|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
رفقا بأقباط مصر أيها المسلمون ولا تنسوا إنهم الأصل !!!!
لو تكلمنا بصراحه فإننا لابد أن نعترف أنه لايوجد مسيحى يعيش على أرض مصر إلا ويوجد بداخله ذلك الشعور المرير بالاضطهاد والظلم والتفرقه فى جميع مجالات الحياه إبتداءا من مراحل التعليم الآولى مرورا بالجامعه ووصولا الى مجالات العمل المختلفه .. فمنذ أن يبدأ أطفالنا فى الذهاب إلى المدارس الإبتدائيه فتبدأ المعاناة الحقيقيه فالطفل يستشعر أشياءا ويبدأ يسأل الأهل عنها مثل لماذا يقرأ القرآن فى طابور الصباح ولا نقرأ أيضا من الإنجيل ؟ - لماذا ندرس بكتاب اللغه العربيه أيات إسلاميه فقط ولا نجد بجانبها آيات مسيحيه أيضا ؟ - لماذا عندما تأتى حصة الدين فإنه علينا نحن المسيحين مغادرة فصلنا ؟ - لماذا ؟ لماذا ؟ كل هذه أسئله تبدو فى نظرنا نحن الكبار عامة وفى نظر المسلم خاصة إنها أشياء ليست ذو أهميه ولا تؤثر فى شئ ولكنها بالنسبه لهذا الطفل هى كل شئ أما بالنسبه لأهله فإنها المعادله الصعبه بعينها !! فهل يجاوبونه بالحقيقه ويقولون له إننا نعيش فى بلد يوجد بها تفرقه عنصريه وعدم مساواه فندخله فى حيره أكبر إذ أنه حتما سيلقى علينا السؤال التالى وهو طيب وإيه اللى يخلينا نعيش فى البلد دى مادام فيها كده ؟ فنجيبه أيضا بالحقيقه ونقول له لإنه بلدنا ونحن سكانه الأصليون ونبدأ فى الدخول فى دوامه من الأسئله التى إذا جاوبنا عليها كلها بالحقائق فسوف نوغر صدره بكراهية الآخر وهذا ما لا تحض عليه ديانتنا المسيحيه .. أم بالله عليكم أرشدونا بماذا نجاوب على هذه الأسئله التى تعتصر قلوبنا ألما وإشفاقا على فلذات أكبادنا من مرارة هذا الكأس التى نعرفها جيدا بل وتجرعناها قبلهم ؟ ثم تتوالى مراحل التعليم المختلفه ويبدأ الطفل فى النضج وتفهم الأمور ويبدأ أيضا فى دراسة مناهج أكثر تطرفا وعنصريه ضد الآخر ونبذه وإعتباره كافرا والإقلال من شأنه والإستهزاء بعقيدته بل ويصل الأمر أحيانا الى وجوب قتله !!! إلى أن تأتى مرحلة الجامعه فيصبح الطفل شابا يافعا وتصبح البنت فتاه ناضجه لكل منهما رأيه وفكره وكرامته فيبدأون فى التقوقع والإلتفاف حول بعضهم فى أركان بالجامعه تسمى c.H وكأنهم يؤازرون بعضهم البعض ضد هذا الآخر الذى طالما جرح إحساسهم وأذى مشاعرهم وكأنهم أيضا يوجهون رساله يقولون فيها نحن كبرنا ونستطيع أن نأخذ موقف منكم فأنتم لاتهموننا فى شئ ولسنا فى حاجه الى صداقتكم ولن نسمح لكم بإهانتنا أكثر من ذلك ... ولكن هيهات فأين المفر من هذا الشبح الذى يطاردهم عنوه وتحت علم وبصر حكومتهم ألا وهو تلك المناهج الدراسيه المتخلفه التى عفى عليها الزمن والتى تحمل بين طياتها شبح الإرهاب المرعب وأشكال العنصريه المقيته .. ليس هذا فقط بل ولقد بلانا القدربفئه ضاله من الدكاتره الذين فقدوا ضمائرهم فأصبحوا لا يراعون الله وينسوا أو يتناسوا أنه من المفترض عليهم أن يتقوا الله وأن يتوخوا الأمانه فى توصيل رسالتهم لتك الأجيال القادمه وعدم المغالاه فى التطرف الدينى الذى ينقلونه بدورهم الى الشباب المسلم فيوغرون صدورهم أكثر وأكثر بالكراهيه للآخر وكأنهم يلقنونهم سما وليس تعليما مما يجعل الشباب المسيحى يعرض عن حضور محاضرات هؤلاء الدكاتره عديمى الضمير . ** للأسف الشديد هذا ما آل اليه حال جامعاتنا وسوف يظل يتدهور من سئ الى أسوأ ففى نظرى لايوجد أى بارقة أمل فى الإصلاح طالما ظل الحال كما هو عليه بدون تدخل جرئ وحازم من الحكومه نفسها وإحداث تغيير جذرى لكل ما هو خطأ ويشجع على التطرف . ** أما عن مجال العمل بعد التخرج فهذه هى الطامه الكبرى التى لاتخفى على أحد فإنه فى بلد يستشرى فيه الفساد والبطاله مثل بلدنا فإنه يوجد أمام المسلم - فى مجال العمل - عقبه واحده وهى الواسطه والمحسوبيه أما أمام المسيحى فأضف إلى ذلك عقيدته التى تغلق أمامه معظم أبواب العمل وجميع أبواب المراكز القياديه مهما كانت درجة كفاءته وأمانته وإلتزامه وتفانيه فى العمل . ** وفى النهايه أريد أن أتسأل هل حكومة مصر تريد فعلا التآلف والتآخى بين عنصرى الأمه أم إنها مبسوطه ومنشكحه لهذه الهوه السحيقه التى تفصلهم عن بعضهم وكل ما تفعله هو أن تذكر من حين لآخر فى وسائل الإعلام أن كل شئ على مايرام وأن شعاليل المحبه ملهلبه بين قطبى الأمه متبعه فى ذلك إسلوب النعامه التى تدفن رأسها فى الرمال وتتوهم إنها فى أمان وكل شئ مستقر من حولها . ** أنا شخصيا أشك فى أن هذا الوضع المتأزم يسبب أى قلق لحكومتنا الهمامه لأنه لو كان هكذا فعلا فإنها كانت ستبادر بتصحيح كل الأوضاع المقلوبه وفى وقت أقل مما نتخيل لإنها فى هذا الشأن لن تنتظر أوامر من أحد فإن كل مقاليد هذا الأمر فى يدها .. فإالى أن تفيق الحكومه من غفوتها بل من نومها الذى تغط فيه ويعود لها ضميرها الغائب الذى يملى عليها مصلحة شعبها أولا قبل مصلحتها وقبل الكرسى الذى تخشى عليه إلى أن يحدث هذا ليس أمامنا إلا الإنتظار والدهشه لماذا هى ساكته حتى الآن هل من مزيد هى فى إنتظاره حتى تتحرك ألا يكفينا كل هذه السنين من البغض والكراهيه والتطرف والتخلف والتعصب الأعمى والممارسات التى يندى لها الجبين ضد المسيحين فى الكثير من الكفور والنجوع تلك الممارسات التى تنم عن التعامل بشريعة الغاب فى غفله من الحكومه أو بعلمها وتحت بصرها مع غض الطرف وعدم التصرف المعالجه وربما لهذا نلقى نحن المسيحيون بلومنا على الحكومه أكثر من لومنا على إخواننا من المسلمين فإنهم ليس لهم يد فى دستور وقوانين تسنها الدوله وإنما هم فى هذه النقطه مسلوبى الإراده مثلنا ولكن منهم من يستمرئ هذه القوانين وتستميله وتحقق أهوائه ويتمسك بها ويعتبرها هى التى تعطيه القيمه وتميزه عن نظيره المسيحى وهذا يستهويه فبدع ضميره جانبا وينسى أن هذه الدنيا مهما طال أمدها فإنها إلى زوال وإنه لن يأخذ معه هذه السياده والسيطره ولكنه سيذهب لمحاسبه عادله لن تحكم بقوانين الأرض ولكن بعدل رب السماء . ** أخيرا وللأمانه حتى لا أغفل حق أحد فإنه يوجد البعض من إخواننا المسلمون ممن يتمتعون بالضمير الحى والشرف والأمانه والثقافه العاليه والبيئه النظيفه الأصيله الذين لا يستهويهم المجد الأرضى بل يراعون الله ويضعون فى حسبانهم حسابه العادل فنجدهم يكنون لنا موده حقيقيه وليست للإعلام فقط ونحن نبادلهم نفس الشعور بل وأكثر لأننا وبصراحه الطرف الأضعف فى هذه المعادله والذى يطوق فعلا لسماع كلمة حق واحده أو معامله حسنه فنقابلها بالمحبه والعرفان بالجميل ... فياليت شعب مصر كله يعلم هذا ويدع التطرف جانبا ويتعامل مع بعضه البعض بالحب والموده والصفاء ويراعون الله وضمائرهم وأخرتهم بعيدا عما تشجعه عليهم حكومتهم الفاسده وقوانينها العفنه .. هذه الحكومه التى لا يهمها شعبها فى شئ فإن كل مايشغلها هو يسر حالها ماديا وراحة بالها نفسيا وإطمأنانها على مكانها دنيويا وليذهب أى شئ آخر غير ذلك إلى الجحيم طالما إنها هى بخير .. فلا بد أن نعلم جميعنا إننا فى الهم سويا فيكفينا هما واحدا وهو أن حكومتنا علينا فلا نكون نحن أيضا على بعضنا بل نكون مع بعضنا حتى يأذن الله أن تنتهى تلك الحياه بحلوها ومرها . ** أما نحن فنضع كل آملنا فى الله .. فإذا أذن لنا ولأبنائنا براحة البال فى هذه كان بها وإذا لم يأذن فإننا سنواصل الصبر لإننا نثق تماما فى قوله لنا " إن مملكتى ليست من هذا العالم " سامحونى للإطاله آخر تعديل بواسطة makakola ، 20-11-2006 الساعة 07:34 AM السبب: تصحيح تكبير وتنظيم مقاطع |
#2
|
|||
|
|||
ارحمنا يا عم الحاج !!
اعقل شوية وبلاش تكتب كلام انت مش فااااااهمه! |
#3
|
|||
|
|||
طيب فهمنى انت اللى انا مش فااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه مه يااليكساوى
|
#4
|
|||
|
|||
كلام 100% بس يا خسارة مين يسمع و مين يفهم؟
أنت بتنخ في قربة مقطوعة |
#5
|
|||
|
|||
القرأن يقرء فى المدارس المسيحيه ايضا ام الانجيل ام ماذا........؟
ايات قرانيه لانها من مصدر واحد و هو التشريع الالهى لكل المسلميين فى العالم ام الانجيل من يثبت و الاخر ينفى؟ الشغل صدقنى المسيحى واخد و ضعه الان فى اكثر من المسلم كام مسيحى معتقل و كام مسلم معتقل ياخى الطن لله و الدين للجميع و لا تشعل الفتنه فاهلا بك اخ مسيحى يهودى مسلم نتعاون على الخير و ننبذ الشر كما اتت به جميع الديانات السماويه |
#6
|
|||
|
|||
اولا موضوع الاقباط هم الاصل ده موضوع انا مش متفق معاك فية فمصر هي مصر وكلنا مصريين والمسلم اللي يجي مصر يبقي مصري واليهودي اللي يعيش في مصر يبقي مصري مصر متغيرتش وبقت جمهورية اسلامية هي لحد دلوقت مصر
ومش عايزين هجايص انا مسلم وليا اصدقاء بعتز بيهم مسيحيين لان الشئ الحلو اللي بينا بيطغي علي الشئ الوحش ولو فكرنا في الاشياء الوحشة اللي بينا محدش هيعيش خلينا نفكر ولو للحظة وحدة ان احنا عايشين في بلد وحدة وصدقني اللي حاسس بالاضطهاد ده يبقي مش عايش في مصر |
#7
|
|||
|
|||
السلاموا عليكم ورحمة الله وبركاتة احيكم جميعا ولكم منى ارق واسما وارق التحية ام بعد فا القضية ليست بالصعوبة الذى تحدث عنها الاستاذ جورج لان الحمد للة نسكن فى عمارة والله فيها لا يقل عن 5 ***** وعمرى ما حسيت ان انا ساكن بجوارى مسيحى لان ببساطة شديدة احنا جيران والجيرة لها حق لو كان جارى يهودى مش ****** ووالله ليا اصحاب مسيحين لو قلت لكم احنا بنهزر مه بعض اذاى وبنكت على بعض اذاى والعلاقة والله احسن من صاحب مسلم فا موضوع الدين دة بعيد كل البعد عن قصة ان دة جارى او دة صاحبى لكم دينكم وليا دين وبعدين انا مش هتحاسي مكانة ولا هو هيتحاسب مكانى وهو فى البطاقة مكتوب مصرى وانا فى البطاقة ايضا مكتوب مصرى وقصة الاتضهاد فى مصر ليست الا فتنة امريكة لتخلق حرب اهلية وفتنة طائفية وفى النهاية كلنا مصريون وكلنا نعيش فى وطن واحد وسلامى للجميع
|
#8
|
|||
|
|||
إقتباس:
لا ياوحيد( الهجايص) مش فى كلامى أنا كلامك إنت اللى فيه ( هجايص ) كتير أولا : موضوع إنك مش متفق معايا إن الأقباط هم أهل مصر الأصليين فإن ده مش رأى أنا علشان تتفق معايا فيه أو تختلف ده تاريخ مدون ومكتوب ومعروف للجميع سواء وافقت أنت عليه أو لم توافق فهذه حقيقه لا خلاف عليها .. أنت مش دارس تاريخ والا ايه ؟ ثانيا : أنت بتقول ( إننا نعيش فى وطن واحد ) طيب ماهى دى مشكلتنا الحقيقيه إن إحنا عايشين فى وطننا وكأننا غرباء أو ضيوف غير مرغوب فى وجودنا وبنحلم إننا نشعر بأنه لا فرق بين هذا وذاك بسبب عقيده أو فكر وأن الكل يحيوا تحت مظله واحده وهى مظلة العداله هذا هو الحلم الذى نحلم بيه ومش طايلينه لكن إنت كتر خيرك جيت بكلمتين حلوين صغننين خالص وجعلت الدنيا لونها بمبى وكله تمام كما تفعل حكومتك الرشيده تضع رأسها فى الرمال مثل النعامه وتتخيل إنها فى أمان وسلام . طبعا ده إسلوب خاطئ وعمره ما يحل مشكله وطول ما أحنا بنقول مافيش مشكله يبقى أكيد مش هايكون فى حل ( ويبقى الوضع كما هو عليه ) ولكننا إذا أردنا الحل فعلا فإننا لابد أن نبدأ بالخطوه الأولى وهى أن يعترف الأخ المسلم بأن لأخيه المسيحى حقوق منقوصه بل ويطالب معه بإستردادها والمساواه بين الجميع بما أننا نعيش فى وطن واحد كما تقول أنت وحتى نستطيع أن نزيل كل الضغائن من النفوس لأنه لن تكون محبه حقيقيه ومن القلب فعلا إلا بوجود المساواه ... فعندما نعترف بوجود المشكله تكون هذه هى الخطوه الصحيحه نحو الحل ونكون إعترفنا فعلا بوجود الجرح ووضعنا يدنا عليه فنأتى له بالترياق اللذى سيطهره ويضمده ويعصبه على نظافه فيبرأ سريعا ... وقتها فقط نستطيع أن نقول إننا فعلا أصبحنا إخوه فى الإنسانيه التى سوف نحترمها جميعا وطالما ذاقت قلوبنا طعم المحبه الحقيقيه والموده والتعاطف فلن نرضى أن نرتد مره أخرى أبدا الى الخلف ونحيا كالوحوش التى يأكل القوى منها الضعيف ولا يعترف بحقه فى الحياه ولكننا سوف نحيا كبشر حقيقين ونذوب كلنا حبا فى وطن واحد يأوينا ويحمينا ويحترم كل إنسان يحيا على أرضه ويعطى لكل ذى حق حقه وقتها فقط سنضحى ومن قلوبنا فعلا بكل غالى وثمين فى سبيل رفعة هذا الوطن ونهتف جميعا بأن الله محبه وفق الله الجميع لما فيه الخير وأنعم بالمحبه والتسامح على قلوبنا العطشى لهما آخر تعديل بواسطة الاميره ، 14-10-2006 الساعة 03:03 PM |
#9
|
|||
|
|||
لكم دينكم ولى دينى
ربنا يكتر من أمثالك يا أفندينا ويكونوا بالعقليه الحلوه دى والقلب النظيف ده
وعن( موضوع لكم دينكم ولى دينى ) ياسيدى إحنا موافقين إنكم تعتبرونا كفره بس تسيبونا فى حالنا وإنت قلت كلمه حلوه خالص إن كل واحد هايتحاسب عن نفسه فدع الحساب ليوم الحساب ولصاحب الحساب |
#10
|
|||
|
|||
إقتباس:
لا ياوحيد( الهجايص) مش فى كلامى أنا كلامك إنت اللى فيه ( هجايص ) أولا : موضوع إنك مش متفق معايا إن الأقباط هم أهل مصر الأصليين فإن ده مش ) كثيرهرأى أنا علشان تتفق معايا فيه أو تختلف ده تاريخ مدون ومكتوب ومعروف للجميع سواء وافت أنت عليه أو لم توافق فهذه حقيقه لا خلاف عليها .. أنت مش دارس تاريخ والا ايه ؟ ثانيا : أنت بتقول ( إننا نعيش فى وطن واحد ) طيب ماهى دى مشكلتنا الحقيقيه إن إحنا عايشين فى وطننا وكأننا غرباء أو ضيوف غير مرغوب فى وجودنا وبنحلم إننا نشعر بأنه لا فرق بين هذا وذاك بسبب عقيده أو فكر وأن الكل يحيوا تحت مظله واحده وهى مظلة العداله هذا هو الحلم الذى نحلم بيه ومش طايلينه لكن إنت كتر خيرك جيت بكلمتين حلوين صغننين خالص وجعلت الدنيا لونها بمبى وكله تمام كما تفعل حكومتك الرشيده تضع رأسها فى الرمال مثل النعامه وتتخيل إنها فى أمان وسلام . طبعا ده إسلوب خاطئ وعمره ما يحل مشكله وطول ما أحنا بنقول مافيش مشكله يبقى أكيد مش هايكون فى حل ( ويبقى الوضع كما هو عليه ) ولكننا إذا أردنا الحل فعلا فإننا لابد أن نبدأ بالخطوه الأولى وهى أن يعترف الأخ المسلم بأن لأخيه المسيحى حقوق منقوصه بل ويطالب معه بإستردادها والمساواه بين الجميع بما أننا نعيش فى وطن واحد كما تقول أنت وحتى نستطيع أن نزيل كل الضغائن من النفوس لأنه لن تكون محبه حقيقيه ومن القلب فعلا إلا بوجود المساواه ... فعندما نعترف بوجود المشكله تكون هذه هى الخطوه الصحيحه نحو الحل ونكون إعترفنا فعلا بوجود الجرح ووضعنا يدنا عليه فنأتى له بالترياق اللذى سيطهره ويضمده ويعصبه على نظافه فيبرأ سريعا ... وقتها فقط نستطيع أن نقول إننا فعلا أصبحنا إخوه فى الإنسانيه التى سوف نحترمها جميعا وطالما ذاقت قلوبنا طعم المحبه الحقيقيه والموده والتعاطف فلن نرضى أن نرتد مره أخرى الى الخلف ونحيا كالوحوش التى يأكل القوى منها الضعيف ولا يعترف بحقه فى الحياه ولكننا سوف نحيا كبشر حقيقين ونذوب كلنا حبا فى وطن واحد يأوينا ويحمينا ويحترم كل إنسان يحيا على أرضه ويعطى لكل ذى حق حقه وقتها فقط سنضحى ومن قلوبنا فعلا بكل غالى وثمين فى سبيل رفعة هذا الوطن ونهتف جميعا . بأن الله محبه وفق الله الجميع لما فيه الخير وأنعم بالمحبه والتسامح على قلوبنا العطشى لهما |
#11
|
|||
|
|||
استاذ جورج جميل جدا كلامك
يلا بينا نبدا ونخرج دعوة للتسامح واننا نعيش سوا وننسي بقي الاحقاد اللي بينا والضغائن دي انتو ليكو طلبات وحقوق اكيد وعايزين تحققوها وده حقكم انا ببدا من هنا دعوة تسامح ودعوة حوار يلابينا نسعي نجمل حياتنا ونوري غيرنا في دول كتير في العالم ان المصريين بيتفقوا وبيحلو مشاكلهم سوا ومن منبر المنتدي ده بطلع نداء لزملائي في الوطن ان احنا نقول اننا مصريين ونحاول نغير الفكر الرجعي المسيطر علي ادمغة وعقول ناس كتير مسلمين واقباط يلا نبدا يا جورج ولا اية رايك اخوك في الوطن وحيد والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ولكم تحياتي |
#12
|
|||
|
|||
إقتباس:
أخى وحيد شكرا لهذه المشاعر الإنسانيه الجميله وشكرا لهذا التجاوب السريع منك وياريت ياوحيد كانت الأموربالبساطه دى كان زمان كل أحولنا اتعدلت فلو كانت جميع الأطراف لها نفس الروح الودوده ونفس العقليه القابله للحوار ونفس القلوب القابله للتسامح والمحبه لكانت بلدنا من أفضل بلاد العالم لأن المحبه تعمر وتبنى والكراهيه تدمر وتهدم فياليت الجميع يدركون أن المقياس الحقيقى للحكم على أى ديانه هو التعامل مع من يدينون بها فإذا كان تعاملهم مع الآخرين بالود والمحبه وعدم إيذاء الآخر كان هذا هو أكبر دليل على تسامح هذا الدين الذى يبث هذه الأخلاقيات الجميله فى أصحابه فكما إنك تستطيع أن تحكم على أى إنسان من معرفتك لوالديه الذين قاموا بتربيته فأنه هكذا أيضا تستطيع الحكم على هذا الدين أو ذاك من تعامل الذين يدينون به مع الآخرين ... ولكن أن يظل يردد كل طرف أن دينه هو الأفضل فإن هذه مهاترات لا طائل من ورائها لأن الحكم النهائى والفيصل فى هذا هو مايقدمه الفرد من مواقف إنسانيه وأخلاق حميده وعدم التعامل بعنف مع الأخر وقبوله مهما كان لونه أوفكره أو عقيدته هذه هى مفردات الحكم على الديانات... فليتنا نتسابق فى أن يظهر كل فرد تعاليم دينه الجميله ويترك الحكم عليه للآخرين . إلمس يارب قلوبنا جميعا مسيحيين ومسلمين بيدك الحانيه لنعرف طريق المحبه والتسامح |
#13
|
|||
|
|||
إقتباس:
شكرا يا جورج وشكرا يا وحيد وانا حكون معاكم بالدعوه للتسامح بس انا خايف انه احنا حننطرد من المنتدى عشان ندعو للتسامح |
#14
|
|||
|
|||
ثثلاثة الي الان في دعوة جميلة للتسامح واحترام الاخر
|
#15
|
|||
|
|||
إقتباس:
ويارب عددنا يفضل يزيد لغاية مايبقى 75 مليون |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|