|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
بيان الأقلاميين للتذكير و التأكيد على حرية وفاء قسطنطين وأخواتها.(مدموج)
بيان الأقلاميين للتذكير و التأكيد على حرية وفاء قسطنطين وأخواتها.
لن ننساكم ... نداء من أجل الحرية بيان (من أدباء و مثقفي منتديات ومجلة أقلام) من أجل حرية وفاء قسطنطين مارية عبد الله زكي ماريان مكرم عياد تيريزا إبراهيم منذ نحو ثلاث سنوات تقبع وفاء قسطنطين ومارية عبد الله زكي وماريان مكرم عياد وتيريزا إبراهيم في مكان أشبه بالسجن معزولات على العالم الخارجي، ممنوعات من الاتصال بوسائل الإعلام. وعلى الرغم من أن الكنيسة القبطية أعلنت إثر إسلام السيدتين وفاء قسيس ومارية عبد الله زكي أنها ستخضعهما لجلسات إسداء النصح الكنسي في محاولة لثنيهما عما عزمتا عليه عن اقتناع وإيمان، إلا أن الكنيسة لم تُعلم أجهزة الإعلام بنتائج جلسات إسداء النصح الكنسي؛ مما يزيد من الشكوك التي تؤكد أن السيدتين تتعرضان لحملة إرهاب فكري، واضطهاد ديني يخالف مواثيق حقوق الإنسان الدولية التي ضمنت للإنسان حرية الاعتقاد والدفاع عن حقه في ذلك. إن تكتم الكنيسة على أحوال السيدتين وفاء قسطنطين ومارية عبدالله زكي يعني أن الكنيسة تعتدي على حرية الناس في اعتقاد ما يشاؤون، وتذكرنا -بكل أسف- بدور الكنيسة في العصور الوسطى حين كانت تضطهد العلماء والمفكرين أمثال جاليليو وكوبرنيكس وفولتير ومونتسكيو الذين كان لهم الفضل فيما حققته البشرية من إنجازات علمية وتقدم تقني فكر إنساني، كما تذكرنا هذه الممارسات -بكل ألم- بمحاكم التفتيش سيئة السمعة في الأندلس(إسبانيا)، والتي نوه بقبحها وفظاعة جرائمها الكتاب الغربيون المحايدون والنزيهون، وعدوها وصمة عار في جبين الحضارة الغربية والفكر الغربي. هذا ولم تتوقف الكنيسة عند هاتين السيدتين التي زعمت أنها تحفظت عليهما كونهما زوجتي راعيين من رعاة الكنيسة بل تحفظت واعتقلت – بكل أسف- الطبيبتين ماريان مكرم عياد(24)سنة وتيريزا إبراهيم اللتين أعلنتا إسلامهما في محضر رسمي للشرطة التي عجزت عن حمايتهما وقامت بتسليمهما إلى أهلهما، والذين قاموا بتسليمهما إلى الكنيسة. إنه لمن المؤسف حقا أن تتحول الكنيسة إلى مؤسسة أمنية للبطش بحريات الناس وممارسة الإرهاب الفكري عليهم... رسالة إلى الحكومة المصرية وإلى مفتى الديار المصرية أن تقوم بواجبها نحو مواطنيها، وأن تكفل لهم ما كفله لهم الدستور من حرية المعتقد، وعدم انتهاك هذا الحق من أي كان. ونناشد الحكومة المصرية بشخص الرئيس مبارك أن يسعى لإطلاق سراح أخواتنا اللواتي أسلمن وإخراجهن من محنتهن؛ فعصور الظلام وفرض المعتقدات بالقوة قد ولّت، فضلاً عن معارضتها الصريحة للدستور المصري الذي تنص (مادة46) منه على : تكفل الدولة حرية العقيدة وحرية ممارسة الشعائر الدينية لذلك فإن سجنهما واحتجازهما بإيعاز من الكنيسة وعلم من البابا شنودة نفسه انتهاك لسيادة الدولة، واعتداء على حقها في رعاية مواطنيها وحمايتهم من الإرهاب الفكري.... فبهذا التصرف تكون الدولة ومؤسساتها وأجهزتها غير أمينة على دستور البلاد الذي يحمي الحرية، حرية الاعتقاد وحرية الدين؛ إذ أنها تقدم دعمها المطلق للتطرف الديني الذي تمارسه قلة من المتطرفين الأقباط مدعومين من المؤسسة الكنسية في أعلى سلطاتها. و قعود الحكومة