|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
نقد
حالياً الحكومة لاترغب فى التبشير وبالتالى نجد من يعارضون التبشير ، ومن يؤيدون التبشير لايتكلمون بسبب الخوف ، لكن المصيبة هو تخريج فكرة تقول أن التبشير حرام دينياً ولايتفق مع المسيحية ، ولوى عنق النصوص والفلسفة المسيحية والتاريخ للوصول للغاية السياسية المطلوبة وفى هذه جميعها يعظم إنتصارنا بالذى أحبنا |
#2
|
|||
|
|||
إقتباس:
لكن التبشير له أصول وطريقة سليمة والجهاد لابد وأن يكون قانونيا يا يوساب |
#3
|
||||
|
||||
إقتباس:
__________________
KOTOMOTO
|
#4
|
|||
|
|||
إقتباس:
إقتباس:
ما الذي تقصدة بكلمة (قانوني) ؟ هل المقصود بذلك هو رضاء السلطات عن التبشير و المبشرين ؟ ان معظم المبشرين في اعمال الرسل مارسو رسالتهم التبشيرية بالرغم من عدم رضاء السلطات في ذلك الوقت عن دورهم التبشيري و كانت نتيجة ذلك هي اكليل الشهداء...... فنتأمل مثلا في اعمال الرسل حين قامت السلطات بالقبض علي المبشرين فأتي ملاك الرب و انقذهم و طلب منهم ان يستمروا في التبشير.... (فالقوا ايديهم علي الرسل و وضعوهم في حبس العامة و لكن ملاك الرب قي الليل فتح ابواب السجن و اخرجهم وقال : اذهبوا قفوا و كلموا الشعب في الهيكل بجميع كلام هذة الحياة) اعمال 5 :18 يا اخي الحبيب ساويرس....حينما (نتحجج) بموافقة القانون علي دورنا التبشيري في الامم طالما كان بسلاح الكلمة كما يقول الوحي الالهي المقدس. فنحن بذلك نتمسك في العالم الزائل او نتمسك في الكراسي التي نجلس عليها و ننكر كلام الرب يسوع ... كلمة الانجيل تعني البشارة ....البشارة المقدسة لكافة الاجيال و بشارة السلام و المحبة التي حافظ علها و نشرها اجيال و اجيال من الاباء و الشهداء.....كلمة الرب يسوع التي سالت من اجلها دماء الشهداء كالانهار حين رفضوا الانصياع لكلام الحكام الوثنين لعبادة الاوثان و فضلوا نشر كلمة الاله الحي .... يا اخي الحبيب ..... الوصية واضحة وضوح الشمس في كبد السماء .... (اذهبوا الي العالم اجمع و اكرزوا بالانجيل للخليقة كلها ) مرقس 16 :15 صدقني يا ساويرس....اذا تخلينا عن الكرازة بعقيدتنا متعللين بموافقة القانون او عدم موافقتة اعتفد ان تلك الاية سوف تنطبق علي حالتنا........ لانه كان خيرا لهم لو لم يعرفوا طريق البر من انهم بعدما عرفوا يرتدّون عن الوصية المقدسة المسلمة لهم.) رسالة بطرس الرسول الثانية 1 :21 الرب يباركك |
#5
|
|||
|
|||
إقتباس:
ما كنتش كتبتها اقرأ تفسير أبونا تادرس يعقوب بالنسبة للآية ونحن يلزمنا أن نجاهد قانونيًا، أي حسب شريعة مدربنا يسوع المسيح، لكي ننعم بالنصرة الروحيّة. حقًا إن كثيرين يجاهدون، لكن ليس قانونيًا، وذلك كالذين يتدربون على الألعاب الرياضية بغير مدرب حكيم. هؤلاء غالبًا ما يفشلون بل وقد يتطرفون في إتجاه آخر مما يسبب لهم ضررًا صحيًا وفشلاً في المسابقات ونوال الإكليل. هكذا يليق بالمؤمن أن يجاهد، لكن ليس بذاته، وإنما تحت قيادة سيده "المدرب الحقيقي" بروح كنيسته وفكرها الإنجيلي الآبائي حتى لا ينحرف يمينًا أو يسارًا في تطرف أو مبالغة مما يفقده حياته على الأرض وإكليله السماوي. حقًا إن الجهاد والمشقة أو الألم أمور صعبة لكنها متى كانت قانونية تصير مُفرحة ومُبهجة. يقول القديس چيروم في حديثه عن مزامير المصاعد حيث يترنم اللاويون وهم يصعدون الخمسة عشر درجة للهيكل: [لا تفقد الثقة يا إنسان، فإن الرب واقف على الدرجة الخامسة عشر؛ إنه يراقبك ويعينك! فإن كنت على الدرجة الأولى وتبدو لك المسافة بين الدرجة الأولى والخامسة عشر لا يمكن تسلقها فلا تتطلع إلى الدرجات بل تطلع إلى الرب".] فالجهاد القانوني مؤلم مفرح، مملوء أتعابًا، لكنه يقدم للنفس سلامًا خلال تطلعها للمدرب الحقيقي وعضويتها في كنيسته. ويرى القديس أمبروسيوس أن الجهاد القانوني أو ما دعاه الرسول أيضًا بالجهاد الحسن )٥: 7) إنما يعني تكريس القلب بالكُلية لهذا العمل دون ارتباك بأمورٍ أخرى، ذلك كمن يعمل لدى إمبراطور لا يليق به أن يرتبك بأعمال أخرى كالتجارة التي وإن كانت ليست محرمة لكنها تعني استهانة بخدمة إمبراطوره. |
#6
|
|||
|
|||
مش عارف إذا كان جهاد إسطفانوس قانونى لما وقف ووبخ اليهود على أفعالهم ؟
وكذلك السيد المسيح وبخ اليهود على أعمالهم وإعتقاداتهم ، ووصفهم بأنهم أولاد الشيطان ، وقال عن هيرودس إنه تعلب إلخ واللى كانوا بيبشروا الوثنيين كانوا بيقولولهم : هل الأوثان ( الجمادات ) هى آلهة ؟ ، ويشككوا الناس فى إعتقاداتهم لكى يعرفوا الحق وسمعنا قصص كتير من المسلمين تركوا الإسلام بعد المحاورة معهم فى البالتوك ، وعرفوا الثغرات الموجودة فى الإسلام كرضاع الكبير وغيره ------------------------- المنتدى هنا مليان بنقد العالم الإسلامى ، ومؤخراً إبتدأوا ينتقدوا الكنيسة لكنهم لاينتقدوا الغرب أبداً ( يمكن أحيانا بطريقة عابرة وجزئية ) الكنيسة بتنتقد الطوائف والتبشير ويمكن ينتقدوا الشعب أحياناً أنا أرغب فى نقد الغرب كثيراً لأن الأجواء التى تخلقها العلمانية خطيرة ، وتؤدى لتوهان الناس والمجتمع والأفراد بعيداً عن ربنا ، وإعتناق مبادىء مضللة .. لكن الجو العام هنا لايسمح آخر تعديل بواسطة iwcab ، 30-09-2005 الساعة 12:59 PM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|