|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
اكاذيب جبرائيل فى خطف الميسحيات
فى ملف اختطاف المسيحيات جاء بجريدة العربى الأسبوع الماضى مقال للسيد جبرائيل المحامى يتحدث فيه عن خطف الفتيات المسيحيات تلك الظاهرة التى تم مناقشتها فى برنامج الحقيقة بقناة دريم مع الأستاذ وائل الإبراشى تلك الحلقة والتى كنت ضيفا فيها مع السيد جبرائيل والذى كان يؤكد فى الحلقة ومازال يؤكد فى مقال العربى بأن التصور أصبح واقعا وأصبح الخيال حقيقة وأصبحت المشكلة لابد من وجود حلول لها إذ تنذر بفتنة طائفية إذ أنه يبدو أن هناك خلية منظمة لإكراه المسيحيات على الإسلام بالمخالفة للقانون. وأخذ يعدد السيد جبرائيل الحالات المخطوفة ومنها الفتاتان اللتان كانت أمهما فى برنامج الحقيقة ويقول عنهما كرستين وماريان والتى ذابتا كالملح ولم تعد أثرا بعد عين وكذلك نيفين فتاة الإسكندرية غير اللتان كانت تسعى للرهبنة ثم بقدرة قادر ذهبت ولم تعد، وهنا أكد جبرائيل فى البرنامج والمقال بأن هناك منظمات إسلامية تخطف المسيحيات وتجبرهن على الإسلام. مع العلم أنه عندما قال ذلك فى البرنامج سألناه عن اسم تلك المنظمات وأسماء تلك الجمعيات الشرعية التى يتحدث عنها لم يذكر الأسماء ولم يوضح الأماكن التى يدعيها. وما يثير الانتباه فى خطاب جبرائيل أنه فى الحلقة الثانية من الحقيقة والتى اتضح فيها عدم خطف الفتاتين كرستين وماريان حيث كان الرئيس مبارك قد شاهد الحلقة وأمر بإحضار الفتاتين كما اتضح أنهما قد هربتها بمحض أرادتهما قبل ذلك فى سبتمبر 2000 وقد تم تسليمهما للأسرة وتم خطبتهما على شابين مسيحيين ومع ذلك هربتا مرة أخرى إلى الشابين المسلمين اللذين ارتبطتا بهما بمحض أرادتهما الحرة ودون إكراه أو خطف من منظمات إسلامية، مع العلم أن فتاة الإسكندرية التى كانت تزمع الرهبنة. فهى قد ذهبت إلى الشرطة بدلا من الدير للأسلمة وليس للرهبنة والغريب أن تلك الفتاة حسب رواية أخيها وأختها كانت قد أرسلت مديرية الأمن بالإسكندرية للكيفية حتى يتم جلسة نصح. وذهب كاهن وكان يعمل ضابط شرطة إليها وكانت نتيجة الجلسة إصرار الفتاة على الأسلمة. وهنا يدعى شقيقها وشقيقتها والسيد جبرائيل بأنه كان يتم عليها ضغط من رتب كبيرة. ولا نعلم من هذه الرتب وما تلك الضغوط؟ وما دور الكاهن الضابط فى مواجهة تلك الضغوط؟ وهل إذا كان الهدف إخفاء تلك الفتاة التى يقول عنها جبرائيل إنها ذهبت ولم تعد. هل هى ذهبت بعد إعلان إسلامها أمام الكاهن أم قبل ذلك؟ وهل تمت مواجهتها مع الكاهن وشقيقتها أم لا؟ وإذا كان كذلك وهذا قد حدث حسب رواية أشقاء الفتاة فلماذا لم يأخذها الكاهن إذا لم تكن ترغب فى الإسلام؟ وإذا كانت هناك ضغوط حسبما يدعون. عَلِمها الكاهن ما هى الإجراءات التى اتخذها الكاهن خاصة أنه كان قد تم استدعاؤه رسميا من الأمن؟ ولأن السيد جبرائيل يريد هدفا محددا أو يسعى ومعه زملاؤه ليحقق مخططا مرسوما سنأتى إليه لاحقا. يقول فى الحلقة الثانية من الحقيقة أنه يملك وثيقة من أمن الدولة يعترف فيها بأن المراكز والأقسام تقوم بتسليم الفتيات التى تعتنق الإسلام إلى الجمعيات الشرعية. ولأهداف أخرى لدى جبرائيل يقوم وهو يقرأ خطاب الأمن هذا بإضافة الجماعات إلى كلمة الجمعيات الشرعية حتى يوهم المشاهد بأن هناك جماعات إسلامية وراء خطف الفتيات وليس الجمعيات الشرعية والفرق بين الاثنين بأن الجماعات الإسلامية فهذه جماعات متطرفة كانت تمارس الإرهاب وهى جماعات غير قانونية وهى جماعات تنضم إلى تلك التى قامت بأحداث سبتمبر 2001 ضد أمريكا وأمريكا التى يرتبط بها جبرائيل مع قيادات المهجر بعلاقات لم ينكرها بل يفتخر بها فى البرنامج ويقول إنه أحد الذين حضروا مؤتمر واشنطن فى نوفمبر الماضي. والأمر لم يقتصر على تعهد هذا الخلط من جبرائيل. فهو ومن على شاكلته. يقومون بدور خطير ومريب فى استغلال تلك القضية. فهل يملك أحد التأكيد على أن أى حالة أختفاء لأى فتاة هى حالة اختطاف منظمة بهدف الأسلمة. ألا يمكن أن يكون الأمر كذلك كما يمكن أن يكون الاختفاء نتيجة لإغراء مادى أو عاطفى أو هروب من مشكلة. أى أن الاختفاء بالإرادة الحرة حتى لو كانت تحت إغراءات كما أن هذا الأمر لم يحسم إلا بوجود الفتاة التى تقر إذا كانت خطفت بالإكراه فهنا إعمال القانون فورا. وإذا كان بإرادتها دون إكراه فلها حريتها إعمالا للحريات العامة ومواثيق حقوق الإنسان. باستثناء حالات القصر الأقل من ستة عشر عاما. وهذا هو الذى طلبته فى البرنامج وطالبت بأن تقوم الشرطة بإحضار تلك الحالات حتى نعلم الحقيقة بمنتهى الشفافية لكى لا يتم استغلال تلك الحوادث من قبل أقباط المهجر. الشيء الذى استجاب له السيد الرئيس وأمر بإحضار الفتاتين كرستين وماريان. إذن القضية فى هذا السياق وحتى هذه اللحظة هى قضية أخلاقية واجتماعية ويمكن أن تكون مادية ولكن خلطها بما هو دينى فهذا إقحام للدين فى غير موضعه. ولكن هذا الإقحام مقصود، ففى الداخل يستهوى الأقباط هذا التفسير التآمرى حتى يتم الرضاء النفسى فى مواجهة خيالات الاضطهاد التى تعشش فى العقول نتيجة للخطاب الدينى المسيحى الخطير الذى يروج هذه الأيام اتساقا مع أقباط الخارج، ومكسبا لأهداف القيادة الكنيسة الآن للعب دور سياسى للأقباط، كما أن هذا التفسير له أهداف سياسية خطيرة يقوم بها أقباط الخارج. والأهداف هى أن يقوموا بتصوير أن هناك تنظيمات إسلامية ممولة من الخارج تقوم بخطف الفتيات المسيحيات بهدف إجبراهن على الإسلام. وعندئذ فالأمر يصبح نوعا من الاضطهاد المنظم ضد الأقباط حيث يتم إجبارهن على ترك المسيحية والإكراه على اعتناق الإسلام وهنا يجب فورا تدخل القوى الأجنبية فى حسم تلك القضية وفى ايقاف هذا الاضطهاد وذلك إعمالا لكل مواثيق الإنسان وأيضا تنفيذا لقانون الحماية الدينية الذى صدر من الكونجرس الأمريكى عام 1997 لمواجهة مثل تلك الحالات. هذا هو المقصود من هذا التصعيد. وإلا لماذا عند مناقشة حالة مقابلة لفتاة مسلمة قال والدها إنها اختفت وهى بالدير الآن، وهنا صاح أحد أقباط المهجر وكان فى مداخلة مع الإبراشى من سويسرا قال لا نريد أن نميع القضية وأن نخلط الأوراق. مع العلم بأن القضية واحدة والأوراق هى نفس الأوراق والشفافية يجب أن تشمل جميع قضايا المصريين دون تفرقة بين مسلمين ومسيحيين. فهل اختفاء المسيحيات غير اختفاء المسلمات؟ وإذا كانت الأسر المسيحية تنزعج لهذا الاختفاء فهل الأسر المسلمة تسعد بهذا الاختفاء؟ أم أن العادات والتقاليد المصرية واحدة واختفاء فتاة مسلمة كانت أم مسيحية فهو عار اجتماعى قبل أن يكون عارا دينيا. فلماذا الكيل بمكيالين ولماذا التفرقة؟ هل لأن أمريكا تهتم باختفاء المسيحيات ولا يعنيها المسلمات؟ وهل هذا يتوافق مع سياسة أمريكا بعد سبتمبر وبعد ربط الإسلام بالإرهاب، أى ربط كل سلوك اجتماعى أو أخلاقى بممارسات إسلامية إرهابية؟. وأخيرا أقول للأخ جبرائيل لا يصح إلا الصحيح. فقد اتصل بى السيد جبرائيل بعد معرفة مصير الفتاتين كرستين وماريان بعد أن أصبحتا مسلمتين ومتزوجتين من مسلمين بعد الانجاب. فقلت له يا سيد جبرائيل أنا كنت أقول ومازلت إنه لا توجد هناك منظمات إرهابية منظمة للخطف بهدف الإكراه على الإسلام. فما هو موقفى لو قلت هذا ووافقتك مع أم الفتاتين على ذلك. فما هو موقفى بعد؟ فقال جبرائيل: أولا أن موقفك هذا يغضب منك الأقباط. فقلت يعنى أنت تكذب لكى ترضى الأقباط. فأنا لا يعنينى غير الصدق مع النفس واحترام الذات. فهل عندما يكون رأيى كذلك ولا أوافق بمخطط أقباط المهجر يقومون بهذا السب والشتم لى على الإنترنت. أقول إن هذا شرف لى فلا يصح إلا الصحيح. وهنا فوجئت بجبرائيل يقول لى بصراحة أنا عارف إن الفتاتين دول مش محترمين وعارف وأنا محامى تلك الحالات أن كل هذه المشاكل عاطفية وهى انحراف من أمثال هؤلاء الفتيات. ولكن إحنا لازم نعمل كده عشان يحدث اهتمام من الأمن ومن الدولة. لا أقول ماذا قلت لجبرائيل. ولا تعليق! جمال أسعد عبد الملاك |
#2
|
|||
|
|||
هذه هو راى الاستاذ المحترم جمال اسعد
اعتقد ان هذا الشخص من الاقباط القلائل المحترمين الذين يتكلمون بعقلانيه ودون جهل ولا يهاجمون بدون اى اسباب واكبر دليل عند ظهور الام المسكينه فى حلقه دريم ظهرت البنتين مع ازواجهم بكامل ارادتهم وطلبوا من الاقباط الابتعاد عنهم وعن ازواجهم واخيرا اقول لكم كفاكم كذب وافتراء واقول للسيد جبرائيل حقا ظامكم من وضعك فى منظمه حقوقو الانسان لانك لا تعرف شىء عن الحقوق ولا الانسانيه واعتقد انك وضعت نفسك فى مواقف حرجه كتيره sorry |
#3
|
|||
|
|||
جمال أسعد