عن حماية حقوق مواطنيها الدستورية يظهرها بأنها غير مسؤولة عن تطبيق القانون أو نصب الدستور الذي من المفترض أن يحكم البلاد، ويوجه دفة الحكم فيها، ويحدد العلاقة بين المواطن وبين مؤسسات الدولة، فهي غير معنية أصلا بحماية الإنسان أو الدفاع عن حقوقه الأولية، بل إنها في قد تتواطأ مع البلطجة أو التطرف إذا كان ذلك يخدم مصالح بعض الأشخاص، حتى وإن كان ينطوي على جريمة صريحة يعاقب عليها القانون ،لذلك فإننا ننتقد -و بشدة- قيام أجهزة الأمن بتسليم السيدتين وفاء ومارية إلى الكنيسة ، بدلاً من العمل على حماية مواطنتين مضطهدتين في دينهن فارتين بعقيدتهما التي اختاراها من القمع والاضطهاد .ثم تكرر الفعلة إياها مع طبيبتين أعلنتا إسلامهما بمحض إرادتهما وهما: ماريان مكرم عياد , و تيريزا إبراهيم. و ترتب على ذلك تعرض السيدتين المذكورتين والطبيبتين للأذى النفسي و البدني بحلق شعر الرأس تماماً، وترحيلهن قسرا إلى أحد الأديرة، للخضوع لحكم الاعتقال الذي حكمت به الدولة الموازية / الكنيسة، عقاباً لهن على تفكيرهن في ممارسة حق كفله لهم دستور دولة لم تعد تدافع عن حريات أبنائها فيما يبدو. و يعد هذا الفعل جريمة أخلاقية، وجريمة قانونية، وجريمة دستورية أيضاً، وهو في صميمه إهدار متعمد للدستور والقانون، بل وتواطؤ من الدولة وأجهزتها الرسمية على إهدار دستور البلاد، والاتفاق الجنائي بين الدولة وبعض المتطرفين على ارتكاب جريمة صريحة في حق مواطنين، وتخلي الدولة وأجهزتها عن مسؤوليتها التي من أجلها قامت، وهي حماية المواطن في حقوقه المكتسبة وفي أعلاها حقه في حرية الدين والاعتقاد، هذه هي القضية في صلبها وجوهرها. كما نُحمّل مفتي الديار المصرية المسؤولية على صمته على هذه الجريمة النكراء، واستباحة أمن سيدتين ثم طبيبتين، أمنهن النفسي والعقدي بالضغط عليهن وسجنهن لترك ما انعقد عليه قلب كل منهن في اعتناق الإسلام... إننا نحمل الحكومة المصرية مسؤولية اختفاء هاتين السيدتين، وعدم سماع أي أخبار عنهما أو السماح لأجهزة الإعلام بمتابعة أحوالهما أو الالتقاء بهما. ونقول بصراحة: إن سياسة التدليل وجبر الخواطر لاحتواء الغضب القبطي التي تتخذها الحكومة ممالأة للغرب وخوفاً منه هي سياسة ضعيفة وهشة وتغري الأقباط وغيرهم بمزيد من الاستقواء بالخارج... كما نحمّل الحكومة المصرية مسؤولية استقواء أي طرف بالقوى الأجنبية لتحقييق مصالح خاصة تتصادم مع الأمن الاجتماعي، وتؤدي إلى تصدع في جدارنا النفسي الذي يسيج مجتمعنا ويمنحه المناعة ضد الطائفية والفئوية... رسالة إلى منظمات حقوق الإنسان نتوجه إلى منظمات حقوق الإنسان التي غابت عن هذا الموضوع ولم يظهر لها دور مجلجل، لإنقاذ حياة سيدتين ثم طبيبتين أخريين حُوّلت حياتهن إلى جحيم وبؤس ...!! كيف تصمت منظمات حقوق الإنسان على هذه الجريمة والخيانة لمبادئها، وتلوذ بالصمت المريب، ولا تقيم الدنيا وتقعدها من أجل إنقاذ إنسانية وحرية أربع مسلمات!! ألأنه ليس هناك مصلحة لدول كبرى في الموضوع يجري التستر؟ ألأن الأمر يتعلق بتحول سيدتين وطبيبتين إلى الإسلام وليس العكس؟ ألأنه ليس هناك رائحة نفط ولا بريق ألماس ولا معادن ثمينة أخرى تتخاذل مؤسسات حقوق الإنسان؟! إن هذه الأحداث تتضمن مخالفة واضحة و صريحة لمبادئ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر عن الجمعية العامة الأمم المتحدة في العاشر من كانون الأول / ديسمبر لسنة 1948 و الذي تنص المواد التالية منه على : المادة 5 لايُعرض أي إنسان للتعذيب ولا للعقوبات أو المعاملات القاسية أو الوحشية أو الحاطة بالكرامة. المادة 9 لا يجوز القبض على أي إنسان أو حجزه أو نفيه تعسفاً. المادة 18 لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين، ويشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته، وحرية الإعراب عنهما بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائر ومراعاتها سواء أكان ذلك سراً أم مع الجماعة. إننا نذكر منظمات حقوق الإنسان بدورها، وهذا هو دورها، وإن لم تقم به فإنها تكون قد فقدت مصداقيتها و كتبت شهادة وفاتها، ووضّحت الأهداف المشبوهة من وجودها في بلادنا وغيرها من البلدان!! إننا هنا نقود حملة للتذكير بالسيدتين المسلمتين وفاء ومارية ثم الطبيبتين ماريان مكرم عياد وتيريزا إبراهيم لإطلاق سراحهن، وحث كل الضمائر الحية اليقظة للوقوف إلى جانبهن, ونشن حملة إعلامية للتذكير بوفاء ومارية وماريان وتيريزا حتى ينلن حريتهن، ويعشن حياة إنسانية كريمة كما يكفل لهن ذلك ما يُسمى بالدستور الذي أصبح كنسيج العنكبوت لا يعلق به إلا الضعفاء.....!! اللجنة الإعلامية للحملة: د. صفاء رفعت/ مصر نايف ذوابه/الأردن 0096279674870 http://aklaam.net/forum/showthread.php?t=4563 |
#2
|
|||
|
|||
هل آن لنا المطالبة بالمثل
والإفراج عن المنتصرين الذين تعج بهم السجون والمعتقلات والذين يبلغ عددهم بالألاف وذلك من مصادر موثوق بها |
#3
|
|||
|
|||
ناصرو المتنصرين
اخوتى الاعزاء دعاة الحرية
الاخوة الاعزاء المشاركين فى حملة التوقيعات بمجلة القلم لاشك انكم قد اثرتم نقاط جيدة جدا فى التاكييد على حرية العقيدة المكفولة دستوريا بموجب المادة 46ودوليا بموجب الاعلان العالمى لحقوق الانسان ولاشك ان كل العاملين فى مجال حقوق الانسان يتسالون اين وفاء ووفاء بالذات كما انى انا شخصيا ارى ان اكبر غلطة وقع فيها الاقباط هى تلك السيدة ومافعلوة من اجلها لان من اجل وفاء خسرنا كثيرا جدا من مصداقيتنا ودفاعنا عن حرية المعتقد ولكن اناشد ضمائركم الحرة ان تدافعو بنفس الحماسة عن المتنصرين وحرية اعتناقهم للمسيحية والكف عن تلفيق التهم والزج بهم فى السجون تحت بنود عديدة منها مثلا اثارة الفتنة وكل التهم المتعارف عليها التى تكفى لبقاء صاحبها طوال حياتة خلف الاسوار وان افلح فر بجلدة الى خارج مصر هل تقبلون المتنصر كعضو واضح فى المجتمع ؟ هل ستغيرون لة بطاقتة ؟ هل سيكون معفى من الرسوم كما هو الحال فى شهادة اشهار الاسلام ؟ هل ستضمنون عدم تعرض الجهات الامنية والشعبية لة ؟ هل ستسمحون لة بزيارة بلدة اذا كان فر فى دولة اخرى او حتى ستسمحون لة ان يدفن فى بلده ؟ ندائى لكم ان لا تتغلب عواطفكم الدينية على حرية ضمائركم كما ان ندائى لمنظمات حقوق الانسان ان تحمل القضيتان سويا (وفاء -المتنصرون ) نحن لسنا بصدد حرب يااخوة الوطن نحن بصدد حق المواطنة ايا كانت اختيارتنا العقائدية والسياسية ناصروا حرية العقيدة ناصروا وفاء ايا كانت خيارتها ناصروا المتنصرين آخر تعديل بواسطة makakola ، 29-05-2006 الساعة 01:23 AM |
#4
|
|||
|
|||
نسخة من خطاب أرسلته للقائمين على الحملة.
