تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > منتدى الرد على اكاذيب الصحافة
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

منتدى الرد على اكاذيب الصحافة فى الآونة الأخيرة تمادت الصحف المصرية والعربية فى الهجوم على المقدسات المسيحية دون إعطاء المسيحيين فرصة لللرد لذلك أفردنا هذا المكان لنشر الردود

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 11-10-2003
hanna3 hanna3 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 1,465
hanna3 is on a distinguished road
عبد الله كمال:الوطن ..ليس "حصصا" !.... مدموج

[color=blue]
اخوتي الاعزاء
داب المدعو كمال عبد اللة
علي مهاجمتنا في ايلاف وفي هذة المرة تهجم علي قداسة البابا شنودة بلا اي ادب ولا اي اعتبار
وقد هاجمنا مرار الا انة هذة المرة جاوز الحد
ارسل لاستاذ عثمان العمير رسالة احتجاج علي عنصرية هذا الرجل
علي بريد ايلاف
-----------------------------------------------
ثم ارسل لة هو شخصيا رسلاة تليق باسلوبة العنصري الذي يبث السم والكراهية لنا
في اسلوبة لا تنواني من فضلك ولا تررك لة فرصة لكي يتمادي في معاداتنا
عنوان هذا الشخص
هو

Abdullah_kamal@hotmail.com <Abdullah_kamal@hotmail.com>
/color]


اخ
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 11-10-2003
KnightRider KnightRider غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 312
KnightRider is on a distinguished road
ياريت يوضع رابط لمقالات هذا الكاتب وخاصة المقال الذي تقول فية انة تهجم علي البابا شنودة
وكمان الميل الخاص برئيس تحرير ايلاف وكمان الميل الخاص بهذا الكاتب
وذلك لان سعادتكم لم تذكروا هنا سوي ميل لهذا الكتاب
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 11-10-2003
admin1
GUST
 
المشاركات: n/a
http://www.elaph.com.:9090/elaph/ara...43610252073100
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 11-10-2003
yaweeka yaweeka غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
الإقامة: USA
المشاركات: 3,170
yaweeka is on a distinguished road
الأستاذ عبدالله كمال
Abdullah_kamal@hotmail.com

تحية
قرأت مقالكم على موقع إيلاف والمقتبس عن مجلة روز اليوسف والذى تنتقد فيه بأسلوب همجى قداسة البابا شنودة


وراودنى سؤالا : ما هو الحل فى نظرك لتمثيل يتناسب مع حجم الأقباط فى مصر فى جو مليئ بالتعصب الأعمى الذى نراه متجسدا وسط كلمات سيادتكم ؟

هل المطلوب منا كأقباط أن نقول سمعنا وأطعنا سننخرط فى العمل السياسى وسط هذا الجو المشحون ضدهم بواسطة إعلام عنصرى يتصدره مجموعة من الشوفينيين من أمثالك؟

هل مطلوب منا ان نأكل "سد الحنك" والا ننطق بنت شفة وألا نطالب بحقوقنا المهضومة وان نقول ليس فى الإمكان أفضل مما كان؟

قل لى : هل لو ترشح شخصية قبطية فى أية - أكرر أية - دائرة إنتخابية الآن , هل سينجح هذا المرشح؟



قل لنا حلا عمليا بعيدا عن شعارات دُق فى نعشها آخر مسمار
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 14-10-2003
monner
GUST
 
المشاركات: n/a
flower انا شايف

انا شايف ان الرد على الاشكال دى بيديها اكبر من حجمها فتجاهل واحد زى دا هو افضل رد علية
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 20-10-2003
yosabios
GUST
 
المشاركات: n/a
الوطن ..ليس "حصصا" !

عبد الله كمال:الوطن ..ليس "حصصا" !
السبت 11 أكتوبر 2003 03:44

بداية، لابد من تقديم التحية الصحفية الواجبة للزملاء الأعزاء فى مجلة "المصور"، على هذا الحوار المهم الذى أجروه مع قداسة البابا شنودة، ويتقدمهم بالطبع الكاتب الكبير والأستاذ الفاضل مكرم محمد أحمد.. لكن التحية لا تنفى الاختلاف مع بعض الأفكار التى جاءت على لسان صاحب القداسة فى الحوار.. خاصة أن أكثرها إثارة للانتباه هو معنى يصر قداسته على تكراره من حين لآخر.
نعنى هنا ما كان قد قاله بطريرك الأقباط الأرثوذكس فى أحد الأندية الاجتماعية قبل نحو عامين، وطالب فيه بتمثيل نسبى للأقباط فى مجلس الشعب، وهاهو قداسة البابا يعود مجددا ويتحدث عن هذا الأمر فى حوار المصور قائلا، كما جاء فى العنوان: "لابد من نظام انتخابى تستحدثه الدولة يكفل للأقباط التمثيل النيابى المناسب". أما فى نص الحوار فإنه سئل: "هل تقصد تخصيص "كوتة" للأقباط"؟ تعليقا على قوله: "إذا لم تكن هناك وسيلة عملية تمكن الأقباط من النجاح فى الانتخابات، أليس من واجب الدولة أن توجد هذه الوسيلة". وقد رد على سؤال "الكوتة" قائلا: "لا أتكلم عن ماهية الوسيلة ولا أقترحها، لكن أقول أن الدولة من واجبها أن تبحث عن هذه الوسيلة، عندما يأتى إلينا أى أجنبى ويسألنى ما نسبة الأقباط فى مجلس الشعب؟ فهل معقول أن أقول له أنها أقل من نصف فى المائة؟! كيف يفهم ذلك فى العصر الديمقراطى"؟!
من الناحية "الحرفية" لم يطالب قداسة البابا "بالكوتة"، بل إنه قال نصا: "لا أتكلم عن ماهية الوسيلة ولا أقترحها".. ويحسب له إصراره على ألا يقول ذلك بالنص، لكن فحوى ومعنى ما قال يصب فعليا فى اتجاه ما حرص على ألا يأتى على لسانه حرفيا.. ومن هنا لم يكن غريبا أن تبث وكالة "الأسوشيتد برس" خبرا عن الحوار عنوانه "البابا شنودة يطالب بحصة للأقباط فى البرلمان". وهو كلام له سياق واضح فى ثنايا الحوار، كما أن له سياقا سابقا فى كلمة البابا التى أشرنا إليها وقالها قبل عامين.

إن لنا عدة ملاحظات على مضمون وشكل الكلمات التى يحرص قداسة البابا على أن يكرر معناها، وهى ملاحظات نراها تأتى فى إطار السعى الجماعى الدائم لتدعيم المشاركة الشعبية العامة.. وفى إطار مطالبتنا بترسيخ خطط الإصلاح السياسى والثقافى.. والتى قد لا يشجعها مثل هذا المعنى أو ذاك.
ومن الناحية المبدئية نحن نختلف مع منطلق الكلام، إذ ليس هدف تحقيق "المشاركة" أن نجد إجابة "معقولة" لسؤال يطرحه أجنبى على قداسة البابا.. أو حتى أى رجل دين.. أو أى مسئول فى أى موقع.. ليس المطلوب أن يجد الأقباط أوغيرهم "الوسيلة العملية" للمشاركة حتى نواجه هذا النوع من الأسئلة.. وإنما المطلوب تدعيم المشاركة لأن ذلك بالفعل هدف وطنى عام.. والتزام قانونى وسياسى من الدولة يجب تجسيده.. حتى تستطيع كل طوائف الشعب، بتنوعها المختلف، أن تمارس دورها.. وأن تهجر السلبية.. وتنحو إلى الإيجابية.. بغض النظر عن الدين أو اللون أو العقيدة.
ومن جانب آخر، فإننا ننتظر من قداسة البابا، بما له من مصداقية، وموقع تاريخى، وخبرة طويلة بعد أن بلغ عامه الثمانين، أن تساهم كلماته كما يفعل الكثيرون فى إرساء مناخ عام يقوم على المساواة.. لا التمييز.. وأن يكون صوتا وطنيا جامعا.. يتحدث عن مشكلة عامة.. تثبت الوقائع أنها لا تخص فئة دون أخرى.. وتؤكد ثقافة التنوع.. واحترام الآخر.. وترفض التمييز.. حتى وهى تتحدث عن المساواة وتطالب بها.
ولاشك أن قداسة البابا يدرك - كما لاشك تدرك أيضا اتجاهات متنوعة فى المجتمع ـ أن العزوف السياسى هو ظاهرة عامة.. يعانى منها المسلمون والأقباط.. كلاهما يرى أن بعض الأسماء ترغب فى احتكار العمل العام.. والكافة يدركون الآن أن الدولة تساند وتدعم كل الخطط الساعية لتدعيم المشاركة.. وترفع فى ذلك كما جاء فى خطاب الرئيس الأخير وفى غيره من الخطابات شعار المساواة بين كافة المواطنين.. من كل أصل أو مكانة أو عقيدة.

لقد تحدث قداسة البابا تحديدا عن المشاكل التى تواجه الأقباط فى القيد فى جداول الانتخابات، ولا أستطيع أن أفهم من كلام صاحب القداسة إن كان يقصد أن تلك مشكلة تواجههم وحدهم أو لسبب خاص بالعقيدة. لكننى متأكد من أن هناك مشكلة تطال الجميع فى جداول القيد.. وليس من دليل قوى على ذلك سوى ما دار فى مؤتمر الحزب الوطنى الأخير.. حين أقر بوجود المشكلة "العامة"، واقترح فى ورقة "المواطنة والديمقراطية" أن يتم التسجيل التلقائى فى الجداول بمجرد بلوغ المواطن سن الثامنة عشرة، وأن يتم استخدام بطاقة الرقم القومى كبطاقة انتخابية صالحة للتصويت.. وإن تسارع الجهات المعنية بتنفيذ كامل لمشروع الرقم القومى قبل عام 2005.
وحتى يحين ذلك، فإن واقع الجداول السيئ يعانى منه هذا أو ذاك.. المسلم والمسيحى.. وبالتالى فإن ممارسة الضغط السياسى الديمقراطى يجب أن يكون جماعيا.. ومن أجل جداول لكل المواطنين.. وبحيث نتحرك جميعا فى إطار "المواطنة" التى يفسد قيمتها أى حديث عن انتماء دينى.

الطريف، والمدهش، أنه وعلى الرغم من انتقاداته الحادة فى الحوار للرئيس السادات، إلا أن قداسة البابا حين أراد أن يتحدث عن قضية التمثيل فى مجلس الشعب، استعار واقعة من عصر الرئيس السادات، وقال: "مثلا.. الرئيس السادات عندما أراد الديمقراطية وتعدد الأحزاب ترك ثلاثين دائرة لمرشحى حزب العمل، لم يرشح فيها حزب الحكومة أحدا، طبعا سياسيا ودستوريا يمكن أن يقال أن هذا تصرف غير قانونى، لكن السادات عندما أراد وجد الوسيلة، فالمهم أن تقتنع الدولة بمطالب الأقباط، وإذا وجدت النية ستوجد الإمكانية".
هذه الفقرة من الحوار تستوجب التوقف الطويل.. وتسجيل ما يلى:
1 - لم يكن مافعله الرئيس السادات متسقا مع الديمقراطية.. وإن كان يخدم متطلباتها فى بداية نشأتها.. وقد كان هذا مفهوما فى إطار محاولة خلق معارضة غير دينية ودعم وجودها، لكن هذا غير مقبول الآن.. ليس فقط لأنه غير دستورى وغير قانونى.. كما يقول قداسة البابا نفسه.. ولكن كذلك لأنه ضد الديمقراطية بعد اكتمال أركانها من الناحية الشكلية.
2- يعنى قبول هذا المنطق أن يصبح المجتمع مجموعة من "الكوتات".. كل فئة تطالب بما تظن أنه لها.. هذه تأخذ كذا.. وتلك تنال ما تراه نصيبها. إن هذا برمته ضد أبسط قواعد الانتخاب والاختيار الحر.
3- أختلف مع المعنى الضمنى فى كلمات قداسة البابا، حول "النية".. فهو يقول "إذا وجدت النية وجدت الإمكانية".. والنية ـ كما لاشك يدرك صاحب القداسة ـ ليست ضد تمثيل الأقباط.. والمجتمع برمته - وليس الأقباط وحدهم - يواجهون عسفا بيروقراطيا.. وتعقيدات سياسية.. غير قائمة على أساس الدين.. والواجب الجماعى أن نعمل كلنا لمواجهة هذا.. ولن ينجح ذلك العمل الجماعى المرجو إن كان تمييزيا.. هدفا أو منهجا أو وسيلة ومسعى.

حين ألمت بالمجتمع أزمة اقتصادية فإنها لم تختر المسلم لكى تؤثر فيه أكثر من المسيحى. الكل عانى.. وحين يطبق حكم القانون فإن القاضى لا يصدر حكمه على أساس كم عدد المساجين المسلمين والمساجين المسيحيين فى السجون. القانون يفقد احترامه إن كان عنصريا. وحين يتم اختيار الناس لتولى المواقع، فإن ذلك ينبغى أن يستند إلى مواهبهم وكفاءاتهم.. لا دياناتهم.. وفى الأسابيع الأخيرة تحدث كثيرون عن أن مواطنا شابا انتحر لأنه لم ينجح فى اختبارات وظائف التمثيل التجارى على أساس "عدم لياقته الاجتماعية".. وقد كان مسلما.. وهو ما يعنى أن قواعد المنظومة البيروقراطية والإدارية بكل عيوبها تسرى على هذا وذاك.. وبالتالى على جهود العمل الجماعى أن تتوجه من أجل سيادة قيم المواطنة.. وهى قيم مرضية للكافة حين تطبق.
وليس خافيا على أحد، وبما فى ذلك قداسة البابا، أن أهم ميزة فى هذا الوطن هى أنه "موحد جغرافيا" منذ زمن بعيد.. ومنسجم "إثنيا وعرقيا".. منذ قرون بعيدة.. هذا هو سر قوته وتوحده.. ولاشك أن أحدا فى هذا البلد لا يريد أن يقسمه دستوريا أو قانونيا.. بنظام الحصص.
إننا نريد من قداسة البابا أن يساهم بما له من مكانة دينية وموقع بارز وقول له ثقله وعلاقات متنوعة، فى الجهد الجماعى الساعى لخلق مناخ عام يرسى قيم المساواة.. ولاشك أن الكنيسة يمكن أن تلعب دورا بارزا فى اتجاهات متنوعة:
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 20-10-2003
yosabios
GUST
 
المشاركات: n/a
* أن تحرص الكنيسة على ترسيخ دورها كمؤسسة روحية، دينية، غير سياسية، وأن تؤكد رسالتها.. كما تفعل.. فى اتجاه التوحد. نحن نؤمن جميعا - مسلمين ومسيحيين - أن الرب لا يميز بين عباده إلا على قدر إيمانهم.. وأن هذا القانون السماوى يجب أن ينعكس واقعا على الأرض.. إذ لا تمييز بين المواطنين إلا بقدر الكفاءة والموهبة.
* لدى الأقباط جميعا، والكنيسة الأرثوذكسية خصوصا، كما لدى المؤسسات الدينية الإسلامية، عدد كبير من منظمات المجتمع المدنى والجمعيات الأهلية، التى لا تميز حين تقدم خدماتها بين الناس.. وهل هذا مسلم أم مسيحى.. هذه البنية الموجودة يجب تدعيمها.. مؤسسيا.. وتفاعليا.. ونموا.. واتساعا.. فى ضوء الاتجاه الوطنى نحو تمكين المجتمع المدنى.. بكل ما له من دور مهم فى إحداث التوازن وممارسة الرقابة المجتمعية، والقيام بالضغوط السياسية الواجبة.
* فى المجتمع الآن، دعوة مفتوحة لنقاش عام، حول وثيقة المواطنة، وميثاق شرف الأحزاب، وتعديل قانون الأحزاب، وتعديل قانون النقابات المهنية.. ومن واجب الأقباط - لأنه واجب كل مواطن - أن يشارك فى هذا النقاش إسهاما منه فى إرساء قيم المواطنة.. والحقوق والواجبات.. وهذه مشاركة مفتوحة بدون معوقات من عيوب فى جداول الانتخاب.
* وفى المجتمع، كذلك حوار وطنى عام حول قانون الانتخابات، وما إذا كان يجب أن يصبح فرديا أم بالقائمة.. والشكل الثانى ـ فى رأينا ـ هو الأمثل لتحقيق أكبر قدر من المشاركة.. وإذا ما تحققت التوعية الحزبية الصحيحة.. فإن كل حزب يمكنه أن يرشح من يراه من المسلمين والأقباط.. وليجتهد الجميع فى إنجاح القائمة بمن فيها.
* وإذا كنا، جميعا، لم نزل نتعامل مع الدولة وفقا لدورها الأبوى.. ننتظر منها أن تمنح وأن تقدم.. فإن من الضرورى والديمقراطى أن نساعد الدولة على التخلى عن هذا الدور.. وأن نعينها على خلق المناخ لإرساء القواعد الصحيحة.. فى كافة أرجاء الحياة السياسية.. لأن أى حق يأتى بطريق "المطالبة ثم المنح" لن يصمد.. وقد سقط حل الرئيس السادات بشأن "حصة" حزب العمل عند أول اختبار للاكتمال الديمقراطى.
* قبل أشهر أقر مجلس الشعب قانون تأسيس المجلس القومى لحقوق الإنسان، وهو منوط بتعميم ثقافة المساواة وترسيخ قيم حقوق الإنسان، فى كافة أرجاء المجتمع، ولاشك أنه سوف تكون لديه آلية واضحة للتعبير عن واقع المشكلات المختلفة التى تعترض أى مواطن.. بغض النظر عن دينه أو مكانته أو لونه.
* * *
إننا نحترم قداسة البابا، كما نحترم بالطبع كل الشخصيات ذات الحيثية الوطنية فى المجتمع، وكما أن احترامنا لغيره لم يكن يمنعنا من التوقف أمام ما يقول إذا اختلفنا معه.. فلقد توقفنا أمام ما قاله قداسة البابا.. وهو كلام شديد التأثير..(نقلا عن روز اليوسف القاهرية )
000000000000000000000000000000000000000000000
الكاتب نائب رئيس تحرير روزاليوسف
E mail : Abdullah_kamal@hotmail.com

نقلا عن جريدة ايلاف
يا تري اية رائيكم بالكلام دة
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] غير متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 09:25 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط