زميل مجنونة فجرت نفسها بالعراق يصفها بالمجنونة لحظة تنفيذها العملية

[skipy]

كلكم سمعتم عن موجة التفجيرات الإجرامية التي جرت بالعراق من قبل المتأسلمين و الإرهابيين المحمديين و الذي استغربته القنوات و الصحف أن من نفذهم بالغالب في الفترة الأخيرة هم نساء ...
و الأغرب بإحدى هذه العمليات الإجرامية الإرهابية القذرة التي نفذت و تم تصويرها لإحدى المغسولات دماغياً بجنون الإسلام و أكاذيب المشايخ و الإرهابيين ، هو أن الشخص الذي أوصلها لنقطة تفتيش قرب أحد المدن العراقية و ساعدها و حفزها و جلس بسيارته يصور تنفيذ العملية من بعيد يصيح لحظة تنفيذ العملية لقد فعلتها الغبية ..

و الأغرب أن الفتاة الممسوحة الدماغ التي قامت بهذا الفعل معروف عنها عدم تدينها و تحررها و كرهها لرجال الدين و نعتها مشايخ قريتها بالمتطفلين ..
و ما قامت به بكل أسف هو تقليد لما فعله عدة أفراد من عائلتها و ماتوا .. تصوروا أن فتاة تفجر نفسها و تقتل الكثيرين معها وتحطم حياتهم و حياة أسرهم بكب بساطة ..
هذا هو دين محمد ، الدين التخريبي و التدميري و نائجه واضحة بأي مكان يكون فيه و أي أرض يستوطن بها ..

القصة من التايم الأمريكية ...

http://radiosawa.com/arabic_news.asp...41&rid=1664008


لا يتذكر أحد من عائلة حسنة مرّي المتحدرة من إحدى قرى محافظة الأنبار قيامها بقراءة القرآن أو إقامة الصلاة، لا بل أنها كانت تنعت إمام المسجد الصغير في قريتها بالطفيلي.

وجاء في تقرير لمجلة "تايم" الأميركية نشرته في عددها الصادر الاثنين والذي تشير فيه إلى أن التشدد الديني ربما لم يكن الدافع وراء تحول حسنة إلى إنتحارية تقوم بتفجير حزامها الناسف في نقطة تفتيش للشرطة العراقية الصيف الماضي، مما أدى إلى مقتل ثلاثة ضباط وجرح ما لا يقل عن 10 مدنيين.

وتنقل المجلة عن مسؤولين عراقيين وأميركيين قولهم إن تنظيم القاعدة بدأ يستخدم الانتحاريات لسهولة مرور النساء عبر الحواجز الأمنية.

وتذكر "التايم" أنها علمت بقصة حسنة من شقيقتها سعدية ووالدتها شفيقة المقيمات جميعهن في سوريا، مع تأكيدها على استعمال أسماء مستعارة بسبب إصرارهن على عدم الكشف عن أسمائهن.

وتوضح المجلة أنه مع عدم قدرتها على التأكد من الأحاديث التي روتها عائلة الإنتحارية، إلا أنها تؤكد تطابقها مع المعلومات التي قدمها لها مسؤولون أمنيون عراقيون في الأنبار.

وقامت سعدية وشفيقة بإطلاع مراسل المجلة أيضا على اثنين من اقراص الفيديو الرقمية DVD مع رفضهما أن يقوم بتسجيلها وهما قرصان قام أحد المقاتلين بتسليمها إليهما ويحتوي أحدها على وصية حسنة المسجلة والآخر على العملية الانتحارية التي نفذتها.

وكان شقيق حسنة "ثامر" قد تطوع لتنفيذ عملية إنتحارية وساعدته حسنة في ذلك، ولكن بعد قيام بعض المقاتلين بتوصيله إلى نقطة التفتيش عند "الكيلومتر خمسة" في شباط من العام الماضي انفجر الحزام الناسف فجأة وأدى إلى مقتل جميع ركاب السيارة.

واجتاحت حسنة حالة من الهياج إثر مقتل أخيها ليس حزنا على وفاته بل لعدم تمكنه من إتمام مهمته، وتقول شقيقتها "سعدية" إنها أغلقت على نفسها باب غرفتها أسبوعا كاملا، حتى قام الجيران باستدعائها وكسروا باب الغرفة ليجدوا حسنة مكومة على الأرض وهي محاطة بالغائط.

واستعادت حسنة صحتها تدريجيا بعد أن اعتنت بها شقيقتها ولكنها ظلت مسكونة بهاجس العار من فشل شقيقها بتنفيذ مهمته، ولهذا قامت بالاتصال برفاقه واقترحت عليهم أن تقوم بتفجير نفسها في الكليومتر خمسة.

تقول سعدية إن هؤلاء لم يتحمسوا كثيرا لمقترح شقيقتها، لأنهم لم يقوموا سابقا بالعمل مع نساء بالإضافة إلى تخوفهم من أن تقوم حسنة بفقد أعصابها في اللحظة الأخيرة قبيل تنفيذ العملية، ولكن مع إصرارها الشديد قاموا بإرسالها إلى سوريا لتلتقي بمسؤول أعلى منهم درجة ليجهز لها الحزام الناسف.

وأكد مسؤولون أمنيون في الأنبار لمراسل المجلة أن حسنة قامت فعلا بعدة زيارات إلى سوريا في تلك المدة.

تقول سعدية إنها فوجئت عندما شاهدت شقيقتها مرة أخرى، فقد كانت تبدو أشبه بالمهووسة وأخبرتهم حكايات "طريفة" عن تجربتها مع المقاتلين في سوريا والذين رفضوا أن يقوموا بقياس محيط صدرها ليفصلوا الحزام الناسف على مقاسها وعندما اقترحت عليهم أن يأخذوا صدريتها أخبروها أنهم سيسألون أحد شيوخهم عن إمكانية لمسهم لملابس داخلية لامرأة غريبة عنهم.

وصبيحة تنفيذ مهمتها في شهر تموز الماضي، كان هناك 40 شرطيا يقفون عند نقطة التفتيش في الكيلومتر خمسة، من دون وجود أية شرطية لتفتيش النساء، وفي الساعة التاسعة والنصف صباحا قامت سيارة من طراز أوبل بالوقوف على مبعدة 90 مترا من النقطة وأنزلت الراكبة وقفلت عائدة إلى الرمادي.

كانت الراكبة تبدو قصيرة وممتلئة وترتدي عباءة سوداء مع نقاب يغطي وجهها، ويقول شهود عيان إن المرأة وعند إقترابها من النقطة وقعت أرضا وقامت بالصراخ طلبا للمساعدة، فهب شرطيان لنجدتها وعندها فجرت حزامها الناسف مما أدى إلى مقتلهما فورا وإصابة شرطي ثالث بجراح بليغة، مع إنزلاق كتلة نارية نحو سيارة مدنية مما أدى إلى إصابة ركابها الخمسة بحروق شديدة.

بعد مرور أسبوع على مقتل حسنة تلقت شقيقتها القرصين الرقميين وتبدو في أحدهما وهي واقفة كاشفة عن وجهها وتنظر في ثبات إلى الكاميرا وتتحدث بهدوء وبصوت خفيض لمدة 15دقيقة عن أخيها الذي قالت إنه كان موهوبا في تصليح الأدوات الكهربائية ويستعين به الجيران دائما لتصليح ثلاجاتهم وتلفزاتهم وعن أخلاقه الرفيعة وأدبه الجم وقيامه برسم عربات همر بشكل دقيق، وتقديم الرسوم كهدية لآمر الوحدة الأميركية عند دخولها إلى القرية للمرة الأولى وكيف أبدى الآمر إعجابه بدقتها.

وتنهي حسنة شهادتها بالقول "الآن سانضم إلى شقيقي في الجنة" وتؤكد المجلة أن "المواقع الجهادية" لم تقم بنشر هذا الشريط لأنه لا يتضمن أي إشارة دينية أو سياسية تخدم أغراضهم.

أما القرص الرقمي الآخر فيتضمن مشاهد تنفيذ العملية حيث تبدو حسنة وهي تتطلع من نوافذ السيارة وعند نزولها يقوم السائق والمصور بتوديعها بكلمة "الله أكبر" ولكنها لا تجيبهما وتمضي مسرعة بالنزول حيث تنزع نقابها وتعدل حزامها الناسف، وعندما تبتعد السيارة قليلا يقوم المصور بإظهار كرة من اللهب تلف جسد حسنة وصوته وهو يقول " الله أكبر" ثم يضيف " لقد فعلتها الغبية".


http://radiosawa.com/arabic_news.asp...41&rid=1664008


نعم قال المجرم الإرهابي المسلم المتخلف متبع الشياطين و سفك الدم ، بعد أن غرر بها ، و قالها بصراحة و صرح عن حقيقة فكر عبدة الشيطان و المجرم محمد ..

فكما كان محمد يهوى أن يموت الناس فداءً عنه و بدلاً عنه و يسخر منهم و يرسلهم ليموتوا غير عابئ بهم ، هذا هو نفس الفكر يتكرر .. فعلتها الغبية .

فلا تكن غبياً يا مسلم و تحرر من شيطان عكرمة و إبليس أبو القاسم الذي يتلبسك منذ قرون و يخرب حياتك و تحرر .. و صلي و قل يا رب إن كنت موجوداً أخرجني من هذه الدوامة الشيطانية و العبثية التي ورثتها و لا ذنب لي فيها .. آمين ..

.

[smile]

بجد انا مش متخيل ان واحد او واحده يفجر نفسه او يقتل ناس ابرياء ومش هقول اطفال اوشيوخ او شباب لان الاتنين واحد هل دى تقافه اسلاميه ولا عادات وتقاليد بجد مش عارف

[skipy]

هذا هو الإسلام يلغي أي وجود للعقل و التفكير السوي و الإنساني ........