|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
مهلاً مهلاً يا شيخ هلالي
مهلاً مهلاً يا شيخ هلالي 24/01/2007 بقلم : نادية غالي - أستراليا أصبح الشيخ تاج الدين الهلالي أشهر من نار على علم وفي نفس الوقت يسيء إساءة بالغة للإسلام وإلى مصر كدولة وشعب. ولهؤلاء الذين لم يسمعوا عن تاج الدين الهلالي إليكم نبذة بسيطة عنه: هو من مواليد مصر المحروسة والعام السعيد الذي شهد مولده هو 1941 – وصل إلى أستراليا في ظروف غامضة بعد أن كان مقيماً في لبنان، حصل على تصريح لزيارة أستراليا عام 1982 وظل بها حتى بعد موعد صلاحية الزيارة القانونية والله هو الأعلم كيف ظل هارباً من إدارة الهجرة الأسترالية حتى عام 1988. في هذا العام ألقى محاضرة في جامعة سيدني حرض فيها المسلمين ضد أستراليا وضد العادات والتقاليد الأسترالية وهاجم اليهود ووصفهم بأنهم السبب في جميع الحروب في العالم. هذه المحاضرة أثارت حفيظة الحكومة الأسترالية وطالبته بإثبات وجوده في البلاد وبأي صفة. تقٌدم الهلالي بطلب للحصول على إقامة دائمة في أستراليا ولكن كان الرفض هو النتيجة بعد أن فشل في المقابلة الشخصية وعدم استيفاء المتطلبات الأزمة للحصول على الإقامة الدائمة في الأراضي الأسترالية، كان هذا في وقت السيد كريس هافورد وزير الهجرة آنذاك والذي طالب بترحيله من أستراليا خوفاً على العلاقات والانسجام بين المسلمين والأستراليين. ووصف الهلالي بأن أمثاله يشكلون خطراً على البلاد. ولكن الشيخ الفاضل استطاع أن يجمع حوله مؤيدين نظموا مسيره في 1989 تناهض العنصرية في أستراليا وتتهم الحكومة الأسترالية بأنها تضطهد تاج الدين الهلالي لأنه مسلم. وفي عام 1990 وبتواجد جيري هاند كوزيرا للهجرة الأسترالية (حكومة العمال تحت زعامة بوب هوك) حصل الهلالي على إقامة دائمة في أستراليا، في حديث مع الوزير السابق هافورد أوضح أن الهلالي لم يوفي بمتطلبات الهجرة ولم يكن موفقاً في المقابلة الشخصية حسب قوانين الهجرة المعمول بها وأنه ما زال مصمماً على أن الهلالي لم يستحق الحصول على الإقامة الدائمة في أستراليا نظرا لخطورته على المجتمع الأسترالي وتهديد العلاقات الأسترالية مع المسلمين. في عام 1999 أتهم الهلالي وحكم عليه بمدة قصيرة في سجون مصر بتهمة تهريب الآثار المصرية. عند عودته إلى أستراليا صرح الهلالي إلى إذاعة البث الخاص بأستراليا بأنه سوف يطأ بحذائه جواز السفر المصري فمصر لا تستحق أمثاله وهو ليس فخوراً بكونه مصري. ويبدو أن فضيلته إنسان يعشق كسر القانون بالسليقة فوجوده في أستراليا لم يكن قانونيا، وفي مصر كسر القانون وبجدارة وما خفي كان أعظم. في أستراليا وفي عام 2003 ضبطه البوليس بقيادة سيارة غير مرخصة وغير صالحة للسير في الطرقات – تلت هذه القضية اعتداءات على مركز البوليس في مدينة سيدني والمسؤول عن ضبط جلالة الشيخ بواسطة بعض المسلمين المؤيدين له – نظراً للحفاظ على الانسجام بين المسلمين والأستراليين، قررت وزارة الأمن في سيدني بالتغاضي عن تهم التعدي على مركز البوليس بعد أن احتجزوا عدداً من مؤيدي الهلالي، ولكنه دفع غرامة قدرها $400 دولار أسترالي بسبب قيادته سيارة غير مرخصة وغير صالحة للسير على الطرقات الأسترالية. وعندما شعر فضيلة الشيخ أن الإعلام تجاهله لمدة عامين، منذ 2003 وحتى 2005 وعندما واتته الفرصة الذهبية باختطاف دوجلاس وود المواطن الأسترالي الذي