تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 20-05-2007
john_602003 john_602003 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
المشاركات: 192
john_602003 is on a distinguished road
أصحاب محمد شربوا بوله - يا حلاوة وكمان من المفتي ( مدموج )

http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=61476
فى الممنوع

بقلم مجدى مهنا //٢٠٠٧
هذا آخر ما يمكن أن يتصوره عقل إنسان، مسلم أو قبطي أو يهودي أو حتي كافر.. أن تصدر عن فضيلة مفتي الجمهورية الدكتور علي جمعة فتوي بأن الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يتبركون بشرب «بول» الرسول، صلي الله عليه وسلم، وأن يورد هذه الفتوي في كتاب «الدين والحياة والفتاوي العصرية اليومية».

ولا أعرف ما علاقة العصر بمثل هذه الفتوي، التي سأفترض جدلا أنها صحيحة ـ وهي غير صحيحة ـ وأن لها أسانيدها الشرعية والفقهية التي رجح عقل مفتي الجمهورية إلي قبولها والاقتناع بها.. فما الفائدة أو القيمة التي تعود علي الإنسان المسلم من وراء فتوي مثل هذه؟ وأين «بول» الرسول، صلي الله عليه وسلم، لكي نتبرك به حاليا؟

لا العقل ولا المنطق ولا الدين يقبل بمثل هذه الفتوي.. وهي ضارة ولا يوجد من ورائها أي نفع.. بل هي تبعث علي الاستهزاء والسخرية والإساءة إلي دين الإسلام.

وإذا صدرت هذه الفتوي عن جاهل لقلنا إنه جاهل.. لكن أن تصدر عن مفتي الجمهورية، فما التعليق المناسب الذي يمكن أن يصدر عنا؟

إن فضيلة الدكتور علي جمعة يدعو الناس إلي القبول بالخرافة والخزعبلات، فكيف.. ولماذا نستنكر ونتعجب من الذين يدعون إلي علاج الأمراض بشرب بول الإبل، أو العلاج بزبل الحمام، أو قتله علي بطن المريض حتي يشفي من الإصابة من فيروس C.

ما الفرق بين ما يقوله ويدعو إليه الدكتور علي جمعة، وبين ما يقوله هؤلاء الجهلاء، الذين يحاربهم فضيلة مفتي الجمهورية بنفسه.

إن خطورة كلام الدكتور علي جمعة هو أنه صادر عن الرجل المسؤول عن دار الإفتاء المصرية.. حتي ولو صدر عنه بصفته الشخصية وليس بالصفة الرسمية.

لو قال أحد نجوم الفتوي بالفضائيات مثل ما قاله فضيلة المفتي، لقامت الدنيا ولم تقعد، فكيف يصدر عن مفتي الجمهورية؟

إنني أأسف في طرح السؤال حول قدرة مفتي الجمهورية علي التصدي للفتوي.. بل وأحقيته في شغل هذا المنصب الديني الرفيع؟

إن كل من قرأ كلام المفتي، حول شرب «بول» الرسول صلي الله عليه وسلم، تمتم بكلمات أخجل من ترديدها، ولا تليق بقيمة ومكانة أستاذ جامعي في الأزهر الشريف أن أنقلها أو أرددها.. فما بالنا بقيمة ومكانة مفتي الجمهورية!

ارحمنا يا مولانا من فتاواك!
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 21-05-2007
الصورة الرمزية لـ ABDELMESSIH67
ABDELMESSIH67 ABDELMESSIH67 غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 3,949
ABDELMESSIH67 is on a distinguished road
المسلمون بدأوا في التنكر لاحاديثه الصحيحة


