|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
media coverage of the last days
مظاهرات أقباط أسيوط أمام مقر مباحث أمن الدولة -------------------------------------------------------------------------------- 11/30/2004 بدأ شهر نوفمبر الحالى بأحدث حلقات الصراع بين أقباط أسيوط وكنيستهم من جهة و الدولة من جهة أخرى وتبدأ القصة عندما تواطأ أمين الحزب الوطنى فى أسيوط عبد المحسن صالح مع الأجهزة الأمنية لإجبار الشباب القبطى على الإسلام ، حيث يقوم رجال الشرطة بإيقاف أحد الشباب القطى بعد التأكد من ديانتة المسيحية ثم يقومون بإصطحابه الى القسم للإشتباه و فى القسم ومن مكان ما تخرج قطعة حشيش ويقوم الضابط المختص بتحرير محضر يثبت فيه تفتيش المتهم والعثور على مخدرات بحوزته وهنا تبدأ المأساة : الحبس و الإهانة ..الخ .ثم يذهب أمين الحزب الوطنى الىالضحية ويتفاوض معه ومع أسرته على أنه مستعد لإنقاذهم من هذه الورطة ومن ضياع مستقبل إبنهم فى مقابل أن يوقع الضحية على قرار إشهار إسلامه ويعرض مبلغ كبير من المال يصل الى ثلاثين ألف جنيه ... تكررت هذة المؤامرة مع العديد من الشباب الذين لم يجدوا مفر الا بقبولهم العرض وبعد إطلاق سراحهم أسرعوا بالتوجه الى الكنيسة ومقابلة الكاهن بانوب (الذى صدر ضده أمر أعتقال فى أحداث الانبا جورج 19/9/2003)وقدموا له صور من أوراق اشهار إسلامهم بعد ضغوط من أمين الحزب الوطنى بأسيوط ، وحصل منهم الكاهن على إعترافات كاملة وفى الأحد الأخير من شهر أكتوبر قام الكاهن بإلقاء عظة (خطبة) فى الكنيسة المرقسية هاجم فيها عبد المحسن صالح أمين الحزب الحاكم وهاجم الاجهزة الأمنية المتواطئه معه وأعلن أن الكنيسة لن تسكت على هذة المهزلة وحذر من عواقب وخيمة .وبدأ القساوسة منذ ذلك الحين التنبيه فى الكنائس والإجتماعات وحث الأقباط على إبلاغ الكنيسة فورا بأى حالة جديدة .وبعد ذك بعدة أيام ، وبعدما أنهى القس بانوب القداس، فاجأه مجموعة من رجال أمن الدولة وطلبوا منه الذهاب معهم ولأنه معتاد على ذلك توجه معهم على الفور وفى أمن الدولة إنتظر حتى الساعة الثالثة ظهرا عندما اتت عربة ونقلته الى مقر المخابرات العامة التى كانت تريد ترحيلة الى القاهرة ....... وصلت الأخبار الى الشمامسة والخدام الذين خدموا معه فى صباح هذا اليوم ومنهم الى السلطة الكنسية ولتأخره أكثر من ثمانى ساعات توجه جمع غفير من الخدام والشباب القبطى الى مقر مباحث أمن الدولة وتظاهروا أمامة و اغلقوا الطريق أمام مبنى مباحث أمن الدولة وطالبوا بخروج الأب الكاهن وإلا فأنهم لن يتحركوا من مكانهم ومع مرور الوقت وتفاقم الموقف لم يستطع المسؤلين المرواغة وقاموا بإطلاق صراح القس الذى أعلن فور خروجة أنه لولا تظاهر الشباب القبطى لما كان رأى أسيوط مرة أخرى. ورغم كل هذا فإن الازمة مازلت مشتعلة ومع إعلان الكنيسة أنها لن يهدأ لها بال حتى يتم إقالة عبد المحسن صالح ورؤية الكثيرون صعوبة إتخاذ هذا القرار لأن عبد المحسن صالح يلقب بالحاكم بأمره و هو من الحرس القديم الذى لا يمكن التخلص منه وبذلك تستمر الأزمة ويستمر الصراع |
#2
|
|||
|
|||
أقباط يتظاهرون في القاهرة ومصادمات طائفية بالمنيا
