|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
مرآه الواقع الاسلامي من كاتب محترم (أنيس منصور)
مواقف بقلم : أنيس منصور أصبحنا أضحوكة! فكلما أشار أحد إلي الإسلام إشارة غير لائقة, تضايقنا وركبنا عفريت.. إيه يعني؟ ما هذه الحساسية الزائدة؟ مع أنه طبيعي جدا أن ينتقدنا من ليس من ديننا, سواء كان وزيرا أو رئيس جمهورية أو البابا.. فهذا رأيه ولن يغيره إذا تظاهرنا وإذا غضبنا.. لذلك يتفننون في إثارتنا.. أحد وزراء بريطانيا هاجم الحجاب وقال: إن المسلمين يفرضون علينا ذوقا معينا.. وإنهم يريدون أن تكون طائفة ويشجعون علي قيام الطوائف ذات الزي الخاص.. وأيده رئيس الوزراء.. وأيده الكاتب المعروف اميس.. ومن الغريب أن هذا هو رأي وزير الشئون الدينية في تونس أبوبكر الخروري.. ورأي الرئيس بن علي ورأي رئيس الحزب الهادي فهمي!! وبابا الفاتيكان اتفق مع الرئيس بوش في الإشارة إلي الإسلام.. وطبيعي أن يكون رأي رأس الكنيسة الكاثوليكية مثل رأي أقوي دولة في العالم.. ولا غرابة في ذلك.. وكثيرا ما اتفق واختلف الباباوات والأباطرة فيما بينهم.. ضد الإسلام؟وكان اتفاقهم من أجل المسيحية طبيعي جدا.وليس الحل أن نلعن الكاريكاتير الدنماركي.. وأن نقاطع الدنمارك.. ولا هو الحل أن نهاجم تونس ونتهمها بالتآمر مع الكاثوليك علي الإسلام؟!
وليس معقولا أن يكون المسلمون مهزوزين في حالة فزع دائم.. ومن يتهامس فهو يتآمر علينا.. إن هذه الصورة الهشة التي نصر علي أنها صورة ألف مليون مسلم إهانة لنا ولديننا.. فلا نحن بهذه التفاهة.. ولا ديننا بهذه الهيافة.. والذي يريد أن يقول: إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود كما بدأ.. صدق رسول الله.. ولكن لا يمكن أن يكون الألف مليون مسلم غرباء في هذه الدنيا إلا إذا نحن توهمنا ذلك.. لننتهزها فرصة ونبكي علي عصرنا الذهبي.. مع أننا لانزال فيه! anis@ahram.org.eg
__________________
واما من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح . تعالى يارب بروحك المس اراضينا ....مصر عطشانة لروحك ياالهنا اروينا
|
#2
|
||||
|
||||
مقال اكثر من رائع ولكني اخاف علي انيس منصور ليتهموه بالكفر و يستحلوا دمه .
فهذا هو الاسلام
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18 لى النقمة ان اجازى يقول الرب رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون إن الفكر الخاطئ يضعف بمجرد كشفه
|
#3
|
||||
|
||||
واجمل حاجة قالها انهم اصبحوا اضحوكة العالم ودي حقيقة
__________________
واما من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح . تعالى يارب بروحك المس اراضينا ....مصر عطشانة لروحك ياالهنا اروينا
|
#4
|
||||
|
||||
يكمل الاستاذ انيس منصور مقاله
يكمل الاستاذ انيس مقاله كان من الممكن أن تكون أوبرا الموسيقار العظيم موتسارت مشكلة إسلامية. ففي هذه الأوبرا يظهر البطل وفي يده رءوس عدد من الأنبياء من بينهم السيد المسيح ـ عليه السلام تنزف دما.. ولم يعترض المسيحيون ولا استنكروها ولا استنكروه. وقد مضي علي أول ظهور لهذه الأوبرا225 عاما, وقد شاءت إحدي شركات الإنتاج الأوبرالي أن تعيد عرض هذه الأوبرا.. ثم ترددت خوفا من المسلمين.. مع أن المسيحيين وهم مسيحيون ـ لم يتضايقوا أن ظهر المسيح الرب غارقا في دمه؟! تصور! أما المسلمون فثاروا ولذلك عدلت شركة الإنتاج عن ظهور المسرحية ووضعت بدلا منها أوبرا أخري لموتسارت هي( زواج فيجارو).. أما مستشارة ألمانيا السيدة ميركل فقد اعترضت علي التأجيل. ورأت أن هذه رقابة فرضها الألمان علي أنفسهم. وأن المسرحية يجب عرضها كما هي! ومعها حق.
شيء من ذلك حدث في مصر, ولكننا لا نعرف, فقد أصدر المجلس الأعلي للفنون ترجمة كاملة لملحمة الكوميديا الإلهية للشاعر الإيطالي دانتي ومن ترجمة د.حسن عثمان.. وظهرت الترجمة كاملة وفيها أبشع صور الجحيم وأبشع صور للرسول ـ عليه الصلاة والسلام, وظهور هذه الصورة معناه: أن الأمانة العلمية تقتضي نشر النص الإيطالي كما هو دون تغيير.. وعلي الذين يعترضون أن يقولوا ما يريدون بعيدا عن النص أو في هامش النص! وفوجئنا بصورة أخري لنشر ألف ليلة وليلة بنصها الفج الأصلي ومافيه من ألفاظ قبيحة يرفضها الذوق العام, ولكن هذا هو النص الأصلي, ويجب أن يبقي كما هو.. وعلي الذين يريدون( ألف ليلة) بصورة ألطف وأخف أن يفعلوا مايشاءون. أما الأصل فيجب أن يبقي علي حاله! وهي قضية أدبية. ولكن بسبب الهوس الديني والسياسة الهيستيرية لنا أسأنا إلي الإسلام والمسلمين كأننا ثيران في حلبة المصارعة فلا يكاد يظهر شيء لونه أحمر, حتي نثور, لقد أصبحنا أضحوكة الأمم!.
__________________
واما من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح . تعالى يارب بروحك المس اراضينا ....مصر عطشانة لروحك ياالهنا اروينا
|
#5
|
||||
|
||||
__________________
واما من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح . تعالى يارب بروحك المس اراضينا ....مصر عطشانة لروحك ياالهنا اروينا
|
#6
|
||||
|
||||
للرفع .................................................. ...........
__________________
واما من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح . تعالى يارب بروحك المس اراضينا ....مصر عطشانة لروحك ياالهنا اروينا
|
#7
|
|||
|
|||
لكم دينكم ولي دين!.
لكم دينكم ولي دين! مواقف أنيس منصور مكسوف؟ نعم والله العظيم مكسوف من نفسي ومن أهلي ومن أبناء ديني.. فكلما قال أي أحد شيئا تافه عن المسلمين, مع أننا نستحق اسوأ شيء في الدنيا بسبب سلوكنا غير المتحضر, غضب الناس وانزعجوا وراحوا يستخرجون أحاديث القيامة وعذاب القبر ونهاية العالم.. أناس يرون أن الهجوم علي الإسلام هو قيام القيامة, وأناس يرون أن موعدها الغد بسبب التليفون المحمول؟! هل هناك هلس وهيافة أكثر من هذا... أضرب لك مثلا.. ولا أدعي البطولة ولا أنا أيوب في الصبر ولا يونس في الضلام.. وإنما أنا واحد من ألف مليون يعرف بالعقل.. كان لي صديق عزيز وكنا لا نفترق وعندي حكايات وروايات أشكالا وألوانا.. وكان صديقي هذا يشتم المسلمين ليلا ونهارا.. ومعه حق فهو ـ في رأيه ـ واقع تحت اضطهاد ديني!!. وأنه لو كان مسلما لأعطوه درجة وأرسلوه في بعثه, ولكن لأنه قبطي فعلوا به كذا وكذا.. وكنا نضحك.. وبعد عشر سنوات من هذه الصداقة الحميمة والتي أعتز بها حتي اليوم ـ يرحمه الله ـ اكتشف بمحض الصدفة أنني مسلم, واندهش جدا... وشعر بالخجل لأنه يشتم المسلمين ليلا ونهارا.. ولم اعترض.. فهذا رأيه وعنده مبررات, وصداقتنا لا علاقة بها بالدين.. وإنما الذي بيننا أفكار وتجارب ورحلات وعلاقات وما أسعدنا معا وما أحزننا وما أبكانا. وقد ذكرت منذ أيام أن لي مئات من الأصدقاء من الأقباط والكاثوليك واليهود والشيوعيين الملحدين.. وسعداء بما يربطنا معا.. ولم يحدث مرة واحدة أن سألني أو سألت أحدا عن دينه.. وأنا مالي!. لأن ديني يقول: لكم دينكم ولي دين!. ورويت في كثير من كتبي أنني وأنا طفل لم يمض يوم واحد في حياتي لم يتردد علي لساني: جرجس وبطرس وكوهين عشرات السنين.. وكان يحدث أن نتناوب الوقوف في المحلات التجارية نساعد في البيع في محل المقدس بولس بالمنصورة ومرة في محل سعد كوهين لبيع الدبابيس.. ولا خطر علي بالي أي شيء مما نراه اليوم عيبا وعارا.. يعني إيه؟ يعني أننا تأخرنا كثيرا وضاق أفقنا حتي ضاق بنا!. anis@ahram.org.eg |
#8
|
||||
|
||||
هو دة الكلام المظبوط اتخنقنا بقا الرحمة الناس دى ما بتحسش البلد خربانة خلقة بدل ما يصلحوا حالهم و حال البلد بيضطهدوا الاقباط المساكين
مش عارف الناس دى حتكون نهايتها اية .....من الوزير للغقير للصحفى للبواب مفيش غير التخلف و الغل من المسحيين تقولش بناكل اكلهم؟؟؟ |
#9
|
|||
|
|||
هو الراجل بيتكلم بعقلية شديدة ويصف الحال الإسلامي الأن
ولكنه يدافع عنه ويتهم الأخرين بالمؤامرة علي الإسلام . |
#10
|
|||
|
|||
يمكن لما حد يكتب زى أنيس منصور و الناش دى بقيت كتير دلوقتى زى وفاء سلطان و أحمد صبحى منصور و جمال البنا و الهام مانع وغيرهم كثيرين. أعتقد انه ممكن حد يسمع لهم. ياريت يكون فيه أمل.
|
#11
|
||||
|
||||
يكمل الرجل مقالاتة الرائعة
.................................................. ..............................................
الف شكر للكاتب الرائع انيس منصور
__________________
واما من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح . تعالى يارب بروحك المس اراضينا ....مصر عطشانة لروحك ياالهنا اروينا
آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 11-03-2007 الساعة 08:08 PM السبب: repeated |
#12
|
||||
|
||||
__________________
واما من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح . تعالى يارب بروحك المس اراضينا ....مصر عطشانة لروحك ياالهنا اروينا
|
#13
|
|||
|
|||
هل بدأ أنيس منصور ثورته..؟
هل بدأ أنيس منصور ثورته..؟ أنيس منصور.. أحد أبرز كتاب الصحافة العربية، نجح على مدار السنوات الماضية في صنع أسلوب خاص لكتاباته التي دونها في عشرات المؤلفات والأعمال الأدبية والمقالات الصحفية، امتاز أسلوبه بالبساطة والقدرة على حكي العديد من المواقف بأسلوب شيق يجتذب القراء، خصوصا وأن الكتابة الصحفية تفتقد هذا النوع من الكتابة. أنيس منصور (82 عاما) الذي يجيد عدة لغات وله عدد من الترجمات، لم يبخل أن يطرح أفكارا وموضوعات تداولتها الصحافة العالمية بغرض إتاحة المعرفة لقرائه، مبتعدا عن أسلوب الأعمدة الصحفية التقليدية في التعليق على الأحداث، ولكونه عمل معيدا للفلسفة في أول حياته، فمازال يكتب بمزاج الفيلسوف المتأمل لما حوله، لا يعيش داخل الحدث بقدر ما يعمل على وصفه. مؤخرا.. بدأت كتابات أنيس منصور في عمود اليومي "مواقف" بجريدة الأهرام المصرية تأخذ منحى مختلف، حيث بدا نقده للأوضاع الداخلية السياسية والاجتماعية أكثر حدة ومباشرة على غير العادة، وهو ما لم يحدث في كتاباته بجريدة الشرق الأوسط اللندنية، ورغم أنه كان قد خسر قديما منصبه الصحفي في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بسبب سوء تأويل بعض كتاباته، إلا أنه لم يلجأ للمباشرة أو الحدة إلا نادرا. بعض نماذج ما كتبه في عموده الصحفي "مواقف" توضح هذا التحول الأخير. عن الوحدة الوطنية والعلاقة بين المسلمين والمسيحيين في مصر، بدا نقده لاذعا لظاهرة حفلات إفطار الوحدة الوطنية وهو تقليد وضعته الكنيسة الأرثوذكسية المصرية في أوائل ثمانينات القرن الماضي، حيث يقام حفل إفطار رمضاني يحضره كبار رجال السياسة والثقافة والفن، وانتشر هذا التقليد بين الهيئات المختلفة لترسيخ مفهوم الوحدة الوطنية بين المسلمين والمسيحيين. كتب أنيس منصور عن مائدة الإفطار التي أعدها الأنبا بيسنتي أحد كبار رجال الدين المسيحي في مصر والتي يقيمها كل عام ويحضر إليها العديد من الشخصيات العامة، وسدد عبارات قوية بالعامية المصرية إلى كل من الأنبا بيسنتي وشيخ الأزهر الدكتور سيد طنطاوي قائلا : "قم ياعم بيسنتي وأنت ياعم طنطاوي وبلاش الحاجات دي عيب.. فمصر أهم وأعظم وأخطر كثيرا!"(جريدة الأهرام - 5/10/2006)، وذلك بعد أن كان قد وصف موائد إفطار الوحدة الوطنية بالمسخرة (جريدة الأهرام - 1/10/2006)، وذكر أن وحدة أبناء الوطن لا تأتي بحفلات الطعام..! قريبا من هذا كتب ناقدا لسلوكيات المسلمين وضيق أفق البعض عندما يتعرض المسلمون للنقد من آخرين، فافتتح عموده قائلا "مكسوف؟ نعم والله مكسوف من نفسي ومن أهلي ومن أبناء ديني.." (جريدة الأهرام - 19/10/2006)، وأكمل تعليقه ساخطا على حالة ضيق الأفق التي يعيشها البعض في المجتمع المصري، كذلك تحدث عن إساءة المسلمين لأنفسهم وللإسلام عند التعبير عن غضبهم بصورة غير لائقة ووصف ذلك بقوله "بسبب الهوس الديني والسياسة الهيستيرية لنا أسأنا إلي الإسلام والمسلمين كأننا ثيران في حلبة المصارعة فلا يكاد يظهر شيء لونه أحمر، حتي نثور، لقد أصبحنا أضحوكة الأمم!." (جريدة الأهرام - 18/10/2006) وكتب عن الفساد والتدهور العام في مصر واصفا الحالة العامة بأنها شبيهة بحالة نيرون الذي أحرق روما وراح يبكي عليها، وكتب تحديدا "نحن أيضا قد فسدنا وانهرنا.. أي أننا أسقطنا مصر فسقطت فوقنا.. وإن كان هذا تمجيدا للإمبراطور نيرون الذي أحرق روما وراح يبكي عليها.. فلسنا جميعا ذلك الطاغية وإنما بعضنا يبكي علي بعض.. ولأننا لم نمت بعد فلا أقل من إعلان السخط والغضب لعلنا ندرك مصر قبل أن نمشي تحت أقدام أبناء الخليج.. وافضيحتاه!" (جريدة الأهرام - 15/10/2006). ولعل أقوى ما كتبه عن حال بعض الصحف المصرية ما قال فيه "من يقرأ صحف مصر ليس في حاجة إلي من يدله علي الدرك الذي انحدرنا إليه، ولا مستوي الاهانة والهوان والابتذال والدعارة والتجارة التي اخترناها لأنفسنا! فأصبحت مصر غانية السياسة متسولة الاقتصاد ضاربة الودع قارئة الفنجان.. والدنيا من حولنا تجري وتتسابق إلي فوق ونحن واقفون في مواقعنا ـ حرام علينا ما اقترفناه في حق مصر أمس واليوم وغدا!" (جريدة الأهرام - 10/10/2006). أنيس منصور الذي أغضبت كتاباته قديما نظام جمال عبد الناصر، وتسبب نقده للرئيس الراحل في غضب القوى الناصرية، وأغضبت كتابته بعض العرب، واتهم بموالاة إسرائيل وتأييده للسلام معها بسبب كتابته عن لقاءاته بشخصيات إسرائيلية، وأغضبت كتاباته عن الفلسفة بعض التيارات الدينية خصوصا في حديثه عن الفلسفة الوجودية.. بعد كل هذا الغضب، آن الأوان أن يغضب هو الآخر ويعبر عن ذلك في عموده اليومي بجريدة الأهرام المصرية الأكثر قراءة بين المصريين، لكن هل هي مرحلة مؤقتة..؟ أم أن الكاتب سيتخلى عن أسلوبه التقليدي الذي ما زال مستمسكا به في جريدة الشرق الأوسط..؟ قد تجيب الأيام القادمة عن هذه التساؤلات، إلا أن ثورة عبارات أنيس منصور، لها دلالاتها.. لأنه كاتب من نوع مختلف، لم يتخذ يوما من العبارات الغاضبة طريقا للشهرة، لذا فغضبته هي غضبة صادقة. عبدالرحمن مصطفى القاهرة - مصر |
#14
|
|||
|
|||
ربنا يستر علي هذه البلد تدمر من ابنائها المسلمين .
|
#15
|
|||
|
|||
علي فكرة أنا قرأت هذة المقالات و عجبتني جدا ولكن أخاف علية فعلا أن يستحلوا دمة
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|