|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
يوسف المصري يكتب: غزوة الصناديق الكبرى!!
قامت القوات الإسلامية بغزوة جديدة من غزواتها المباركة وهى غزوة الصناديق والتي حولها الشيوخ بدلا من استفتاء تعديلات على الدستور المصري القائم حولته على أنه استفتاء على الإسلام وصلاحياته .. ولم تختلف غزوة الصناديق عن غيرها من الغزوات كغزوة نجع حمادى أو غزوة كنيسة القديسين بالإسكندرية أوغزوة كنيسة الشهيدين بقرية صول حيث سبق هذه الغزوات ترويج وفتاوي غريبة ... ففي غزوة الصناديق أخذت حملات الشحن للبسطاء وعامة الشعب بحشر الدين فى السياسة بطريقة مقيتة حتى وصل الأمر أن الابن يكفر ويقاطع والدته لأنها تريد التصويت بلا وهو من الداعيين بنعم "نصرة لله ورسوله" !! حيث افتى بعض الشيوخ بحرمانية قول لا للتعديلات الدستورية بل وصل المدى الى ان من يقول لا للتعديلات الدستورية هو كافر وغير مؤمن بالله ورسوله ... وفى يوم الغزوة لوحظ تواجد كثيف من أصحاب اللحى أمام كل لجنة وهذا لا عيب فيه فالديمقراطية تكفل للجميع الحق ولكنهم لم يعيروا بالديمقراطية أي اهتمام وأخذت عمليات الترويج لقول "نعم" والترويع من قول "لا" حسب الطلب ولا مانع من الضرب أو الإقصاء عن اللجنة لمن لا يستجيب لتعليماتهم !!! المهم بعد إعلان النتائج وإظهار تفوق من قال نعم على التعديلات الدستورية على من قال لا للتعديلات ...... انتشى الإسلاميون وخصوصا الشيوخ السلفيين والوهابيين والاخوانجيين بهذا النصر العظيم وبدأت تظهر وتتضح ما كانوا يضمرون من حقد وكراهية لكل حداثة أو ديمقراطية فالديمقراطية حلوة وجميلة عندما يكونوا فى وضع ضعيف أو وضع استكانة ووبالا عندما يكونوا فى وضع قوة !!!!!!وبعض الشيوخ وصل ابعد من ذلك حيث طلب الشيخ ذو اللحى الكثيفة محمد حسين يعقوب (الإعرابي المستعمر) من المصريين الأصليين والذين قالوا لا عليهم ان يأخذوا تأشيرة لكندا أو أمريكا ويرحلوا عن بلادهم !!!!! واليكم الفيدو الشيق لهذا الشيخ http://www.youtube.com/watch?v=B449YzbVPfI ويمكن استخلاص أهداف غزوة الصناديق فى الآتي : - القفز على السلطة وتحويل مصر إلى كهوف تورا بورا بأفغانستان أو دولة ملالى كإيران .. ولو تم ذلك ستُحَرم وتُمنع على المصريين كل متع الحياة من ترفيه وفنون ورياضة أو حتى كمبيوتر لأن ذلك عند الإسلاميين يعتبر زينة من الشيطان (..............) وبذلك ستصبح الحياة بمصر عبارة عن نكد وغم وستمنع الأفراح على المصريين تلبية لرغبة الإله القائل في قرآنه "لا تفرح إن الله لا يحب الفرحين" (القصص 76). - تهجير المصريين (السكان الأصليين) من بلادهم عن طريق ارهاقهم ماديا عن طريق فرض الجزية (..........)وكذلك تضييق الخناق عليهم فى الشوارع والطرقات (...........) - الضغط على المرأة وجعلها تقر بالمنزل حتى الموت لأنها عبارة عن مجموعة عورات ويجب وئدها (...........) - التخلص من المثقفين والمتحررين فكريا عن طريق إصدار فتاوى القتل والتهجير والإقصاء لكل ما هو مثقف أى كان انتمائه الدينى أو السياسي فالإسلاميين يخشون العلماء الحقيقيين (وليس علماء اللحى)(..........) وقتها سيعج العالم المتحضر باللاجئين الدينيين بدلا من اللاجئين السياسيين هربا من بطش الإسلاميين. - إعلان العداء للدول الغربية ومن بينها إسرائيل ومحاولة غزو هذه البلاد (.......) مما سيؤدي حتما إلى إقصاء مصر دوليا وتقوقعها وبها تعود مصر تدريجيا لعصر الخيام والجمال والعلاج عن طريق بول الإبل وبول البعير بالإضافة إلى حبة البركة ولا مانع من دخول فتوى إرضاع الكبير حيذ التنفيذ.
__________________
(( افتحي يا كنيسه زراعك لكل متنصر جذبه المسيح اليه .. احتضنيه و اعترفي به فهو ابن لك و انت ام له ))
((فأنت الصدر الحنون له في محيط المخاطر و الكراهيه و الظلم و الارهاب الذي يتربص به )) |
#2
|
||||
|
||||
مشاركة: يوسف المصري يكتب: غزوة الصناديق الكبرى!!
http://www.fcv2.com/show-9,N-15553-D...-Emirates.html
إسلاميو غزوة الصناديق وإسلاميو التحرير.. الوجه والقناع (مقاله مهمه ) تخلوا عن أخلاق الميدان سريعا ليقسموا غنائم الثورة فيما بينهم إسلاميو غزوة الصناديق وإسلاميو التحرير.. الوجه والقناع فرق للاغتيال المعنوي والسياسي تتحرك من مساجد الجمعيات الشرعية وأنصار السنة كل فصائل الإسلام السياسي رفضت المشاركة إلا بعد ضمان نجاح الثورة المصرية صدقت ما رأيت.. آمنت بالمعني والدم .. ربما لأننا نسينا كل الألوان السياسية والعقائدية والإنسانية التي فرقتنا لسنوات، حتي عشنا معا في ميدان التحرير لمدة 18 يوما نشم نفس الهواء ونأكل من نفس الرغيف ونحمل نفس الحجارة التي نواجه بها أعداء الحلم.. لم أعرف الفرق بين الشيوعي والسلفي والليبرالي والاخواني .. كل الوجوه كانت تحمل نظرة واحدة فذاب الجميع في جسد واحد. لم اكن أعرف أنه بمجرد الخروج من الميدان سيخرجون جميعا من هذه الحالة، وبمنتهي السهولة يتغير الثياب والروح الدفينة فيه وتنقلب الوجوه البشوشة لتعود إلي سالف عهدها عابثة متحجرة لا تعرف مدخلا للتفاهم أو التسامح.. ربما كان للميدان سحره الخاص وربما للحظة جلالها المتفرد التي جعلتنا جميعا نسترد إنسانيتنا المفقودة. إن الاسلاميين الذين رأيناهم في ميدان التحرير يحملون معنا الحلم في عين واحدة لا يعرفون الإسلاميين الذين رأيناهم في الشوارع اثناء معركة الاستفتاء الأخير.. كل تيارات الإسلام السياسي بداية من الاخوان المسلمين وحتي الجماعات الاسلامية بمختلف الوانها لم يكن لها أي طابع خاص داخل الميدان.. يجلسون بجوار السيدات ويتحدثون اليهن بعيون مفتوحة ولا ينظرون الي الأرض.. يتقبلون كل شيء بداية من تدخين المراة حتي سماع الاغاني والرقص عليها.. يتحملون اختلافات الآخرين بابتسامة مدهشة ومثيرة للتعاطف.. وفي هذا الوقت لم يكن هناك غنائم ستوزع ولم يكن هناك دور سياسي مأمول ولم يكن هناك سوي حلم سقوط النظام وعلي رأسه الرئيس المخلوع حاليا .. لكن الآن.. بدت الأحوال وكأننا خرجنا من معركة لابد من اقتسام غنائمها علي الفرق والمجموعات رغم أن الفريق الاكبر الذي تقدم صفوف المعركة وقدم خسائر غير مسبوقة وهم المصريون غير المنتمين الي أي تيارات سياسية او حزبية لم يحصلوا علي شيء ولم يتفاوض أحد معهم للحصول علي جزء مما حصلت عليه التيارات الإسلامية في مصر. أما الاسلاميون الذين رأيناهم في الشارع والحارات الضيقة والساحات الشعبية خلال معركة الاستفتاء، فكانوا مثل خفافيش الظلام التي تظهر لتسرق الأمل وتنشر المخدر في عز اليقظة.. فعلوا كل شيء لتحطيم الآخر، بداية من تمزيق كل اللافتات التي تحمل " لا للاستفتاء " بمنتهي العدوانية حتي كادوا يمزقون الحوائط ووصولا بالتعريض الشخصي واستخدام الحروب الرخيصة للنيل من الخصوم السياسيين . وبالطبع كل ذلك كان يحدث مع استخدام صارخ للدعاية الدينية وكأنها غطاء شرعي لكل ما يستخدمونه من انتهاكات! من المؤكد أن التيارات الإسلامية في مصر لم تنس حلمها الرئيسي في "الشعبطة " والوصول الي أي مكاسب سياسية، وهذا ما جعلهم يخرجون من حالة الثورة سريعا وينقلبون علي اخلاقيات الميدان.. فلم انس ليلة تنحي مبارك وبينما خرج ملايين المصريين للاحتفال في الشارع هبط علينا رجل ملتح وسيدة منتقبة يوزعون علي المارة كتيبا صغيرا بعنوان "المرأة والبنطلون" تعجبت من توقيت توزيع هذا الكتيب خاصة انه طوال فترة الاعتصام بالميدان لم نر دعاية دينية واحدة ولم يتم الترويج لأي من هذه الكتيبات المعروفة وكأنها خرجت في هذا التوقيت علي وجه الدقة لتقول إن حالة التحرير انتهت والأن سنعود الي مواقعنا ونلعب أدوارنا المعروفة من أجل الحصول علي اللقمة. يعرف كثيرون مثلي أن التيارات الاسلامية كافة والتي شاركت في الثورة، تبرأت من الدعوة ليوم 25 يناير حتي تحمل مسئوليته شباب مصريون أغلبهم لا ينتمون إلي أي تيارات سياسية ومع نجاح اليوم المدوي . أطلق الشباب دعوتهم لجمعة الغضب التي لم «يتبناها» اي من التيارات الإسلامية ايضا.. لكنهم قفزوا عليها كعادتهم عندما كسرت حواجز الصمت. وان ما يروجه الاسلاميون علي أنهم انقذوا الثورة ليلة موقعة الجمل فهو عار تماما عن الصحة فقد وقفت طوال الليل وشاهدت آلاف المصريين يقفون بالمرصاد لصد هجوم البلطجية، بالإضافة الي انه لم يعلن أي تيار اسلامي حتي الآن عن شهدائه الذين قدمهم خلال الثورة، مما يؤكد أنهم شباب مصري لا ينتمي الي أي تيارات سياسية. إذا قسمنا الإسلاميين الذين شاركوا في اعتصام التحرير الي مجموعات سنجدهم مقسمين الي اخوان مسلمين وسلفيين حيث دارت حالات من الغزل العفيف بين التيارين وكانوا الأقرب الي بعضهم حتي في بناء الخيام. بالنسبة للإخوان لا شك أنهم ساهموا في دعم هذه الثورة، ولكنهم لم يكونوا من صناعها الاوائل او من الذين اخذوا المبادرة علي عاتقهم من البداية.. ففي الايام الاولي للتحضير لمظاهرة 25 يناير التي تحولت الي ثورة، غاب الاخوان بشكل كامل عن المشاركة في التحضير، بل أكد عدد من رموز الجماعة وعلي رأسهم عصام العريان المتحدث الإعلامي للجماعة ان الاخوان لا يشاركون في مبادرة اطلقت من الفضاء الالكتروني وان التحضير لمثل هذه التحركات يحتاج الي تنسيق مع عدد كبير من القوي السياسية.. وبالفعل خرج مئات الآلاف في الشوارع في 25 يناير، لتسقط اكذوبة أن القوي السياسية وعلي رأسها الاخوان المسلمون هم وحدهم الذين لهم السطوة في تحريك مئات الآلاف والملايين في مصر، ففي هذا اليوم خرجت قوي جديدة لا تعرف شيئا عن الاحزاب أو الاخوان بل تعرف شيئا واحد فقط هو مصر.. بعد 25 يناير، وقع الاخوان في مأزق شأنهم شأن كل الأحزاب الورقية وعلي رأسها الحزب الوطني الذي لقي حتفه في ثورة المصريين مؤخرا، وكان السؤال