ماذا وراء مايكل منير؟! أسأل كثيرا. لماذا وانت كاتب سياسى تكثر من الكتابة عن الكنيسة والاقباط وأقول أن الكتابة هى أحد الأساليب التى أعبر من خلالها عن أفكارى وآرائى ومواقفى السياسية. وما اكتبه عن الكنيسة والاقباط لا يخرج عن السياسة وأبداء الرأى السياسى فى أهم القضايا السياسية فمشاكل الأقباط هى مشاكل مصريين ومواقف أقباط المهجر ضد مصر وسلوكيات رجال الدين المسيحى بعيداً عن الجانب الروحى هى سياسة ومناقشة ذلك وتلك هم خصوصيات سياسية. فهل عندما يأتى مايكل منير الى مصر وهو أمريكى مصرى أى أن ولاءه الأول لأمريكا حيث يعيش ويرتزق ويمارس السياسة فقد رشح نفسه عضوا فى الكونجرس بولاية فرجينيا. ويستقبل استقبال الفاتحين وتفتح له أبواب المسئولين وتجرى وراءه وسائل الاعلام، هل هذا لا يجعلنا نناقش ذلك الذى حدث من زاوية سياسية؟ فمن المعروف أن ما يكل له علاقات سياسية بالادارة الامريكية وخارجيتها، وله اتصال بمنظمات أهلية أمريكية وغير أمريكية وله دوافع مستتترة طوال اليوم فى بث الأفكار الطائفية والافتراءات السياسية، كما أنه يتعاون مع منظمات إسرائيلية ويكتب عن كتاب صهاينة، ويقود حملة من أجل تدويل ما يسمى بمشكلة الاقباط ويعتبر تلك المشكلة مثل دارفور السودانية. والأهم أنه يؤلب الإدارة الامريكية ضد مصر بالضغوط على الحكومة المصرية من خلال قطع المعونة، والغريب أن ما يكل جاء الى مصر - وهذا حقه- ولكن كانت المفاجأة ان تلك الزيارة كان مرتباً لها من رئيس حزب يسارى معارض له علاقاته مع أقباط المهجر حيث أنه يقوم بنفس الدور الذى يقومون به من خلال جريدته التى يتم بتمويلها وتمويل الحزب الذى يرأسه من خلال الشيكات المهجرية من تنظيمات أقباط المهجر ولا نعلم هل ترتيب الزيارة بواسطة رئيس الحزب تمت بمبادرة خاصة منه أم بأوامر له وهل هناك علاقة خاصة بين رئيس الحزب والمخابرات العامة حيث تم لقاء مايكل برئيس المخابرات خاصة اننا نعلم انه يمكن ان يكون لرئيس أى حزب علاقة ما سياسية برئيس الوزراء أو الوزراء أو عند اللزوم برئيس الجمهورية. ولكن لا نعلم العلاقة المباشرة برئيس الحزب بوزير الداخلية ورئيس المخابرات تلك العلاقة يتباهى بها رئيس الحزب فى جلساته. واذا كانت الزيارة بأوامر رسمية أو بدون. ماهدف الزيارة وما نتائج مقابلة المسئولين؟ هل هى تلبية لضغوط خارجية؟ أم خوف من تلك الضغوط؟ ولماذا هذا المايكل بالذات؟ وهل هذا يعنى الاعتراف الضمنى بكل السلوكيات الطائفية المرفوضة وتسليما للضغوط الخارجية التى يقترفها أقباط المهجر، هل هذا يعنى أنه ما يكل هو سبارتكوس محرر الأقباط وان زعيمهم داخليا وخارجيا؟ وماهو دور لا أقول أقباط الداخل بل أقول دور المؤسسات السياسية والأهلية ودور السياسيين والمفكرين المصريين مسلمين ومسيحيين فى تناول مشاكل الأقباط التى أصبحت جاهزة على أولويات أجندة الاصلاح لكل القوى السياسية هل يعنى هذا أهمالا للطرح الداخلى وأستجابة للخارج مما يزيد الأختناق السياسى ويغيب الأمل فى اصلاح عن طريق الداخل؟ ومن هذا ماهو رد الفعل المترسب لدى الأقباط هل هو الأيمان بان مشاكلهم لن تحل الا عن طريق الخارج وأقباطه المهاجرين؟ وهنا ألا يتشعب هذا الاحساس الخاطئ ويصل الى أن الضغط الأمريكى هو السبب فى هذا الاستقبال؟ وأين مكان الانتماء لمصر فى تلك الحالة؟ على كل الاحوال فاستقبال مايكل بهذه الصورة جاء فى الطريق الخطأ وكان فى التوقيت الخطر. حيث أن نتائجه لن تكون فى صالح التوحد المصرى الذى هو الأمل الأوحد فى القضاء على المناخ الطائفى برمته وليس المشاكل القبطية فقط.. كما أن هذه الزيارة وهذا الاستقبال اكد خطأ المعالجة الاعلامية لما يسمى بمشاكل الاقباط. فالجميع يجرى ويلهث وراء أى خبر يخص الأقباط والكنيسة وأقباط المهجر حتى أدى ذلك الى خلق ما يسمى بالزعامات الكاذبة التى استمحلت وأستمرأت اطلاق الأعيرة الفشنك والتى تمثلت فى أنصاف المحامين وارباع السياسيين وبعض القضاة المفصولين. والذين تصوروا أنهم أصبحوا زعماء سياسيين لمجرد قيامهم برفع دعاوى هزلية لا تغنى ولا تسمن من جوع مثل دعاوى من افلام أو مسلسلات.. الخ. فهل بتلك السياسة الاعلامية نصل الى توصيف حقيقى وموضوعى لمشاكل الاقباط من خلال طرح سياسى لا طائفى؟ ومع هذا وهو الأهم فأن الحسنة الكبرى التى تمخضت عنها زيارة مايكل هى ظهور الأنقسام والفرقة بين المهجريين حول الكعكة التى يتسابقون عليها. فالزيارة جعلت عدلى ابادير وهو الذى يعتبر نفسه الزعيم الأوحد للأقباط داخليا وخارجيا وهذا دور قد حلم به وهو فى السجن جراء قضية الصناعة الكبرى فى الثمانينيات فخرج وفر الى الخارج ونسى الحلم وتذكره العام الماضى عندما عقد مؤتمر زيورخ الذى وضع مبدأ القسمة الطائفية المرفوضة فماذا قال عن مايكل: مايكل لا يمثل اقباط المهجر ولا الجاليات فى امريكا ولا يمثل المنظمة التى هو عضو فيها بل يمثل نفسه. وانه كان متحدثا باسم مؤتمر واشنطن ولا علاقة له بالمؤتمر بعد انفضاضه كما رفض عدلى ومعه 23 شخصية ومنظمة من أقباط المهجر زيارة مايكل ومقابلته لرئيس المخابرات المصرية. كما ينبه البيان الشعبى القبطى بعزل كل من يحاول تفتيت مسيرة الأقباط. ورد ما يكل على هذا البيان وتلك التصريحات بانها هى تصفية لحسابات شخصية وحقد شخصى ضده، مع العلم ان عدلى أبادير أتهم موريس صادق بانه عميل للأمن واضاف مايكل بان موريس لا يمثل احدا وان المنظمة التى يتكلم باسمها عبارة عن ثلاثة اشخاص هو أحدهم وأن موريس كان يحتال على المصريين بان يفبرك لهم قضايا كاذبة حتى يستخرج لهم هجرة سياسية مقابل عشرة آلاف جنيه. وانه يقوم فى أمريكا باختلاق أكاذيب للمهاجرين لتخليص هجرة ذويهم مقابل عشرين الف دولار. وأنه يدعى أنه محام فى أمريكا وهو لن يكون حيث انه لم يدرس حقوق فى أمريكا.. الخ، كما أن موريس قال أن مايكل متهم فى قضية كذب وسيحكم عليه بالسجن سبع سنوات. المهم أن هذا هو واقع اقباط المهجر بدون ماكياج أو محسنات أو ديكورات. هؤلاء قد أفشوا أسرارهم وأظهروا صراعهم وتنافسوا وتصارعوا على مكاسبهم. فهل بعد ذلك يملك أحد منهم أن يدعى أن هناك قضية محورية يؤمنون بها. هل بعد ذلك يزعمون أنهم مدافعون عن مشاكل الاقباط وما دور مشاكل الاقباط فى تخوين بعضهم البعض ومهاجمة بعضهم البعض.. ولماذا هذا الصراع؟ هل هو صراع على الزعامة. وأى زعامة وزعامة على من؟ هل هى زعامة من أجل المال من من ولأجل ماذا؟ وهل من يؤمن بالدفاع عن قضية يعتبرها حقا يمكن ان يحول هذا الايمان بتلك القضية والدفاع عنها الى صراع زعامى أو مادى. ماهذا؟ وهل هؤلاء هم الذين يدافعون عن قضايا الاقباط؟ ما أهون الاقباط. ويا الكارثة اذا كان امثال هؤلاء هم الذين يدافعون عنهم؟ وهنا لا أريد ان ازيد أحيل للقارئ العزيز إلى ثلاثة مقالات للكاتبة المناضلة مديحة عمارة بجريدة العربى حول دور هؤلاء وعلاقتهم بالمخابرات الامريكية ودور التمويل الامريكى لهم. حيث ان مديحة كانت بأمريكا لعدة سنوات وكانت متابعة لحركة هؤلاء.. فهل بعد ذلك يمكن ان نتوقف أمام مؤتمراتهم أو سلوكياتهم أو ممارساتهم ضد الوطن. أو نعطى لهم حجما اكبر من حجمهم وان نستقبلهم استقبال الفاتحين؟ اقول ان هذا ليس هو الحل. كما ان الحل ليس فى اهمال مشاكل الاقباط او التهاون فيها أو التقاعس عن حلها وسريعا. فاذا كانت حجة هؤلاء هى الدفاع عن مشاكل للاقباط يعرفها ويتحدث عنها القاصى والدانى. فلماذا لا نتحرك فى الاتجاه السليم. وعموما اذا كنت معارضا للنظام واكتب عن اخطائه وخطاياه وهذا حقى الذى لا أستجديه من أحد. هنا يحق على ان اذكر واقعتين لزم التنويه عنهما. الاولى القرار الجمهورى بتفويض المحافظين فى هدم واعادة بناء الكنائس فهذا القرار خطة فى طريق اصدار القانون الموحد لبناء دور العبادة للمسلمين والمسيحيين- كما نحذر هنا من تقارير الامن التى تتكيء على شعار حالة الامن. حتى لا يتم تفريغ القرار من مضمونه. |
#4
|
|||
|
|||
يا راجل يا استاذ يا مفكر كان ايه ردك على المحامى اللى خلى طفل يسلم فى بنى سويف -يا راجل كنت نطقت 0حتى ما ردتش عليه لما قال ان كل انسان اساسا مسلم 0انا رأى انك لازم تراجع نفسك و تشوف انت هتفضل تهادن و تنكر حقائق لحد امتى
|
#5
|
|||
|
|||
انا هكون بسيط فى ردودى عليك
انا مقتنع ببعض اشهد شاهد من اهلهم و نفسى اعرف سيرتك الذاتيه لحد ما بقيت ضيف اساسى للبرامج الغير مريبه و المريبه و انا 0واحد عادى راجل اعمال بحترم كل الديانات و لكن اقول الحقيقه ممكن بدبلوماسيه و لكن ليس بنفاق او مغالطه الله اعلم انت من تكون و نظرتك لنفسك ايه قدام المرايه |
#6
|
|||
|
|||
انا هكون بسيط فى حوارى معاك اولا عايز اعرفك ان بعض افكارك جديره بالاحترام و لكن اختلف معك فى حكمك السابق لكل قضيه بحيث يكون حكم او رأى ( و شهد شاهد من أهلهم )هل ده يضمن استمراريه على كل القنوات و البرامج المشبوهه و المحترمه
ثانيا نفسى اعرف تاريخ حياتك و كيفية و صولك لنجم نجوم الأراء الغير متوافقه مع 99%من اقباط مصر و على فكره انا رجل أعمال بسيط و فى ردودى بساطه و احترام لكل الأديان و لكن يحزننى سماع ردود تجعل المسلمين ينظرون لك باستعجاب مع مراعاة اننى لا اطلب منك نصرة اخاك ----- او --------0 |
#7
|
||||
