تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 22-03-2012
الصورة الرمزية لـ الحمامة الحسنة
الحمامة الحسنة الحمامة الحسنة غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2007
الإقامة: فى جنب يسوع المجروح
المشاركات: 6,398
الحمامة الحسنة is on a distinguished road
مليونية حب لوداع حبيب الملايين

مليونية حب لوداع حبيب الملايين










بقلم| الحمامة الحسنة

طلبنا من الرب أن يمد يده بالشفاء ولكن دعاه الإله لأكليل الجهاد والبر ومجد الراحة الأبدية
فلم يكن مستغرباً مشهد الوداع الذي عايشه شعب مصر والعالم في جنازة القرن، من مليونية حب لتوديع مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة الثالث بطريرك الكرازة المرقسية وخليفة مارمرقس للديار المصرية، هذا الراهب الذي إستحق أن نطلق عليه معلِّم الأجيال وذهبي الفم ولسان العِطر، لأنه لم يكن ينطق إلا بروح الحكمة التي إستمدها من روح إلهه ومخلصه السيد المسيح فهي حكمة روحية لا إنسانية: «لا بأقوال تعلّمها حكمة إنسانية بل بما يعلّمه الروح القدس» «1كو2: 13» فكان يتكلم ويسلك في العالم بروح الحكمة التي وهبها له روح المسيح القدوس، لأنه « لستم أنتم المتكلِّمين بل روح أبيكم الذي يتكلَّم فيكم»« مت10: 20» فجاءت حكمته في هذا الزمان تفوق حكمة سليمان الحكيم في زمانه، وهذا هو سر عظمته التي شهد لها جميع من عرفوه.

هذا الراهب الذي أحبه الفقير وتعلق به الصغير قبل الكبير، نعجز أحياناً أن نعبر عن مقدار حزننا وشعورنا بألم الفراق، لهذا فيعطينا المسيح دائماً روح التعزية، فياأبي يعجز اللسان أن يرثيك ويتكلم عن كل صفاتك لأنها صفات تدفقت إلينا من ينبوع الحب الأبوي الذي ينبع من نهر الماء الحيِّ الذي أعطاك إياه سيدك المسيح قائلاً لك: إِنْ عَطِشَ أَحَدٌ فَلْيُقْبِلْ إِلَيَّ وَيَشْرَبْ، مَنْ آمَنَ بِي كَمَا قَالَ الْكِتَابُ تَجْرِي مِنْ بَطْنِهِ أَنْهَارُ مَاءٍ حَيٍّ» «يو7: 38»، «بل الماء الذي أعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة ابدية» «يو4: 14»، فكان ينبوعك يفيض بالحب الأبوي الصافي الذي تحيرت أمامه العقول وتخازلت وخزيت أمامه كراهية أعدائك، لأن محبتك تفيض على الجميع من نبع الحب الإلهي لإله المحبة، فجاءت محبتك حقيقية بلا رياء ولانفاق ولا تفرقة بين كل من يعرفك ويلجأ إليك، فإستحققت أن ترث ملكوت السيد المسيح الذي لايعرف غير المحبة الحقيقية التي هي شرطه الأساسي لدخول ملكوته، فمن المحبة الحقيقة تنبع كل الفضائل الأخرى، فصرت رمزاً حقيقياً للمحبة في عالم يخلوا من أي محبة.

حتى أعدائك ياسيدنا لم يكرهوك لشخصك لأن شخصيتك المحِبة والوديعة ليس فيها ما يثير أحقادهم وضغينتهم بل كرهوا فيك نور المسيح الذي أشرق على مصر بل على العالم كله، فكما تعلم يا أبي ما أصعب أن تجتمع الظلمة مع النور، فالظلمة تكره النور لأن النور يبددها فتتلاشى ولا يظهر منها إلا الظِل و الخيالات، لهذا أخزى الله قلوبهم وأحقادهم وصار يوم الإحتفال بإنتقالك للسماء يوم ضيق وحنق في قلوبهم،عندما شاهدوا تكريم الشعب بمسلميه ومسيحييه الذين خرجوا في ملحمة الوفاء والحب التي عايشنا لحظاتها، أشكرك ياسيدنا أنك جمعت قلوب المصريين جميعاً وإستطعت أن تُزخِر لهذا اليوم كل هذا الكم من الحب فإجتمعوا على محبتك وخرجوا في مشهد مهيب لينعوك بحرارة قلوبهم التي لم تلمس منك سوى الحب الذي سبق وزرعته في قلوبهم، فإستحققت أن تجني التكريم والتبجيل من بذور الحب التي رويتها بينبوع المحبة الأبوي الذي فاض منك علىهم، فلا ننسى دروس المحبة والتسامح التي علمتنا إياها قائلا: »إزرع الحب فى كل مكان حتى فى الأماكن الجافه وأرويها بالصبر وطول الرجاء و أترك الرب ينميها« فزرعت وإستحققت أن تجني ثمار ما زرعت.

نحن نعلم يا أبي أنك لست محتاج لوقوف هؤلاء المساكين دقيقة حداداً ولست في حاجة لترحمهم لأننا نؤمن:« أنه ليس موت لعبيدك ، بل هو إنتقال» فالموت بعد خلاص المسيح لم يعد موتاً للهلاك بمفهومه قبل تقديم السيد المسيح للفداء على الصليب، لذلك فنحن كمؤمنين نصلي للمنتقل للسماء طالبين له« نياحاً أبدي» اًفي حضن الآياء والقديسين، لأننا نؤمن إيماناً يقيناً أن الرب قد رحمنا يوم إعتمدنا فخلُصنا على إسم المخلص يسوع المسيح ونلنا الخلاص الأبدي ونحن أحياء بعد في الجسد،وعند الإنتقال لا نطلب بعد رحمة بل نياحاً أبدياً، أما الرحمة فنطلبها لغير المؤمنين، ولأولئك المساكين بعقولهم وبنفوسهم المريضة أقول لهم أطلبوا الرحمة لأنفسكم وترحموا علىها لأنكم لاتعلمون أين ستذهبون بعد مفارقة أرواحكم لأجسادكم، أما قداسة البابا فهو علم قبل إنتقاله أين سيذهب، وهو الآن يشفع عنكم أن تُرحموا مما أنتم فيه وأن يخفف الرب عنكم ضغينة قلوبكم حتى لاتموتون بها، فمن لايعرف المحبة لم يعرف الله، لأن إله المحبة لم يعرف الكراهية ولا يعرف من يكرهون. فصلِّ ياسيدنا عن كارهينك وإطلب لهم المغفرة والرحمة أمام العرش الإلهي، وصلِّ ياسيدنا لأجل الشيخ البائس وجدي غنيم أن يصفح الرب عنه ويرحمه مما هو فيه، وللشيخ وجدي أريد أن أهمس في أذنك برسالة صغيرة وأقول لك:«صعب عليك أن ترفس مناخس» « أع 9: 5» تلك الآية التي قالها الرب الإله يسوع المسيح لشاول المجرم فحولته للقديس بولس الرسول، وتذكر ياشيخ وجدي ما حدث لرئيسك المتأسلم أنور السادات، فلا نحب أن تأتي نهايتك بنفس النهاية الأليمة التي إنتظرته، بل نتمنى لك أن تكون نهايتك مٌكرماً ولا تموت مخرِّماً مثله، فقد أمهله الرب 32 يوماً لأن يتوب ويتراجع عن قراره بشأن تحديد إقامة البابا وأخيراً خرج الأمر الإلهي لإبن الهلاك ليضع النهاية المحتومة لكل ظالم وطاغية، نعلم أنك لم تخطيء في حق البابا بحسب تعاليم عقيدتك بنعته برأس الكفر، فأنت لست إلا مطبقٍ لتعاليم عقيدتك التكفيرية، ولكن أخطأت في حق إنسانيتك لأنك شخص غير مهذب أخلاقيا ولا إنسانياً،عندما تكون شيخاً طاعناً في السن والموت ليس بعيداً عنك فكما تقولون « كل نفسٍ ذائقة الموت» فتذكر هذا اليوم وتلك الساعة جيداً وأعمل حساباً لها من الآن، وحاول أن تسأل نفسك أين ستذهب روحك في هذا اليوم وتلك اللحظة، وكم شخصٍ سيمشي ورائك لينعيك وهل سيدعون لك أم يدعون عليك،فتذكر أن أعمالك ستتبع؟!

أما أنت ياسيدنا البابا حملت الأمانة والوزنات والتي أوكلك عليها السيد المسيح، فإستثمرتها وربحت بها نفوس الكثيرين في العالم بإهتمامك بنشر تعاليم سيدك المسيح بفتح كنائس في المهجر وفي كل بلدان العالم، فأصبحت ليس فقط كاروزاً للديار المصرية بل صرتُ بابا للعرب والعالم وبولس القرن الحادي والعشرين لأنكم علمتهم مفهوم الإيمان المسيحي القويم ومعني الرهبنة الحقيقة التي خرجت في بداياتها الأولى من مصر لتتعلمها كنائس العالم منذ ألفين عاماً ومازالت مصر تفيض بفضلك على العالم برهبانها لنشر تعاليم يسوع المخلِّص ، فنشرت الإيمان بروح وبقوة إيليا الغيور ، فكان حافظك للإيمان المسيحي من أسباب كراهية أعداء المسيح لك، ورغم كل المحاولات لعزلك ورغم الأحكام القضائية التي إتخذوها ضدك في قضية الطلاق والزواج الثاني لكي ترضخ لهم لتغير الإيمان الرسولي الذي تسلمته كما هو راسخ منذ ألفين سنة، فكنت دائماً في مواقفك كصخرة الإيمان التي سلمها المسيح لبطرس تلميذه ليبني عليها كنيسته، وكنت كأثناسيوس حامي الإيمان،وما محاولاتهم البائسة سوى أنها عبارة عن حجارة صغيرة يقذفونها لإسقاط الثمر من الشجرة المورقة والمثمرة التي طرحت أغصانها وثمارها لكل من حولها.
نياحتك يا أبي ويوم زفافك للسماء جاء في« 17 مارس- 8 برمهات »وهو نفس يوم إنتقال شهيد المسيح متياس الرسول ليقول لنا الرب إنك حملت الإيمان الرسولي وحافظت عليه بأمانة شديدة، وإن إختيارك بالقرعة الهيكلية لم يأتِ إعتباطاً بل بالعناية الإلهية وبالطريقة التي عيَّنها لنا الإنجيل حين تم إختيار متياس الرسول كأول تلاميذ للمسيح بعد صعوده للسماء عوضاً عن يهوذا الخائن وإبن الهلاك،« ثم ألقوا قرعتهم فوقعت القرعة على متياس فحسب مع الأحد عشر رسول» « أع 1: 26»، ولكن واضح أن البعض ياأبي الحبيب قد تناسى أن نظام إلقاء القرعة نظام إلهي رسخ الله مفهومه منذ القدم في توراته كما فعل هارون رئيس سبط اللاويين لخدمة الكهنوت حين ألقى قرعتين أحدهما على ثور الذبيحة الكفارية « و يلقي هرون على التيسين قرعتين قرعة للرب و قرعة لعزازيل»« لاو16: 8»، لأن« القرعة تلقى في الحضن و من الرب كل حكمها» « أمثال16: 33»، فكأن الله يعود ليذكِّرنا في يوم نياحتك ويؤكد لنا إن إختيارك بالقرعة الهيكلية تتفق ومشيئته الإلهية حتى لايتحول الكرسي البابوي المرقسي إلى كرسي للصراعات السياسية بحسب ما يريده ويتحيَّن له الفرصة أعداء الكنيسة وأعداء المسيح ليظل كرسي مارمرقس كرسيٌ ديني وكهنوتي خالص،لتظل الكنيسة محتفظة بصخرة الإيمان الرسولي كما سلمها المسيح لتلاميذه القديسين بلا أدي تنازلات عن إيماننا السليم بعيداً عن دنس السياسة وأربابها.

حُرمت يا أبي من حب وحنان الأمومة وإنت صغير، فحظيت بحب الملايين والملايين حتى لحظة الرحيل، وعشت غريباً في الدنيا نزيلا مثل آبائك لأنك إشتهيت أن تنطلق لتكون مع حبيبك وسيدك المسيح، علمتنا التسامح مع الأعداء كما تسامحت مع أعدائك الذين أهانوك ورفعوا حذائهم وتبجحوا بصفاقة وجهٍ على صورتك، فرديت عليهم وعلمتنا وقلت لنا « إغفروا ».. واليوم يتبجحون ويحقدون ويحسدونك على محبة الملايين لك في يوم إحتفالهم بصعود روحك الطاهرة لسيدك الذي كان في إنتظارك على السحاب يستقبلك وملائكته بأعذب الألحان الملائكية بعد طول إنتظارك لهذا اللقاء، لهذا لم تكن مليونية الحب هذه للوداع الأخير بل شيعناك لحفل زفافك للسما،لتفرح الكنيسة المجاهدة الأرضية مع الكنيس السمائية المنتصرة لهذا الحفل الملائكي يامن كنت ملاكاً يعيش على الأرض بيننا والآن أنت شفيعاً لنا في السما.

سيكتب التاريخ إسمك بأحرفٍ من نور، رغم أننا جميعاً نعلم إن إهتمامك هو أن يُكتب إسمك في سفر الحياة الأبدية، ولكن ستظل من أعظم من صنعوا تاريخ هذا البلد الذي كرمه المسيح بزيارته دوناً عن سائر البلدان فستبقي ياأبي منارة شامخة لجميع الأجيال وإلى الأبد .

عزائنا يا أبي إننا نعلم أن القديس لايموت بل يظل شفيعاً قوياً لشعب كنيسته التي أفني عمره في خدمتها، ونحن متأكدين أن شفاعتك عنا في السماء ستكون أكثر قوة من شفاعتك حين كنت موجودا بيننا بالجسد لأنك قديس العصر، فكما عزيتنا وقلت لنا:« من أجلكم أنا هنا ومن أجلكم أذهب إلى هناك»، فإسترح الآن ياحبيبي فقد «جاهدت الجهاد الحسن وأكملت السعي وحفظت الإيمان وأخيراً قد وُضع لك إكليل البر»، فإذكرنا وصلِّ عنا ياسيدنا أمام عرش النعمة أن يحفظ الرب مصر من أعدائها ويحافظ على كنيسته وشعبه، فـ « طوبى للأموات الذين يموتون فى الرب منذ الآن،نعم يقول الروح: لكى يستريحوا من أتعابهم وأعمالهم تتبعهم» « رؤ 14 : 13»، لن أقول لك ياسيدي وأبي الحبيب وداعاً لأنك مازلت معنا تعمل معجزات أكثر بعد تحررك من قيود الجسد، فروحك الطاهرة ترفرف علينا وعلى كنيستك لهذا سنقول لك جميعاً إلى اللقاء ياحبيب الملايين.



__________________

(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37)
(حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي)
( مت 24:10 )
مسيحيو الشرق لأجل المسيح

http://mechristian.wordpress.com/
http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 25-03-2012
عوني خوري عوني خوري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2012
المشاركات: 42
عوني خوري is on a distinguished road
مشاركة: مليونية حب لوداع حبيب الملايين

خبر وفاة قداسة البابا كان صدمة غير متوقعه ولو انه لا يوجد انسان مخلد والجميع مصيره الموت في النهايه .
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 25-03-2012
الصورة الرمزية لـ الحمامة الحسنة
الحمامة الحسنة الحمامة الحسنة غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2007
الإقامة: فى جنب يسوع المجروح
المشاركات: 6,398
الحمامة الحسنة is on a distinguished road
مشاركة: مليونية حب لوداع حبيب الملايين

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة عوني خوري مشاهدة مشاركة
خبر وفاة قداسة البابا كان صدمة غير متوقعه ولو انه لا يوجد انسان مخلد والجميع مصيره الموت في النهايه .

فعلا البابا شنودة خبر إنتقاله كان صدمة كبيرة لنا وخصوصاً في هذه الظروف الصعبة
ولكن تأكد أن بطن الكنيسة التي أنجبته وأنجبت قبله أثناسيوس الرسول حامي الإيمان وصاحب قانون الإيمان لكنائس العالم كلها،
هذه الكنيسة التي قدمت أكبر عدد من الشهداء في سبيل الحفاظ على إيمانها ،
ستكون قادرة على إنجاب بطرك عظيم يسير على نهج ودرب البابا شنودة
ذلك الشخصية الأسطورية في تاريخ باباوات الكرسي المرقسي
ولكن نؤمن بأن الله لن يتخلي عن كنيسته وسيعوضها ببطرك أمين يحمل وزنتها ويستثمرها لمجد إسمه
كمان عايزة أقول لك أن الخالدون لايموتون لأن أعمالهم وتعاليمهم ستظل أبداً للأجيال القادمة
فإنتقال البابا بالجسد من وسطنا في هذا التوقيت الحرج إنما هو لحكمة إلهية
وهي ألا تكون الكنيسة محط ضغط عليها من اللعبة السياسية القذرة التي يلعبها أربابها الآن
فتأكد أن البابا صار الآن شفيع في السما لنا ولكنيسته وسيعمل أكثر مما كان يعمل على الأرض
ربنا يعزيك ويعزينا ويعوضنا رجل حكيم ومعلم لنا وللأجيال القادمة يماثل قداسة البابا شنودة الثالث
__________________

(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37)
(حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي)
( مت 24:10 )
مسيحيو الشرق لأجل المسيح

http://mechristian.wordpress.com/
http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/

آخر تعديل بواسطة الحمامة الحسنة ، 25-03-2012 الساعة 03:54 PM
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
مليونية مصرية لتشييع البابا! abomeret المنتدى العام 0 20-03-2012 06:27 AM
أوجاع المصريين abomeret المنتدى العام 0 12-02-2012 04:47 PM
مليونية صوفية للمطالبة بـ "الدستور أولاً" abomeret المنتدى العام 0 27-06-2011 06:27 PM
مجهولين مسلحين حاولوا تهريب حبيب العادلى من سجن طره HOOK المنتدى العام 1 23-03-2011 04:00 AM
مسيرة مليونية الثلاثاء لإسقاط حكومة شفيق الحمامة الحسنة المنتدى العام 3 22-02-2011 09:15 AM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 09:51 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط