|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
ماذا يفعل الأقباط هنا
هذة الصورة عبارة عن مقال فى احدى الجرائد المصرية المشهورة فهل يعقل ان ينشر مثل هذا المقال اترك لكم الحكم ان لم تظهر الصورة يمكن تحميلها من هذا الرابط http://www.sendspace.com/file/k4v56n ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ يوجد خطأ فى الرابط لذلك تمت إضافة المقال كمرفقات آخر تعديل بواسطة servant2 ، 21-04-2006 الساعة 07:04 AM |
#2
|
||||
|
||||
مقال رائع
__________________
ان طلبنا الله فأنه يظهر لنا . . . و ان تمسكنا به فأنه يبقى معنا
(sml21) (sml21) (sml21) الآنبا أرسانيوس معلم أولاد الملوك (sml21) (sml21) (sml21) آخر تعديل بواسطة Gregory ، 21-04-2006 الساعة 01:03 PM |
#3
|
|||
|
|||
مقالة رائعة من المصرى اليوم
ماذا يفعل هنا الأقباط؟
بقلم محمد سلماوي هناك مقولة شيطانية بأن الضحية هي دائماً التي تغوي الجاني لارتكاب الجريمة، وقد جاءت أحداث كنائس الإسكندرية في الأسبوع الماضي لتثبت صحة هذه المقولة، فلماذا يتجمع الأقباط للصلاة بهذا الشكل في أكثر من كنيسة في نفس الوقت، إن لم يكن لاستفزاز المسلمين الغيورين علي دينهم؟ لقد شاهدهم أحد المسلمين الصالحين وهم يصلون علناً في كنيسة بالحضرة، فثارت بالطبع مشاعره الوطنية وفعل ما فعل، ثم انتقل إلي كنيسة أخري في الجانب الآخر من المدينة، فإذا بهم يصلون هناك أيضاً، ثم انتقل إلي كنيسة ثالثة فوجد نفس الشيء، فبالله عليكم كيف لنا أن نلومه علي ما فعل، وقد علمناه بخطابنا الديني وبإعلامنا علي مدي السنوات أن مصر دولة إسلامية! ألم يجد الرئيس السادات عام ١٩٧١ أن ذلك غير منصوص عليه بالشكل الكافي في الدستور فأضاف إليه مؤكداً أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع؟ أليس صحيحاً أن من لا يدين بالإسلام فهو كافر، كما يردد أئمة المساجد ليل نهار؟ إذن أين كان خطأ هذا المواطن المسلم الغيور علي دينه وعلي وطنه؟ لقد فعل ما كان ينبغي علي الدولة أن تفعله، وهو أن تطهر البلاد ممن ليسوا مسلمين، لا أن تكتفي فقط بالتعقيدات التي تضعها أمامهم في الخفاء، كلما أرادوا بناء كنيسة أو تجديدها، أو إذا تقدموا لشغل وظيفة حساسة - أو غير حساسة - في الدولة، إن في ذلك إخلالاً من الدولة بمسؤوليتها، وإزاء ذلك فقد قرر المواطن الصالح الغيور علي دينه وعلي وطنه، أن يأخذ زمام الأمر في يده، عملاً بما أمر به المسلم بأن يغير المنكر إن لم يكن بقلبه أو بلسانه فبيده، وهكذا أثبت لنا هذا المواطن الصالح أن المصريين - أقصد المسلمين منهم فما لنا بالأقباط - هم أصحاب همة في التصدي للمشاكل، والمشاكل هنا بالطبع هي الأقباط الذين لولا وجودهم ما كانت هناك فتنة طائفية. إن بيانات الكنيسة تقول من واقع المسجلين لديها إن عدد الأقباط في مصر ١٢ مليوناً، أما الدولة التي تحاول دائماً التستر علي المشاكل، فهي تقول إنهم لا يزيدون علي ٥ ملايين فقط، والسؤال الذي علينا أن نسأله بكل صراحة هو: ماذا يفعل كل هؤلاء الأقباط - أياً كان عددهم - عندنا؟ وهل يكفي أن أجدادهم بنوا بعض الأهرامات، وعدداً من المعابد في صعيد مصر، حتي يكون لهم الحق في العيش معنا علي أرض الكنانة؟ إن مصر لم يعد بها متسع لكل هؤلاء، ولقد كانت أمام الأقباط سنون طويلة، كان بإمكانهم أن يهاجروا خلالها معززين مكرمين، وقد فعل بعضهم هذا فوصلوا إلي مواقع مرموقة في كندا وأستراليا والولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية، وأصبح يشار إليهم هناك بالبنان علي أنهم مصريون، ونحن لا اعتراض لنا علي ذلك، ولكن لماذا لا يفعل بقية الأقباط نفس الشيء فيخلصونا من هذه المشاكل المتكررة؟ إن اختفاء الأقباط من مصر سيخلي مواقع كثيرة نحن أشد ما نكون حاجة إليها، ويكفي عدد المساكن التي سنستولي عليها كما استولت إسرائيل علي بيوت وأملاك العرب في فلسطين، فإسرائيل هي الأخري دولة دينية تنص مواثيقها علي أنها دولة يهودية، وإذا كانت إسرائيل لم تنجح حتي الآن في اقتلاع الدخلاء من الفلسطينيين فإن أحداً علي الأقل لا يستطيع أن يتهم حكوماتها المتعاقبة بأنها لم تبذل قصاري جهدها لتحقيق ذلك، في الوقت الذي تكتفي فيه حكوماتنا باضطهاد الدخلاء من الأقباط دون أن ترحلهم من البلاد أو تعتقلهم أو تغتالهم كما تفعل إسرائيل كل يوم، لذلك فلا يحق للحكومة عندنا أن تعترض إن قام المواطنون الصالحون بهذه المهمة، وليس لها أن تصفهم بالجنون كلما فعلوا ذلك. |
#4
|
|||
|
|||
تم دمج الموضوعين
واعتذار للاستاذ _602003john |
#5
|
||||
|
||||
بقلم محمد سلماوي
ط?
طباعة ارسال لصديق بقلم محمد سلماوي الجمعة, 28 أبريل/نيسان 2006 هناك مقولة شيطانية بأن الضحية هي دائماً التي تغوي الجاني لارتكاب الجريمة، وقد جاءت أحداث كنائس الإسكندرية في الأسبوع الماضي لتثبت صحة هذه المقولة، فلماذا يتجمع الأقباط للصلاة بهذا الشكل في أكثر من كنيسة في نفس الوقت، إن لم يكن لاستفزاز المسلمين الغيورين علي دينهم؟ لقد شاهدهم أحد المسلمين الصالحين وهم يصلون علناً في كنيسة بالحضرة، فثارت بالطبع مشاعره الوطنية وفعل ما فعل، ثم انتقل إلي كنيسة أخري في الجانب الآخر من المدينة، فإذا بهم يصلون هناك أيضاً، ثم انتقل إلي كنيسة ثالثة فوجد نفس الشيء، فبالله عليكم كيف لنا أن نلومه علي ما فعل، وقد علمناه بخطابنا الديني وبإعلامنا علي مدي السنوات أن مصر دولة إسلامية! ألم يجد الرئيس السادات عام ١٩٧١ أن ذلك غير منصوص عليه بالشكل الكافي في الدستور فأضاف إليه مؤكداً أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع؟ أليس صحيحاً أن من لا يدين بالإسلام فهو كافر، كما يردد أئمة المساجد ليل نهار؟ إذن أين كان خطأ هذا المواطن المسلم الغيور علي دينه وعلي وطنه؟ لقد فعل ما كان ينبغي علي الدولة أن تفعله، وهو أن تطهر البلاد ممن ليسوا مسلمين، لا أن تكتفي فقط بالتعقيدات التي تضعها أمامهم في الخفاء، كلما أرادوا بناء كنيسة أو تجديدها، أو إذا تقدموا لشغل وظيفة حساسة - أو غير حساسة - في الدولة، إن في ذلك إخلالاً من الدولة بمسؤوليتها، وإزاء ذلك فقد قرر المواطن الصالح الغيور علي دينه وعلي وطنه، أن يأخذ زمام الأمر في يده، عملاً بما أمر به المسلم بأن يغير المنكر إن لم يكن بقلبه أو بلسانه فبيده، وهكذا أثبت لنا هذا المواطن الصالح أن المصريين - أقصد المسلمين منهم فما لنا بالأقباط - هم أصحاب همة في التصدي للمشاكل، والمشاكل هنا بالطبع هي الأقباط الذين لولا وجودهم ما كانت هناك فتنة طائفية. إن بيانات الكنيسة تقول من واقع المسجلين لديها إن عدد الأقباط في مصر ١٢ مليوناً، أما الدولة التي تحاول دائماً التستر علي المشاكل، فهي تقول إنهم لا يزيدون علي ٥ ملايين فقط، والسؤال الذي علينا أن نسأله بكل صراحة هو: ماذا يفعل كل هؤلاء الأقباط - أياً كان عددهم - عندنا؟ وهل يكفي أن أجدادهم بنوا بعض الأهرامات، وعدداً من المعابد في صعيد مصر، حتي يكون لهم الحق في العيش معنا علي أرض الكنانة؟ إن مصر لم يعد بها متسع لكل هؤلاء، ولقد كانت أمام الأقباط سنون طويلة، كان بإمكانهم أن يهاجروا خلالها معززين مكرمين، وقد فعل بعضهم هذا فوصلوا إلي مواقع مرموقة في كندا وأستراليا والولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية، وأصبح يشار إليهم هناك بالبنان علي أنهم مصريون، ونحن لا اعتراض لنا علي ذلك، ولكن لماذا لا يفعل بقية الأقباط نفس الشيء فيخلصونا من هذه المشاكل المتكررة؟ إن اختفاء الأقباط من مصر سيخلي مواقع كثيرة نحن أشد ما نكون حاجة إليها، ويكفي عدد المساكن التي سنستولي عليها كما استولت إسرائيل علي بيوت وأملاك العرب في فلسطين، فإسرائيل هي الأخري دولة دينية تنص مواثيقها علي أنها دولة يهودية، وإذا كانت إسرائيل لم تنجح حتي الآن في اقتلاع الدخلاء من الفلسطينيين فإن أحداً علي الأقل لا يستطيع أن يتهم حكوماتها المتعاقبة بأنها لم تبذل قصاري جهدها لتحقيق ذلك، في الوقت الذي تكتفي فيه حكوماتنا باضطهاد الدخلاء من الأقباط دون أن ترحلهم من البلاد أو تعتقلهم أو تغتالهم كما تفعل إسرائيل كل يوم، لذلك فلا يحق للحكومة عندنا أن تعترض إن قام المواطنون الصالحون بهذه المهمة، وليس لها أن تصفهم بالجنون كلما فعلوا ذلك. ===== نُشرت بجريدة المصري اليوم
__________________
From all the things i have lost i miss my mind the most http://www.youtube.com/watch?v=pMePM...layer_embedded |
#6
|
||||
|
||||
إقتباس:
http://www.copts.net/forum/showpost....2&postcount=13 |
#7
|
|||
|
|||
ماذا يفعل الاقباط فى مصر ؟
ماذا يفعل الاقباط فى مصر؟ بدون تعليق افضل 0000000 هكذا يفكرون وتفضحهم ارائهم
آخر تعديل بواسطة كشكش بيه ، 20-12-2006 الساعة 03:52 AM |
#8
|
|||
|
|||
انا مش فاهم الاستاذ الاقرع عايز ايه بالظبط كلامه في الاخر ملخبط
يعني نتقتل ولا نمشي ولا ايه البيبت بيت ابونا |
#9
|
|||
|
|||
انا قريت تاني
هي دي جريده ايه والمقال ده امتي وازاي حيوان زي ده يتسابلوا كلام كده دي مهزله |
#10
|
|||
|
|||
إقتباس:
وصلت به الحقارة والوقاحة انه يقول كدة؟؟ http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=13895 |
#11
|
|||
|
|||
ده ميتسكتش عليه ادونا معلومات
هفتح الموقع ده اشوفه معقوله المصري اليوم يبقي لينا كلام مع مجدي الجلاد رئيس تحريرها دي بلدنا احنا فيها مش لاقي كلام اقوله غير سب الدين بس دلواتي انا كان الكمبيوتر هيقع من علي رجلي وانا قاعد وانا قاعد اقرا وقفت اتخضيت لولا اني مسكته بسرعه كان اتدشدش |
#12
|
|||
|
|||
ويكفي عدد المساكن التي سنستولي عليها كما استولت إسرائيل علي بيوت وأملاك العرب في فلسطين، فإسرائيل هي الأخري دولة دينية تنص مواثيقها علي أنها دولة يهودية، وإذا كانت إسرائيل لم تنجح حتي الآن في اقتلاع الدخلاء من الفلسطينيين فإن أحداً علي الأقل لا يستطيع أن يتهم حكوماتها المتعاقبة بأنها لم تبذل قصاري جهدها لتحقيق ذلك، في الوقت الذي تكتفي فيه حكوماتنا باضطهاد الدخلاء من الأقباط دون أن ترحلهم من البلاد أو تعتقلهم أو تغتالهم كما تفعل إسرائيل كل يوم، لذلك فلا يحق للحكومة عندنا أن تعترض إن قام المواطنون الصالحون بهذه المهمة، وليس لها أن تصفهم بالجنون كلما فعلوا ذلك.
هو كتب الكلام ده دي تريقه ولا ايه بالظبط ولا بيتريق علي الحكومه او علي المسلمين انا مش فاهم هو الاقرع يقصد ايه مش ممكن المصري اليوم دي تلت تربع البلد بتقراها لما يقروا كلام زي ده يبقي ايه عيب |
#13
|
||||
|
||||
تحية للاخوة الأعزاء اسمحوا لي أن أتدخل قليلا في الموضوع رغم أنه يخض الاقباط بشكل خاص . أعتقد أن الكاتب محمد سلماوي كتب مقالا آخر بعد هذا المقال أكد فيه أن ماكان يقصده بمقاله (ماذايفعل الأقباط في مصر) هو العكس تماما ,وان بعض الأقباط و غير الأقباط فهموا المقال على أنه تهجم على مسيحيي مصر بينما هو كان يقصد العكس و بمقاله يعبر عن طريقة تفكير بعض المسلمين و يسخر منهم ,أي أن المقال جاء بطريقة التهكم و السخرية ممن يرفضون فكرة وجود الأقباط بينهم . فهو يتهكم على المسلمين عندما يقول : فلماذا يتجمع الأقباط للصلاة بهذا الشكل في أكثر من كنيسة في نفس الوقت، إن لم يكن لاستفزاز المسلمين الغيورين علي دينهم؟ (و هنا يتهكم على ما سماه مسلمين غيورين و لا يتهجم على الأقباط ). و على هكذا قس ...... و أعتقد ان مواقع قبطية قد نشرت مقاله الأول و الثاني و قد قرأتهما لكنني لم أحفظ الروابط و السيد مجدي جورج كتب في موقع amcoptic.com 1 مأساة المجتمع الذي عشش فيه التطرف بسبب الدولة ومزايدتها على المتطرفين في استخدام الدين وهذه هي النتيجة إن المسلمون في أماكن كثيرة يريدون تهجير المسيحيين من وسطهم وصدق الأستاذ محمد سلماوى الذي كتب متهكما مقالته "ماذا يفعل الأقباط هنا " ولكنها للأسف ياسيدى لم تعد هذه الأمور مجال للسخرية والتهكم بل أصبحت فكرة تتلاعب داخل رؤوس عشش فيها التطرف وكراهية الأخر تنتظر اللحظة المناسبة لتنفيذها http://www.amcoptic.com/n2006/medhat_aziz_ibrahim.htm أي أن ما قصده الكاتب هو العكس تماما , مثلما يفعل بعض الكتاب عندما يتحدثون عن الانتحاريين فيكتبون مثلا : و هل هنالك أجمل من 72 حورية من مختلف الأشكال و الألوان تنتظرك أيها البطل المغوار ,فهيا فجر نفسك في الباصات والمطاعم والقطارات ...الخ فالكاتب هنا ينهكم على حور العين و على الانتحاريين بأسلوب غير مباشر . أتمنى أن تكون الفكرة قد و ضحت
__________________
فليتك تحلو والحياة مريرة___ وليتك ترضى والأنام غضاب وليت الذي بيني وبينك عامر__ وبيني وبين العالمين خراب |
#14
|
|||
|
|||
اه ايوه كده اوزني انا قلت كده لفت نظري الاكلام الاخير
لكن فعلا الكلام ميدخلش المخ لان مفيش حد يتكلم بالمنظر ده لكن كان اولي ميبقاش بالصوره دي شايف الناس ذكيه اوي ده في عالم هابله انا عن نفسي مختش بالي او محستش انه في سوء تفاهم الا تاني مره قرت |
#15
|
|||
|
|||
استاذ سيريان مان ,
مع احترامي لشرحك ورأيك وانا اتفق معك فيما يقصده الكاتب وانه لسان حال المسلمين. ولكن المقال مستفز بطريقة كبيرة وسؤال يطرح نفسه : ما الهدف من المقال؟؟ |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|