|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
الدعارة والشذوذ والمخدرات أبرز جرائم العمالة الوافدة "غير العربية " في الإمارات
أبو ظبي-: لاشك أن استقرار المجتمع ورعايته والرقي به والعمل على تطوره من أهم السياسات التي تعمل الدول على تحقيقها وتستنفر طاقاتها القصوى لأجلها لأنه لولا المجتمع لما وجدت الحكومات ولولا الشعوب لما قامت الدول . ولما كان المجتمع هو أساس الدولة ولأجله تشكلت الحكومات والدول فان الأسرة نواة المجتمع وبالتالي يجب أن تسخر " هذه الدول " إمكانياتها وطاقاتها في خدمة الأسرة وحمايتها من كل ما يهدد كيانها .. ويزعزع أمنها واستقرارها ويعرضها للخطر . والأسرة في مجتمعنا العربي تواجه تحديات كبيرة أهمها الجريمة التي تعمل على التسلل لها عبر عدة طرق وبشتى الأساليب ..ومن هذه الأساليب وأخطرها العمالة الوافدة " غير العربية " والتي تعمل بشكل رهيب في الدول الخليجية عموما والإمارات على وجه الخصوص . الجريمة في الإمارات إذا نظرنا للجريمة في دولة الإمارات العربية المتحدة فيجب أن نلقي نظرة متفحصة إلى تكوين هذا المجتمع والذي يتكون من فئتين رئيسيتين هما فئة مواطني الدولة وفئة أخرى هي فئة الأجانب " الوافدين غير العرب " المقيمين سواء بطريقة مشروعة أو غير مشروعة وتأثير هذه الأخيرة على الدولة في كم وكيف الجريمة جلي وواضح . فنجد انه كلما زاد عدد هذه الشريحة زاد معدل الجريمة وتنوعها . حيث أنهم قد جاؤوا من مجتمعات مختلفة لكل منها نطاقه وعاداته ومعتقداته وموروثاته الاجتماعية التي يحملها معه في شخصه وتظهر في تصرفاته وسلوكه داخل الدولة . ما يهمنا هنا وما نحب أن نسلط عليه الضوء هو الواقع المؤلم الذي تعيشه الأسرة الإماراتية من جحيم العمالة الوافدة والتي تسللت إلى البيوت وبدأت تنخر فيها من الداخل " السائق , الخادمة . المربية . الخادم " الى غيرها من المهن التي تعايشنا ونعايشها يوميا وفي كل مكان كالبيت او المكتب او البناية أو الحي وحتى المدينة الواحدة . قصصهم اغرب من الخيال نتناول في هذا التحقيق اغرب ما وقع من فظائع هذه الفئة الدخيلة على المجتمع الإماراتي وقيمه وأخلاقه . آملين من وراء هذا تحريك المياه الراكدة لدى الجهات المختصة في الإمارات للانتباه لما تحت الرماد وما تحتويه هذه العمالة من خطر يهدد مستقبل أجيال بكاملها إذا لم نوقف العجلة ونتخذ القيود الصارمة حيالها . بداية سألنا المحامية فايزه الموسى " من مواطني ابو ظبي " عن تأثير الأجانب على مستوي الجريمة من خلال معايشتها اليومية واحتكاكها بالمحاكم والنيابات وأقسام الشرطة فقالت إن مستوى الجريمة من حيث الكم وتعدد الأساليب مرهون بعدد وتعداد الجنسيات الوافدة للدولة . فإذا نظرنا إلى اثر العمالة الوافدة على نوع الجريمة وتعددها بالنسبة للنوع الواحد نجد ان جرائم القوادة والعهر هي ابرز تلك الجرائم وفي طليعة جرائمهم المتعددة والتي أصبحت تقلق المواطن الإماراتي بل والمقيم العربي أيضا على أهله وأبناءه وذويه وهي من الجرائم الصعبة التي لايمكن اكتشافها سريعا حيث لايتم اكتشاف احد هؤلاء الساقطين الا بعد أن يكون قد نشر سمومه ومد أياديه الخبيثة إلى أماكن منيعة وبيوت حصينة واسقط في يديه شبابا من شباب الوطن ولعب بعقولهم بل ونقل إليهم الأمراض المزمنة والعياذ بالله . فبينما تتطلب الاعتبارات الدينية والأخلاقية والاجتماعية ضرورة العمل على مواجهة هذا السلوك الضار بالفرد والمجتمع إلا ان انتشارها أصبح يشكل خطرا كبيرا . فالنساء يقمن بممارسة العهر تحت ضغط الحاجة والرجال يمارسون القوادة لأسباب قد تكون منظمة لتخريب المجتمع الإماراتي والخليجي على وجه العموم ومسخه عن هويته . وهذه الجريمة في حقيقة الأمر تشتمل على عدة جرائم في آن واحد فهي إضافة إلى انحلال المجتمع أخلاقيا قد تنقل إليه الأمراض الخطيرة والمزمنة وقد تشرد أسرة وتفككها وتنكل بها وقد تقتل نفسا بريئة وهي الجنين الذي ينشأ عبر هذه العلاقة غير السوية وقد تتسبب في انتشار ظاهرة الثأر للعرض ويدخل المجتمع في دوامة لا تحمد عقباها . كما أن هناك العديد من الجرائم التي تنتشر في أوساط العمالة الآسيوية كترويج المخدرات والخمور والسرقة والنصب والاحتيال والشذوذ الجنسي وهذه كلها جرائم عظيمة وأول من سيحترق بنارها المواطن الإماراتي إذا لم تبادر الجهات الحكومية لتقنين هذه العمالة والحد منها ومحاولة عمل التدابير الخاصة لحماية المواطن من مزالق الانحلال الخلقي . يقول الأستاذ علي العبيدالله المحامي 75 % من القضايا التي أترافع بها لابد أن يكون هناك عنصرا من العناصر الوافدة " غير العربية " إما بشكل رئيسي أو من وراء الستار ويكتشف بعد أن نكون قد شارفنا على طي ملف القضية .. يواصل " العبيدالله " أصبح هؤلاء الأجانب الذين يجلبون إلى الدولة تحت ستار العمالة همّ يؤرق المجتمع ويعمل على تخريبه من الداخل . إني " والحديث لازال للعبيدالله " أموت غيظا وكمدا من شأن هذه العمالة التي تعمل على تخريب مجتمعنا بشكل منظم ومدروس ولا استبعد أن تكون هناك خطة لتخريب مجتمعاتنا الخليجية المسلمة والمحافظة عبر هؤلاء المرتزقة . أقول هذا الكلام من واقع المجرب والخبير لأني يوميا في المحاكم والنيابات أرى واسمع ما يندى له الجبين من جرائم يتم ارتكابها من قبل هذه الفئة الدخيلة على مجتمعنا . جرائم قتل , اغتصاب , قوادة , عهر , دعارة , شذوذ جنسي , نصب , احتيال , ترويج مخدرات , تهريب خمور , إلى آخر القائمة التي لا تنتهي . تصور أن اغلب جرائم الأحداث بل قل كلها تجد أن الأم من هذه الفئة إما من الفلبين او الهند أو من دول الاتحاد السوفيتي سابقا او من الدول الآسيوية الأخرى . الأب مشغول طوال النهار والأم تربيتها في المجتمعات الإباحية لا تعرف العيب ولا الحرام ولا المحظور وهكذا ينشأ الابن او البنت لا يعرف من هذه الأمور شيئا لان الأم هي بيت الداء كما قيل في المثل العربي إذا صلحت صلح الأبناء واذا فسدت فسدوا وكان فسادهم اكبر وأعظم .. وهذه اكبر مصيبة تواجهنا " في الإمارات " وهي زواج المواطنين من هذه الجنسيات والله المستعان. شاذ يقتل مواطنا نعود للمحامية فايزه حيث تحكي لنا قصة من هذه القصص . تقول ان هناك شابا من هذه الجنسيات لم يتعدى عمره الرابعة عشر وفيه من وسامة المردان الشئ الكثير وهو شاذ جنسيا ويعمل في ترويج الخمور . استحوذ بمساعدة المجموعة على احد المواطنين الذي ابتلي بشرب الخمر من جراء هذه الفئة واستأجر له بيتا وأعطاه مالا وأصبح يصرف عليه مقابل أن ينفذ ما يريد من شرب الخمر وغيره . وبعد عدة سنوات وعندما اشتد عود هذا الشاب اخذ الطمع منه مأخذه فحاول سرقة المواطن وبعد مقاومة وعراك شديد بينهما تناول الشاب عصا غليظة كان قد جهزها للقضاء على الرجل وضربه بها فأرداه قتيلا مضرجا بدمائه ثم قام بلفه بغطاء السرير وأخذه إلى خور المصفح " منطقة خارج أبوظبي " وقذف به هناك وبعد عدة أيام اكتشفت الجثة وقبض على هذا الشاب حيث تبين انه يقود شبكة كبيرة من الشواذ واعترف بأسماء الكثير منهم ولكن مع الأسف بعد أن عملت هذه الشبكة على تخريب العديد من أبناءنا ونقل الأمراض المعدية إليهم . يخدر والدته ويفعل بها الفاحشه قصة أخرى يرويها الاستاذ العبيد الله الذي عاصر فصولها وعايشها بنفسه يقول ان هناك مواطنا تزوج من إحدى الجنسيات الأجنبية ورغم انه منعها من السفر إلى بلادها زمنا طويلا وأنجبت له عدة أبناء .. وبعد أن كبر الأبناء أرادوا زيارة أهاليهم في دولة الام .. لم يمانع الأب بعد إلحاح أبنائه وبناته على ذلك وبعد أن اطمأن إلى أنهم أصبحوا في سن لا يخاف عليهم سمح لهم . استمر الأبناء في التردد على تلك الدولة وبقوا هناك مدة ليست بالقصيرة بحجة الدراسة ثم إنهم بين أهلهم أيضا . بعد ذلك تم اكتشاف الآتي البنت لم تعد إلى الدولة , الولد الأول تزوج هناك , البنت الصغرى لا يعلم مصيرها , الولد الصغير وهو موضوع قصتنا كان كل يوم يضع لوالدته المخدر في كوب اللبن أو العصير ثم يفعل بها الفاحشة والعياذ بالله .. يضيف .. لا غرابة فقد عاش هذا الشاب في بلاد لا تعرف الحلال والحرام ولا تفرق بينهما مما ولد لديه حب الشهوة والجنس الحرام فلم يعد يفرق بين ماهو حلال او حرام حتى انه تمادى في رذيلته إلى مستوى والدته والعياذ بالله . |
#2
|
||||
|
||||
يغتصب ابنة أخته
فلبيني له أخت متزوجة من مواطن إماراتي وكان لها بنت لم تبلغ السادسة عشرة من عمرها .. كان يأخذها خالها " الفلبيني " إلى بلاده بحجة السياحة مرارا وتكرارا .. طبعا الأب مطمئن إلى أن ابنته في أيد امينه فهي مع خالها . وفجأة يصحو الأب على ابنته فيجدها حامل .. ضغط عليها وحاصرها لتعترف كيف تم هذا فما كان إلا ان اعترفت أنها حامل من خالها ؟؟ تصور كيف سيكون مصير هذه الأسرة وكيف ستستمر الحياة ؟ قصة أخرى لها دلالة كبيرة عما يعانيه المجتمع الإماراتي من التغريب المتعمد عن هويته والانحراف به إلى مزالق الانهيار الأخلاقي والانحلال الجنسي يقول الأستاذ العبيدالله إن هناك مجموعة من الشباب المواطنين والذين اغلبهم من أمهات غير مواطنات بل قل غير عربيات وهم مجموعة مختلطة ذكور وإناث هوايتهم استدراج الفتيات إلى أماكن خالية كالصحراء والبر ثم يفعلون بهن أشياء لا ترضي الله ولا رسوله وعند استجوابهم كان ردهم إنها هواية شيطانية وتقليد لبعض الأفلام " من نفس فصيلة الأمهات " ؟؟ . تزوير شهادات أحد الشباب ( طلب عدم ذكر اسمه ) التقى بمجموعة منهم عبر أحد زملائه وذلك للاتفاق معهم حول منحه أو قل تزوير شهادة جامعية باسمه من أحد البلاد المشبوهة والتي ينتمون إليها .. يقول هذا الشاب : بعد أن اتفقت معهم على المبلغ الذي سيحصلون عليه مقابل أن يذهبوا بي إلى الرأس الكبير والمعني بالأمر .. طلبوا مني مبلغا مقدما " دليل على جديتي في الموضوع" كما قالوا . أعطيتهم خمسمائة درهم وذهبنا إلى هذا الشخص .. وصلنا إلى بناية متهالكة ولا يسكنها أحد إلا القلة القليلة من هذه الجنسيات .. صعدنا إلي الدور الأخير ثم " السطح " لا أخفيك سرا بان الخوف قد بدأ يتسلل إلى نفسي .. بعد أن دخلنا السطح اخذ ينادي بلغتهم التي لا افهمها .. بعد فترة ليست بالقصيرة أجاب شخص من صندوق خشبي كنت أظنه صندوق حمام أو دجاج، اخرج رأسه من الصندوق وأشار إلينا بالاقتراب منه . تصور " والحديث للشاب " ماذا وجدت .. صندوق خشبي متهالك ارتفاعه مترين وعرضه مثل ذلك وعمقه متر واحد أو اقل ومقسوم إلى نصفين أفقيا .. الأعلى هو المكان الذي ينام فيه أما الأسفل فهو المخزن والمطبخ و.. و.. ؟ .. لم يكن هذا هو الصندوق الوحيد بل أن هناك أكثر من عشرة صناديق بنفس الحجم وبنفس الطريقة .. ومراتب وأسرّة متهالكة خارجه على السطح في الهواء الطلق " أظنها للصيف ؟ " يكمل هذا الشاب قصته المؤلمة والتي يقول في آخرها انه استطاع أن يهرب منهم بحجة أن المبلغ المطلوب ليس بحوزته لأنهم طلبوا منه المبلغ مقدما .. تصوروا كم من الشباب قد وقع فريسة سهلة لهذه العصابة وأمثالها من العصابات " المنظمة " واصفها بهذا الوصف لأنها كذلك بالفعل فقد رأينا كيف تم استدراج هذا الشاب وإيصاله إلى هذا الوكر المشبوه والذي يرتبط بلا شك بالكثير من الأوكار الأخرى الأكبر والاشمل ؟ وهذه العصابة هي إحدى اثنتين .. إما أنها عصابة نصب وليس باستطاعتها عمل شئ وعملها يتلخص في النصب والاحتيال فقط ولاشك أن زبائنها وضحاياها لا يعدون .. وإما أنها عصابة منظمة ومحترفة لمهنة التزوير وبالفعل لديها القدرة والإمكانيات على التزوير واستخراج الشهادات المزورة ومنحها لمن يطلبها وهذه خطرها اعم واكبر على الشباب الاماراتي وعلى الخليج بشكل عام فهي تنشئ شبابا اتكاليا لا يعرف شيئا من العلوم النافعة وقد يكتشف تزويره ويزج به في غياهب السجون ويخسر الوطن شابا من شبابه . وقد لا يكتشف وبذلك يخسر الوطن .. لأنه سيحتل موقعا في الدولة ولن يستطيع ملئه لأنه لا يعرف شيئا فيه وقد يحرم شبابا متعلمين من مواقع كثيرة منها هذا الموقع الذي ناله بالنصب والتزوير.. وفي الحالتين فان خطر هذه العصابات كبير جدا على الأمن العام الخليجي وعلى شبابه وأطفاله ومستقبل أوطانه .. اخطر من المخدرات نعود للاستاذه فايزه التي قالت ان خطر العمالة " غير العربية " على بلادنا الخليجية ومجتمعاتنا اكثر من خطورة الهيروين والحشيش وغيرها لأننا ما عرفنا هذه الأشياء إلا بعد أن جاؤوا إلينا وادخلوها معهم وروجوها في مجتمعاتنا وبين شبابنا . وعند طلبنا لبعض القصص من أجندتها الخاصة قالت القصص كثيرة وأكثر من ان تعرض في تحقيق اومجلة اوكتاب . سائق يغتصب الراكبة خذ مثلا آخر جريمة صادفتني، والحديث للمحامية، ان إحدى النساء أوقفت سائق تاكسي ليوصلها الى مكان ما لا تعرفه فأوهمها بأنه يعرفه وبعد جولة في شوارع المدينة أخذها إلى شقة موهما إياها ان هذه هي الشركة التي تبحث عنها وبكل ادب " متصنع " فقد دخل معها الى العمارة وادخلها الى الشقة وبعد اخذ ورد مع الساكن في الشقة اخبرها بأن المدير مشغول وأعطاها كوبا من العصير لانتظار المدير ولم تدر بنفسها إلا بعد مرور أكثر من ثلاث ساعات عندما أفاقت ووجدت نفسها عارية تماما واكتشفت انها قد اغتصبت .. ومثل هذه الحكاية تتكرر باستمرار . |
#3
|
|||
|
|||
يبقى انت كده طمنتنى اوى يا Pharo Of Egypt
انا ما كنتش اعرف ان كل ده بيحصل هنا ربنا يستر ويرحمنا |
#4
|
|||
|
|||
مالكم نازلين في الامارات يا بتوع مصر ام الدنيا
روحو شوفو الجرائم في مصر , واقرأو جريدة الحوادث المصرية , وحدث ولا حرج |
#5
|
|||
|
|||
عندك حق ياMANO
ده الأمارات أمن كتيييييييييييييييييييييييييييييييييييييير من مصر كفايه ان لو واحد عاكس واحده فى الشارع بيتقبض عليه و يدفع غرامه او يترحل بلده (عربى)او (غير عربى) |
#6
|
|||
|
|||
إقتباس:
فلا فرق بين اماراتي و غيره و الحمد لله العدل موجود |
#7
|
|||
|
|||
العدل موجود فى اى حته غير مصر
احنا كوافدين بنتعامل احسن معامله فمابالكم اهل البلد |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|