أعتقد أن هذا الموضوع رائع ويجب أن يتم للجميع، ولذلك أرسلت نسخة من الخطاب التالي للقائمين على الحملة لضم قضيتي الشخصية إلى قضية وفاء قسطنطين التي يدافعون عن حقها في الإسلام، وطبعا لا أعتقد أن القائمين على هذه الحملة جماعة من المنافقين يطالبون بالحرية من طرف واحد فقط. ودعوتي هنا لكل المتنصرين إلى مراسلة القائمين على تلك الحملة لكي يتم تصعيد القضية حتى نأخذ أعتراف بنا كحقيقة واقعة، أو يتم إلغاء خانة الديانة من الأوراق الرسمية. وإليكم نص الخطاب ولكني سأحذف أسمي وأضع مكانه بضعة نجوم.
**** الدكتورة صفاء رفعت السيد نايف ذوابة بداية أشكركم جدا على إهتمامكم بحقوق الفرد في أن يختار الدين الذي يؤمن به وتركيزكم على أن هذا حق طبيعي لأي إنسان تكفله له المواثيق والأعراف الدولي، بالإضافة إلى كفالة دستور مصر له. وأضم صوتي لصوتكم في أن تترك الحرية الكاملة للسيدات الأربع الئي ذكرتم أسمائهن في إختيار ما يؤمنون به دون أي تدخل من أي شخص أو جهة. ولكن أطلب منكم أيضا أن تضموا لحملتكم الرائعة صوت الذين لا صوت لهم، ولتسمحوا لي أن أعرفكم بشخصي. إسمي ***** مصري الجنسية والمولد في عام 1988 أخترت وبكامل إرادتي ودون تدخل من أي شخص أن أؤمن بالدين المسيحي وأعيش كمسيحي مهما كانت الظروف والضغوط. طبعا كنت أعلم أن هذا الإختيار سيواجه برفض من العائلة والأصدقاء، لكن هذه نتيجة أنا مستعد لتحملها. لكن الذي حدث هو أنه وفي يوم 28 سبتمبر 1990 تم القبض علي بواسطة الرائد ***** ظابط مباحث أم الدولة. تعرضت وقتها للتعذيب تعليقا، وصعقا بالكهرباء، وضربا لفترة تزيد على الأسبوعين. ثم أُرسلت إلى سجن أبي زعبل دون توجيه أي تهمة. أثناء التحقيق في مباحث أمن الدولة كان الأمر كله منحصر في كوني صرت مسيحيا. بعد ستة شهور من الإعتقال دون تهمة تم تحويلي إلى نيابة أمن الدولة في القضية رقم **** حصر أمن دولة وحقق معي بواسطة ***** وكيل نيابة أمن الدولة. وكان التحقيق معي حول حضوري لإجتماعات صلاة في أحد الكنائس. أما التهمة التي وجههتها لي النيابة فكان إزدراء وتحقير أحد الأديان السماوية والطوائف المنتمية إليه وهو الدين الإسلامي الحنيف. ورغم بعد هذه التهمة عن الحقيقة ورغم عدم وجود أدلة عليها إلى أنه استمر تجديد حبسي لستة أشهر أخرى. حتى أفرج عني في النصف الثاني من عام 91 دون إبداء أسباب. سافرت بعد الإراج عني بعامين وفي عام 94 للعمل في ### وأثناء أول زيارة لي لمصر بعد غياب أربع سنوات قُبض علي مرّة أخرى في مطار القاهرة وتمت إحالتي لمكتب أمن الدولة حيث تعرضت لمختلف أنواع الإهانات والتعذيب. وكان السبب الذي قيل لي وقتها هو نفس السبب القديم كوني مسيحيا. أفرج عني بعد أسبوع وسافرت خارج مصر، دون أمل في العودة. والآن بما أنكم من المافعين عن حق المواطن المصري في أن يؤمن بما يريد ويعتقد، فهل لكم أن تضموا قضيتي وقضية ألاف أمثالي إنتهى بهم المطاف للحياة خارج مصر خوفا من إعتقال أمن دولة لهم، أو خوفا من التعذيب والتشريد. فكما قلتم في البيان المنشور في صفحة أقلام أن "أن عصور الظلام وفرض المعتقدات بالقوة قد ولت" ولا أجد أنه من العدالة أن تطالبوا بحرية وفاء قسطنطين وغيرها في إعتقاد ما يرون وتنكرون هذا الحق عليّ وعلى غيري. ولا يُعقل المطالبة لهن بحية إنسانية كريمة بينما يُنكر علي هذا الأمر. إن جميع أوراقي الرسمية حتى الآن تقرر أن ديانتي مسلم ولا يحق لي طبعا أن أغيرها أو أؤمن بما