|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
مدارس هولندية تمنع الحجاب وإيطاليا تحذر المهاجرات من النقاب
5 مدارس هولندية تمنع الحجاب وإيطاليا تحذر المهاجرات من النقاب امستردام-روما-وكالات فيما صدرت توجيهات حكومية جديدة للمهاجرين تفيد بأنه لا ينبغي للنساء في ايطاليا ارتداء أشكال النقاب التي تغطي وجوههن، قالت لجنة تمولها الحكومة الهولندية الثلاثاء 24-4-2007 ان خمس مدارس فيما يسمى "بحزام الانجيل" للهولنديين البروتستانت اصبحت اولى المدارس في هولندا التي يسمح لها بمنع ارتداء الحجاب وغيره من الرموز الدينية. وقالت متحدثة باسم باسم لجنة المساواة في المعاملة ان عددا من الاطفال المسلمين يدرسون في المدارس الخمس في ايب وفاسين اللتين تقعان في قلب حزام الانجيل الريفي شرق امستردام. واضافت "عندما يريد احد الالتحاق بالدراسة فسيطلب منه التوقيع على وثائق يوافق فيها على الديانة والهوية والقواعد المعمول بها في هذه المدارس." وقالت المتحدثة "عادة لا يسمح للمدارس بمنع الحجاب. لكن في هذه الحالة فان هذه مدارس متخصصة وتريد ان تحافظ على هويتها." ووافقت الحكومة الهولندية في العام الماضي على حظر كامل لارتداء المسلمات للنقاب والحجاب مشيرة الى بواعث قلق امنية. وقال منتقدون ان القرار من المرجح ان يثير عداء مليون مسلم يعيشون في البلاد. ولم يبدأ بعد سريان هذا التشريع. ويعتبر ارتداء النقاب والازياء المماثلة ظاهرة محدودة في الوقت الراهن في المدارس والنقل العام. ومنذ مقتل السياسي المعادي للهجرة بيم فورتون في عام 2002 فقد الهولنديون سمعتهم التسامحية وسنوا عددا من اشد قوانين الهجرة في اوروبا. ويشكل المسلمون ومعظمهم من اصل مغربي او تركي ستة في المئة تقريبا من تعداد سكان هولندا. وكان حزب سياسي صغير ارتبط منذ فترة طويلة بحزام الانجيل هو حزب الاتحاد المسيحي قد ضاعف من عدد الاصوات التي حصل عليها في انتخابات نوفمبر تشرين الثاني واصبح يتحكم في تشكيل حكومة ائتلاف الوسط الجديدة في هولندا. وفرضت فرنسا حظرا على الحجاب الاسلامي والازياء الدينية الاخرى في المدارس الحكومية بينما تبحث بريطانيا وضع قيود على النقاب. اما في ايطاليا فان الارشادات الحكومية الجديدة للمهاجرين تنص على منع النساء من ارتداء النقاب الذي يغطي وجوههن. إيطاليا للمهاجرات.. لا تغطوا وجوههكن وتقول التوجيهات الحكومية الجديدة للمهاجرين والتي أعدت بالتشاور مع ممثلي الديانات الرئيسية بما فيها الاسلام، انه لا ينبغي للنساء في ايطاليا ارتداء أشكال النقاب التي تغطي وجوههن. وتعد الوثيقة التي قدمها وزير الداخلية جوليانو اماتو في ساعة متأخرة أمس الاثنين رد فعل روما على الجدل المتنامي في أوروبا بخصوص معايير الاندماج الخاصة بالاقليات المسلمة. وتقول "أشكال الملابس التي تغطي الوجه غير مقبولة لانها تمنع التعرف على هوية الشخص وتعد عقبة أمام التفاعل مع الاخرين." كما تنص الوثيقة التي تحمل عنوان "عقد القيم والجنسية والهجرة" على أن تعدد الزوجات مناف لحقوق المرأة كما تنص على حظر الزواج القسري أو زواج الاطفال. ورغم أن الوثيقة غير ملزمة من الناحية القانونية الا أنها تهدف الى وضع قواعد مشتركة للمهاجرين وخاصة المسلمين منهم الذين يعيشون في ايطاليا ذات الاغلبية الكاثوليكية. ولا تتطرق الوثيقة الى قضية ما اذا كان بامكان الفتيات ارتداء غطاء الرأس بالمدارس الحكومية وهي القضية التي تأتي في قلب الجدل في أغلب