مسيحيو أبو المطامير ذهبوا للقاهرة للاحتجاج داخل الكنيسة الأرثوذكسية (الفرنسية) تظاهر مئات الأقباط داخل كاتدرائية الأقباط الأرثوذكس في القاهرة احتجاجا على ما وصفوه بتواطؤ الشرطة ضدهم بعد إشهار زوجة أحد القساوسة إسلامها في مدينة أبو المطامير بمحافظة البحيرة شمال مصر. ورد المئات هتافات تطالب الرئيس حسني مبارك بالتدخل في هذا الموضوع، وطالبوا الشرطة بأن تعيد زوجة القس إلى أهلها مؤكدين أن ضباط مدينة أبو المطامير يعلمون مكانها. وزعم القس فيلمون من كنيسة أبو المطامير أن السيدة وفاء قسطنطين تبلغ من العمر 48 عاما وتعمل مهندسة زراعية اختفت منذ 27 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي. واتهم القس زميلا لها في العمل مسلم الديانة باختطافها وإرغامها على إشهار إسلامها، كما اتهم القس أحد أئمة المساجد في أبو المطامير مع مجموعة أخرى من المسلمين بتحريض المسيحيات على إشهار إسلامهن وأن الشرطة لا تفعل شيئا. وأضاف أن حالتين مماثلتين وقعتا في أبو المطامير خلال الأشهر الستة الماضية واتهم الشرطة بالتواطؤ ضد الأقباط، ونفى تأكيدات أجهزة الأمن في المدينة بأن المسيحيات يشهرن إسلامهن بمحض إرادتهن. وقرر المتظاهرون الاعتصام في الكاتدرائية إلى أن تعيد لهم الشرطة وفاء قسطنطين. وتصادف وجود شباب أبو المطامير في الكاتدرائية مع جنازة الكاتب الصحفي القبطي سعيد سنبل وكان يحضرها د. أسامة الباز المستشار السياسي للرئيس المصري حسني مبارك الذي وعد المعتصمين بدراسة الأمر وإيجاد حل سريع له. مواجهات بالصعيد وفي مدينة سمالوط بمحافظة المنيا بصعيد مصر قررت النيابة العامة حبس 14 شخصا من سكان قرية منطقتين على ذمة التحقيق 15 يوما لاتهامهم بالتحريض وإتلاف ممتلكات مسيحيين الجمعة الماضي. وقالت الأنباء إن عددا من السكان المسلمين هاجموا مجموعة من المسيحيين ألقوا عليهم حجارة، كما أشعلوا النار في صيدليتين وسيارة مملوكة لمسيحيين احتجاجا على البدء في بناء جمعية خيرية مسيحية يعتقد المسلمون أنها ستتوسع مستقبلا لتتحول إلى كنيسة, وفق المصادر نفسها. وذكر شهود عيان أن قوات الأمن عززت وجودها في القرية لمنع تكرار مثل هذه المصادمات. ويشكل الأقباط حسب الإحصاءات الرسمية نحو 5.3% من عدد السكان المصريين البالغ 70 مليون نسمة أي أكثر من ثلاثة ملايين نسمة في حين تؤكد الكنيسة القبطية أنهم قرابة 10 ملايين نسمة. المصدر: الفرنسية |
#3
|
|||
|
|||
|
#4
|
|||
|
|||
Politics - U.S. Newswire Press Releases
U.S. Copts Association: 3,000 Egyptian Copts Protest Mubarak's Neglect of Coptic Persecution Mon Dec 6,12:40 PM ET To: National Desk Contact: Susan Joy Bishai of U.S. Copts Association, 202-737-3660 WASHINGTON, Dec. 6 /U.S. Newswire/ -- Following is a release of the U.S. Copts Association: A Coptic priest's wife has been abducted by Muslim extremists, prompting nation-wide demonstrations by more than 3,000 Copts in various parts of Egypt. The demonstrators-including the clergyman and fifty hunger-strikers-have denounced President Hosni Mubarak (news - web sites)'s neglect of the recent escalation in anti-Coptic hate crimes. 3,000 Coptic demonstrators in Cairo, el-Minia, el-Behara and Assiut provinces gathered on December 5 and 6, 2004 to protest the abduction and forced conversion to Islam of Wafaa Constantine, the wife of a Coptic priest. Demonstrators further protested President Mubarak's inattention to Coptic pleas for protection from government persecution. The on-going two-day protest is a response to the predominantly Muslim Egyptian government's sanction of anti-Coptic hate crimes such as arson, torture, murder, and the abduction, rape, and forced conversion of young Coptic women. Although Egypt's native Christian Copts- numbering between 12-15 million and constituting approximately 15 percent of Egypt's population-have long been targets for Muslim extremists, a recent rise in anti-Coptic sentiment has prompted an escalation in violence against Copts. Recent crimes denounced by demonstrators include mob violence in the village of Mankateen (Samalout province). On Friday, December 3, 2004, 5,000 Muslim villagers stormed and set to a building housing a Coptic prayer room. The mob then swept through the village, looting and burning Coptic homes and businesses, destroying a Coptic priest's car, and injuring several Copts in the process. The mob was prompted by the announcement that President Mubarak had once again refused Mankateens' Coptic community their request to build a church. Other crimes protested by the Coptic community include the alarming rise in the kidnapping, rape, and forced conversion of young Coptic women such as 19-year old Manal Gurguis Abd El Malak, whose kidnappers have yet to face justice due to discriminatory police neglect. Even high-ranking officials such as Assiut province's National Democratic Party Leader Mohamed Abd El Mohsen Saleh have been implicated by the national media in the kidnappings and forced conversions of several young Coptic women; President Mubarak has censured neither Saleh nor other officials implicated in similar crimes. In a letter to President Bush (news - web sites), Michael Meunier, president of the U.S. Copts Association, appealed for Bush's immediate intervention with President Mubarak on behalf of Egypt's persecuted Copts. "Mubarak's regime has not only ignored, but in many cases contributed to the alarming increase in anti-Coptic violence," said Meunier. "Only President Bush's personal intervention can help prevent the escalation of these hate crimes into full-fledged cultural genocide." --- The U.S. Copts Association, founded in 1996 and based in Washington D.C., advocates for democracy, religious freedom, and human rights in Egypt. The Association represents over 700,000 Egyptian Christians in the United States. http://www.usnewswire.com/ -0- /© 2004 U.S. Newswire 202-347-2770/ |
#5
|
|||
|
|||
نبيل شرف الدين Gmt 9:45:00 2004 الأربعاء 8 ديسمبر
نبيل شرف الدين من القاهرة: في الوقت الذي أحال فيه فتحي سرور رئيس مجلس الشعب (البرلمان) المصري ملف قضية الأحداث الطائفية الأخيرة على لجنة الدفاع والأمن القومي في البرلمان، فقد تواصل لليوم الرابع اعتصام عدد الأقباط داخل مقر بطريركية الأقباط الأرثوذكس التي تقع بشارع رمسيس وسط القاهرة، بينما طوقت أجهزة الأمن المنطقة تحسباً لأية تطورات سلبية، في الوقت الذي تواصلت فيه جهود سياسية وأمنية حثيثة بين عدة أطراف معنية بهذا التصعيد الأسوأ من نوعه منذ أحداث قرية "الكشح" في محافظة سوهاج بصعيد مصر. وتأتي هذه الأحداث إثر أنباء عن إشهار السيدة وفاء قسطنطين، زوجة القس يوسف عوض إسلامها، وزواجها من زميل لها، حيث تعمل كمهندسة بمديرية الزراعة بالبحيرة، شمال غرب مصر، وهي في عقدها الخامس ولديها ابن مهندس وابنة تدرس بكلية العلوم، وهو الأمر الذي تفاعل على نحو سريع إذ احتج عدد كبير من الشباب القبطي على ما وصفوه بتواطؤ الشرطة ضدهم، في واقعة زوجة القس، التي يصّر الكثيرون من المعنيين بهذه الواقعة أنها أجبرت أو أغريت حتى تشهر إسلامها الأسبوع الماضي في مدينة أبو المطامير التابعة لمحافظة البحيرة. ومن شمال مصر إلى جنوبها، وتحديداً في محافظة أسيوط، حيث علمت (إيلاف) من مصدر في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بمصر أن الأنبا ميخائيل مطران أسيوط، في جنوب مصر، رفض مقابلة محمد عبد المحسن صالح، أمين الحزب الوطني (الحاكم) في المحافظة الكبيرة التي تعد بمثابة عاصمة صعيد مصر، وذلك على خلفية ما أثير من اتهامات للمسؤول الحزبي الذي يتربع على مقعده منذ أكثر من ربع قرن، من تورطه في وقائع غواية قبطيات للزواج من رجال مسلمين، والضلوع في إغراء بعض الأقباط على إشهار إسلامهم، وأضاف المصدر ذاته أن القس مينا سكرتير الأنبا ميخائيل التقى عبد المحسن صالح الذي أكد له "عدم رغبته في إقحام أجهزة الأمن أو القضاء في هذه المسألة، داعياً إلى حلها في إطار ودي، وضمن النطاق المحلي للإقليم" . وليست هذه المرة الأولى التي يتهم فيها الأقباط المسيحيون السلطات المصرية بالتواطؤ ضدهم، اذ سبق ان وجهوا اتهامات مماثلة إبان أحداث قرية الكشح (بمحافظة سوهاج على بعد 500 كم جنوب القاهرة) والتي قتل فيها 20 قبطيا ومسلم واحد في مصادمات طائفية كانت هي الأسوأ من نوعها التي وقعت في العام 2000، وأثارت جدلاً واسعاً وتداعيات شتى داخل مصر وخارجها. أما في مدينة سمالوط بمحافظة المنيا (250 كم جنوب القاهرة)، قررت النيابة العامة حبس 14 شخصا من سكان قرية منقطتين (التابعة لمدينة سمالوط) المسلمين على ذمة التحقيق إثر اتهامهم بالتحريض وإتلاف ممتلكات عدد من الأقباط، على خلفية مصادمات جرت إثر قيام عدد من السكان المسلمين بمهاجمة مجموعة من الأقباط مساء الجمعة الماضية، والقوا عليهم حجارة كما أشعلوا النار في صيدليتين وسيارة مملوكة لأحد الأقباط، احتجاجا على البدء في بناء جمعية خيرية مسيحية، يعتقد بعض المسلمين هناك أنها "ربما تتوسع مستقبلا لتتحول إلى كنيسة"، حسب ذات المصادر . صمت إعلامي وتفاعلت هذه الموجة الحادة من الأحداث الطائفية في شمال البلاد وجنوبها في معالجات الصحف ووسائل الإعلام المصرية المختلفة، فبينما تجاهلت محطات الإذاعة وقنوات التلفزيون الحكوميين هذه القضية تماماً، وخلت كافة التغطيات الخبرية تماماً من أية إشارة إلى تلك الأحداث، وهو الموقف ذاته الذي تبنته كافة الصحف الحكومية المعروفة اصطلاحاً في مصر باسم "القومية"، إذ لم تشر أي منها إلى هذا النبأ، وإن علقّ عليها بعض الكتّاب المحسوبين على الحزب الوطني (الحاكم) بعبارات عامة في مقالاتهم، تدعو إلى "وئد الفتنة في مهدها"، والتشكيك بالروايات التي نسبت إلى مصادر قبطية في وسائل الإعلام غير المصرية، سواء الصحف العربية أو المحطات الفضائية أو وكالات الأنباء الأجنبية، وغيرها من الأقنيات الإعلامية التي لا تخضع لهيمنة الحكومة . في الصحف الحزبية، والموسومة بالمستقلة كان الأمر مختلفاً، فبينما واصلت صحيفة (العربي) التي سبق لها أن أثارت قضية محمد عبد المحسن صالح، أمين الحزب الحاكم في أسيوط، متابعتها للقضية بنقل تصريحات على لسان الأخير قال فيها إنه يقبل