كيف تفضل الحال فى مصر؟؟

[The_Lonley_Wolf]

كيف تفضل الحال فى مصر؟؟
اختار بعد ان تفكر بعمق ولا داعى للرومانسية فى الاختيار

[garang]

لا يوجد شئ اسمة ديمو قراطية خارج الايمان المسيحي
بكل بساطة حقوق الانسان هو ميراث مسيحي فقط واقراء رسالة بولس لاهل رومية فيها او قانون لحقوق الانسان والمساواة
الاصحاح الثاني عدد 1 1
لانة ليس عند الله محاباة
----الاصحاح الثالث -
عدد 1
اذن ما هو فضل اليهودي وما نفع الختان ؟
--------------
بل ان الايمان المسيحي نفسة يخضع للفكر الالهي المبني علي محبة الرب للبشر كل البشر ولا يوجد في المسيحية شعب مختار واخر محتار ولا خير امة ولا جزية ولا سيف علي رقاب العباد ولا نبي يستعبد الناس ويتهك الحرمات ويقتل رجل وياخذ زوجتة او ينتهك حرمة ابنة بالتبني او يمزق جسد عجوز طاعنة ليرضي شهواتة الشريرة
----------
بل ان رب المسيحيين اخلي نفسة واعطي كل شئ لبني الانسان حتي ذاتة لكي يحيا البشر في سعادة بلا اختلاف في لون او جنس او عرق
وكما ابتعدت اوربا عن المسيحية سوف تفقد-- بل فقدت فعلا - كل احترام لحقوق الانسان
فهل يجروء اي اوربي ان ينتقد الاسلام ؟؟ لقد سقطت اوربا لانها تركت المسيح
وما خفي اعظم قريبا سنري ونرقص علي خيبتهم

[El-Basha]

المشاركة الأصلية بواسطة The_Lonley_Wolf

كيف تفضل الحال فى مصر؟؟
اختار بعد ان تفكر بعمق ولا داعى للرومانسية فى الاختيار

------------------------------------------

My dear The_Loly_wolf

We must try to have more options. Life can't be that black or white, we must try creating other options.

Let us learn from the JEWS how they manage to survive the Second World War and today they influence the United States and the West.

[elmafdy]

اخى لونلى وولف

موضوع رائع و هام جدا كعهدى بك دائما .
و اليك رأيى الشخصى فى موضوعك هذا , بالطبع انا افضل ديكتاتوريه لا تسمح بصعود اخوان الخراب لكرسى الحكم , عن ديمقراطيه تضعهم على كرسى الحكم , لأنهم بمجرد جلوسهم ستختفى الديمقراطيه و تختفى حقوقنا - او بمعنى اصح البقيه القليله الباقيه من حقوقنا - و نتحول الى ذميين عليهم دفع الجزيه و نصبح فى ايران او افغانستان جديده .
بالعكس , انا مازلت اعترض على موقف الاقباط الذين يعترضون دائما و يهاجمون دائما مبارك وسياسة مبارك , فأنا دائما اقول ان نار مبارك و لا جنة الاخوان , الاقباط اللى عمالين يهاجموا الدوله و سياستها و يطلبوا ديمقراطيه اكتر و حقوق اكتر , بيساهموا - من غير ما يقصدوا طبعا - فى اضعاف موقف الحاكم و رجاله , و بالتالى فى صلاحية و قوه اكتر لاخوان الخراب .

و انا كان ليا رأى قلته قبل كده و بأقوله تانى دلوقتى , أن الوقت الحالى فرصه للأقباط , لازم الاقباط يعلنوا و يظهروا ولائهم للنظام الحاكم و يقنعوه اننا كارت مهم جدا ممكن يكون فيه مصلحه كبيره للحاكم , سواء فى الانتخابات أو كرأى عام جوه مصر , أو كرأى عام بره مصر , و اعتقد أننا ها نكون كارت مؤثر جدا للنظام الحاكم فى حربه ضد الاخوان , و طبعا ولائنا ده ها يكون فى مقابل أننا نأخد حقوقنا او على الاقل الجزء الاكبر من حقوقنا , بناء كنائس , حريه اكتر , حقوق اكتر.
الموضوع بس محتاج مفاوضين سياسيين محنكين , نحسس النظام الحاكم دايما أننا معاه و كارت مفيد ليه مش شوكه فى ضهره , يعنى ما يبقاش بالاعتراض او التشهير بيهم , لكن يبقى بالمسانده و المساعده اللى فيها نديه و مصالح و احترام متبادلين .

و للحديث بقيه

المفدى

[elmafdy]

اسمح لى يا أخى الحبيب لونلى وولف بمداخله اخرى ارى انها هامه و مكمله لرأيى

بداية انا من الاقباط الذين يحيون داخل مصر و لست من اقباط المهجر , و لكنى كنت و مازلت أرى ان اخوتى فى المهجر هم جزء اصيل من نفس الجسد , همومنا واحده و مشاكلنا واحده , طموحاتنا و أحلامنا واحده , و بالتالى فيجب ان نبقى كما نحن جسد واحد لا يتفرق او يتشتت . . . . . و لكن

فليسمح لى أخوتى فى المهجر ان انبه انظارهم لأمر هام جدا , هو انهم بحكم حياتهم الجديده فى مجتمعات اكثر تحضرا و رقيا و حريه و انفتاح , نسوا الى حد ما الوضع فى مصر , نسوا أن الامر فى مصر مختلف تماما , فأصبحوا ينادون مطالبين بمزيد من الديمقراطيه و الحقوق , بالطبع كلنا لنا نفس المطلب و لكن هذا الطلب يمكن ان يؤتى ثماره اذا طلبته من رئيس امريكا او اى دوله اوروبيه , بينما هنا فى مصر , طلب المزيد من الديمقراطيه , و الالحاح عليه عالميا و داخليا سيؤدى لأمرين كلاهما قد يكون سلبيا , الاول توتر العلاقات مع النظام الحاكم بصوره تعود بالسلب علينا , و الثانى - و هو الاخطر - ان الرضوخ لطلب مزيد من الديمقراطيه يؤدى فورا الى صعود فى اسهم و صلاحيات اخوان الخراب .

انا لا أطلب من اخوتى فى المهجر عدم التدخل لمساعدتنا فى الحصول على مزيد من الصلاحيات , فهم لا يفعلون ذلك الا بدافع الحب و رباط الجسد الواحد بيننا , خاصة و انهم لن يستفيدوا شيئا بعد ان حققوا نجاحات و استقروا فى اوطانهم الجديده .
كل ما اطلبه منهم ان يقيسوا الامور بمقاييس ما يحدث هنا داخل مصر , و ليس بمقاييس امريكا و اوروبا .
و لذلك فأنا اعجب جدا بما يفعله مايكل منير من حوار مع النظام الحاكم و مقابلات و مفاوضات , بدلا من التشهير و العداوه مع النظام و الذين لن يجديا فى شئ .

ارجو ان يتسع صدركم لمداخله ثالثه

المفدى

[وطنى مخلص]

أتحقفظ بل و أرفض بل و أشجب كلمة "جميل!!" التى يتحدث عنها السيد الفاضل /The_Lonley_Wolf
فى وصفه لنظام مزعوم يسب به الديمقراطية اذ يلحقه بها ظلما و عدوانا على الديمقراطية رغم انه نظام محمدى؟؟؟
اذ ان الديمقراطية هى آلية من آليات النظام العلمانى أما المحمدية فهى تقوم على مبدأ الحاكمية للات وحده لا شريك له و مبدأ و أطيعوا اللات و أطيعوا الرسول و أولى الامر منكم
و مبدأ الولاية بما فيها من ولاية الفقيه و و الولايات الاخرى المتعددة فى الفقه المحمدى كولاية القاضى و ولاية الزوج و القوامة و ..........
و بالتالى لا يمكن استزراع احدى آليات النظام العلمانى فى النظام المحمدى لأن آليات النظام العلمانى لا تحيا و لا تقوم و لا تعمل بصورة حقيقية الا داخل النظام العلمانى
و العلمانية هى اساس العقيدة المسيحية حيث اكد المسيح على مبدأعلمانية السلطة فى الأمة المسيحية بقوله "اعطى ما لقيصر لقيصر و ما للإله للإله"
و يكلمنا الكتاب المقدس عن كارثية الثيوقراطية أساسا قبل ان تمد كنيسة رومكية اذرعها الى السياسة فأضرت المسيحية و المسيحيين بأضعاف من اضرت السياسة
فالكتاب المقدس ح
ثنا عن وعد الرب لإبراهيم العبرانى بنسله الذى سيكون عدده كنجوم السماء
فما كان من الرجل الا ان فكر فى كيف ينفذ بنفسه وعوود الرب و كان الرب عاجزا قاصرا عن ان ينفذ وعوده بنفسه تماما ك " اللات" اله المحمديين
فما كان من الرجل ان قرر ممارسة عادة وثنية لا تليق برجال الرب امتثالا لاقتراح زوجته المتأثرة بالعادات الوثنية فنكح جاريته العاهرة هاجر و كانت النتيجة هى الكارثة الرهيبة التى يعانيها الكون كله الآن بسبب وجود الامة العربانية سلسلة خطيئة الثيوقراطية التى سقط فيها ابراهيم العبرانى
بينما نفذ الرب عهده و وعده ببساطة دون تدخل ثيوقراطى من قبل ابراهيم العبرانى و كانت الامة العبرانية ابنة ابراهيم بالوعد و العهد و المعجزة و ليست ابنة ابراهيم بطيئة الثيوقراطية و العمل بيد بشرية على تنفيذ البشر لوعود الرب و كان الرب عاجزا عن تنفيذ عهوده و وعوده رغم انه بكامل علمه كان عارفا بنفاذها قبل تاسيسه لهذا العالم !!!!
و بالتالى فالعلمانية هى الركن الاساسى للديانة المسيحية بقدر من ان الثيوقراطية ذاتها هى عادة وثنية سقط فيها ابراهيم كما سقطت فيها كنيسة رومية و كليهما اضر الانسانية كلها بسقوطه فى تلك العادة الوثنية
و كما ان العلمانية هى الركن الاساسى لحياة المسيحية و المقصود هو علمانية السلطة فأن الديمقراطية هى آلية نفاذ العلمانية و تطبيقها الوحيدة التى لا تعيش العلمانية بدونها

[The_Lonley_Wolf]

المشاركة الأصلية بواسطة garang

لا يوجد شئ اسمة ديمو قراطية خارج الايمان المسيحي
بكل بساطة حقوق الانسان هو ميراث مسيحي فقط واقراء رسالة بولس لاهل رومية فيها او قانون لحقوق الانسان والمساواة
الاصحاح الثاني عدد 1 1
لانة ليس عند الله محاباة
----الاصحاح الثالث -
عدد 1
اذن ما هو فضل اليهودي وما نفع الختان ؟
--------------
بل ان الايمان المسيحي نفسة يخضع للفكر الالهي المبني علي محبة الرب للبشر كل البشر ولا يوجد في المسيحية شعب مختار واخر محتار ولا خير امة ولا جزية ولا سيف علي رقاب العباد ولا نبي يستعبد الناس ويتهك الحرمات ويقتل رجل وياخذ زوجتة او ينتهك حرمة ابنة بالتبني او يمزق جسد عجوز طاعنة ليرضي شهواتة الشريرة
----------
بل ان رب المسيحيين اخلي نفسة واعطي كل شئ لبني الانسان حتي ذاتة لكي يحيا البشر في سعادة بلا اختلاف في لون او جنس او عرق
وكما ابتعدت اوربا عن المسيحية سوف تفقد-- بل فقدت فعلا - كل احترام لحقوق الانسان
فهل يجروء اي اوربي ان ينتقد الاسلام ؟؟ لقد سقطت اوربا لانها تركت المسيح
وما خفي اعظم قريبا سنري ونرقص علي خيبتهم

علمانية الغرب فى حد ذاتها مش وحشة
و العلمانية مش معناها نلغى الدين الألحاد كما يعتقد أغلب الناس
العلمانية هى فصل الدين عن السياسة

و اللى هايخرب الغرب مش علمانيته و انما انه يبقى يسارى متطرف

الاحزاب الغربية اليسارية فى رايى اللى بتؤيد العلمانية و فصل الدين عن الدولة كويسة

انما الاحزاب اليسارية اللى تلاقى لسان حالها بيقولك مثلا ندى المسلم الارهابى و السيكوباتى و المجرم حرية كى يستطيع قتل اكبر عدد ممكن من افراد المجتمع دى احزاب يسارية متطرفة معتوهة عندها هوس بالحرية يؤدى لمشاكل اكبر فالشيىء اذا زاد عن حده انقلب ضده
و اذا اصيب شخص بالهوس حيال شيىء دمره تدميرا

[The_Lonley_Wolf]

المشاركة الأصلية بواسطة El-Basha

------------------------------------------

My dear The_Loly_wolf

We must try to have more options. Life can't be that black or white, we must try creating other options.

Let us learn from the JEWS how they manage to survive the Second World War and today they influence the United States and the West.

اهلا اخ الباشا ليك وحشة

بص نظرا للظروف الحالية الخيارين بتوع التصويت هما اللى قدامنا و مالهمش تالت
موضوع انا نقارن اليهود بالأقباط انا شايف انها مقارنة صعبة لان اليهود غيرنا خالص
اليهود:
منظمين
و متحدين
و الأيدولوجية الدينية اللى بيعتنقوها لا تمجد الضحية او تقول ان للخروف ملكوت السموات
و كمان مفيش غسيل مخ ليل نهار من مؤسسات دينية تقنعهم ان لما يسيبوا حقهم للمسلمين هايخشوا "الملكوت"

فعشان كده انا بقول ان عشان الاقباط يعملوا زى اليهود انا عن نفسى شايفه شيىء من رابع المستحيلات و خلينا متفائلين الى حد ما و نقول انه على الاقل ال100 سنة الجاية الاقباط مش هايقدروا يقتدوا بالنموذج اليهودى

عشان كده لل100 سنة الجاية احنا محاصرين فى الخيارين دول من وجهة نظرى على الاقل

[The_Lonley_Wolf]

المشاركة الأصلية بواسطة elmafdy

اسمح لى يا أخى الحبيب لونلى وولف بمداخله اخرى ارى انها هامه و مكمله لرأيى

بداية انا من الاقباط الذين يحيون داخل مصر و لست من اقباط المهجر , و لكنى كنت و مازلت أرى ان اخوتى فى المهجر هم جزء اصيل من نفس الجسد , همومنا واحده و مشاكلنا واحده , طموحاتنا و أحلامنا واحده , و بالتالى فيجب ان نبقى كما نحن جسد واحد لا يتفرق او يتشتت . . . . . و لكن

فليسمح لى أخوتى فى المهجر ان انبه انظارهم لأمر هام جدا , هو انهم بحكم حياتهم الجديده فى مجتمعات اكثر تحضرا و رقيا و حريه و انفتاح , نسوا الى حد ما الوضع فى مصر , نسوا أن الامر فى مصر مختلف تماما , فأصبحوا ينادون مطالبين بمزيد من الديمقراطيه و الحقوق , بالطبع كلنا لنا نفس المطلب و لكن هذا الطلب يمكن ان يؤتى ثماره اذا طلبته من رئيس امريكا او اى دوله اوروبيه , بينما هنا فى مصر , طلب المزيد من الديمقراطيه , و الالحاح عليه عالميا و داخليا سيؤدى لأمرين كلاهما قد يكون سلبيا , الاول توتر العلاقات مع النظام الحاكم بصوره تعود بالسلب علينا , و الثانى - و هو الاخطر - ان الرضوخ لطلب مزيد من الديمقراطيه يؤدى فورا الى صعود فى اسهم و صلاحيات اخوان الخراب .

انا لا أطلب من اخوتى فى المهجر عدم التدخل لمساعدتنا فى الحصول على مزيد من الصلاحيات , فهم لا يفعلون ذلك الا بدافع الحب و رباط الجسد الواحد بيننا , خاصة و انهم لن يستفيدوا شيئا بعد ان حققوا نجاحات و استقروا فى اوطانهم الجديده .
كل ما اطلبه منهم ان يقيسوا الامور بمقاييس ما يحدث هنا داخل مصر , و ليس بمقاييس امريكا و اوروبا .
و لذلك فأنا اعجب جدا بما يفعله مايكل منير من حوار مع النظام الحاكم و مقابلات و مفاوضات , بدلا من التشهير و العداوه مع النظام و الذين لن يجديا فى شئ .

ارجو ان يتسع صدركم لمداخله ثالثه

المفدى

شكرا اخ المفدى ده بس من ذوقك

المشاركتين بتوعك وصفوا الحال و الحل للأقباط بالداخل و الخارج ببراعة

انا بس مش متفق معاك فى نقطة مايكل منير لانه عمل بلبلة مالهاش لازمة بالزيارة
الزيارة ليها فوائد انما ضررها كان اكبر من فوائدها

ثم ان النظام المصرى *** للامريكان فليه يضيع وقته فى التفاوض مع ال*** رغم انه يقيم فى منزل واحد مع السيد؟؟؟

اللى يتفاوض مع النظام المصرى قبطى من أقباط الداخل اذا حب النظام يتفاوض
و اقباط الخارج مهمتهم أمريكا و المجتمع الدولى بما يتوافر لهم من ادوات فى ظل مناخ صحيح كمناخ الغرب

عاوز اقول كمان ان من خلال اللى اتعاملت معاهم من اقباط المهجر انا مش عاوز أعمم لكن انا بتكلم من خلال اللى اتعاملت معاهم:
اذا كان اقباط المهجر لما كانوا فى مصر سلبيين قيراط فهما لما بيبقوا فى المهجر بيبقوا سلبيين 24 قيراط
بيتشغلوا فى المجتمع الجديد و متطالباته و كمان بيجيلهم زى ازمة هوية و بينفصلوا رويدا رويدا عن الهوية القبطية و بتبقى عندهم هوية جديدة حسب المجتمع اللى عايشين فيه
و اذا ربنا كرمهم و عملوا حاجة فتلاقيهم بعدها بشوية يتخانقوا و يضربوا فى بعض و يعود الوضع الى ماأسوأ مما كان عليه

مستنيين مشاركتك التالتة يامعلم

[The_Lonley_Wolf]

المشاركة الأصلية بواسطة وطنى مخلص

أتحقفظ بل و أرفض بل و أشجب كلمة "جميل!!" التى يتحدث عنها السيد الفاضل /The_Lonley_Wolf
فى وصفه لنظام مزعوم يسب به الديمقراطية اذ يلحقه بها ظلما و عدوانا على الديمقراطية رغم انه نظام محمدى؟؟؟
اذ ان الديمقراطية هى آلية من آليات النظام العلمانى أما المحمدية فهى تقوم على مبدأ الحاكمية للات وحده لا شريك له و مبدأ و أطيعوا اللات و أطيعوا الرسول و أولى الامر منكم
و مبدأ الولاية بما فيها من ولاية الفقيه و و الولايات الاخرى المتعددة فى الفقه المحمدى كولاية القاضى و ولاية الزوج و القوامة و ..........
و بالتالى لا يمكن استزراع احدى آليات النظام العلمانى فى النظام المحمدى لأن آليات النظام العلمانى لا تحيا و لا تقوم و لا تعمل بصورة حقيقية الا داخل النظام العلمانى
و العلمانية هى اساس العقيدة المسيحية حيث اكد المسيح على مبدأعلمانية السلطة فى الأمة المسيحية بقوله "اعطى ما لقيصر لقيصر و ما للإله للإله"
و يكلمنا الكتاب المقدس عن كارثية الثيوقراطية أساسا قبل ان تمد كنيسة رومكية اذرعها الى السياسة فأضرت المسيحية و المسيحيين بأضعاف من اضرت السياسة
فالكتاب المقدس ح
ثنا عن وعد الرب لإبراهيم العبرانى بنسله الذى سيكون عدده كنجوم السماء
فما كان من الرجل الا ان فكر فى كيف ينفذ بنفسه وعوود الرب و كان الرب عاجزا قاصرا عن ان ينفذ وعوده بنفسه تماما ك " اللات" اله المحمديين
فما كان من الرجل ان قرر ممارسة عادة وثنية لا تليق برجال الرب امتثالا لاقتراح زوجته المتأثرة بالعادات الوثنية فنكح جاريته العاهرة هاجر و كانت النتيجة هى الكارثة الرهيبة التى يعانيها الكون كله الآن بسبب وجود الامة العربانية سلسلة خطيئة الثيوقراطية التى سقط فيها ابراهيم العبرانى
بينما نفذ الرب عهده و وعده ببساطة دون تدخل ثيوقراطى من قبل ابراهيم العبرانى و كانت الامة العبرانية ابنة ابراهيم بالوعد و العهد و المعجزة و ليست ابنة ابراهيم بطيئة الثيوقراطية و العمل بيد بشرية على تنفيذ البشر لوعود الرب و كان الرب عاجزا عن تنفيذ عهوده و وعوده رغم انه بكامل علمه كان عارفا بنفاذها قبل تاسيسه لهذا العالم !!!!
و بالتالى فالعلمانية هى الركن الاساسى للديانة المسيحية بقدر من ان الثيوقراطية ذاتها هى عادة وثنية سقط فيها ابراهيم كما سقطت فيها كنيسة رومية و كليهما اضر الانسانية كلها بسقوطه فى تلك العادة الوثنية
و كما ان العلمانية هى الركن الاساسى لحياة المسيحية و المقصود هو علمانية السلطة فأن الديمقراطية هى آلية نفاذ العلمانية و تطبيقها الوحيدة التى لا تعيش العلمانية بدونها

اولا انا ماوصفتش مناخ الشريعة بالمناخ الديمقراطى الجميل

انا قلت ان المرحلة الديمقراطية لو حصلت هاتوصلنا للشريعة الاسلامية

بالمناسبة يعنى ايه "الثيوقراطية "؟؟

[elmafdy]

أشكرك على ردك يا عزيزى لونلى وولف , و اعترف لك انك اضفت لى معلومات لا أعرفها او لم يتطرق ذهنى اليها , مثل تقييمك لزيارات مايكل منير لمصر , فأنا معلوماتى عن تلك الامور لا تتعدى ما أقرأه هنا فى المنتديات , و قد كانت رؤيتى لها فى حينها أنها خطوه ناجحه ايجابيه , على حسب ما قرأت و فهمت .
و أيضا مثل أمر ان التنسيق مع امريكا على سبيل الضغط على مصر يمكن ان يحدث بصوره اكثر احترافيه تؤدى لمزيد من الحقوق لنا داخل مصر , و لكنى مازلت أرى ان أهم ما فى الموضوع ان تكون علاقتنا مع النظام الحاكم فى مصر قائم على النديه و المصلحه المتبادله و ليس على العداوه او أن نكون جبهة ضغط على الحكومه .

أخيرا أود أن احدثك عما كنت انوى كتابته فى مداخلتى الثالثه , و هو أننى كنت و مازلت احلم حلم وطن الاقباط المستقل , و ليكن فى سيناء مثلا , بحيث تكون لنا دولتنا الخاصه المستقله و حكومتنا المستقله و دستورنا و قوانينا و علاقاتنا ,و لطالما حلمت بهذا الوطن و تفاصيله , حتى اسمه و علمه و حكومته و قياداته , و كان حلمى هذا دائما ما يقترن بأن يقوم هذا الوطن على التفاوض و الاتفاق بين الطرفين , بحيث نصبح دولتين جارتين بينهما احترام متبادل ولا مكان للعداوه بينهما , و نحيا اخيرا بالصوره و الاسلوب الذين نريدهما , و لكنى وجدت رعب دائم مستمر بين المسلمين من تلك الفكره لا أعرف مصدره و لا اسبابه .
المهم اننى فكرت فى وقت من الاوقات أننا كأقباط يمكن ان نقف الى جانب الاخوان المسلمين , و نساندهم للوصول الى الحكم , فى سبيل أن يتركون لنا سيناء لتكون وطنا مستقلا لنا , أو بمعنى أدق نتفاوض بين النظام الحالى و الاخوان بان نكون فى صف من سيسمح لنا بوطن مستقل نحيا فيه .
الا أننى اعترف ان تلك احتمالية تلك الفكره تكاد تكون مستحيله , فلا أعتقد أن الاخوان سيقبلون ان يتركون لنا حرية الاستقلال , أذا كان النظام الحالى المفترض انه معتدل و غير متعصب لا يقبل تلك الفكره , فما بالنا بالاخوان , و زى ما بيقول المثل " الحدايه ما بترميش كتاكيت " .
تلك كانت فكرة المداخله الثالثه التى لم أصل انا شخصيا الى قناعه نهائيه بشأنها ,و لكنى احببت ان افضفض بما أفكر فيه .

أكرر شكرى لك على مواضيعك القيمه يا أخى الحبيب

المفدى

[pharaonelmahgar]

رأى بسيط جدا لو كانت هناك ديمقراطية حقيقية وادت الى نظام اسلامى ولو انى اشك فى هذا فسوف يثبت النظام فشله أسرع ماتتخيلون وسرعان ما ستتخلف مصر فى شتى المجالات وسيدركون هم انفسهم ذلك وسينقلبون قبلنا على النظام لنتحول الى شعب بدأ يعى ويفهم أنا ضد الدكتاتورية اذا كانت فقط لمجرد انها قــضـا أخــف مــن قــضــا

[The_Lonley_Wolf]

المشاركة الأصلية بواسطة elmafdy

أشكرك على ردك يا عزيزى لونلى وولف , و اعترف لك انك اضفت لى معلومات لا أعرفها او لم يتطرق ذهنى اليها , مثل تقييمك لزيارات مايكل منير لمصر , فأنا معلوماتى عن تلك الامور لا تتعدى ما أقرأه هنا فى المنتديات , و قد كانت رؤيتى لها فى حينها أنها خطوه ناجحه ايجابيه , على حسب ما قرأت و فهمت .
و أيضا مثل أمر ان التنسيق مع امريكا على سبيل الضغط على مصر يمكن ان يحدث بصوره اكثر احترافيه تؤدى لمزيد من الحقوق لنا داخل مصر , و لكنى مازلت أرى ان أهم ما فى الموضوع ان تكون علاقتنا مع النظام الحاكم فى مصر قائم على النديه و المصلحه المتبادله و ليس على العداوه او أن نكون جبهة ضغط على الحكومه .

أخيرا أود أن احدثك عما كنت انوى كتابته فى مداخلتى الثالثه , و هو أننى كنت و مازلت احلم حلم وطن الاقباط المستقل , و ليكن فى سيناء مثلا , بحيث تكون لنا دولتنا الخاصه المستقله و حكومتنا المستقله و دستورنا و قوانينا و علاقاتنا ,و لطالما حلمت بهذا الوطن و تفاصيله , حتى اسمه و علمه و حكومته و قياداته , و كان حلمى هذا دائما ما يقترن بأن يقوم هذا الوطن على التفاوض و الاتفاق بين الطرفين , بحيث نصبح دولتين جارتين بينهما احترام متبادل ولا مكان للعداوه بينهما , و نحيا اخيرا بالصوره و الاسلوب الذين نريدهما , و لكنى وجدت رعب دائم مستمر بين المسلمين من تلك الفكره لا أعرف مصدره و لا اسبابه .
المهم اننى فكرت فى وقت من الاوقات أننا كأقباط يمكن ان نقف الى جانب الاخوان المسلمين , و نساندهم للوصول الى الحكم , فى سبيل أن يتركون لنا سيناء لتكون وطنا مستقلا لنا , أو بمعنى أدق نتفاوض بين النظام الحالى و الاخوان بان نكون فى صف من سيسمح لنا بوطن مستقل نحيا فيه .
الا أننى اعترف ان تلك احتمالية تلك الفكره تكاد تكون مستحيله , فلا أعتقد أن الاخوان سيقبلون ان يتركون لنا حرية الاستقلال , أذا كان النظام الحالى المفترض انه معتدل و غير متعصب لا يقبل تلك الفكره , فما بالنا بالاخوان , و زى ما بيقول المثل " الحدايه ما بترميش كتاكيت " .
تلك كانت فكرة المداخله الثالثه التى لم أصل انا شخصيا الى قناعه نهائيه بشأنها ,و لكنى احببت ان افضفض بما أفكر فيه .

أكرر شكرى لك على مواضيعك القيمه يا أخى الحبيب

المفدى

لا سيبك ده حل مش عملى خالص على الاقل على المدى القصير
العفو يامعلم

[The_Lonley_Wolf]

المشاركة الأصلية بواسطة pharaonelmahgar

رأى بسيط جدا لو كانت هناك ديمقراطية حقيقية وادت الى نظام اسلامى ولو انى اشك فى هذا فسوف يثبت النظام فشله أسرع ماتتخيلون وسرعان ما ستتخلف مصر فى شتى المجالات وسيدركون هم انفسهم ذلك وسينقلبون قبلنا على النظام لنتحول الى شعب بدأ يعى ويفهم أنا ضد الدكتاتورية اذا كانت فقط لمجرد انها قــضـا أخــف مــن قــضــا

دلوقت فى عند المسلمين معضلة:
يطبقوا الاسلام يلاقوا نفسهم امم متخلفة
ينبذوه و يكفروا يبقوا امم متحضرة ناجحة

مخهم مش قادر يستوعب ان الخلل فى الاسلام ذات نفسه و ده طبيعى لانهم يعتقدون انه من أله كامل حق
او بمعنى اخر بينكروا حقيقة واضحة زى الشمس عشان مايتصدموش فى اكتر حاجة عارفين انها صح لانه بالتالى هايشكوا فى كل حاجة
يعنى لما اهم حاجة طلعت فشنك فاكيد باقى الحاجات فشنك هى كمان
و هايحصلهم انهيار كامل بثقتهم فى كل مايعتقدون

[El-Basha]

[QUOTE=The_Lonley_Wolf;211350][RIGHT][FONT="Tahoma"][SIZE="3"][COLOR="RoyalBlue"]اهلا اخ الباشا ليك وحشة

Thanks to my best Lonely_Wolf,

I was away sick for a while but I’m getting better and partly recovered.

I enjoy your topics and I like your sharp views without mucking around principles.

I agree with most of your views, but I want to have some positive spin. I was using the JEWS example because we should learn from their achievement even on smaller scale.

There are many other examples of minorities, have managed to get some or all of their rights without a war or blood shed.

1) Indian ending the English rolling in a very peaceful way. Mahatma Gundy.
2) Black American - Martin Luther King
3) Native Indians in USA
4) Australian Natives - Aborigines
5) Canadian Natives
6) NZ Native
7) The Christian Orthodox Church of Russia & the east of Europe.
8) Muslim minorities in the west, Australia & NZ

موضوع انا نقارن اليهود بالأقباط انا شايف انها مقارنة صعبة لان اليهود غيرنا خالص
اليهود:
منظمين
و متحدين
و الأيدولوجية الدينية اللى بيعتنقوها لا تمجد الضحية او تقول ان للخروف ملكوت السموات
و كمان مفيش غسيل مخ ليل نهار من مؤسسات دينية تقنعهم ان لما يسيبوا حقهم للمسلمين هايخشوا "الملكوت"

What you have analysed the JEWS situation which I agree with you 100% but all these points are showing our weakies as COPTS. Unfortunately we as COPTS do not see our weakness our mistakes.

We as COPTS are still believe the church Bishops & Priests will give us the lost civil & political rights as minority, and this is our biggest mistake.



We must try something else. We can create another 2-3 options in the next few years.

We as Copts have more chances than ever to improve the situation on the ground now.

عشان كده لل100 سنة الجاية احنا محاصرين فى الخيارين دول من وجهة نظرى على الاقل

I agree with you in the next 10-20 years only these are the only 2 options we have. This is why we as secular COPTS need to unite and work harder.