أوروبا. وحصلت الوثيقة التي أصدرتها حكومة يسار الوسط التي يقودها رئيس الوزراء رومانو برودي على الضوء الاخضر من منظمة أوكوي أكبر رابطة اسلامية في ايطاليا. وقال محمد نور داشان زعيم أوكوي "هذا ليس عقدا تمييزيا.. انه عقد من أجل المساواة." غير أنه اضاف "النقاب ليس مهينا على الاطلاق للنساء اللاتي يرتدينه. اننا نعترف بثقافة ودين هذا البلد.. لكن الاسلام قدم الكثير أيضا لاوروبا وربما كان ينبغي ذكر ذلك." ويحدد العقد أيضا توجيهات للمهاجرين الذين يطلبون الحصول على الجنسية الايطالية اذ يقول انه ينبغي لهم أن يتحدثوا الايطالية وأن يعرفوا "العناصر الاساسية للتاريخ والثقافة الوطنية." وتشير أحدث البيانات الى أن قرابة ثلاثة ملايين مهاجر بشكل قانوني عاشوا في ايطاليا حتى نهاية العام 2005. ويدخل عشرات الالاف البلاد بشكل غير قانوني سنويا. http://www.alarabiya.net/Articles/2007/04/24/33840.htm شاهد تعليقات الرعـــــــــــــاع المسلمين |
#2
|
|||
|
|||
أخبار جميلة جداً يا ليت الغرب يستفيق من الغفلة التي بها قد أعطي المُسلمين الحُريات علي حساب المبادئ العامة .
يا ليت الغرب يستفيق من دَوامة الإرهاب الكامن تحت جلد المُجتمع ولا يَدري به |
#3
|
|||
|
|||
الرب يبارك ويستفيق الغرب الي خطر الارهاب المحمدي
فكل يوم يكر علي المسلمين سيكون اسود من الي قبله |
#4
|
|||
|
|||
perfect 10() :
|
#5
|
||||
|
||||
مشاركة: مدارس هولندية تمنع الحجاب وإيطاليا تحذر المهاجرات من النقاب
ألحق يا رسول اللات: مش هولندا بس .. بلجيكا منعت الحجاب من المدارس ----------------------------------------------------------------------------- أعلنت آخر مدرسة ثانوية كانت تسمح بالحجاب، أنها ستفرض حظرا على ارتدائه ابتداء من الموسم الدراسي الجديد 2009-2010. وتقع هذه المدرسة في "إنتويرب"، وكانت آخر مدرسة تسمح بارتداء الحجاب للطالبات المسلمات في هذه المدينة، التي يقطنها عدد كبير من أبناء الجاليات العربية والإسلامية، وخصوصا من المغاربة والأتراك. وقال المغربي نور الدين الطويل مدير الجامع العام للهيئة التنفيذية للمسلمين، التي ترعى شؤون الجاليات المسلمة في بلجيكا، إن مديرة مدرسة إتونيوم الثانوية قررت منع الحجاب على الطالبات المسلمات في مدرستها، ابتداء من السنة الدراسية المقبلة، وهذا القرار يعني أن أكثر من 50% من الطالبات سيحرمن من ارتداء الحجاب. وأضاف الطويل، في تصريحات لصحيفة "الشرق الأوسط" السبت 27-6-2009، أن هذه المدرسة هي الأخيرة التي كان يسمح فيها بارتداء الحجاب، وألمح إلى أن مجموعة من الطالبات شاركن في تنظيم احتجاج على هذا القرار. وطلب الطويل من "الجالية المسلمة تنظيم وقفة احتجاج في أول يوم دراسي وعدم إرسال أولادهم للمدارس». كما دعا لتظاهرة في بداية سبتمبر/أيلول احتجاجا على القرار، وقال «نشعر بأن المرأة المسلمة مستهدفة في هويتها.. وهي المربية للأجيال، فإذا ضاعت ضاع المسلمون معها". وكانت ردود الأفعال قد تباينت من جانب المسلمين والبلجيكيين، إذ أعلن محمد بوزياني رئيس مبادرة الشبكات المغربية، أن الإمام نور الدين الطويل ذهب بعيدا بتوجيه نداء لأولياء الأمور بمنع إرسال أطفالهم إلى المدارس، احتجاجا على حظر الحجاب. ولكن أضاف "في الوقت نفسه نعارض أي حظر للحجاب". وترى نعيمه لانجري المغربية الأصل والمسؤولة في الحزب الديمقراطي الفلاماني، أن كلام الطويل "غير مناسب وخاصة في الوقت