جزاء لهم لامتناعهم عن أعتناق دين اللات
فقد قال رسول اللات محمد صلى اللات عليه و سلم :" و الذى نفسى بيده لوددت أن أغزو فى سبيل الله فأقْتٍل ثم أغزو فأقْتٍل ثم أغزو فأَقْتٍلْ " و إننى يا اٌمى مثلى مثل رسولى الحبيب صلى اللات عليه و سلم نفسى تحدثنى بالغزو و القتل و اننى ذاهب لاٌنفذ فى الكافرين ارادة اللات إنها الإرادة التى أعلاها مثلى الاعلى و سيدى و سيد البرية الرسول محمد صلى اللات عليه و سلم و اعلنها فى وجه أهله و عائلته و عشيرته فى قبيلة قريش بالمملكة العربانية السعودية فلم تاخذه بأهله محبة و لا رحمة ما داموا كافرين فقال لهم :"يا معشر قريش أما والذي نفسي بيده ما أرسلت إليكم إلا بالذبح"
أعرف يا أمى انك لا تريديننى ان أقتل الكافرين امثالك و لكن لا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق
أستودعك اللات الذى لا تضيع و دائعه و اوصيكى باعتناق المحمدية مثلى
أبنك
ابو قتيبة اللندنى (نيكولاس رايلى سابقا)

كان هذا هو نص الرسالة التى تركها نيكولاس رايلى او أبوقتيبلة اللندنى كما أطلق على نفسه حينما اعتنق المحمدية و نطق الشهادتين و هو فى الثامنة عشر من عمره فى مسجد عباد الرحمن بمدينة ديفون
لأمه البريطانية قبل ان يربط على بطنه حزامه الناسف ذو المجر الاوتوماتيكى و يتوجه لاحد مطاعم الهامبورجر الامريكية الشهيرة بمدينة ديفون الانجليزية ليفجر نفسه فى وسط زحام الشباب المتردد على المطعم
دخل أبو قتيبة اللندنى الى المطعم و بحث عن اماكن الاحتشاد و زاحم نفسه فيهم و عندما احس بان حشد الضحايا المحيطين به كافى ليرضى طمع اللات و حبه لقتل كل من يرفض نطق الشهادتين له و لنبيه الانكح , غير انه و لسوء حظه و حسن حظ الضحايا فإن توصيلات دائرة المفجر بمعظم اصابع الديناميت التى كانت تحيط بجسمه كانت معكوسة الاقطاب فلم ينفجر الا اصبع ديناميت واحد
مما اصابه هو و مجموعة من المحيطين به بحروق خطيرة دون ان يتم المس لا بحياته و لا بحياة الضحايا حوله
على الفور تم القبض على"أبو قتيبة اللندنى " (نيكولاس رايلى سابقا ) فى موقع الجريمة و اودع قسم الحروق مع ضحاياه بالمستشفى تحت الحراسة

بتفتيش بيت اٌم "أبو قتيبة اللندنى " وجدوا وصيتاه و رسالته الى اُمه التى انكرت انها عثرت عليها و الا لكانت ابلغت الشرطة فورا ضد ابنها ليتم حمايته من ان يقتل نفسه بنفسه و يقتل آلاف البريطانيين معه

و قالت الام إن ابنها "نيكولاس رايلى " مريض نفسيا منذ طفولته المبكرة نتيجة هجر ابوه للعائلة منذ ان كان فى السادسة من عمره و قدمت الام الشهادات الطبية الدالة على انه ظل يتعاطى العلاج النفسى لمدة تسعة سنوات متصلة من سن التاسعة و حتى سن الثامنة عشر أى منذ اربعة سنوات و هو متوقف عن الانتظام فى العلاج النفسى
و قالت الام ان ابنها طوال عمره كان فاشلا فى مصادقة غيره من البريطانيين حيث رآه كل اقرانه شخص غريب الاطوار شاذ فى ردود افعاله و طريقة تفكيره و تقييمه للامور
غير انه و منذ اربعة سنوات عندما كان فى الثامنة عشر من عمره تعرف بمجموعة من الشباب الافغانى المحمدى الذين يقيمون فى مدينة ديفون و قد ارتبط بهم و صار يطيعهم فى كل شيئ حتى حين امره بإعتناق المحمدية و حين امروه بالتوقف عن تعاطى العالج النفسى و الامتثال لإرادة اللات و منذ ان تعرف بهم و هم يكلفونه بامور شاقة كثيرة تجعله يغيب عن المنزل اياما

و رجحت الام ان هؤلاء الافغان هم الذين اجبره على القيام بالعمل الانتحارى بمطعم ماكدونالدز الامريكى بمدينة ديفون الانجليزية

