|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
الف مبروك يابشمهندس هاني عازر
|
#2
|
||||
|
||||
الف مبروك يا باشمهندس وعقبالنا ولو عاوز ناس يسعدوك قول ...هههههههههههه
__________________
واما من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح . تعالى يارب بروحك المس اراضينا ....مصر عطشانة لروحك ياالهنا اروينا
|
#3
|
|||
|
|||
موضوع ذو صلة عن المهندس النابغة هانى عازر
كغيره من النوابغ التى لاتجد فرصة لإثبات النبوغ فى وطنها الأم فتلمع وتبرق فى دول تعرف قيمة الانسان مبروك لبرلين هذا الصرح الضخم بإدارتك أيها المهندس القبطى العظيم http://www.copts.net/forum/showthrea...t=13723&page=3 |
#4
|
|||
|
|||
مبروك للمهندس هاني عازر رفعت راسنا كلنا وراس مصر كلها
وربنا يساعدك اكتر واكتر |
#5
|
||||
|
||||
يدوم صليب المهندس الجبار .. ابن الاقباط البار
|
#6
|
|||
|
|||
اهو كده الهندسة ولا بلاش
إقتباس:
ولو انى مسلم الا انى فخور بك و سعيد لك لأننا مصريين و من مصر المحروسة رفعت راسنا يا باشمهندس وانا واثق انك بذلت جهد الجبابرة علشان توصل لهذا فى بلد اشتهر بالمهندسين و بالصناعة وكمان انا مبسوط لسبب انانى جدا وهو ان الغرب بالوقت مش حيقول ده مسيحى مصرى فاز او صمم هذا بل حيقولوا اللى عمل ده مصرى وبس - عقبالنا احنا كمان ؟؟؟؟؟؟؟؟ مصرى جدع ابن مصرى جدع الف مبروك يا هندسة وعقبال الأحسن و الأفضل منها كمان ربنا يحميك و يعينك و يكثر من أمثالك سواء كان مسلم او مسيحى اخوك المسلم معارض آخر تعديل بواسطة معارض ، 03-06-2006 الساعة 05:11 PM |
#7
|
||||
|
||||
إقتباس:
__________________
الاعمال العظيمة لا تؤدي بالقوة بل بالمثابرة
صموئيل جونسون |
#8
|
|||
|
|||
عمار يا مصر
إقتباس:
والله مصر مليانة نوابغ من الديانتين ولكن حنقول ايه - هو اساسا سببه الأحتلال المتواصل لهذه البلد و خصوصا الغربى منها الى جانب تكالب قوى الشر علينا لمعرفتهم بمدى قوة عنصرى الشعب المصرى و منذ ايام محمد على مرورا بعبد الناصر و حتى الأن لو ترك هذا الوطن لحاله مع وجود ادارة رشيدة مخلصة للأمة المصرية بكل عناصرها لن يقدر علينا أحد ولنبلغن مصاف الدول العظمى فى وقت قياسى ولما لا وقد امتدحها الله و رسوله و امتدح ايضا شعبها القبطى العظيم |
#9
|
|||
|
|||
الى السيد الفاضل HOST بك
إقتباس:
والله يا فندم انا كويس بس عصبى شوية ولما بيغيظونى بالخبط شوية فى الكلام وحاولت اتصل بسعادتك بس ال Mail بتاعك بيطلع عندى يشكل غريب تحياتى اليك اخى العزيز Host بك ملحوظة: انا خلصت الأى ميل بتاع ياهوو كله |
#10
|
|||
|
|||
إقتباس:
بعد ان هنانا الباشمهندس فخر مصر هانى عازر تسمحلى اسألك ايه المغزى من صورة الرخ اللى جانب اسمك ؟ تحياتى |
#11
|
||||
|
||||
إقتباس:
http://en.wikipedia.org/wiki/Phoenix_%28mythology%29 http://www.thewhitegoddess.co.uk/art....asp?SID=Egypt |
#12
|
|||
|
|||
عرفتم انا كنت باطالب يجامعة مصرية خارج مصر لماذا
السبب ها هو اعطاء الفرصة لنوابغ الاقباط ياريت يا ريت يا ريت تسمعوا كلام الراجل العجوز اللي بيحبكم انا ويعلم الله ليس لي اي مصلحة في اي جامعة واولادي تخرجوا ومعهم ارقي شهادات في العالم من جامعات متميزة عالميا وتزوجوا اولادهم لا يعرفوا عربي وخلاص لكني اري بذلك حبا لاهلنا المساكين والطلبة الجامعيين الاقباط وحالهم اللي يصعب علي الكافر اعرف واحد حصل علي الثانوية العامة وعمرة 15 عام وحصل علي 5 ,99% ودخل طب الاسكندرية التي هي افضل جامعة غير عنصرية وفي كل عام جيد او جيد جدا ورغم هذا قضي في البكاليوريوس ثلاث سنوات يرسب حتي لا يحصل علي مرتبة الشرف فما ادراك باقي الجامعات ؟ لو ان الباشمهدنس هاني في جامعة القاهرة لما تخرج باكتر من مقبول وتم نفيه الي قرية كفر الباجور ولا يسمح له بان يفتح كتاب بعد هذا ويعملوا علي موته كمدا او يسرقوا كل افكاره وابحاثة يا جماعة الجامعة القبطية هي اطلاق سراح النابغين من الاقباط من سجن التطرف الاسلامي والف قبلة لهاني باشمهندس الهندسة وهندز يا هندزة وعقبال اولادكم جميعا في النبوغ والتفوق والي الامام يا اقباط ويا مصريين جميعا آخر تعديل بواسطة servant4 ، 04-06-2006 الساعة 03:21 AM |
#13
|
|||
|
|||
الف مبروك يا هندسه الرب يمسك بيمينك ويكثر من نعمته عليك!!
عقبال كل احبابنا بأذن الهنا!!! أخيك هيمه |
#14
|
|||
|
|||
هاني عازر: وسام مصري على صدر المانيا
هاني عازر: وسام مصري على صدر المانيا ناجي عباس : بتاريخ 3 - 6 - 2006 ما الذي يؤهل المصري في الخارج، للنجاح والتفوق والنبوغ ، والإضافة العلمية المستمرة في مجال تخصصه، ، ما يضطر حكومات الدول التي يعيش بين ظهرانيها لتكريمه بشتى الصور ، والحرص على ضمه، ونسبه اليهم، ومنحه أعلى الأوسمة ولماذا لا – ولم تتوفر له في بلده الأصلي مصر ظروفاً مناسبة لتحقيق ما حققه بلاد الغربة؟ قد يبدو الأمر طبيعياً – بل ومُنتظراً – حين يتفوق مصري – مقيم في الخارج كأجنبي - في دولة من دول العالم الثالث، أو الثالث عشر لكنه يصبح ملفتاً للأنظار، واستثنائي، وعصي على الفهم ، حين يحدث ذلك، في بلد مثل المانيا، والتي قد تقبل – ويقبل شعبها – ان يبرع الأجنبي لديهم، ويبز أقرانه من أهل البلاد في المجالات الانسانية، كالأدب والفن والتاريخ، وعلوم الأديان وغيرها، لكن يصبح لديهم – الألمان تحديداً - بطعم العلقم، يصعب ابتلاعه، حين يتفوق في بلادهم الأجنبي ، في تخصصاتهم الأساسية، التقنيات والهندسة، والميكنة، والعلوم الطبيعية وغيرها، وهم من يتحدون العالم كله، بمنجزاتهم منذ زمن - وحتى الآن، بما حققوه فيها، وقد يتقبل الألمان الأمر بكثير من التواضع ، حين يكون من تفوق لديهم في تلك المجالات ، مواطن من دولة كبيرة منافسة لهم تقنياً في العالم، كالولايات المتحدة، أو اليابان مثلاً ، لكن الأمر يصبح استثنائياً بكل المقاييس ، حين يكون هذا الأجنبي، من إحدى دول العالم الثالث، والتي تعاني حتى الآن لأسباب عديدة من التجمد التقني عند حدود بدايات القرن الماضي ولا تتعامل في الوقت الحالي الا مع أسوأ وظائف ونتائج التقنية الحديثة – دون مزاياها ، برغم وجود العناصر البشرية المؤهلة والمشابهة للمثال الذي نحن بصدده سأخصص مقال اليوم – برغم غزارة ما كنت قد انتويت التعرض اليه اليوم - للمهندس المصري العملاق، المقيم في المانيا - هاني عازر، والذي اُختير لأسباب عديدة، في برلين، على قائمة المواطن الأفضل - في المرتبة الثالثة عشر، وقبل الآلاف من المرشحين الآخرين، باعتباره رجل العام، بالرغم من ان برلين تحوى الآلاف بالفعل من العباقرة في شتى مجالات العلوم والفنون. أما عن أسباب هذا الاختيار ، فحدث ولا حرج. حيث لم تجد المانيا، برغم ما فيها من عباقرة في العلوم الهندسية والتقنية، وهي سمة عالمية من سماتها أفضل منه، للتصدي، والاشراف على بناء وتنفيذ ، أعظم ركائز بنيتها الأساسية في قلب أوروبا، والتي تتحدى بها كبار العالم أجمع، هندسياً، وتقنياً ، ولم يُكّلف المهندس المصري هاني عازر ببناء نفق " تير جارتن " فقط ، برغم كل التعقديات التي حكمت عملية بنائه بسبب وجود نهر، وكمية رهيبة من المياه الجوفية، ومخلفات قنابل الحرب العالمية الثانية- المتفجرة وغير المتفجرة حتى الآن تحت الأرض، بل ايضاً بناء كل المحطات الفرعية، في أعظم ساحات ومناطق برلين، والتي حرص ويحرص علي زيارتها، الألمان ومصاحبة اطفالهم لرؤيتها ، والوقوف باندهاش وتعجب امام زوايا بنائها وهندستها المعمارية، هذا إلي جانب انها المحطة الأولى لكل الزوار الأجانب لبرلين رسميين وسائحين ، وبعد كل اتمام وتنفيذ ما سبق جاء المشروع العملاق الأكبر من نوعه في أوروبا، وهو مشروع بناء محطة القطارات الرئيسية في برلين، التي وصف كبار عمالقة الهندسة في العالم تصميمها، ضمن الظروف والتعقيدات التي كانت قائمة قبل البدء بالبناء ، بأنها مستحيلة التنفيذ هندسياً في زمن أقل من ضعف المدة التي بناها فيها المهندس المصري على الأقل، وخاصة وهي مركز كامل لمواصلات السكك الحديدية لا يمكن مقارنته بأي من المحطات العملاقة الموجودة في كل العواصم الأخرى في العالم، من موسكو إلي طوكيو مروراً بباريس وغيرها، حيث تتكامل فيها الخطوط، بشكل متصالب، لتسمح في نفس الوقت بتحرك القطارات في كل الاتجاهات من الشرق إلي الغرب، ومن الشمال إلي الجنوب،وبالعكس، على عدة مستويات رأسية وأفقية وباتت توصف بأنها بوابة المانيا العملاقة الجديدة إلي أوروبا والعالم، ودرة العمارة الهندسية الحديثة والأعظم من ذلك، ان هاني عازر، استطاع اتمام كل ذلك، قبل بدء بطولة العالم هذا الشهر، وهو الشرط الأساسي الذي أصرت عليه الحكومة الألمانية حين كلفته ببناء ذلك المشروع العملاق، وأتم هاني عازر مشروعه، وافتتحته المستشارة الألمانية انجيلا ميركل في الثامن والعشرين من مايو الماضي ، في حضور سفير وحيد من كل السفراء المتواجدين في المانيا من كل دول العالم حرصت المستشارة على اصطحابه معها، ، وهو السفير المصري محمد العرابي، اعراباً عن تقديرها وامتنانها للمهندس المصري هاني عازر ، واشادة بشعب وبلد، لم يتوقف عن انجاب العمالقة، تحت أي ظروف المهندس المصري المتواضع، هاني عازر، البالغ من العمر ستة وخمسين عاماً |
#15
|
|||
|
|||
هاني عازر: وسام مصري على صدر المانيا
قاد هاني عازر فريق عمله المؤلف من اربعمائة مهندس ، وتقني، وخبيرفني ، في مجالات متعددة، واستطاع حل الكثير من الإشكالات المعقدة، هندسياً وبيئياً ، قاد كل هؤلاء وببرود اعصاب كامل - تحت ضغط الوقت - نحو هدفه، برغم كل تقارير التقييم الهندسية من أعظم الشركات الهندسية في العالم، القاضية باستحالة التنفيذ قبل بدء بطولة العالم لكرة القدم في المانيا ، وذلك لوجود عقبات هندسية، صعبة للغاية، من بينها مثلاً، ضرورة طي، أي ثني الأعمدة الأربعة الرئيسية الحاملة على جانبي المبنى الرئيسي للمحطة، وبزوايا معقدة للغاية - بحيث تصبح " مشاجب تعليق " هياكل المستويات المتعددة، وتمتد فوق القاعة الزجاجية العملاقة بطول المحطة، ليتسنى لركاب القطارات المارة في برلين، ولو لدقائق معدودة فقط ، رؤية معالم المدينة الرئيسية من كافة الاتجاهات ، بما فيها قصر المستشارية، والبرلمان، والحي الحكومي بالكامل، وغير ذلك، وللقارئ ان يتخيل ذلك، اذا علم ان طول القاعة الزجاجية يبلغ نحو 320 متراً، وان وزن نصفي الجسر المحمولين وحدهما فقط ، دون بقية الهياكل الأخرى يبلغ قرابة 1200 طن ، وهما جسران محمولان بحبال مجدولة من الفولاذ قطرها 30 سنتيمتراً، في التحام هيدروليكي ، وليس ميكانيكي - فوق المفاصل الضرورية للحركة.
لم يدع عمالقة الهندسة في العالم، والذين أبدو رأيهم في تنفيذ هذا التصميم قبل بدء العمل، ان الإمكانية معدومة لترجمة ذلك التصميم إلي واقع، لكنهم، اشاروا إلي ان هذا المشروع لايمكن تنفيذه في المدة التي اشترطتها الحكومة الألمانية، هذا علاوة على ان التصميم بعد التنفيذ سيترك فجوات في مناطق عدة في المستويات المتعددة ، وعلى المرء التفكير هندسياً في طريقة اغلاق تلك الفجوات بحيث ، لا تبدو وكأنها أجزاء منفصلة عن الهيكل الأساسي، لكن المهندس المصري هاني عازر، أثبت خطأ تقييماتهم جميعاً بخصوص ذلك، حيث لم ينجم في النهاية، الا فجوة وحيدة، عرضها سنتيمتران فقط ، أغلقت بلحام غير ظاهر هذا هو بعض ما قام به المصري العبقري المهندس هاني عازر في العاصمة برلين . لكن من شابه أباه فما ظلم فهاني عازر ، ابن مهندس مصري في خطوط السكك الحديدية يعيش في مصر ، سافر إلي المانيا لدراسة الهندسة بعد حصوله على الثانوية العامة في القاهرة عام 1973. ، وبمجرد انهاء دراسته للهندسة في مدينة بوخوم الألمانية كُلف – نتيجة مشاريعه أثناء الدراسة – ونتيجة لمراقبة اساتذة الهندسة المدنية في الجامعات الألمانية لتلك العبقرية الصاعدة - عام 1979 ببناء نفقه الأول ووضع إلى جانب ذلك مخططات لبناء بيت خاص به وبزوجته الألمانية وولديه. يقضي هاني عازر منذ عام 1994 معظم وقته في برلين حيث قاد في بادئ الأمر بناء نفق القطارات الألمانية الرئيسي تحت منطقة تيرجارتن. التي تحوي نهراً كبيراً هو نهر " شبري " وتصدي منذ ذلك الوقت لبناء وانهاء أصعب المشروعات الهندسية في المانيا وحتى الآن، بما فيها المشروعات التي تمت عقب الوحدة مباشرة، والتي استهدفت تحويل جزئي العاصمة الألمانية إلي نسيج هندسي واحد، برغم الفروق الكبيرة في تصميم وبناء البنية الأساسية بين الشرق والغرب في ذلك الوقت ولذا فقد كانت بادرة غير مسبوقة – ولانه أجنبي استثنائي في برلين - ، أعلن رئيس حكومة برلين – وعمدتها –كلاوس فوفريت أثناء افتتاح المشروع المذكور ، وأمام كبار السياسيين في المانيا، بمن فيهم المستشارة الألمانية ميركل ، ووبجانبها السفير المصري محمد العرابي، - أعلن - عن خروجه على العرف العام في اعلان منح الأوسمة، والتي لا يُعلن عنها الا في الأول من اكتوبر سنوياً باعتباره يوم اصدار الدستور الألماني عام 1950 – عن منح المهندس المصري – هاني عازر، أعلى وسام تمنحه حكومة برلين، وترشيح اسمه للحصول على أعلى الأوسمة الألمانية قاطبة، والتي لا تُمنح الا لعظماء الألمان والعالم ، وذلك لاعتقاده – فوفرايت – ان أي تكريم مادي آخر، مهما كان حجمه – لن يعبر بالفعل عن امتنان الأمة الألمانية لما فعله هاني عازر لألمانيا. فتحية وتقدير للمصري الأصيل هاني عازر nagi.abbas@web.de |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|