|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
المذابح المنظمة المناهضة للمسيحية في العراق
المذابح المنظمة المناهضة للمسيحية في العراق تشارلز تانوك أصبح العالم اليوم نهباً لمخاوف بشأن انزلاق العراق إلى مستنقع حرب أهلية بين الشيعة والسُـنَّة والأكراد. إلا أن تلك الحرب التي باتت تلوح في الأفق والتي ستجر إلى آتونها كافة الطوائف في العراق، تهدد بصورة خاصة مجتمع المسيحيين الأشوريين الصغير وتتوعده بالإبادة التامة. إن المجتمعات المسيحية في العراق تُـعَـد من بين أقدم الطوائف المسيحية التي مارست عقائدها الدينية في المنطقة الواقعة ما بين نهري دجلة والفرات منذ عهد المسيح. فالكنيسة الأشورية الرسولية، على سبيل المثال، يرجع تاريخ تأسيسها إلى العام 34 بعد الميلاد على يد القديس بطرس . كما يرجع تاريخ تأسيس الكنيسة الأشورية في الشرق إلى العام 33 بعد الميلاد على يد القديس توماس . واللغة الآرامية التي ما يزال العديد من المسيحيين في العراق يتحدثون بها حتى اليوم هي نفس اللغة التي كان يتحدث بها هذان الرسولان ـ والمسيح ذاته. ولقد أسهم المسيحيون الأشوريون بالكثير في المجتمعات التي عاشوا فيها، حين كان حكامهم المسلمون متسامحين معهم. ولقد ساعد علماؤهم في الدخول إلى "العصر الذهبي" للعالم العربي، وذلك بترجمة الأعمال المهمة من اللغتين اليونانية والسريانية إلى اللغة العربية. ولكن في العصور الحديثة قل التسامح معهم إلى حد كبير. فأثناء حملة الإبادة الجماعية الأرمينية التي شهدتها الفترة من 1914 إلى 1918، قُـتِل ما يقرب من 750 ألف أشوري ـ حوالي ثلثي تعدادهم آنذاك ـ على يد الأتراك العثمانيين وبمساعدة الأكراد. وفي ظل الحكم الهاشمي العراقي واجه الأشوريون الاضطهاد بسبب تعاونهم مع البريطانيين أثناء الحرب العالمية الأولى. ولقد فر العديد منهم إلى الغرب، ومن بينهم بطريرك الكنيسة الأشورية. وأثناء الحروب التي شنها صدّام على الأكراد تعرضت مئات القرى الأشورية للدمار، وأصبح سكانها مشردين، وقصفت قوات صدّام العشرات من الكنائس القديمة. وكان تعليم اللغة السريانية محظوراً، كما أجبرت السلطات الأشوريين على إطلاق أسماء عربية على أبنائهم في محاولة لتقويض هويتهم المسيحية. وكان على كل من يرغب في الحصول على وظيفة حكومية أن يعلن انتماءه إلى العرق العربي. في عام 1987 سجل الإحصاء الرسمي للسكان في العراق 1.4 مليون مسيحي. واليوم لم يتبق منهم في البلاد إلا حوالي 600 إلى 800 ألف يتركز أغلبهم في سهل الموصل. ولقد فر منهم حوالي ستين ألفاً، بل وربما أكثر، منذ بداية التمرد الذي شهده العراق في أعقاب الغزو الذي قادته الولايات المتحدة في عام 2003. وأثناء عام 2004 تسارع خروجهم مع بداية حملة التفجيرات الإرهابية ضد الكنائس المسيحية على يد إسلاميين اتهموا المسيحيين بالتعاون مع قوات الحلفاء بدافع من انتمائهم العقائدي. وطبقاً لتقرير حديث أصدرته الأمم المتحدة، أصبحت الأقليات الدينية في العراق تشكل "هدفاً منتظماً للتمييز، والمضايقات، بل والاضطهاد في بعض الأحيان، حيث تتعرض لحوادث تتراوح ما بين الترهيب إلى القتل، وحيث يُـسْـتهدف أعضاء الأقلية المسيحية بصورة خاصة". وهناك تقارير واسعة الانتشار عن مسيحيين يفرون من البلاد نتيجة لتهديد نسائهم بسبب عدم التزامهن بارتداء الملابس الإسلامية الصارمة. ويقال إن بعض النساء المسيحيات تعرضن لإلقاء أحماض على وجوههن، وقُـتَل بعضهن لارتداء الجينز أو عدم وضع النقاب. تتصاعد حدة هذا الشكل من أشكال العنف في المنطقة المحيطة بالموصل على نحو خاص. ويزعم كبار رجال الدين هناك أن القساوسة في العراق لم يعد بإمكانهم أن يرتدوا العباءات الكهنوتية علناً خشية أن يتعرضوا للهجوم من قِـبَل إسلاميين. وفي شهر يناير/كانون الثاني الماضي انفجرت عدة سيارات ملغومة في هجمات منسقة على ست كنائس في بغداد وكركوك؛ وفي واقعة أخرى تعرضت ست كنائس أخرى للتفجيرات في وقت واحد في بغداد والموصل. وعلى مدار العامين المنصرمين ذكرت التقارير تعرض 27 كنيسة أشورية للهجوم بلا سبب غير كونها أماكن عبادة للمسيحيين. وتذهب هذه الهجمات إلى ما هو أبعد من مجرد استهداف المظاهر المادية للعقيدة. فقد تعرضت المتاجر الصغيرة المملوكة لمسيحيين للهجوم، وبصورة خاصة المتاجر التي تبيع المشروبات الكحولية، كما قُـتِل العديد من أصحاب هذه المتاجر. ويقول مدير المتحف العراقي دوني جورج ، وهو أشوري محترم، إنه أجبر على الفرار من العراق إلى سوريا خوفاً على حياته، وأن المتعصبين الإسلاميين تعمدوا إعاقة كافة أعماله التي لا تركز على الفن الإسلامي. كما اشتكى الزعماء الأشوريين رسمياً من التمييز المتعمد أثناء الانتخابات التي شهدها العراق في شهر يناير/كانون الثاني 2005. فزعموا أن صناديق الاقتراع لم تصل إلى البلدات والقرى الأشورية في بعض الحالات، ولم يظهر المسئولون الرسميون عن التصويت، أو أن صناديق الاقتراع سرقت في حالات أخرى. كما استشهدوا بالتواجد الإرهابي للمليشيات الكردية وقوات الشرطة السرية بالقرب من المراكز الانتخابية. إلا أنه في الآونة الأخيرة بدأت بعض المظاهر التي تدل على أن السلطات الكردية العراقية أصبحت أكثر ميلاً إلى حماية المجتمعات المسيحية. من المؤسف أن المحنة التي يعيشها المسيحيون العراقيون لا تشكل حالة منعزلة في الشرق الأوسط. ففي إيران تضاعف السكان تقريباً منذ ثورة 1979؛ ولكن في ظل نظام الحكم العدائي هبطت أعداد المسيحيين في البلاد من حوالي 300 ألف نسمة إلى حوالي مائة ألف فقط. وفي عام 1948 كان المسيحيون يشكلون حوالي 20% من تعداد فلسطين آنذاك؛ ومنذ ذلك الوقت هبطت أعدادهم إلى النصف تقريباً. وفي مصر نجد ارتفاعاً نسبياً في أعداد المهاجرين إلى الخارج بين المسيحيين الأقباط؛ كما يتحول العديد منهم إلى الإسلام تحت الضغط، وخلال الأعوام القليلة الماضية أسفرت أعمال العنف التي ارتكبت ضد المسيحيين عن خسارة العديد من الأرواح. إن اضطهاد هذه المجتمعات المسيحية القديمة المتفردة في العراق وفي الشرق الأوسط ككل، يثير قدراً كبيراً من الانزعاج والقلق. وفي شهر إبريل/نيسان الماضي صوت البرلمان الأوروبي بالإجماع على السماح للأشوريين بتأسيس منطقة فيدرالية (طبقاً للقسم الخامس من الدستور العراقي) حيث يمكنهم التخلص من التدخل الخارجي وممارسة حياتهم على النحو الذي يناسبهم. ولقد حان الوقت الآن لكي يبذل الغرب قدراً أكبر من الاهتمام بهذه القضية، وأن يتخذ إجراءات فعّالة لتأمين مستقبل المسيحيين المضطهدين في العراق. تشارلز تانوك نائب رئيس لجنة حقوق الإنسان الفرعية التابعة للبرلمان الأوروبي والمتحدث الرسمي باسم محافظي المملكة المتحدة في مجال الشئون الخارجية. حقوق النشر: بروجيكت سنديكيت، 2006. www.project-syndicate.org ترجمة: إبراهيم محمد علي Translated by: Ibrahim M. Ali
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#2
|
|||
|
|||
و أين الحديث عن قتل الأقباط فى مصر؟ هل تعرفون العدد الحقيقى لشهدائنا؟ هل لديهم فكرة عن أن عدد أقباط المهجر فقط 5 ملايين؟! انهم من خيرة الناس فضمن هؤلاء 25 ألفا من حملة الماجيستير و الدكتوراه بينهم 500 عالم فى تخصصات نادرة.
|
#3
|
|||
|
|||
هما كمان بيقتلوا اللي في المهجر ؟
يعني جو مصري مقتولين وبره مصر مقتولين نروح فين بس ؟ رحمتك يارب . |
#4
|
||||
|
||||
لضمان تجمع غالبية مسيحية في منطقة جغرافية واحدة
لضمان تجمع غالبية مسيحية في منطقة جغرافية واحدة حكومة كردستان العراق تسعى لإلحاق مناطق مسيحية بالإقليم العربية نت الاثنين 16 أكتوبر 2006م، 24 رمضان 1427 هـ دبي- العربية.نت تشهد العشرات من القرى والبلدات المسيحية التابعة لمدينة نينوى في العراق حركة هجرة معاكسة واسعة في عودة سكانها الذين غادروها قسرا أو طوعا خلال العقود الأربعة الماضية بالتعاون مع حكومة إقليم كردستان. وتقوم حكومة الإقليم بالتنسيق مع لجنة شؤون المسيحيين التي يشرف عليها وزير مال الإقليم آغا جان على تنظيم هذه العودة لإلحاق هذه المناطق المسيحية بالإقليم، وذلك في إطار الإحصاء السكاني العراقي لعام 1957 لتحديد التوزيع الجغرافي والسكاني والقومي والديني. وبحسب تقرير أعده الزميل جميل روفائيل ونشرته صحيفة "الحياة" اللندنية الاثنين 16-10-2006، تسعى غالبية مسيحيي سهل نينوى وما جاوره شمالاً وشرقاً وغرباً إلى التجمع في إقليم كردستان العراق وتغيير التبعية الإدارية لبلدات وقرى "بخديدا وكرمليس وبرطلة وتلكيف وباطنايا وباقوفا وتللسقف وشرفية والقوش وغيرها" التي يبلغ عدد سكانها حوالي 150 ألف نسمة، من محافظة نينوى التي لا تزال ضمنها بحسب ترتيبات العهد السابق، وذلك بانتقالها إلى الإقليم كردستان. ويوضح عضو برلمان إقليم كردستان روميو هكاري، أن هذا التغيير "سيضمن تجمع غالبية المسيحيين العراقيين في منطقة جغرافية وإدارية، كما أنه سيجعل نسبتهم تزيد على 15 في المائة في الإقليم الذي يبلغ عدد سكانه بين 4 و5 ملايين نسمة، وذلك على رغم أن نسبتهم تبلغ ما بين 3 و 4 في المائة ضمن العراق الذي يبلغ عدد سكانه حوالي 25 مليون نسمة". ويضيف أن "تجمعهم في إقليم واحد سيوحد أنظمة شؤونهم في المجالات المختلفة، ويعزز أهمية صوتهم ويرسخ صمودهم ضد محاولات احتوائهم". "إعادة البلدات إلى هويتها السكانية الأصلية" ويوضح نائب محافظ دهوك كوركيس شليمون خائي، موقف حكومة اقليم كردستان من هذه الموجة الكبيرة من العائدين والإجراءات الرسمية لمتطلباتها، قائلا "تصلنا توجيهات مستمرة من رئيس الإقليم مسعود البارزاني ورئيس مجلس وزرائه نيجرفان البارزاني لمعالجة الظلم الذي لحق بمسيحيي الإقليم خلال العهد السابق، وإعادة بلداتهم وقراهم إلى هويتها السكانية والجغرافية الأصلية وتقديم أنواع الدعم اللازم لراحة العائدين منهم الى ديارهم وأعمالهم واستقرارهم فيها، وفي مقدم ذلك بناء المساكن لهم واتخاذ الإجراءات السريعة ليتصرفوا بأراضيهم وممتلكاتهم، إضافة إلى توفير الكنائس والمراكز الثقافية والملاعب الرياضية وقاعات الاحتفالات". ويضيف خائي ان وزارة تربية الإقليم "تهتم بضمان التعليم في التجمعات الكلدانية الأشورية السريانية باللغة السريانية، وحالياً تدرس 29 مدرسة بين ابتدائية وثانوية في محافظة دهوك وحدها كل موادها باللغة السريانية، وسيتم فتح مدارس مماثلة اخرى قريباً بعد تدريب الكادر التعليمي اللازم لها نظراً الى ان التعليم بالسريانية بدأ من نقطة الصفر لأنه كان غير معمول به في ظل النظام العراقي السابق". ويمضي قائلا إن الجهات الحكومية في الإقليم " تتحمل كل نفقات هذه المدارس وطبع الكتب اللازمة لها. وقبل ايام انتهت أعمال مؤتمر اللغة السريانية الذي عقد في بلدة عنكاوا المسيحية المجاورة لعاصمة الإقليم اربيل وشارك فيه فريق من المهتمين بهذه اللغة، واتخذ توصيات لتعزيز تعليمها والاهتمام بتراثها الإنساني والأدبي ونشر نتاجاتها الراهنة". ويشير خائي إلى أن حكومة الإقليم "تسعى الى تطبيق نظام إداري ذاتي متطور موحد شبيه بالكانتونات الأوروبية في كل بلدات المسيحيين وقراهم في الإقليم، وهو الأفضل الذي اقترحته اللجان الاختصاصية نظراً اإلى تباعد الكثير من هذه التجمعات السكانية عن بعضها بعضاً وعدم ترابطها في منطقة جغرافية محددة خاصة بها". ويؤكد خائي "أن بناء مستقبل أي شعب بصورة ناجحة ودائمة ينبغي أن يتم بحسب خطوات مدروسة وفاعلة وواقعية متواصلة، وهو ما يجري تنفيذه وصولاً الى كيان مسيحي (كلداني، أشوري وسرياني) يتمتع بكل الحقوق الإنسانية والذاتية التي توفر استقراره الآمن الدائم ضمن أماكن وجوده في المنطقة الجغرافية لإقليم كردستان". يتبع....
__________________
فليتك تحلو والحياة مريرة___ وليتك ترضى والأنام غضاب وليت الذي بيني وبينك عامر__ وبيني وبين العالمين خراب |
#5
|
||||
|
||||
تدمير سابق وإعمار حالي
وتشير سجلات الكنائس المسيحية في محافظة دهوك إلى أن النظام الحاكم بين 1968 و 2003 "اعتمد نهج التطهير العرقي ضد كل الأقوام العراقية غير العربية، وبدأ حملته هذه مع التجمعات السكانية المسيحية عام 1975 بتهديم أو تغيير الطبيعة السكانية المتوارثة مع 174 بلدة وقرية مسيحية في المحافظة، وعمليات توطين العرب من وسط العراق وجنوبه كلياً أو جزئياً فيها، بينها قرى (فيشخابور، ديربون، قره غولا، صوريا، بخلوجة، باجده براف، آفزروك شنو، آفزروك حمو، شكفت دلي) الواقعة في أقصى الشطر الشمالي الغربي من العراق، وضمن مجال المثلث الحدودي العراقي مع كل من تركيا (شمالاً) وسورية (غرباً) والتابعة لقضاء زاخو في محافظة دهوك". ويقول روئيل داود، من أهالي قرية ديربون "كانت قريتنا تتكون من حوالى أربعين منزلاً عند تدميرها وطرد سكانها وتوطين العرب فيها عام 1975، وبعد الانتفاضة الكردية عام 1991 غادرها المستوطنون العرب وسكنها الأكراد نتيجة المخاوف التي كانت تراود المسيحيين وتحول دون عودتهم بسبب تهديدات نظام صدام بالهجوم على المنطقة الكردية الآمنة دولياً، لكن بعد القضاء على ذلك النظام، بدأت هذه المخاوف بالزوال، خصوصاً إثر اتفاق حكومة كردستان مع الأكراد الذين سكنوها على مغادرتها لقاء تعويضات قدمتها لهم، وتولت حكومة الإقليم بناء 30 بيتاً وسلمتها هدية للسكان العائدين الى القرية، وكنت أنا أول العائدين عندما استلمت مفتاح أحد هذه المنازل، وعلمت قبل أيام بوجود موافقة حالية لإنشاء 20 منزلاً آخر". ويضيف "ثم شيدت لجنة من أهل الإقليم 74 منزلاً وسلمتها إلى العائدين إضافة إلى 50 منزلاً سيتم تسليمها قريباً، بينما شيد العائدون المتمكنون تسعة منازل لأنفسهم". ويشير داود إلى أن لجنة شؤون المسيحيين في الإقليم "تولت أيضاً ترميم كنيسة القرية وتوسيعها وبناء قاعة ثقافية اجتماعية، وإنشاء شبكة جديدة للماء والكهرباء، وتنظيم مجرى الماء الموجود بجوار القرية لري الحقول". ويقول جونسون عيسى، من بلدة ديانا التي تقع على بعد 170 كيلومتراً، شمال شرقي مدينة اربيل "إن 160 عائلة مسيحية موجودة في البلدة، ويتوقع عودة المزيد من سكانها النازحين قريباً بعد موافقة الجهات المعنية في إقليم كردستان على تشييد المزيد من المنازل ومساعدة العائدين في إقامة مشاريع زراعية وتجارية وصناعية". ازدهار تشهده المنطقة تشكل قرية تللسقف الواقعة إلى شمال الموصل، مثالاً لحال قرى (تلكيف وباطنايا وباقوفا وشرفية والقوش وبخديدا وكرمليس وبرطلة وعشرات غيرها) المسيحية التي فرض عليها النظام السابق العزلة عن شقيقاتها، بعدما قسم "لواء الموصل" الى محافظتي نينوى ودهوك. ويقول باسم مرقس "يمتد تاريخ قريتنا تللسقف، بحسب المدونات الأثرية، الى العهود الأشورية". ويضيف "لكن هذا التوارث لم يرق لنظام صدام في أيامه الأخيرة، فعمد الى مصادرة 400 قطعة من أراضي سكانها وتوزيعها على مواطنين من غلاة نظامه لتغيير هويتها والعبث بمقدرات سكانها". ويؤكد ان أهالي القرية على علاقات طيبة وتعاون دائم منذ مئات السنين مع جيرانهم المسلمين من العرب والكرد "لكن المشكلة كانت في فرض اناس غير مرغوب بهم عليهم، وبعدد كبير وبوسيلة غير مسبوقة". ويعرب مرقس عن تفاؤله بمستقبل القرى المسيحية الرابضة منذ القدم في شمال العراق، ويقول "لقد تطورت تللسقف، كشقيقاتها في اقليم كردستان، حيث الأوضاع آمنة منذ زوال النظام العنصري من العراق، فقد كان عدد سكان القرية قبل ثلاث سنوات حوالى ستة آلاف نسمة وأصبح حالياً بحدود 14 ألف نسمة وهو في زيادة متواصلة، وانتعش اقتصادها بسرعة وفيها حالياً حوالى 160 محلاً تجارياً متنوعاً وثلاث عيادات طبية خاصة وصيدليتان (لم يكن فيها قبل سنتين طبيب او صيدلية) كما اتجه السكان الذين لديهم إمكانات مالية الى مشاريع انتاجية مثل معامل مواد البناء والمزارع وتربية النحل والدواجن والحيوانات". ويوضح، ان تللسقف "اصبحت تملك مقومات المدينة ويتسوق أهلها كل حاجاتهم تقريباً من محالها، كما هي حال القرى الأخرى المجاورة لها، التي تتسارع متطلبات تقدمها الاقتصادي وبحسب ميزاتها الخاصة. فمثلاً قرية شرفية، الواقعة الى شمال تللسقف بحوالى سبعة كيلومترات في منطقة متموجة تسمى (القند – الكند) تشهد حركة في مشاريع المطاعم والترفيه. في قرية (بينداوية) ذات ينابيع المياه الوفيرة، تشهد تسابقاً في إنشاء المشاريع السياحية والسمكية، والأمر نفسه يلاحظ في القرى المسيحية الواقعة قرب دير مار متي (للسريان الارثوذكس) في صدر (جبل مقلوب) على مسافة حوالى ثلاثين كيلومتراً الى الشرق من القوش حيث تشهد المشاريع السياحية تطوراً واسعاً، في المباني وأماكن الراحة والسياحة، وازدحاماً بالوافدين إليها". ويؤكد مرقس ان هذه النهضة السريعة "تعود الى توافر الأمن ورجوع أهل القرى الذين كانوا غادروها في السنين العجاف وتوظيف إمكاناتهم المالية وخبراتهم العملية فيها، اضافة الى الأرض الزراعية الخصبة والمياه الجارية والجوفية والمناخ المعتدل نسبياً صيفاً وشتاء ووجود الأماكن الأثرية والسياحة. وكلها خصائص مشجعة للتقدم الحياتي للمناطق حالياً ومستقبلاً". http://www.alarabiya.net/Articles/2006/10/16/28318.htm
__________________
فليتك تحلو والحياة مريرة___ وليتك ترضى والأنام غضاب وليت الذي بيني وبينك عامر__ وبيني وبين العالمين خراب |
#6
|
||||
|
||||
يدوم صليبك حبيبي مكاكولا
وشكراً لهذا الموضوع .. لي تعليق على هذه الفقرة : إقتباس:
ولكن العالم لا يذكر السريان الاشوريين .. وقد راح منهم 750 الف شهيد !!!!!!! بسبب مسيحيتهم وقوميتهم .. إقتباس:
فقد تم تدمير عشرات الاديرة الاثرية في شمال العراق على يد الجيش الصدامي البعثي المجرم ..وقد تم تقديم وثيقة رسمية من قبل هيئاتنا القومية الى الامم المتحدة , ولكن لا حياة لمن تنادي ! وتم تدميرالعشرات من الكنائس وتدمير قرى كثيرة .. وفرض لغتهم العربية الدخيلة علينا ! ولكن الكاتب لم يذكر بالتحديد ما جرى ايام البريطانيين .. حيث اقترف الجيش العراقي المجرم في الثلاثينات المجزرة الشهيرة بحق مدينة " سميل " الاشورية .. التي راح ضحيتها اكثر من ثلاثة الاف شهيد من رجال ونساء واطفال وشيوخ .. بعد حصار اربعة ايام متواصلة ..! وهي مناسبة يعيد لها الاشوريين في 8 اغسطس من كل عام تعرف بيوم " الشهيد " .. وفي ذلك اليوم تم سبي عمة والدي وكانت فتاة لم تبلغ العشرين .. ولا احد يدري اين هي الآن !!! وعشرات غيرها .. تطبيقاً لتعاليم الاسلام ومحمد .. |
#7
|
|||
|
|||
محرقة الأقلية المسيحية في إمارة العراق الإسلامية
قبل نحو أسبوعين قام مسلحون بنحر القس بولس اسكندر راعي كنيسة مار افرام للسريان الارثوذكس بالموصل، العراق، وذلك بعد أيام قليلة من اختطافه، وأعلنت مصادر قريبة من القس الراحل أن عملية الإعدام الوحشية تمت بسسب رفضه الانصياع لطلب المتطرفين باعتناق الإسلام. مر الحدث مرور الكرام على الأطراف العراقية المتناحرة والقوى الدولية المتورطة في المسألة العراقية، اللهم من بعض عبارات التنديد والأسف الجوفاء وشعارات الوحدة الوطنية البالية. رأى البعض أن الحادث لا يمكن فهمه بمعزل عن الحرب الطائفية الدائرة في العراق والتي راح ضحيتها ما يزيد عن نصف مليون عراقي في السنوات الثلاث الأخيرة. غير أن البعض الأخر قام بالربط بين ذبح القس اسكندر ومحاضرة البابا بينيديكت السادس عشر، بابا الفاتيكان، التي اقتبس فيها فقرات من كتاب يحتوي على عبارات تتعلق بانتشار الإسلام بالسيف كان أدلى بها إمبراطور بيزنطي في القرن الحادي عشر الميلادي. جار الربط بين اغتيال رجل الدين المسيحي ومحاضرة البابا بعد مظاهرات التنديد الواسعة التي اجتاحت العالم الإسلامي ودعاوى الانتقام التي رفعها الإسلاميون وحملات الهجوم التي تعرضت لها مصالح المسيحيين في العالم الإسلامي والتي كان منها اغتيال راهبة كاثوليكية في دولة الصومال التي يسيطر على مناطق واسعة منها عناصر إسلامية متطرفة. رغم منطقية الرأيين السابقين، إلا انه يجب الإشارة إلى أن المسيحيين لم يكونوا يوماً طرفاً في الحرب الطائفية الدائرة بين المسلمين السنة والمسلمين الشيعة، كما أن المسيحيين لم يعلنوا أبداً تأييدهم لطرف ضد الأخر. ومن ناحية أخرى فقد سعى المسيحيون المقيمون في العراق قدر طاقتهم للنأي بأنفسهم بعيداً عن محاضرة البابا بينيدكت المشار إليها، ويجدر بالذكر هنا أن القس المنحور كان أرثوذكسياً، ومن ثم تسقط جزئياً الدعاوى القائلة باعتبار قتله انتقاماً من رجال البابا بينيديكت في العراق.
هناك حقيقتان تتعلقان بالأوضاع الحالية للمسيحيين في العراق لا ينبغي غض النظر عنهما. الحقيقة الأولى التي يحاول البعض إخفاءها هي أن العراق يبدو مقبلاً على مرحلة قاسية من الحرب الأهلية يسعر نارها إرهاب المتطرفين والتكفيريين والرافضين للتعددية. وهي المرحلة التي يبدو أنه لم يعد للمسيحيين دور يذكر فيها. لذا نجد أن نسبة كبيرة منهم تقدر بمئات الألاف غادرت العراق إلى كردستان وسوريا والأردن هرباً من الاضطهاد البربري المنظم الذي يشنه الإرهابيون ضدهم في السنوات الأخيرة. ولعل الإعلان عن الإمارة الإسلامية في بعض المدن العراقية هو خير دليل على أن وجود المسيحيين في هذه المدن لم يعد مرغوباً فيه من قبل الإرهابيين المسيطرين على زمام الأمور هناك. وفي ظل الأجواء الملتهبة بنار الإسلاميين الإرهابيين في العراق لم يكن مدهشاً ذبح القس بولس اسكندر في الموصل التي شهدت مؤخراً توزيع منشورات تطالب العراقيين بإبداء الطاعة والولاء للإرهابي أبو عمر البغدادي الذي نصب نفسه أميراً لإمارة العراق الإسلامية في الموصل وصلاح الدين والأنبار وغيرها من المدن العراقية التي تسكنها غالبية سنية. ولذا فلم يكن مدهشاً توالي أنباء هروب المسيحيين العراقيين من وطنهم خاصة بعدما تخلى عنهم الجميع في مواجهتهم للإرهاب المتزايد نحوهم ونحو مصالحهم الاقتصادية ودور عباداتهم. فالحكومة العراقية، بافتراض حسن نيتها تجاه المسيحيين، لا تزال غير قادرة على الإمساك بزمام الأمور بعد انتشار الانفلات الامني إلى معظم المدن العراقية. كما أن القوات الأمريكية، التي حافظ المسيحيون العراقيون على علاقات باردة معهم حتى لا يتهموا بوطنيتهم وحتى لا يوصموا بالخيانة أو العمالة للقوات الأجنبية، لم تكن أبداً حماية الأقلية المسيحية إحدى أهدافها خلال حرب عزل صدام حسين وبعدها. أما الحقيقة الثانية فهي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بأوضاع المسيحيين في الدول العربية والإسلامية بشكل عام. هذه الأوضاع المزرية المشينة تشير إلى خطط خبيثة غير معلنة تخبيء مستقبلاً غامضاً للمسيحيين في هذه الدول. لعلنا لا نبالغ إذا قلنا أن المقصود من تضييق الخناق على المسيحيين من قبل المتأسلمين المتطرفين والإرهابيين هو تفريغ الدول ذات الأغلبية المسلمة تماماً من المسيحيين. نعم، فبعد تفريغ شمال أفريقيا وشبه الجزيرة العربية من المسيحيين وغيرهم من أتباع الديانات الأخري، جاء الدور الأن لاقتلاع الجذور التاريخية للمسيحية من البقية المتبقية من الدول التي تحوي أقليات مسيحية ملموسة مثل لبنان وسوريا والعراق وفلسطين ومصر والسودان، فضلاً عن نيجيريا وأندونيسيا. لقد تناقصت أعداد المسيحيين في معظم هذه الدول بصورة مذهلة في السنوات الأخيرة بسبب الاضطهادات العنيفة التي يتعرضون لها والتي تبدأ بالاستبعاد والتجاهل مروراً بالمضايقات النفسية والجسدية والتهديد وانتهاك العرض والتنكيل وإهدار الحقوق وتنتهي بالقتل الذي يصل في كثير من الأحيان إلى المجازر الجماعية. وقد جاء تناقص أعداد المسيحيين بعدما قرر مئات الألاف منهم الهجرة إلى الخارج كسبيل وحيد للخروج والهروب من حلقات التعنت والحقد الكراهية التي التفت حول رقابهم، بعدما تزايد نفوذ الإسلاميين المتطرفيين بشكل خطير في السنوات الأخيرة. الملاحظ هنا ان القادرين مادياً فقط هم الذين يهاجرون، في حين يبقى الفقراء تحت رحمة الإرهاب وعرضة للتغيير القسري للعقيدة. |
#8
|
|||
|
|||
تابع....
لقد ذبح القس بولس اسكندر بالسيف في العراق في القرن الحادي والعشرين لرفضه تغيير عقيدته. ورغم أن ذبح رجل الدين العراقي ليس الحالة الأولى أو الأخيرة في التاريخ لذبح مسيحيين على أيدي متطرفين مسلمين، إلا أن قضية القس اسكندر تتفرد عن غيرها من الحالات الأخرى لأنها تجيء في الوقت الذي هاج فيه العالم الإسلامي هوجته الشهيرة اعتراضاً على اقتباس البابا بينيديكت السادس عشر لمقولة الإمبراطور البيزنطي التي ربطت انتشار الإسلام بالعنف. الغريب والعجيب والمقزز في الوقت نفسه أن نخبة كبيرة وقائمة طويلة من المتأسلمين برفضهم القاطع لنظرية استخدام العنف والسيف والحروب والغزوات في نشر الإسلام ليس فقط يزيفون التاريخ وإنما يتجاهلون وينكرون الاضطهاد الحالي الواقع على المسيحيين في معظم دول العالم الإسلامي. ولكن إلى هؤلاء أقول ما حاجتنا بعد إلى دليل تاريخي على استخدام العنف للتخلص من غير المسلمين، فالحاضر الذي نعيشه ربما تشهد أحداثه المؤسفة على ذلك! من المؤسف أن محاولات تجميل التاريخ والحاضر الأسلامي تجيء لتنتقص من الحقوق الأدبية والمعنوية والحيوية للمسيحيين. فلقد أخطأت بعض الشخصيات التاريخية الإسلامية منذ القرن السابع الميلادي حين استخدمت، في كثير من الحالات، العنف والترهيب والزكاة لتوحيد العقيدة في الدول الإسلامية. لم يكن المتأسلمون الناكرون للحقائق والواقع بحاجة لتزييف التاريخ للدفاع عن الإسلام أولاً لأن التاريخ لا ينسخ مهما حاولوا تجميله، وثانياً لأن أخطاء الشخصيات التاريخية ربما كانت شخصية لا علاقة لها بالعقيدة الإسلامية، وثالثاً لأن معظم أتباع الديانات ارتكبوا حماقات ضد الإنسانية عبر التاريخ وكان الاعتذار عن هذه الحماقات سبيلهم للاندماج في الحضارة الحديثة. ومن ثم فقد كان المتأسلمون المتطرفون بحاجة ماسة لا لتزييف التاريخ، ولكن لتنقية عقلياتهم وعقليات أتباعهم من الأفكار الهدامة التي تلغي العقل وتحرم حرية العقيدة وتمنع المساواة بين أفراد المجتمع الإنساني بدلاً من إنكار التاريخ.
الكارثة التي تزيد من إحباطات المسيحيين العراقيين وتزيد من أوضاعهم سوءاً وتعقيداً هي رفض الجميع مد يد المساعدة لهم، بل ورفض العديد من القوى الفاعلة الاعتراف بالمأزق الذي يعيشونه في وطنهم الذي عاشوا به قرون طويلة قبل الفتح العربي. ولكن إن لم يكن الأمر بالخطورة التي تدفعنا للقلق على مصير المسيحيين في العراق، وإن كانت كل الشكوك في نوايا الإسلاميين هي مجرد أوهام كما لا يزال يظن البعض، فما الذي يتعرض له المسيحيون في العراق؟ ولماذا هاجر أو هجر مئات الألاف منهم إلى كردستان وسوريا والأردن في الشهور القليلة الماضية؟ لا شك في أن الأوضاع الامنية في العراق تدعو ليس فقط للقلق ولكن أيضاً للخجل بعدما أثبتت بعض الفصائل العراقية والمتعرقنة، لا جميعها، عدم جدوى الديمقراطية مع الشعوب العربية والإسلامية. ولا شك في أن فشل الحكومة العراقية والقوات الأمريكية في الإمساك بزمام الأمورسيضاعف من تدهور الأمور في العراق وسيزيد من مشاكل الأقلية المسيحية تعقيداً. لقد خرج الأمر عن سيطرة القوات الأمريكية والحكومة العراقية، وأصبحت الفصائل البريئة من الشعب العراقي ومنها الأقلية المسيحية فريسة سهلة للإرهابيين البعثيين أو الإسلاميين العراقيين أو القادمين من الخارج. لا يبدو في الأفق أي أمل في حل للمسألة العراقية، ولذا لا يبدو في الأفق أيضاً أي أمل في حل لمسألة المسيحيين العراقيين طالما قتلت الضمائر وانتفت العقول وتحكمت لغة السيف والعنف والإرهاب في مصائر الأبرياء. لكم الله يا مسيحيو العراق. وإن كان الله معكم فمن إذن يكون عليكم. ومهما كانت الشدائد والضيقات والاضطهادات فلن تنجح مخططات استئصال المسيحيين من بلاد الرافدين. جـوزيـف بـشــارة عن ايلاف http://www.copts-united.com/sca/sca1..._from=&ucat=7& |
#9
|
|||
|
|||
بالطبع لازم يقتلوا ويعملوا كده لانهم زباله
ولكن سيتم طردهم من اوربا والعراق اصبحت تحت السيطره المسيحيه خلاص |
#10
|
|||
|
|||
اهو الناس بتوصل رساله لبابا الفتيكان ### اللى اساء الى دين الاســـــــلام .... فكده كده مش حيقدرو حيوصلو لبابا الفتيكان .... فالرساله كده وصلت ليه علشان يعرفو ان دين الاسلام اشرف واسمى من ان حد يسىء اليه ولو بمجرد التلميح بس،،
الحمد لله على نعمه الاسلام اللى جعلنا نؤمن بكل الاديان وكل الكتب السماويه وكل الانبياء المرسلين عليهم وعلى نبينا افضل الصلوات والتسليم ..... ربنا يهدى الجميـــــــــــع آخر تعديل بواسطة makakola ، 02-11-2006 الساعة 01:39 AM السبب: (الكلـــــــــب الواطـــــــى) |
#11
|
|||
|
|||
إقتباس:
يا استاذ البوب يا يعفور هل توصل رساله الي قداسه الحبر الاعظم البابا بندكت السادس بقتل الناس اذن انت تؤكد ان الكلام الذي استشهد بيه صحيح وليه السفاله وطوله اللسان منتي هتتشتم انت ورسولك السياف هل تستطيع ان تنكر ان اسلامك انتشر بحد السيف ؟ بالطبع لن تستطيع وبعدين كان ممكن توصل رساله للبابا بانك تحمي وتحب المسيحين الي في البلد الي انت موجود فيها بدل متقتل ....ده بالنسبه الي الارهابي الي قتل وكل انسان زيه بدل متاكدوا الكلام عليكوا وكل لما تسمعوا كلمه حق تنزلوا تجروا في الشوارع زي التيران بجد بقيتوا مكروهين في العالم كله ........ حتي في مصر بقيتوا مكروهين من كل المسيحين والاديان الاخري حتي الشيعه بيكرهوكوا الي هما 500 مليون وكل المسيحين في العالم 3 مليار مسيحي بعد ضم متنصرين افريقيا في الاحصائيه الاخيره والبوذين مليار بوزي وبقيت العالم ....كله بيكرهكوا وانتوا ياسنيين يا اتباع ابو بكر 600 مليون تخيل نفسك مين بيحبكوا في العالم ؟ يا ارهابييين ياقتله آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 28-06-2009 الساعة 10:02 PM |
#12
|
|||
|
|||
العراق وضع خاص جدا جدا و لكن يجب أن تعلم أنة قد تم حرق مساجد و قتل مصليين فى العراق ....يعنى مش مسيحيين بس .... العراق أهل فتنة و دمويين و قد حذرنا الرسول صلى الله عليه و سلم منها
|
#13
|
||||
|
||||
إقتباس:
لعلمك يا بوب شعبية بابا الفاتيكان زادت بعد محاضرته الرائعة و بعد ردود الفعل الاسلامية الهمجية . صديقي سوري مقيم في فرنسا أخبرني أن الأوساط العلمانية و الملحدة و التي كانت تعتبر الكنيسة عدوها الأول بدأت تدافع عن بابا الفاتيكان ,و ارسل لي رسم كاريكاتوي فرنسي يصور بابا الفاتيكان يقود طائرات B16 (أي بنديكت السادس عشر) و يقصف المسلمين بالانجيل و هم يهربون فزعين مزعورين (من الانجيل طبعا) رغم أنه يحملون السلاح
__________________
فليتك تحلو والحياة مريرة___ وليتك ترضى والأنام غضاب وليت الذي بيني وبينك عامر__ وبيني وبين العالمين خراب آخر تعديل بواسطة makakola ، 02-11-2006 الساعة 01:40 AM |
#14
|
|||
|
|||
واوو صوره رائعه بجد ويا شرين الرسول حزرك من ايه ؟ بس اذا شيعه العراق فضلوا يتعزبوا تحت حكم السنه الغاشم سنين وسنين مش عايزنهم ينفجروا في اول فرصه في السنه الظلمه ده حتي الدول المجاوره زي السعوديه الي فيها شيعه كتير جدا مقهورين ومعزبين والسعوديه لما ايران قامت وسلحت نفسها السنه بيرتعشوا منها لانهم عارفين الي هي عايزاه تدخل مكه وترفع رايه الشيعه عليها وترمي قبر ابو بكر وعمر خارج بيت الرسول محمد وتولع في قبر عائشه ولا انتوا فاكرين ايه ؟ الحرب الاقليميه بين السنه والشيعه قادمه بس تحت قوه الشيعه الغير عاديه وتعالي شوفي نسبه التشيع والمستبصرين عامله ازاي في المنطقه رغم الهجوم الشديد عليها لحدم تركها تستفحل في مصر من الوهابيبين الي عايزين يحتلوا مصر اه يا غجر مصر لعبه في ايدكم ربنا هينصر وناصر دينه عليكم المسيحين هزموكوا في كل مكان واخرها في العراق آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 01-11-2006 الساعة 09:59 AM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|