|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
رائحة المسلمين أسوأ من "فضلات الإنسان"
وصف رائحة المسلمين بأنها أسوأ من "فضلات الإنسان" روائي جزائري يسيء للرسول بـ"شكل غيرمسبوق" ويشتم المسلمين في خطوة من المتوقع أن تثير غضب المسلمين ولاسيما الجالية المسلمة في أوروبا وفرنسا، بدأ الترويج لرواية الكاتب الجزائري أنور بن مالك الأخيرة الصادرة باللغة الفرنسية تحت عنوان "أو ماريا" الصادرة عن إحدى دور النشر الأوروبية المعروفة، وتتضمن هذه الرواية بحسب رأي الكثيرين ممن اطعلوا عليها "هجوما عنيفا لا سابق له في الأعمال الروائية الحديثة على الدين الإسلامي" وعلى شخصية الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. ويعود أنور بن مالك، المقيم في فرنسا، في روايته إلى إسبانيا نهاية القرن السادس عشر وبداية القرن السابع عشر، وهي الفترة التي تلت سقوط الأندلس وشهدت إقامة محاكم التفتيش ضد المسلمين واليهود. حينها اضطرت عائشة الموريسكية، أو ماريا فيما بعد، إلى مرافقة أهلها لجبال كاستيان هربا من بطش المفتشين قبل أن تصل إليهم يد مجموعة من صيادي العبيد الذين قضوا على الوالد والعمة وأسروها ليبتاعها منهم فنان تشكيلي قرر أن يجعل منها نموذجا لمريم العذراء في لوحاته الإنجيلية. ثأر ماريا تعرضت ماريا إلى اغتصاب سيدها بعد اكتشافه علاقتها بشاب مراهق ثم طردها لتقع في يد غاسبار البناء الذي اقتادها إلى بيته حيث وضعت ابنها خوان ثم استخرجت له شهادة النبل وأرسلته إلى روما فتعلم فن الخزف قبل أن يعود لمسقط رأسه ويكتشف هول ما لحق بأمه وأهلها ويقرر الثأر. وقد انتقدت صحيفة "الخبر" الجزائرية الخميس 21-9-2006 تلك الرواية بشدة واصفة إياها بالسطحية والهزيلة، وتحمل "جرعة مهولة من الحقد على الرسول عليه الصلاة والسلام والمسلمين ترجمها الكاتب إلى مقاطع كاملة من سب وشتم وتجريح في مقدساتهم ورموز عقيدتهم لا تستطيع الأوراق حملها، فما بالك بالعقول والأفئدة؟". ووصف الصحافي محمد بغالي مالك بـ"بائع الكلام القبيح" في سوق "النخاسة" الفرنسية، "اختار أنور بن مالك، كما عودنا ومجموعة أخرى من باعة الكلام القبيح في أسواق النخاسة الفرنسية، اقتفاء أثر الهندي سلمان رشدي فاستعان بحيلة الاستفزاز وإمعان الخنجر المسموم في العواطف الدينية المرهفة لقومه وبني جلدته فالوقت صار مناسبا لتقديم المزيد من فروض الطاعة والولاء لدافعي إيجار البيت بباريس ولممولي مشاريع الإصدارات ولمتعهدي الليالي الحمراء والصفراء الذين لن يجدوا أحسن من أقلام كهذه تحمل نفس أسمائنا وجنسيتنا ولون جواز سفرنا ليغذوا نارهم التي أوقدوها ويوقدونها ضد الإسلام والمسلمين". تهجم على القرآن الكريم ويتابع بغالي قائلا، "فصامويل هنتنغتون عراب (الصدام الأخير) لم يتجرأ على قرن رائحة الإسلام والمسلمين بتلك الصادرة عن فضلات البشر، لكن أنور بن مالك فعلها في الصفحة 288 وكان أشجع من رئيس الحكومة الإيطالي المهزوم سيلفيو برليسكوني عندما وصف في الصفحة 245 القرآن الكريم بـ ''المخطوط المحرف'' والمثير لأحقر غرائز الإنسان وأكثرها حيوانية، وفعل صاحب الرواية أكثر مما فعله رسامو الكاريكاتير الدانماركيون عندما وصف النبي، عليه الصلاة والسلام، بـ ''هاوي الفتيات الصغيرات''. ورأت الصحيفة الجزائرية أن بن مالك أكثر جرأة مما فعله بابا الفاتيكان، "فهذا الأخير لم يتجرأ على وصف الله، عز وجل، بـ ''الظالم''، حتى وإن كان يعتقد بأنه إله مفبرك أو أنه في أحسن الحالات إله المسلمين وحدهم، لكن بن مالك تجرأ عندما اختار في الصفحة 308 لبطلته الحاملة اسم عائشة، أصغر زوجات النبي وأقربهن إلى قلبه قبل أن تستبدله بـ ماريا (السيدة مريم والدة عيسى عليه السلام) طريقة جديدة لحساب عدد المرات