|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
أثبات كذب مصطفى البقرى
أثبات كذب مصطفى البقرى صاحب جريدة الأسبوع الصفراء العنصرية مروجة الأكاذيب ماذا لو تناقض كاتب صحفى مع نفسه؟ ماذا لو ذكر كاتب صحفى حقيقة ما .. وحلف بأغلظ الأيمان بأنه حقق فى هذا الموضوع .. ثم بعد فترة وعلى نفس صفحات الجريدة .. وفى عدد لاحق يذكر النقيض تماما عما ذكره مسبقا وبدون أى أعتذار أو توضيح لهذا التضارب الصارخ .. بل أكتفى برفع المقالة من أرشيف الجريدة على الأنترنت وكأنه لم يحدث أى شئ مما كان لا يوجد أي شئ يوصف به إلا أنه كذاب .. لاشرف مهنى له .. مدلس .. له أسوة فى رسول الأسلام الذى رخص لهم الكذب فى ثلاث وأبدع لهم أسلوب التقية. فلنرى كيف ناقض هذا البقرى نفسه .. فى مقالة بعنوان "الكنيسة المصرية ترفضها والمثقفون الأقباط يتصدون لها قصة القناة المشبوهة التي تهاجم الإسلام " فى العدد رقم 370 والصادر قى 19 أبريل عام 2004 والذى تم رفعه من أرشيف المجلة على الأنترنت لما حوته تلك المقالة من أكاذيب كثيرة تزكم لها الأنوف .. ولكن هناك نسخة من هذه المقالة على منتدانا .. (أنقر هنا لتقرأها). لنقرأ ماذا قالت المقالة عن السيدة ناهد متولى: " بعد مشاهدة متأنية لبرامج القناة والموجهة إلي جمهور المسلمين في العالم العربي ومصر بشكل خاص نجد العديد من البرامج التي تخدم هذا الغرض أهمها علي الاطلاق (أسئلة ايمانية) تقديم ناهد محمود متولي ولاحظ الاسم فهي تدعي انها كانت مسلمة، لكن تركت الإسلام إلي المسيحية .. وتستضيف كل يوم ضيفا شابا هو الانبا زكريا بطرس الذي يقول عن نفسه إنه ارثوذكسي مصري البرنامج ركز في حلقاته علي تفسير بعض آيات القرآن الكريم مثل سورة الأعراف وكذلك بعض الآيات التي تتعرض للسيدة مريم العذراء والسيد المسيح في القرآن، ولكن علي طريقة زكريا بطرس وناهد متولي والتشكيك في العقيدة الإسلامية وكذلك الحديث عن أسماء الله الحسني بكل تهكم مثل السؤال : لماذا لم تكن الأسماء مائة بدلا من 99 اسما، والحديث عن أن هذه الأسماء لا يوجد بها اسم الله المحبة.. وغير ذلك من المغالطات التي لا تقنع أحدا حتي لو كان طفلا ..... أما مقدمة البرنامج فالمعلومات التي جمعناها تؤكد انها بالفعل مصرية الأصل لكن اسمها أوديت وليس ناهد وهي مسيحية بروتستانتية وليست ارثوذكسية .. " وفى العدد رقم 404 الصادر يوم 20 ديسمبر 2004 من هذه الصحيفة الصفراء مشعلة الفتنة الطائفية فى مصر المحروسة ..وفى مقالة بعنوان "وقائع تنصير فتاة مسلمة .. (أنقر هنا لتقرأها)" .. ذكر مصطفى البقرى هذا عن السيدة ناهد متولى: "كان المتحدث علي الجانب الآخر شخصا يدعي أحمد أباظة، يبدأ قصة الاعجاب بالفتاة، يصطنع روايات الحب، ورويدا رويدا يدفع بها إلي شخصية أخري هي د. ناهد متولي، وناهد متولي لمن لا يعرفها كانت مسلمة تعمل وكيلة لشئون الطالبات بمدرسة حلمية الزيتون الثانوية للبنات، تبلغ من العمر 62 عاما، تنصرت ثم هربت من مصر بجواز سفر مزور، وبدأت الحرب وعمليات التنصير للفتيات تحديدا." ألم تلاحظ يا بقرى أنك تناقض نفسك؟ هل قدمت أعتذارا عن هذا التناقض لقراءك؟ أو حتى أستدراك على هذا الخطأ الصحفى الفاحش؟ أليس شرف المهنة يحتم عليك الأمانة والمصداقية؟ أم الشرف والأمانة ليست من صفات المسلم المتعصب أمثالك؟ يا بقرى هل أسم مقدمة البرنامج أوديت أم ناهد متولى؟ يا بقرى هل مقدمة البرنامج فتاه أم تبلغ الثانية والستون من عمرها؟ يا بقرى هل مقدمة البرنامج بروستانتية أم مسلمة مرتدة عن الأسلام الدين الشيطانى؟ يا بقرى هل مقدمة البرنامج بروستانتية أم أرثوذكسية؟ متى ستفيق وتعرف الحق؟ هل عندك من الشجاعة الأدبية لتعتذر عن الكذب على صفحات صحيفتك الصفراء؟ أم أن ستختبئ كالجــبان خلف مقالاتك الكاذبة وكأنه لم يحدث؟ أوجه لك تحدى أن تنشر هذه المقالة على صفحات صحيفتك الصفراء!! فرعون مصر |
#2
|
||||
|
||||
يا أبو الفراعنة...
المثل الشعبى يقول: الكذاب نسّاى
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#3
|
||||
|
||||
الله عليك يا فرعون مصر
لكن عندي سؤاااال : هل يمكن نشر تناقضاته هذه علي جريده وطني تحت عنوان : من هم صناع الفتنه الحقيقيون ؟؟؟ ويمكن التغاضي عن التعليقات الجامدة بتعاتك يا اخ فرعون علشان ميجيلوش شلل اطفال وفقط يمكن التنويه عن العددين المتناقضين .....ممكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
__________________
(sml21) ((ليكن اسم الله مباركا من الازل و الى الابد لان له الحكمة والجبروت.و هو يغير الاوقات و الازمنة يعزل ملوكا و ينصب ملوكا )) دا 2 :21-22 (sml21)
|
#4
|
||||
|
||||
لوتعرف حد فى وطنى ممكن ينشرها .. ماعنديش مانع
|
#5
|
|||
|
|||
ربنا يكون معاك وتعيش وترد علي هذا *** المفكر نفسه شخصيه احنا عاوزينك تبهدل اكتر من كده يارت توالي بهدلته والرد عليه علي طول هذا ال*** مصطفي البقري
آخر تعديل بواسطة Admn_XP ، 22-12-2004 الساعة 11:29 AM |
#6
|
||||
|
||||
الخوة و الأصدقاء الأحباء
هناك مقرين لجريدة الأسبوع المتأسلمة حاليا و اليسارية سابقا يقعان في وسط البلد الأول في شارع 26 يوليو و ناصية طلعت حرب ( سليمان باشا ) خلف فندق جراند أوتيل و هناك مقر آخر جديد خلف دار القضاء العالي في نهاية شارع شامبليون خلف محطة بنزين التعاون التي تقع أمام دار القضاء العالي . أنا ذهبت منذ حوالي أربعة أعوام أيام الكشح الى مقر الجريدة و كتبت مجموعة ردود للبقري و كنت وقتها معجب بآرائه الوطنية و لكني تعجبت لهجومه على الأنبا ويصا و اتهامه بانه هو الذي تسبب في فتنة الكشح و ساعتها لم يكن قد سلم دقنه للمتأسلمين . هل هناك من أقتراح بذهاب مجموعة من الشباب الى مقر الجريدة و تسليمه رد كافي على كلامه مع تحديه بنشره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ما رأيكم . ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#7
|
|||
|
|||
اثبات كذب مصطفىالبقرى
