|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
تشبث مبارك بالكرسى بالبلطجيه..هو السبب فى لجوء جمعه للبلطجيه
تصرف نعمان جمعة رئيس حزب الليبرالية الوطنية العريق.. وأستاذ القانون وعميد كلية الحقوق الأسبق.. على طريقة "وضع اليد" بعد أن اكتملت لديه كافة عناصر السيناريو.. فالميليشيات أمرها سهل للغاية.. إذ يمكن استئجار العاطلين وخريجي السجون . كان من العجيب أن يلجأ نعمان جمعة رئيس حزب الليبرالية الوطنية العريق.. قائد حزب معارض يفترض أنه يناهض الدكتاتورية ويدعو إلى الديمقراطية ..إلى العنف واستخدام السلاح لمقاومة صوت الشرعية والأغلبية.. وقرارات الجمعيه العموميه. تشبث الرئيس مبارك.. وتشبث الرئيس نعمان جمعه لقد فقد المجتمع المصري النموذج الذي يحتذى في تداول السلطة وتحمل المسئولية أمام الرأي العام. الفشل الذي مني به الرجلان خلال قيادتهما لمؤسستيهما كان ولا بد أن يدفعهما للإستقالة، لو كانا يشعران منصبيهما مسئولية فبل أن يكون وجاهة. القيادة السياسية التي لا تزال تحكم مصر منذ خمسة وعشرين عاماً منحت رجال العمل العام الدافع للتشبث بالمناصب والمواقع التي تجلب الجاة و المال والنفوذ. كانت السقطة السياسية لمستشار الرئيس المصري أسامة الباز.. عندما صرح بأن مبارك سيبقى في السلطة طالما لم تتواجد الشخصية الكفئة المؤهلة للحكم سوى الوريث . غياب الدولة فى مصر غياب دولة المؤسسات وسيطرة الحكم الفردي.. وتغييب المصلحة العامة.. وتغليب المصالح الشحصية.. فضلاً عن العوائد والفوائد والمزايا المباشرة وغير مباشرة... الشرعية... وغيرالشرعية التي تعود على بعض العاملين بالعمل العام. لقد اتسمت نسبة كبيرة من العمل العام بالفساد وعدم الشفافية على مستويات عدة.. من ثم ارتبطت المناصب بنوعية معينة من أهل الثقة والوصوليين وأصحاب الطموح.. وأصبح التمسك بالمناصب وغاية ووسيلة للحفاظ على المكاسب المعنوية والمادية. بينما كانت السلطة والدكتاتورية وسيلة القيادات السياسية للحفاظ على مواقعها نعمان جمعة الذي رفض قرار الجمعية العمومية للحزب.. كما لم يعد للرفض الجماهيري العام أثر على هؤلاء للابتعاد كما في حالة الرئيس مبارك الذي أصر على استكمال فترة رئاسته السادسه رغماً عن الجميع.. رغم مرضه..وشيخوخته.. وعدم صلاحيته لأدارة مصر كلا الرجلين فقدا شرعيتهما ووجودهما الجماهيري في الكيانين اللذين كانا يديرانهما.. ولكن كلاهما رفضا الموت السياسي والإجتماعي على أبواب مؤسستيهما. كان رحيل الرئيس مبارك مطلباً ملحأ حتى يعود الإستقرار إلى مصر ولكن الرجل تحدي الرأي العام وقرر العمل بكل ما أوتي من قوة للإستمرار في موقع نفوذه. وهذا السبب الرئيس فى محاولة الدكتور نعمان جمعة تحدي الرأي العام وقرر العمل بكل ما أوتي من قوة للإستمرار في موقع نفوذه. ولكنه فشل لأن مبارك دكتاتور كبير اما نعمان جمعه اضعف من ان يكون دكتاتور ..بل انه كان كرت يستعله الدكتاتور ..كما استعمله فى انتخابات الرياسه ضد ايمن نور ..وكان نزوله وقوله معايا بجد ياأولاد اكبر دليل على انه نزل لصالح الدكتاتور مبارك ..وتعتبر خيانه لحزبه ولشعبه ..وكانت كفيله بأستقالته بشرفه ..لكنه كان على وعد سيادى بمنصب ..وكان هذا المنصب بداية غسيل مخ لفتنه ضد حزب الوفد العريق ..وحتى اليوم لاتزال تتم محادثات سريه فى لجنة السياسات من آجل مذيد من الفتن والتفكك داخل حزب الوفد..حتى يؤيد توريث الحكم ..او الأنهيار .. القاهره:مصادر رسميه ترفض ذكر اسمها كلمة حق اخيرة الى الأخوة والأخوات المناضلين الشرفاء بحزب الوفد العريق ارجو منكم فى هذة الأيام بالذات عدم الأستسلام لأى مؤامره ضدكم..والحذر من العملاء المحسوبين عليكم اعضاء بالحزب وهم يعملون لتفكيك الحزب .. ارجو منكم بذل كل المحاولات لجمع شمل واستقرار الحزب ..واذا كان الدكتور جمعه يرغب التنحى والأعتذار.. فأرجو الموافقه على اعتذاره ..لأن الذهاب للمحاكم والقضايا ليس فى صالحكم ..طالما ان القضاء ليس فى استقلال كامل ..ومن السهل التلاعب فى الأحكام من آجل تعطيل عملكم الحقيقى بالدفاع عن مصالح الشعب المصرى الذى يحتاج الخروج من حكم الفساد وتوريث الفساد لدكتاتور صغير اعلن من الكبير ..وربما يبيع كل شئ حتى مايهدد الأمن القومى المصرى ..رغم تصدر وزير واحد جرئ المشير طنطاوى برفض بيع المصانع الحربيه ..وربما تهرب عائلة مبارك بعد بيع كل شئ فى مصر ..نرجوكم ..نرجوكم ..حاذرو من المرتذقه لحساب فرعون.. لقفل ملف الخلافات ..لأنها ستذيد اذا لم تقفل..وهناك مخططات سريه ضدكم بصراعات دموية جديدة في «حزب الوفد» وارجو قبول تحياتنا وتقديرنا لكم ولكل الشرفاء فى مصر الكاتب مصطفى بخيت عن ضحايا فساد حكم مبارك استراليا |
#2
|
|||
|
|||
ابنة نعمان جمعة: والدي مستعد لاعتزال السياسة والاعتذار عن كل ما حدث
طالبت الدكتورة إيمان نعمان جمعة ابنة الدكتور نعمان جمعة، رئيس حزب الوفد السابق، بعدم تحويل قضية والدها لقضية سياسية واستمرارها كقضية جنائية. وقالت إيمان في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»: معني القرار الذي أصدر بتجديد حبس والدي 45 يوماً علي ذمة التحقيق، هو أن القضية أصبحت سياسية وليست جنائية، وهو ما يهدد بتكرار تجربة أيمن نور زعيم حزب الغد مرة ثانية. وأضافت: والدي مستعد لأن يعتزل العمل السياسي ويعتذر عن كل ما حدث، وأن أسرته لا تعلم في أي مستشفي تم احتجازه، ولكن حالته غير مستقرة تماماً لأنه سبق وأن قام بتغيير أربعة شرايين في القلب. ========================= تعليق: عين العقل يابنتى.. لأن والدك وقع فى فخ سياسى من عصابه الحزب الوطنى.. وربنا يشفى والدك .. وربنا يشفى كل مريض. |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|