http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphW...7/5/234953.htm

كفوا عن بهدلة الإسلام يا فقهاء الجهالة والضلال

GMT 13:45:00 2007 الأحد 20 مايو د شاكر النابلسي


-1-
لم يُسء أحد من كفار الشرق والغرب وملحديه الى الإسلام كما أساءت اليه شلة من فقهاء الظلام والجهالة. وهؤلاء حين يفتننون في اصدار الفتاوى الظلامية الجهالة يُمنة ويسرة، يحسبون أنهم بذلك يقدمون خدمة لإسلام القرن الحادي والعشرين، دون أن يراعوا، ويعلموا، ويقتنعوا، بأن سيرهم الخطأ والخرافي والضلالي على طريق أسطرة شخصية الرسول بكل السبل، عن طريق تصوير قدرته الخارقة على ممارسة الجنس مع كل نسائه في ليلة واحدة، كما روى البخاري، الذي كذب في معظم ما رواه من أحاديث مدسوسة، وعن طريق قولهم على لسان الرسول، بأن بول الجمل يشفي من امراض معينة، وأن بعض الصحابة كانوا – تيمنناً بشخصية الرسول – يشربون بوله. وأن عبد الله بن عمر بن الخطاب ومعه مجموعة من الصحابة، كانوا يبولون حيث كان يبول الرسول. ومعنى هذا أنهم كانوا يتفرجون على الرسول وهو يبول، ويعرفون مكان بوله، حيث لا مراحيض داخل المنازل في ذلك الوقت، فكان الناس رجالاً ونساءً يبولون في البرية المكشوفة.
-2-
ما هذا القرف، وما هذا السخف، وما هذه البهدلة لهذا الدين العظيم؟
ولماذا نزل فقهاؤنا وخاصة المصريون منهم، ورجال الأزهر على وجه التحديد، الى هذا الدرك الأسفل من الإساءة للإسلام على هذا النحو؟
وحتى لو كانت كل هذه الوقائع صحيحة وحصلت بالفعل، وهي – إن صحّت - تمثل مجتمعاً كان قائماً قبل 1400 سنة، ولم يعد قائماً الآن في القرن الحادي والعشرين. وبذا فكل قيم ذلك المجتمع، قد اندثرت واختفت مع اندثار واختفاء ذلك المجتمع، فما فائدة إسلام اليوم.. إسلام القرن الحادي والعشرين من اثارتها واستعادتها على هذا النحو المقزز الآن؟
هل بلغ الإسلام اليوم من الضعف والمهانة والمذلة، بحيث أصبح فقهاء الظلام والجهالة يسندونه ويدعمونه بمثل هذه الروافع من التفاهات والسخافات، التي لا ترفع من قدر الإسلام بقدر ما تصوره ديناً همجياً بدائياً، أمام كاريهه ومحاربيه وأعدائه؟
لقد تحوّل إسلام القرن الحادي والعشرين في نظر هؤلاء الفقهاء الى قاموس في علم البول والتبويل، وفي قيم أخلاق عصور همجية بدائية.
-3-
وبالأمس، طلع علينا شيخ آخر من فقهاء الجهالة والتضليل، وهو عزت عطية رئيس قسم الحديث بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر، حين فجر مفاجأة أباح فيها للمرأة العاملة أن تقوم بإرضاع زميلها في العمل منعاً للخلوة المحرمة، إذا كان وجودهما في غرفة مغلقة لا يفتح بابها إلا بواسط أحدهما. وأكد عطية أن إرضاع الكبير يكون خمس رضعات وهو يبيح الخلوة ولا يحرم الزواج. وأن المرأة في العمل يمكنها أن تخلع الحجاب أو تكشف شعرها أمام من أرضعته، مطالباً توثيق هذا الإرضاع كتابة ورسميًا ويكتب في العقد أن فلانة أرضعت فلاناً. وجيء بقصص عن السيدة عائشة بهذا الخصوص، وهي قصص في رأيي ملفقة، وإن كانت صحيحة فلسنا بحاجة لها اليوم، وانما هي من قيم مجتمع كان سائداً قبل 1400 سنة.
فليس كل ما كان يقوم به النبي عليه السلام، وأهله، وأصحابه، علينا الاقتداء به اليوم. ولو قام النبي عليه السلام من قبره اليوم، ووقف على العصر وقيم هذا العصر الذي نعيشه الآن، لنهانا عن تقليده أو العمل بكثير مما كان يقوله ويعمله في زمان رسالته، قبل 1400 سنة. ولقال لنا عليه السلام زماني زمان، وزمانكم زمان آخر. فخذوا ما يصلح لزمانكم، واتركوا ما ليس يفيدكم أو ينفعكم.
-4-
لو عشتُ في أيام الرسول، وكنت من صحابته، لرفضت علناً شرب بوله، أو قوله بشفاء بول البعير من الأمراض، ولفرضت التبول حيث كان يبول عليه السلام، حتى ولو حكم عليَّ بعصيانه عليه السلام والاصطلاء بنار جهنم وبئس المصير. وللفتُ نظره عليه السلام، إلى التنبيه بأن مثل هذه الوقائع لا تصلح للأزمان القادمة، بل هي ربما ستضر الإسلام فيما لو تم العمل بها مستقبلاً.
والرسول الحريص على سلامة الإسلام وصفائه سينهى على العمل بمثل هذا، أو تكراره في الزمن القادم، فما بالك بزماننا هذا في ظل تبدل المجتمعات وتبدل كل القيم الاجتماعية والاخلاقية فيها؟
-5-
إن اللوم كل اللوم على الدولة المصرية التي تقف متفرجة على ترهات وخزعبلات وظلاميات بعض شيوخ الأزهر، وعلى الاساءة للاسلام على هذا النحو.
ولكن الدولة المصرية لاهية عن الإسلام، وتاركة الحبل على الغارب لانتشار الشعوذة والجهالة الدينية.
ولاحظوا معي، بأن كل الترهات والخزعبلات والظلاميات و"الهمبكة" الاجتماعية والدينية والسياسية تخرج هذه الأيام من مصر المحروسة، ومن مشيخة الأزهر بالذات، بدءاً من حجاب الفنانات، وانتهاءً اليوم بإرضاع الكبير.
فألف خسارة على مصر محمد عبده، وقاسم أمين، وسلامة موسى، وطه حسين، ولويس عوض، وتوفيق الحكيم، ونجيب محفوظ، وكل نجوم التنوير والحداثة، الذين تركوا مصر مرتعاً لفقهاء الظلام والتضليل، يفتون بارضاع الكبير من ثدي الجهالة والتضليل، بعد أن جفت أثداء الحداثة والتنوير في مصر المحروسة.

