مسألة بقاء الولايات المتحدة الأمريكية.مقال هام جداً

[engmms2011]

مسألة بقاء الولايات المتحدة الأمريكية.
اليوم ، 07:03 | مشاهدات : 74 | طباعة |
قد مهما يمكن أن يقال "المناضلين من أجل الديموقراطية والمجتمع المدني" ، أي حدث هام سياسيا يحدث بعيدا عن النوايا الحسنة للمواطنين وتطلعهم لتحقيق حقوق الإنسان والحريات ، ولكن فقط بناء على طلب من محفظة شخص ما ، وعلى نطاق أوسع ، والمصالح الوطنية القوى العظمى. في أي حال لقد المنتجين والمخرجين الخاصة به ، والسعي غرض محدد جدا. أي الثورة ، وأية تغييرات proplachivaemy دائما ورقابة من الخارج. الأحداث التي شهدها العام الماضي في الشرق الأوسط -- التي ليست استثناء.

فقط وضعت نفسك في نفس هؤلاء المصريين ، الذين لم يكن مرتاحا ، ولكن لقمة العيش جيدة تحت حكم مبارك ، مع الدهون الجيدة ، بما في ذلك السياح لدينا. لماذا يقطع عملهم من خلال الموافقة على خفض دخلها ، وتذهب في مكافحة الشغب ، والمخاطرة ، من بين أمور أخرى ، على صحتهم وحتى الحياة؟ الأمر واضح اليوم أن شوارع القاهرة كانوا يوزعون شيئا. والأهم من ذلك كله ، كان من المال. ان بعض الناس كييف مستعدة للدفاع عن حريتهم من البرتقال ل100-150 غرام من الفودكا. في كييف ، بينما كان لا يخلو من بالدولارات الأمريكية ، والتي قدمت تبرعات أطراف الحشد أورانج ، وخصوصا "Zapevalov" والمحرضين ، الذين عملوا في الحشد.

وحتى الذين ما يتطلب من أعمال الشغب العربية والحروب وعدم الاستقرار في الشرق العربي؟ نحن تلخيص وجهات نظر بعض المحللين بأن نشر حججهم في LJ وبصفة عامة في الشبكة. وقد أعرب العديد منهم عن رأي مفاده أن عدم استقرار الوضع في العالم العربي بشكل عام والشرق الأوسط وهدف واحد : للحد من المعروض من النفط والغاز إلى الاتحاد الأوروبي واليابان والدول الآسيوية النامية ، ولا سيما في الصين والهند. ومن المستفيد منها؟ -- بالطبع ، والولايات المتحدة.



الموردين الرئيسيين للنفط إلى الدول الأوروبية والعراق والمملكة العربية السعودية. وإذا كان العراق ، والأميركيون هم أكثر أو أقل تسويتها ، ثم ماذا عن السعودية؟

ماذا يمكن أن الأمريكيين لعرقلة امدادات النفط الى اوروبا وآسيا في هذا البلد؟ ويمكن الحصول على الجواب على هذا السؤال من على الخريطة أطلس الجغرافيا الاقتصادية.

المنطق يوحي بأن الابتدائية من أجل منع تدفق النفط من المملكة العربية السعودية إلى أوروبا ، تحتاج إلى عزل محطات النفط الرئيسية في المملكة العربية السعودية. وهم :

1. محطة تصدير رأس تنورة (الخليج الفارسي). مع هذه المحطة ، والسفن أكثر من 75 ٪ من صادرات المملكة العربية السعودية.
2. مجمع ينبع (البحر الأحمر) -- 25 ٪ من الولادات.

بالإضافة إلى هذه المحطات اثنين من تصدير النفط السعودي يحمل أكثر من 10 محطات صغيرة ، قادرة على توفير 15 مليون برميل من النفط المصدر والمنتجات النفطية يوميا.

وهكذا ، لتغطية 75 ٪ من إمدادات النفط السعودية إلى التداخل في مضيق هرمز. وقفل ل25 ٪ المتبقية من الولادات اللازمة لمنع مضيق المندب. قد مضيق هرمز كتلة سلطنة عمان وايران. تجميد المحتملة منذ فترة طويلة أعلنت القيادة الإيرانية. مثل هذا التطور المحتمل في حال حدوث أي عدوان ضده. مع صعوبة المندب : أنها قادرة نظريا على منع اليمن وجيبوتي واريتريا والصومال حتى. والاضطرابات الحالية في اليمن ، على ما يبدو ، لأسباب ليس أقلها الصراع من أجل السيطرة على المنطقة الاستراتيجية المندب.

ومع ذلك ، والمنتجين في الخارج ليست كافية للثورة واحدة. للمعلومات الفضائية المغمورة المنشورات على استفزاز محتمل للحرب الامريكية على نطاق واسع في الشرق العربي ، والهدف من شأنه أن يشكل انتهاكا لامدادات النفط الى اوروبا والصين واليابان والهند ، وحول أي مسألة.
ماذا يمكن أن تكون هذه الحرب؟ إذا كنت تعتقد كذلك ، أحرز بدايتها. وتوقع هذا السيناريو من قبل العديد من الخبراء البارزين وحتى بعض المدونين والدهاء للغاية ، ويتحقق جزئيا بالفعل. وقد تم بالفعل بداية من اضطراب العربية الكبيرة التي بذلت في شكل الحروب الأهلية والثورات في جميع البلدان الرئيسية في العالم العربي.

الشرط الرئيسي للجميع ، دون استثناء ، كانت الانقلابات العسكرية العربية لتدمير زعماء الدول التي أخرت ضغط التناقضات الداخلية بين العشائر في بلدانهم. حتى الآن ، تم الاطاحة به في نظم الحكم وقوية في العراق ومصر وليبيا وتونس. يجب أن نفترض أن نفس السيناريو الذي وضع لعدة أشهر اليمن بالفعل المتمردة وسوريا ، فضلا عن ايران (وهذا هو حلمها القديم من الأميركيين) ، وحتى تركيا.

هناك رأي بأن القطري المقبل لتصبح الثورة المنتصرة في اليمن ، ومن ثم ، إذا كان محظوظا ، وسوريا. لكن الوضع مع سوريا ، بالطبع ، أصعب بكثير بالنسبة للأميركيين. يهز انها لن تكون سهلة.

وبالتالي ، فإن جهود الولايات المتحدة التركيز على البلدين واليمن وايران.

كان الوضع في اليمن طويلة على مقربة من نقطة الغليان. وسوف يكون لدى إيران مع الأميركيين المتاعب. في هذا الصدد ، يمكن خدمة جيدة لأصدقائك تجعل اسرائيل. لقد مر وقت طويل واضحا أن الأميركيين ، على الرغم من العدوانية المعروفة عن عقيدتها العسكرية ، لا يعارض شن حرب بالوكالة ، وخصوصا حيث استخدام الهواء عالية الدقة كثر الكلام يصبح بلا معنى ، وينبغي أن يقود الناس. ولذلك ، مما دفع اسرائيل وايران بالكامل في أيدي الولايات المتحدة.




ماذا سيحدث؟

خيارات لحرب إقليمية واسعة النطاق تشمل إسرائيل كثيرا.

وسوف تكون إذا قررت إسرائيل ، والعائد على خلق الضجيج حول البرنامج النووي الايراني ، وعلى توجيه ضربة وقائية ضد هذا البلد ، وإيران ، في أعقاب تهديدات منذ فترة طويلة ، ومنع على الفور مضيق هرمز.

وهناك حكومة ديمقراطية جديدة من السلطات اليمنية مجانا اتخاذ سبيل المثال في الصومال ، وتطلب دفعة خالية من جميع تمر عبر المحاكم المندب. من الناحية الفنية ، واليمن لا يكلف شيئا لزرع الغام في مضيق باستخدام القوارب العادية.

في مثل هذه الحالة فإن الحكومة الجديدة في مصر يجدون أنفسهم سادة العالم لأنه في أيديهم ستكون مقفلة المخرج الوحيد من المحيط الأطلسي الى المحيط الهندي : قناة السويس. يمكن أن تتضاعف بسهولة ، ثلاثة أو حتى عشرة أضعاف زيادة رسوم مرور السفن عبر القناة ، ورفع سعر النفط نقلها إلى أوروبا إلى آفاق فلكية.

من الواضح ، وفي ليبيا. لا تزال هناك بداية فقط. والصراعات بين القبائل في هذا البلد لا تزال تنطوي على خلل خطير في امدادات النفط الى اوروبا.

لماذا كل الأمريكيين؟ حقيقة أن تدمير سوق الطاقة -- انها الفرصة الوحيدة للحفاظ على الولايات المتحدة كقوة عظمى موحدة المركز. سيتم إغلاق منظمة التجارة العالمية سوف تنهار ، تليها العالمي رشقات نارية تقديرات البنك بالدولار الأمريكي شيء إلى الأبد من الماضي ، وأمريكا الركل من جميع الامتيازات القائمة حاليا ل: إذا كانت الولايات المتحدة لا تستخدم أو إعادة توزيع مسارات الطاقة الحالية ، وأنها ستكون خارج النظام الاقتصادي الدولي لها أسواقها المالية للتخلي عن استثماراتها في سوق الأسهم ، وسوف نطالب بعودة جميع الديون المتاحة حاليا.

الجغرافيا السياسية والاقتصاد العالمي -- وحشية والامور التي لا ترحم. تكثيف في الشرق الأوسط لا يرجع إلى حقيقة أن الأميركيين هم الشر والغدر ، ولكن فقط لأنه شرط موضوعي لمصالحها الوطنية ، ومسألة بقاء الولايات المتحدة كقوة عظمى ، هي الطاقة وجودها المكثف جدا.
الكاتب بول Pomytkin

منقول::