|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
زيورخ تحتض أول تنظيم عالمي للدفاع عن أقليات الشرق الأوسط- سويس إنفو Swissinfo
زيورخ تحتض أول تنظيم عالمي للدفاع عن أقليات الشرق الأوسط شهدت زيورخ في الفترة ما بين 24 و 26 مارس الجاري المؤتمر الأول لمجموعة عمل أقليات الشرق الأوسط، برعاية المنظمة القبطية لحقوق الإنسان (الأقباط متحدون)، تحاور فيه أكثر من 40 شخصية قالوا إنهم "يعبرون عن صوت الأقليات في العالم العربي". وقد مزجت مداخلات المشاركين بين مشكلات يرون أنها واقعية ومخاوف مما وصفوه باتساع ظاهرة قمع الأقليات، وعلى الرغم من تأكيد المؤتمر على عدم الخوض في خصوصيات بعيدة عن أهدافه، إلا أن حرارة المداخلات الهبت أجواء المؤتمر. ودعا المهندس المصري عدلي أبادير منظم المؤتمر وصاحب فكرة تأسيسه إلى "توحيد جهود الأقليات العرقية والدينية في العالم العربي، مركزا على قضية أقباط مصر التي أخذت حيزا أساسيا في أجندة المؤتمر، وطالب بضرورة السعي للخروج بها إلى الرأي العام عربيا ودوليا، وذلك بوضع اللبنات الأولى لإنشاء مجلس للأقليات في الشرق الأوسط، ليبدأ عمله في الدفاع عن الأقليات العرقية والدينية واللغوية والمذهبية في الشرق الأوسط". وقد أكد المفكر الاردني شاكر نابلسي رئيس المؤتمر على أن "تحريك ملف الأقليات العرقية في الشرق الأوسط يجب أن يسير في طريقين، الأول داخل المنطقة نفسها من خلال منظمات المجتمع المدني التي يجب أن يكون لها دور فعال في التعريف بهذه المشكلة، والثاني على المستوى الدولي من خلال الحديث إلى المنظمات الدولية ولذا سينبثق عن المؤتمر لجنة قانونية لمخاطبة الرأي العام الدولي عبر قنوات الشرعية الدولية"، حسب قوله. من ناحيته قال مدحت قلادة، المسئول الإعلامي للمؤتمر لسويس انفو "إن حماسة الأقباط لتحريك هذا الملف نابع من معاناتهم في مصر وحرصا منهم على تحريك هذا الملف المثير دائما للقلق للحصول على حقوق المواطنة العادلة في مصر والكف عن الاضطهاد، وهو ما سينعكس تلقائيا بشكل إيجابي على الأوضاع هناك"، حسب رأيه. ونفى قلادة أن يكون المؤتمر موجها ضد جهة معينة أو يخضع لأجندة خفية، بل قال إنه "يعمل على فتح ملف الأقليات في الشرق الأوسط بصورة واقعية بدلا من الحديث عنها بشكل منفرد من كل بلد أو منطقة، فالإتحاد في منظمة واحدة يبرز حجم المشكلة الحقيقية ويعطيها البعد الإقليمي والدولي، مما سيسهل في حل المشكلة"، على حد تعبيره. بين الواقع والتنظير والمهاترة وضع المتحدثون الخطوط العريضة لمشكلات الأقليات في العالم العربي على محاور مختلفة، بعضها يميل إلى الحديث عن وقائع محددة من الحياة العامة، وأخرى تميل إلى نظريات حقوق الأقليات في مجتمع الأغلبية والرؤية القانونية لأوضاعهم، وثالثة مالت إلى إثارة الحضور بلغة خطاب وصفها البعض بالمستفزة، لاسيما التهكم على الأنظمة والهجوم على الفكر الديني بشكل عام وما وصفوه بخضوعه للإستغلال السياسي وتلاعب الحكومات بالمشاعر الدينية. فالأكراد قالوا إنهم "أكثر الأقليات تعرضا للإجحاف والظلم في الشرق الأوسط، مع تركيز الهجوم على العراق وإيران وسوريا وتركيا، حيث يتم قمعهم في نواحي مختلفة من الحياة، واستثنائهم من جميع المناصب الهامة"، ورأوا في مداخلاتهم أن هذا الملف "يتم تسييسه للحصول على مكاسب سياسية لحساب أطراف أجنبية"، وذلك دون الإشارة إلى المكاسب التي حصل عليها أكراد العراق وتمتعهم بالحكم الذاتي هناك. ومن شمال افريقيا طفت مشكلة الأمازيغ والبربر حيث وصفها المتدخلون بأنها "المشكلة المنتشرة من موريتانيا إلى ليبيا"، وفي حين أن لهم حقوقا في المغرب وأخرى منقوصة في الجزائر، فإن أمازيغ ليبيا تحدثوا عن "إبادة تامة لهم"، وتغييب وصفوه بـ"المتعمد لحضارة وثقافة سادت لقرون وعقود"، ونددت إحدى المداخلات بما وُصف بـ "النهج الليبي لمحو كل الآثار الأمازيغية من البلاد"، وهو ما رآه شاكر النابلسي أفضل مداخلة "لاحتوائها على أمثلة وبيانات حقيقية". ومن شمال إفريقيا أيضا تحدث الكاتب التونسي "أبو خولة" عن مشكلة من يتحولون إلى المسيحية في الجزائر، واصفها أوضاعهم في المجتمع بالمعاناة تحديدا، وطالب بحمايتهم وتوضيح مشكلتهم بشكل أفضل في الإعلام العربي، مثلما تفاعل معهم الغرب لاسيما فرنسا. ثم دار الحديث حول العلاقة بين من وصفهم السوداني دينغو سيون "العرب والأقليات العرقية والدينية المختلفة" في بلاده، ورأي أنها تصل في أغلب الأحيان إلى "العبودية والرق والإتجار بالبشر وانتهاك كافة حقوقهم الثقافية والدينية"، وأعتبر أن صراع دارفور يدخل في هذا الإطار، مثلما كانت حرب الجنوب السوداني، "التي ناضل الجنوبيون لسنوات في سبيل الوصول إلى حريتهم، ويتوقع أن يصل الأمر في دارفور إلى ما آل إليه الحال في الجنوب، وحتى تتحرر الأقليات العرقية في هذا الجزء الإفريقي"، حسب قوله. وأسهب الصابئة في شرح ما وصفه المتحدث باسمهم "مشكلة عميقة تهدد قيمهم ومبادئهم كأقلية دينية في العراق، تكن الإحترام للجميع الذين ينكرون حقهم في الحياة"، حسب وصفه، وهو ما ذهب إليه أيضا الدروز والبهائيين ومن يصفون نفسهم بالإحيائيين واللادينيين وأتباع المذاهب الدينية القديمة التي انتشرت في بعض المناطق العربية وبلاد الطوراق. رغم التأكيد على الموضوعية في المؤتمر إلا أن التوتر شاب فعالياته بحثا عن الموضوعية وبعيدا عن الملاسنة ورغم أن المؤتمر يتخذ قضية الأقليات بشكل عام، إلا أن بعض المداخلات مالت إلى تحويل دفة الحوار إلى توجيه انتقادات حادة إلى الحكومة المصرية بسبب التعديلات الدستورية وتدخل الدولة في شؤون الكنيسة وأوضاع الأقباط "الذين يتم التحايل عليهم للدخول في الإسلام برعاية الدولة"، حسب رأي احدهم، وهو ما أدى إلى حدوث ملاسنة كلامية بين عدلي أبادير مؤسس المؤتمر وجهاد عودة من لجنة السياسات التابعة للحزب الوطني الحاكم في مصر، الأمر الذي اثار ردود فعل مختلفة بين معارض لهذا الأسلوب في الحوار، وبين من يعتقد بأن الأقباط عليهم الكشف عن الحقائق كاملة أمام الجميع. وقال جهاد عودة لسويس انفو، إنه "يتفق مع رأي شاكر النابلسي في وضع إطار عام يعكس توافقا بين أقليات الشرق الأوسط، لوضع مشكلاتهم في هيكل يمكن معالجته، وهذا في إطار برامج الإصلاح العامة على أرضية وطنية"، اما بشأن أزمة الأقباط في مصر، فقال بأنهم "يعانون من نفس المشاكل التي يعاني منها المجتمع المصري كله، لأن الغلاء أو البطالة وغيرها لا تفرق بين مسلم ومسيحي، وما قيل عن خطف الفتيات القبطيات لإجبارهن على اعتناق الإسلام مبالغة كبيرة، وان كان هذا لا يعني انكار وجود مشكلة اجتماعية عامة يستوي فيها المسلمات والقبطيات، لأسباب مختلفة لا علاقة لها بالدين"، على حد تعبيره. كما رأى عودة أن ما قيل في المؤتمر عن تدخل الدولة في أزمة الكنيسة القبطية "غير صحيح"، بل تعود المشكلة إلى ما وصفه "توجهات بعض الكهنة والقساوسة ومنظمات المجتمع المدني القبطية، ويجب أن يعلم الجميع أن الكنسية القبطية تتمتع باستقلالية في شؤونها الداخلية ولا دخل للدولة فيها". كما انتقد جهاد عودة الملاسنات الكلامية التي امتلأ بها المؤتمر، ورأى أنها "تعبر عن ضعف الثقافة المدنية بين المشاركين وهشاشة فكرة احترام الرأي الآخر، في حين أن المفترض أنهم يرفضون الحجر على أفكارهم، ومن المفترض أيضا أن يكونوا المثال الجيد للجميع، وأن يعكسوا صورة ديمقراطية الصحيحة"، حسب قوله، مؤكدا على أن هذا الرأي يعبر عن وجهة نظره الخاصة ولا يمثل وجهة نظر الحزب أو لجنة السياسيات. يـــــتــــبــــع
__________________
KOTOMOTO
|
#2
|
||||
|
||||
تــــابــــع