أختطفه مجلس الشورى للمجاهدين العراقيين، أبدى الشيخ الهمام والشجاع أن يقوم بالمداولة والمساومة مع مجلس الشورى للمجاهدين العراقيين لاستعادة دوجلاس وود. وفعلاً سافر الهلالي والله وحده يعلم من الذي تولى مصاريف السفر إلى العراق حيث أن فضيلته لم يفصح عن هذه النقطة. وغاب واحتل مساحة من الإعلام الأسترالي من أنه يتساوم مع المسئولين عن الاختطاف وأخيراً صرح فضيلته أنه استطاع أن يصل إلى اتفاق، ألا وهو 25 مليون دولار أسترالي ثمناً لعوده دوجلاس وود. رفضت الحكومة الأسترالية العرض وعاد فضيلته قفاه يقمر عيش. عند وصوله طمأن عائلة وود بأنه تحدث مع وود وأن وود ما زال على قيد الحياة! عندما أنقذت القوات الأمريكية وود، سأله الإعلام الأسترالي عن حديثه مع تاج الدين الهلالي فأجاب وود (لم أسمع عنه ولم يتصل بي على الإطلاق، من هو الهلالي؟) ويوالي فضيلته المسيرة، ففي عام 2006 وفي شهر رمضان الماضي وأثناء خطبه في جامع لاكمبا بسيدني، يجاهر فضيلته من فوق ممبر الجامع بأن النساء الغير محجبات هن مثل (اللحم المكشوف) يطلبن الاعتداء عليهن جنسياً وأن هذا ليس خطأ المعتدون بل خطأهن لأنهن لا يرتدين الحجاب. وأنه إذا لزمن النساء منازلهن وارتدين الحجاب فإن العالم يكون مكاناً أفضل وأن المنزل هو مكان المرأة. ثار الرأي العام في أستراليا بل في العالم أجمع وخصوصاً الرأي الأنثوي وكثرت المناظرات في هذا الأمر بل وطالب الكثير من المسلمين بأن يتخلى الشيخ المذكور عن مركزه كمفتي المسلمين في أستراليا والذي لم يرشحه أو يعينه أحد بل نصّب الشيخ نفسه مفتياً للمسلمين في أستراليا. والطريف أن بعد هذه الزوبعة سافر فضيلته إلى السعودية لحج بيت الله الحرام وبعدها توجه إلى القاهرة ليدلي بأحاديث سيمتها الغباء والجهل والرجعية والتنكر لفضل أستراليا عليه، أدلى إلى الإعلام المصري – يصرح فيها بأن المسلمين لهم الحق في أستراليا أكثر من حق الغربيين المقيمين بها منذ مئات السنين والسبب في ذلك أن المسلمين دفعوا ثمن تذاكرهم إلى أستراليا إما الغربيين رحّلوا إلى أستراليا من بريطانيا العظمى كمجرمين محكوم عليهم بالسجن ومكبلين بالأغلال. وأيضاً اتهم شيخنا المذكور أستراليا بالعنصرية بسبب فرض عقوبة 55 عاماً بالسجن على شاب لبناني مسلم (بلال اسكاف) بتهمة الاغتصاب الجماعي الجبري لفتاة أسترالية. وفي نظر وفكر شيخنا الفاضل أن الخطأ هو خطأ الفتاة وليس خطأ المجرمون الذين نفذوا الاعتداء مع سبق الإصرار والترصد. ومن مصر أيضاً يصرح فضيلته أنه سوف يتحدى موريس بينما رئيس وزراء ولاية نيو سوث ويلز في مقعده البرلماني في انتخابات الولاية القادمة والتي موعدها شهر مارس القادم. وبعد هذا التاريخ الحافل بالإنجازات السلبية - اللامنطقية – اللاإنسانية والهزلية يعتقد الهلالي أنه هناك حقاً من سوف يصوت لصالحه إلا إذا كان هذا الشخص يتحرك من نفس المنطلق السلبي ونفس التفكير الرجعي المسموم. وإذا كان فعلاً هناك مؤيدين له ولأفكاره، ألا يدعو هذا للحسرة والأسف على ما صار عليه الإنسان العربي ومدى تأثير النعرة الدينية على القوى العقلية لهؤلاء. وجب أن أنوه أن أستراليا إحدى دول العالم القليلة التي تحافظ على حقوق الإنسان وتمنع منعاً باتاً أي امتهان لأي إنسان سواء عرقياً أو دينياً أو ثقافياً أو جنسياً وحتى سياسياً. يوجد في أستراليا مفوضية لحقوق الإنسان وتكافؤ الفرص وأهم وظائف هذه المفوضية هو التأكد من عدم خرق حقوق الإنسان في أستراليا، ولكن يأتي شيخنا الفاضل ليحض على كسر حقوق الإنسان في دولة تحترم الإنسان وتتعامل معه كإنسان. أمثال تاج الدين الهلالي يجب وضعهم في مكان لا يمت للإنسانية بأية صلة – حتى الحيوانات تتعامل مع بعضها البعض في ألفة وسلام والحيوان الذي يبدأ بالاعتداء يصبح حيواناً شرساً. أهلا بكم أيها القراء في القرن الحادي والعشرين وعصر بقاء المرأة وراء الأبواب المغلقة محجبة الوجه والعقل والروح. هذا ما يطالب به فضيلة الشيخ تاج الدين الهلالي مفتي المسلمين في أستراليا. نادية غالي
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#2
|
|||
|
|||
كدة بقى ياريت الناس تفكر ألف مرة قبل ما تجرى ورا كلام المهووس ده. رجل دين ازاى والمفروض انه يحث الناس على التمسك بالأخلاق والفضيلة واحترام القوانين وهو نفسه يكسرها أم انه يظن نفسه فوق القوانين لمجرد انه رجل دين؟!! أليس من المفروض أن يكون قدوة حسنة؟!!
وأحب أقول لوزارة الهجرة الأسترالية ياريت تصحى وتفوقى قبل الأوان وترحلى الهلالى قبل ما يعمل عندك خلايا ارهابية. حافظى على سلامك وأمنك الاجتماعى عشان تفضلى متقدمة ومتحضرة. |
#3
|
|||
|
|||
أما الكنيسة فـلا بقلم/ نادية غاليأما الأصوات التي أعرفها جيداً وهي الأصوات النشاذ الحاقدة الخارجة حتى عن تعاليم وقيم وأخلاق كنيستنا القبطية التي نشهد لرائدها بالوطنية التي لا نظير لها - نعلم هؤلاء القوم بكتبهم الحاقدة وتعليقاتهم ومداخلاتهم وهم الذين يثيرون علينا الشعب الأسترالي عن طريق التوك باك وإذاعتهم ويرسلون الشكاوى إلى الحكومة الأسترالية كانت هذه كلمات فضيلة الشيخ تاج الدين الهلالي للمذيع اللهلوب عمرو أديب في اللقاء الثاني وكأن لقاءاً واحداً لم يكن كافياً... ينادي ويجاهر فضيلة الشيخ المهيب بأنه يحترم الديمقراطية ويساعد على نشرها بين أبناء الأمة العربية في أستراليا حتى يعيشوا في وئام وسلام مع أبناء الوطن الثاني الشعب الأسترالي. ولكنه بالرغم من هذا لا يقبل الرأي الآخر؟ لا يعترف بحرية المسيحي بأن يعبر عن رأيه في صراحة وفي ديمقراطية، فالمسيحي ما هو إلا ذمي فكيف يعلو صوته ضد مسلم؟ وبالطبع عندما يسمع المصري المسلم في تلفزيون مصري ومع مذيع موهوب مثل عمرو أديب والذي يعطي فضيلة الشيخ فرصة ذهبية لإظهار الأقباط في أستراليا بأنهم حفنة من الحاقدين والذين يسببون المشاكل لفضيلة الشيخ في أرض المهجر، يكون رد الفعل عند رجل الشارع المصري هو هيجان المصري المسلم ضد المسيحي المصري الذي لا له في الطور ولا في الطحين و صبح الشيخ الزائر بطل همام وأود أن أدعو فضيلة الشيخ الفاضل أن ينظر بموضوعية لما صرح به: يقول فضيلته أنه يحث المسلمين العرب على التوائم مع أخوانهم الأستراليين ولكنه يحرض المسلم المصري على المسيحي بطريق غير مباشر وعن طريق الإشارات والغمزات واللمسات، ما هذا التناقض يا رجل؟ هناك في سيدني وملبورن إذاعتين وجريدتين مصريين. إحدى هاتين الإذاعتين قبطية وتبث برامج ثقافية تعلم فيها اللغة القبطية وألحانها وليس لها أي دخل في الأمور السياسية لا من قريب ولا من بعيد. الجريدتين والإذاعة المتبقية فهي إعلام مصري مائة في المائة – لا تتدخل فيه الكنيسة ولا وصاية من الكنيسة القبطية الأرثوذكسية أو الكاثوليكية أو الإنجيلية. وهؤلاء الإعلاميون يرفعون أصواتهم بصفتهم أولاً أستراليين يتمتعون بنفس الحقوق التي ترتع فيها يا فضيلة الشيخ وهي حرية الرأي ومن حقهم الرد أو التعليق على ما يدور حولهم من أحداث، لم يعلن أي من هؤلاء الحاقدين كما أسميتهم بأنه يتحدث باسم الكنيسة أو أنه أرثوذكسي. إذن يا فضيلة الشيخ ما دخل ذكر الكنيسة في حوارك الذي كان لا لون له ولا طعم ولا رائحة؟ لماذا أسلوب الاستفزاز الذي يشير إلى السعي من أجل شيء واحد وشيء واحد فقط ألا وهو بلبلة أفكار الإنسان المصري الذي يشاهد لقاء سيادتكم والذي حاول فيه المذيع أن يظهرك وكأنك فارس مغوار وإنسان مضطهد لأنه مسلم أقول حاول المذيع ولكنه فشل فشلاً ذريعاً. يبدو أن الديمقراطية لها مفهوم آخر عند أمثالك يا شيخ هلالي ودعني أوضح لك معني الديموقراطية ببساطة: الديمقراطية هي حكومة من أفراد الشعب للشعب ومن الشعب. الديمقراطية هي أسلوب حياه يوميه مبنية على احترام حرية الأفراد ومعاملة الجميع بالمساواة. تتشدق بالحديث عن الديمقراطية ولكني أشك في أن تعي تماماً ما تعنيه الديمقراطية. الديمقراطية معناها أننا واحد الجميع له الحق في أن يعيش مثل أخيه الإنسان وله نفس الحقوق وعليه نفس الواجبات فدعنا معا نرى من كلماتكم إذا كان مفهومك للديمقراطية فعلاً صحيح!!! أنت لا ترى من حق المسيحي أن يرد أو يعلق على السخافات التي تتشدق بها وترى أنه حقود وأنه نشاذ وأنه يحرض الشعب الأسترالي على المسلمين كيف ذلك يا فضيلة الشيخ؟ كيف تحترم الديمقراطية وتنادي بها إذا كنت ترفض حق المسيحي في ممارسة حقه في الاعتراض أو الرد عن طريق الطرق المشروعة بالقانون؟ هل من حقك وحدك كمسلم أن تقف من على منبر الجامع وتسب اليهود وتقلل من شأن الحكومة الأسترالية وتضع كرامة المرأة في الوحل ولكن عندما يأتيك الرد فيصبح من قام بالرد نشاذ؟ هؤلاء الإعلاميون الذين يكتبون ويتحدثون إنما يمارسون حقوقهم المشروعة يا فضيلة الشيخ – وهو التعبير عن الرأي. تماماً كما تعبر جلالتكم عن رأيك – وجب أن أقول أن هؤلاء النشاذ كما أسميتهم لا يستخدمون الكنيسة ليبثوا بأفكارهم في عقول المصلين – بل يتركوا الحرية كاملة لمن يريد أن يقرأ أو يسمع أو يشترك في حوار أو مداخلات، أما هؤلاء الذين يستغلون أماكن العبادة لبث الحقد والسموم هؤلاء هم الذين يستحقون لقب نشاذ وبجدارة. رجاءً يا فضيلة المفتي أن تبتعد عن ذكر الكنيسة القبطية في أحاديثك. فرغم كل ما تصرح به لم تحاول الكنيسة الرد أو التعليق. الكنيسة هي مكان لممارسة الصلاة وليست مكان للمهاترات السياسية. فلنترك الكنيسة جانباً وإذا أردت المواجهة الشجاعة المبنية على احترام الآخر، فما عليك إلا المبادرة للحديث والمناقشة مع هؤلاء الذين تصفهم بالنشاذ. فضيلة الشيخ – شكراً لله أنك مسلم وشكراً أكثر أنني أسترالية!!!!!! |
#4
|
|||
|
|||
الشيخ هلالى يتراجع عن ما قال خائفا كالحرمة على التلفاز الاسترالى
http://video.google.com/videoplay?do...8A%D8%A9&hl=en
بعد ماقال ان المرأة الأسترالية كاللحم المكشوف للقط فى تعليق له على اغتصاب شباب المسلمين للأستراليات فى استراليا و ان الخطا خطا هؤلاء النسوة
عاد ليتراجع زى اللامؤاخذة الست ال****** فعلا شوية كـلاب مايجوش غير بالجزمة |
#5
|
|||
|
|||
لا يا حبيبى دى التقية التى يمارسونها يأتون الى مصر بكلام وهتافات ويذهبون الى هناك بكلام آخر وينفون ما قالوه سابقا وكله حلال الكذب فى الحرب مباح واستراليا دى دار حرب.
