|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
تساؤل
قرأت تحت عنوان "أختبارات" قصه (حارة النصـ....) ... انها فعلا قصه رائعه لم استطع ان اتركها الا وقد انهيتها فهى نسخه عصريه مصغره لقصه بولس الرسول ولقد توقفت للحظه وقلت اذا كنت مسلم فلا بد انى سأعترض على هذه القصه كما يلى :- * ان الكاتب يذكر ادق ادق تفاصيل طفولته فهل يوجد انسان له هذه الذاكره الحديديه ! * الكاتب كان عضو فى جماعه اسلاميه ... ولكنه بعد ان تحول للمسيحيه اصر على ان يبقى فى مصر ولا يغادرها .. فكيف تركته جماعته "وهى من بقايا جماعه التكفير والهجره" كيف تركته حيا الى الان ؟؟؟ اذا كان امن الدوله لا يترك من آمن بالمسيح فكيف تركوه الارهابيين!!! ارجو فقط ممن قرأ القصه وكان يعرف اكثر مما ذكر بها او يعرف معلومات اكثر عن الكاتب تجعلنا نثق اكثر انها ليست مجرد روايه ذات اسلوب رائع ... ارجو ان يرشدنى لذلك ... اذ انى لا احب مطلقا ان اقع فى مأزق الكيل بمعيارين كما يدعى علينا دائما اخولتنا المسلمين ، كما انى اريد ان انشر هذه القصه بين كل زملائى بالخدمه ولكن اولا لا بد لى التأكد من مصادرى ارجو ان تسامحونى لتساؤلى هذا .... فهو ليس لعدم ايمان بقدره السيد المسيح على تغيير الانسان الى النقيض فكما قلت فى البدايه انها قصه تذكرنا ببولس الرسول ... ولكنها فقط تساؤلات واجهت عقلى ..... |
#2
|
|||
|
|||
حاره النصـ..
حد يرد على pls |
#3
|
||||
|
||||
ارد انا عليك يا حبيبي :
توجد عينات كثيرة من ذلك الشخص في مصر و خارج مصر فمن تيسر له الحال و له المقدرة علي الهروب من مصر هرب و نجا بحياته ومن ليس له المقدرة ظل في مصر و من حوالي عدة اشهر تم القبض علي خمسين من المتنصرين و ايداعهم السجون وتعذيبهم في اقسام الشرطة . فلما لا اخي مارمينا : اتقابلت انت مع احدهم .. انا كان لي شرف ذلك وتقابلت مع احدهم بل وتقابلت مع احد الرهبان في احد الاديرة من اصل مسلم راسما الصليب علي جبهته ليكون مميزا في وسط الرهبان . الرب يتمجد في كل مكان
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18 لى النقمة ان اجازى يقول الرب رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون إن الفكر الخاطئ يضعف بمجرد كشفه
|
#4
|
|||
|
|||
أخى فى المسيح مارمينا
أولا احييك و ارحب بك فى المنتديات . . . . و ليسمح لى اخى الحبيب موسى الاسود ان اكمل على رده لك , و سأوجزه فى 3 نقاط صغيره : 1) أنا ايضا بهرت بقصة حارة ال***** حين قرأتها و فعلا تأثرت بها جدا و لكنى لم يراودنى الشك انها قصه ادبيه و أجزم انها حقيقيه لأسباب سأوردها فيما بعد . 2) بالنسبه لتعجبك من انه يتذكر تفاصيل طفولته بكل تلك الدقه فأنا لا أرى فى ذلك عجبا , أنا مثلا أذكر أمل زميلتى فى الفصل فى سنه اولى ابتدائى و التى جاءت ذات مره لتبلغنى فى الفسحه أنها لن تلعب معى لأننى مسيحى و اهلها اخبروها الا تلعب مع المسيحيين , و اتذكر حتى فيما قبل دخول المدرسه ذكريات و تفاصيل كثيره , أنت نفسك لو راجعت نفسك ستتذكر أمور صغيره جدا مرت عليك فى طفولتك سواء المبكره او المتأخره , و ستتعجب انك مازلت تذكرها , كما انه من الطبيعى ان يقوم الكاتب لتلك القصص الحقيقه التى مازالت ذاكرته تحملها بعض ببعض التنميق و التفصيل اثناء سردها بحكم انه يحكى سيرته الذاتيه فى صورة عمل ادبى , و هو امر طبيعى و متبع و شائع فى كتابة اى سيرة ذاتيه بصوره ادبيه اذكر منها الايام على سبيل المثال لطه حسين , ما اود قوله هو ان سرد القصه بصوره اكثر بلاغه و اكثر تفصيلا امر طبيعى لا ينفى حدوثها . 3) انا ايضا رأيت نماذج مختلفه لمتنصرين يحيون فى مصر , اما لأنهم تنصروا فى الخفاء و لم يعلنوا ذلك الا لفئة محدوده مقربه منهم , أو لأنهم هربوا و تركوا اماكنهم و يحيون فى اماكن بعيده عن اى ايدى متطرفه و لم يخبروا احدا فى مجتمعهم الجديد , أو ان ايمانهم جعلهم يجاهرون بذلك و يحيون فى وسط مجتمعاتهم الاصليه معتمدين تماما على حماية الرب يسوع لهم و تلك الفئه موجوده بالفعل , خاصة و انه من الناحيه القانونيه فأن هؤلاء لا يعتبروا مذنبين او مجرمين - ناهيك عن قانون الغاب الذى شرعه رسول الاسلام - لكن قانون الدوله يجعل الامن مضطرا للأفراج عنهم و احيانا حمايتهم من بطش الاسلاميين المنتشرين فى كل مكان . هذا بالطبع غير الذين يلجأون للأديره او يهربون خارج حدود مصر بعد تنصرهم . المهم اننى أود ان اقول ان بطل قصتنا هو حاله من اى من تلك الحالات و رغم ندرتها و خطورتها الا انها موجوده و كونه واحد منهم لا يعنى مطلقا ان تلك القصه خياليه او عمل ادبى و ليست حياه حقيقيه معاشه . و لحديثى بقيه اذكر فيها لماذا اجزم ان تلك القصه حقيقيه . و الرب يبارك و يهدى الجميع المفدى |
#5
|
|||
|
|||
شكرا جدا على ردكم
لحديثى بقيه اذكر فيها لماذا اجزم ان تلك القصه حقيقيه انا فى الانتظار أ. المفدى فقط اؤكد ان هذه الاسئله ليس لها علاقه بأيمانى المطلق على قدره السيد المسيح الكليه بأن يحدث مثل هذا التغيير مئات المرات يوميا ولكنى فقط اردت اتأكد من مصادرى قبل ان انشرها لزملائى اذ لم اكن اعرف ايضا ان هذا الموقع تابع لأبونا ذكريا ولكن طبعا بعدما عرفت من أ. موسى الأسود اصبح هذا الموقع islameyat .com ... أكثر مصداقيه واشكركم جدا ... سلام |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|