السلام عليكم.
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 21-05-2007
الصورة الرمزية لـ موسي الأسود
موسي الأسود موسي الأسود غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: موزمبيق الشمالية
المشاركات: 10,370
موسي الأسود is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ABDELMESSIH67 مشاهدة مشاركة

لو عشتُ في أيام الرسول، وكنت من صحابته، لرفضت علناً شرب بوله، أو قوله بشفاء بول البعير من الأمراض، ولفرضت التبول حيث كان يبول عليه السلام، حتى ولو حكم عليَّ بعصيانه عليه السلام والاصطلاء بنار جهنم وبئس المصير. وللفتُ نظره عليه السلام، إلى التنبيه بأن مثل هذه الوقائع لا تصلح للأزمان القادمة، بل هي ربما ستضر الإسلام فيما لو تم العمل بها مستقبلاً.
لقد جدف

__________________

كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18
لى النقمة ان اجازى يقول الرب
رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب
الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون
إن الفكر الخاطئ يضعف بمجرد كشفه
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 10-06-2007
mena-gerges mena-gerges غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2006
المشاركات: 132
mena-gerges is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة john_602003 مشاهدة مشاركة
http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=61476
فى الممنوع

بقلم مجدى مهنا //٢٠٠٧
هذا آخر ما يمكن أن يتصوره عقل إنسان، مسلم أو قبطي أو يهودي أو حتي كافر.. أن تصدر عن فضيلة مفتي الجمهورية الدكتور علي جمعة فتوي بأن الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يتبركون بشرب «بول» الرسول، صلي الله عليه وسلم، وأن يورد هذه الفتوي في كتاب «الدين والحياة والفتاوي العصرية اليومية».

ولا أعرف ما علاقة العصر بمثل هذه الفتوي، التي سأفترض جدلا أنها صحيحة ـ وهي غير صحيحة ـ وأن لها أسانيدها الشرعية والفقهية التي رجح عقل مفتي الجمهورية إلي قبولها والاقتناع بها.. فما الفائدة أو القيمة التي تعود علي الإنسان المسلم من وراء فتوي مثل هذه؟ وأين «بول» الرسول، صلي الله عليه وسلم، لكي نتبرك به حاليا؟

لا العقل ولا المنطق ولا الدين يقبل بمثل هذه الفتوي.. وهي ضارة ولا يوجد من ورائها أي نفع.. بل هي تبعث علي الاستهزاء والسخرية والإساءة إلي دين الإسلام.

وإذا صدرت هذه الفتوي عن جاهل لقلنا إنه جاهل.. لكن أن تصدر عن مفتي الجمهورية، فما التعليق المناسب الذي يمكن أن يصدر عنا؟

إن فضيلة الدكتور علي جمعة يدعو الناس إلي القبول بالخرافة والخزعبلات، فكيف.. ولماذا نستنكر ونتعجب من الذين يدعون إلي علاج الأمراض بشرب بول الإبل، أو العلاج بزبل الحمام، أو قتله علي بطن المريض حتي يشفي من الإصابة من فيروس C.

ما الفرق بين ما يقوله ويدعو إليه الدكتور علي جمعة، وبين ما يقوله هؤلاء الجهلاء، الذين يحاربهم فضيلة مفتي الجمهورية بنفسه.

إن خطورة كلام الدكتور علي جمعة هو أنه صادر عن الرجل المسؤول عن دار الإفتاء المصرية.. حتي ولو صدر عنه بصفته الشخصية وليس بالصفة الرسمية.

لو قال أحد نجوم الفتوي بالفضائيات مثل ما قاله فضيلة المفتي، لقامت الدنيا ولم تقعد، فكيف يصدر عن مفتي الجمهورية؟

إنني أأسف في طرح السؤال حول قدرة مفتي الجمهورية علي التصدي للفتوي.. بل وأحقيته في شغل هذا المنصب الديني الرفيع؟

إن كل من قرأ كلام المفتي، حول شرب «بول» الرسول صلي الله عليه وسلم، تمتم بكلمات أخجل من ترديدها، ولا تليق بقيمة ومكانة أستاذ جامعي في الأزهر الشريف أن أنقلها أو أرددها.. فما بالنا بقيمة ومكانة مفتي الجمهورية!

ارحمنا يا مولانا من فتاواك!

يعنى هما نازلين إنتقاد وبهدله فى الراجل المفتى الغلبان ده طيب مافيش حد فيهم عنده ضمير ويقول لنفسه طيب وهو المفتى ماله مادام الحديث صحيح وموجود بالفعل والراجل مش جايب حاجه من عنده ... يبقى ياريت النقد كله يتوجه لصاحب ومخترع هذا الدين شخصيا فهو فى نظرى صاحب كل هذه البلاوى التى تحيق بالمسلمين وليس هذا المفتى الذى يفتى بما بين يديه .
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 05:40 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط