|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
حزب مصر الأم ... ما حقيقته ؟
سمعت أنه يطرح رؤية هوية جديدة لمصر أو بالأحرى الهوية القديمة .. يطرح الهوية المصرية الخالصة من التمسح في الهوية العربية .. و يتكلم عن العلمانية و حقوق الاقليات .. في الحقيقة انا لا أعرف الكثير عن هذا الحزب فأرجو من يعرف عنه شيئا أن يخبرني و لو في لينك ولا حاجة يبقى يسيبه يعني لجنة شئون الأحزاب قبلته ولا لأ ؟ هل له جريده ولا لسه ؟ هل له مقر و موجود فين ؟ ما هي إتجاهاته السياسية يعني يميني ولا إشتراكي ولا ايه ؟ كده يعني ... و من يهتم له جزيل الشكر و الباقي لأ |
#2
|
|||
|
|||
بتهيألي لسة ما اتبتش في امره...يا ريت قوى الفاششية الاسلامية ما تقفش في طريقه
|
#3
|
||||
|
||||
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#4
|
|||
|
|||
دعوة لاستبعاد الدين من الدستور والعربية من اسم الدولة حزباً لإحياء الهوية المصرية
يحتدم سجال نخبوي تصاعدت حدته خلال الشهور الأخيرة حول قضية الانتماء المصري مقابل العربي، كما يتجدد الجدل حول قضية سبق ان أثيرت خلال النصف الأول من القرن الماضي تتعلق بمسألة الهوية، لكن الجديد في الأمر هو اتخاذ أول إجراء سياسي من نوعه منذ قيام حركة الضباط في 23 تموز (يوليو) عام 1952، حيث تنظر لجنة شؤون الأحزاب المصرية خلال أيام أوراق حزب سياسي جديد يحمل اسم حزب "مصر الأم"، يمثل مؤسسيه المحامي محسن لطفي السيد، وهو ابن شقيق المفكر والسياسي المصري الراحل أحمد لطفي السيد، الشهير بلقب "أستاذ الجيل"، ويحظى باحترام كافة ألوان الطيف السياسي والفكري بمصر.
يأتي هذا التحرك نحو محاولة تأسيس الحزب الجديد وسط آمال محدودة في السماح له، إذ أن هناك خبراء قانونيين يرون أنه بهذه الطروحات يصطدم بنصوص دستورية صريحة، تؤكد على عروبة مصر واعتبار الإسلام دينها الرسمي، لكن مع ذلك يصر مؤسسو الحزب على مواصلة محاولتهم، غير آملين في موافقة لجنة شؤون الأحزاب الحكومية، التي لم توافق على أي حزب، لهذا يتأهب المؤسسون لخوض معركة قضائية وإعلامية وسياسية واسعة في البلاد، بهدف التأسيس لرؤية يصفونها بأنها باتت الخيار السياسي الأفضل لمصر في هذه المرحلة التاريخية الفاصلة"، مؤكدين أن الامم لم تتقدم عبر تجارب التاريخ المعاصر إلا باتباعها نظام حكم علماني، وأن "العروبة ليست مرادفاً ولا صنواً للإسلام، فهناك عرب غير مسلمين، بينما تركيا دولة بها غالبية مسلمة ومع ذلك لم تتنازل عن هويتها وكذلك ايران واندونيسيا وغيرها"، ويمضون إلى التساؤل: "لماذا يراد حرماننا من هويتنا الوطنية كمصريين بزعم اننا عرب لمجرد أننا مسلمون، ولماذا الإصرار على فرض هوية قسرية، وتغييب وطمس هويته الأصلية". (يتبع) |
#5
|
|||
|
|||
دين ولغة
وفي الوقت الذي يسيطر فيه الحزب الوطني (الحاكم) على كافة مقاليد الأمور في البلاد، فإن الوسط السياسي المصري يعج حالياً بنحو 18 حزباً سياسياً معظمها أحزاب هامشية لا أثر لها في الشارع مطلقاً، بل ومنها اثنان على الأقل مجمدة الأنشطة، لخلافات بين قادتها، لكن ليس هناك من بينها أي حزب ينفي صراحة عروبة مصر، رغم أن بعضها يدعو في برامجه لإحياء قيم الحضارة المصرية القديمة، دون الخوض في تفاصيل وتأصيل سياسي وثقافي على النحو الذي يتبعه حزب "مصر الأم" المزمع تأسيسه.
ويطالب برنامج الحزب الجديد بالغاء المادة الثانية من الدستور المصري التي تنص على أن "الدين الرسمي لمصر هو الإسلام"، وكذا إلغاء خانة الدين من كل الوثائق الرسمية في البلاد، درءاً لشبهة التمييز على أساس العقيدة، التي يحظرها الدستور في عدة مواضع ومواد، كما يطالب الحزب أيضاً بإلغاء لفظ (العربية) من الاسم الرسمي للبلاد، ليصبح الاسم "جمهورية مصر" فقط. وصرح محسن لطفي وكيل مؤسسي الحزب الجديد، لـ (إيلاف) بأنه لا ينبغي أن يكون هناك دين رسمي للدولة العصرية، وأنه ليست هناك سوابق مماثلة في مختلف التطبيقات الديموقراطية حول العالم، وحتى بافتراض إقرار ذلك ـ جدلاً ـ فلماذا لا تؤخذ بعين الاعتبار مصالح وثقافة شركائنا في الوطن والتاريخ والمستقبل من المسيحيين، فينص الدستور على الكتاب المقدس أيضاً إلى جانب القرآن كمصدر رئيس للتشريع، والمسيحية بجوار الإسلام كدين رسمي للبلاد، خاصة وأن النص الدستوري "أبو القوانين" الذي يقرر مصير أجيال بأسرها، وفي ضوئه يتم تفسير أي خلاف قانوني يثار هنا أو هناك، ولا سبيل لتعديل الدستور كل يوم. (يتبع) |
#6
|
|||
|
|||
أصولية وعسكر
ويحّمل الحزب الجديد حركة الضباط مسؤولية "تهميش الثقافة والهوية المصرية، لصالح العربية"، حيث يدعو وكيل مؤسسي الحزب الى احياء اللغتين الهيروغليفية والقبطية ويعلم عشرات الطلاب الهيروغليفية في منزله منذ عشر سنوات، وكان قد درس اللغة الهيروغليفية في جامعة السوربون الفرنسية عقب تخرجه عام 1948 في كلية الحقوق جامعة فؤاد الاول (القاهرة حاليا).
ويرى محسن لطفي أن الأصوليات الدينية المتطرفة لم يتنام دورها وتأثيرها على هذا النحو الحاصل الآن في المنطقة بأسرها، إلا بعد قيام الانقلاب العسكري في 23 تموز (يوليو) من العام 1952، حين تحالف الضباط حينئذ بشكل مرحلي مع جماعة "الإخوان المسلمين" على النحو المعروف للجميع، وورد حتى في مذكرات الضباط أنفسهم وأدبيات مؤرخين محسوبين على حركة يوليو، التي يحرص معظم مؤسسي الحزب على عدم تسميتها "ثورة" على النحو السائد في مصر بل يصفونها بالانقلاب أو حركة الضباط وفي صلب البرنامج السياسي الذي اطلعت عليه (إيلاف)، فإن الحزب الجديد يدعو إلى فك الارتباط بالعروبة السياسية والثقافية، وإعادة ربط المصريين بقوميتهم المصرية وحدها، بعيدا عن العوامل الأخرى التي اعتبرها الحزب أنها يمكن أن تسبب لهم الفرقة والتشتت مثل تجربة "العروبة السياسية القسرية" التي وصفها بأنها "كانت كارثة حقيقية ليس على مصر وحدها، بل على كل المنطقة خلال العقود الخمسة الماضية، ولعل أحدث نتائجها ما يجري الآن في العراق، وما هو محتمل الحدوث في بلدان أخرى". ويستند البرنامج السياسي للحزب في العديد من أفكاره إلى أدبيات أحمد لطفي السيد عم رئيس الحزب، ومنها عبارته الشهيرة التي نشرت في الخامس من شباط (فبراير) من العام 1908 ، والتي قال فيها عبارته الشهيرة:"إن من بيننا من لا ينفك يفخر بانتسابه للعرب الأولين، كأنما انتسابه إلى الجنس المصري نقص وعيب، كما أن منا من يفضل الرابطة الدينية على رابطة الجنسية الوطنية، فإن لم نذهب عنا هذا التحلل نمت أسبابه، وفشت نتائجه وتعذر علينا أن نوسع دائرة المشابهات وتضيق دائرة الفروق". (يتبع) |
#7
|
|||
|
|||
مصريون وعرب
وتشهد الساحة المصرية منذ شهور جدلاً بين أنصار القومية العربية، والداعين إلى إحياء القومية المصرية، إذ وصل السجال إلى حد تجاوز سقف المحاذير المرعية في التلفزيون الحكومي، ففي حلقة حوار قدمتها مؤخراً المذيعة المصرية سلمى الشماع في برنامجها "اسهر معانا"، الذي تبثه "قناة المنوعات" بالتليفزيون المصري، تطرقت فيه إلى سؤال عن "عروبة مصر"، وما إذا كانت "قدراً" لا فكاك منه، كما يروج دعاتها، أم أنها كانت خياراً خاطئاً، عاد للظهور بعد انقضاض العسكر على مقاليد البلاد في العام 1952، واعتمادهم خليطاً من أفكار بشّر بها ساطع الحصري تارة، وميشيل عفلق تارة أخرى، حتى اخترع منظرو العسكر ما يسمى بالاشتراكية العربية"، وكانت آراء معظم ضيوف الحلقة على غير العادة مناوئة تماماً وبوضوح لمسألة عروبة مصر، وهو أمر أثار العشرات من التعليقات جاء معظمها ضد البرنامج ومقدمته والضيوف ومجرد مناقشة الفكرة ذاتها عبر التلفزيون.
ويرى دعاة القومية العربية أن الهدف من إثارة هذه المعركة الآن "هو تقزيم دور مصر العربي"، مقابل صعود من يطلق عليهم القوميون "الفراعنة الجدد"، الذين يرى القوميون أنهم يستهدفون "عزل مصر عن قضايا فلسطين ولبنان والعراق والسودان حتى ينفرد بهم الشريك الكامل صاحب أوراق اللعبة وخارطة الطريق إلي الهاوية"، وذلك في إشارة إلى الولايات المتحدة. وفي المقابل يرى أنصار الدعوة إلى القومية المصرية، أن "أهم سبب يجعلنا نعيد النظر في هويتنا الحالية هو نظرية المعرفة العربية عن الكون، وكيف نتعامل معه, فالرؤية العلمية الحديثة تصطدم بشدة في الرؤية الشرقية عامة، والعربية خاصة كونها حاملة لمنظور ديني للكون"، لافتين إلى أن ذلك لا يعني "أننا أمام استبدال رؤية عربية دينية بأخرى فرعونية أسطورية، بل الهدف هو الرقي الي مستوى العقل العلمي الحداثي، وليس الارتداد الى أي سلفية أخرى مهما كان نوعها". ويشدد مؤيدو هذا التوجه على أن "اللحاق بقطار المعرفة الحداثية كان مشروع رفاعة الطهطاوي, ومن هنا نشأ خطاب الحداثة والتنوير وهو بالأساس خطاب نقدي لا وجود له في مراحل التاريخ الثقافي المصري منذ سيادة المسيحية في العام415 م على أنقاض مجد الاسكندرية الغابر"، الأمر الذي "يقتضي السعي لإحداث تحول ثقافي ومعرفي يستند إلى موقف حداثي مثله جميع مفكري القرن الماضي من طه حسين وحسين فوزي ولويس عوض وغيرهم من أقطاب الفكر والسياسة في التاريخ الوطني". (يتبع) |
#8
|
|||
|
|||
أستاذ الجيل
وكان من الطبيعي أن يتكئ وكيل مؤسسي الحزب الجديد ـ بدرجة أو أخرى ـ على تراث عمه الراحل أحمد لطفي السيد، الشهير بلقب (أستاذ الجيل)، وقد شارك في تأسيس حزب الأمة سنة 1907، وتولى منصب سكرتيره العام، ورأس تحرير صحيفته المعروفة باسم "الجريدة"، وظل سبع سنوات يبشر بفكرة "مصر للمصريين"، وهاجم الجامعة الإسلامية التي كان يدعو إليها السلطان العثماني عبد الحميد الثاني، وعبر عنها لطفي السيد حينذاك بقوله: "نريد الوطن المصري والاحتفاظ به، والغيرة عليه كغيرة التركي على وطنه، والإنكليزي على قوميته، لا أن نجعل أنفسنا وبلادنا على المشاع، وسط ما يسمى بالجامعة الإسلامية".
وشغل أحمد لطفي السيد عدة مناصب جامعية وسياسية رفيعة، إذ كان مديراً للجامعة المصرية، وفي عهده اتسعت الجامعة فضمت كليات الهندسة والتجارة والزراعة والآداب والحقوق والطب البيطري وغيرها، كما قبلت الجامعة سنة 1929 أول مجموعة من الفتيات المصريات للالتحاق بها، وكنّ حينئذ ثلاث طالبات في كلية الآداب وواحدة في كلية الحقوق. كما اشتهر لطفي السيد بحرصه البالغ على استقلال الجامعة، فحين أُقصي طه حسين عن عمله سنة1932 قدم استقالته احتجاجا، ولم يعد إلى الجامعة إلا بعد تعديل قانونها بما لا يدع لوزارة المعارف الحق في نقل أستاذ من الجامعة إلا بعد موافقة مجلسها، ولم يدخل الجامعة إلا وهو يتأبط ذراع طه، ويتوجه به إلى أكبر مدرجاتها ليلقي محاضرة حضرها كل طلبة الجامعة، ثم عاد لطفي السيد لتقديم استقالته مجدداً عام 1937 احتجاجا على اقتحام الأمن للحرم الجامعي، إثر مظاهرات طالبية، ولم يعد للجامعة مرة أخرى. |
#9
|
|||
|
|||
على كل حال هذا يدل على بداية شعور المصريين بضرورة تمصير مصر وتراجع الايدولجيتيين التان ساهمتا فى تقهقر مصر وتخلفها وهما العروبه والاسلام وسواء وافقت لجنة الاحزاب على هذا الحزب او غيره ام لا فان وجود هذا الفكر وبقوه على الساحه المصريه يصب فى صالح المصريين عموما والاقباط بصفه خاصه ويشجع الاقباط على الخروج من حالة العصيان المدنى السلبى وهو البعد عن الحياه العامه فى مصر وعلى كل حال يجب تشيع هذا الفكر من جانب الاقباط وبقوه
ولكن حذار من المتسلقيين امثال الذين كانوا فى الاتحاد القومى ثم الاشتراكى ايام عبد الناصر ثم حزب مصر ثم الوطنى وراء السادات ثم اوطنى وراء الرئيس مبارك . حذار . حذار . لانه لو دعم الشعب المصرى هذا الاتجاه بقوه وساندته كل القوى الديمقراطيه فى العالم سوف يجرى هؤلاء المنافقون ويكونوا اول الدعاه له ويفرغوه من محتواه خدمه لمصالحهم . حذار |
#10
|
|||
|
|||
شكرا جدا على إهتمامك يا حارس السراب
لكن لو فيها غلاسة يعني ... ممكن تبعتلي اللينك اللي جبت منه الحاجات ديه لو كان من على النت أنا دورت في إيلاف و مالقيتش و بعدين لو أي حد يعرف أي وسيلة لـتأييد أو مساعدة هذا الحزب بأي وسيلة كانت فأرجو أن يخبرنا أصل بصراحة الفكرة ديه ع****ي قوي مرة تانية ... شكرا |
#11
|
||||
|
||||
كان الإحتلال الإنجليزى لمصر هو السند والراعى للديموقراطية والليبرالية فى مصر والشرق الأوسط بأكمله منذ سقوط الخلافة الإسلامية العثمانية وتولى محمد على لحكم مصر وحتى قيام الإنقلاب العسكرى الإسلامى فيما يسمى بثورة يوليو 52....
نمت الديموقراطية ونشأت الأحزاب ومجلس الأمة والشورى فى تلك الفترة الرائعة من تاريخ مصر الحديث وشارك الأقباط بكل قوة فى جميع نواحى الحياة حتى الوصول إلى رئاسة الوزارة وغيرها من المناصب العليا. فهل تعتقدون أن كل هذا يمكن أن يحدث وتعود مصر بهذه السهولة لأمجاد العصر الليبرالى بدون أى مؤثر أو قوة خارجية تردع قوى الشر والرجعية الإسلامية ؟؟ ؟؟؟ أنا لست من مؤيدى أى إحتلال عسكرى لمصر .. ولكنى لا أرى أى حل آخر لقمع الإرهاب الإسلامى وتحقيق العدالة والمساواة للأجيال القادمة... أنا هنا أعبر عن وجهة نظرى كقبطى وليس كمسيحى أما رأيى كمسيحى فأحسن من عبر عنه هو أخى الحبيب رافع الضغط يوساب فى هذا الرابط http://www.copts.net/forum/showthrea...&threadid=1758
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 07-11-2003 الساعة 03:12 PM |
#12
|
|||
|
|||
العزيز الفرعون الليبرالى..
المقال منقول من ايلاف منذ بضعة أيام ولا استطيع العثور عليه هناك.. لكنى وجدته على الموقع الرئيسى لكوبتس على الوصلة التالية: http://www.copts.net/arabic/detail.asp?id=166 طبعا الحزب ده أعداؤه كتير وامكانية وجوده حلم أجمل من أن يتحقق الحكومة دائما تحاول إمساك العصا من المنتصف بوضعها قوانين ليبرالية ذات أصول راديكالية حتى يمكنها المراوغة يمنة ويسرة بين النظامين.. اسقاط العروبة معناه اسقاط الجزء الراديكالى وهذا وإن أراده المتنورين من جميع الأديان إلا أن السلطة المصرية بوضعها الحالى مسلمة الرئاسة مما يعطيها مميزات ستفقدها عند اسقاط الاسلام الراديكالى.. إذن فهى ستقف لهذا الحزب وتمنع قيامه بحجة مخالفته للدستور الذى هو أصلا ذو جذور راديكالية من ناحية أخرى.. فالمشايخ منذ فترة ينادون بصحوة اسلامية جهادية وفلسطين والعروبة والاسلام و و و ... هل سيسمحون بحزب يلقى بكل هذا فى البحر؟؟ أعتقد أن فتاوى استباحة دم هؤلاء الكفرة ال ال .. قد صدرت بالفعل عموما حتى لو فشل هذا الحزب فى القيام.. يكفيه شرف المحاولة.. يكفيه وضع الحكومة المصرية فى مأزق يفضح بعض من دستورها المطاط الغير محدد الملامح |
#13
|
|||
|
|||
هوه فيه قبطى مش مسيحى ؟ موضوع الإسلام موضوع عالمى فاللى كان بينكر المسيح كان بينكر إنتمائه للأقباط فى نفس الوقت لأنه عاوز ينتقل من صفوف المحكومين إلى صفوف الحاكمين وده السبب الأساسى لإعتناق الإسلام .. فرغم إن المسلمين المصريين أغلبهم أقباط لكن هم مش عاوزين الهوية دى علشان ينضموا للغزاة المسلمين ويتمتعوا بإمتيازات الغزاة
|
#14
|
||||
|
||||
iwcab
أنا عدلت ردى تقريبا فى نفس الوقت اللى وضعت فيه ردك.... نعم فيه أقباط ملحدين ووثنيين حتى ولو كانوا يحملون أسماء مسيحية أو إسلامية.. ففى أى جانب سوف تضعهم إذا أصريت أن الأقباط إما مسيحيون أو مسلمون؟؟؟
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#15
|
|||
|
|||
بالنسبة لي أنا أشعر بإنتماء حقيقي للأقباط
و إنتماء واهي جدا للمسيحية .... لا أرى تعارضا ذا معنى فهذة هوية ... و هذة ايدلوجية هذا شئ ... و ذاك آخر ماعلينا ... شكرا لإهتمامك مرة اخرى يا حارس السراب و لكني اريد ان أقول لك و ل know jesus مادام هناك غد فهناك امل ومادمنا احياء فهناك غد ..... فليس ذلك هو المشكلة المشكلة ان تلك المبادئ و الافكار ... و هذا الحزب أجمل من أن يترك وحيدا علينا أن نساعده بأي وسيلة ... أي وسيلة نحن نريد لهذا الحزب ان يعيش و ينمو ... و يجب ان يعيش و ينمو يجب علينا ان نفعل شيئا يجب على اقباط مصر أن يتحركوا ... فليفعلوا الآن هذا الحزب ممكن أن يكون نواة لحركة شعبية قوية ... لو تبنيناها و رعيناها فقط علينا السعي و الامل و الآن أريد أن اعرف كيف اساعد تلك الفكرة ... بدلا من لعب الجيمز |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|