رغم الرفس التركى,راسموسين المسيئ للحبيب رئيسا للحلف الصليبى,و البراق من فشل الى فشل

[وطنى مخلص]

راسموسين المسيئ للحبيب رئيسا للحلف الصليبى

أردوجان من كثر كلامه قل فعله و من على صوته ضعف منطقه و من رفس اصبح يعفورا

بعد طول ممانعات تركية وهمية لدغدغة غرائز الارهابيين المحمديين فى الداخل التركى من رئيس الوزراء المحمدى المتطرف الاهوج رجب طيب اردوجان إنتهى منذ دقائق الاقتراع حول تعيين رئيس جديد لمنظمة حلف الناتو اكبر قوة عسكرية صليبية كفرية على وجه الأرض و جاءت نتيجة الاقتراع و بالإجماع !!!! بفوز رئيس الوزراء الدانماركي المُسيئ للرسول الانكح " أندرس فوج راسموسن " بالمنصب الرفيع على رأس تلك القوة الصليبية الجبارة خلفا لرئيس تلك القوة الحالى الجنرال الهولندى ياب دي هوب شيفر و طبعا نستطيع ان نستنتج من هذه النتيجة ان كل الرفس و النهق الذى رفسه و نهقه يعفور اللات " رجب طيب اردوجان " كان تمثيلية محمدية لرفع الدبر الى عنان السماء و رطم الرأس بالارض ليس إلا لأن فوز "آندرس فوج راسموسن " جاء بالإجماع و ليس فقط بالاغلبية الكاسحة و جاءت تلك النتيجة رغم تصريح يعفور اللات "رجب طيب اردوجان " قبيل بدء جلسة التصويت بثوانى بأن بلاده تركيا متمسكة بمنتهى الاصرار بموقفها الرافض لتعيين آندرس فوج راسموسن خلفا للهولندي شيفر الذي تنتهى ولايته الرئاسية على قمة القوة الصليبية الكبرى فى شهر يوليو القادم . هذا و كان يعفور اللات رجب طيب اردوجان قد ملأ قاعات القمة ضجيجا بالامس بالتهجم على رئيس الوزراء الدنماركى آندرس فوج راسموسن رافضا بشدة تعيينهفى المنصب الرفيع مهددا بإنسحاب تركيا من الحلف الصليبى اذا تم تعيينه و يكفى ان هذا الشخص الذى يكرهه يعفور اللات بشدة قد رفض التدخل القانونى ضد الرسامين الدنماركيين الذين عبروا عن وجهات نظرهم الشخصية فى رسول اللات عليه النكاح متذرعا بأن الدنمارك دولة ديمقراطية و العياذ باللات هذا بالاضافة لرفض آندرس فوج راسموسن قمع الاكراد اللاجئين الى الدنمارك من قمع الوحش التركى بل و ترك الدنمارك لهؤلاء الاكراد يمارسون حياتهم الثقافية كما يحلوا لهم حتى انها تركتهم ينشئون محطة تليفزيونية نماطقة باللغة الكردية هذا بالإضافة لمعارضة آندرس فوج راسموسن الشديدة لضم تركيا الى دولة الاتحاد الاوروبى الصليبية الكفرية المشركة !!!. هذا و كان الرئيس الامريكى المرتد عن المحمدية براق حسين اوباما قد فاجا العالم أجمع بأن شن هجوما عنيفا على الرئيس الامريكى الاسبق جورج دبليو بوش واصفا إياه بانه كان يتعامل مع احباؤنا الاوروبيين بتعجرف و بإملاءات و لا يتشاور معهم بأدب كما يجب و كان البراق يظن ان الأوروبيين سيحترمونه لهجومه على سابقه جورج بوش و سيعتبرون تلك مجاملة لطيفة يردون له صنيعها بموافقتهم على سياسته فى افغانستان التى يريد تمريرها بين دول الحلف و التى هى نسخة طبق الاصل من سياسات سابقه الذى يتهجم عليه جورج بوش فى العراق !! التى كان يصفها بالسياسات الفاشلة حتى شهد العالم بنجاحها فى القضاء على الارهاب فى العراق مما جعل البراق يعمل على استنساخ تلك السياسة لتمريرها ليتم تطبيقها بواسطة الحلف فى افغانستان !! و بينما تعجب الاوروبيين بشدة من تهجم البراق ابن الحسين ابن اوباما الغير مبرر على الرئيس الامريكى الاسبق فيما تعد سابقة هى الاولى فى تاريخ الولايات المتحدة الامريكية ان يتهجم رئيس امريكى على رئيس امريكى سابق له بعد وصوله للحكم لذلك كان رد فعل القادة الاوروبيين هو استهجان هذا الخروج عن آداب القيادة فى العالم الغربى الذى نهق به البراق ابن الحسين ابن اوباما فيما لم يعتبر القادة الاوروبيين هذا التزلُف البراقى مجاملة لهم و لم يقدروا تلك المجاملة الممزوجة بالخروج عن آداب القيادة فى المجتمعات الديمقراطية الراقية و فيما كان هؤلاء الزعامات لا يخالفون امرا لجورج بوش و يدعمونه فى كل سياساته من العراق الى افغانستان فقد رفض القادة الاوروبيين الاستجابة لأى طلب من طلبات البراق بإقرار سياسة البراق الجديدة فى افغانستان و إرسال قوات مقاتلة اوروبية تساعد القوات الامريكية فى تنفيذ تلك الخطة و التى هى اصلا نسخة طبق الاصل من سياسة بوش فى العراق !!(التى كان البراق يصفها فى حملته بالخطط الفاشلة) و التى كان كل هؤلاء القادة يوافقون عليها فى عهد بوش و هذا ما جعل البراق يفقد صبره و يقول بيأس ان امريكا فى عهد البراق ابن الحسين ليست مستعدة لتحمل عبئ الحرب العالمية على الأرهاب بمفردها فيما لم يعر القادة الاوربيين آذانا صاغية لتلك الكلمات البراقية ومن المقرر أن ينهي قادة الحلف الـ28 اجتماعاتهم المعقودة فى مدينتى بادن بادن الالمانية واستراسبورج الفرنسية (على الحدود المفتوحة بين الدولتين) بيانا ختاميا حول ما دار في القمة وبيان آخر حول أفغانستان و بعض اللفتات البريطانية الرمزية لحفظ ماء وجه البراق بعد هذا الفشل السياسى الكبير له وثالث حول الإستراتيجية الأمنية المستقبلية لهذا الحلف الصليبى الكبير و قد تصيد تحالف الصياع من الهيبز و الشيوعيين و المدمنين و الارهابيين المحمديين حبيبهم البراق ابن الحسين اثناء دخوله الفندق و لاموه بشدة أن امريكا بقت امريكا و لم تتغير و تتحول الى المدينة الفاضلة للشواذ و المدمنين و الشيوعيين و الارهابيين كما كان البراق يعد قبل وصوله للحكم فرد البراق على احباؤه قائلا أميركا تغيرت بالفعل و هى آخذة فى التغير و لكنه اشار إلا ان هذا التغيير لا يمكن ان يصل لدرجة التوقف عن محاربة الارهاب المحمدى مذكرا هؤلاء الصياع الاوروبيين بأن تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى و التنظيمات المحمدية الارهابية تكره اوروبا كما تكره امريكا و اكثر و تسعى لتدمير اوروبا بأكثر من سعيها لتدمير امريكا لان اوروبا هى الاقرب للبلدان المحمدية جغرافيا من امريكا وقال إنه يتعين على الشعوب الاوروبية خصوصا الشباب دعم البراق حتى يستطيع ان يغير العالم بأن يضغطوا على حكومات بلادهم حتى تستجيب لطلبات البراق منهم بأن يساعدوه فى استنساخ خطط بوش الناجحة فى العراق و تطبيقها فى افغانستان !.