حلول قانونية وهجوم على الإعلام أما المحور الأكاديمي فقد تطرق إليه الخبير القانوني الدكتور عوض شفيق، فتحدث عن وجهة النظر القانونية للأقليات في العالم العربي، وموقف الأمم المتحدة من قضاياهم وكيفية استخدام آليات القانون لحل مشكلة الأقليات وضمان حقوقهم، وكانت مداخلته أكاديمية تستحق جلسة خاصة للبحث في مضمونها الذي يبتعد عن النظرية ويميل على البحث عن حلول عملية. في حين رأت بعض المداخلات ضرورة تعديل القوانين والدساتير في الدول العربية، للوصول إلى حقوق الأقليات وتفعيل المواطنة العامة بغض النظر عن الهوية الدينية أو الإنتماء العرقي، وأن تتحول المجتمعات العربية إلى العلمانية التي تفصل الدين عن الدولة، وشطب الإنتماء الديني من بطاقات الهوية، وحذف بنود القوانين التي تعامل الناس على أسس دينية حتى في أمور الزواج والطلاق. وبينما طالب البعض بحث الأقليات على رفع قضايا على الحكومات التي تضطهد حقوقهم أمام المحاكم الدولية، رأى آخرون أن التغيير لا يكون عبر القانون بل من خلال تغيير مناهج التعليم وأساليب التربية للسماح بقبول الآخر والتعايش معه من منطلق المساواة الإنسانية والحرية والعدالة والقيم المتسامحة، التي تغيب عن المنطقة العربية منذ قرون، حسب قول أحدهم. وقد اتهم بعض المتدخلين الإعلام بشكل أساسي بأنه سبب ما وصفوه بتخلف العالم العربي عن الإنفتاح الفكري وغياب الوعي الحضاري والثقافي وعدم الحديث عن حقوق الأقليات وكأنها من المحرمات، بل ذهب البعض إلى وجود تأثير ما وصفوه بتأثير البترودولار على السياسات الإعلامية الرسمية والفضائية، وانها السبب في انتشار الأفكار الأصولية بسبب زيادة المساحات الزمنية المتاحة للبرامج الدينية. ورأي فريق آخر بأن هذا التيار يقابله تيار "طهران دولار" لبث الفكر الشيعي وتصدير الثورة الإيرانية، وإن كانت المداخلات مالت إلى المبالغة وتضخيم حجم هذا التأثير، بشكل ابتعد في بعض الأحيان عن الواقعية، مثل اتهامات وجهت للتلفزيون المصري الرسمي ببث فتاوى تحض على كراهية غير المسلمين، وهيمنة من وصفهم المتحدثون بذوي العمائم واللحى على خريطة إعداد البرامج. الإعلامية اللبنانية نورما فارس دعت في تعليقها لسويس انفو إلى "ضرورة قيام الإعلام بالنظر بإمعان فيما يحدث حولنا وعدم السكوت عنه، ومد جسور التفاهم واحترام الآخر بين شعوب المنطقة، وبين الأقليات والأغلبية، لأن المشكلة هي أن الوسائل الإعلامية مرتبطة بجهات التمويل التي ترتبط بشكل غير مباشر بالأنظمة، ويظهر هذا في التقارير الإعلامية وعدم معالجة مشكلات الأقليات فتأتي الحقيقة غالبا منقوصة"، على حد قولها. وتتابع نورما فارس قائلة: "فمن المفترض مثلا أن يهتم الإعلام بوجود 70 مليون أمي في العالم العربي وهذه مشكلة ايضا تؤدي إلى نقص الوعي والفهم، ومن المفترض أن يعطي الإعلام الأهمية المرئية لإيصال رسائل التي تدافع عن القيم الإنسانية المشتركة لتنمية الوعي"، حسب رأيها. "الواقعية العملية" وقد استضاف المؤتمر الحاخام اليهودي نيسان مورداخاي الذي أشار إلى "معاناة اليهود كأقلية دينية في العالم العربي"، ولكنه أسهب في الحديث عن تسامح الدول العبرية رغم ما أسماها بـ "المعاناة من الأغلبية العربية المحيطة به"، وهو ما أثار استياء الحاضرين من الفلسطينيين من العلمانيين والمسيحيين، الذين رفضوا أن تظهر إسرائيل في هذا المؤتمر في ثوب الضحية بينما "هي مرتكبة لأكبر المجازر منذ النكبة وحتى اليوم"، حسب مداخلات عدد من الفلسطينيين وهو ما ألهب أجواء المؤتمر لاسيما عندما أعلن موردخاي بشكل قاطع أن اليهود "لن يقبلوا بعودة اللاجئين لأن هذا يعني القضاء على الدولة العبرية بسبب التحول الديموغرافي الذي سيطرأ على بلاده". أما الخطوات العملية التي يجب أن يخرج بها المؤتمر، فقد لخصها سعد الدين إبراهيم مدير مركز بن خلدون للدراسات الإنمائية (بالقاهرة) بالتحول إلى الموضوعية في تناول القضايا والابتعاد عن النظريات والمهاترات، والعمل المنهجي في طرح المشكلات، والاعتماد على البيانات الدقيقة والمسجلة المتبوعة بإحصائيات وشهادات واقعية، والابتعاد عن التهويل والمهاترة، لأن كل هذا سيساعد على حضور مقبول أمام المجتمع الدولي والمنظمات المعنية بهذا الأمر. المتهم الوحيد في كل فعاليات المؤتمر كانت الأنظمة العربية، فقد اتفق الحضور على أنها "قمعية ديكتاتورية تسلب الحريات وتمنع التطور وتقف في وجه الإصلاحات"، بل ذهب البعض إلى أن "التغيير يبدأ من إزاحة تلك الأنظمة"، أما كيف؟ فقد اختلف فيه الحضور، هل عن طريق تدخل أجنبي؟ أم عبر مواصلة الضغوط على جميع الجبهات الداخلية والخارجية؟. وفيما رأي البعض أن التدخل الخارجي "قد يؤدي إلى وصول الأمر إلى ما آل إليه في العراق"، يعتقد آخرون أن "ممارسة الضغوط والتعاون مع الجهات الصديقة في العالم هي خير وسيلة" قبل وصول الإسلاميين إلى الحكومات عبر الديمقراطية، ليتحول العالم العربي إلى "إيران على الطريقة السنية"، حسبما جاء على لسان أحد الحضور. ومن الواضح أن الدعم الخارجي لن ينقطع عن هذا المؤتمر، مثلما أكد الأمريكيان القس بيشوف مارفين والناشطة في حقوق الإنسان كاترين بورتر، "سنساعدكم في واشنطن وستراسبورغ ونيويورك". سويس انفو - تامر أبوالعينين - زيورخ
__________________
KOTOMOTO
|
#3
|
||||
|
||||
المشاركون حسب الترتيب الأبجدي
احمد ابو مطر احمد عبد الله اشرف عبد القادر اقبال الغربي آمال قرامي بيشوف مارفين جهاد عودة حبيب افرام دانيل بايبس رفعت بكري سعد الدين ابراهيم سلامة الشيخ سيار الجميل سيمون ون سيون دينج شاكر النابلسي طارق حمو عبد الحميد الانصاري عبد الخالق حسين عدلي أبادير يوسف عزت بولس العفيف الاخضر عوض شفيق غسان المفلح فراس قصاص كاثرين بورتر كميل حليم مجدي خليل محسن وديع محمد البشري (ابو خولة) محمد الجهيمي مردخاي نيسان مصطفى الطيفي ميري كيرياكي نادية علوني نادية غالي ناظم باقر نضال نعيسة هوشنك بروك وائل دبسي وفاء سلطان وليم ويصا نسبة بعض الأقليات في عدد من الدول العربية (من مصادر مختلفة) * العـراق: ـ المسيحيون غير العرب 3% ـ الصابئة المندائيون أقل من 1% ـ الأكراد 18% ـ الايرانيون 1.5% ـ التركمان 2% * سـورية: ـ العلويون 10% ـ الدروز 4% ـ الاسماعيليون 7% ـ المسيحيون غير العرب 3% ـ الأكراد 4% ـ الترك 1% ـ الشركس 1% * الأردن : ـ المسيحيون 1.5 % ـ الشركس 1.6 % ـ الشيشان أقلية ضئيلة ـ الأرمن 0.5% ـ الأكراد 0.3% ـ التركمان 0.12% * لبنان: ـ الدروز .6% ـ العلويون أقل من 1% ـ المسيحيون العرب 33% ـ المسيحيون غير العرب 5% ـ الأكراد 1% ـ - الترك أقل من 1% * مصر: ـ النوبيون 2% ـ البجا (ومنهم البشارية) أقل من 0.5% ـ البربر (السيويون) أقل من 0.5% ـ أفارقة آخرون وغجر2% ـ الأقباط 9% * السودان: ـ البجا 6% ـ الهوسا 4% ـ النوبيون 3% ـ الفور 2% ـ شعوب صحراوية أخرى 4 % ـ القبائل النيلية وشبه النيلية 16% ـ البانتو 2 % ـ الوثنيون (كلهم من غير العرب) 25% ـ المسيحيون 5% * الجزائر: ـ المسيحيون العرب أقل من 1% ـ البربر السنة (أهمهم الشاوية والقبائليون والشلوح) 26% ـ الاباضيون (المزابيون، وهم من البربر) أقل من 1% ـ الطوارق (بربر سنة من البدو الرّحّل) أقل 0.5% ـ المسيحيون البربر (خصوصاً في جبال القبائل). أقل من 1% * المغرب: ـ البربر 36% ـ الطوارق (بربر من البدو الرّحّل. أقل من 1% ـ اليهود 0.2 % ـ الأوروبيون (الاغلبية مسيحيون)1% ـ الأفارقة (الزنج) أقل من 1% * موريتانيا: ـ المولّدون (عرب وبربر) 40% ـ الأفارقة الزنج 20 % ـ البربر (بمن فيهم الطوارق) 2.5%
__________________
KOTOMOTO
|
#4
|
|||
|
|||
برافو الرب يباركهم ويساعدهم في نضالهم ضد الظلم الاسلامي
وشكرا للبشمهندس عدلي ابادير ولوننا كان نفسنا انه يتم تكليل المؤتمر بحضور البشمهندس مايكل منير وده كان هيبقي له تاثير كبير جدا في مصر كاسم معروف وقيادي قبطي قوي ولكن الخيره في مختاره الله الرب يبارك تعب محبتكم .................................................. .. ويارت بعد كده تتوفر مصاربف المؤتمرات ونعمل بيها مشاريع في مصر نقوي بها اقتصاد الاقباط وشكرا |
#5
|
||||
|
||||
إلى الامام يا أقباط
