|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
كيميت ساجى:أنهيار الأسطورة الإسلامية
أولا : فوز حماس الأسلامية و تشكيلها لحكومة فلسطينية جهادية سيضع حماس فى مواجهة بدأت بالفعل مع العالم أجمع فمع قطع الامدادات الأوربية الأمريكية الكافرة للحكومة الفلسطينية ستجد حماس نفسها أمام فقر مدقع و سيعلم الشعب الفلسطينى كم كان مخطئاً عندما اختار الأرهاب و صدق أحلامه الوردية فى الكرامة و الأستقلال و النهوض الأقتصادى المزعوم حماس التى لم تطلق رصاصة واحدة تجاه أسرائيل منذ فوزها ستجد نفسها فى موقف محرج أمام الشعب الفلسطينى و كل مريديها من الشعوب المستعربة فحماس التى وعدت بطرح أسرائيل فى البحر و أستكمال الجهاد ضد اليهود و أقامة الدولة الأسلامية العادلة من النهر إلى البحر سيجدها الرأى العام تخضع لخارطة الطريق و الأعتراف بأسرائيل و التنازل و القبول بحدود 67 و هذا ما كانت ترفضه و تدعوه خيانة للقضية الفلسطينية و لا أتوقع أن يقوم الشعب الفلسطينى بانتخاب حماس مرة أخرى بعد ان يشعر انه أشترى الوهم بخمس سنوات عجاف من حياته و حياة أبناءه ثانيا : أعلن الحكم الأسلامى المتطرف فى ايران أستكماله دورة تخصيب اليورانيوم متحدياً العالم بأسرة بقوانينه و مواثيقه التى طالما هاجم الأسلاميون أسرائيل لعدم الألتزام بها و الحكم الأيرانى أقرب فى صورته إلى الحكم النازى بل يزداد عليه سؤاً فى حكم الملالى الذى يسحق الديموقراطية بأحذية الملالى ( عفواً بقباقيبهم ) النظام الأيرانى الذى طالما رعى الأرهاب و الأنظمة الأرهابية كحزب الله و حماس و غيرهم وضع نفسه فى تحدى مع العالم و صور له غروره كما صور لأدولف هتلر من قبل أن أيران فوق الجميع و الأسلام فوق الجميع و النظام الدينى التى ترزح تحته أيران بات مهدداً بعد أن أستقر رأى العالم كله على أنه نظام أرهابى هذا النظام الذى كان من الممكن أن يستمر لعشرات من السنين قد أصبح الان مهدداً بالسقوط بين لحظة و أخرى و صار النموذج الأرهابى الأيرانى الذى كان يحلم به الأسلامجية فى الدول المستعربة مهدداً بالفناء تاركاً خلفه أبناءه الشرعيين النظام السورى و حزب الله و حماس أيتاماً لا يعرفون ماذا يفعلون ثالثا: جاءت تصريحات فضيلة المرشد العام للحركة الوطنية للأخوان المسلمين بمثابة القنبلة و وقعت كالصاعقة على رؤس المصريين جميعاً بعد ان نشرت روز اليوسف تقريرا صحفياً قد اجرى مع مهدى عاكف و صرح فيه تصريحه التاريخى الوطنى طظ فى مصر و أبو مصر و اللى فى مصر و هذا فى مجمل تعليقه عن عدم وجود أى مشكلة فى الأحتلال التركى لمصر لان الأتراك مسلمون و انه لو جاء ماليزى مسلم ليحكم مصر فلا مشكلة لديه و أن القبطى الذى يرشح نفسه للرئاسة يصنع فتنة وهذا إن دل على شئ يدل على الأجندة الحقيقية للأخوان المسلمين التى طالما حاولوا إخفائها بشعارات مطاطة و إن كانت تصريحات مهدى عاكف جرماً لا يغتفر فنحن نعلن انه ليس كافياً أن يقدم أعتذاراً عن ما قاله بل يجب ان يتم سحب الجنسية من هذا الخائن الذى لا يحترم وطنه و لا يهمه سلامة هذا الوطن و هذا الرجل الذى يعبر عن الجماعة كلها حيث يحتل مركز الأمامة و يقبل الأخوان يده لا يمكن الوثوق فيه و لا فى جماعته التى يجب أن تكون محظورة لأن خيانتهم لمصر واضحة فى تصريح زعيمهم الملهم فماذا لو دخلت مصر فى حرب مع اى دولة مسلمة تطبق الشريعة الأسلامية من المنظور الأخوانى هل سيكون الأخوان مع مصر أم ضدها ؟؟؟ سحب الجنسية من هذا الرجل و طرده من مصر التى لا يكن لها الأحترام هو الحل و لينعم عاكف بالعيش فى الصحراء مع قبائل الجهل العربى المتأسلم و لينعم بحياة الجدب مادامت تطبق الأسلام كما يراه و لينعم بالأنتساب إلى البلد الذى يراه مناسباً حتى لو كان هذا البلد من رعاة الأرهاب العالمى هذة هى حقيقة التيارات الأسلامية بدأت تنكشف و تسقط أقنعتها المزيفة و بدأت تتهاوى و تتآكل كالمجذومين و هنا أتذكر بيت الشعر القائل أصبر على كيد الحسود فإن صبرك قاتله فالنار تأكل بعضها البعض إن لم تجد ما تأكله wop wawat |
#2
|
||||
|
||||
الشرع و الشريعة والمشرع
محمد البدرى الولد للفراش من الفقه الإسلامي ومن دواعي الشريعة، لكن صدق الإنسان كبديهية ليست من الشريعة حتى ولو اعترف. فالمسكون عنه ومضمرا داخل العقل العربي وثقافته الإسلامية أن الإنسان حرامي ونصاب وكذاب وأفاق وانتهازي ولص. وعليه فهو متهم حتى تثبت براءته حيث يقول "ورددناه أسفل سافلين"، بعكس ما تقول به التشريعات الأكثر إنسانية في بلاد الكفر والإلحاد والعلمانية والليبرالية والديموقراطية بأن الإنسان بريء حتى تثبت إدانته. منذ عامين تم توقيف مواطن بريطاني في ميناء الوصول إلي وطنه ليتسلم ادعاء بتهمة التجسس. وبعد تسليمه المذكرة ترك حرا. لم يتعدّ الأمر دقائق. التهمة خطيرة لكنها تجري في بلد ليس مسلما. ماذا لو أن الأمر جري في نفس البلد - انجلترا لكن بعد أن يحقق المجاهد عمر بكري – الأصولي - مشروعه برفع علم الخلافة الإسلامية علي قصر باكنجهام واخذ ملكة انجلترا كالسبايا، كما في نواياه التي أعلنها مرارا؟ وعودة إلي موضوع الفراش، وقضية البنت المسكينة هند الحناوي وابنتها البريئة لينا، فالمسكوت عنه من المشرع وعدم صراحة الفقهاء ومن ادعوا العلم - الواجب علينا سؤالهم إن كنا لا نعلم - أن تهريب الرجل من مسؤوليته من شرائع الإسلام. وإلا فما معني السعي بحماسة لإثبات صدق الفيشاوي وكذب هند مع ترك لينا دون نسب، مع الدغدغة للعواطف بان الأطفال أحباب الله؟ فمصيبتنا أن كل الناس تعلم، بل إن المادة والجماد التي يقال عنها "وان من شئ إلا ويسبح بحمده" تعلم و تقول بان البرهان، نفيا أو إثباتا، قائم في قوانين البيولوجيا. لكن المسلم، وخاصة إذا كان من الفنانين الدعاة الفاشلين، علي استعداد للتهرب منها ويساعده فقهاء ودعاه جدد يلوثون الشاشة الصغيرة بكثير من الغثاء والنادر من المعرفة. فالخلل في السياسة والاقتصاد إضافة لإثبات النسب له مرجعية إذن كطقطقة الحنك علي لسان المشايخ وفي الضمير الديني وقوانينه الفقهية التي يقول بها العلماء. الأمر الافدح هو اعتبار هند كاذبة حتى ولو اعترف الطرف الآخر بالفعل والعلاقة أي بالفراش. كان بينهما فراش باعتراف كل منهما. لكن المراوغة الفقهية من رجال "علينا سؤالهم إن كنا لا نعلم " من الاعتراف بان هناك فراش وتجريم ما تم عليه رغم انه ليس بجريمة. ويتملصون من مواجهة قوانين الجماد والفيزياء البيولوجيا رغم الصفحات المجانية والكاذبة التي تفرد لهم باسم العلم والإيمان والإشارات العلمية في القرآن الكريم. فما السر إذن في كل هذا الغثاء وأطاله عمر القضية لتكبر لينا عاما ونصف ولا تجد لها أبا؟ لا نجد جوابا سوي أن الأمور كلها تجري علي السنة الفقهاء والمشرعين علي قاعدة أن الشريعة هي قانون عقابي وليس استعادة حقوق أو وضع الأمور في نصابها. تَلّوُّث العقل العربي والإسلامي بمفهوم العقاب جعله يسحب مفهوم العقاب ليطال الأبرياء مثل لينا قبل أن يبحث لها عن حل عادل الجميع يعرفه، بما فيهم القضاة والفقهاء والدعاة وكهنة الأديان ولا يملون من التهرب أمام المواطن المسلم البسيط المطلوب منه سؤالهم بحجة أنهم علماء بالزهو علينا "إنما يخشى الله من عباده مثل هؤلاء". فما الدرس الذي يخرج به المواطن بعد سعيه إليهم بحثا عن حل او سؤال عن فتوي ولا يجد سوي المرمطة والعقاب والنكد؟ ولان العقل النقدي والفكر الفلسفي يختفي في ظل مثل هذا النوع من الأوصياء علي الناس باسم الدين، فان الشريعة بعد ان بات لها كهان يحتكرونها اتت بنتائج عكس ما يدعيه رجال الدين العلماء. فالعالم طبقا للعلم الحديث وليس العلم الديني حريص دوما علي التساؤل عن نتائج معادلاته وقوانينة وتشريعاته التي وضعها ليتحقق من صدقيتها وتوافقها مع مادة الكون ومصالح العباد. هؤلاء العلماء الطبيعيون والوضعيون اثبتوا طوال التاريخ العلماني الديموقراطي للانسانية انهم يتحلون بالنزاهة العقلية والضمير العلمي الذي يعترف بقصور فكره لو ان هناك من اثبت بالبرهان عكس الطرح السابق. لكن ما حدث من تناقضات – وهو حادث فعلا طوال التاريخ الاسلامي – من الحكم بالشرائع السماوية جعل تعدد الفقهاء ظاهرة مرضية وليست صحية. فكلهم ذوو صدقية وفتاويهم كلها صالحة. فتراكمت فتاوي متناقضة جعلت الزواج غير محدد وله اكثر من وجه في الاسلام بينما هو واضح الدلالة في المجتمع العلماني الموصوم بالكفر. ولتبرير الوضع يفتري علينا الفقهاء ويخترعون مقولة لزيادة الطين بللا بالقول ان تعدد الفقهاء رحمة لتبرير تزاحمهم علي رقاب العباد وعدم اتباعهم القاعدة العلمية في اسقاط النماذج الغير صالحة وخروجها من التاريخ ومن كتبهم الصفراء. فرغم التعدد الذي يتشدقون به فلم نجد أي رحمة، بين كل هذه الفتوي، بطفلة رضيعة وأم مهضوم حقها. ثم يتشدقون وتنبري حناجرهم علي شاه لو عرجت في الشام لسؤل عنها عمر يوم القيامة. فشاه عمر الذي يسترضون الله عليه كلما ذكر اسمه لا نجد قيمة مماثلة لها للطفلة لينا وامها. فالطبل والزمر للخلفاء وللموتي اهم عندهم من عودة حق لأناس وبشر أحياء خاصة لو ان الحق لن يكون في صالح داعية اسلامي فاشل من قبيلتهم التي يدافعون عن مصالحها. www.kimit-sagi.co.nr |
#3
|
||||
|
||||
تحية لكيميت ساجى وبدوام التوفيق والإزدهار دائما لتصير صوتا عاليا للأقبط
|
#4
|
|||
|
|||
###
ــــــــــــــــــــــــ الأخ الحبيب سبق لك وضع هذا المقال وتم حذفه لأنه مكرر وموجود فى موضوع بعنوان (مقالات جريدة المصرى حول أحداث الأسكندرية) رجاء البحث فى المنتدى قبل لصق مواضيع لعدم التكرار آخر تعديل بواسطة makakola ، 21-04-2006 الساعة 11:38 AM |
#5
|
|||
|
|||
ياأخ مجد أنا فعلا موافق معك 100%
التطرف القبطى أقوى من التطرف الإسلامى بكثير, إنظر كم مسجدا حرقوا وكم مسلما قتلوا وكم محلا للذهب سلبوا, إنظر إليهم وهم يبصقون على المحجبات من النساء المسلمات الذين لم يؤذوا بعوضة... إنظر لميكروفوناتهم وهى تنعق خمس مرات فى اليوم بقوة ألف وات من مليون معبد للشطيان يوميا... إنظر كم مسلما ذبحوا فى الكشح قربانا لإلههم, وكم مسجدا فى الصحراء هدموا؟ وأخيرا واحد مسيحى يقولون أنه مجنون لكنه طبعا متطرف وأى تطرف مر على كام مسجد وقتل وجرح وهو يصيح الله محبة الله محبة.... فعلا أنت راجل محايد سيبك إنت...
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر |
#6
|
||||
|
||||
إقتباس:
أعتقد يا أخ باراو إن أنا سبق وأن نبهت مليون مرة قبل كده بضرورة الصلاة على أشرف المرسلين النبى الآرى رودلف بن هتلر عند ذكر دين اللات النازية ورسوله الكريم http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=3045
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#7
|
|||
|
|||
|
#8
|
|||
|
|||
شكرا لكل هذه الضربات
إقتباس:
يا ريت الضربات دى جت من بدرى. دانتا لو بصيت ليها - حتلاقي ان دى باين عليها سنة مباركة من اولها و اليك التفسير: 1. كشفت للعالم كله - ان تعريف الديموقراطية = ما توافق عليه امريكا ثم اليهود ثم اوروبا و زادت من التأييد لحماس و كشفت وجوه كثيرة قبيحة سواء عالمية او عربية. وحاليا الغرب و اليهود فى مأزق كبير بعد ما تبين ان دول كثيرة فى العالم ستقدم من الدعم ما يفوق معونة الأذلال التى تعود الغرب على تقديمها. حتى روسيا ستقدم معونة. 2. اكتشف العالم كله وهم المساعدات و المعونات الأنسانية التى يعى الغرب انه يقدمها لوجه الله تعالى و هذا مكسب استراتيجى عظيم جدا لكل الدول النامية. 3. أمريكا شخت على روخها يا عينى لمل زنقها الواد الجدع نجاد - طبعا بعد ما حسبها صح و تأكد انها لا يمكن ان تبدا خرب ثانية خصوصا جنب العراق و ابطاله اللى شيبوها - ربنا يحميهم لأنهم كانوا القدوة و هزموا قوى الاحتلال الغربى. 4. ولو انى ما سمعتش الحوار ده ولكن اعتقد ان الرجل يقصد انه اذا كانت المفاضلة بين مصر أو الأسلام - فطبعا الأسلام. أخى العزيز - كل ما ذكرته انتصارات و سيعقبه الكثير - فقط اصبر قليلا. عارف ان هناك طبعا اسباب كتيرة لنجاح الأخوان المسلمون فى مصر و لكن ايضا من ضمنها ان الشعب المصرى حس بمدى ضرواة الهجمة على الأسلام و مصر و العرب الفلسطينيون ليسوا بأغبياء فهم يعرفون تمام ان حماس هى الحل و الدليل - هجوم العالم الهمجى الاستعمارى المتخفى وراء اقنعة الهدوء الظاهرى و المعونات الأنسانية اياها فى نفس الوقت الذى جربوا فيه ان يبدؤا الحرب العالمية الثالثة. لقد نجحوا فى شيئ واحد فقط - اذكاء الانتماء الى الدين الاسلامى فى كل دول المنطقة و ايضا فى اسلام عدد كبير جدا فى الغرب - فهنئا لنا هزيمتنا - اذا كانت بهذا الشكل. تحياتى و شكرى لهم و لك |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|