تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 19-11-2004
bosbos119 bosbos119 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2004
المشاركات: 55
bosbos119 is on a distinguished road
العربى ........ و التخلف العقلى

احد الساده علق فى موضوع سقطه لوطنى عن ما حدث لقنديل افندى . ما رايكم فى هذا المقال؟
المنشور فى العربى؟

استمدت الشخصية المصرية مكوناتها الحضارية عبر تراكم الحضارات المصرية خلال حقبات التاريخ. فكل حقبة تاريخية كان لها تأثيرها المتراكم والذى ميز الشخصية المصرية، وكانت أهم تلك الحقبات هى الفرعونية، الرومانية، اليونانية، القبطية وأخيرا الإسلامية. ولا مانع من التأثر بحقبة من تلك الحقبات دون الحقبات الأخرى نظرا للقناعات الفكرية أو التاريخية. ولكن يظل تأثير باقى الحقبات بقدر أو بآخر ذلك غير الانكفاء على حقبات بعينها لإسقاط المعتقد الدينى على تلك الحقبات مثل الحقبة القبطية لبعض المسيحيين والإسلامية لبعض المسلمين
ويزيد ذلك الانكفاء فى أوقات المد الطائفى الإسلامى المسيحى، فيكون إعلاء كل منهم للحقبة المميزة له دينيا وذلك لتأكيد الفرز الطائفى بينهم ومحاولة التعالى والتمايز على الآخر، وأيضا يلجأ البعض إلى إعلاء الهوية الدينية فى التواريخ المفصلية، فبعد ثورة 52 ظهر تنظيم يسمى بالأمة القبطية ذلك التنظيم الذى ظهر مناوئا ونظيرا لتنظيم الإخوان المسلمين، لدرجة أن شعاراتهم كانت متطابقة وهى أن القرآن والانجيل دستورهما وأن الموت فى سبيل الله غاية أمانيهم، وتنظيم الأمة القبطية قد أعلن أن اللغة القبطية هى لغة المسيحيين دون سواها، وأن مصر مسيحية إلى آخر تلك الشعارات، حيث كان ذلك تأكيدا للتواجد المسيحى الذى لم يكن واضحا لثورة يوليو غير التواجد أثناء ثورة 1919 وذلك لتقاعس الأقباط عن المشاركة فى يوليو. أيضا توازيا مع الدور الظاهر حينئذ للإخوان المسلمين فى ثورة يوليو. فلماذا الهوية القبطية الآن؟ أولا: قد جرت فى البحر مياه كثيرة فكانت ثورة يوليو بمشروعها القومى الذى وحد المصريين جميعا مما خفت معه النعرة الطائفية، وانحصر نتيجته الفرز الطائفى والسلوك الطائفى، حيث حاولت الثورة القضاء على التميز الطبقى كما أعطت الفرصة المتساوية كل المصريين فى كل المجالات. وكانت التوجهات القومية والعربية فى مواجهة المخططات الاستعمارية التى كانت تعمل على وأد الثورة فعلت فكرة القومية العربية على النعرات الإقليمية المنغلقة، مما أزعج الاستعمار وأفشل مخططاته فكان ضرب المشروع العربى فى 67، إلى أن تفكك الاتحاد السوفيتى وأعلنت الامبراطورية الأمريكية، ووصل اليمين الأمريكى المسيحى المتصهين إلى الإدارة الأمريكية بأجندته المعلنة لإعادة تقسيم منطقة الشرق الأوسط لصالح أمريكا وإسرائيل، وكانت كلمة السر هى أحداث سبتمبر 2001، فتم احتلال أفغانستان واحتلال العراق وسحقه تحديا للشرعية الدولية على الرغم من سقوط كل الحجج الواهية التى رفعها بوش. ثانيا: كانت تلك الأحداث فى مصر والشرق الأوسط قد تواكب معها أحداث فى أمريكا كانت ومازالت تخدم بصورة أو بأخرى المخططات الأمريكية فى منطقتنا. وهى التنظيمات الطائفية لبعض أقباط المهجر المرتبطة بالإدارة الأمريكية، وكذلك بعض المؤسسات الأهلية مثل بيت الحرية، وارتباطها باللوبى الصهيونى وقد اعترفت قيادات المهجر بذلك علنا وافتخارا. وها نحن نرى عقد المؤتمر الصهيونى فى 23 سبتمبر الحالى فى أوروبا تحت اسم الأقباط أقلية تحت الحصار. وكان من نتيجة الدور المرسوم لبعض أقباط المهجر لتمرير السياسات الأمريكية فى المنطقة هو إمداد بيت الحرية بتقارير غير صحيحة عما يسمى باضطهاد الأقباط فى مصر. وكان هذا مطلبا من الخارجية الأمريكية للتنسيق مع بيت الحرية. حيث أفرز هذا التنسيق صدور قانون الحماية الدينية من الكونجرس الأمريكى عام 98 والذى حدد ست عشرة عقوبة على الدول التى تنتهك حرية الأديان. ذلك القانون على ضوئه تقدم الخارجية الأمريكية تقرير الحالة الدينية بهدف لى ذراع الأنظمة لتمرير السياسات الأمريكية ويتم هذا حتى مع الدول الصديقة والمتحالفة مع أمريكا مثل مصر والسعودية، ثالثا: استغل بعض الأقباط سواء أكانوا رجال دين فى الكنائس، أو علمانيين مرتبطين بمؤسسات أمريكية مثل بيت الحرية، أو بعض الصحف التى تلعب دورا طائفيا والداعية للأمركة مثل جريدة وطنى، قد استغلوا المناخ الطائفى الذى تراكم عبر السبعينيات من خلال ممارسات السادات لبعض الممارسات الطائفية، كذلك ممارسات الجماعات الإسلامية ضد الأقباط التى كرست الفرز الطائفى الذى كان نتيجته الانكفاء على الكنيسة من قبل الأقباط بما عزز دور رجال الدين فى لعب دور سياسى فوق دورهم الدينى، ذلك الدور تباركه الدولة خوفا من أى مواجهة، وضعفا من مواجهة اللوبى المهجرى فى أمريكا، وتحوطا من تطبيق بنود قانون الحماية الدينية وقطع المعونات الاقتصادية. رابعا: السياسة الأمريكية فى المنطقة والتى تساعد على تغذية النعرات الطائفية لدى الأقليات الدينية كما يحدث الآن فى العراق حيث العمل على إقامة ثلاث دول كردية وسنية وشيعية، وكذلك محاولات أمريكا ودورها فى فصل جنوب السودان عن شمالها والتدخل فى مشكلة دارفور ليست خافية على أحد، أما مصر فالأوراق كثيرة فى هذا الإطار، وقد بدأ اللعب الجاد بورقة النوبيين فى شمال السودان، والذى سيتبعه اللعب على مشكلة النوبيين فى جنوب مصر خاصة أن النوبيين يمتلكون لغتهم وثقافتهم وعاداتهم الخاصة، ناهيك عن الاختلاف الجنسى مع العرب، أما الأقباط وعلى الرغم من عدم وجود أى فارق جنسى أو لغوى أو ثقافى بينهم وبين المسلمين فاللعب بورقة الأقباط تلك الورقة القديمة المتجددة دائما يتم عن طريق المشروعات الانفصالية التى تقدم من منظمات المهجر بإيعاز ومباركة أمريكية حيث تتطابق الأهداف، وهى تنفيذ المخططات الأمريكية، وتحقيق حلم الطائفيين الأقباط الأمريكان اللاعبين تحت شعار الهوية القبطية. خامسا: اللعب بورقة العولمة أقصد الأمركة وذلك بطرح النموذج الأمريكى فى كل مناحى الحياة بادعاء التطور والحداثة فى مواجهة القديم. ذلك الطرح الذى يرفض القديم ويعتبر متخلفا لسحق هوية الشعوب أما بالنسبة للأقباط الأمريكان ومنهم من فى الداخل فالأمركة تعنى بديل التخلف العربى والانتماء القومى. ألا يوجد تناقض بين الحديث الذى يسعون إليه وبين الانكفاء على دهاليز التاريخ باسم الهوية القبطية المتحجرة. لكل ما سبق يقوم المتأمركون من الأقباط فى الداخل والخارج بحركة دائبة وبحماس منقطع النظير بإحياء ما يسمى بالهوية القبطية. كيف؟ يتم تكوين مجموعات شبابية فى الكنائس طوال الصيف ويتم تلقينهم برامج حول الهوية القبطية. فأى مواطن مسيحى يريد التعرف على جذوره وتاريخه وذلك من منطلق عاطفى ولكن الاختلاف هنا ما هى تلك الهوية؟ وما هى جذورها؟ وما هى معطياتها الحياتية الآنية؟ وما هو الهدف الأساسى من إحياء تلك الهوية؟ وهنا تلقين الشباب أن الهوية القبطية هى كيان المسيحيين المصريين المميزة لهم عن المسلمين، والهوية كما يزعمون هى التى تبدأ بالتاريخ الفرعونى وتنتهى بالحقبة القبطية أى الحقبة الكنسية ما بين اليونانية والإسلامية. وجذور تلك الهوية كما يرون هى الحضارة الفرعونية والتى تقبع داخل مجموعة الآثار الفرعونية، والتى نجترها اعتزازا وافتخارا للتغطية على الفشل والتخلف الحالى. كما يرون أن تلك الهوية وعمودها الفقرى هو اللغة القبطية والفن القبطى الذى لا وجود لهما خارج الكنائس. ويصل الخلط المتعمد إلى أن هذا يتمثل الآن فى الكنيسة طقوسا وعقيدة وعبادة. والكنيسة هنا هى الكنيسة الآرثوذكسية فقط دون غيرها من الكنائس المسيحية الأخرى فى مصر، وطرح تلك الفكرة
على شباب فى سن المراهقة وفى البداية للتكوين العقلى والفكرى فيتم استخدام حماس الشباب وفورته عندما يتم الخلط بين ما يسمى بالهوية القبطية وبين المسيحية كدين. كما يتم الدعوة بالتعامل باللغة القبطية، لا داخل الكنائس فقط بل فى حياتهم الخاصة والعامة، وهنا فهذا هو الخلط والالتباس والخطأ والخطورة أيضا.
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 19-11-2004
bosbos119 bosbos119 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2004
المشاركات: 55
bosbos119 is on a distinguished road
فعندما يتم الخلط المتعمد بينما يسمى بالهوية القبطية وبين المسيحية كدين تتحول تلك الهوية التى هى جزء من تاريخ مصر الذى يملكه كل المصريون إلى مقدس مثل الدين تصبح اللغة القبطية مقدسة وكذلك الآثار القبطية وكل هذا لا يوجد له شكل مادى إلا داخل الكنيسة فبذا تتحول الكنيسة إلى أعلى مستويات التدين ثم تختصر الكنيسة فى رجال الدين فيصبحون مقدسين بديلا عن الدين ذاته وهذا هو ما يتم الآن حول تقديس رجال الدين ذلك التقديس الذى ينتج عنه ثقة عمياء تؤدى إلى انحراف بعض رجال الدين مثل الأمثلة التى نشاهدها. وهنا فمن الذى قال إن الحقبة الفرعونية والحقبة القبطية هى ملك لمسيحى مصر من الأرثوذكس فقط. ومن الذى أعطاهم حق هذه الملكية؟ وهل التاريخ هو تركة عائلية تقسم على البعض ويحرم منها البعض الآخر؟ التاريخ المصرى بكل حلقاته ملك لكل المصريين من الفرعونية حتى الإسلامية. أيضا ما هى اللغة القبطية؟ هل يعتبرون اللغة القبطية هى لغة مقدسة لأنه يتم بها بعض الصلوات الكنسية؟ ولذا يعتبرونها لغة خاصة بالمسيحيين فى مقابل اللغة العربية الوافدة من الجزيرة والتى يجب أن تكون خاصة فى نظرهم للمسلمين خاصة أنها لغة القرآن الكريم. وهنا أولا: إن اللغة القبطية هى إحدى مراحل تطور اللغة الفرعونية القديمة. ثانيا: أنها ليست مصرية خالصة بل هى اللغة اليونانية مضافا إليها سبعة حروف، أى أن جذورها وافدة من خارج مصر مثلها مثل اللغة العربية، والأهم أن اللغة القبطية قد أصبحت فى عداد التاريخ المصرى الذى هو ملك لكل المصريين كما أنه لا علاقة البته بين تلك اللغة وبين العقيدة المسيحية، فهل كل مسيحى فى العالم يتحدث اللغة القبطية، وما هذه الشوفينية المنغلقة تلك التى تريد أن تستحوذ على دين من أجل اللغة وليس العكس؟ وماذا يحدث إذا لم يتم الصلاة بتلك اللغة فى الكنائس فى الوقت الذى لا يجيدها أغلبية المصليين. وأخيرا فإنها لغة ميتة لا حياة فيها، حيث إن اللغة كائن حى يتأثر ويتطور بالمتغيرات العالمية. فمثلا ما معنى كمبيوتر وتليفزيون وصاروخ... إلخ. باللغة القبطية وهل توجد معطيات حياتية بالهوية القبطية خارج الإطار الكنسى الموروث؟ وهل تلك الدعوة تعنى تكريس الانكفاء على الكنيسة والانعزال عن المجتمع والمختلف دينيا؟ والأهم ما هو الهدف الأساسى لإحياء ما يسمى بالهوية القبطية؟ إن فكرة الهوية القبطية دائما ما تتأثر وتتداخل مع المناخ السياسى، فكما أوضحنا ارتباط تنظيم الأمة القبطية أوائل الخمسينيات بالمناخ السياسى المطروح كذلك فى أوائل القرن العشرين كان هناك مناخ طائفى بعد عقد مؤتمر الأقباط فى أسيوط عام 1911، والذى كان لاحقا لمقتل القبطى الخائن بطرس غالى والذى استتبعه مؤتمر للمسلمين فى الاسكندرية عام 1912، فقد ظهر أيضا فى تلك الفترة نغمة الهوية القبطية واللغة القبطية والأمة القبطية وكان هناك صحف قبطية طائفية مثل جريدة مصر وغيرها حيث كانت تسير فى ركاب الاستعمار الانجليزى حينئذ، فهل التاريخ يعيد نفسه فنجد أن السياسة الأمريكية فى المنطقة، ودور أقباط المهجر وبعض أقباط الداخل يستغلون المناخ الطائفى للمشاركة فى تمرير سياسات يتصورون خطأ أنها المنقذ لهم أو هكذا يتصورون للعامة من الأقباط. فى الوقت الذى يعلمون فيه أنهم يقومون بمهمة سياسية لا علاقة لها بالأقباط. فهل إعلان الهوية القبطية الآن يعنى مواجهة للهوية الإسلامية، واللغة القبطية فى مواجهة اللغة العربية؟ وإذا كان هذا الطرح الذى يتداخل مع المشاكل الطائفية للأقباط والذى يتم من داخل الكنائس، مع تصور خاطئ لبعض الأقباط أن أمريكا هى التى تملك الحل لمشاكلهم فهل هذا يعنى الاقتناع بالسياسات الأمريكية فى المنطقة فيكون هؤلاء المتشددون مع احتلال فلسطين وافغانستان والعراق وتقسيم المنطقة، وإثارة النعرات الطائفية، وتفتيت الدول عن طريق إثارة مشاكل الأقليات الدينية؟ الكلام خطير والتصرف أحمق فالدعوة سلفية متخلفة. وليست فى صالح الكنيسة أو فى صالح المسيحيين أو فى صالح المصريين جيمعا، بل هى دعوة تضع أصحابها موضع الشك الوطنى، والتبعية للأجنبى وتمرير سياسات ضد الوطن. فهل هذا هو الحل؟.

http://www.al-araby.com/articles/929...-929-opn01.htm
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 19-11-2004
الصورة الرمزية لـ Pharo Of Egypt
Pharo Of Egypt Pharo Of Egypt غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: USA
المشاركات: 2,497
Pharo Of Egypt is on a distinguished road
lol مثال آخر على التخلف!!

!(!(!( صورة طفل يولد و أسم عمه الشهيد على خده )!)!)!

احتشد آلاف من الفلسطينيين من سكان مدينة بيت لحم بالقرب من مخيم عايدة للاجئين لالقاء نظرة على الرضيع البالغ من العمر 11 يوما الذي يطلق عليه كثيرون الطفل المعجزة. ولفت الطفل الانظار اذ ولد وعلى وجنته علامة كبيرة تشكل حروف اسم عمه علاء وهو احد اعضاء حركة المقاومة الاسلامية (حماس) الذي قتلته القوات الاسرائيلية بزعم تخطيطه لعملية فدائية. ووصفت الاسرة ذلك بأنه رسالة الهية لدعم الفلسطينيين ضد اسرائيل ورفض الجيش الاسرائيلي التعليق غير ان احد المصادر الامنية الاسرئيلية قال ان الامر يبدو غريبا. وقالت جدة الطفل عائشة عياد (58 عاما) وهي تحمله بين ذراعيها ان ابنها انضم سرا الى حركة حماس بعد تعرضه للضرب من جانب القوات الاسرائلية بفترة وجيزة. واضافت ان العلامة هي دليل على ان الجنود الاسرائيليين يستطيعون قتل ابنائنا ولكن ليس ارواحنا. واعربت عن املها في ان يحقق الاسرائيليون والفلسطينيون سلاما والسماح لحفيدها في ان يكبر بعيدا عن العنف. وولد الرضيع في السابع والعشرين من شهر رمضان (2) (1) الرضيع وقد بدت على خده الايمن كلمة علاء ويقوم أبوه بتقبيله (1) الوالد يحتضن طفله.. و يظهر بجانبه صورة لشقيقه الشهيد

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg 11128_224_1.jpg (4.7 كيلو بايت, عدد مرات التحميل : 11)
نوع الملف: jpg 11128_224_2.jpg (4.8 كيلو بايت, عدد مرات التحميل : 8)
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
القرضاوي وعلماء الشيعة .. صراع التخلف !! skipy المنتدى العام 3 14-10-2008 07:29 PM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 03:38 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط