|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
اختطاف البنات
عن حادثة اختطاف حقيقية فى العام "2003 ....من رجل مدعى نبوة homless و كانت الاسرة بتاعت البنت متدينة جدا... فعمل معهم ليوم مقابل المال ...و خطف البنت و الدنيا اتقلبت بحث فى كل حتة و حتى الشك فى افراد الاسرة و الاب قلب الدنيل ميديا ,صحافة.....الخ و كان الخاطف يهدد البنت بان اتباعة من المؤمنين بية سوف يقتلون اسرتها فى حال الهروب .....ظلت معاة حتى 3 سنين كاملة بمحاولة هروب واحدة و لكن بفضل حب و ايمان والدها الشديد بربنا فضل يشن حملات اعلانية و حتى انهم قبضوا على مشتبة لكن الاب عرف انة سرق بس و لم يخطف فبضميرة الحى براة فى الاعلام و فضل يجاهد باحثا طوال ال3 سنين بلا كلل.... حتى تعرفت الابنة الضغيرة اخت المخطوفة على صوت المختطف ...و عرفوة وتم التبليغ عنة و وجدوتها الشرطة و لكن البنت محفظنها اكلاشية عن اسمها و مكان ميلادها.....الخ و لكن من ذكاء الشرطى ..انة بص فى عينيها و قال لن ياذيكى احد ..اذا انت البنت "كذا" قولى او سوف اتركك بسلام فاعترفت بعد تطمينات الشرطى و وضع هذا المدعى المشرد فى مصحة هو و زوجتة المجنونة وبهذا وضع الرئيس :بوش قانون بزيادة وعى المراهقين و تدخل الشرطة الحتمى فى هذة الحالات -========================== مش عارف لية فى تشابة بين الفلم و الواقع فى مصر؟؟؟ مع الفارق ان لو البوليس عرف ها يخفى العملة السودة ===الدروس المستفادة===== 1-الايمان لا ينفع وحدة 2-العمل الجماعى + الصبر + الاصرار 3-يجب ان يكون الاعلام فى صفك و استخدامة لفضح ما خفى عن رجل الشارع" 4-عدم التكتم و الاصرار على التحدث عن الوضع المر لنساء الاقباط فى جميع المحافل :مؤتمر ...حديث بين اصدقاء...انترنت 5-شن هجوم مضاد على من يلوى الحقائق ___مثل:اليوم فى روتانا تكلموا عن الفتنة الكبرى فى البلاد العربية بداً من العراق ...و جائت سيرة مصر : الاقباط و المسلمين تحدث رئيس مجلس ادارة روزليوسف المستضاف و قام يلوى عنق الحقائق بعد ذكر ما يمكن ان يحدث بين الاقباط و المسلمين على لسان المذيغة/هالة سرحان:طول عمرنا عيشين مع بعض -رئيس مجلس ادارة روزليوسف :ايوة و لكن فية كل شوية ادعاء بخطف بنات الاقباط و اسلمتهم و هى دى البداية كل شوية نسمع عن حاجة و العرض القادم ان الاقباط هينصروا بنات مسلمات قصر و ستكون الفتنة الكبرى ؟|لماذا هذا الجربوع يتهمنا بالادعاء على بناتنا و يتنبا بان احنا اللى هنعمل تنصير لقصر و الكلام الفاضى و عكس الاية .... =و ارجوا عمل حملة اعلامية ضد هذا الشخص حتى لا يعتقد البعض اننا سذج اين دليلك يا رجل؟؟ و ان احنا لحمنا مر... |
#2
|
|||
|
|||
إقتباس:
البنت اتخطفت 9 شهور بس... |
#3
|
|||
|
|||
نعم لقد شاهدت الفيلم وراودتني نفس الأفكار التي قمت بذكرها أنت.
ومثلما فعل والد أليزابيث في الفيلم هكذا يجب أن تفعل أسرة كل بنت فقدت إبنتها وتتمسك بأنه يمكن عودتها إلى أحضان أسرتها مهما طال الوقت ومهما كانت الظروف. الشبه أيضا فيما يحدث في الواقع أن البنت كانت قد استسلمت لخاطفها لخوفها منه لأنه كان يهددها بقتلها وقتل كل أسرتها. ورأيت صورة المسيح المتسامحة في الطفلة أليزابيث عندما أنكرت أنها هي أليزابيث المخطوفة في أول الأمر ولكن لما طمأنها الشرطي سألته هل سيكون خاطفها بخير ولما طمأنها اعترفت بأنها هي البنت المخطوفة. أيضا من الدروس الجميلة أن الأم ورغم حزنها الشديد على ابنتها المخطوفة إلا أنها حاولت أن تتماسك عند دخول باقي أولادها المدارس حتى لا يتأثر مستواهم العلمي بالظروف المحيطة. وأيضا أعجبتني الأخت الصغرى في أنها كانت تكتب الدروس لأختها الكبرى حتى إذا عادت في أي وقت لا تكون كتأخرة عن دروسها. أما الأب فهو يمثل الأب الصبور المجاهد الذي لا يترك طفلته ويتمسك دائما بالأمل في عودتها إلى حضنه ويبذل كل الجهد مهما حاول معظم الناس - وخاصة رجال الشرطة - تحطيمه. وانظروا أيضا إلى عدد المتطوعين الذين كانوا يقومون بالبحث عن أليزابيث بدون أي مقابل. وهذه القيم جميعها هي السبب في رقي وتقدم هذه المجتمعات التي يتهمها بعضا منا - عجبا - بالكفر والانحلال. الحقيقة أنه فيلم رائع. أدعو الله أن يعاد هذا الفيلم مرات ومرات حتى نستفيد من القيم الجميلة الموجودة به. ربنا يبارك حياتكم. |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|