تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 26-08-2005
NEW_MAN NEW_MAN غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 3,027
NEW_MAN is on a distinguished road
سلمان رشدي يطل على الإسلام برواية جديدة

http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphL...05/8/85992.htm

برواية جديدة..!



..................

وكما يقول الصحفي الهولندي " ميشيل هوبنك " فإن الحبكة الأساسية في الرواية بسيطة وواضحة ؛ فالرواية تتناول أربع شخصيات، ترمز حياتهم للعلاقات التاريخية التي تربط ما بين الشرق والغرب، والتي انتهت إلى غضبة المسلمين الحالية. وتدور أحداث الرواية في إقليم "كشمير"، وهي تغطي معظم الأحداث التاريخية المعاصرة التي شهدها هذا الإقليم المتنازع عليه بين الهند والباكستان.
فـ"شاليمار المهرج" وزوجته الجميلة "بوني" ممثلان في إحدى الفرق المسرحية المحلية في كشمير؛ التي تقدم عروضا من الأساطير الهندية القديمة. ويغرم السفير الأميركي في الهند "ماكس أوفيليوس" بـ "بوني" بعد أن شاهدها وهي ترقص، وتحت إغراء ثروة السفير الأميركي ومكانته، تهجر "بوني" زوجها وتسافر مع السفير إلى مدينة "دلهي"، حيث تلد ابنته "إنديا"، ولكن حال "بوني" تبدأ في التغير؛ بعد أن هجرها السفير وذهب هيامه بها، وفقدت "بوني" جمالها وأدمنت المخدرات، واضطرت بالتالي إلي التخلي عن طفلتها للسفير وزوجته. وفي النهاية تعود بخفي حنين إلى قريتها، وهناك تتنكر لها عائلتها، ثم تقضي بقية حياتها معزولة مهجورة.

وفي الوقت نفسه يسخط "شاليمار" بشدة على السفير الأميركي؛ لأنه لم يأخذ منه زوجته فقط، بل أيضا أخذ من يعتبرها ابنته، ويقطع على نفسه عهدا بأن يقتل الثلاثة. ويتحول المهرج إلى إرهابي، وتتحول البراءة إلى رعب، والحلم إلى كابوس؛ فينضم " شاليمار المهرج " إلى معسكر للمتطرفين المسلمين الذين يرغبون في تحرير كشمير، وبعد 24 عاما من تأجج مشاعره بالاستياء يقتل "شاليمار" السفير الأميركي و"بوني"، ولكن الابنة تنجو بأعجوبة من الانتقام، وتبقى على قيد الحياة. إن مغزى الرواية واضح، وهو أن المتطرفين المسلمين ينتابهم ـ بشكل أساسي ـ إحساس بالغضب والمهانة، والدين هنا يأتي فقط كذريعة لإضفاء الشرعية على تلهفهم للانتقام.
وكما يؤكد الهولندي هوبنك فإن رواية "رشدي" الجديدة تعرض، بل في الحقيقة تسخر من المتطرفين المسلمين، وتصفهم بالمهرجين المتعطشين للانتقام، ولكنها لا تفعل هذا بالتعرض للمقدسات، مثلما فعلت روايته "آيات شيطانية"؛ ولذا لا يبدو أنها ستحدث نفس ردة الفعل الغاضبة في الأوساط الإسلامية. وإن كانت الرواية ستضايق أحدًا، فيمكن أن يتوقع المرء بأن يكون هو رئيس الوزراء البريطاني "توني بلير "، الذي تنتابه الهواجس من مجرد فكرة أن التطرف الإسلامي نتاج لشيء ما.


بصرة لاهاي


http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphL...05/8/85992.htm
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 26-08-2005
شبيب رامه
GUST
 
المشاركات: n/a
والمشكلة ياعزيزي نيومان إنكم تأخذون كلام رشدي على أنه واقع استراتيجي
بالضبط كما تأخذون حكايات ألف ليلة وليلة على أنها واقع حضاري اجتماعي
ويحكون للمجندين عن سواد عيون الفتيات العربيات في العراق
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 10:44 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط