تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 18-02-2006
الصورة الرمزية لـ bolbol
bolbol bolbol غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 995
bolbol is on a distinguished road
تسامح الشيطان

دعوة لأصحاب الضمائر الحية!

تسامح الشيطان

إقتباس:
"‏قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ." ‏ سورة التوبة: رقم 9 آية رقم 29

*********

تفسير الآية حسب "الجلالين":

"قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر": وإلا لآمنوا بالنبي صلى الله عليه وسلم "ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله": كالخمر

"ولا يدينون دين الحق": الثابت الناسخ لغيره من الأديان وهو دين الإسلام "من الذين أوتوا الكتاب": أي اليهود وال*****

"حتى يعطوا الجزية" الخراج المضروب عليهم كل عام

"عن يد": أي منقادين أو بأيديهم لا يوكلون بها

"وهم صاغرون": أذلاء منقادون لحكم الإسلام.

بلغة أبسـط: يأمر الله هنا المسلمين بقتـال اليهود والمسيحيين إلى أن يؤمنوا بدين الإسلام الذي ألغى بظهوره كل الأديان الأخرى، ولا يخلّصهم من ذلك إلا أن يدفعوا ضريبة الذل. ونسميها "ضريبة الذل" لأن الله يريد من المسيحيين واليهود أن يدفعوها للمسلمين وهم يشعرون بالذل.

‏وجاء في تفسير الطبري:

وأما قوله: {وهم صاغرون} فإن معناه: وهم أذلاء مقهورون. وأيضاً: أن يعطوها وهم واقفون والآخذ جالس.


وجاء في تفسير ابن كثير:

بعد ما تمهدت أمور المشركين ودخل الناس في دين الله أفواجا واستقامت جزيرة العرب أمر الله رسوله بقتال أهل الكتابين اليهود وال***** وكان ذلك في سنة تسع ولهذا تجهز رسول الله صلى الله عليه وسلم لقتال الروم ودعا الناس إلى ذلك..

أما عن قوله وهم صاغرون: "أي ذليلون حقيرون مهانون فلهذا لا يجوز إعزاز أهل الذمة ولا رفعهم على المسلمين بل هم أذلاء صغرة أشقياء كما جاء في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "لا تبدءوا اليهود وال***** بالسلام وإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه" ولهذا اشترط عليهم أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه تلك الشروط المعروفة في إذلالهم وتصغيرهم وتحقيرهم وذلك مما رواه الأئمة الحفاظ من رواية عبد الرحمن بن غنم الأشعري قال: كتبت لعمر بن الخطاب رضي الله عنه حين صالح ***** من أهل الشام بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب لعبد الله عمر أمير المؤمنين من ***** مدينة كذا وكذا إنكم لما قدمتم علينا سألناكم الأمان لأنفسنا وذرارينا وأموالنا وأهل ملتنا وشرطنا لكم على أنفسنا أن لا نحدث في مدينتنا ولا فيما حولها ديرا ولا كنيسة ولا قلاية ولا صومعة راهب ولا نجدد ما خرب منها ولا نحيي منها ماكان خططا للمسلمين وأن لا نمنع كنائسنا أن ينزلها أحد من المسلمين في ليل ولا نهار وأن نوسع أبوابها للمارة وابن السبيل وأن ننزل من رأينا من المسلمين ثلاثة أيام نطعمهم ولا نئوي في كنائسنا ولا منازلنا جاسوسا ولا نكتم غشا للمسلمين ولا نعلم أولادنا القرآن ولا نظهر شركا ولا ندعو إليه أحدا ولا نمنع أحدا من ذوي قرابتنا الدخول في الإسلام إن أرادوه وأن نوقر المسلمين وأن نقوم لهم من مجالسنا إن أرادوا الجلوس ولا نتشبه بهم في شيء من ملابسهم في قلنسوة ولا عمامة ولا نعلين ولا فرق شعر ولا نتكلم بكلامهم ولا نكتني بكناهم ولا نركب السروج ولا نتقلد السيوف ولا نتخذ شيئا من السلاح ولا نحمله معنا ولا ننقش خواتيمنا بالعربية ولا نبيع الخمور وأن نجز مقاديم رءوسنا وأن نلزم زينا حيثما كنا وأن نشد الزنانير على أوساطنا وأن لا نظهر الصليب على كنائسنا وأن لا نظهر صلبنا ولا كتبنا في شيء من طرق المسلمين ولا أسواقهم ولا نضرب نواقيسنا في كنائسنا إلا ضربا خفيفا وأن لا نرفع أصواتنا بالقراءة في كنائسنا في شيء في حضرة المسلمين ولا نخرج شعانين ولا بعوثا ولا نرفع أصواتنا مع موتانا ولا نظهـر النيران معهم في شيء من طرق المسلمين ولا أسواقهم ولا نجاورهم بموتانا ولا نتخذ من الرقيق ما جرى عليه سهام المسلمين وأن نرشد المسلمين ولا نطلع عليهم في منازلهم.

قال فلما أتيت عمر بالكتاب زاد فيه ولا نضرب أحدا من المسلمين شرطنا لكم ذلك على أنفسنا وأهل ملتنا وقبلنا عليه الأمان فإن نحن خالفنا في شيء مما شرطناه لكم ووظفنا على أنفسنا فلا ذمة لنا وقد حل لكم منا ما يحل من أهل المعاندة والشقاق.


بلغة أبسط: ساير محمد اليهود والمسيحيين إلى أن استطاع أن يؤسس جيشاً يثق في قدرته على قتالهم فأعلن آنذاك الحرب ضدهم. وأكّد ابن كثير هنا في تفسيره لهذه الآية على ضرورة معاملة اليهود والمسيحيين باحتقار إلى درجة أنه يتوجب على المسلم أن يأخذ ضريبة الذل منهم وهم واقفون وهو جالس. واستشهد على ضرورة احتقارهم بما أمر به محمد المسلمين أن لا يبدءوا اليهود أو المسيحيين بالسلام. فالمسيحيون واليهود هم الذين يتوجب عليهم طرح السلام. وأنه إذا صادف أحد المسلمين في الطريق يهودياً أو مسيحياً فعلى ذلك اليهودي أو المسيحي أن يبتعد إلى أقصى الطرف الآخر من الطريق.


وجاء في تفسير القرطبي:

قال الشافعي رحمه الله: لا تقبل الجزية إلا من أهل الكتـاب خاصة عربـا كانوا أو عجما لهذه الآية، فإنهم هم الذين خصوا بالذكر فتوجه الحكم إليهم دون من ســواهم لقوله عز وجل: "فاقتلــوا المشركين حيث وجدتموهم" (التوبة 5 ). ولم يقل: حتى يعطوا الجزية كما قال في أهل الكتاب.

وقال الأوزاعي: تؤخذ الجزية من كل عابد وثن أو نار أو جاحد أو مكذب.

وكذلك مذهب مالك، فإنه رأى الجزية تؤخذ من جميع أجناس الشرك والجحد، عربيا أو عجميا، تغلبيا أو قرشيا، كائنا من كان، إلا المرتد.


بلغة أبسـط: قال بعض أهل العلم من المسلمين بأنه لا يجوز أن تؤخذ الجزية إلا من المسيحيين واليهود إذا فضّلوا الحفاظ على معتقداتهم وعدم دخول الإســلام أما عبدة الأصنام وأمثالهم من المشركين فإما أن يدينوا بالإسلام أو يُقـتَـلوا حسب ما ورد في سورة التوبة: "فاقتلــوا المشركين حيث وجدتموهم"! ولكن آخرين من أهل العلم أفـتـوا بأنه يجوز أخذها من كل الناس سواء كانوا عرباً أو غير عرب أو عبدة أوثان أو عبدة نار أو غيرهم.
المختصر:

أمر الله بقتال كل الذين لا يؤمنون به وفوّض المسلمين بتنفيذ الأمر.

سمح الله لمحمد أن يساير اليهود والمسيحيين إلى أن تتوفّر لديه القوة على قتالهم. وحين تم له ذلك انقلب عليهم وأمر بقتالهم. ورغم أن الغاية من أمر الله لمحمد بقتال اليهود والمسيحيين هي أن يجبرهم على الإيمان به، فقد سمح له أن يستعيض عن ذلك بمبلغ معين من المال يسمى "الجزية" يدفعونه له لقاء المحافظة على معتقداتهم، حتى ولو كان بعض الذين يقاتلهم، حسب ما يقول العلماء، من عبدة النار وغير ذلك. دفع هذه الجزية له أصول وإتكيت، منها أن يجلس المسلم وهو يقبضها بينما يقف المسيحي أو اليهودي ويقدمها للمسلم مطأطئ الرأس ذليل النفس.
يجب أن يتحاشى المسيحي أو اليهودي أن يعترض طريق المسلم كما يجب على الواحد منهما أن يبدأ المسلم بالتحية والسلام.

جمع المال بالنسبة للفاتحين المسلمين كان أهم من نشر الدعوة الإسلامية. فقط أولئك الذين كانوا يرفضون دفع المال كانوا يُخيَّرون بين الإسلام أو الموت.

*************

من كتاب "تيسير العسير في كتب التفاسير
"

ده كلام عن كيف يجب معاملة الغير مسلم بشكل عام ياريت أعرف رأيكم بشكل موضوعي لأن ديه هي الشريعة اللي بيحضرها لينا الاخوان. عايزين نرتب أفكارنا و نضع خطة عمل لمواجهة الهجمة و المد الاخواني.

سلام
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 18-02-2006
mariana282628 mariana282628 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 361
mariana282628 is on a distinguished road
thu

احنا كمان نعمل الاخوان المسيحيين ونقف لهم واااااااااااااااااااو
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 18-02-2006
كشكش بيه كشكش بيه غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 997
كشكش بيه is on a distinguished road
مسلمين وجزية وقتل ....ايه القرف ده
مش عارف المسلمين دول ازاى بيؤمنوا بهذا الدجال؟ فمحمد منذ نشئته مجهول النسب الى زواجة من سيدة ثرية لكى يجد من يأويه ويستمتع هو بمالها فى حين تستمتع هى بشبابه ... يعنى اول القصيدة كفر، فماذا تنتظر من شاب مجهول النسب يبيع شبابه للعجائز؟ كيف ينظر اى مجتمع لهذا الصنف من الشباب؟ ورغم ان "خديجة" كانت ثرية الا ان "محمد" استطاع ان يستنزفها الى آخر درهم فى اموالها والمعروف ان "خديجة" عندما ماتت كانت قد فقدت كل اموالها بفضل زوجها الذى خرج ليقطع الطريق على القوافل مكونا عصابة من الصحابة وينهى يومه بعد تقسيم الاموال التى ينهبونها والجوارى التى يقوموا بخطفهن.
والذى ينظر الى سيرة "محمد"من زاوية محايدة سيجد انه يعاين قصة حياة قرصان او قاطع طريق، شعارة "المال اولا" وادفع لكى تعبر بسلام وادفع لكى تعيش بسلام تحت حمايتى، تماما كما كان يفعل بلطجية "عماد الدين" اليس كذلك؟؟
اما عن الغزوات فهى اولا واخيرا غزوات ... لا تقول لى ان الهدف من الغزوات هو نشر الدين، فلن اصدقك طالما هناك غنائم، اولماذا انهزم المسلمين فى احدى الغزوات؟ انهزموا لانهم ظنوا ان هدف الغزوة قد تحقق ونزلوا ليجمعوا الغنائم لا لينشروا الدين، فلا تظن ان اى احمق من الممكن ان يصدق ان نشر الدين يكون بالاغارة على قبيلة وقتل رجالها وسبى نسائها.
هذا هو الاسلام، اقتل ...قاتل ، لا توجد اى فرصة للتسامح بل التحفز للقتال والقتل .. فى اى شرع يحث الله الانسان على ان يقتل؟ لاتوجد الا فى القرآن ... القتل الذى بدء على ظهر الكرة عندما قتل قابيل اخاه فهل يشجع الله الانسان على ان يقتل ويقتل؟ لااظن ان الله بهذه القسوة حين يسمح بل يأمر انسان ان يقتل اخاه تحت اى ظرف ... راجعوا دينكم وفكروا ... انتبع محمد ام نتبع الله؟؟
وباقى سيرة محمد ليست بالتى احق ان ندافع عنها فهى مليئة بالمتناقضات والشرور ولااظن ان اى نبى كان بقسوة محمد وجبروته ...من نساء الى مكر الى سفك دماء ...الخ
فدائما كان زعيم اى عصابة هو الذى يستأثر بالنساء الجميلات ولهذا السبب كانت هناك الكثير من النساء اللاتى احببن ان يعشن تحت كنف الزعيم ولهذا وهبن انفسهن له..
راجعوا انفسكم واتبعوا الرب ولاتنساقوا كما انساق الذين اضلهم محمد، ماذا رأيتم فى سيرته من حياة الانبياء من خشوع وتواضع وتسامح وانكار الذات فقد كان 100% انسان دنيوى اكثر ما اهتم به هو الملذات الجسدية... ربنا يهديكم الى طريقه
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 02:21 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط