|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
سفاح المعادى تانى..
سفاح المعادى تانى
http://www.cyuegypt.com/cyu/youth_mo...?SubjectID=279 نصدق مين ونكذب مين خبرين نشرا فى نفس اليوم الاول فى جريدة المصرى اليوم والثانى فى جريدة المساء اليومية ندعو القارئ اللبيب للقراءة والفهم والتحليل ليرى التناقض العجيب بين الخبرين جريدة المساء عدد الخميس 29 مارس 2007 تلميذة تجرح نفسها وتتهم سفاح المعادي كتب صابر عوض: لجأت "تلميذة" بالاعدادي تدعي آية .ع 13 سنة إلي حيلة شيطانية للفت نظر أبويها اللذين أهمالاها بعد انفصالهما ولإجبارهما علي الموافقة علي إقامتها مع جدتها حتي تستطيع مقابلة صديقها بحريتها.. فقامت بجرح نفسها بشفرة حلاقة واتهمت سفاح المعادي قررت نيابة البساتين صرفها وتسليمها إلي ولي أمرها. جريدة المصرى اليوم عدد الخميس 29 مارس 2007 «المصري اليوم» تخترق الحصار الأمني لآخر ضحايا «مجرم المعادي» كتب فاروق الدسوقي ٢٩/٣/٢٠٠٧ طفلة عمرها «١٣ عاما»، فتحت من جديد ملف «مجرم المعادي»، كان نصيبها طعنة في جانبها الأيمن، أصيبت علي إثرها بجرح في البطن، وترقد الآن داخل مستشفي قصر العيني. إدارة المستشفي أودعتها قسم الحروق علي الرغم من أن إصابتها ليست لها علاقة بالحروق، ولكنها تعليمات من رجال المباحث، و٤ أمناء شرطة يتبادلون الحراسة علي الطفلة، يمنعون دخول أحد إليها غير أقاربها فقط، كل ذلك من أجل إغلاق ملف «مجرم المعادي».. «المصري اليوم» اخترقت الحصار الأمني، وتحدثت مع الأم وطفلتها، واحترمت رغبتها في عدم كتابة اسمها خوفا من وصول الخبر للأب في دولة الإمارات.. تفاصيل مثيرة قالتها الأم والابنة داخل عنبر ٨ في مستشفي قصر العيني. بداية القصة كانت ظهر يوم السبت الماضي، الطفلة آية «١٣ سنة»، طالبة في الصف الثاني الإعدادي بمدرسة الإسراء الإعدادية بنات في المعادي، أخبرت والدتها بأنها ستذهب إلي زميلتها بمنطقة المعادي لتصطحبها إلي الدرس، خرجت الطفلة من منزلها، تحمل حقيبة المدرسة، وصلت إلي شارع ٩ في المعادي، أمتار قليلة كانت تفصلها عن منزل زميلتها، أثناء سيرها إلي جوار سور مدرسة الإسراء الإعدادية بنات، قابلها شاب وجها لوجه، لم تنتبه إليه الطفلة، اقترب منها، أخرج سكينا من ملابسه وطعنها في جانبها الأيمن، صرخت تستغيث، وفر المتهم هاربا من المكان. لم تجد الطفلة النحيفة من يغيثها، توكأت علي جدار المدرسة حتي وصلت إلي منزل زميلتها، طرقت بابهم، فتح والد زميلتها، وفوجئ بالطفلة غارقة في الدماء، اتصل بسيارة الإسعاف ونقلت الطفلة إلي مستشفي الفتح، وقرر المسؤولون نقل المصابة إلي مستشفي قصر العيني لخطورة حالتها. أبلغ والد زميلتها أسرة الطفلة المصابة بما حدث لابنتهم، سارع عم الطفلة إلي المستشفي، وانهارت الأم بمجرد أن سمعت الخبر، دقائق معدودة وكان جميع أفراد الأسرة في المستشفي عدا الأب الذي يعمل في دولة الإمارات، وقاموا بإبلاغ الشرطة، ووضعت الطفلة في عنبر ٨ في مستشفي قصر العيني، وهو مخصص للمصابين بحروق، وتم وضع حراسة مشددة عليها بهدف إغلاق ملف «مجرم المعادي» ومنع وسائل الإعلام من الحديث عنه، رغم أن الشرطة لم تستطع القبض عليه حتي الآن. ترقد الطفلة آية الآن في مستشفي قصر العيني، تجمع حولها عدد كبير من الأهل والجيران، أخذوا يلاعبونها، ويدعون لها بالشفاء العاجل، ابتسمت آية الطفلة النحيفة، بيضاء البشرة، سألناها: «عاملة إيه دلوقتي يا آية»، فقالت: الحمد لله، وروت تفاصيل الواقعة قائلة: «خرجت من المنزل يوم السبت الماضي إلي منزل إحدي زميلاتي في المدرسة لاصطحابها إلي درس تحدد موعده الساعة الثانية ظهرا، وأثناء سيري في شارع ٩ فوجئت بشاب يرتدي قميصاً برتقالياً، ولون بشرته أسمر، وشعره ناعم، يخرج سكينا من تحت ملابسه، ضربني به واختفي، وسقطت علي الأرض، حاولت أن أستنجد بأحد المارة، ولكنه تركني وغادر المكان، تحملت الألم، وضعت يدي علي الجرح، حتي وصلت إلي منزل زميلتي، فتح والد زميلتي باب الشقة وجدني في حالة سيئة بعد أن نزفت كثيرا من الدماء، أخذني إلي المستشفي وجاءت أسرتي وأبلغوا الشرطة التي حضرت واستمعت لأقوالي، ووضعوا علي حراسة، والأطباء عالجوني والحمد لله. حاولت أم الطفلة آية أن تمنع دموعها من النزول، ولكن خوفها علي زوجها في الخارج إذا ما عرف خبر إصابة ابنته جعلها تتردد كثيرا قبل أن تتحدث إلينا، طلبت عدم ذكر اسمها حتي لا يثار الذعر في قلب والد الطفلة الذي يعمل في الخارج، قالت إن آية طفلة صغيرة عمرها «١٣ سنة» وجميع أصدقائها يحبونها، لدرجة أن زملاءها في المدرسة نظموا مظاهرة عندما علموا أن المجرم قام بطعنها، لأنهم يحبونها كثيرا، وما حدث يوم السبت الماضي أنها خرجت من المنزل حتي تذهب لدرس كان موعده الساعة الثانية ظهرا، ولم يمر نصف ساعة علي نزولها حتي رن جرس الهاتف وأخبروني أنها أصيبت وأن مجرم المعادي قام بطعنها، انهرت وسارعت إلي المستشفي وجدت طفلتي ترقد علي السرير وحولها الأطباء واتصل شقيق زوجي بالشرطة التي حضرت وعرفت من والد زميلة ابنتي أنه فوجئ بها تطرق الباب وهي غارقة في دمائها، فسارع إلي أقرب مستشفي، وهو مستشفي الفتح الذي حولها إلي مستشفي قصر العيني لخطورة الحالة، ولكن الحمد لله ربنا ستر، وكان الجرح في الجانب الأيمن بعيدا عن القلب، ووضعت المباحث حراسة علي آية مكونة من أميني شرطة في الصباح ومثلهما في المساء، وسألونا هل ترغبون في إذاعة خبر إصابة آية وأن يأتي التليفزيون ووسائل الإعلام لتصويرها، ولأننا نرفض ذلك، أكدنا عدم رغبتنا في ذلك لأنني أخشي علي والدها في الخارج، لأنه إذا عرف هذا الخبر فسوف يأتي مسرعا، ونخشي أن ندخله في مشاكل صحية ونفسية، وعندما طلبت من الشرطة رقم المحضر لم يعطوني شيئا، وكل يوم يقولون لنا تحت أمرك.. وكل اللي إنتي عاوزاه هانعمله. وواصلت قائلة: طلبت من رجال المباحث عدم ذهاب ابنتي إلي قسم الشرطة، لأنها طفلة صغيرة وضعيفة للغاية، ولا تتحمل أن تذهب أو يعرض عليها صور لمسجلين، مثلما فعلت الشرطة أثناء وجودها في اليوم الأول بالمستشفي، خاصة أننا نصدق موضوع «مجرم المعادي» الذي يطعن الفتيات، وندرك أيضا أن الشرطة تريد غلق ذلك الملف، لذلك إذا حاولت الشرطة غلقه علي حساب ابنتي فسوف أقاضيهم في المحاكم، فلن يهمني شيء في الدنيا بعد ذلك سوي ابنتي وزوجي. وقالت: إذا حاولت الشرطة ادعاء أن ابنتي طعنت نفسها وتدعي أن مجهولاً فعل ذلك أو هذا الحديث، فسوف أرد عليهم فقط بسؤال: كيف تجرح طفلة عمرها «١٣ سنة» نفسها .. هل كانت مخطوبة مثلا وتركها خطيبها؟! وهل هذا كلام يصدقه عقل.. خاصة أن ابنتي لا تختلط بأحد، وفي النهاية هي طفلة صغيرة وكل الناس يعرفون أن الشرطة ترغب في غلق موضوع السفاح http://www.cyuegypt.com/cyu/youth_mo...?SubjectID=279 |
#2
|
|||
|
|||
يارب ميكون في اي اقباط اتاذوا في الموضوع ده
يارب .................................................. |
#3
|
|||
|
|||
أنا أشك فى المسرحيه ديه ممكن تكون تأليف حكومى فقط 0
نفترض فى سفاح حقيقى بأى منطق وعقل أن الدوله والمباحث وامن الدوله غير قادره عليه 0 |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
نبأ عاجل: الأعتداء علي كنيسة أرثوذكسية في المعادي بالقاهرة | وليد عبد المسيح | المنتدى العام | 15 | 04-12-2006 02:29 AM |