محاكمته داخل الكنيسة، وينفي صحة ما أعلنه الأب بانوب من رفض التصريح ببناء أية كنيسة جديدة في أسيوط منذ خمسين عاما، قائلاً إن عدد الكنائس فى محافظة أسيوط 437 كنيسة نصفها على الأقل تم بناؤه فى الخمسين سنة الماضية، وأن عدد الكنائس في أسيوط أكثر من عددها في بقية محافظات مصر، ففي القاهرة يوجد 225 كنيسة فقط"، على حد تعبير المسؤول الحزبي الكبير، الذي طالما كان طرفاً في معارك سياسية وإعلامية، حتى مع أقوى وزراء داخلية مصر في أثناء المواجهات الدامية مع المنظمات الأصولية المسلحة، التي طالما اتخذت من أسيوط وجامعتها منطلقاً لأنشطتها، ومنطقة نفوذ تقليدية لوجودها خلال عقدي الثمانينات والتسعينات من القرن المنصرم . ومضى محمد عبد المحسن قائلاً إنه في مقابلة مع سكرتير الأنبا ميخائيل وهو الأب مينا قال: إن مطالب الكنيسة تتلخص في السماح ببناء كنيستين جديدتين، الأولى في ضاحية "أسيوط الجديدة"، وأخرى في حي مبارك، وأجبناه بأن مدينة أسيوط الجديدة تابعة لمركز أبنوب وللمطران لوكاس الذي حصل بالفعل على ترخيص بالبناء، وخصصت له الأرض وبدأ التنفيذ، أما كنيسة حي مبارك فقد تمت الموافقة عليها وتقومون باتمام الاجراءات"، على حد ما نسبته إليه الصحيفة الناطقة باسم الحزب الناصري المعارض في مصر . أما في صحيفة (الأسبوع) المستقلة التي يرأسها الصحافي مصطفى بكري، فقد أوردت رواية للأحداث في أسيوط مفادها أنه في السابع عشر من تشرين الأول (أكتوبر) أعلن القس أبانوب في عظته الأسبوعية بكنيسة مارمرقص بأسيوط أن هناك رب أسرة مسيحية في قرية موشا قد أعلن إسلامه هو ووالدته المسنة في عامها الثمانين، وبقيت الأم وخمسة أطفال لم يعلنوا إسلامهم، وأن رئيس الوحدة المحلية بقرية درنكة (قرية الأمين العام للحزب الوطني محمد عبد المحسن) ذهب إلي الأم ومعه مدير مكتب أمين الحزب في أسيوط وأنهما عرضا عليها أن تتبع هي وأولادها الإسلام وأن الذي أرسلهما هو أمين الحزب الوطني بأسيوط، وقد ذكر اسمه إحدى عشرة مرة في الحديث بين الأم ومن قيل إنهما مندوبان عن محمد عبد المحسن، ثم هاجم القس أبانوب الحزب وأجهزة الأمن التي قال إنها متواطئة معه وأعلن أن الكنيسة لن تسكت على "هذه المهزلة" وحذر من عواقب وخيمة لهذه الأحداث، ما لم يتم تداركها على نحو مرض، حسب تعبير الصحيفة. الهمايوني وجمال وفي تصريحاته الصحافية أوجز القس أبانوب مطالب مطرانية أسيوط بقوله إننا لا نريد أكثر من تنفيذ تعاليم الإسلام بأنه لا اكراه لأحد في الدين، وعدم استغلال الظروف الاجتماعية والاقتصادية والبطالة في إجبار أو غواية الشباب والشابات على تغيير دينهم واعتناق الإسلام، وكذا عدم الضغط على كبار السن والذين لا يدركون شيئا لدفعهم على اعتناق الإسلام، وحتى تكون الاستجابة لمطالبنا ملموسة فيجب القيام بالتصريح ببناء الكنائس والمدن والأحياء التي لا توجد بها كنائس" ومضى القس بانوب قائلاً في تصريحاته الصحافية إن مطرانية أسيوط لم تشارك هذا العام في جميع الاحتفالات الرمضانية التي أقيمت بالمدينة، لافتاً إلى أن ذلك كان هذا نوعا من الاعتراض يجب علي المسؤولين فهمه على خلفية أنه يشير إلى وجود مشاكل، بالإضافة إلي أن المسئولين لم يقدموا للمطرانية دعوات للمشاركة في الزيارات الرسمية لبعض المسئولين مثل زيارة جمال مبارك الأخيرة لأسيوط، وذلك خوفا من أن يقدم المطران شكوى ضد هذا المسؤول المحلي أو ذاك، مختتماً تصريحاته بالقول "إننا لن نستغل أية مواقف لتقديم شكاوى، وهو ضيف لدينا" حسب تعبيره . تجدر الإشارة إلى ان بناء