ذكر مصطفى البقرى ايضا يا فرعون ان السيدة /وفاء قسطنطين- قد تم ارهابها من قبل الكنيسة للتاثير عليها وحبسها داخل اسوار الكاتدرائية واساله هل قام بقرائة تاريخهم المخزى الضالع فى الارهاب ؟ هل يعلم من قتل بخنجر و هو يصلى ؟
ومن قطعت راسه؟ ومن اقيمت عليهم الحدود؟ هل قرأ او علم شيئا عن هؤلاء ام هو متناسى؟ ايرمينا بما هو متأصل فيهم ولم نعرفه الا من خلالهم؟ام يظن انه يكتب وما حدش فاهم حاجة؟فيكتب مايحلو له فى مولد وصاحبه غايب ودقى يامزيكا |
#8
|
|||
|
|||
وقائع تنصير فتاة مسلمة
لماذا لم يتدخل البابا لوقف المظاهرات.. ولماذا لم يتدخل لإنقاذ صحفي 'الأسبوع' الذي اعتدوا عليه وحبسوه داخل الكاتدرائية؟ أصابع خفية تحرك المظاهرات وهتافات مشبوهة تطلب الحماية من امريكا.. هل هذا معقول؟! بقلم:مصطفي بكري قرأ الخطاب أكثر من مرة، لم يصدق الكلمات، الذهول يسيطر علي وجهه، عقله توقف عن التفكير، جمع أهل منزله، قرأ عليهم الخطاب، ساد الوجوم لبعض الوقت، وبعد قليل انفجروا جميعا في البكاء. زينب فتاة منقبة، تحرص علي الصلاة بانتظام، تحضر الدروس الدينية في المساجد، تخرج الزكاة، وتحرص دوما علي العطف علي الفقراء.. وزينب طالبة بالفرقة الثالثة بكلية الآداب جامعة حلوان.. تسكن في منطقة حدائق المعادي، وتعمل مع والدها كمصورة ÷يديو في الأفراح ذات الطابع الإسلامي أو أعياد الميلاد. حتي نهاية رمضان الماضي كانت 'زينب' تمضي علي ذات النهج: تؤدي الصلاة، وتصوم رمضان وتقدم مساعدات يومية للصائمين.. قضت العيد مع أهلها سعيدة، وفجأة أصيبت بكسر في القدمين نتيجة سقوطها من علي السلم. كان طبيعيا، والحال كذلك، أن تبقي في البيت لأيام طوال، كانت تمضي الساعات أمام الانترنت، تعاملت مع أحد مواقع غرف الحوار، كان الموقع يحمل عنوان 'إسلام دوت كوم' ظنت في البداية أنه أحد المواقع الإسلامية.. الموقع عبار عن غرفة يديرها أربعة أشخاص، بدأ الحديث مع زينب التي دخلت إلي الموقع باسم حركي هو 'مني' تعرفوا عليها وأداروا معها حوارا حول النصرانية وعلاقتها بالإسلام، بدأوا في تشكيكها في القرآن وعقيدة الإسلام، طرحوا عليها أسئلة، شككوا في الإجابات، وبدأوا في تلقينها معلومات زائفة.. رفضت زينب، ثم ترددت، ثم صمتت وراحت تنصت بإمعان. كان المتحدث علي الجانب الآخر شخصا يدعي أحمد أباظة، يبدأ قصة الاعجاب بالفتاة، يصطنع روايات الحب، ورويدا رويدا يدفع بها إلي شخصية أخري هي د. ناهد متولي، وناهد متولي لمن لا يعرفها كانت مسلمة تعمل وكيلة لشئون الطالبات بمدرسة حلمية الزيتون الثانوية للبنات، تبلغ من العمر 62 عاما، تنصرت ثم هربت من مصر بجواز سفر مزور، وبدأت الحرب وعمليات التنصير للفتيات تحديدا. استمعت زينب إلي تجارب 80 شخصا رووا فيها قصتهم الكاملة، والتي حملت عنوان من 'الإسلام إلي الإيمان' وكيف تركوا الإسلام إلي النصرانية. كانت الفتاة في حالة عدم اتزان، وكانت المرتدة ناهد متولي تحاورها لساعات طوال، وفي إحدي المرات وأثناء الحوار أمرتها ناهد متولي بأن تخرس الصوت الذي يترامي في المنزل، وحين سألتها زينب ماذا تقصدين؟ قالت لها: صوت الراديو.. وكان الراديو مضبوطا علي إذاعة القرآن الكريم، حيث اعتاد أهل البيت علي سماع القرآن.. تحركت زينب دون أن تدري، وقامت بإغلاق صوت الراديو، ومنذ هذا الوقت لم تسع إلي فتحه مرة أخري.. في هذه الفترة بدأت والدتها تدرك أن تغيرا ما طرأ علي ابنتها، كانت تردد بعض المعلومات أمام والدتها، لكنها كانت دائما تقول: إنها تستمع إلي دروس من د. ناهد متولي علي الانترنت تخص دراستها.. وأنها ربما تسافر كندا قريبا لأنها ستحصل علي منحة دراسية هناك. رويدا رويدا بدأ سلوك زينب يتغير، تخلت عن شعار ديني في سلسلة مفاتيحها الخاصة، كان الشعار يحمل عبارة 'الحمد لله.. سبحان الله' ثم أهملت الصلاة، وبعد فترة امتنعت عنها نهائيا.. وبدأت تتلقي اتصالات من عدد من الشخصيات الموجودة في مصر من بينهم أحد أبناء المنصورة وهو طالب جامعي بجامعة أسيوط يسمي نفسه 'محمد رضوان' وطالب آخر أيضا بجامعة أسيوط ورقماهما بحوزة الأسرة حاليا، وكانت هناك فتاة قد بدأت تتقرب إليها، حكت لها تجربتها، ووعدتها إذا ما التزمت بالنصرانية فسوف تفتح لها الطريق واسعا للحصول علي منحه دراسية من كندا وتعهدت لها بإحضار تأشيرة السفر والتذاكر وكل الأوراق التي تؤمن لها ا لسفر دون مشكلات، واعدة إياها بالحصول علي مبلغ 10 آلاف دولار شهريا علي الأقل.. وبدأت تعرفها علي شخص يدعي أحمد يعيش في أمريكا. كانت الخيوط تلتف حولها من كل اتجاه، بدأت تتلقي اتصالات عديدة من داخل مصر وتحديدا من أسيوط، ومن بين المتصلين كانت هناك فتاة طلبت منها موعدا لزيارتها في منزلها، ومعها فتاة أخري، كان من المقرر أن تتم الزيارة في يوم السبت 27/11/2004، إلا أن تطورا ما حال دون اتمام الزيارة يوم السبت فتمت يوم الأحد 28 نوفمبر، وبحسب رواية البواب كان أفراد الأسرة غائبين، وكانت زينب وحدها في المنزل، وصعدت إليها فتاة منقبة ومعها أخري متحررة، مكثتا معها نحو ساعتين، ثم انصرفتا، في حين أن زينب كانت قد اتصلت بوالدها وقالت له: إنها علي موعد مع صديقاتها للمقابلة في محطة مترو جامعة حلوان.. كان من اللافت للنظر أنها في اليوم التالي الاثنين 29 نوفمبر حسب رواية والدها كانت في زيارة غامضة لأحد الأماكن التي لم تكشف عنها، وحين عادت إلي مقر والدها في عمله بالاستوديو الكائن بشارع أحمد زكي بحدائق المعادي، كانت الفتاة مرهقة ومتعبة، عيناها زائغتان ويبدو عليها الخوف.. والدها أصيب بالذعر الشديد وراح يسأل عن السبب، فقالت له: إنها متعبة جدا وتريد أن تذهب إلي المنزل للراحة. في اليوم التالي الثلاثاء 30 نوفمبر كان مقررا أن تشارك مع والدها في تصوير حفل زفاف لإحدي المنقبات، ولكن عند الرابعة والنصف غادرت المنزل حاملة معها حقيبة جلدية صغيرة ليس بها سوي بيجامتين فقط، ولم تصحب معها أي شيء من ملابسها المعتادة، حيث كان من عادتها دوما ارتداء ملابس تغطي جسدها حتي أخمص قدميها. غادرت المنزل.. راحت الأسرة تبحث عنها، إنها علي موعد مع والدها لتصوير حفل الزفاف بال÷يديو.. ظل والداها وشقيقتها الكبري يبحثون عنها حتي العاشرة مساء.. كانت قد أغلقت هاتفها النقال منذ فترة، فراحت الأسرة تبحث داخل المنزل. وبعد رحلة طويلة مع البحث تم العثور علي خطاب مدون بخطها بجوار باب المنزل، قرأ الأب الخطاب، تلعثمت الكلمات من شفتيه، تغير لون وجهه، لم يصدق، أمسك بالخطاب وجلس علي أول كرسي وراح يقرأ: 'باسم يسوع.. آسفة لأني تركتكم، ولكن تعلق قلبي بالمسيح فوجدته يناديني، فلبيته، وسألته عنكم فقال إن من أحب أما وأبا أكثر مني فلا يستحقني فرجوته أن يبارككما فوعدني بالإجابة'. صمت الأب لبرهة من الوقت، الأم تكتم دموعها، اللهفة تبدو علي وجه شقيقتها.. اكمل يا أبي.. اكمل.. يمسك الأب بالخطاب ويقرأ 'طبعا أنا عارفة أنكم غاضبون مني، وتلعنونني ولكن يسوع الرب قال لي إن أعداءنا ****وننا ونحن نباركهم ولهذا فأنا أصلي لهدايتكم. إنني أقول لكم: إنني تاركة هذه الدار بعد أن هداني يسوع إلي الدين الحق، فإذا خفتم أن تقولوا إني أصبحت علي الحق، فقولوا إنه جاءتني فرصة سفر سريعة، وإنني انتهزتها ولم أضيعها، وداعا إلي لقاء في محبة يسوع، وجاء التوقيع مذيلا باسم 'بنت يسوع الناصري'. لم يصدق أحد في الأسرة أن زينب الفتاة المؤمنة التي تحفظ غالبية القرآن يمكن أن ترتد بهذه السهولة، بدأت رحلة البحث عن المجهول، بعد يومين من اختفاء زينب حاولت شقيقتها الأخري الاتصال بذات الموقع للوصول إلي أية نتيجة، أجابها أحد المتحاورين.. أهلا يا مني أنا زعلان منك، قدمت نفسها علي أنها 'مني' الاسم الحركي لشقيقتها، والذي كانت تدخل به إلي الموقع.. حاولت مجاراته لتعرف الحقيقة، وما الذي حل بأختها؟ لكن يبدو أن أحد الحاضرين في غرفة الدردشة نبهه إلي أن مني أي زينب أصبحت خارج دارها، وأنها أصبحت معهم في مكان أمين، بعد أن دخلت إلي النصرانية، استأذن المحاور من المتحدثة قائلا لها: سأحدثك بعد دقائق ثم أغلق الاتصال نهائيا. قالت شقيقتها التي راحت تبحث في آخر أرقام الهواتف: إن الموقع الذي يدار من داخل مصر هو الذي اختطف شقيقتي، وأن هؤلاء هم أنفسهم الذين يتحركون ما بين المنصورة وأسيوط، وتشاركهم عناصر خارجية لتنصير الشباب المسلم. أجري الأب اتصالا بأحد الأرقام التي كانت دوما علي الاتصال بابنته من أمريكا (رقم الهاتف موجود) وفوجئ الأب بأنه يتصل بمؤسسة لها سكرتاريتها وإدارتها وعندما سألهم عن د. أحمد قيل له: إنه في اجازة وسيحضر يوم الاثنين القادم. قام الأب بعدها علي الفور بإبلاغ مباحث أمن الدولة بالمعادي، ثم مدينة نصر، حكي القصة كاملة، ومنذ هذا الوقت لم يحدث أي جديد. --- يتبع -- |
#9
|
|||
|
|||
هذه واحدة من قصص عديدة نمسك عن نشرها، ليدرك الجميع أن هؤلاء الذين يريدون دفع الوطن إلي الهاوية بمزاعم عدة، ليسوا سوي أدوات وخناجر يراد غمدها في ظهر الوطن تحت ادعاءات وأكاذيب تدرك أن الأغلبية الساحقة من أشقاء الوطن يعرفون دوافعها.
لقد شهدت الكاتدرائية المرقسية خلال الأيام الماضية وعلي مدي عدة أيام مظاهرات صاخبة يقودها مجموعات من الشباب الذين جيء بها خصيصا من البحيرة ومحافظات أخري، والهدف هو اشعال نار الفتنة في الوطن. لقد استغلوا جنازة الأستاذ سعيد سنبل أسوأ استغلال، وراحو يحاصرون المشاركين ويرفعون لافتات تحض علي ما يسمونه بالاستشهاد.. لماذا؟ لأن سيدة قبطية وزوجة لراعي كنيسة أبو المطامير ذهبت وبنفسها إلي مباحث أمن الدولة في البحيرة لتقول لهم: إنها حفظت نصف القرآن الكريم، وأنها تعلن إسلامها وتطلب الحماية. بدأت مباحث أمن الدولة تجري الاتصالات بالكنيسة وتبلغهم أن السيدة في مكان أمين، وأنها تخضع لجلسات تحقيق، وأن المطلوب حضور أحد القساوسة.. لم يستجيبوا، وانطلقت المظاهرات في الكاتدرائية تطلق الهتافات وتعتدي علي رجال الأمن الذين رفضوا خروجهم إلي الشارع، وكان أشد الهتافات قسوة علي النفس 'يا أمريكا.. فينك فينك أمن الدولة بينا وبينك'. وعندما كان الزميل مصطفي سليمان الصحفي ب'الأسبوع' يتابع الحدث من داخل الكاتدرائية اعتدوا عليه بالضرب، وقالوا: هذا صحفي مسلم، ثم أدخلوه وحبسوه في غرفة لمدة ثلاث ساعات، أهانوه فيها بأقذع الشتائم التي طالت شخصه ودينه، ثم سحبوا منه كارنيه النقابة الذي كان يحمله، ثم تمكن من الهرب وأبلغ قسم الوايلي الذي طلب تقريرا طبيا أثبت الاعتداء الغاشم علي الزميل مصطفي سليمان. إننا نقول: إن هذه الأحداث المفتعلة لا يمكن أن تكون إلا عبثا خارجيا يلتقي مع الأهداف الصهيونية والأمريكية التي تريد تمزيق هذا الوطن، واقرأوا تلك البيانات التي تصدرها حفنة تعيش في الخارج، تستنجد ببوش وشارون. إننا نتساءل بحق الوطن الواحد الذي يجمعنا من هو المضطهد الحقيقي علي أرض مصر؟ من الذي يعاقب؟ ومن الذي يفرج عنه في حال حدوث أي مشكل أمام أقسام الشرطة؟ من الذي يملي شروطه؟ ومن الذي يستكين؟ إننا نتساءل: أين هي المشاكل التي يزايد البعض بها؟ مشكلة الكنائس جري حلها علي نطاق واسع. أضرب مثالا واحدا في أسيوط وحدها توجد 360 كنيسة، ولا يمكن أن يكون هناك عاقل ضد الحق في إقامة الكنائس ، ولكن وفقا للقواعد المتفق عليها، فبناء المساجد الآن أصبح أكثر تعقيدا علي سبيل المثال. ليس معقولا يا أشقاء الوطن والتراب أن يترك مصير الأقباط كله في يد حفنة قليلة تحرك الشارع لحسابات أنتم تعرفونها، وعندما تقع الواقعة سندفع جميعا الثمن بلا جدال. لقد أصبح أصحاب الصوت العالي من أشقائنا الأقباط يرهبون أصحاب الأصوات الوطنية الشريفة، والذين يرفضون مثل هذه الأساليب والاعتداءات التي تكررت، والتي وصلت الآن إلي حد الاعتداء علي صحفي لا يملك سوي قلمه، وداخل الكنيسة، وأمام عدد من القساوسة. إن أمثال هؤلاء لا يختلفون عن هؤلاء المتطرفين علي الجانب الإسلامي، والذين يسيئون لصورة