أستمرت التحقيقات مع "أبو قتيبة اللندنى " البالغ من العمر الثانية و العشرين منذ القبض عليه تحت تأثير اصابته بحروق شديده نتيجة عطل بحزامه الناسف فى اوائل مايو الماضى و حتى يومنا هذا اكثر من تسعة شهور رفض خلالها "أبو قتيبة اللندنى " ان يعترف بإسماء اصدقاؤه الافغان و رفض ان يدل الشرطة على ما اذا كانوا هم الذين امروه بإرتكاب هذا العمل الارهابى ام لا
غير انه اعترف انه قام بتصنيع هذا الحزام الناسف حتى يقوم بعمل استشهادى به يقتل فيه اكبر عدد ممكن من الكافرين الممتنعين عن نطق الشهادتين
و افادت تحقيقات شرطة اسكتلنديارد ان "ابو قتيبة اللندنى " (نيكولاس رايلى - سابقا ) كان ىعلى علاقة بمجموعة من الشباب الافغانى الذين سافروا على عجل الى باكستان بمجرد القبض على "ابو قتيبة اللندنى " بعد فشل عمليته الاستشهادية
هذا و تتعاون شرطة اسكتلنديارد مع السفارة البريطانية بالعاصمة الباكستانية اسلام اباد و الشرطة الباكستانية لسرعة القبض على هذه المجموعة من الشباب الافغانى و غعادتها بسرعة الى لندن لمحاكمتهم مع زميلهم "أبو قتيبة اللندنى " فى ذات القضية بتهمتى التخطيط لعمل ارهابى و الشروع فى تنفيذ عمل ارهابى
و قد تم تاجيل الحكم فى قضية " ابو قتيبة اللندنى " عدة مرات على امل ان تتمكن اجهزة الامن البريطانية و الباكستانية من القبض على بقية الشركاء فى الجريمة لتتم محاكمتهم معا غير ان فشل اجهزة الامن البريطانية و الباكستانية فى تتبع الجناه داخل باكستان اجبر القاضى على تكملة اجراءات القضية ضد "ابو قتيبة اللندنى " وحده حيث حكم القاضى على المواطن البريطانى "نيكولاس رايلى -سابقا " الشهير ب "ابو قتيبة اللندنى " بالسجن عشرين عاما بتهمتى التخطيط لعمل إرهابى و الشروع فى تنفيذ عمل ارهابى
و علقت وزيرة الداخلية البريطانية السيدة جاكى سميث على الحكم بانه الاهم من الحكم هو ان القضية تلفت نظرنا الى ان المستوطنين المحمديين فى بريطانيا بدأوا يستغلون البريطانيين من المرضى النفسيين و اصحاب النفسيات المحطمة للسيطرة عليه و توجيهمم لتدمير المجتمع البريطانى بانفسهم من الداخل بينما هؤلاء الارهابيين الحقيقيين بامان مما يؤكد ان هؤلاء المستوطنين اصبح خطرهم اكبر بكثير من عددهم و قوتهم الذاتية

[garang]

وهل ينتشر الاسلام الا بين المرضي نفسيا والمجانين
اي عاقل يوءمن ان الله يرسل رسالتة الخاتمة بين افخاذ عجوز شمطاء ترهل جسدها من كثرة الزواج وتمارس عهرا مع ولد مثل ابنائها بلا خجل
اي عاقل يومن ان اكبر ارهابي عرفتة البشرية هو رحمة العالمين
قاتل الامهات ومغتال الامنين وذابح الاسري ومن شطر عجوز ومن سمل الاعين
ومن باع البشر ومن خرف في كتابة ايما تخاريف ومن باع نفسة للشيطان منذ طفولتة
هل هذا المجنون ر حمة العالمين
لهذا يجد الاسلام صدي بين المجانين
فقد اسسة مجنون وامن بة مجانين
هل تذكروا اني قلت لكم هنا ان نهاية الاسلام في انتشارة وانتشار مبائدة المنافية للعقل والمنطق
مبروووك عقبال كل مجانين العالم يشهروا اسلامهم فهذا ما يناسبهم

[ABDELMESSIH67]

المشاركة الأصلية بواسطة وطنى مخلص

و قالت الام إن ابنها "نيكولاس رايلى " مريض نفسيا منذ طفولته المبكرة نتيجة هجر ابوه للعائلة منذ ان كان فى السادسة من عمره و قدمت الام الشهادات الطبية الدالة على انه ظل يتعاطى العلاج النفسى لمدة تسعة سنوات متصلة من سن التاسعة و حتى سن الثامنة عشر أى منذ اربعة سنوات و هو متوقف عن الانتظام فى العلاج النفسى
و قالت الام ان ابنها طوال عمره كان فاشلا فى مصادقة غيره من البريطانيين حيث رآه كل اقرانه شخص غريب الاطوار شاذ فى ردود افعاله و طريقة تفكيره و تقييمه للامور

الآن عرفنا لماذا أعتنق المحمدية و صار ارهابيا على سنة اللات و نكوحه