|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
توابع زلزال محمد حجازي!!
توابع زلزال محمد حجازي!! كتب صلاح الدين محسن الجمعة, 24 أغسطس 2007 لعل آخر من صعدوا علي مسرح مهرجان محمد حجازي هو : الأديب يوسف القعيد !! فقد نشر له مقال عن جريدة الراية القطرية . نقلته جريدة ايلاف . 20-8-2007 ليس ليدافع عن حق حرية العقيدة . بوصفه كاتب وأديب ، ويجب أن يكون الدفاع عن الحريات وحقوق الانسان من أهم اهتمامات صاحب القلم . ولا سيما في الدول التي يفتقد مواطنوها الحريات اللائقة بالقرن الواحد والعشرين ... كلا وانما ليواصل التشهير بالشاعر وبزوجته والاساءة اليه بلغة العليم ببواطن الأمور!! وكأنه ينقل تفاصيل حقائق - بينما قال كذبا سنبينه فيما يعد .. فقد اتهم الأديب القعيد . االشاعر الشاب محمد حجازي بأنه غاوي شهرة .. تلك التهمة الجاري ترديدها في الصحف والفضائيات ، - ومن بعض الحقوقيين مع الأسف - بأقلام مباحثية - بعضها مضطر بفعل تهديد من ميلشيات الدين الاسلامي – دعاة التكفير والقتل - أو من مباحث أمن المولي –عز وجل - . وبدأ مقاله بوصف موضوع حجازي ب : القصة التي هزت مصر ! وأنا لا أدري لماذا اهتزت مصر ؟! ولا أدري أية دولة تلك التي تهتز ، وأي شعب ذاك الذي يهتز لمجرد أن مواطنا ترك دينا وراح لآخر..! لو كان بمصر حقا فردا واحدا يلتزم بجوهر دين . أي دين أصغرها أو أكبرها عددا . لما كان حال مصر وشعبها بهذا الحال (!!!) فأية أديان تلك التي يصخب و يتعارك المصريون بسببها ؟(!) ولا أدري من الذي هز مصر فعلا؟! أهو محمد حجازي الذي هز مصر؟ ! أم حفنة من المشايخ واحدي الشيخات - مؤنث شيوخ – الذين لا يفهمون ولاحتي في تاريخ اسلامهم ..! ولو فهموا لعرفوا أن بعض أصحاب محمد في بداياته كانوا قد هاجروا للحبشة ، ثم بقوا فيها ورفضوا العودة للمدينة مع من عادوا عندما استقرت الأحوال بمحمد وصحابته ، ومنهم من اعتنق ديانة أهل الحبشة وارتد عن ايملنه بمحمد ، ومنهم من كان مسيحيا قبل ايمانه بمحمد ثم ارتد للمسيحية ثانية وآثر البقاء في الحبشة وبقي ورفض العودة ، وقد تزوج محمد زوجة أحد هؤلاء - (عبيد الله بن جحش / زوجته : أم حبيبة بنت أبي سفيان - http://www.mekkaoui.net/MaktabaIslam.../autre/017.htm ) .. هذا حدث من صحابة محمد ؟!!! فلماذ اهتزت مصر وكيف اهتزت مصر ومن ذا الذي هز مصر لمجرد أن فردا من بين 60 مليون مسلم – والعدد في الليمون - انتقل من دين لدين آخر ..؟؟؟(!) لو أن مليونا من المسلمين انتقل للديانة البهائية ..أو المسيحية ، فكيف ولماذا تهتز مصر لأمر كهذا ..؟؟؟؟(!) يا أديب . يا أستاذ يوسف القعيد : ان كان يهمك الانسان في مصر حقا أنت أو غيرك فهناك 3 مليون طفل بالشوارع ..انتشلوهم .. فالي أي دين ولأي وطن يمكن أن ينتمي طفل لا مأوي له ولا أب ولا أم الا الشوارع (!) ..فيا حضرة الأديب الكبير .. ان كان يهمك الانسان فعلا أو يهم الذين صنعوا زلزالا بمصر . بسبب موضوع شخصي جدا خاص بفرد واحد وزوجته – اسمه محمد حجازي -... فانتشلوا ملايين الأطفال المشردين بالشوارع بلا دين ولا وطن ولا آدمية ..! فهؤلاء غدا سوف يكبرون ولن يكون لهم أي دين سوي الجريمة وحدها .. فسارعوا بانقاذهم وايوائهم . ودعكم من محمد حجازي وامرأته . فهما شخصان اثنان فقط .. كيف تتزلزل مصر لو انتقل مليون أو حتي 30 مليون مصري مسلم لاحدي الديانات الأخري ؟! هل سيتسبب ذلك في خرابها بأكثر مما هي خراب ؟!ان الأزهر وجهاز الأمن - الآن - يتحالفان لا يتورعوا عن أن يزجوا بالسجون فردا مسلما من أهل السنة . أغلبية المسلمين بمصر - فرد واحد - لو اعتنق المذهب الاسلامي الشيعي – وهذا أعرفه ورأيته بعيني – في حين أن مصر كلها سبق أن تحول شعبها المسلم بأكمله الي المذهب الشيعي في العصر الفاطمي وظل المصريون كلهم شيعة ..! لعشرات السنين تحت حكم الفاطميين ، ولولا تغير العصر الفاطمي ومجيء العصر الأيوبي لبقت مصر وشعبها المسلم كله مثل ايران ( شيعة ) !.. فهل تزلزلت مصر ؟؟؟؟(!) . أبدا .. أنتم من يحدث بها الزلازل المفتعلة لالهاء الناس عن قضاياها ومشاكلها الحقيقة التي يعجز الحاكم والمتربعون حوله علي كراسي السلطة عن معالجتها . لو ظهر محمد حجازي فجأة بالأزهر وأعلن قبوله الاستتابة هو وزوجته وعاد الي حظيرة – الاسلام ..وهلل لذلك الشيخ بوسف البدري وكبر الشيخ محمد عمارة وزغردت الشيخة سعاد صالح . ابتهاجا بالابن العائد لحضن الدين القويم . فهل سيؤدي ذلك الي توفر ماء الشرب لملايين المصريين والحقول العطشي ؟؟؟(!) . ، وهل ستؤدي عودة حجازي لحظيرة الاسلام الي توفر حق العمل لملايين العاطلين بمصر ؟! لقد ذكر الأستاذ القعيد في مقاله معلومات – الحقيقي منها والكاذب –وهي لا تتوفر الا بجهاز الأمن الذي يشغل نفسه بالبحث في مسائل شديدة الضآلة ولا صلة لها بأمن مصر ..فكيف حصل عليها الأستاذ القعيد من جهاز الأمن ؟! بطلب منه لانشغاله بذاك الموضوع الصغير ؟! أم بتكليف من الجهازللأديب ؟ ويقول الأستاذ القعيد في مقاله عن حجازي . مكذبا اياه ! : ((. يقول لك انه اعتقل أكثر من مرة. ولا تصدقه. أطول مرة اعتقل فيها كانت 48 ساعة ))ونسأل الأديب الكبير .: من أعطاك تلك المعلومة الخاطئة يا أديب يا كبير ؟؟؟!!! لقد خدعك جهاز الأمن بتلك المعلومة وان كان قصده خداع الرأي العام -الذي تشغلونه بموضوع صغير جدا وشخصي . يخص شخص وزوجته !! بل محمد حجازي اعتقل ولعدة شهور – حوالي 6 شهور - يا حضرة الأديب ..وكان عمره وقتها 19 سنة وبمكنك الذهاب لسجن مزرعة طره العمومي للبحث في سجلاته عام 2001 فمن المفروض وجود اسم محمد حجازي – بين أسماء المعتقلين السياسيين - وعنوانه الذي ذكرته في مقالك .. والمعتقلون والسجناء السياسيون الذين كانوا - أو لا يزالون – موجودين بذاك السجن يعرفونه .. ان أردت . ذكرت لك أسماء منهم . من الجماعات الاسلامية الذين كانوا يقومون بالوشاية لضابط أمن الدولة ضد هذا الشاب الصغير – 19 سنة وقتها - ! طبعا لا يمكنك أن تقول عني شخصي أيضا لم أدخل السجن من قبل ولا 48 ساعة ! ولا تستطيع تكذيبي أنا أيضا كما كذبت محمد حجازي ! لأن كل صحف الدولة ومجلاتها الصادرة قي مارس 2000 ، وأواخر وأوائل عامي 2000 و2001 نشرت عن محاكمتي بسبب كتاب أصدرته ! وعن الحكم بسجني . بالاضافة لتقارير منظمات حقوق الانسان والعفو الدولية المنشورة علي الانترنت . آخر تعديل بواسطة Mrs 2ana 7or ، 25-08-2007 الساعة 07:57 AM |
#2
|
||||
|
||||
في ذاك السجن جاءنا الشاب الصغير - وقتذاك 2001 - محمد أحمد حجازي . معتقلا .. وعرفت منه ومن معتقل آخر متنصر " هشام سمير " وكان قد جاء قبل محمد . للمعتقل وعرفت أنهما يعرف كل منهما الآخر وعرفت منهما معا أن محمد حجازي كان قد تنصر وعمره 16 سنة .. و قال لي حينها انه معتقل بسبب قصيدة سياسية جاءت في ديوان له " ضحكت شيرين " - كما قلت بمقال سابق -
ولأنني أحب الشعر سمعت منه شعرا ، وأرجو ألا تظن أنني أقصد الاساءة اليك لو قلت لك ان موهبته الشعرية وقت أن كان عمره 19 سنة تفوق موهبتك الأدبية اليوم – مع اختلاف المقارنة - وكذلك ثقافته أيضا .، وقد قرأت أن زوجته أيضا تكتب الأدب .. ربما لو اتيحت لها فرصة نشر ابداعها الأدبي لبز ابداعها ابداعك وابداع 3 أو 4 أدباء آخرين من وزنك . وعفوا: .هذا رأيي وبالأمانة لا أقصد الاساءة اليك مثلما قصدت أنت الاساءة لشخص استخدم حقه في حرية العقيدة أيا كانت العقيدة اللي اختارها أو التي هجرها وأيا كان السبب الذي اعتنق بسببه عقيدة أخري .. فهذا حق الانسان وذاك شأنه في كل الحالات بموجب القوانين الدولية التي وقعت عليها مصر ولا تلتزم بها ..(!) . الطريف ، بل الغريب هو أن الأستاذ القعيد يختم مقاله بسؤال يتباكي فيه علي مصر وشعبها بقوله : ما ذنبك يا مصر؟! بل ما ذنب أهل مصر؟ ما يعانون منهم يكفيهم وزيادة. وليسوا في حاجة إلي المزيد من المعاناة. ونجيب علي سؤال الأخ الأديب : وما هي علاقة مصر وأم مصر وأبو مصر وأمن وأمان مصر بواحد أو مليون يريدون الخروج من دين لدين آخر أو يخرجوا من الأديان كلها الي اللادين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !مثلما فعل من قبل أحكم الفلاسفة وأعقل العلماء والمفكرين بالشرق قبل الغرب ! الذين تركوا لك يا حضرة الأديب ولأمثالك . الأديان كلها ..! اقرا يا واد يا أديب يا وله .. أستاذ أساتذك الأدباء الذين تعلمت منهم ازاي تبقي أديب .. اقرأ لتاج رؤوسهم وتاج رأسك ونبراسهم ونبراسك " أبو العلاء المعري " اقرأه كويس يا ولد واتعلم يا وله .. لقد فضحتم حجازي وزوجته بمقولة / غاوي شهرة ، غاوي شهرة / التي أطلقها لكم جهاز أمن المولي جل جلالة ، ولقنها لاعلامه وكتابه الملاكي ليرددوها . فراح الكل يرددها طوعا وكرها – مثل محاميه نفسه الذي لا يمكن الا أن يكون قد وقع تحت تهديدات وضغوط لاحصر لها . ليس لينسحب من القضية بهدؤ وانما بتلطيخ حجازي وتشويه صورته واغلاق باب القضية لكي لا يدخلها محامي آخر غيره ! حسبما رسم له من هددوه والا .. فالعاقبة معروفة . ! غاوي شهرة غاوي شهرة ؟؟!! فتري : هل كان الفنان الكبير الراحل حسين بيكار . غاوي شهرة أو تنقصه شهرة وهو الذي كانت لوحاته تزين جريدة الأخبار احدي أكبر جرائد مصر عندما اعتنق ديانة أخري هي البهائية ؟!! .. لقد تمكن من كتابة ديانته ببطاقته العائلية ( الديانة : بهائي ) . وعندما انقلب عليه جهاز أمن الدين الاسلامي ! وسجنه . كان وقتها الصحفي الكبير مصطفي أمين لا يزال علي قيد الحياة ، فلم يفعل مثلك يا حضرة الأديب ولم يشهر بالرجل ولم يطلق عليه الأكاذيب ، وكذلك لم يلتزم الصمت كغيره وانما دافع الأستاذ مصطفي أمين عن الفنان حسين بيكار . فأطلقت مباحث أمن المولي سراحه من السجن . وان- ان كان أتباع تلك الديانة لا يزالون ممنوعين من اثبات ديانتهم بالبطاقة ويزج بهم من حين لآخر بالسجون ..! حجازي غاوي شهرة ؟؟؟؟!!! وهل كانت الأميرة شقيقة ملك مصر غاوية شهرة عندما تركت الاسلام – والملكة نازلي الأم أيضا - واعتنقت دينا آخر – المسيحية ؟؟!! في الوقت الذي كان فاروق جالسا ملكا علي عرش مصر! .. فليدخل في اي دين من يشاء ، وليخرج من أي دين من يشاء .. .هنا سوف يكشر المشايخ - والشيخات -عن أنيابهم ويزعقوا : أهي الأديان لعبة ؟! دعك منهم يا واد يا أديب . وأسأل عما ان كانت الأديان لعبة أم لا ؟ عظيم الأدباء وحكيم الحكماء وفيلسوف الشعراء وشاعر الفلاسفة سيدك ومولاك : أبو العلاء اسأله ( أو : سله - بالنحوي -..! ) وقل له : أهي الأديان لعبة يا مولاي ؟! وسيخبرك بالحقيقة حكيم الحكماء ...سيخبرك عن اللعبة وعن كل الألعاب .. انني أدعو شجعان المشاهير المصريين من والعلمانيين والليبراليين و الشيوعيين والوجوديين المصريين - الذين لا تنقصهم أية شهرة ( وغيرهم وهم يقدرون بمئات الآلاف – ما لم يكونوا بالملايين ، وهم خلاصة عقول ومثقفي مصر)..هم وشجعان البهائيين المناضلين والذين دوخوهم 770 دوخة في السجل المدني لأجل تغيير الديانة بالطاقة ورفضت طلباتهم . بأن يتقدموا بطلبات لتغيير خانة الديانة ببطاقاتهم الي : لا ديني –أو الي : بهائي .. للبهائيين - – ما لم يتم الغاء خانة الديانة تماما من البطاقات – أو رفع قضايا لهذا الغرض مثلما فعل محمد حجازي . .. آخر تعديل بواسطة Mrs 2ana 7or ، 25-08-2007 الساعة 08:00 AM |
#3
|
|||
|
|||
لو ان كل من هو مظلوم يصرخ فى نفس الوقت الان ... لابد النتيجه ستكون اسرع وسيخاف منهم كل متعصب لانه لايمكن القبض على هذا العدد كله فى ان واحد وستتزلزل الارض تحت اقدامهم ..
اضربوا الحديد وهو ساخن لتشكلوه كما يحلو لكم الان وقبل فوات الاوان
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) |
#4
|
||||
|
||||
حلوة اوى المقالة دى ياحور . هايلة .. بس تعرفى . انا شايفة ان قضية محمد حجازى هى زلزال فعلاً . بس لو يعرف اللى استخدم الجملة دى معناها ما كان استخدمها .. فهى زلزال فعلاً لأنها الحدث الأول من نوعة بأن يخرج مسلمون متنصرون يعلنون عن هذا نهارا جهاراً . ففى هذا صدمة لهم فكيف لهم بعد هذا ان يقنعوا المسلمين انة لا يوجد مسلمين يتنصرون بل هناك فقط مسيحيين يتأسلمون .. لقد قرأتها بكثرة جداً جملة "هو فيه ناس مسلمين بيسيبوا الإسلام اساساً ، احنا نسمع عن ناس بتيجى للإسلام بالألاف كل يوم لكن عمرنا ما سمعنا عن مسلمين بيسيبوا الاسلام وحلاوتة ويروحوا للنصرانية" تخيلى بقى الأوهام دى كلها بدأت تتبخر وبدأ يطفو على السطح من يقول لهم فعلاً لا قولا بأن هناك اعداد بمئات الالاف يومياً يدخلون المسيحية من كل انحاء العالم حتى من داخل السعودية نفسها .. فهى زلزال فعلاً يكشف النقاب عن تقية المسلمين ومصداقيتهم فى ما يرددونة مثل "لا اكراه فى الدين" و"لكم دينكم ولى دينى" وكلام الاعلانات اللى مصدعينا بيه وبيرددوه ترديد اعمى لكن على ارض الواقع هم على استعداد لتفجير انفسهم من الحسرة اذا ترك الاسلام ربع فرد منة . لأن قلوبهم ضعيفة الإيمان من الأصل واذا خرج فرد من الاسلام تهتز ثقتهم وتتزعزع واذا دخل فى الاسلام فرد يهللون ويكبرون لأن هناك سنتى متر زاد فى ثقتهم باسلامهم .. لهذا ياعزيزتى اعلان محمد حجازى عن مسيحيتة امام العالم كلة ومطالبتة بحقوقة كاملة كمواطن مصرى يعتبر صفعة قوية جداً . لأنه يضعهم فى خانة الياك . فالعالم منتظر ان يرى هل فعلاً هناك سماحة وحرية فى الاديان . ام انها مجرد كلمات فارغة من المعنى لزوم الترديد والدعاية للإسلام وخلاص لكنها لا تُطبق ولا يتم العمل بها فى اى حال من الاحوال.. فهى زلزال قد زلزل مصر بالفعل ووضعهم فى موقف مًُحرج ليس لأن مسلما قد خرج من الإسلام ولكن لأن ردة فعلهم على هذا ستكون كالعادة هى الزلزال الذى يكشف كل مرة عن وجه قبيح تحت ماسك السماحة والمحبة . فهذه ليست المرة الأولى التى نرى فيها الوجه الحقيقى من تحت الماسك . وكلما يحدث موقفاً يستدعى معة ان يخلع الإسلام ماسك السماحة ويكشفوا عن وجه الشيطان المختبىء تحته ليراه العالم كله . هنا تكون الزلزلة التى تحدث لأنها غالباً ما تجعل العالم يكرههم اكثر واكثر لأن إسلامهم هذا بشع وقبيح المنظر وعندما يراه الناس يتقززوا .. تحياتى ياقمره |
#5
|
|||
|
|||
الف شكر يا ور مقاله رائعه.................................
|
#6
|
||||
|
||||
حوار لكرستين زوجة محمد حجازى ( بيشوى)
كشفت لـ (نهضة مصر) حكاية تنصيرها وزواجها من محمد حجازي زينب : والدي لا يستطيع التفريق بيني وبين زوجي والمسيحية لا تعرف الطلاق
26/08/2007 كتب - محمد إسماعيل: في أول تعليق على دعوى التفريق بينها وبين زوجها، أكدت زينب سليمان زوجة محمد حجازي والمتحولة معه من الإسلام إلى المسيحية أنها لن تترك زوجها لأي سبب كان وقالت زينب في أول حوار صحفي لها: أنا وزوجي الأن مسيحيان ولا يوجد شئ عندنا إسمه الطلاق. وأضافت حتى لو حصل والدي على حكم قضائي في دعوى التفريق بيني وبين زوجي فلن يستطيع تنفيذه. وأكدت زينب لـ (نهضة مصر) أن والدها رجل بسيط على حد تعبيرها ولا يعرف ماذا تعني دعوى التفريق بين الزوجين أصلا، وقالت: أنا على يقين أن هناك جهات تقف وراء والدي وتحرضه ضدي وضد زوجي. ونفت زينب التصريحات التي أدلى بها والدها حول أنها كانت تحفظ نصف القرأن وأكدت أنها لم تكن تحفظ سوي سور قليلة من القرأن التي كانت تستعين بها خلال أداء الصلوات والتي أشارت إلى أنها لم تكن تواظب عليها بإستمرار. وإعترفت زينب بأنها كانت محجبة قبل أن تتنصر وقالت: كنت أرتدي الحجاب إضطراريا ونزولا على العادات والتقاليد في القرية المصرية. وأشارت أنها خلعت الحجاب بعد هروبها للزواج من حجازي وروت زينب لـ (نهضة مصر) في حوار كامل تفاصيل عملية تنصيرها. وأكدت أنها تنصرت منذ 3 سنوات ونصف عندما كانت في السنة الأخيرة بمعهد الخدمة الإجتماعية.. وأشارت إلى أن السبب الرئيسي في تنصيرها يرجع إلى حلم شاهدت فيه السيد المسيح على حد ذكرها وإعتبرت أن تفسير الحلم هو تحويلها إلى المسيحية. وأكدت زينب أنها تم تعميدها منذ حوالي عام بإحدي الكنائس المصرية ولكنها أشارت إلي أن الكنيسة لم تعطها شهادة تعميد حتي لا تضطر للإعتراف بها. زوجة محمد حجازي تكشف لـ (نهضة مصر) قصة تنصيرها في أول ظهور إعلامي كريستين (زينب سابقا): تنصرت بعد ظهور السيد المسيح لي في المنام وساعدتني صديقة مسيحية كتب - محمد إسماعيل: أكدت زينب زوجة محمد حجازي والمشتركة معه في دعوى تغيير خانة الديانة من الإسلام إلى المسيحية أن زوجها لم يكن له اي دور في إقتناعها بتغيير ديانتها، وأشارت إلى أنها إتخذت قرار تغيير الديانة من 3 سنوات قبل أن تتعرف علي حجازي. وقالت زينب التي أصبح إسمها بعد التحول للمسيحية كريستين: إن تصريحات والدها المنسوبة إليه الخاصة بأنها كانت تحفظ نصف القرأن غير صحيحة وقالت في أول حوار صحفي يجرى معها منذ بداية الأزمة مع إحترامي الشديد لوالدي فأنا لم أكن أحفظ نصف القرأن ولم أكن أصلي من الأساس. وأكدت زينب أن زواجها من حجازي لم يكن عرفيا كما قالت بعض وسائل الإعلام وأرجعت قصة الزواج العرفي التي وصفتها بالشائعة الخبيثة إلي الصدمة التي أحدثها خبر تحولها مع زوجها من الإسلام للمسيحية، إلا أنها لم تنف في نفس الوقت أنها كانت ترتدي الحجاب لفترة طويلة، وأشارت أنها خلعت الحجاب عندما هربت من المنزل للزواج من محمد حجازي. وعلى الرغم من الغموض الشديد الذي يكتنف قصة حجازي وزوجته فإن زينب كشفت العديد من التفاصيل حول قضيتها هي وزوجها في أول حوار صحفي لها، والتي نلتزم بنشرها كما وردت على لسانها خلال إتصال هاتفي معها من مكان غير معلوم. * متى تحولت من الإسلام إلى المسيحية؟ - منذ حوالي 3 سنوات ونصف السنة والسبب يرجع إلي رؤية ظهرت لي بشكل متكرر أثناء النوم مما أثار عدة أسئلة في ذهني إلى أن إلتقيت بإحدي صديقاتي المسيحيات فأقنعتني بالمسيحية عندما أجابت علي التساؤلات التى كانت تدور في ذهني ووقتها كنت أدرس في السنة الرابعة بمعهد الخدمة الإجتماعية. * بشكل أكثر تفصيلا ما هو الحلم الذى أدي إلى تغيير ...؟- كنت أري رجلا تبين لي بعد ذلك أنه السيد المسيح يحمل صليبا خشبيا ثقيلا وفي رأسه إكليل من الشوك ويطلب مني أن أحمل معه الصليب لأنه كان ثقيلا عليه، ورغم أنني لم أكن أعرف من هذا الرجل إلا أنني تعاطفت معه وعندما هممت لمساعدته شعرت بأني مقيدة وغير قادرة علي الحركة، فقلت له (أنا مش قادرة أساعدك)، وظلت الرؤيا تتكرر لأكثر من مرة. * متى رأيت الحلم لأول مرة؟- المرة الأولي كنت في الصف الثالث الإعدادي ثم تكرر الحلم مرة أخرى وأنا في المرحلة الثانوية إلي أن دخلت المعهد وقابلت صديقتي التي أقنعتني بالتحول من الإسلام إلي المسيحية. * كيف تمكنت من تفسير هذا الحلم؟ - تعاملت مع الحلم في البداية بإعتباره حلما عاديا مثل أي حلم إلى أن دخلت بيت واحدة من صديقاتي المسيحيات في المنيا، ورأيت لديها صورة الرجل الذي كان يظهر لي في الحلم فسألتها: من هذا الرجل؟.. فقالت لي: أنه المسيح، فبدأت وقتها التساؤلات تدور في ذهني فلماذا يظهر لي السيد المسيح، وماذا يريد مني؟.. لكني رغم كل هذه التساؤلات لم أكن أستطيع أن أحكي هذا الحلم لأي من صديقاتي المسيحيات والمسلمات نظرا لحساسية هذه المواضيع التي كان من الصعب التطرق إليها في مجتمع قروي منغلق مثل الذى كنت أعيش فيه. * وطوال هذه الفترة ظللت على الإسلام؟- نعم كنت على الإسلام إلى أن وصلت للعام الأخير من الدراسة بمعهد الخدمة الإجتماعية ووقتها جمعتني المصادفة بزميلة مسيحية في المعهد، وكانت فتاة على أخلاق طيبة وترددت في ان أحكي لها على الحلم، ولكن الغريب أنه في إحدي المرات عندما ظهر لي المسيح في الحلم وطلب مني المساعدة وقلت له مش قادرة، رد علي وقال: لأ هتقدري وهذه كانت المرة الأولى التي يقول لي فيها ذلك، وهو الأمر الذى شجعني على حسم ترددي فحكيت لصديقتي على الحلم وسألتها عددا من الأسئلة حول الديانة المسيحية فأجابت علي كل تساؤلاتي وأقنعتني فقررت إعتناق المسيحية. * هل تعمدت؟ - نعم، تعمدت منذ حوالي عام بإحدي الكنائس في القاهرة. * وأين شهادة تعميدك؟ - لا توجد شهادات للتعميد. * كيف.. الثابت أن كل مسيحي يتم تعميده يحصل على شهادة من الكنيسة تثبت ذلك؟- المتنصرون لا يحصلون على هذه الشهادات، لأن الكنيسة لا تريد أن تعترف بهم، فهناك ألاف المتنصرين في مصر ولا يريد أحد أن يعترف بهم. * متى قابلت محمد حجازي؟ - قابلته وأنا في السنة الرابعة من المعهد عن طريق صديقتي المسيحية، وكان هو قد تنصر منذ سنوات طويلة. يتبع... آخر تعديل بواسطة Mrs 2ana 7or ، 26-08-2007 الساعة 12:16 PM |
#7
|
||||
|
||||
[size="4"]* هل كنت تعلمين أنه مسلم؟
- لأ صديقتي عرفتني عليه بإعتباره مسيحيا. * مسيحي كيف وإسمه محمد؟- هي قالت لي أن إسمه بيشوي ثم عرفت بعد ذلك أنه كان مسلما وإسمه محمد، ثم تنصر منذ سنوات ووقتها كنت محتاجة لشخص يساعدني للتعرف أكثر على المسيحية فأكدت لي صديقتي أنه أفضل من يساعدني على معرفة الديانة المسيحية، لأن حالته متطابقة مع حالتي. * زوجك قال من قبل أنك كنت تمارسين النشاط التبشيري داخل المعهد؟- لأ هذا غير صحيح أنا لم يكن لي أي نشاط تبشيري داخل المعهد، فقد كنت أحتفظ بإيماني بيني وبين الله وكان أصدقائي المقربون فقط هم الذين يعلمون بأمر إيماني بالمسيحية. * متى قررتما الزواج؟ - عندما علم والدي أنني تحولت للمسيحية وأنني أذهب للكنيسة بإستمرار، حدث صدام حاد بيني وبينه فإعترفت له بأني أصبحت مسيحية ودافعت عن إيماني وقلت له إن المسيحية ليست كفرا فقرر والدي أن يحبسني في القرية بالمنيا وظللت وقتها حوالي سنة ممنوع علي الخروج من المنزل وسط ضغوط وحصار خانق فتعبت نفسيا من هذا الحصار وحاولت الهرب من البيت ونجحت في الهرب إلى القاهرة وقابلت محمد وتزوجنا. * هل تزوجتم على الطريقة المسيحية أم الإسلامية؟ - تزوجنا على الطريقة الإسلامية. * لماذا تزوجتما على الطريقة الإسلامية رغم أنك تقولين إنك كنت مسيحية وهو أيضا مسيحي؟ - نظرا للظروف الصعبة الخاصة بالمتنصرين فإننا تزوجنا على الطريقة الإسلامية حتى نستطيع الحصول على أوراق تثبت أننا زوجان. * وطوال هذه الفترة ألم تفكرا في الزواج على الطريقة المسيحية؟ - العام الماضي عقدنا إكليل الكنيسة ولكن لم نحصل على أوراق تثبت ذلك. * وماذا فعل والدك عندما عرف بأمر زواجك دون إذن منه؟ - عندما تزوجنا إتصلنا بأهلي وأبلغناهم بأمر الزواج وبعد مفاوضات شاقة تم إشهار الزواج واقيم حفل في البلد. * بصراحة هل كان زوجك من محمد عرفيا؟ - هذا غير صحيح، وأعتقد أن سبب هذه الشائعات الصدمة التي أحدثتها الدعوى القضائية التى حركناها لتغيير خانة الديانة فبدأت الناس تختلق قصص وأكاذيب حولنا على الرغم من أننا لم نؤذ أحدا نحن نريد حقنا في إختيار ديانتنا. * هل كنت ترتدين الحجاب؟ - نعم كنت محجبة ولكني خلعت الحجاب. * متى خلعت الحجاب؟ - خلعت الحجاب عندما هربت من البيت وذهبت إلى القاهرة وتزوجت من محمد وعلى أي حال أنا كنت أرتدي الحجاب إضطرارا ونزولا على العادات والتقاليد التي كانت تحكم مجتمع الريف. * هل كنت تواظبين على الصلوات؟ - لا لم اكن أواظب على الصلوات وفي كثير من الأحيان لم أكن أصلي من الأساس. * والدك يقول أنك كنت تحفظين نصف القرأن؟ - مع إحترامي لكلام والدي أنا لم أكن أحفظ سوى بعض الأيات والسور القرأنية القصيرة التي أستعين بها أثناء الصلاة. * هل كان والدك يواظب على الصلوات؟- والدي غير متعلم ورجل بسيط كان يواظب على الصلاة ولكنه لم يكن يعرف الكثير عن الدين. * ألم يصطدم والدك معك بسبب عدم مواظبتك؟ - عندما حبسني في المنزل كان يتعامل معي بحسم بسبب عدم إنتظامي في الصلاة وعدم حفظي للقرأن لكن كل هذا لم يجد لأنني كنت أؤمن بشئ أخر وأعتقد أن هذا من حقي. * لماذا إخترت إسم كريستين؟ - في أحد الأحلام التى كان يظهر لى فيها المسيح إبتسم لي وناداني بإسم كريستين، قلت له أنا إسمي زينب وليس كريستين فعاد وقال لأ إسمك كريستين، ومن يومها أحببت هذا الإسم وأخترته لنفسي. * والدك يقول أن زوجك خدعك وغرر بك.. ما تعليقك؟ - أنا مش عيلة صغيره حتي يغرر بي ولست قاصر حتي يخدعني.. أنا فتاه راشدة عاقلة إخترت ديانتي بنفسي ولم يكن لزوجي اي دخل في تحولي للمسيحية. * ما رأيك في دعوى التفريق بينك وبين زوجك التي أقامها والدك؟ - انا وزوجي الأن مسيحيان ولا يوجد شئ عندنا إسمه الطلاق فحتي لو حصل والدي على حكم قضائي بضرورة التفريق بيننا فلن ينفذ هذا الحكم، هذا فضلا عن أنني متمسكة بزوجي وبيننا حب وإحترام، فلماذا يريدون إذا أن يهدموا الأسرة؟!.. ويحرمون طفلي القادم من أسرته؟!.. وأود أن أشير إلى أمر مهم وهو أن الكلام الذى قاله والدي في الصحف ليس كلامه والتفكير في دعوي التفريق بيني وبين زوجي ليس تفكيره، لأن والدي رجل بسيط وغير متعلم ولا يعرف ماذا تعني دعوى التفريق أصلا، ولذلك أنا على يقين من أن هناك جهة ما تقف وراء والدي وتحرضه ضدي وتلقنه هذا الكلام ولا أستبعد أن تكون هذه الجهة لها علاقة بالأمن. * هل تحدث والدك معك بعدما تم نشر الخبر في الصحف؟ - لا لم يتحدث معي على الإطلاق. * لكن والدك يؤكد أنه تحدث معك وأنك أنكرت تحولك للمسيحية؟- هذا غير صحيح ومن المستحيل أن أنكر مسيحيتي فقد عرضت حياتي للخطر بسبب إيماني بالمسيحية فكيف أنكر إذا أمام والدي. * ضيق حال والدك هل له علاقة بتحولك للمسيحية؟- ماذا تقصد بضيق حال والدي. * حالة والدك المادية المتعثرة قد تدفعك لإعتناق ديانة أخرى غير ديانتك بغرض الحصول على المال؟ - كيف أعرض حياتي للخطر من أجل المال، وماذا سأفعل إذن بالمال عندما أموت على يد أحد المتطرفين.. هذا كلام لا اساس له من الصحة وكل الغرض منه هو تشويه صورتنا. * إذا كنت تحولت للمسيحية أنت وزوجك منذ سنوات ولم تقولا لأحد فلماذا كل هذه الضجة الأن؟ - لأن هناك طفلا قادما لا نريد له أن يعيش بشخصيتين فكثير من اولاد المتنصرين يعيشون في المدرسة بشخصية المسلم ويدرسون الدين الإسلامي ويكون لهم أسماء إسلامية ثم يعودون للمنزل يعيشون بشخصية مختلفة تماما فإذا كان إسمه في المدرسة محمد يقولون له في البيت جورج وهذا بالتأكيد يحدث نوعا من التناقض ويؤثر على شخصية الطفل ونحن لا نريد هذا لإبننا. * هل فكرت أنت وزوجك في الهجرة للخارج؟ - لم نفكر في الهجرة ولن نفكر في أن نترك مصر هذا علي الرغم من التهديدات اليومية التى نتعرض لها سواء من الأمن أو من المتطرفين الذين يفتون بقتلنا. [/size] آخر تعديل بواسطة Mrs 2ana 7or ، 26-08-2007 الساعة 12:24 PM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 2 (0 عضو و 2 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
التنصير حقيقه ام خيال ؟.. .. اعترافات متنصرين | honeyweill | المنتدى العام | 1065 | 11-05-2013 04:51 PM |
الاب يوتا..الحقائق كاملة فى قضية محمد المسيحى .. | Mrs 2ana 7or | المنتدى العام | 25 | 11-01-2008 09:00 AM |
لما لقيو ما فيش فايدة مع محمد حجازي إتدوروا على زينب | makakola | المنتدى العام | 2 | 13-08-2007 09:44 AM |