|
#6
|
|||
|
|||
العيب مش عليه . العيب علي السفارة الإسترالية اللي بتعقد الإجراءات أمام الشباب المسيحي .
يفتحوها علي البحري أمام المُسلمين ويعقدوها للمسيحين . سوف تجني يا استراليا ثمرة ذلك بيدك لأنك قد تهاونتي في دخول المسلمين إليك وتركتي عنك المسيحين . |
#7
|
|||
|
|||
إقتباس:
مايعقدوها يامعلم و هو ايه الثقل السياسى للأقباط عشان يتعمل حسابهم
أفهموها بقى |
#8
|
|||
|
|||
إقتباس:
مانا فاهم بس التقية فى حد ذاتها بيلجأولها لما بيكونوا ضعفاء و جبناء |
#9
|
|||
|
|||
إقتباس:
الثقل السياسى للأقباط نعم الاقباط لهم ثقل سياسى وورقة ضغط مؤثرة على النظام ومبارك |
#10
|
|||
|
|||
مهلا مهلا أخوتى
الموضوع وما فيه زى أنفلونزا الطيور واستراليا فتحت الباب امام هؤلاء بالدخول رغم حملهم للمكروب 0 وأتمنى من الحكومه الاستراليه بان تعيد نظر فى هذا الموضوع0 |
#11
|
|||
|
|||
إقتباس:
قيم و مبادىء الأسترال تمنعهم عن طرد الارهابيين يعنى انا مثلا قلت لواحد استرالى قبل كده ليه ماتطردوش الارهابيين من بلادكم؟؟ فرد و قال "لان اغلبهم يحمل الجنسية الاسترالية" و اذا ارادوا فلن يستطيعوا لان المسلمين هناك كتار و اقويا ياعم ده بيقولك بيغتصبوا البنات فى عصابات اعدادها رهيبة يعنى بالصلاة على حمادة كده عاوزين جيشين تانى على جيش استراليا ان كان ليها جيش عشان يطلعوهم منها كمان عاوز اقولكم ان اللى ادى الجنسية الاسترالية لشيخ الارهاب تاج الدين هلالى هو وزير هجرة استرالى عن حزب يسارى رغم ان ابسط شروط التجنس ان اللى ياخد الجنسية يكون يعرف لغة البلد اللى هيتجنس بجنسيتها على رأى الاخ جارانج العضو فى المنتدى بكرة نتفرج و نرقص على اطلال حضارتهم ماداموا كده مش بيسمعوا الكلام |
#12
|
|||
|
|||
رسالة موجهة لسفارة استراليا بالقاهرة .
يا موظفي السفارة المصريين لا تعقدوا الدنيا أمام المسيحين ارجوكم . |
#13
|
|||
|
|||
إقتباس:
حاضر أنت تأمر
................................................ |
#14
|
|||
|
|||
الاقباط لهم ثقل سياسى
إقتباس:
المصريون الأحرار Dear Are sure about your views…? I totally do not agree we are still sleeping and we want the world to give us our right on a silver plate Thanks for our Bishops & Priest, which they think they can handle the COPTS political views and create COPTS lobby We should be active like Michael Moonier |
#15
|
|||
|
|||
We can change the west
إقتباس:
This is why we as COPTS outside need to be more active and reach out to west. We need to talk more to people at work and in talk back radio & internet; we must organize our public relations with the west media. Let us see what we can do more than what we can’t do. |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|