أماكن العبادة المسيحية مسالة بالغة الصعوبة في مصر، خلافاً للمساجد التي لا تتطلب أية إجراءات، إذ أن قانونا يعرف باسم "الخط الهمايوني" يرجع للعصر العثماني يخضع بناء الكنائس لتصاريح خاصة من أرفع مستويات الحكومة، وبعد سلسلة معقدة وطويلة من الإجراءات يجري خلالها استطلاع آراء وتقديرات عدة أجهزة أمنية وحزبية ومحلية وغيرها . وحسب الأرقام الحكومية فإن عدد الأقباط المسيحيين يبلغ أكثر قليلاً من ستة ملايين، فيما يؤكد الأقباط أنفسهم أن عددهم لا يقل عن عشرة ملايين من أصل 62 مليوناً, تعيش أغلبية منهم في محافظات الصعيد مثل المنيا وسوهاج وأسيوط وبني سويف وغيرها |
#6
|
|||
|
|||
#7
|
|||
|
|||
question Audio
-------------------------------------------------------------------------------- http://uscoptic.com/n2004/coptic_confirance_1.mp3 |
#8
|
|||
|
|||
a live movie of police attacking ppl in cathedral a proof that police started it
http://tv.reuters.co.uk/index.jsp?au...ff589b81666475 |
#9
|
||||
|
||||
#10
|
|||
|
|||
BBC coverage was unfair ( correspondent is muslim ) please all send ur complain tobbc
'Conversion' sparks Copt protest
By Heba Saleh BBC News, Cairo Relations between Christians and Muslims are occasionally tense Hundreds of Egyptian Christians have been protesting at the Coptic Orthodox cathedral in Cairo. Demonstrators hurled stones at policemen after they sealed off the cathedral. The protest were provoked by rumours that the wife of a priest in a town in northern Egypt had been pressured to convert to Islam. Coptic Christians form an estimated 10% of the country's population and often complain of discrimination. The protestors have been in the main Coptic cathedral in Cairo since Saturday. They are angry at the disappearance of the wife of a priest in a village in the Delta who is rumoured to have been forced to convert to Islam. Periodic violence There is no exact information as to the whereabouts of the woman and no one is certain whether she left her home willingly or under pressure. Priests have been urging the protestors to stay calm, but some have hurled stones at policemen who have sealed off the cathedral. The Egyptian authorities have promised to locate the woman and restore her to her family. Although relations between Christians and Muslims in Egypt have been generally peaceful, there have been periodic eruptions of sectarian violence, especially in upper Egypt. More generally, however, Copts complain that they often face discrimination and that they are vastly under-represented in senior government positions and in the army and the police. Also, allegations of forced conversions surface every year. The rise of an assertive Islamist movement in Egyptian society in the last three decades has produced tensions in Coptic-Muslim relations. Heba saleh is not fair in her coverage please all go to this link and complain to bbc http://news.bbc.co.uk/newswatch/ukfs...00/3993927.stm more to follow |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|