الاستمرار فى عقد تلك المؤتمرات بإنتظام و دون تاخير او تأجيل يحقق إيجابيتان هما (1)تعريف العالم اجمع بمن هم الاقباط أبناء مصر الاصليين و كيف اصبحوا أقلية عددية فى أرض اباءهم و اجدادهم بعد الاحتلال الاستيطانى العربانى المحمدى لبلادهم (2)وضع مسالة الاضطهاد العرقى الذى تتعرض له عرقية الاقباط على يد نظام العربان المحمديين الحاكم فى مصر كقضية عالمية القاصى و الدانى يعرف بها و بمن هو المجرم و من هو المجنى عليه فيها (3) الربط بين قضية الاقباط و بقية القضايا الناشئة عن الاحتلال الاستيطانى العربانى المحمدى لآشور و كردستان و فينيقيا و السودان و ممالك البربر فى شما افريقية بما سيحقق اكثر عالمية المشالة القبطية و تعاطف المضطهدين فى الارض مع اخوتهم الاقباط (4)كلما كثرت المؤتمرات و تعاقبت و انتظمت مواعيد عرضها [[حتى لو صار كلام المتداخلين متكررا يقال فى كل مؤتمر دون جديد]] كلما قلت ردود الافعال الحاقدة المتشنجة الارهابية من الهمج العربان و حكوماتهم ضد هذه المؤتمرات بعد ان اصبحت حقيقة من حقائق الحياة يروها كل يوم فلا تتسبب فى اهتياجهم كل ذاك الاهتياج مما سيزيد ايضا من الردود الايجابية و ينكسر الحاجز النفسى لدى الكثير من جبناء القبط من الكلام عن مشاكلهم |
#6
|
|||
|
|||
يارب يكون في جديد نشعر به في مصر .
كل يوم مؤتمرات واجتماعات ولا جديد ولا تغيير . |
#7
|
|||
|
|||
إقتباس:
المفاجاة ,الدكتور جهاد عودة عضو لجنة السياسات فى النظام الحاكم يعترف فى المؤتمر امام العالم اجمع -يعترف ويؤكد اضطهاد الاقباط فى مصر بسبب التطرف الاسلامى - وقد شاهدت هذا التسجيل فيديو على الهواء مباشرة وياريت لو منظمة اقباط امريكا تذيع هذا المؤتمر هنا فى المنتدى |
#8
|
|||
|
|||
انا فى راى مهمه عملنا مؤاتمرات لا احد يسمعنا الا الذى حضر المؤتمر و لكن للازم يحصل توسع فى الاسلوب بعمل راى عام عالمى و ليس اللجوء الى الامم المتحدة لان الامم المتحدة فى حد ذاتها دول لها مصالح مع الدول العربية الديكتاتورية و فى نفس الوقت يخذوا رد فعل ضدنا ويقولوا اللى انتم جلابتم الاحتلال علينا و يلزم يحدث اعلام قوى للاظهار الحقيقة و ليس ان بعد كل حدث يحدث على اقليه نقول ان حدث اضطهاد و لكن يجب يكون فى اعلام مرئى و مترجم الى عدة لغات لعمل راى عالمى فى اقليات مضطهاده و يجب ان نبدء فيه فورا
|
#9
|
||||
|
||||
-تعليقات قراء العربية هى اسخف ما فى الموضوع-
http://www.alarabiya.net/Articles/2007/03/28/32977.htm ----------------------------------------------- اتهام بتمويل اسرائيلي لمؤتمر أقليات الشرق الأوسط.. ورئيسه ينفي ----------------------------------------------- دبي - فراج اسماعيل أكد د.شاكر النابلسي رئيس مؤتمر أقليات الشرق الأوسط الذي عقد في زيوريخ بسويسرا واختتم أعماله الاثنين 26 -3 -2007 عدم صحة تقرير نشر في باريس بأن وزارة الخارجية الاسرائيلية ساهمت بنصف تكاليف المؤتمر. وأوضح في حديث لـ"العربية.نت" أن مردخاي نيسان حضر المؤتمر – الذي عقد جلساته على مدى يومين - بصفته الأكاديمية وليس ممثلا لوزارة الخارجية الاسرائيلية كما أشار التقرير، وأن الدليل على كذب ما جاء فيه أن رئاسة المؤتمر قررت حذف كلمته التي ألقاها وأثارت اعتراضات شديدة من الحاضرين. وقال النابلسي: إن من قام بالصرف على المؤتمر هو المهندس عدلي أبادير يوسف، المصري المقيم في سويسرا (رئيس منظمة الأقباط متحدين وهي الجهة المنظمة) والدعوة التي وجهت لمردخاي نيسان كانت دعوة شخصية له باعتباره اكاديميا فهو استاذ الدراسات الاسلامية بالجامعة العبرية، والذي رجح قرار الدعوة أنه مؤلف كتاب "الأقليات في الشرق الأوسط" وهو موضوع المؤتمر. وأضاف: لم يتم على الاطلاق دعوة موردخاي نيسان على أساس صفة رسمية، ولن ندعو في المستقبل أي رسمي اسرائيلي أو أمريكي أو من أي جنسية كانت، لأننا ندعو فقط الأكاديميين والباحثين الذين لا علاقة لهم بالسلطات. علاقاته الأخرى لا نعلم بها وتابع: إذا كان نيسان له علاقة بجهة ما سواء في اسرائيل أو خارجها فهذا شأنه ونحن لا نعلم بها ولم يعلمنا أيضا بها، ولم ندعه لأنه مستشار في الدائرة الفلانية أو العلانية، ولكننا دعوناه