الإسلام ويسعون إلي إثارة الفتنة لحسابات نعرفها ونعرف أيضا من يقف وراءها. إن هذا الاحتقان السائد لدي بعض الشباب المتطرفين ليس سببه بصراحة حدوث مشاكل عارضة أو حتي مزمنة، فكل شيء يجري حله علي نار هادئة، ولكن المشكلة في هؤلاء الذين يثيرون الشائعات ويقدمون معلومات مغلوطة، فهؤلاء الذين يفتحون مراكزهم المشبوهة وصحفهم المأجورة هم رأس الفتنة. انظر إلي المؤتمر الذي عقده سعد الدين إبراهيم في مركزه المشبوه الأسبوع الماضي تحت عنوان 'مشاكل المسيحيين في مصر' وراح يتحدث فيه ممدوح نخلة صاحب مركز النخلة فماذا قال؟.. قال: إن الحل هو في تقسيم مصر إلي أجزاء مسيحية وأخري مسلمة، حسبما نشرت صحيفة الرأي العام الكويتية. إن ممدوح نخلة وموريس صادق ومايكل منير وغيرهم هم وجوه تعادي الوطن وتطلق حقدها المسموم لحساب الخارج وليس دفاعا عن الأقباط المصريين.... إن هذا الوطن ليس وطن فئة بعينها، بل هو وطننا جميعا، كلنا شركاء فيه، ماضيه وحاضره ومستقبله، ولذلك نتمني أن يكون الجميع عند مستوي الحدث. بقيت كلمة أخيرة أقولها لقداسة البابا شنودة الذي نكن له كل التقدير والاحترام، لقد جرت الأحداث في الكاتدرائية وكنا نتمني تدخلك، لقد ضرب الزميل الصحفي مصطفي سليمان داخل الكاتدرائية، وكنا نتمني تدخلك، لقد تم الاعتداء علي الأمن من داخل الكاتدرائية وكنا نتمني تدخلك.. لكن ذلك لم يحدث. إن قداستكم تمثل رمزا وطنيا وقوميا نعتز به، ولذلك لا يجب ترك الفرصة لبعض المغالين علي الجانب الآخر ليقولوا: إن للبابا حديثا في السر يختلف عن حديث العلن. فنحن نشدو بكلمتك الرائعة 'مصر وطن يعيش فينا قبل أن نعيش فيه'. بقيت كلمة أخيرة للحكومة ورجالاتها.. الفتن تولد من رحم الفساد الذي استشري، والمشاكل تتولد في زمن الانهيار الذي طال كل شيء.. الأمل يتراجع ومساحات الفقر في تزايد.. لم يعد لنا مشروع وطني، ولم يعد لنا هدف نضالي، أصبحنا مجرد شعب مغيب عن المشاركة، وعن الفعل، شعب معطل بقرار رسمي.. لذلك احتلت الشائعة مكانا مرموقا، وراحت الكراهية تنتشر بين الناس، واستغل المغرضون حالة الاحتقان والغضب الداخلي، فسعوا إلي البحث عن عدو بديل وهمي، فضاعت الرؤية، وغاب الهدف، ولكن نحمد الله أن شعب مصر العظيم أقوي من كل المؤامرات وأكبر من كل الصغائر، وهو قادر دوما علي دحر كل من يسعون إلي تمزيقه. لا يمكن للمسلم أن ينسي دم شقيقه القبطي في ميدان المعركة دفاعا عن التراب الوطني، ولا يمكن للقبطي أن ينسي لقمة الخبز التي اقتسمها مع شقيقه المسلم تحت سماء وطن ضرب المثل في التسامح الديني ودحر كل المؤامرات الاستعمارية حتي أن كرومر قال في يوم: 'لا أعرف المسلم من المسيحي إلا عندما يذهب المسلم إلي المسجد أو عندما يذهب المسيحي إلي الكنيسة'. تري هل نحن في شهادة أكثر من ذلك.. افيقوا يرحمكم الله |
#10
|
|||
|
|||
إقتباس:
|
#11
|
|||
|
|||
إقتباس:
أو ربما قام بعمل تحقيق صحفي معها أو مع الأشخاص الذين كانوا على الطرف الآخر من الإنترنت ولكنه نسى أن يذكر ذلك. وبالمناسبة، فقد نشر في العدد التالي من مجلة الأسبوع صورة لفتاة منقبة وترتدي اللون الأسود من رأسها إلى أخمص قدميها ويمكن أن تنطبق على أية فتاة وذكر أنها الفتاة التي تنصرت ونشر حديث صحفي مع من فال أنه والدها، وذكر الوالد أنه أبلغ البكري بالقصة الكاملة للفتاة لينشرها في الأسبوع، وبالتالي فربما كان والدها هو الذي كان يجلس بجوارها وهى تتصل بالإنترنت !!!!!!! وعجبي |
#12
|
|||
|
|||
بكرى يكذب ولا يتجمل
بكرى يكذب قم يصدق كذبة ثم يتعامل مع كذبة كأنة حقيقة مطلقة
يالك من منافق كبير !! تبا لك با بكرى..الخزى والعار سيلاحقك مادمت حيا |
#13
|
|||
|
|||
ناهد متولى عرفت المسيح وهي فعلا كانت بمدرسة الحلمية الثانوية عام1988 تقريبا ولكن لان
بكرى هوعميل اجهزة الدولة التى تستعمل الشائعات والدعاية السوداء للتغطية على على المشكلات السياسية باخرى دولية او دينية اوكرويةوهذهى مدرسة دكتاتورية اتحدى ان يسمحو لنا ببرنامج واحد على احدى القنوات الارضية اوالصحافة وهو يستغل الكرة الدفين للمسيحين ويعيش فى وهم الزعيم القومى بلسب في امريكا ونسا انة ياكل الخبذ الامريكى ويعيش على مخطرعات الغرب الذى لولاهم لكان بكرى وامثالة من عملاء الارهاب يكتب بلريشة ويركب الجمل وكانت لازالت ارضنا محتلة وانا تصورى مقاطعة هذهى الجريدة وامثالها وهدم شراها وعدم الاعلان وفيات اوخلافة فى اى جريدة عنصرية والتركيز على وطنى حتى تصبح يومية
صاحب جريدة الأسبوع الصفراء العنصرية مروجة الأكاذيب آخر تعديل بواسطة ABDELMESSIH67 ، 02-01-2005 الساعة 07:48 AM |
#14
|
|||
|
|||
أحبائي سلام المسيح معكم
الأيميل الخاص بوطني لمحاولة فضح هذا البكري bareedelshabab@hotmail.com ممكن حد من المحامين الأقباط يرفع قضية علي هذا الحيوان بتهمة أشعال الفتنة بنشر قصص مختلقة زي الأستاذ شاروبيم ( علي ما أذكر ) اللي تصدي لبحب السما و كمان الأستاذ نخلة المهم نخلي البقري يبقي بقرة تلف حول نفسها عيد سعيد و أعتذر لتغيبي عن المنتدي الفترة الماضية وحشتوني جدا جدا جدا
__________________
IN GOD WE TRUST " فأمـست جالية غربـاء و غريبة للمولدين فــيها و أبناؤها هجروهها ." ( ســـــــــــــــفر المكابيين الأول38:1 ). فينك |
#15
|
|||
|
|||
Not only moustafa bakary , there is another very dangerous KAZAR web site which is Moheet (SHABAKAT AL MAALOMAT AL ARABIA MOHEET)
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
هل سيكون الأخواني هشام طلعت مصطفي وراء قتل سوزان تميم | churchill2 | المنتدى العام | 91 | 28-09-2010 11:43 AM |