ثلاث حوادث ارهابيه ضد الاقباط خلال ثوره 25 يناير وبعدها

[princepino]

بلاغ الى المجلس الاعلى للقوات المسلحه والى كل مواطن شريف فى مصر

بلاغ الى النائب العام
بلاغ الى وزير الداخليه

للتحقيق فى حوادث قتل ونهب وسرقه وتخريب قد تؤدى الى فتنه والاخلال بالامن العام ومصلحه الوطن

هل بدات الحماعات المتطرفه والسلفيه معاوده نشاطها الذى توقف من اواخر الثمانينات واوائل التسعينات بقتل الاقباط وسرقه محلاتهم وومتلكاتهم ؟ ام هذى حوادث فرديه
اجابه تحتاج الى تحقيق سريع ومحاسبه الجناه والمحرضين فى الاحداث التى حدثت فى وقت ثوره 25 يناير
عجبى على ما يحدث فى مصر

الحادث الاول فى وسط احداث ثوره 25 يناير

1 -- يوم الأحد الموافق 31 / 1 / 2011 وفى الساعة الثالثة عصراً بتوقيت القاهرة ، وبقرية شارونة بمحافظة المنيا بجنوب مصر … خرجت مجموعتان إرهابيتان من الاصوليين ، المجموعة الأولى بقيادة الإصولي / إبراهيم حمدى إبراهيم ومجموعة من المُلثمين قد تسللوا من منزل المدعو / محجوب من عائلة الخوالد بقرية شارونة ودخلوا إلى منزل المواطن المسيحى / يوسف وهيب مسعود .

والمجموعة الثانية بقيادة الإرهابى / ياسر عصام خالد ومجموعة المُلثمين وتسللوا من منزل المسلم / محمد حسين من عائلة الخوالد بقرية شارونة لمنزل المواطن المسيحي / صليب عياد مايز … وقد أدى هذا الهجوم المسلح عن إستشهاد (11) أحدى عشر مسيحي من العزل

وقد قام هؤلاء السلفين بنهب كل مافى هذا المنازل من أموال وأجهزة كهربائية وكل الموبليات من حجر نوم وصالونات والمواشي والغلال … وقد تم نقل جثامين الشهداء لمشرحة مستشفى مغاغة العام …

وقد صرح الأنبا أغاثون بأن المجرمون القتلة معرفون بالأسم حيث أنهم من سكان القرية


الحدث الثانى

طالبت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية قيادات الداخلية بالتحقيق فى الاعتداء المسلح وعمليات السلب والتخريب، التى تعرضت لها كنيسة «العائلة المقدسة ومارجرجس» بمدينة رفح يوم ٢٩ يناير الماضى، عقب الاحتجاجات الشعبية والانفلات الأمنى، الذى حدث عقب ذلك. وأكد القس يوسف صبحى، راعى كنيسة العائلة المقدسة ومارجرجس لـ«المصرى اليوم»، أن ملثمين أحرقوا الكنيسة بالكامل بعد نهبها، وحاولوا نزع الصليب الموجود أعلى قبة الكنيسة.
هذه الكنيسة تعد مزارًا تاريخيًا وسياحيًا، حيث أن هذه المنطقة في رفح كانت أول مكان تزوره العائلة المقدسة عند مجيئها إلى مصر.

الحدث الثالث

قُتل صاحب محل مجوهرات بأسيوط –صباح اليوم الاربعاء ١٦ فبراير ٢٠١١
- وقال شاهد عيان ملثمًا دخل المحل الكائن بشارع "ثابت"، وهدد صاحبه "حماية سامي"، ثم ذبحه واستولى على كل ما في المحل وفر هاربًا، ومازال الغموض يحيط بالجريمة ودوافعها، إذا كانت طائفية أم بسبب السرقة.

نرجو من قوات الامن كشف هذة الجريمة وبسرعة حتى لا نعطى مجال للاقاويل ارحموا الناس والبلدهل هو حادث طائفى كما كان ايام الارهاب فى التسعينات او حادث اجرامى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