التي تريد فيها تكرار ممارسة الرذيلة.. طريقة مبنية على قاعدة عدد أسماء الله الحسنى". وتستطرد الصحيفة: "وتبدو المقاطع التي استشهد بها البابا من كتاب الإمبراطور الروماني أقل إساءة للإسلام إذا ما قارنّاها بتلك التي أوردها صاحب (أو ماريا) في الصفحة 68 عندما تطاول على الذات الإلهية المنزهة بشكل لم يسبقه إليه حامل قلم. لم يكن أنور بن مالك في روايته الأخيرة مبدعا ولا حياديا، فقد جاء عمله أقرب إلى البيان الأيديولوجي الموجه منه إلى إنتاج الجمال· ولهذا فإن عليه أن يتحمل إلى الآخر مسؤولية اختياره وأن لا يطالب نقاده وقارئيه في الجزائر وفي العالمين العربي والإسلامي أن يكونوا حياديين مع نصه· ولا عقدة من قيمة الحرية التي ربما استنجد بها ليدفع بعض المواقف فقد أسقط حجتها عنه لأنه أخذ منها الحق وترك الواجب". تجدر الإشارة إلى أن أنور بن مالك من مواليد 1956م، وحاصل على شهادة الدكتوراه في الرياضيات، وكان أستاذا جامعيا في الجزائر، قبل ان يقرر العيش في فرنسا، ومن مؤلفاته باللغة الفرنسية: مواكب الصبر النافذ (شعر)، البربرية (دراسة)، لودميلا (رواية)، الحب الذئب (رواية). http://www.alarabiya.net/Articles/2006/09/21/27646.htm |
#2
|
||||
|
||||
+++ وصف رائحة المسلمين بأنها أسوأ من "فضلات الإنسان" +++
إقتباس:
يا الله احرقوا سفارات الجزائر يا بقرررررررررررررررر
__________________
+ لا تخف من الباطل ... ان ينتشر او ينتصر .... إن الباطل لا بد أن يهزم امام صمود الحق مهما طال به الزمن .... وكل جليات له داهود ينتظره وينتصر عليه "بإسم رب القوات" (قداسة البابا شينوده الثالث ) آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 24-09-2006 الساعة 11:15 AM |
#3
|
|||
|
|||
جيت متأخر يا صفصف
######################### آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 24-09-2006 الساعة 11:11 AM السبب: تم حذف الرابط بعد دمج الموضوعين معا |
#4
|
|||
|
|||
ماحدش اتكلم على المسلمين. ده واحد مسلم هو اللى كاتب الرواية. احنا مالنا؟!! بتتخانق معانا ليه؟!! وبعدين احنا مش بنفترى دى مقالات وتحقيقات مكتوبة على النت و عرضتها صحف و فضائيات و احنا بننقلها مش أكتر من كدة.
|
#5
|
||||
|
||||
ماران آثا
عزيزي الاخ عاطف السبعيني اعتقد انه لاذنب للمسيحيين في المنتدي لان ناقل الكفر ليس بكافر وانما يجب ان تلوم انور بن مالك المسلم علي مايقوله وماكتب ليس من عندياتنا واذا نظرت الي شريط الاخبار في قناة الجزيره ستجد هذا الخبر ولكن به تحريف حيث ذكر ان الكاتب فرنسي ولم تذدر انه مسلم
__________________
ان أردت أن تكون معروفا عند الله فلا تكن معروفا عند الناس
من اقوال الآباء |
#6
|
|||
|
|||
إقتباس:
وغير كدة الخبر من موقع قناة العربية , يعني صحيح 100% آخر تعديل بواسطة AleXawy ، 21-09-2006 الساعة 09:25 AM |
#7
|
|||
|
|||
إقتباس:
++++++++++++
__________________
Eine kleine Traene von KOPTEN ist so teuer علينا ان ننتقل من التفكير فيما نتمني ان يفعلة لنا العدو ,الي ما يجب ان نفعلة لنجبر العدو علي ان ينفذ ما نتمناة واظن ان اول ما سنجنية من هذا التفكير هو البدء بتكوين تنظيمات قبطية مسلحة |
#8
|
|||
|
|||
عزيزى الاخ الكريم اشكلر اسلوبك الرقى فى الرد عليا انما ليس كل ما ينشر عن طريق الاعلام صحيا سوء كان علينا كمسلمين او عليكم كمسحين ان نا خذ بة انما عندما تنقشتم ايها الاصدقاء كان الدنيا قامت لم تهدا وانتم تعلمون ان ذلك غير حقيقى انتم تتهمونا ورسولنا بل الكفر والارهاب وازنى وانتم جميعا تعلمون ان ذلك ليس من دينا ولا رسولنا وشكرا لردك
|
#9
|
|||
|
|||
إقتباس:
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|