نقول أولا لا يا سيادة الصحفي المحترم .فغير صحيح ما تقوله وما تردده من أن محاميا يهاجم كاهن في الكشح ،فشعب الكشح ما زال بل وسيبقي أمين علي مسيحيته وأرثوزكسيته، فأذا كان هذا حال الأنسان البسيط (الأمي) فماذا سيكون حال الفئه المتعلمه وخاصه فئة المحامون اللذين يدافعون عن الحق ،وينصرون المظلوم مهما كانت بساطته ...
نقول لك..لن يكون ذلك أبدا...ولن ينال منا أحد...ولا يختلف من أن هذا الكلام المكتوب خطأ أم صح...فكلنا خطاءون
"الجميع زاغو وفسدو وأعوزهم مجد الله " ...
أخيرا اقول هذه ورقه ثالثه تلعب بها الجرائد الصفراء،ولن تنال منا ،وأذا كانت هناك مشاكل فدعونا نحلها في الداخل
ونحن واثقون من حكمة وقداسة البابا شنوده ، وأيضا واثقون من حكمة مطراننا المحبوب ألأنبا ويصا ،الرب يديم لنا حياتهم
كلمه في نفسي
أخاف من أن تحريك هذه المواضيع تكون تصفية حسابات قديمه -من احداث الكشح 2،1- وما كان يتردد من أشاعات كثيره حول تدخل ألأباء الكهنه في ألأحداث ...أخاف من أستغلال هذه الورقه...وما يؤدي ذلك من نتائج لا يعلم مداها ألا الله
رفقا بنا أيها الصحفي الفذ....