الحالي"، بينما ذهب عدد من المسؤولين في الحكومة البلجيكية إلى أن نور الدين قد "تجاوز الخطوط الحمراء". وقال وزير التعليم الفلاماني فرانك فاندنبروك من الحزب الاشتراكي، إن "النداء الذي وجهه الإمام الطويل غير مقبول". ويرى الحزب اليميني المتشدد فلامز بلانغ أن الطويل يريد من وراء ذلك، "التمهيد لإنشاء مدرسة إسلامية، وهذا الشيء لا يمكن أن نقبل به". ولكن الطويل نفى ذلك في تصريحات لوسائل الإعلام المختلفة، وقال إنه من مؤيدي الحوار. كما طالب بفتح حوار مع المدرسة المعنية، "على الرغم من أن المسؤولين فيها لم يفتحوا حوارا مع الطالبات أو أولياء الأمور، قبل اتخاذ قرار حظر الحجاب". وأشار إلى "أن 80 بالمائة من الطالبات في المدرسة من الجالية المسلمة، ويوجد 23 مدرسة فقط من بين 148 مدرسة في المستويات الأقل من الثانوي تسمح بالحجاب، بينما هناك مدرسة واحدة فقط ثانوية هي التي كانت تسمح به، وهي التي اتخذت قرارها أخيرا بحظر الحجاب". وقال مدير تلك المدرسة مارك واوتر، إن "عدد الطالبات المحجبات كان خمسا فقط في المدرسة، ولهذا قررت حظر الحجاب، ولكن إذا وجدنا أن عدد الطالبات أكثر من ذلك، كنا سنعيد النظر في الأمر لأننا من مؤيدي حرية التعبير". ويعمل نور الدين الطويل كإمام وداعية متطوع بالمركز الإسلامي ببروكسل، وسبق له أن عمل إماما في أحد مساجد مركسيم القريبة والتابعة لإنتويرب في عام 2005، ثم انتخب في المجلس العام للهيئة التنفيذية. وجرى استبعاده، بناء على تقرير للأجهزة الأمنية، وذلك حسب ما ذكرت أمس وسائل إعلام بلجيكية، التي أضافت أن نور الدين يظهر أمام الناس بشكل معتدل ولكن خلف الأبواب وداخل الغرف له آراء متشددة دينيا، وأشارت إلى أن عددا قليلا من المسلمين في بلجيكا الذي تجاوب وأيد دعوة الطويل لمقاطعة المدارس بسبب حظر الحجاب. وفي فرنسا، التي تشهد أيضا جدلا حول السماح للنساء بارتداء البرقع، قال رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا فيون تعليقا على تصريحات الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، قبل أيام، بأن البرقع علامة "استعباد للمرأة وغير مرحب به على الأراضي الفرنسية"، إنه "لن يسمح أبدا بالمس بكرامة النساء وحريتهن". وقال فيون، متحدثا خلال اجتماع عام في محيط باريس، "البرقع ليس مجرد مسألة حرية دينية. بل إن مسألة البرقع هي في الواقع مسألة حرية المرأة وكرامتها". وأضاف "إننا دولة منفتحة، دولة متقبلة للآخر، لكننا أيضا دولة اندماج، دولة مواطنين ومواطنات. والعيش معا وسط المساواة والأخوة يعني أن نتمكن من العيش والنظر إلى عيون بعضنا بعضا". وتابع يقول "لذلك فإنني مسرور لقرار البرلمان إطلاق بعثة تحقيق في هذه المسألة. علينا ألا نسمح بالمس بكرامة المرأة وحريتها أيا كان السبب". وأنشئت لجنة برلمانية في مطلع الأسبوع ستجري تحقيقات على مدى ستة أشهر حول ظاهرة البرقع، التي تؤكد الجمعيات الإسلامية أنها "هامشية" جدا. |
#6
|
||||
|
||||
مشاركة: مدارس هولندية تمنع الحجاب وإيطاليا تحذر المهاجرات من النقاب
ألحق يا رسول اللات: مش هولندا بس .. بلجيكا منعت الحجاب من المدارس ----------------------------------------------------------------------------- أعلنت آخر مدرسة ثانوية كانت تسمح بالحجاب، أنها ستفرض حظرا على ارتدائه ابتداء من الموسم الدراسي الجديد 2009-2010. وتقع هذه المدرسة في "إنتويرب"، وكانت آخر مدرسة تسمح بارتداء الحجاب للطالبات المسلمات في هذه المدينة، التي يقطنها عدد كبير من أبناء الجاليات العربية والإسلامية، وخصوصا من المغاربة والأتراك. وقال المغربي نور الدين الطويل مدير الجامع العام للهيئة التنفيذية للمسلمين، التي ترعى شؤون الجاليات المسلمة في بلجيكا، إن مديرة مدرسة إتونيوم الثانوية قررت منع الحجاب على الطالبات المسلمات في مدرستها، ابتداء من السنة الدراسية المقبلة، وهذا القرار يعني أن أكثر من 50% من الطالبات سيحرمن من ارتداء الحجاب. وأضاف الطويل، في تصريحات لصحيفة "الشرق الأوسط" السبت 27-6-2009، أن هذه المدرسة هي الأخيرة التي كان يسمح فيها بارتداء الحجاب، وألمح إلى أن مجموعة من الطالبات شاركن في تنظيم احتجاج على هذا القرار. وطلب الطويل من "الجالية المسلمة تنظيم وقفة احتجاج في أول يوم دراسي وعدم إرسال أولادهم للمدارس». كما دعا لتظاهرة في بداية سبتمبر/أيلول احتجاجا على القرار، وقال «نشعر بأن المرأة المسلمة مستهدفة في هويتها.. وهي المربية للأجيال، فإذا ضاعت ضاع المسلمون معها". وكانت ردود الأفعال قد تباينت من جانب المسلمين والبلجيكيين، إذ أعلن محمد بوزياني رئيس مبادرة الشبكات المغربية، أن الإمام نور الدين الطويل ذهب بعيدا بتوجيه نداء لأولياء الأمور بمنع إرسال أطفالهم إلى المدارس، احتجاجا على حظر الحجاب. ولكن أضاف "في الوقت نفسه نعارض أي حظر للحجاب". وترى نعيمه لانجري المغربية الأصل والمسؤولة في الحزب الديمقراطي الفلاماني، أن كلام الطويل "غير مناسب وخاصة في الوقت الحالي"، بينما ذهب عدد من المسؤولين في الحكومة البلجيكية إلى أن نور الدين قد "تجاوز الخطوط الحمراء". وقال وزير التعليم الفلاماني فرانك فاندنبروك من الحزب الاشتراكي، إن "النداء الذي وجهه الإمام الطويل غير مقبول". ويرى الحزب اليميني المتشدد فلامز بلانغ أن الطويل يريد من وراء ذلك، "التمهيد لإنشاء مدرسة إسلامية، وهذا الشيء لا يمكن أن نقبل به". ولكن الطويل نفى ذلك في تصريحات لوسائل الإعلام المختلفة، وقال إنه من مؤيدي الحوار. كما طالب بفتح حوار مع المدرسة المعنية، "على الرغم من أن المسؤولين فيها لم يفتحوا حوارا مع الطالبات أو أولياء الأمور، قبل اتخاذ قرار حظر الحجاب". وأشار إلى "أن 80 بالمائة من الطالبات في المدرسة من الجالية المسلمة، ويوجد 23 مدرسة فقط من بين 148 مدرسة في المستويات الأقل من الثانوي تسمح بالحجاب، بينما هناك مدرسة واحدة فقط ثانوية هي التي كانت تسمح به، وهي التي اتخذت قرارها أخيرا بحظر الحجاب". وقال مدير تلك المدرسة مارك واوتر، إن "عدد الطالبات المحجبات كان خمسا فقط في المدرسة، ولهذا قررت حظر الحجاب، ولكن إذا وجدنا أن عدد الطالبات أكثر من ذلك، كنا سنعيد النظر في الأمر لأننا من مؤيدي حرية التعبير". ويعمل نور الدين الطويل كإمام وداعية متطوع بالمركز الإسلامي ببروكسل، وسبق له أن عمل إماما في أحد مساجد مركسيم القريبة والتابعة لإنتويرب في عام 2005، ثم انتخب في المجلس العام للهيئة التنفيذية. وجرى استبعاده، بناء على تقرير للأجهزة الأمنية، وذلك حسب ما ذكرت أمس وسائل إعلام بلجيكية، التي أضافت أن نور الدين يظهر أمام الناس بشكل معتدل ولكن خلف الأبواب وداخل الغرف له آراء متشددة دينيا، وأشارت إلى أن عددا قليلا من المسلمين في بلجيكا الذي تجاوب وأيد دعوة الطويل لمقاطعة المدارس بسبب حظر الحجاب. وفي فرنسا، التي تشهد أيضا جدلا حول السماح للنساء بارتداء البرقع، قال رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا فيون تعليقا على تصريحات الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، قبل أيام، بأن البرقع علامة "استعباد للمرأة وغير مرحب به على الأراضي الفرنسية"، إنه "لن يسمح أبدا بالمس بكرامة النساء وحريتهن". وقال فيون، متحدثا خلال اجتماع عام في محيط باريس، "البرقع ليس مجرد مسألة حرية دينية. بل إن مسألة البرقع هي في الواقع مسألة حرية المرأة وكرامتها". وأضاف "إننا دولة منفتحة، دولة متقبلة للآخر، لكننا أيضا دولة اندماج، دولة مواطنين ومواطنات. والعيش معا وسط المساواة والأخوة يعني أن نتمكن من العيش والنظر إلى عيون بعضنا بعضا". وتابع يقول "لذلك فإنني مسرور لقرار البرلمان إطلاق بعثة تحقيق في هذه المسألة. علينا ألا نسمح بالمس بكرامة المرأة وحريتها أيا كان السبب". وأنشئت لجنة برلمانية في مطلع الأسبوع ستجري تحقيقات على مدى ستة أشهر حول ظاهرة البرقع، التي تؤكد الجمعيات الإسلامية أنها "هامشية" جدا. |
#7
|
|||
|
|||
مشاركة: مدارس هولندية تمنع الحجاب وإيطاليا تحذر المهاجرات من النقاب
عظيم..!! ولو ان الخطوات تاتي بطيئة متخلخلة..
آمل ان تكون بداية لحضر الاسلام واعتباره منظمة على لائحة الارهاب.. |
#8
|
|||
|
|||
مشاركة: مدارس هولندية تمنع الحجاب وإيطاليا تحذر المهاجرات من النقاب
عاشت هولندا و فربيا اوربا كلها...........................................
|
#9
|
||||
|
||||
مشاركة: مدارس هولندية تمنع الحجاب وإيطاليا تحذر المهاجرات من النقاب
هولندا ايه؟ الخبر الجديد عن بلجيكا - هولندا السابقون و بلجيكا اللاحقون - كويس لأن بلجيكا دولة أشتراكية علمانية يسارية - كويس أنهم بيصحوا و يفوقوا - عقبال باقى دول أوربا لما يصحوا من نوم غفلة اليسار الألحادى المنحرف
|
#10
|
|||
|
|||
مشاركة: مدارس هولندية تمنع الحجاب وإيطاليا تحذر المهاجرات من النقاب
في قرارات اهم كان المفروض تاخدها هايدي الحكومات ..
عالعموم اللبس بكل أشكاله بنظري حرية شخصية ... |
#11
|
||||
|
||||
مشاركة: مدارس هولندية تمنع الحجاب وإيطاليا تحذر المهاجرات من النقاب
إقتباس:
الملابس التى ليس لها أى طابع دينى لا غبار عليها و هذه هى الحرية الشخصية تحياتى |
#12
|
|||
|
|||
مشاركة: مدارس هولندية تمنع الحجاب وإيطاليا تحذر المهاجرات من النقاب
و فرنسا تسعي لأصدار قانون لمنع البرقع / النقاب ... في سابقه فريده أن يلقي الرئيس الفرنسي خطاب عن البرقع في البرلمان الفرنسي ساركوزي: النقاب «غير مرحب به» في فرنسا قال إن البرقع ليس رمزا دينيا بل علامة «استعباد» للمرأة فرساي (فرنسا): «الشرق الأوسط» قال الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، أمس، في خطاب أمام مجلسي البرلمان في فرساي قرب باريس، إن البرقع أو النقاب الذي يغطي المرأة من رأسها إلى أخمص قدميها يشكل «علامة استعباد» للمرأة، وأن ارتداءه «غير مرحب به» في فرنسا. وتابع «لا يمكن أن نقبل في بلادنا نساء سجينات خلف سياج ومعزولات عن أي حياة اجتماعية ومحرومات من الكرامة. هذه ليست الرؤية التي تتبناها الجمهورية الفرنسية بالنسبة لكرامة المرأة». وأعرب عن تأييده لقيام لجنة تحقيق حول مصير الحجاب الكامل في فرنسا التي كان طالب 60 نائبا بها في خطوة أعادت مجددا الجدل حول العلمانية، الموضوع الحساس في فرنسا. وأكد ساركوزي «أن العلمانية ليست رفضا للديانات بل مبدأ يقوم على الحياد والاحترام». وأضاف «لا ينبغي أن نخطئ المعركة، وفي الجمهورية يجب احترام الدين الإسلامي بنفس قدر احترام باقي الأديان». وأعلن الرئيس ساركوزي أمس أمام مجلسي البرلمان أنه سيدخل «الأربعاء» تعديلا وزاريا على الحكومة. والفرضية التي تشير إليها الصحف والطبقة السياسية تتعلق بتعديل «بسيط» لا ينطوي إلا على تغييرات قليلة، الأمر الذي يرضي رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا فيون. وبحسب مسؤول رفيع المستوى في الأغلبية الحاكمة فإن ساركوزي يشعر أن جانبه تعزز مع نجاح حزبه الاتحاد من أجل حركة شعبية في الانتخابات الأوروبية، وبالتالي فإنه لا يرى جدوى من إجراء تغيير كبير في منتصف فترة ولايته. والأمر الأكيد هو أنه سيغير وزيرين تم انتخابهما إلى البرلمان الأوروبي وهما رشيدة داتي (وزيرة العدل) وميشال بارنييه (وزير الزراعة). وأعرب الرئيس الفرنسي عن تأييده لقيام لجنة تحقيق حول مصير الحجاب الكامل في فرنسا التي كان 60 نائبا فرنسيا قد طالبوا بتشكيلها، في خطوة أعادت الجدل مجددا حول العلمانية، وهي من القضايا الحساسة في السياسة الفرنسية. وصرح المتحدث الحكومي لوك شاتيل أول من أمس بأن إصدار قانون يمنع ارتداء البرقع هو أحد الخيارات الجدية المتاحة. وقال لقناة التلفزيون «فرنسا2»: «إذا ارتأينا بوضوح شديد أن ارتداء البرقع يتناقض مع مبادئ الجمهورية، فإن الحكومة والبرلمان سيستخلصان النتائج الضرورية». وردا على سؤال عما إذا كان هذا يعني إصدار قانون يمنع ارتداء هذا الزى، أجاب: «لم لا». وكانت فضيلة عمارة وكيلة الوزارة للشؤون المدنية أكثر وضوحا. وقالت لراديو «فرانس انفو»: «أنا أحبذ المنع» ووصفت البرقع بأنه «تعبير مفضوح ومادي عن الأصوليين». وقال عضو البرلمان الاشتراكي كريستيان بتاي وهو أحد الموقعين على القرار: «علينا أن نضع نهاية لهذه الظاهرة التي تعكس تنامي الأصولية الإسلامية». وبحسب الصياغة، فإن واضعي مسودة القانون يعتقدون أن ارتداء البرقع يمثل «هجوما على كرامة المرأة» لأنها عندما ترتديه فإنه «يتم نفي وجودها نفسه». كما أكد البرلمانيون أيضا أن «هذا الزى المهين» يمثل «خضوع المرأة لزوجها ولرجال الأسرة» و«إنكار لجنسيتها». وكان الجدل حول القانون الصادر عام 2004 بمنع ارتداء الحجاب في المدارس الحكومية الفرنسية قد تلاشى بصورة أو أخرى. بيد أنه في 6 يونيو (حزيران) وفي مؤتمر صحافي مشترك عقده الرئيس الأميركي باراك أوباما ونظيره الفرنسي نيكولا ساركوزي ثار الجدل من جديد. فردا على سؤال عن شعوره تجاه القانون الفرنسي أجاب أوباما: «لن أتحمل المسؤولية عن الأسلوب الذي تتعامل به دول أخرى مع هذا الأمر. لكني أقول لكم إن موقفنا الأساسي في الولايات المتحدة هو أننا لن نقول للناس ماذا يرتدون». وإصدار قانون يحظر ارتداء أردية دينية في الأماكن العامة سيثير لغطا كثيرا. وردا على كلام أوباما في 6 يونيو (حزيران) قال ساركوزي إن المرأة يمكنها ارتداء الحجاب في الأماكن العامة «شريطة أن يصدر قرار ارتدائها له بحرية ولا يفرض عليها من قبل أسرتها أو المقربين منها». ------------------------------------------------- لا أكراه في الدين .... أو في الموضه ...
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18 لى النقمة ان اجازى يقول الرب رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
حكايتي مع الحجـــــــاب - مُثيـــــر للشفقــــــة | kittyy | المنتدى العام | 2 | 24-04-2007 07:26 AM |