|
||||
سوف لا اقوم بحذف المقال الذى وضعته بالاعلى للشى المسمى جمال أسعد ذلك لان هذا الشخص لا يستحق الرد عليه ولا الالتفاف الى مقالاته لانه يكتب باسم الاقباط وهو لا يمثل الاقباط ولكنه يمثل اهل بيته فقط وكل الاقباط لا ينظرون الى هذا الشخص وبقليل من البحث على الانترنت سوف تجد ما يقال عنها والمنظمه لا تنظر الى هذا الاشياء وانما تنظر الى الامام والى الاعلى واترك التعليق للاعضاء على الاراء الهامه للمدعو جمال أسعد
__________________
الاعمال العظيمة لا تؤدي بالقوة بل بالمثابرة
صموئيل جونسون |
#8
|
|||
|
|||
جمال اسعد رمز الغيره من مايكل سيده وتاج راسه
صدقوني يا جماعه انا لحد النهارده مشفتش احقر من كده
الراجل ده لو اعلن اسلامه ورميه لنفسه في المحيط العميق المسمي اسلام اريحله او اشرفله انه يحسب قبطي وارجوا وضع ايملاته او اي شيء نقدر نوصله صوتنا كاقباط الداخل انا لشفت اكتر من كده غيره ولا حقد ولا احساس بالنقص اخي عليك يا **** اسعر يا **** مخلوقات الارض يا يهوذا يا شيطان انا مش فاهم كل ده غيره من وعيم قبطي مصري : السيد مايكل منير انا مش فاهم هذا الشيء ليه كل الغيره دي منه علشان ميعني انت يا جمال فاشل وائل ابراشي يوم مكان جيبك مع مايكل في الحلقه لو سابنا نتصل بالتليفون كنت كلمتك و عرفتك انت ايه داخل الاقباط يا اخي انا مش فاهم ايه مزاجكك في انك تبيع اهلك وتكفر بمسيحيتك وبمشكلاته في مصر انا مشفتش نفاق زي كده بصراحه انت اخواني مسلم وليس من المسيح لانه ***** يا ****اسعد *****لا استطيع ان اقول عنك سوي انك (خاين ) آخر تعديل بواسطة Host ، 12-08-2006 الساعة 02:10 PM |
#9
|
||||
|
||||
الاخ كاتب الموضوع يقول ان جمال اسعد رجل محترم من الواضح انك منافق ومن نفس نوعية جمال اسعد 0 فين ناس كتير ممكن تبيع دينها تبيع شرفها علشان المجد الباطل وجمال اسعد من هؤلاء الناس يعيش بدون مبدء يعنى ممكن يعمل اى حاجة علشان الشهرة و المال ولايشرفنا ان يكون هذا التافه مسيحى ونحن لا نهتم بكلام هذا التافه |
#10
|
|||
|
|||
يهوذا الخائن
يا جمال أتعس
ان يهوذا الأسخريرطى خائن سيدة المسيح ليستحى و يخجل من اكاذيبك وسوف تثبت لنا الايام انك احد افراد العصابة المشاركة فى خطف الفتيات المغرر بهن وان نهايتك اشر وافظع من كل من خان شرفه و دينه ووطنه ربــــــــــــــــــــــــــــنا موجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــود |
#11
|
|||
|
|||
ارجو باسم حرية الكلمة ان لا تشطب مداخلتي حتي لا انفجر كمدا الي ربيب الخيانة ابن الاتعس يا ابن يهوذا يا ابن التعس يا احقر شخصية في زمرة شواذ الفكر والجسد الا تعرف ان ماريان وكريستين اقل من العمر القانوني ؟ يا متخلف عقليا مثل زبانية الحكومة الذين يذبحوا اهلنا في الكنائس ان اي قانون في العالم يمنع التغرير بقاصر او ممارسة اي نوع من الجنس الشفوي - مجرد كلام -- مع قاصر او يعطيها قطعة شكولاتة في مقابل ممارسة الرزيلة او تغيير دينها فهي لا تفهم ولا تعي وهو مطبق في مصر ايضا لكن لصالح المسلم فقط وعنما يكون الضحية قبطي عادي يتم هضم حقة بسببك وبسبب امثالك اي انك بتخاذلك وخيانتك سبب بلايانا كثيرا يا ابن الاتعس ما فكرت في العودة لمصر وابحث عنك واجعل منك عبرة لمن لا يعتبر لكن لا فائدة سيخرج علينا كثيرين من امثالك لكن سيدك الاوحد يهوذا شنق نفسة ومات واندلقت امعاوة وهو مصيرك وسنتحاكي بمصيرك ولن يسمح لاحد من الاباء الكهنة بالصلاة علي جسدك النجس في اي كنيسة لان الشعب لن يرضي ابدا الا تعلم يا هباب النيلة انك تحرج نفسك واهل بيتك الذين لا نب لهم الا ان ابيهم باع ضميرة خوفا او من اجل مركز ما لا تتكلم عن مايكل منير لان لسانك لا يجوز ان ينطق اسماء الرجال يا ابن ال ع -- ا ه -- رة يا من عريت عو - ر- تك للجماعات الاسلامية ولاخوان الخراب لتاخذ ثمن دم اخوتك مالك ومال الزعيم الشاب حبيبنا مايكل منير -- الرب يباركة ويرعاة بيمينة ويعضدة ويوما ما سنراة في اكبر مكانة في العالم وستموت عيظا وكمدا واستعد لكي تنفجر امعائك من الحزن مت بغيظك فانت لا في العير ولا النفير ا سيادك المسلمين سيلقونك في القمامة عنما يصلوا للحكم اما نحن فلنا شئ لا تعرفة اسمة الشرف علمنا اياة مخلصنا وفادينا وان عشنا فللرب نعيشة وعلي اسمة نستشهد والي لقائة نرتقب يوما مجيدا اسمع جيدا لو كالت هامتك تصل الي حذائة سنسمح لك ان تذكر اسمة الا انك لن تصل ابدا الي مستوي حذا ء مايكل منير زعيمنا الشاب المحبوب واري ان تموت يغيظك لان المرة القادمة قد يوجب البروتوكول السياسي ان يكون رئيس الجمهورية نفسة في لقاء الزعيم الشاب مايكل منير الذي ينطبق علية قول الرب (( لانة تعلق بي انجية ارفعة لانة عرف اسمي )) ان اسم مايكل منير مكتوب في قلوبنا محفور في عقولنا بكل حب فمن انت ؟ انت ببساطة خا ئن لكنت علي عو=-رت - ك وكتوب اسم سيدك ابليس يا ابن الاتعس اعرف انك تاتي الي هنا احيان لتقراء ما يكتب عنك او ربما بعض من اسيادك من اتباع الارهاب الاسلامي ذابحوا اهلنا ارجو ان يرسلو لك هذة -- اتفو-ووووو ولا سلام لامثالك |
#12
|
|||
|
|||
هو ده ردودكم على الاستاذ المحترم جمال اسعد
كفاكم سباب وشتائم هل عرفتم حقيقاتكم انكم لا تستطيعون الرد الا بالسب فقط ولا تناقشون اى شىء بالعقل والكلام المحترم اللى انتم مش متعودين عليه وايه رايكم فى اللواء لوقا بباوى اعتقد انكم ستسبونه كما حدث مع جمال اسعد واتمنى من الله ان يهديهم الى الاسلام ويحميهم من الضلال امين |
#13
|
|||
|
|||
امين ربنا يهديهم الى الاسلام خلى المسيحية تنضف من اشكالهم
|
#14
|
||||
|
||||
إقتباس:
الى الاسلام وبئس المصير |
#15
|
|||
|
|||
انا مش هرد بس هقولك انا إلهى إله حب فى إله تانى قال انه بيحب القتله و انا بنصح بالسماع لأبونا زكريا فى الفروق بين الحب و الارهاب
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|