كأستاذ جامعي وباحث في شؤون الأقليات فقط. وكان التقرير الذي نشره أحد المواقع الالكترونية قد ذكر أن "موردخاي هو مستشار الموساد لشؤون الأقليات في الشرق الأوسط ويشغل مركزا علميا وإداريا في مركز اريئيل للأبحاث السياسية الذي يعتبر أحد الأذرع البحثية وثيقة الصلة بجهاز الموساد ووزارة الدفاع الاسرائيلية" وأن "الجهة الفعلية التي تقف0 وراء المؤتمر من خلف الكواليس، يعتقد أنها برنامج شؤون الأقليات في جهاز الموساد الاسرائيلي". كما تناول التقرير حضور دانيال بابيس الذي وصفه بأنه "منظر اليمين المسيحي الصهيوني". لكن النابلسي قال لـ"العربية.نت" إن بابيس هو رئيس Middle east forum "منتدى الشرق الأوسط" وهذا المنتدى طبعا متهم باتهامات كثيرة جدا وما أكثر الاتهامات في هذه الأيام. وأضاف أن دانيال بابيس يظهر في عدة فضائيات عربية ويكتب أيضا في صحف عربية، وهو مسموع في العالم العربي والشرق الأوسط باعتباره أحد الخبراء الأمريكيين في شؤون هذه المنطقة، ونحن دعوناه من خلال هذه الخبرة وليس من خلال علاقته بأي دائرة أمريكية رسمية سواء كانت الخارجية أو زارة الدفاع أو الكونجرس أو البيت الأبيض أو المخابرات.الخ. لا شأن لنا بذلك على الاطلاق. نحن ندعو الأشخاص بصفاتهم الشخصية وبصفتهم باحثين ومفكرين فقط لكي يساعدونا في موضوع المحور الذي يدور حوله المؤتمر. واستطرد شاكر النابلسي: قبل أن ينعقد هذا المؤتمر بمراحل، كانت اتهامات ضده كما يتهم عادة أي مؤتمر آخر يعقد في أوروبا أو أمريكا من قبل ناشطين شرق أوسطيين بأن هذا المؤتمر مدعوم من جهة أجنبية ما أو من جهة معادية، وبأنه تدعمه مثلا اسرائيل أو المخابرات الأمريكية أو الموساد. كل التمويل من جيب أبادير وقال: هذه الاتهامات ونظرية المؤامرة هي المسيطرة الآن على عقول الناس وهي التي تشاع هنا وهناك، ولكني أريد أن أؤكد لك بأن هذا المؤتمر بالكامل لم يتلق حتى من أقباط المهجر أنفسهم أي معونة ما عدا المهندس عدلي أبادير يوسف الذي صرف عليه من جيبه الخاص من الألف إلى الياء. وأضاف: لو كانت الادعاءات صحيحة فيما يتعلق بموردخاي نيسان أو أن المؤتمر من جهة أجنبية أو اسرائيلية لما كنا قد ألغينا وشطبنا كلمته من المحاضر كلية لأن هذه الكلمة قوبلت باحتجاج كبير جدا من قبل الحاضرين، وأعطيت الفرصة كاملة لمعظمهم لكي يردوا عليه ردا قاسيا، ثم قررت أمانة المؤتمر أن تشطب كلمته نهائيا من محاضره. تصدينا لموردخاي بقوة وسألت "العربية.نت" المهندس عدلي أبادير رئيس منظمة أقباط متحدون، وهي الجهة المنظمة فقال تعليقا على هذه الاتهامات: موردخاي نيسان جاء ليتكلم باعتبار اليهود أقلية في الشرق الأوسط، واعتقد أن المؤتمر ساحة تدخل فيها السياسة، ولهذا قمنا بالتصدي له وشطبنا كل كلمته من المضبطة، وشطبنا أيضا كلمة قسيس من نيويورك اسمه "بيشوب مارفن" شطح أيضا مثل نيسان. وتابع: ما يختص بالمصاريف فأنا شخصيا المتكفل بها، وقد دفعت جزءا بسيطا منها، ولم أدفع الباقي حتى الآن، وكنت اتمنى من الحكومة المصرية ان تساعدني وتدفع النصف أو المبلغ بالكامل، خصوصا أنني وجهت الدعوة للسفيرة والمستشار في برن عاصمة سويسرا، فلم يأتيا أو يقدما اعتذارا. وأضاف: لست رجلا خائنا حتى أتلقى تمويلا للمؤتمر من اسرائيل، ومستعد أن أضع أصبعي في عين أي شخص يدعي بأنه دفع لي فرنكا سويسريا واحدا في المصاريف. أما عن أسباب السماح لاثنين فقط بالرد على كلمة موردخاي نيسان، قال مدحت قلادة المسؤول الاعلامي لمنظمة الأقباط متحدين: ليس لنا أجندة سوى مصلحة أوطاننا وأن تعيش في سلام، وقد كان هناك كثيرون يريدون الرد ولكن رئاسة المؤتمر سمحت لنادية عيلبون وأحمد أبو مطر فقط باعتبارهما فلسطينيين، كما رد عليه أيضا السوري نضال نعيسة. وكان موردخاي نيسان طالب في كلمته المشطوبة من المضبطة عدم عودة اللاجئين الفلسطينيين، معتبرا أن فلسطين هي وطن لليهود فقط. أما دانيال بابيس فهو صاحب نظرية الرعب الاسلامي وله كتاب "الاسلام الجهادي العسكري يصل أمريكا".
__________________
KOTOMOTO
آخر تعديل بواسطة kotomoto ، 28-03-2007 الساعة 04:58 PM |
#10
|
|||
|
|||
طبيعي جدا الي قناه وموقع العربيه نت والوهابيين المسيطرين عليه حتي في الردود ان يكونوا اول المهاجمين
ولكن القافله تسير وال**** تنبح لحد ما ظورها بتخرم |
#11
|
|||
|
|||
مؤتمر الأقباط الخامس يؤسس منظمة دولية لحقوق الأقليات
الأهالي - رسالة زيورخ: أميرة عبدالسلام - أعلن المؤتمر السنوي الخامس لأقباط المهجر ب زيورخ في سويسرا تأسيس منظمة دولية معنية بحقوق الأقليات بالوطن العربي يكون مقرها الدائم زيورخ بالإضافة إلي عدة أفرع أوروبية وأمريكية.. جاء هذا كأحد توصيات فعاليات مؤتمر حقوق الأقليات بالشرق الأوسط والذي اختتم أعماله أمس بمشاركة عدد من المفكرين والمثقفين المهتمين بشئون الأقليات في العالم بالإضافة إلي ممثلين عن أقليات الشيعة والسنة والأكراد والأقباط والنوبيين والأشوريين وسوريان سوريا ولبنان إلي جانب مندائيين العراق والمغرب وأمازيج ليبيا وموارنة لبنان. من جانبه أكد الدكتور شاكر النابلسي المفكر الأردني أن المؤتمر تأسس لإعلان منظمة للدفاع عن الأقليات المختلفة بالعالم العربي.. من خلال جبهتين الأولي: شرق أوسطية والثانية: الشرعية الدولية.. وهذا إشارة منه إلي تأسيس هذه المنظمة والتي تنبثق عن المؤتمر، وتسعي إلي الحصول علي حقوق الأقليات.. في العدالة والمساواة بين جميع المواطنين.. وأشار النابلسي إلي أن حقوق المواطنة بدأت مؤخراً في الاستقواء بفعل ذوبان جليد الديكتاتوريات. أما طارق حمو ممثل الأكراد فاستعرض موقف الأكراد في العالم العربي فكيف أصبحوا مجرد أقلية برغم تزايد عددهم والذي توقع أن يصل عام 2020 م إلي أكثر من 120 مليون كردي. أما الدكتور جهاد عودة أستاذ العلوم السياسية بجامعة حلوان وعضو لجنة السياسات بالحزب الوطني فعرض في كلمته لمعاناة مصر منذ عصر السادات من عدم الاستقرار في نمط العلاقات السياسية وخاصة الإسلامي القبطي منها.. والذي لم يصبح إشكالية رئيسية من إشكاليات الاستقرار الداخلي في سبيل التحول إلي الديمقراطية بل أضحي أيضا معضلة مهمة من معضلات الأمن الوطني. وأكد عودة علي أن دستور 71 يدعم المواطنة لما يمنحه للأقباط من امتيازات من الحق في تولي الوزارات والمناصب السيادية بناءً علي المادة 40 من الدستور فإن منصب رئيس الجمهورية لم يشترط دينا معينا استناداً إلي المادة 75 الفصل الأول الباب الخامس. ولكن جاء الخلط في المادة الثانية والتي تنص علي أن الإسلام دين الدولة واللغة العربية لغتها الرسمية ومباديء الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع. وتتجاذبها الحياة السياسية في هذا الشأن قوتان أولهما مدنية والأخري دينية.. وتسعي هذه القوي الدينية إلي القضاء علي مظاهر الحياة المدنية التي أعطت مصر قوتها الدولية وسمعتها المهنية العالية وإلحاقها بدول ضعيفة غير حديثة. من جانبه انتقد المهندس عدلي أبادير زعيم أقباط المهجر وراعي المؤتمر موقف الرئيس مبارك من استبعاد المادة الثانية من التعديلات الدستورية الأخيرة وفقاً لما أبداه العلمانيون واليساريون والإسلاميون والمعتدلون من ضرورة تعديل هذه المادة أو إلغائها والتي وضعت المسيحيين تحت وطأة الاضطهاد منذ أكثر من 55 عاماً.. وتحسين شروط العيش وقد أصبحت مصر دولة ديكتاتورية بوليسية وتحكم الإخوان والسعودية في كل شيء وتحدث أبادير عن أسلوبه في النقد قائلاً: من الصعب أن استعمل الدبلوماسية مع من يضطهدوننا منذ 55 عاما وتحدث أبادير عما تفعله السعودية في مصر تجاه الأقباط والأموال التي تنفقها من أجل هدم هيكل الأسرة المسيحية. كما تحدث أبادير عن محاولة اختراق أقباط المهجر منتقداً النظام المصري بأنه بدلاً من أن يستفيد من هؤلاء الذي يبلغ عددهم 5،1 مليون ويصبحون بوقا له ويرسلون لمصر المزيد من الأموال التي تسهم في الاقتصاد المصري يحاول أن يخترقهم بواسطة أمن الدولة. وانتقد أبادير أيضاً العلاقة بين النظام والإخوان والتي وصفها بالزواج الكاثوليكي وليس العرفي وأن أمن الدولة أصبح في يد الإخوان وهناك علاقة بينهم وبين النظام الحاكم. |
#12
|
|||
|
|||
تشكيل مجموعات الضغط، ولوبي في الخارج
وطلبى هو اضفاء الفاعليه على العمل فى مواجهه تلك الانحرافات بفعل قوى قادر على التأثير المباشر فى مجرى الامور وعلى سبيل المثال وجود قنوات اتصال دائمه مع جمعيات الامم المتحده لحقوق الانسان وتزويد هذه الجمعيات فى الامم المتحده بكل أمر يقع فيه اهدار لاى حق من حقوق الانسان فى تلك الدول ولذلك سنحتاج الى التوثيق السريع للوقائع.وهذا سيجعل المنظمات الدوليه على علم دائم بمجريات الامور فى احداث طائفيه او انتهاكات لحقوق المواطنه وحقوق الانسان فى تلك الدول لما سيكون له مردوده السريع فى التعامل الدولى مع تلك الدول والقدره على اثاره القضايا فى وقتها وليس بعد انتهاء الاحداث ويكون اللى عاوز يقتل قتل واللى عاوز يحرق يكون حرق.. اما بالنسبه للمرأه فنحتاج آليات اكثر تنظيما لتلقى شكاوى المرأه من انتهاكات هذه القوى الغادره الغاشمه لحقوق المرأه. علاوه على القدره على استطلاع رأى المرأه فى المواضيع المتعلقه بقوانين يجب فرضها فى الدول المنتهكه لحقوق المرأه. |
#13
|
|||
|
|||
ممتاز من الاديبه الرائعه وفاء سلطان +
+++++++++++++++ +++++++++++++++++++ ++++++++++++++++++++ |
#14
|
|||
|
|||
يا ناس يا هوه عايزين نحس الكلام ده فى مصر 0
يعنى هيبطلوا تكفير فينا 0 ولا هيلغوا المواد الاسلاميه فى المدارس 0 وكمان هل نبنوا كنائس براحتنا ولا ايه 0 فهمونى الله يخليكم |
#15
|
|||
|
|||
نجثو لالهنا شكرا علي هذا التقدم في قضيتنا نطلب من الرب ان يكلل هذا العمل بالنجاح والي اخوتي وابنائي الاحباء ارجوكم تبرعوا ولا تبخلوا ابدا ان يد الرب مع العاملين ليعطينا الرب روح واحدة اننا كلنا نعمل بروح واحدة بلا كلل لا يوجد شئ اسمة هذا قبطي امريكي وذاك مصري كلنا اقباط كلنا في نفس المصير الرب يبارك عملكم جميعا وان لم يحضر مايكل الموتمر لكن بلا شك يتمني نجاحة مثلة مثل اي قبطي لاننا كلنا نعرف مدي اخلاصة لاخوتة لا تبخلوا ابدا من اجل اخوتنا ارسلوا تبرعاتكم بلا اي تردد وبلا اي تاخير بل بكل كرم مسيحي --فمن يد الرب اخذنا ومن يدة نعطية وكما قال المسيح لة المجد كل ما تفعلوة باخوتي الاصاغر بي تفعلون - من اجل يسوع الهنا من اجل طفلة قبطية عجز ابوها عن حمايتها من محمدي فاجر لم يتورع عن اغتصابها بمساعدة شرطة متعصبة حقيرة من اجل شهدائنا في الكشح والزاوية الحمرا و مصرنا الحبيبة التي باعوها من اجل شاب تم ذبحة لانة لم يشهر اسلام قهرا كعادتهم للدخول في عقيدتهم الشيطانية الشريرة من اجل كرامة اب عجز عن حماية اولادة وابنتة وزوجتة واموالة من اجل اخوة المعمودية والوطن والانسانية من اجل الرب يسوع الهنا من اعطانا كل شئ بلا اي تردد بل سار بكل شجاعة الي الصليب حاملا اياة وحمل معة خطايانا فهل سنبخل علي اخوتنا في بضع دولارات لن ناخذها معنا للقبر -------------- اعرف شابا قبطيا شجاعا - الرب يباركة - يدفع عن سخاء ويعمل بكل قوة لاعلان كلمة الرب فقط امس انقذة الرب من موت محقق علي - الفري واي - وضربت خشبة طائرة عربتة وهو علي سرعة 150 لكن الرب جعلها تنحرف قليلا وينكسر الزجاج الامامي دون ان يتطاير علي وجهه ووصل الي منزلة بسلام ان يد الرب تنجي اولادة احبائي الكتاب يقول اكرم الذين يكرمونني هيا نعطي الرب من مالة الذي ائتمننا علية لنكون جديرين باننا مسيحيين فلا نلوم الغرب ونحن نفعل نفس الشئ والرب يبارككم ويعوض عليكم تعبكم هذة ليست عظة ولكنها نصيحة اخ اكبر لمصلحتنا كلنا وبكل محبة في اسم يسوع |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|