يراه قلبي وعقلي. فأناشدكم أن تتولوا قضية في حملتكم ولتكن حملة في الدفاع عن حق كل إنسان في أن يؤمن بما يختاره وحقه في تغيير أوراقه الرسمية لتعكس ديانته المختارة أو أن تُلغى خانة الديانة بالكامل من كل الأوراق البوتية. والوقوف أمام تعسف النظام الأمني الذي يلقي بالمواطنين في السجون لا لسبب سوى أنهم أطاعوا ضمائرهم. وأخيرا أشكركم على إعطائكم بصيص من الأمل في علام يزداد في الظلام حلكة يوما بعد يوم. المواطن المصري المسيحي ***** +++++++++++++++== آخر تعديل بواسطة makakola ، 29-05-2006 الساعة 01:12 AM |
#5
|
|||
|
|||
يسلم لسانك يا بيتر
برافو عليك كده هما اتزنقوا وهيظهر الوجه القبيح لهم الغير عادل تحياتي لك حماده المصري |
#6
|
||||
|
||||
أتمنى أن تقوم المنظمة بالإعتراض على هذا البيان بصفة رسمية، أى بصفتها منظمة أقباط الولايات المتحده
ويكون الإعتراض لا على مبدأ البيان ولكن على جوهره فالمبدأ، الا وهو حرية الإنسان الشخصية فى إختيار معتقده أمر لا خلاف عليه ولكن الجوهر، ألا وهو تخصيص التوقيعات لحالات محدده ألا وهى اربع حالات لم نسمع عن سواهم، بينما يترك البيان حالات أخرى لمتنصرين يطالبون بأبسط حقوقهم وتبلغ أعدادهم أضعاف هذا العدد، فهذا ما يرسخ مبدأ الطائفيه، وأنهم كأقلام ينظرون للأمر نظرة طائفية لا نظرة حقوق إنسان
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#7
|
|||
|
|||
انا شخصيا لا اري ابدا اي معني لحجز امراة رفضت المسيح رغما عنها - هذا ان كان صحيحا وليس كذ ب و تدليس متعمد وار ي الرد عمليا بنفس الاسلوب الاسلامي وهو كاسيت لوفاء تشرح فية ظروف حياتها وانها فعلا اسلمت مرغمة والا فمع الف سلامة فليس في عقيدتنا من يعيش مع الرب مرغما لان ايماننا حرية ومع يسوع نكون في حرية فليذهب من يذهب لانة رحب الباب الموءدي للهلاك وضيق الباب الذي يوءدي للحياة الابدية اذا كانت وفاء تفضل الاسلام مع الف سلامة هي ومعها الف او مليون لا يهم الرب ليس في حاجة الي عبيدة ومخلوقاتة بل نحن في جاجة للرب |
#8
|
|||
|
|||
إقتباس:
لا أوافقك الرأي في الإعتراض على البيان بل المفترض أن تؤيد منظمة أقباط الولايات المتحدة البيان وتضيف له باقي قضايا حرية العقيدة، وأنا أعتقد أن كل أعضاء المنظمة يؤيدون حرية العقيدة للجميع. ولو أرادت وافء أو غيرها من المسيحيين أن يسلموا أو يلحدوا فهذا الأمر يعود لهم أو لهن. لكن يجب أن تكون المعاملة بالمثل للجميع. وفي ظني أن منظمة أقباط الولايات المتحدة يمكنهم الوصول لمئات الحالات المضطهدة من المتنصرين، فالمفترض تصعيد الموضوع وليس الإعتراض عليه. وشكرا |
#9
|
||||
|
||||
أخى الحبيب PeterAbailard
أعتذر إذا كنت لم أقم بتوضيح وجهة نظرى بصورة سليمه ما كتبته لم يخرج عن قولك فى حرف واحد، وقد جاء هذا مجملا فى هذه العباره إقتباس:
الإعتراض ليس على مبدأ إطلاق حرية العقيده، ولكن الإعتراض على صياغة البيان وتخصيص هذا البيان لفئة بعينها دون جعله مطلق بمعنى المطالبة بتغيير صيغة البيان لجعله أوسع وأشمل، ونقوم كأعضاء فى المنظمة بالتوقيع عليه أيضا، وهو يضم وفاء قسطنطين وPeterAbailard جنبا إلى جنب، لا أن يضع وفاء قسطنطين ويتجاهل PeterAbailard لا أعلم إن كان فكرى مفهوما الأن، أم لا أزال كعادتى لا أحسن التعبير شكرا يا عزيزى PeterAbailard
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#10
|
|||
|
|||
شرحت ووضحت يا مكة كولا.
على فكرة أن لا أتمالك نفسي من الضحك عند قراءة إسمك، أتذكر أول مرّة رأيت فيها علبة مكة كولا. مكتوب عليها من "رجاء عدم خلطها بالكحول" فما كان مني إلا أني خلطها بمشروب بكاردي، فما أروع المكة كولا بالبكاردي :) |
#11
|
|||
|
|||
حملة وفاء من أجل حرية وفاء قسطنطين وأختها مارية؟؟؟؟؟
حملة وفاء من أجل حرية وفاء قسطنطين وأختها مارية؟؟؟؟؟
http://aklaam.net/forum/showthread.php?t=4363 بدون تعليق ... |
#12
|
|||
|
|||
الناس دى عاوزة ايه بالضبط؟ يمكن ماحدش حكى لهم على "مسرحية اسلام كريستين واختها" واغتصابهم بأسم الزواج؟
فاطمة الجزائرية سابت العالم كله وجاية تنتقد القشور التى سمعتها عن القصة ... اذا كان ردك هو "بدون تعليق" فأنا اظن ان احسن رد هو "ربنا يشفى" |
#13
|
||||
|
||||
تعليق بسيط
فعلا أخي كما قلت :لا تعليق
لذلك فأنا لن أعلق على موضوع الرابط لكنني سأعلق على ما قاله أحد الأعضاء في المنتدى المذكور السيد عيسى عدوي كتب : الأخوة الكرام , الأخوات الكريمات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد من السهل علينا في مثل هذه الظروف تسجيل المواقف ..والأسراع الى ألأستجابه بعفوية شديده نابعة من العاطفة الصادقه .تجاه أختين مظلومتين سلبتا حقهما الأنساني في إختيار العقيده ..وهما بالغتان عاقلتان ...وأمثالهما كثير وفي بلاد مختلفه ...فهذا من الأمور التي تحدث كل يوم ....ولكن لنكن منصفين ...ولو على أنفسنا ....ولا يجرمنا شنآن قوم ان نعدل ....وليجب كل منا على هذا السؤال بكل صدق وصراحه ... لو أن المرأتين المذكورتين كانتا مسلمتين وأعلنتا إعتناقهما النصرانيه ...فماذا سيكون موقف كل واحد من الأخوة الذين تحدثوا في هذا الموضوع ....؟. هل كان سيدافع عن حقهما الأنساني في إختيار العقيده أم سيطالب بتطبيق حد الردة عليهما ..ويلوم الحاكم المتقاعس نفسه عن عدم تطبيق شرع الله فيهما ...؟ ويلوم شيخ الأزهر على عدم مطالبته بتطبيق حد الرده ... أخوتي الكرام ..كما قلت من السهل إتخاذ المواقف ..وكتابة الردود ....ولكن الواقع المعاش شيء آخر مختلف ..الحرية لا تتجزأ ...وحقوق الأنسان تكفلها الدولة المدنيه التي يتساوى فيها الجميع ويطبق فيها القنون نفسه على الجميع ..أما ما دمنا نرضى لغيرنا ما لا نرضاه لأنفسنا ...فلكل طائفة أن تحمي نفسها وتحاول أن تستتيب ابنائها الين يفكرون في المغادره ....ولو شاء الله لكان الناس أمة واحده ... ولكن هذا هو واقعنا ....ولعلمكم ...كثير من أبناء المسلمين تنصروا وفي بلاد العرب وغيرها ... وكثير منهم سيفعلون ....ما لم نبدا في عبادة الله على بصيره ...وأن نعطي كل ذي حق حقه ..وأن يتوقف بعضنا عن إدعاء احتكار الحقيقه ....فكم من المسلمين ...يكفر بعضهم بعضا ..كل صباح ...لمجرد الخلاف ..على رأي أو على تفسير حديث ... يا أيها الذين آمنوا ...لم تقولون مالا تفعلون ...كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لاتفعلون قد تبين الرشد من الغي ...فمن شاء فليؤمن ..ومن شاء فليكفر ... فلو آمن من في الأرض جميعا ...لن يزيدوا في ملك الله مقدار بعوضه .... ولو كفر أهل الأرض جميعا فلن يضروا الله شيئا ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق ...وأرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه ..وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه .. تحياتي لكم جميعا ....فأنت إخوتي حتى ولو غضبتم ...فهذا رأي رأيته ...ولكم ما ترون ... مع كل أمنيات التوفيق والسلامة للأختين الكريمتين .. فكان رد أحد الأعضاء و اسمه ايهاب أبو العون سيدي الكريم عيسى العدوي : رضينا أم أبينا فشريعتنا الاسلامية تحتم علينا اتخاذ مواقف ليس وفقا للمنطق و لا لقانون المشاعر و قانون الدولة المدنية , بل هو الالتزام بالاحكام الشرعية , فحكم الردة الاستتابة و من أبى فالقتل , والمسألة ليست حرية و مقارنة , وهذا وللاسف ما نشره الاعلام , وهو حريات بين الأديان ومقارنة بغيضة . الدين الاسلامي خاتم الأديان , ولا إكراه في الدين , أي لا يُكره النصراني بدخوله , ولكن هذا لا يعني قياس هذا الحكم على غيره من الحوادث , فمن يدخل في أمان الإسلام وجبت نُصرته , ومن ارتد عن دين الاسلام وجبت محاسبته , أما أن نحتكم للشرعية الدولية و ما يُسوق له من المقارنة بين الاديان فذلك غير جائز شرعا , فهذه معادلة بغيضة اوجدها الاستعمار حتى يكون الدين الاسلامي سلعة من السلع التي تُباع و تُشترى في السوق . الموقف يجب ان يُبنى وفق الحكم الشرعي و ليس وفق المنطق و المقارنة . احترامي ما كتبه السيد ايهاب أبو العون هو التفكير الاسلامي 100% مع تحياتي |
#14
|
|||
|
|||
لسه انتم مش عاوزين تفهموا المسلمين
هما بيفكروا من وجهة نظر احادية الاتجاه بمعنى انه يقولك حلال انك تتحول للأسلام انما حرام تتحول لدين اخر بل يجب ذبحك حينئذ و على هذا المنطق كل اللى بتحول للأسلام حرام منعه انما كل من يتحول عن الأسلام حلال منعه و بل و ذبحه أيضا عشان كده هما شايفين حقوق الانسان بتخترق لما القسس يقعدوا مع وفاء دى بس انما خطف القبطيات و ذبح المرتدين مش خرق ولا حاجة لحقوق الانسان إقتباس:
البتين مبسوطين جدا و متحمسين للاسلام سيبهم يغوروا فى داهية و خلى المسيحية تنضف من الأشكال دى بس يبقى درس للقسس عشان يتأكدوا الاول قبل مايقولوا خطف و مش عارف ايه و يقللوا من مصداقيتنا مش كل ام تيجى تجرى تقول بناتى اتخطفوا يبقى فعلا أتخطفوا هى كأم قلبها محروق على بناتها و هاتقول اى حاجة فى سبيل استعادتهم |
#15
|
|||
|
|||
ههههههههههه
مثقفون هل المثقفون لم يطلعو علي تحيقيات النيابه وعلمو ان السيده وفاء قسطنطين قد اقرت امام النيابه وهي في كامل قوها العقليه انها ولدت مسيحيه وستموت مسيحيه ام انهم مثقفون لا يقراء احد منهم الجرائد الحكوميه المتخلفه فضلاً عن معارضتها الصريحة للدستور المصري الذي تنص (مادة46) منه على : تكفل الدولة حرية العقيدة وحرية ممارسة الشعائر الدينية ههههههههههه وهل يطبق هذا القانون واين حتي يذهب الاقباط للتمتع بهذه القوانين |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|