جمال مبارك يعطى تعليمات ارهابيه لوزير الداخليه والعادلى يرفضها يطلبها

[الأصلاح]

كتب أحمد حسن بكر (المصريون) : بتاريخ 12 - 5 - 2006
قلق واسع النطاق في أوساط قيادات سياسية رسمية وقيادات أمنية وشخصيات نافذة بلجنة السياسات ، انتشر في أعقاب تصاعد موجة الغضب الشعبي والتضامن غير المسبوق مع انتفاضة القضاة خلال الأسابيع الماضية ، في هذا السياق قالت مصادر سياسية مطلعة( للمصريون )

, أن جمال مبارك
طرح بشدة القيام بحملة اعتقالات واسعة النطاق تطول عددا كبيرا من جماعة الأخوان , ونشطاء حركة كفاية , وأساتذة الجامعات , وحتى بعض القضاة .
وحسب المصادر فان هذا السيناريو المقترح يشمل أيضا إسقاط العضوية البرلمانية عن بعض أعضاء مجلس الشعب من الإخوان لإخافة الباقين أن يلتزموا الهدوء , وذلك عن طريق افتعال مشاجرات مع أعضاء الأخوان أو مشكلات إجرائية تحت قبة مجلس الشعب , أو محاولة تلفيق بعض التهم اليهم .

وزير الداخلية حبيب العادلي
كما تقول المصادر أبدى تحفظه على هذا الخيار فى اجتماع له مع جمال مبارك
وطالب بالحذر الشديد من الإجراءات الموسعة والحادة , مؤكدا أن أجهزة الأمن حسب قوله لا يستطيع تحمل ردة الفعل الغاضبة للشارع المصرى بعد تنفيذ اى حملة اعتقالات واسعة بالصورة التى يطلبها جمال مبارك

.
وزير الداخلية
أكد أيضا فى الاجتماع الذى جمعة بجمال مبارك ,
أن الشارع المصرى تم تسخينه وتعبئته خلال الأسابيع الماضية لدرجة الانفجار وانه من الأفضل التهدئة بدلا من التصعيد ,
وقد تعرض الوزير لانتقاد شديد من جمال مبارك .
على صعيد آخر ، تشير مصادر سياسية عليمة ، بأن حالة من التوتر الشديد تسود النخبة السياسية المحيطة بالرئيس مبارك ، واضطراب في تقدير الحالة الأمر الذي عكس نفسه على الرئيس نفسه الذي أصبح أكثر توترا وحساسية تجاه المطالب المتزايدة بالإصلاح ، لافتة إلى التصريحات العصبية التي أدلى بها إلى رؤساء تحرير الصحف المصرية في رحلته لألمانيا ، والتي أكد فيها عزمه عدم إدخال أية إصلاحات سياسية تطالب بها القوى الوطنية وخاصة تعديل قانون الأحزاب والتحقيق في تزوير انتخابات البرلمان ، وتهديد الرئيس الحاد وغير المسبوق بأنه لن يتسامح في ما يمس " الاستقرار" وذلك مساء يوم الحشد الشعبي لمناصرة القضاة في معركتهم مع الحكومة ، ولفتت المصادر إلى أن عددا من مستشارى الرئيس اقترحوا التهدئة والدخول فى حوار غير مباشر مع القضاة والإخوان وباقى الجماعات الإصلاحية للوصول إلى حل وسط لكل المسائل العالقة , لان الأوضاع الداخلية لمصر من غير المأمون احتمالها أي انفجار في الشارع المصرى.
سيناريو آخر من بعض المستشارين طالب بإجراء تعديل دستورى سريع على قانون انتخابات مجلس الشعب يضمن حرمان جماعة الإخوان من التمثيل الكثيف داخل البرلمان , كما طالبوا أيضا بالتلويح بحل مجلس الشعب للضغط على الكتلة البرلمانية للإخوان ان تخفض سقف مطالبها وممارستها تحت القبة وفى الشارع .
http://www.almesryoon.com/ShowDetail...D=17323&Page=1

هااااااااااااااااااااانت
وباقى على الحلو دئة

[الأصلاح]

المشاركة الأصلية بواسطة salamat

هااااااااااااااااااااانت
وباقى على الحلو دئة

مش فاهم ماذا تقصد

قصدى نهاية حكمهم قرب
افبعد ان يطرح جمال مبارك
بشدة القيام بحملة اعتقالات واسعة النطاق تطول عددا كبيرا من جماعة الأخوان , ونشطاء حركة كفاية , وأساتذة الجامعات , وحتى بعض القضاة .
ويبرطع فى البلد كيفما يشاء هل سيكون لهم بقاء فى الحكم ورغبة من الشعب لبقائهم اتوقع لا لذالك اقول يجب ان مصر يحصل فيها شئ قوى يهز الشعب كلة بعنف حتى يفيق ويتم التغيير
( داقت حلقاتها فاستحكمت ....... ففرجت وكنت اظن انها لن تفرج )

[الأصلاح]

الشرطه المصريه
تتعامل مع المصريين حسب تعليمات
رئيس الجمهوريه/ القائد حسنى مبارك
بضرب المتظاهرين بالجزمه وعايذ صور لكم
والجزمه على رقبتهم حتى تحصلون على ترقيات ومكافئات

[MARK_9]

سلمات ياحج أصلاح
ياريت ياحج تفصح لنا علشان الناس تصدقك أنت وجريدة المصريين لسان حال الأخوان المسلمين مين هما مصادركم اللى كانت حاضرة الأجتماع ده؟
وخلى بالك حسب التحليل العلمى هناك 3 أحتمالات:
- يكون المصدر هو جمال مبارك وده مش ممكن
- أو حبيب العادلى وده أحتمال قائم
- أو واحد كان حاضر اللقاء وأحنا منعرفش مين كان حاضر
فياريت تقول لنا مين هما اللى كانوا حاضرين اللقاء علشان نكمل التحليل ونوصل للمصدر المحتمل اللى ممكن يكون وصل لكم الأخبار دى وبالتالى نصدقكم
أو توفر علينا وتقول لينا هو مين
ياريت تدققوا فى الأخبار قبل ما تنقلوها عن جريدة مشبوهة وغير موثوق بيها فعلى رأى المثل :"أذا كان المتكلم (الجريدة) أهبل فالمستمع (حضرتك) عاقل" مش كده ولا أيه
أنا حاولت أفسر لحضرتك المثل خوفا من أن حضرتك تفهمه غلط لا سمح الله

[الذهبيالفم]

الشعب المصري في حالة غليان وهذا ليس لعدم الإصلاح السياسي فقط وإنما لإرتفاع الأسعار بصورة كبيرة جعلت من الشعب ساخط علي الدولة و الحكومة .

من المصريين من اختار أن يمارس حياته العادية دون الاكتراث بالضجة التي سببتها القضية

قوات الأمن المركزي تحاصر المحتجين ومنهم ممثلون عن حركة كفاية وحركة الإخوان المسلمون واليسار المصري.

رجال أمن في زي رسمي وآخرون في زي مدني يبعدون إحدى المحتجات عن منطقة المحكمة، قبل أن تتحول المواجهة بين الطرفين إلى اشتباكات.

رجل أمن يركل المتظاهرين لإبقائهم خارج حدود الطوق الأمني الذي فرضه الأمن المركزي المصري حول دار القضاء العالي في قلب العاصمة المصرية.

تفرق قوات الأمن التي استخدمت الهراوات بين المتظاهرين والصحفيين، وجرح العديد، واعتقل آخرون وصودرت بعض المعدات الصحفية.

I think behind these troubles the Moslem brotherhood, to replace Mubarak that would be threat for Copts indeed