البديهي ماذا سنفعل خلال الفترة القادمة وهل سندعم الحركات الاحتجاجية والمظاهرات أم نعلن عدم مسئوليتنا عما يحدث؟.. بالطبع ظهر انقسام قوي وكان واضحا للعيان بين القاعدة الاخوانية العريضة التي تأهبت للمشاركة في المظاهرات والقيادة التي تجلس في المكاتب لتحسب المكاسب والخسائر، كما كان واضحا انقسام القاعدة علي القيادة بل وخروج بعضها عن التعليمات التنظيمية للمشاركة في المظاهرات.. اما في اليوم التالي لأحداث 25 يناير، كان جليا أن خروج عشرات الآلاف من المتظاهرين الي شوارع وسط البلد كان خروجا عفويا ولا يستطع أحد أن يعلن دوره فيما يحدث وهذا ما اعطي جرعة كبيرة للتظاهر ليلة 27 يناير وتجلت عظمتها في 28 يناير المعروف لدي المصريين باسم جمعة الغضب. وما حدث في جمعة الغضب 28 يناير، يؤكد أن الاخوان حتي هذا اليوم كانوا في منطقة وسطي بين المشاركة بقوة والامتناع التام.. حيث لم تعلن الجماعة عن المشاركة بشكل واضح ولم تستطع أن تمنع أفرادها عن المشاركة وبالطبع ما حدث كان محاولة لجس نبض الشارع والتحركات الدائرة فيه ثم اتخاذ القرارات المناسبة للخطوة المقبلة.. لكن حالة التخبط الكبيرة التي وقعت فيها الجماعة لم تهم أحدا من الثوار لأن الملايين التي خرجت يوم جمعة الغضب من الأحياء الشعبية والمناطق المختلفة لم تعبأ بما سيصدره مكتب الإرشاد او قياداته التاريخية، وهذا ما جعل عددا كبيرا من شباب الاخوان يشاركون في الثورة دون أي قرارات تنظيمية أو اوامر مسبقة، فالشباب خرجوا كأفراد مثلهم مثل كل شباب مصر وهذا ما دعا الاخوان ينسحبون من الصورة كجماعة منظمة ويظهرون ككل المصريين الذين شاركوا في الثورة دون أي انتماءات سياسية او حزبية. أما عن وقائع الأحداث داخل الميدان ودور الاخوان فيما حدث، فهو دور لا يخفي علي أحد بالمرة، ويؤكد علي حقيقة واحدة وهي أن الاخوان استشعروا منذ اليوم الأول انهم اضعف بكثير من ملايين المصريين الذين جاءوا من كل فج عميق، واضطروا ككل الجماعات السياسية والحركات الاحتجاجية الي الامتثال الي ما تقوله ارادة الميدان المتمثلة في المطالب الرئيسية وعلي راسها تنحي الرئيس الذي ذهب الي غير رجعة.. الي الجحيم.. ولم انس اليوم الذي أعلنت فيه القيادات الاخوانية عن ذهابهم للقاء عمر سليمان عندما كان نائبا لرئيس الجمهورية المخلوع، وتوقع كثيرون من النخبة السياسية الذين يعيشون بهواجسهم فقط أن اعتصام التحرير سيضعف ويفض خلال ساعات، وأعترف بأنني اشتركت مع بعضهم في بعض هذه التوقعات التافهة التي سقطت فور دخولي ميدان التحرير في هذا اليوم حين وجدت مئات آلاف لا يعبئون بما يجري في الخارج ومستقرين داخل الميدان بكل قوة وكان ما يحدث في الخارج لا يعنيهم بالمرة أن كل مفاوضات الاخوان مع النظام الذي ظن مثل النخبة البالية ان مفتاح الثورة هو الإخوان، وكانت المفاجأة انهم تأكدوا من سقوط نظريتهم وأن الاخوان لن يستطيعوا فك شفرة ميدان التحرير لأن قوة ملايين المصريين الذين خرجوا الي الشارع ان ليس لهم كبير او قيادة أو زعيم يتم التفاوض معه من أجل انهاء الثورة.. وبالتالي حرق الإخوان منذ اللحظة الاولي لدخول الميدان لأنهم ببساطة اشتركوا بشكل فعلي في الاعتصام مع اليوم السادس من اندلاع الثورة. اما عن السلفيين ومجموعات الجماعات الاسلامية فحضروا كعدد وككتلة غير متحركة بالمرة، وان أكبر نشاط لهم هو الصلاة في المواعيد المحددة لها والاختلاط بحذر مع باقي الفصائل دون اثارة اي مشكلة او خلاف حتي لو كان بسيطا، وهذا يؤكد أن الوحش المسمي بالشعب المصري الذي ابتعلهم لم يجعل لهم أي قدرة علي التحرك إلا في الحدود المسموحة وحتي المفاوضات التي جرت بين عمر سليمان والاخوان لم يتم دعوة أي منهم فيها للتأكيد علي عدم تمثيلهم بشكل ملحوظ. وبعد انتهاء المعركة الرئيسية، بدأت الحسابات السياسية وتحول الغزل العفيف بين الاخوان والسلفيين الي علاقة مكشوفة استطاع كلاهما استخدام موارد بعضهما البعض في تمرير الترقيعات الدستورية ترضية للمؤسسة العسكرية التي سمحت لهم باللعب في النور بدلا من اللعب في الظلام .. وكل هذا مقابل "نعم" للترقيعات الدستورية .. واشترك الاثنان في اكبر عملية تعبئة عبر تزييف الوعي وتصدير الفزع من الاقباط وحذف المادة الثانية من الدستور ومن اجل اتمام هذه الصفقة صارت الجمعيات الشرعية وجمعيات انصار السنة المنتشرة في كل مصر مقرات رسمية لإعلان الحرب المقدسة علي كلمة " لا " وعلي الكفرة الذين يدعون اليها وكأن كلمة " نعم " تعني الاسلام وكلمة " لا " تعني الكفر وكانت برامج الاخوان والسلفيين مرتبة بدقة، ففي النهار يتواجدون في المساجد والزوايا وبالليل يمزقون اللافتات الرافضة للاستفتاء ويعلقون بدلا منها الدعاية المؤيدة للتعديلات والفرق الواضح بين هذه الحالة العنكبوتية وحالة الميدان .. فهم وسط المجموع لا شيء علي الإطلاق ولا يستطيعون قيادة الناس بالأفكار بل تعودوا علي قيادتهم من المساجد ومن نقاط الضعف الموجودة لدي المصريين لذلك غاب تأثيرهم وسط حالة ميدان التحرير، لأنهم يجيدون الانفراد في عدم وجود بديل.. فعلي باب إحدي لجان الاستفتاء وبعد مناقشة حامية بين أحد شيوخ المساجد التابعة لأنصار السنة وبين الشباب الرافضين للتعديلات اضطر الشيخ ان يستخدم العنف بعدما فشل النقاش بسبب إصراره علي أن كلمة نعم هي كلمة الحق والحق هو الله. رشا عزب المصدر :الفجر
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net آخر تعديل بواسطة abomeret ، 28-03-2011 الساعة 05:37 AM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
بلال فضل يكتب : كله ينزل الى الشارع !!!! | abomeret | المنتدى العام | 1 | 24-03-2011 11:08 AM |
وحيد حامد يكتب: هل القادم هو الأسوأ..؟ | abomeret | المنتدى العام | 0 | 18-03-2011 04:32 PM |
الأقباط والعلمانيون في مواجهة المادة الثانية من الدستور المصري | الحمامة الحسنة | المنتدى العام | 0 | 26-02-2011 09:44 PM |
هيلارى كلينتون وزيرة الخارجية الامريكية تحاور الشباب المصرى عبر الانترنت | net_man | المنتدى العام | 0 | 22-02-2011 06:33 PM |