|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
هو الخبر لم يذكر مصر و لا نهر النيل بالتحديد
و رغم أن كمية جيدة من النيل منبعه الحبشة - غير أن فيه فروع تانيه بتغزي النهر
__________________
[][/] لما أحنا الأثنين .. هدفنا واحد - ليه بنبان أننا متخالفين .!!! آخر تعديل بواسطة sce37 ، 18-12-2005 الساعة 11:34 AM |
#2
|
||||
|
||||
إقتباس:
Scientists say new ocean in formation in Ethiopia آخر تعديل بواسطة elasmar99 ، 18-12-2005 الساعة 03:11 PM |
#3
|
||||
|
||||
إقتباس:
.. سيناريو حرب بسبب ماء النيل .... سيناريو حرب بسبب ماء النيل
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|
#4
|
||||
|
||||
ورد هذا المقال الاستاذ/ قصي همرور في سودان فور أول
المعروف لدى اوساط خبراء المياه وعلماء البيئة ان السد العالى القائم حاليآ فى مصر يعتبر مشكلة حقيقية، وكثيرآ ما يتخذ فى هذه الاوساط كمثال واضح للكارثة البيئية، ولما يمكن ان يؤول اليه الحال نتيجة اتخاذ قرارات مصيرية دون النظر الى الاثار بعيدة المدى والمترتبة عليها. ومن المعروف، ايضآ، بان الشعب المصرى قد استفاد فوائد كثيرة ، خلال الفترة الماضية ، من بناء السد العالى سواء من ناحية تنظيم الرى، أو من ناحية انتاج الطاقة الكهربائية، او من ناحية حماية السكان والمنشئات من الفيضانات، وعليه فانه يجب القول بان سكان مصر الحاليين قد استفادوا كثيرآ من بناء السد العالى، ولكن المشكلة الحقيقية هى أن سكان مصر فى الفترة القادمة عليهم ان يدفعوا ثمن تلك الفوائد، وذلك من خلال محاولتهم التخلص من الاثار السلبية التى بدات فى الظهور. مشكلة السد العالى ان التعريف الحديث والعلمى للانهار هو القائل بان الانهار هى قنوات طبيعية لسريان المياه العذبة ، والطمى، فى آن واحد، من المناطق المرتفعة الى مناطق اكثر انخفاضآ. وقد انبنى هذا التعريف، الذى أضيفت له كلمة (الطمى)، على المعرفة الجديدة المستقاة من الخبرة، والتجربة، الطويلتين، خلال القرن الماضى، المعرفة بالاهمية الكبيرة لعملية سريان الطمى، والمعرفة باستحالة تعويض الخسارة الناجمة عن وقف سريانه مع الماء. لقد ثبت ان مياه النيل التى تصل السد العالى، تحمل سنويآ ما يعادل مليار طن من الطمى، والذى يعتبر المادة الأساسية فى خلق تربة زراعية ، خصبة، ومتجددة، كما انه يعتبر المادة الاساسية والوحيدة، فى الحفاظ على الاراضى الزراعية، سواء كانت الاراضى الممتدة على ضفاف النيل او تلك التى توجد فى الدلتا ، والجدير بالذكر، إن دلتا النيل، والتى تعتبر اخصب الاراضى الزراعية على نطاق العالم، قد تكونت نتيجة للسريان المستمر للطمى المحمول بمياه النيل والذى يترسب فى منطقة الدلتا بكميات كبيرة، يفقد (بضم الياء) جزء كبير منها فى مياه البحر الأبيض المتوسط ويبقى الجزء الآخر ليكون الدلتا، تتم هذه العملية المنتظمة والموزونة بعدة عوامل طبيعية لتعطى هذه النتيجة المعروفة باسم دلتا النيل، ولقد اوقف السد العالى هذه العملية تمامآ، فاصبحت الدلتا تفقد اجزاء منها بالتآكل الذى تحدثه امواج البحر مما ادى لانخفاضها الى تحت مستوى سطح البحر، كما تفقد الدلتا قدرآ كبيرآ من خصوبة الاراضى الزراعية المتبقية، وبمعدل منتظم، نظرآ لتدهور نوعية التربة لاسباب اخرى ناتجة ايضآ من توقف سريان الطمى. يضاف الى ذلك، المشكلة الأكبر، وهى تراكم هذا الطمى خلف الخزان مما أدى للحد من فائدة الخزان التشغيلية و بصورة كبيرة، هذا من ناحية، ومن ناحية اخرى ، فانه ومما يزيد الامر سوءآ ،هو ان مصر تستهلك حاليآ جزء كبير من الطاقة الكهربائية التى ينتجها السد العالى لتشغيل مضخات لرفع المياه المتجمعة فى الدلتا – نتيجة انخفاض منسوب الدلتا عن مستوى سطح البحر- لتفريغها فى البحر الابيض المتوسط، وقد تم تقديرها فى بعض الدراسات بانها تتجاوز 15% من مجموع الطاقة الكهربائية التى ينتجها السد العالى، كما ان المصانع التى تم انشائها لانتاج الاسمدة التى تحتاجها التربة الزراعية فى مصر، بعد ان فقدت مصدر الخصب الطبيعى، والمتمثل بالطمى ، هذه المصانع تستهلك، وفقآ للدراسات المشار اليها، حوالى 30% من الطاقة التى ينتجها السد العالى، وهناك الكثير من التفاصيل التى توضح بان السد العالى القائم حاليآ فى مصر قد صار كارثة تحتاج لمعالجة شاملة لاحتواء اثاره السالبة والمستمرة والتى اصبحت تهدد مصر فى اهم مصادر الحياة ، هذا، ان لم نقل المصدر الوحيد للحياة فيها. تــــــــــابـــــــع......
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|
#5
|
||||
|
||||
خزان مروى و كيفية التخلص من مشكلة السد العالى
يمكن القول ان علماء موارد المياه يعرفون ان التخلص من الاثار المدمرة للوضع الحالى للسد العالى والتى اصبحت واضحة، يستلزم بناء سد خلف بحيرة السد العالى ، يستلزم تركيب مصفاة لبحيرة السد العالى، حتى تصلها مياه نظيفة من الطمى ، ويعرفون انه لا يوجد حل آخر، ويتوقع لهذا الحل ان يساعد مصر، بعد التاكد من ان نصيبها من المياه قد تم تخزينه قرب حدودها فى خزان مروى، لتضخ المياه من بحيرة السد العالى لتفريغها من ترسبات الطمى المتراكم وضخه مع المياه المتجه شمالآ ، بينما تكون المياه التى تصلها من الجنوب ، من خزان مروى ، مياهآ خالية من الطمى و مناسبة تمامآ لعملية نحت وحمل الرواسب من بحيرة السد العالى ، باستمرار هذه العملية لعدد من السنين ستصبح بحيرة السد العالى خالية من تراكمات الطمى مما يعنى زيادة طاقتها الاستيعابية ويعنى ايضآ وبدرجة اكبر من الاهمية ، اعادة الاستمرارية لعملية تكوين الدلتا وتخصيب الاراضى الزراعية. من اللافت للنظر السرعة التى يجرى بها العمل فى خزان مروى، خاصة اذا ما قيست بالوقت الذى يتطلبه البدء فى انشاء الخزانات فى جميع أنحاء العالم. ومن الغريب بان يبدأ العمل فى الخزان دون كثير بحث عن تمويل وبيوت خبرة، خاصة اذا عرفنا أن إثيوبيا والتى يجئ منها 90% من المياه التى تصل مروى، غير مسموح لها بإنشاء خزان بهذا الحجم فى أراضيها لإنقاذ شعبها الذى طحنته المجاعات، وذلك بسبب التهديد القديم، والمستمر والمعروف حتى لدى منظمة الأمم المتحدة، والذي تكرره مصر على رؤوس الأشهاد، بان قيام إثيوبيا بإنشاء خزان على النيل الأزرق يعد بمثابة إعلان حرب على مصر، وان مصر لن تتوان فى تدميره ، هذا التهديد ليس معروفآ فقط وانما يجد تفهمآ لدى الدول الكبرى. ومن الغريب، ايضآ، أن يبدأ إنشاء خزان مروى فى الوقت الذى يتجه فيه العالم للتخلص من الخزانات وفى الوقت الذى أدرك فيه العالم، اجمع، خطورة الخزانات، مما ادى الى تكوين جماعات متخصصة فى المطالبة بهدم الخزانات القائمة حاليآ. كل هذا يجعلنا نتساءل، هل ما يجرى من عمل دؤوب فى انشاء خزان مروى هو لمصلحة السودان فى المقام الاول ؟ ويجعلنا نتساءل هل موافقة مصر على إنشاء هذا الخزان إنما هى من اجل رخاء شعب السودان؟ أم أن هناك صفقة أخرى ، أبرمتها مصر مع النظام الحاكم فى السودان، بعد أن قامت بتدجينه وترويضه تماما،وبعد أن أحكمت لعبة العصا والجزرة معه، وأتقنت تهديده بعصا معرفتها بأسراره ، كما أتقنت التلويح له بجزرة دعمها له فى الأوساط العالمية؟ إذ لا يوجد شخص عاقل، واحد، يمكنه القول بان هذا الخزان يجرى العمل فى إنشائه دون علم مصر ، او دون موافقتها عليه،او رغم انفها. ونحن وبطبيعة الحال نتمنى ان تتمكن مصر من التخلص من جميع مشاكلها، بما فيها مشاكل السد العالى، ونتمنى لشعب مصر كل التقدم والازدهار، ولكن لن نرضى اطلاقآ بان نكون نحن الضحية، ولن نرضى بان يضيع جزء عزيز من ارضنا ليستعمل كمستودع لمياه مصر، ولن نرضى ان نفقد كل الاراضى الزراعية السودانية الواقعة بين مروى وحدود مصر، ولن نرضى بخزان كل فائدتنا المرجوة منه انما هى الطاقة الكهربائية والتى نعلم تمام العلم باننا سوف نحتاج لاكثر منها لحل مشاكلنا التى سوف يخلقها لنا هذا الخزان. بكلمة واحدة ، نحن لا نقبل بان تقوم مصر بتحويل اكبر مشاكلها الينا لنحملها عنها، فى هدوء وفى صمت مريب. اننا وبرغم اختلافنا مع النظام السودانى الحاكم حاليآ ، وبالرغم من المرارة التى نشعر بها من صفقات الاستثمار الغريبة التى عقدها هذا النظام مع عدة جهات، وحملنا تبعات هذه الصفقات ، دون علمنا ودون مشورتنا، الا اننا نرجوه رجاء صادقآ الا يجعل التفريط فى مصالح السودان العليا هو ثمن اصلاح اخطائه الماضية مع النظام المصرى، وان يعيد النظر فى صفقة خزان مروى، وان يعهد لذوى الاختصاص باعادة دراسة هذا الخزان والنظر فى بدائل فنية تمكن من الاستفادة من المنشئات المنجزة باسلوب لا يقود الى تحويل مشاكل السد العالى الى السودان مروى ثم كجبار ثم دال وينتهى ما تبقى من الارض النوبية ويحي مصر ويبقي المتاسلمين فى السلطة للابد هذا ما يرونه مناسبا لنا صبية الترابى من الطاهر ساتى وامثاله........ولكن هيهات
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|
#6
|
||||
|
||||
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
آخر تعديل بواسطة elasmar99 ، 05-06-2007 الساعة 07:47 AM |
#7
|
||||
|
||||
مشاركة: اخر اخبار السودان الشقيق... وداعا يا جارنج..........(مدموج)
إقتباس:
يُعد حوض نهر النيل مستودع مائي يُغطي 1.3 مليون ميل مربع وهي مساحة أكبر بقليل من أراضي الهند. ونهر النيل الذي يعد أطول نهر في العالم يمر بـ (10) دول، هي: مصر، السودان، أثيوبيا، أوغندا، تنزانيا، كينيا، الكونغو الديمقراطية، رواندا، بوروندي وأريتريا. وثلاثة دول فقط وهي مصر، السودان وأثيوبيا تمثل 85% من الأراضي التي تشكل الحدود المائية للحوض. ويُتوقع أن يزيد الطلب على المياه في تلك المنطقة خلال الـ 40 سنة القادمة. ونظرًا لزيادة عدد السكان بدول حوض نهر النيل فعلى سبيل المثال يبلغ التعداد السكاني بمصر حاليًا 75 مليون نسمة ويتوقع أن يصل إلى 121 مليون نسمة بحلول عام 2050. وسيصل عدد سكان السودان بحلول عام 2050 إلى 73 مليون نسمة، وفي أثيوبيا يتوقع أن يزيد عدد السكان من 83 مليون نسمة حاليًا إلى 183 مليون بحلول عام 2050. وتزايد السكان ليس العامل الوحيد لزيادة الطلب على مصادر المياه بالمنطقة ويقول "ديفيد شين David Shinn" السفير الأسبق "ببوركينا فاسو Burkina Faso" وأثيوبيا وأستاذ الشئون الدولية بجامعة جورج واشنطن George Washington University في حوار مع فريق النسخة الفارسية من تقرير واشنطن Washington Prism أن مشاريع الري تُعد أكبر تهديد لمستقبل الاستخدام الودي لمياه نهر النيل، فتلك المشاريع الكبيرة تستخدم كمية كبيرة من المياه والتي لا تعود مرة أخرى إلى نظام النهر. وتعد إزالة الغابات وتآكل التربة أحد مصادر التهديد الأخرى. ووفق "مونجاباي Mongabay" أحد المواقع الإلكترونية المؤثرة والمهتمة بالمناخ والبيئة، فقدت أثيوبيا 14% من غاباتها مابين عامي 1990 و2005. والتي تُؤثر على تساقط الأمطار، وتفاقم تآكل التربة، وهذا من شأنه أن يزيد الترسيب والحد من بقاء البنية الأساسية لتخزين المياه. التنافس في مقابل الصراع كتب "ليستر برون Lester Brown" في "خطة ب 3.0" أنه في الوقت الذي تقل فيه المياه بالنهر عند وصوله إلى البحر الأبيض المتوسط، فإن تزايد الطلب السوداني والأثيوبي على مياه النهر سوف يقلل من حصة مصر. وعلى الرغم من أن الاتفاقيات الدولية قد منحت أثيوبيا حصة ضئيلة من المياه يرى برون أن رغبة أثيوبيا في حياة أفضل، وباعتبار منابع نهر النيل أحد مواردها الطبيعية الضئيلة، ستحتاج أثيوبيا، بلا شك، إلى كمية أكبر من المياه عن تلك المحددة لها. وأحد أكبر مشكلات حوض نهر النيل هي عدم وجود اتفاقيات للتقسيم العادل والمنصف لحقوق المياه بين دول الحوض، وكان آخر تلك الاتفاقيات تلك الموقعة بين مصر والسودان عام 1959 والتي أسفرت عن السيطرة المصرية الافتراضية على مياه نهر النيل. وقد استندت الاتفاقية إلى وصول ما يقدر بـ 84 مليار متر مكعب عند أسوان، فخصصت 55.5 مليار متر مكعب أي الثلثين لمصر، و18.5 مليار متر مكعب للسودان أي الثلث. ويقول شين في حواره مع النسخة الفارسية من التقرير: إن اتفاقية 1959 مازالت سارية، إلا أنها مقبولة فقط من قبل طرفيها (السودان ومصر) وهذه مشكلة كبيرة. فالدول الثمانية الأخرى لا توافق على تلك الاتفاقية. ولكن لسوء الحظ ليس هناك إطار رسمي آخر للتعامل مع هذا الخلاف السياسي. ويضيف أيضًا أن هناك نقاشات دورية ثنائية وكذلك على المستوى الإقليمي لمعالجة القضايا المتعلقة بالمياه، ولكنها حتى الآن لم تحقق انفراجة بشأن إعادة توزيع مياه نهر النيل، وهذا ما قد يتمخض عنه إمكانية أن يكون – أو لا يكون – هناك حروب في تلك المنطقة بسبب المياه في يوم من الأيام. وترجع إحدى محاولات التعاون بين دول حوض نهر النيل وهي مبادرة حوض نهر النيل Nile Basin Initiative (NBI) إلى عقد مضى، وقد رغب البنك الدولي من اتفاقية حوض نهر النيل تعاون دول الحوض في استخدام مصادر حوض نهر النيل لمحاربة الفقر وتعزيز التنمية الاجتماعية - الاقتصادية بالمنطقة. وقد وافقت الدول الأعضاء على تبادل المعلومات مع الدول الأخرى في الحوض من أجل تدشين دراسات من أجل استدامة مشاريع التعاون. وقد عُدت تلك المبادرة أحد بوادر نحاج تعاون دول حوض نهر النيل، فقد أبدت دول الحوض التزامها بتلك المبادرة. ويرى السفير شين أن مبادرة حوض نهر النيل منظمة للتعامل المبدئي مع القضايا الفنية والعملية وليست مع القضايا السياسية الخلافية. فمن السهل التعاون في الأمور الفنية عن نظيرتها السياسية. والشيء المتبقي وفق رأي السفير هو مدى استعداد دول الحوض للخوض في القضايا المهمة والأكثر تعقيدًا وجدلاً وتلك المتعلقة بحقوق المياه والتوزيع المنصف للمياه. http://www.copts.net/FORUM/showthread.php?t=7547&page=7
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|
#8
|
||||
|
||||
مشاركة: اخر اخبار السودان الشقيق... وداعا يا جارنج..........(مدموج)
إقتراح امريكي بهدم السد العالي وتخزين مياه نهر النيل في مرتفعات إثيوبيا.
..... قال آرون سالزبيرغ، الذي يتولى إدارة قضايا المياه في ما وراء الحدود في مكتب المحيطات والعلوم البيئية بوزارة الخارجية الأميركية، إن إسرائيل والسلطة الفلسطينية ليسا الجزء الوحيد من الشرق الأوسط الذي سيستفيد من التعاون في إدارة موارد المياه. وقال، "الحقيقة أن هناك مناطق في العالم، وإن تكن قليلة، ستستفيد من التعاون الإقليمي مثل دول حوض النيل. وأشار إلى أن هناك عشر دول تتقاسم مياه النيل وقد شكلت تسع من تلك الدول مبادرة حوض النيل العام 1999 لتنسيق إدارة المياه للمئة والثمانين مليون نسمة الذين يعيشون على امتداد النهر وروافده. وقال سالزبيرغ إن مصر هي المستخدم الرئيسي لمياه النيل، إلا أن جميع مياه النهر تنبع من أماكن أخرى في مرتفعات ايثيوبيا وأوغندا. وأضاف، إن جهود مصر لتخزين المياه في بحيرة ناصر أدت إلى خسارة في المياه قدرها 25 بالمئة بسبب التبخر. وأضاف، إنه سيكون أنجح كثيرا أن تختزن المياه في المرتفعات الايثيوبية الأبرد، ويترك مزيد من المياه للآخرين ليستعملوها. وأضاف إنه حتى بدون تعديل ترتيبات اختزان المياه، فإن التعاون الإقليمي في إدارة المياه سيفيد مصر بترويج التنمية الاقتصادية وخلق فرص تجارية في جميع منطقة حوض النيل. ..... منقول. الخبر بالكامل في: التعاون يفيد الشرق الأوسط الكبير
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
آخر تعديل بواسطة elasmar99 ، 26-01-2009 الساعة 10:35 AM |
#9
|
|||
|
|||
مشاركة: اخر اخبار السودان الشقيق... وداعا يا جارنج..........(مدموج)
إقتباس:
هل حان الوقت للأفصاح عن وثائق الحوار مع أثيوبيا في عهد عبد الناصر حول مياة النيل في عهد البابا كيرلس وكيف كان دوره المحوري لدى الأمبراطور هيلاسلاسي وحصلت مصر على حصة كبيرة من مياة النيل والتي لولا تدخل البابا كيرلس بسبب علاقته المتميزة مع الأمبراطور هيلاسلاسي لعاني الشعب المصري من زمن طويل من نقصان مياة النيل فهل هناك عبد الناصر أخر في علاقة متميزة بالبابا لكي لا نعاني من نقصان مياة النبيل التي ستحدث قريبا. آخر تعديل بواسطة HAMOUKAS ، 03-03-2011 الساعة 07:53 AM |
#10
|
|||
|
|||
مشاركة: اخر اخبار السودان الشقيق... وداعا يا جارنج..........(مدموج)
كلما اذلونا واضطهدونا بلا سبب كلما فتح الرب عليهم ابواب الجحيم الاسواء والاضل سبيلا ولكنهم للاسف قوم لا يتعظون ها هو امام اعيننا الاعداد لموقعة هرمجدون فقطعان المتعصبن يسيروا بلا وعي بينما المسلم المتحضر والمهذب يتم سحلة الصهيوني الارهابي المتاسلم اللي اسمة القاعود اليوم في جريدة الارهابيون يظل يبزق بزقا من فمة الكرية كما قال عنة الكتاب سم الاصلال تحت شفاههم حنجرتهم هوة حلقهم قبر مفتوح يظل يتهجم الي الرموز الكنيسة بلا اي ادب و علي الاقبا ط ولكن شكرا للرب فالهنا حي وهو اتي قريبا |
#11
|
||||
|
||||
مشاركة: اخر اخبار السودان الشقيق... وداعا يا جارنج..........(مدموج)
إقتباس:
وهذا ما طلب بالفعل مره أخرى بطريقه التلميح
ففى برنامج العاشره مسائا الذى إستذضاف الوزير عمرو حمزاوى واللواء سيف اليزل طالبوا يتدخل (شخصيه معروفـه) فى مصر دو التصريح بإسمها فى الموضوع مع الحبشه |
#12
|
|||
|
|||
مشاركة: اخر اخبار السودان الشقيق... وداعا يا جارنج..........(مدموج)
إقتباس:
ارجوا من رجال الاعمال الاقباط الاستثمار فى جنوب السودان واثيوبيا وتكوين لوبى مسيحى افريقى مع هذه الدول لانهم يتحكمون فى المياه والتعاون مع اسرائيل الديموقراطية لتشكيل جبهة قوية ضد الارهابيين |
#13
|
|||
|
|||
ومبسوط اوي يا خويا .............
هههههههههه |
#14
|
||||
|
||||
#15
|
||||
|
||||
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
وداعا يا عرب ... شبه جزيرتكم سترحل عنا | makakola | المنتدى العام | 8 | 21-07-2008 03:45 PM |
وداعا شهر النفاق ... | Zagal | المنتدى العام | 13 | 27-10-2006 10:58 AM |
جون جارنج فى السودان ومصر | صائد الذباب | المنتدى العام | 9 | 03-08-2005 06:43 PM |
وداعا للكراك مع هذا البرنامج ...!!! | net_man | منتدى العلوم والتكنولوجيا | 0 | 27-09-2004 08:40 AM |