|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
+++ بيان بخصوص أحداث الإسكندرية +++
بيان بخصوص أحداث الإسكندرية لقد شاهدنا بإهتمام بالغ ومخلصٍ، لله وللوطن، أحداث الإسكندرية المؤسفة، ورأينا كيف خرجت جحافل المسلمين لينصروا دين الله .. الذي كادت، أن تقْتَلِعَ جذورَه، وتهدمَ عرشَه، وتُسقطَ هِلالَه، مسرحيةٌ بسيطة جداً على المستوى الفني، وعاديةٌ جداً على مستوى الطرح. تحكي قصة شاب مسيحي أسلم، وجذبته الصُّدَف ـ التي هي ليست خيراً من ألف ميعاد ـ إلى جماعة سلفية متطرفة، رأينا ملامحها كثيراً على شاشة التلفاز والسينما وفي شوارع مصر الحبيبة. ونحن جميعاً نتذكر الأخ علي الذي قيل له: لا تناقش ولا تجادل يا علي في فيلم "الإرهابي" لعادل إمام، وفي "طيور الظلام". وفي مسرحية "الإرهاب" للفنانة ماجدة الخطيب. وأخيراً في عام 2005م على مسرح الهناجر "عين الحياة" للسيد لينين الرملي. وفي مسلسل "الحور العين" في شهر رمضان. وصدِّق أو لا تصدق أن هذه المسرحية عرضت منذ عامين في كنيسة مار جرجس بمحرم بك بالإسكندرية، ولم تعرض إلا يوماً واحداً في إطار حملة للتوعية ضد الإرهاب. وقد رأى قساوسة الكنيسة عدم جدوى إستمرار العرض فتم إيقاف المسرحية في الحال. واجتمع المطبخ بوجهيه الأمني والإخواني لتوزيع الأدوار: ـ من يقوم بطبع أكثر من 20000 CD للمسرحية ـ من يقوم بتوزيعها على المحافظات : إسكندرية ، القاهرة ، كفر الشيخ ، الشرقية ، الفيوم ـ من يقوم بتوصيلها إلى الجرائد ( أمثال : الميدان والأسبوع ) والتي تقوم بالدور الإعلامي الذي تلعبه قناة الجزيرة لتنظيم القاعدة في بث وإشعال الفتنة وتحريض جموع المسملين في الأخذ بالثأر في شهر رمضان، شهر التوهج الديني في بلاد المسلمين. ـ وفي خط متوازٍ كان فريقٌ مسئولٌ عن نقل المتظاهرين إلى الإسكندرية بعد صلاة الجمعة 21 أكتوبر 2005م ـ وفريق مسئول عن حشد المسجَّلين خطر والبلطجية لمكان المظاهرة. والسؤال الذي يطرح نفسه، أين كانت قناة الحياة وأبونا زكريا بطرس باعتبارهم الآن المتهم الرئيسي في إشعال الفتنة الطائفية في مصر والإخلال بالسلام الإجتماعي، وبتهديد الأمن القومي، وبشق الصف بين عنصري الأمة . أين كنا عام 1981 في مذبحة الزاوية الحمراء، عندما قتل أكثر من 81 قبطي على رأسهم القمص مكسيموس جرجس؟ أين كنا في 12 مايو 1990 في كنيسة الأنبا شنودة بالنوبارية حيث كان على رأس قائمة الشهداء القس شنودة حنا عوض كاهن الكنيسة؟ أين كانت قناة الحياة أثناء مذبحة ديروط في 4 مايو 1992 حيث توجهت مجموعة من الجماعات الإسلامية وقتلت أكثر من عشرين شهيداً وعلى رأسهم د. برزي النحال، والطفل أليشع ألفي سمعان؟ أين كنا من مذبحة دير المحرق 11 مارس 1994 حيث أطلق إرهابي من الجماعات المتطرفة الرصاص على مجموعة من الزوار أمام بوابة الدير واستشهد حوالي ستة أفراد على رأسهم القمص بنيامين المحرقي المشرف على الكلية الإكليريكية بالدير والراهب أغابيوس المحرقي وكان عمره 35 عاماً وهو ابن خالة الأنبا سويرس أسقف الدير ؟ أين كنا من مذبحة القوصية حيث تم ذبح من رفض دفع الجزية وعددهم 40 شهيدا على رأسهم الثري القبطي وهو من كبار تجار القوصية سامي يعقوب ميخائيل، والطبيب صفوت زاخر صالح، والصائغ شريف شوقي نجيب؟ وأين كنا من مذبحة عزبة الأقباط بالبداري 25 فبراير 1996 حيث اقتحم المتطرفون العزبة وأطلقوا الرصاص على المواطنين العزل فقتلوا سبعة منهم. وأين كانت قناة الحياة وأبونا زكريا من شهداء أبو قرقاص 1997م. وقد أطلق عليهم الرصاص من الخلف وهم يصلون داخل الكنيسة ؟ وشهداء نجع حمادي بهجور 13 مارس 1997 وعددهم عشرة شهداء 22 أبريل 1997 في المنيا وشهداء قرية الكشح في أول يناير 2000م وعددهم 21 شهيداً. كل هذا غير أسلمة القاصرت ، وفتاوى وقنابل أقوال شيوخهم : ها مصطفى مشهور المرشد العام الراحل للإخوان المسلمين وقوله للأهرام ويكلي: أنه على الأقباط أن يدفعوا الجزية بديل التحاقهم بالجيش حتى لا ينحاز المسيحيون الذين في صفوفه إلى صف الأعداء حين محاربة دولة مسيحية. وها الشيخ عبد الحليم محمود في كتابه ( الإيمان بالله ) إذ يقول: " المسيحيون أشبه بمرض خبيث معدي ويجب على المسلمين أن يذلوهم وأن يسيئوا معاملتهم ويحتقروهم ويقاطعوهم حتى يضطروهم إلى اعتناق الإسلام ومن فتاويَ الشيخ عمر عبد الكافي في إجابته على سؤال: هل يجوز تحية المسيحيين؟ فأجاب: لا تحية، فقط قل له صباح الخير ، مساء الخير ، ازيك يا خواجة. وها عبد الجواد ياسين في كتابه ( مقدمة في فقه الجاهلية المعاصر) يقول : في ظل دولة الإسلام أيا كان إسمها فلا مفر من الجزية ولا مشاركة للمسيحيين في الحكم ولا اعتماد عليهم في دفع ولا جهاد وإنما هم دوماً في حالة ينبغي أن تشعرهم بقوة الإسلام وعظمته وبره وخيره وكرامته وسماحته، أي في حالةٍ تدفعهم على الجملة إلى الدخول فيه. والشيخ أبو إسلام أحمد عبد الله صاحب مركز التنوير الإسلامي وهو مُمَوَّل من السعودية ومتخصص في محاربة المسيحية وقد أصدر كُتُبَ : اسلموا تسلموا ، الكنيسة والإنحراف الجنسي، عيسى رسول الإسلام ويقول الشيخ صلاح أبو إسماعيل : المسلم الهندي أقرب للمسلم المصري من القبطي المصري. والجرائد القومية التي لا تخلو من مقالات محمد عمارة، وزغلول النجار من الإزدراء بالكتاب المقدس. حتى جريدة الدستور التي نقدِّر رئيس تحريرها إبراهيم عيسى بأنه وطني مخلص ، لكنها هي أيضاً لم تَفْلِت من فخ إزدراء الدين المسيحي. وها جريدة الأسبوع ومصطفى بكري، لا يخلُ عدد من الإزدراء بالدين المسيحي وكنيسته ورجاله. وكل هؤلاء المزدرين لا تحاكمهم الحكومة، ولا تضعهم تحت طائلة القانون والمادة 98 من قانون العقوبات والتي تعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر ولا تتجاوز خمس سنوات أو بغرامة لا تقل عن 500 جنيهٍ ولا تزيد عن 1000 جنيهٍ كلَّ من استغل الدين بالترويج أو التحبيذ بالقول أو بالكتابة أو بأي وسيلة أخرى لأفكار متطرفة ..." وكأن المسيحية ليست دينا سماويا، وكأن الإنجيل ليس بكتابهم المقدس ولذلك لم تحقق نيابة أمن الدولة العليا طواريء في تاريخها إلا مع من ازدرى أو نقض أو ناقش أو ارتد عن الإسلام وكأنه هو الدين الوحيد في مصر "الممنوع الاقتراب منه أو التصوير"! وغيرُه مباح ومستباح. وها المادة الثانية من الدستور المصري ترسخ مفاهيمَ الدولة الدينية وترسخ الطائفية قبل أن تُوْجَدَ قناةُ الحياة وأبونا زكريا فتعلن هذه المادة من الدستور: أن الإسلام دين الدولة واللغة العربية لغتها الرسمية ومباديء الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع. مصر التي كانت في يوم من الأيام مسيحيةً أصبحت على يد عمرو بن العاص وعلى يد الرئيس الراحل أنور السادات تدين بالإسلام وشريعته تحكم مرجعيتها. وهذه المادة تعلن بوضوح حالة التمييز الديني في دولة متعددة الديانات. وبالتالي هذه المادة تخالف مادة أخرى من الدستور وهي مادة 40 التي تعلن أن المواطنين لدى القانون سواءٌ وهم متساوون في الحقوق والواجبات العامة لا تمييز بينهم في ذلك بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة . وفي ظل هذا الكم والكيف من التمييز الديني، وفي ظل قانون الطواريء وفي ظل آيات ونصوص قطعية في القرآن منذ 1400 عام، منها: "قاتلوا الذين لا يؤمنون باللهِ ولا باليومِ الآخِر ولا يحرمون ما حرم اللهُ ورسولُه ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون" (التوبة 29) "يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود وال***** أولياءَ بعضُهم أولياءُ بعضٍ ومن يَتَوَّلَّهُم منكم فإنه منهم إن الله لا يَهدي القومَ الظالمين ( المائدة 51 ) "إن الدين عند اللهِ الإسلام" ( آل عمران 19 ) .
__________________
+ لا تخف من الباطل ... ان ينتشر او ينتصر .... إن الباطل لا بد أن يهزم امام صمود الحق مهما طال به الزمن .... وكل جليات له داهود ينتظره وينتصر عليه "بإسم رب القوات" (قداسة البابا شينوده الثالث ) |
#2
|
||||
|
||||
+++
وفي ظل دولة الرسول وفي عصر خلفائه الراشدين الذي أوصى قبل مماته ألا يجتمع دينان في الجزيرة العربية. وفي ظل الشروط العُمَرِيَّةِ تصبح الجماعات الإسلامية التي يطلقون عليها الجماعات الإرهابية من الإخوان المسلمين إلى السلفيين مروراً بالجماعة الإسلامية وجماعة الجهاد وجماعة التكفير والهجرة وتنظيم القاعدة، أقول يصبح كلُّ هؤلاء مبنيين على أساس القرآن والسـُنة وعلى الامتثال والطاعة لأوامر الله ورسوله في إرهاب الآخر ورفض الآخَر وتكفير الآخَر وذبح الآخَر وغزو الآخَر. ويكتمل مشهد الفتنة الطائفية الذي سبق قناة الحياة وأبونا زكريا بـ 1400 عام. والواقع أن ما فعلتُه ما هو إلا محاولةً مني لشق النقاب عن الحقيقة لتروها وجهاً لوجه بلا تورية وبلا تُقية وبلا نفاق وبلا دبلوماسية. لعلكم عندما تعرفون الحق .. يحرركم الحق. وإني هنا أعلن أنه مع كامل إحترامي لقداسة البابا شنودة الثالث، الذي أقدره كبطريركِ الكنيسة وباعثِ نهضتها في العصر الحديث، لكن ليس لقداسته دخل بما أقوم به في قناة الحياة، فأسلوب تناولي لهذه القضايا الحوارية لا يتفق مع أسلوب قداسته الذي يحرص على تجنب مثل هذه المناقشات. ولذلك .. أعلن بوضوح إن ما أفعله في قناة الحياة هو بدافع مستقل عن الكنيسة المصرية وليس للكنيسة أو للبابا شنودة أي دخل من قريب أو بعيد في برامجي على قناة الحياة. فهذه رؤيتي الشخصية ودعوة الله التي حملتها على كاهلي منذ زمن بعيد، ودخلت سجون مصر ونفيت بسببها. ويشهد الله عليّ إني لا أرجو من وراء ذلك أي أغراض سياسية أو مادية لأني حسبت كل الأشياء نفاية لأجل المسيح. ولكن دافعي الوحيد هو رؤيتي لملايين من البشر قد أغواهم الشيطان وأعمى أذهانهم وأضلهم عن الطريق الصحيح . وأخيراً أوجز بعض المطالب التي أرى أنها بداية لحل مشكلاتنا في وطن مدني وليس وطن ديني: 1 ـ أطالب بإلغاء قرارات الخط الهمايونى العتيق والذى يعود إلى القرن التاسع عشر فمن غير المعقول أن نحتاج للحصول على موافقة رئيس الجمهورية للسماح لنا ببناء كنيسة أو حتى لإصلاح دورة المياه الخاصة بكنيسة فى حين أن بناء الجوامع في مصر ليس عليه أى قيود أو معوقات. ورغم تفويض المحافظين بهذه السلطة، ولكنه تفويض مقيد بمراعاة قواعد الخط الهمايوني. 2 ـ أطالب بالمساواة فى بث البرامج الدينية الخاصة بهم من خلال وسائل الإعلام التى تسيطر عليها الدولة. 3 ـ استعادة باقى أراضى الأوقاف المسيحية والتى كان العائد من أرباحها يستخدم لإعانة الفقراء من الأقباط. إن وزارة الأوقاف الإسلامية تضع يدها على هذه الأوقاف المسيحية بالرغم من صدور حكم قضائى بإعادة الأرض إلى أصحابها الشرعيين وهم الأقباط. 4 ـ وضع نهاية لعمليات اغواء الفتيات المسيحيات من قبَل بعض المتطرفين المسلمين وذلك لإجبارهن على التحول إلى الإسلام. 5 ـ حرية العقيدة لكل المواطنين المصريين ويتضمن ذلك حرية تغيير الديانة. فالمسيحى يجد كل الترحيب والتشجيع للتحول إلى الإسلام وبالتالى يجب أن يكون لدي المسلم الحرية فى التحول إلى المسيحية إن أراد ذلك. ولكن عادة ما يتعرض من يريد التحول إلى المسيحية للسجن و التعذيب. 6 ـ رفع خانة الديانة من البطاقات الشخصية واستمارات طلب الوظائف حتى لا تستخدم الديانة كأساس للتمييز ضد المسيحيين. 7 ـ مراجعةٍ المناهج الدراسية والتأكد من خلوها من الإساءة إلى المسيحية والمسيحيين بل بالأحرى أن تحث الطلاب على قبول واحترام الآخَر. كما نوصى بإدخال مواد إلزامية فى المدارس الحكومية لتعليم حقوق الإنسان. 8 ـ أطالب وسائل الإعلام الحكومية بالكف عن توجيه حملات الكراهية ضد المسيحيين ونعتهم بالكفار مما يخلق جوا من التعصب يسهل أن تتزايد فيه أعمال العنف ضد المسيحيين. ويجب على وسائل الأعلام أيضا أن تسمح بإذاعة برامج قبطية. 9 ـ إنهاء التمييز ضدنا في التعيين في الوظائف و كذلك في الترقيات فمن النادر أن يعين المسيحي في وظيفة حيوية كوزير أو مسئول حكومى. وفى الوقت الحالى لا يوجد في مصر أى مسيحى يعمل كمحافظ أو رئيس مدينة أو رتبة عالية فى البوليس أو عميد لكلية. 10 ـ الكف عن التمييز ضد الطلبة المسيحيين في القبول فى المدارس التى تتحكم فيها الدولة. إذ أن عددا قليلا جدا من المسيحيين يسمح لهم بالالتحاق بكلية الشرطة والكليات العسكرية. وعدد قليل جدا آخر من المسيحيين يسمح لهم بشغل وظائف المدرسين المساعدين فى كليات الطب و الصيدلة والهندسة وكل كليات القمة. 11 ـ تفعيل وسيلةٍٍ لخلق تمثيل مناسب لهم فى البرلمان المصرى. ونقترح حصر بعض المناطق للمرشحين الأقباط فقط. إن الممارسات المستمرة لاستبعاد الأقباط وإقصائهم عن السياسة يجب أن يتوقف. ونعتبر الحزب الوطنى الحاكم قد أخفق بوضعه قبطيين فقط على قوائم مرشحيه للبرلمان (الانتخابات القادمة أواخر 2005م) 12 ـ أطالب بتدريس تاريخ الأقباط ولغتهم وثقافتهم فى المدارس والكليات المصرية حيث يدرس أبناؤهم وبناتهم. 13 ـ السماح لهم بالانضمام بدون أى قيود لكافة الجامعات التى يُنفق عليها من الأموال العامة مثل الأزهر وكليات الشرطة والعسكرية. ففى الوقت الحاضر يسمح للأقباط فقط بنسبة 2% من الأماكن في كلية الشرطة والأكاديمية العسكرية و تى هذه النسبة الضئيلة لا يتحقق انضمامها فعليا. وإني أكرر دعوتي لحضرات الشيوخ الأفاضل أمثال الدكتور سيد الطنطاوي أو الدكتور القرضاوي، أو الدكتور محمد عمارة أو الدكتور زغلول النجار، للحوار الهادئ حول ما نطرح من مواضيع نريد استيضاحَها بغية الوصول إلى معرفة الحق الذي يعطي الحرية الروحية. وسلام الله الذي يفوقُ كلَّ عقلٍ يكون مع الجميع آمين http://www.islam-christianity.net/
__________________
+ لا تخف من الباطل ... ان ينتشر او ينتصر .... إن الباطل لا بد أن يهزم امام صمود الحق مهما طال به الزمن .... وكل جليات له داهود ينتظره وينتصر عليه "بإسم رب القوات" (قداسة البابا شينوده الثالث ) |
#3
|
|||
|
|||
ربنا يحميك من كل شر يا أبانا القمص زكريا بطرس ... يا ابونا الجليل الحر المحترم الغير منافق الصادق مع نفسك و مع ربك ... ربنا يكتر من أمثالك ... لتدب الحياة و النخوة و الكرامة و الحرية فى دماء الشعب القبطى الشبه ميت ... آخر تعديل بواسطة 2ana 7or ، 11-11-2005 الساعة 01:09 PM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|